#تستغل

[a5bar24]

تثير الرعب وتروّع الأهالي.. عصابة "النيقرز" تستغل الأوضاع الأمنية بالسودان والأهالي والشرطة يواجهونها

عادت عصابة “النيقرز” لتتصدر حديث الشارع السوداني مجددا، بعد أن تورطت في عدد من عمليات نهب وسرقة وأثارت الرعب وروعت المواطنين، تزامنا مع المعارك الدائرة بين الجيش وقوات الدعم السريع. وظهرت العصابة -التي تضم في صفوفها ثلة من المراهقين- في شوارع العاصمة وولايات عدة، وفي الوقت الذي انشغل فيه السودانيون بعمليات الإجلاء والإخلاء والبحث عن الملاذ الآمن، شرعت الحركة المنبوذة اجتماعيا وأمنيا في تنفيذ…

[beiruttimelb]

عبد اللهيان: إيران تستغل أي فرصة لتعزيز التقارب في ايكو

عبد اللهيان: إيران تستغل أي فرصة لتعزيز التقارب في ايكو

العالم – ايران واكد أمير عبداللهيان في كلمته التي له القاها في حفل إحياء الذكرى الثلاثين لتنمية منظمة التعاون الاقتصادي (ايكو) أن إيران تستغل كل فرصة لتعزيز التقارب في منظمة “ايكو”. واعتبر وزير الخارجية ان ترسيخ وتنمية التعاون الاقتصادي مع دول الجوار وبلدان المنطقة والدول الآسيوية يعد إحدى أولويات الدبلوماسية الاقتصادية للجمهورية الإسلامية الايرانية. واضاف : ان المنظمات المتعددة الأطراف…

[everest-magazine]

لا تضيع عمرك دون أن تستغل كل لحظة فيه

كتبت: مريم عبد العظيم سيد   لا تجعل أجمل أيام حياتك تمضي دون أن تستغل كل لحظة فيها، وأعلم أن مفاتيح السعادة بيدك لا توقف حياتك على أحد إسعي من أجل أحلامك، وسوف تنتصر يومًا، وتذكر أن الله علي كل شيء قدير، ولن يخذلك.

[alewaanewspaper1960]

الجارديان.. مصر تستغل قمة المناخ لتنظيف سمعتها

الجارديان.. مصر تستغل قمة المناخ لتنظيف سمعتها

الجارديان.. مصر تستغل قمة المناخ لتنظيف سمعتها   قالت صحيفة «الجارديان» البريطانية إن النظام المصري يستخدم قضية البيئة من خلال قمة المناخ «كوب27» من أجل تنظيف سمعته السيئة، في ظل القمع الذي يمارسه ضد معارضيه، وحظره للبحث العلمي.  ناعومي كلاين، سلطت فيها الضوء على سعي النظام المصري إلى تبييض صورته من خلال قمة المناخ التي تستضيفها مصر الشهر المقبل. وقالت الكاتبة إن النظام المصري يستخدم قضية…

[amereid1960]

الجارديان.. مصر تستغل قمة المناخ لتنظيف سمعتها

الجارديان.. مصر تستغل قمة المناخ لتنظيف سمعتها

الجارديان.. مصر تستغل قمة المناخ لتنظيف سمعتها   قالت صحيفة «الجارديان» البريطانية إن النظام المصري يستخدم قضية البيئة من خلال قمة المناخ «كوب27» من أجل تنظيف سمعته السيئة، في ظل القمع الذي يمارسه ضد معارضيه، وحظره للبحث العلمي.  ناعومي كلاين، سلطت فيها الضوء على سعي النظام المصري إلى تبييض صورته من خلال قمة المناخ التي تستضيفها مصر الشهر المقبل. وقالت الكاتبة إن النظام المصري يستخدم قضية…

[serenity-islam]

🌟كيف تستغل الـ عشر من ذي الحجة🌟

‏- المحافظة على الصلوات الخمس في وقتها

‏- السنن الرواتب والنوافل

‏- الاذكار اليومية

‏- قراءة القرآن

‏- كثرة ذكر الله

‏- الصدقة لو بقليل

‏- صيام التسع من ذي الحجة

‏- الوتر والضحى وقيام الليل

‏- الدعاء

‏- التكبير والتهليل

‏- ختم القران في العشر

[crazy-lazy-elder-sims]

Since its speak your native language day on Tumblr im Just gonna vent in my native Arabic:

زي ما قلت في تاجز البوست الي قبل ده انا معنديش حاجه معيش حاجه و بشتغل عشان يبقى معايا ملاليم اعرف اركب مواصلات بيها و حتى الملاليم ده صاحبه الشغل بتجادلني فيها عشان تحاول تنقصهم كل شهر

من امبارح ونا مش عارفه حتى أكل ببص للساندوش الي معايا و مش عارفه اكله لاني مش عارفه افكر غير في الناس في رفح

انا في شغلي لحد دلوقتي بساعد ناس كتيره جدا من السودان و فلسطين في اوراقهم و بحاول اشوف لو محتاجين اي حاجه اقدر اعملها بس انا معيش اساعد كتير و بحاول برضه و بعدين بشوف كميه الناس الي معاها و عايشين حياتهم عادي و بيتفسحو و بيفرحو عادي و بحس اني مليش لازمه و مهما عملت مش كفايه بيحسسوني اني احسنلى انام و مصحاش تاني لان لازمتها ايه؟ ده فوق اصلا اني شخصيا طبيعتي مختلفه عن معظم الناس الي هنا و بيبوصولي كأني كائن فضائي لو نزلت اشتري كيس شبسي مع اني معملتش حاجه غلط. بس لسبب عرفوش مجرد وجودي ادامهم غلط عندهم.

بس كل الكلام ده في راسي بس بفكر فيه و بنساه و بيعدي لان زي ما قلت قبل كده "انا" مش مهمه في كل ده اهم حاجه انقاذ الناس الي بتعاني و بتقتل دلوقتي حواليا من كل جهه كل يوم بدور على طريقه اساعد بيها اي حد بس كل الابواب بتتقفل عشان في ناس مصره تستغل الوضع و تكسب من وراه.. ربنا يسهلها علينا كلنا و يفتحها من عنده :/

[marmarika-world]

أساس أي علاقة ناجحة مش الحب، الحب ممكن يبقى موجود وكل حاجة تبوظ بالتدريج وتراكم الخيبات والخذلان، الأساس في وجود "الرحمة" عند الطرفين، الرحمة اللي بتظهر في التغافل المتبادل، ولين القلب، وحفظ الود وقت الغضب، والاحتواء وقت ضعف شريكك، مش إنك تستغل الفرصة وتحاول تكسره.. كلها أشياء أساسها الحب، لكن بدونها الحب نفسه، بمظاهره المشهورة، ميخليش المشروع يكمل، المشروع اللي أساسه: مودة، ورحمة، وسكن، وإحساس بالأمان، متبادل، "متبادل".

[yassmina]

-الأمان النفسي مش مجرّد شعور بالراحة في وجود انسان بتحبه ،ولا هو مجرد حِلم بيتحقق مع حد بيحبك ، ولا هو احساس بيتولد مع الوقت والقُرب من حد قادر يطمّنك وتطمّن بيه ...

الأمان أكبر من كده بكتير جداً ...الأمان  إني أتصرّف وأنا كُلّي يقين إني " أمانة " بين ايديك ، إنّي أكون متأكدة إني مهما شُفت وقابلت ناس  هافضل أحسّ إني وَطن مُحتَلّ لحد ما تظهر وقتها بس هاستشعر إني فعلاً جوّا وطني الحقيقي ...وإن كل معالم الغُربة جوايا مالهاش مكان ...

لأن وقتها هاعتبرك إنت المكان والأهل والصُحاب والحبايب ....

اهداءك ليا شعور الأمان هو بمثابة اهداءك لي " الحياة"..

-الأمان النفسي مش معناه بس إني أكون على راحتي في عفويتي معاك كلاماً وأفعالاً ،��اء ده كمان إني في الغياب عارف وواثق إني مالي مَطرحي كويس ومكانتي عندك بخير، و اخلاصك بخير ...

الأمان الحقيقي إني أجمع كل ثقة الدنيا وأضعها فيك ...فَـ ما تخذلنيش ولا تستغل ده كَـ نقطة ضعف ...

الأمان النفسي إنك فعلاً تاخد  مشاعري وخوفي وأخطائي وصدقي وطفولتي وغضبي وحُزني  وثقتي تحت جناحك ،

الأ��م من ده كله إنك تراعي ربنا في علاقتي بيك .....

و ده أسمى وأهمّ وأصدق معنى للأمان النفسي ....

[sentiments-dun-homme]

عندما نلتقي يوما ما؛

‏سأقترح عليك أن نلعب لعبة الاسئلة.

ليس من أجل دهشة السؤال !

ولا من أجل يقين الاجابة ،

ولكن حتى ننعم بلذة الأشياء التي نفكر فيها ولا ندركها ..

رُبما سترفض أن نلعب هكذا لعبة

بينما بإمكانك أن تستغل الوقت؛

لتفعل ماهو أجرأ من ذلك،

كأن تأخذ دور الشاعر

وأنا الورقة التي ستكتب عليها قصيدتك .

[leen--20]

شهر رمضان المعظَّم هو فرصة حقيقية لتغيير شامل في حياتك🤍 فكيف تستغل وقتك في رمضان؟ قلل مشاغلك الدنيوية، وحسن نيتك فيما بقي من الأعمال. لا تسمح لأحد أن يضيّع عليك رمضان، والزم صحبة صالحة. 3.  اجعل لنفسك وردًا قرآنيًّا، مع تدبر لسورة من سور القرآن. ضع جدولًا زمنيًّا لعباداتك في رمضان وأوقاتها. زِد في النوافل والأذكار وقتَ فراغك وإتمامك عملك. الزم الأعمال المضاعفة للثواب، كالصدقات وجلسات الشروق.

[jojou2]

لماذا لم يرضى الله للنساء الحزن ؟

لانها كل العاطفة

لانها كتلة من المشاعر اللطيفة

لانها الام التي تربي

لانها هي ذات السكن الذي نسكن عنده

لانها تحت اقدامها الجنة

لانها الحبيبة والصديقة والام والاخت

والحنان والحنين والانين

لم يرض الله سبحانه للنساء الحزن و قال في كتابه

(( كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ )).. القصص

(( أَنْ تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ )).. الأحزاب

(( فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي )).. مريم

(( وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي )).. القصص

وضحت الأيات أن حزن المرأة عميق

والم شديد لا يتحمله قلبها

فرفقآ بالقوارير تشبيه بليغ منه صلى الله عليه وسلم

فهي إذا حزنت إنكسر قلبها

فرفقآ بها

لا تكسر قلبها بكلمة

لا تعتصر قلبها بإستهزاء

لا تجرح قلبها بإهمال

ولا تخدش حياء صديقتك بسؤال

ولا تخضعها بالقول امام حيائها

ولا تستغل ضرفها وامورها

تقرب الى الله بالإحسان لها

ولا تحزن قلبها ...

هي بحاجة الى الحنان لا الاستغفال

هي بحاجة لدعم واسناد

شعورها بالحرية يكون من خلالنا

ان نكون لها اخوة صادقة نقية

والله من وراء القصد

اليست هذه الأيات التى تدعو بالرحمة للنساء أكبر دليل على كذب وافتراء كل الذين يظلمون النساء ويهينونهن تحت مسميات مختلفه وبتفاخرون !!! عيب والله عيب

فإذا أخطأنا بحقهن فهذا عيبٌ فينا نحن والله ورسوله برئ مما يعملون.

وقبل وفاتِه صلى الله عليه وسلم أوصى بالرِّفق بالنساءِ، فقال: «أيها الناس، اتَّقوا اللهَ في النساء، اتَّقوا اللهَ في النساء، أوصيكم بالنساءِ خيرًا».

فهذه وصيته صل الله عليه وسلم بالنساء، فيها حضٌّ على الإحسانِ بهنَّ، والرفق بهنَّ، لما في النساء مِنَ الضعفِ، ولما خلق اللهُ فيهنَّ من صفةِ العطف والحنان، والرِّقَّة والخفَّة..

هذه وصيةُ الله ورسوله بالنساء، وهذا شرعُه ومنهجُه، من سار عليه رشد، ومن تركه ضلَّ عن هديهِ وابتعد

ألا فاستوصوا بالنساء خيرًا .. ألا فاستوصوا بالنساء خيرًا

وأكبر عيب ان تهتك اعراض النساء وبنات المسلمين في وسائل التواصل الاجتماعي بمسمى الحب والعشق والغرام او تحت اي مسمى اخر وقد خرجت علينا اليوم شبهات غربية، ودعايات مزوقة منها التجاهر بالحب الابدي والرومانسيه الحزينه وحالات العشق والفراق الكئيب بدون حياء ولا اخلاق فإنَّ الإسلام هو الذي أنصف المرأة , ورفع مكانتها, وأعلى من شأنها، فقد كانت المرأة مظلومة في الجاهلية - فاكبر عيب ان تظلم في بلاد المسلمين الحين ونتصرف كما في الجاهلية

عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «اتَّقوا الظلمَ؛ فإنَّ الظلمَ ظلماتٌ عند الله يومَ القيامة»، وفي الحديث الآخر: «يا عبادي إنِّي حرَّمتُ الظلمَ على نفسي، وجعلتُه بينكم محرَّمًا؛ فلا تظالموا»

وقال تعالى: (واللهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمينَ) [آل عمران:57]

وقال تعالى: (لَا يُحِبُّ اللهُ الجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ القَولِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ) [النساء:148]

فإياك أخي المسلم أن تظلم وليكن تعاملك مع النساء بالمعروف، وهذا لا يعني أبدًا أن تكون لين الجانب فيما يغضب الله عز وجل

وكيف هي حالك، من يومٍ يقوم فيه الناسُ لربِّ العالمين..؟

يومها تقول.. يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسيًا منسيًّا

تحية للمرأة

اينما تكون

طاب يومك

ايتها الانسانة

[fozdoaa]

إنك تستغل إن حد محتاجلك أو محتاج حاجة منك ده أذى,إنك تضغط حد نفسيا ده أذى,إنك تستغل طيبة حد وحبه ليك ده أذى,إنك تكدب علي حد مديك الأمان ده أذى,إنك تستهين بزعل حد وتسيبه يتفلق ده أذى,عدم التقدير أذى,الكلمة السخيفة أذى,عدم الإلتزام بالوعود أذى.

[mera77sposts]

مساء الخير انا بس كنت حابه اقول ان الانسان في العلاقات مش محتاج من الطرف الي قدامه غير الوضوح، الي هو احنا صحاب ؟قول

احنا اكتر من صحاب؟ قول

احنا صحاب بس مفيش بينا فيلينجس بس عايزها بنفتس؟ قول بردوا

احنا صحاب و بتحب وقفتي جنبك بس مش بتحبني انا؟ قول مفيهاش حاجه!

إياك ثم إياك تستغل مشاعر حد او توهمه بالحب لمجرد انك عايز حاجه منه معينه في اي و كل الحالات خليك انسان صريح، علشان الناس تقدر تحترمك

[ihsanwahaq]

شهر شعبان خلاص بعد أيام والشهر ده مُهم جدًا ♥️

- ده الشهر اللي بتُرفع فيه أعمال السنة كلها حرفيًا

- ده الشهر اللي مليان خير ولازم تستغل كل يوم فيه

- ده الشهر اللي لازم تجمع فيه حسنات كتير

- ده الشهر اللي لو قادر صوم فيه على قد ما تقدر

النبي ﷺ قال : (ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ، فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ)

والسيدة عائشة رضيَ الله عنها قالت: (لَمْ أَرَهُ صَائِمًا مِنْ شَهْرٍ قَطُّ أَكْثَرَ مِنْ صِيَامِهِ مِنْ شَعْبَانَ)

ده الشهر اللي لازم تهيأ نفسك فيه لرمضان، ازرع الخير عشان تقدر تحصده في رمضان.

(وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ).

اللهم بارك لنا في الباقي من رجب، وبارك لنا في شعبان، وبلغنا رمضان ونحن في أفضل حال ♥️

[lifephilosophys-blog]

التحدث عن العلاقة بين الخاصة والعامة وكيف يمكن للخاصة أن تستغل العامة يجعلني أفكر في توازن القوى والتأثير في المجتمع. يبدو أن الخاصة تسعى لتحقيق مصالحها عن طريق العناوين الجذابة التي تتحدث عن الحقوق والاختيار والمساواة، ولكن العامة ترى أن هذه الاهتمامات مصطنعة وغير حقيقية.

التصنع في ممارسة الحقوق والاختيار يقوض الثقة والاحترام، ويعزز الفجوة بين الخاصة والعامة. يبدو أن هناك حاجة ملحة لإعادة توجيه الاهتمام نحو النواحي الاجتماعية والإنس��نية الحقيقية دون تصنع أو انتهازية.

تحذيرك من استمرار المناورات بلا إفاقة يثير قلقا مشروعا للجميع. فالتلاعب واستغلال الآخرين يمكن أن يؤدي إلى تدهور شامل للمجتمع. وعلى الرغم من ذلك، يظل الأمل الوارد، فالإصلاح يمكن أن يبدأ بتغيير الوعي وتعزيز الشفافية والنزاهة.

التغيير يبدأ بكل فرد يدرك مسؤوليته في خلق مجتمع أكثر تسامحا وعدالة. من خلال التعبير عن الصدق والنزاهة في السلوك والتصرفات، يمكن أن يبنى مجتمع يقوم على الثقة والتضامن. يجب أن نسعى جميعا لفك رموز التصنع والانتهازية والعمل نحو مجتمع يحترم ويحقق الحقوق والمساواة للجميع بدون استثناء.

إذا أخذنا بعين الاعتبار أن الجنس البشري يشكل وحدة حية، فإن تحقيق التغيير الإيجابي في المجتمع يمثل مصلحة مشتركة للجميع. عندما ننظر إلى الآخرين بإنسانية ونعمل لصالح العدالة والمساواة، نحقق فعلا النجاح والازدهار المشترك.

لذلك، دعونا نحتسب الأمل ونضع خطط عمل واقعية لتحقيق الإصلاح والتغيير الإيجابي. من خلال التفاعل والتعاون والتضامن، يمكننا بناء مجتمع يعكس القيم الإنسانية الحقيقية ويحقق العدالة للجميع.

The relationship between the private and the public and how the private can exploit the public makes me think about the balance of power and influence in society. It seems that the private seeks to advance its interests through attractive titles that speak about rights, choice, and equality, but the public sees these concerns as artificial and insincere.

The artificiality in exercising rights and choices undermines trust and respect, and reinforces the gap between the private and the public. There seems to be an urgent need to redirect attention towards genuine social and humanitarian aspects without artificiality or opportunism.

Your warning about the continuation of maneuvers without awakening raises valid concerns for everyone. Manipulation and exploitation of others can lead to the comprehensive deterioration of society. Nevertheless, hope remains possible, as reform can begin with changing consciousness and promoting transparency and integrity.

Change starts with each individual realizing their responsibility in creating a more tolerant and just society. By expressing honesty and integrity in behavior and actions, a community based on trust and solidarity can be built. We should all strive to decode artificiality and opportunism and work towards a society that respects and achieves rights and equality for all without exception.

Considering that the human race represents a living unity, achieving positive change in society is a common interest for everyone. When we look at others with humanity and work for justice and equality, we truly achieve shared success and prosperity.

Therefore, let us gather hope and devise realistic action plans to achieve reform and positive change. Through interaction, cooperation, and solidarity, we can build a society that reflects true humanitarian values and achieves justice for all.

Özel-kamu ilişkisinden, özelin kamuyu nasıl sömürebildiğinden bahsetmek, toplumdaki güç ve nüfuz dengesi üzerine düşündürüyor beni. Görünen o ki halk kendi çıkarlarını haklar, tercihler ve eşitlikten bahseden ilgi çekici manşetlerle elde etmeye çalışıyor ancak halk bu çıkarları yapay ve gerçek dışı olarak görüyor.

Hakların ve tercihlerin kullanılmasındaki yapaylık, güveni ve saygıyı zayıflatır ve özel ile kamu arasındaki uçurumu güçlendirir. Yapaylık veya fırsatçılık olmaksızın dikkatin gerçek sosyal ve insani yönlere yeniden yönlendirilmesi acil bir ihtiyaç gibi görünüyor.

Başarısız manevralara devam etme konusundaki uyarınız herkes için haklı endişelere yol açıyor. Başkalarını manipüle etmek ve sömürmek toplumun genel olarak bozulmasına yol açabilir. Buna rağmen umut var: Reform, farkındalığın değiştirilmesiyle ve şeffaflığın ve bütünlüğün arttırılmasıyla başlayabilir.

Değişim, her bireyin daha hoşgörülü ve adil bir toplum yaratma sorumluluğunun farkına varmasıyla başlar. Davranış ve eylemlerde dürüstlük ve dürüstlük ifade edilerek güven ve dayanışmaya dayalı bir toplum inşa edilebilir. Hepimiz yapaylık ve oportünizmin kodlarını çözmeye çalışmalı ve istisnasız herkesin haklarına ve eşitliğine saygı duyan ve bunu sağlayan bir toplum için çalışmalıyız.

İnsan ırkının yaşayan bir birim olduğunu düşünürsek toplumda olumlu değişimin sağlanması herkesin ortak çıkarını temsil eder. Başkalarına insanca baktığımızda ve adalet ve eşitlik için çalıştığımızda, gerçek anlamda ortak başarı ve refah elde ederiz.

Bu nedenle umutlu olalım ve reform ve olumlu değişime ulaşmak için gerçekçi eylem planları geliştirelim. Etkileşim, işbirliği ve dayanışma yoluyla gerçek insani değerleri yansıtan ve herkes için adaleti sağlayan bir toplum inşa edebiliriz.

A relação entre o privado e o público, e como o privado pode explorar o público, me faz pensar sobre o equilíbrio de poder e influência na sociedade. Parece que o privado busca avançar seus interesses através de títulos atraentes que falam sobre direitos, escolha e igualdade, mas o público vê essas preocupações como artificiais e insinceras.

A artificialidade na exercício de direitos e escolhas mina a confiança e o respeito, e reforça a lacuna entre o privado e o público. Parece haver uma necessidade urgente de redirecionar a atenção para aspectos sociais e humanitários genuínos, sem artificialidade ou oportunismo.

Seu aviso sobre a continuação de manobras sem despertar levanta preocupações válidas para todos. A manipulação e exploração de outros pode levar à deterioração abrangente da sociedade. No entanto, a esperança permanece possível, pois a reforma pode começar com a mudança da consciência e a promoção da transparência e integridade.

A mudança começa com cada indivíduo percebendo sua responsabilidade em criar uma sociedade mais tolerante e justa. Ao expressar honestidade e integridade no comportamento e nas ações, uma comunidade baseada na confiança e na solidariedade pode ser construída. Todos nós devemos nos esforçar para decodificar a artificialidade e o oportunismo e trabalhar rumo a uma sociedade que respeite e alcance direitos e igualdade para todos, sem exceção.

Considerando que a raça humana representa uma unidade viva, alcançar mudanças positivas na sociedade é um interesse comum para todos. Quando olhamos para os outros com humanidade e trabalhamos pela justiça e igualdade, alcançamos verdadeiro sucesso e prosperidade compartilhados.

Portanto, vamos reunir esperança e elaborar planos de ação realistas para alcançar a reforma e a mudança positiva. Através da interação, cooperação e solidariedade, podemos construir uma sociedade que reflita valores humanitários verdadeiros e alcance justiça para todos.