#خلال شهر رمضان الكريم

[alashrafedu]

مواعيد تشغيل المترو خلال شهر رمضان الكريم وعيد الفطر المبارك 2023 - بوابة الأشرف

[white-tulip323]

بضع وصايا ونحن على أعتاب رمضان..♡🌙 تخففوا من الدنيا قدر الإمكان خلال الشهر الكريم.. تجهّزوا له بنفوسكم وقلوبكم التي تريد أن تتزكّى وتستكثر مما يرضي ربّها، لا بالأشياء والثياب والطعام والشراب.. فرّغوا قلوبكم من كلّ ما يشغلها عن هذا الضيف الكريم قليل المقام.. أصلحوا ذات بينكم قبل دخوله.. قللوا أنواع الأطعمة والاشربة وتعقيداتها ما أمكن.. كثّفوا جلساتكم مع القرآن تلاوةً وحفظاً وتفسيراً وتدبّراً ومدارسة.. أكثروا من الدعاء لإخوانكم، ادعوا على الظالمين كثيراً وللمظلومين كثيراً.. اعتزلوا وسائل التواصل والشاشات.. احذروا برامج الفساد والإفساد، احذروا النظر فيها حتى لنقدها والتحذير منها أو رؤية إلى أين وصلت أو ما هو جديدها.. قللوا الخلطة إلا لخير ومصلحة.. أجبروا نفوسكم على إظهار الهدوء والسكينة والفرح بالطاعة والحماس لها أمام أبنائكم، علّموهم أن الصائم أطيب الناس نفساً وأكرمهم وأرفقهم، علّموهم أن هذا شهر الإحسان للجار وللقريب وللفقير، شهر القرآن وشهر مراقبة النفس والارتقاء بها.. ساعدوهم على وضع الأهداف لنفسهم وعلى الإقبال عليها ومراقبة نفوسهم للوصول لها، حدّثوهم عن أهدافكم وتعاهدوا معهم على التواصي بها.. ادعوا معاً لإخوانكم في ظهر الغيب، ادعوا للأقارب والأصحاب بأسمائهم وبما ينفعهم، ادعوا للمسلمين في كلّ مكانٍ واغرسوا في نفوسكم حبّهم في الله والإحساس بهم وحبّ الخير لهم وكره ما يسؤؤهم.. أعاننا الله على طاعته ورزقنا القبول والبركة..

[ambrkooot]

📖 *من فينا اقتحم العقبة ؟؟*

مقال للدكتور *توفيق حميد*

بعدما تمت ترجمته إلى اللغة الانجليزية واطلع عليه بعض الأجانب أدركوا أن الاسلام منظومة حضارية وإنسانية رفيعة

*"فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة."*

*يسارع بل ويهرع كثيرون في العالم الإسلامي إلى أداء الفروض الدينية، مثل الصلاة خمس مرات يومياً، وصوم شهر رمضان، والسفر لأداء العمرة أو الحج،، ولكن يبدو أن من يفعلون ذلك يتصورون أن أداء مثل هذه العبادات هو أكبر ضامن لهم لدخول الجنة.!*

*والحقيقة الغريبة هي أن القرآن لم يعط ضماناً على الإطلاق بدخول الجنة.!!*

*وأن القرآن الكريم أعطى أولوية أيضاً _لأمور أخرى_ غفل عنها الكثيرون.!*

*وليس هناك وضوح في هذا الأمر أكثر من الآية القرآنية الكريمة التالية، والتي تتحدث عن "عقبة" أو حائل يقف بين الإنسان وبين دخول الجنة، وتصف الآية الرائعة كيفية اجتياز هذا المانع أو اجتياحه، (أو كما وصفت الآية الكريمة "اقتحامه" ) فقال عز وجل في سورة البلد:*

*{{"فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ... وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ... فَكُّ رَقَبَةٍ... أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ... يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ... أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ... ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ... أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ"}}*.

*(سورة البلد 11 ـ 18)".*

*ويا له من وصف ونسج أدبي رائع، (فأول عقبة) تعيق الإنسان عن دخول جنات الفردوس الأعلى يكون "اقتحامها" من خلال فك رقبة ((أي تحرير إنسان من العبودية أو الرق)).*

*والأمر بفك الرقاب في القرآن كان واضحاً كالشمس أيضاً، في قوله تعالى: {{"إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ"}}*

*(التوبة ـ 60)"..وهي الآية التي تحدد مصارف الزكاة.*

*قد يتساءل البعض: وكيف لنا اليوم بأن نفك الرقاب وليس هناك عبيد؟!*

*وهنا يأتي التأويل بأن الإنسان في زماننا الحالي قد يكون عبداً للفقر والجوع، أوالظلم والهوان، وأن إنقاذ البشر وانتشالهم من ذل العوز والاحتياج والقهر، هو أفضل فك لرقابهم من ذل العبودية لمثل هذه الأمور..!*

*والآن ماهي العقبة الثانية ؟! ،،*

*وهذا كما ذكرت الآية الكريمة بإطعام في يوم ذي هول شديد ((ذي مسغبة))، يتيماً " قريباً" ذا مقربة،، والقرب قد يكون في قرابة الدم، أو قرب المكان، أو في مفهوم الإنسانية عامة، وقد يكون بـ"إطعام مسكين في قمة ضعفه وقلة حيلته، حتى أنه عجز عن إزالة التراب عن جلده، فاكتسى بصورة البؤس والهوان كما وصفه القرآن بأنه أي المسكين: {{"ذا متربة"}} !!.*

*وكما نلحظ هنا أن الله جل جلاله ذكر في القرآن تعبيرات "يتيماً"، و"مسكيناً" ومن قبلهما "رقبة"، من دون استخدام أي أدوات تعريف مثل استخدام "ال" قبل ال��لمة، حتى يعمم المعنى على الجميع، أياً كان دينهم أو عقيدتهم؛ فلم يقل عز وجل:*

*يطعمون اليتيم المسلم، أو المسكين المسلم بل قال بصيغة النكرة:*

*{{ "أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ... يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ... أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ" }}*

*كي يسري المعنى على أي يتيم، أو أي مسكين!!*

*وليس هذا الأمر بمستغرب في القرآن، وذكر أيضاً:*

*"وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا". (سورة الإنسان).*

*ثم يصف لنا القرآن بعد ذلك كيفية اقتحام العقبة الأخيرة، لدخول جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب، فكان ذلك بالتحلي بالصبر، وبأن يكون الإنسان في قلبه رحمة "وتواصوا بالمرحمة" !.*

*وما أدراكم ما هي الرحمة!!*

*فالرحمة لا تجعل إنساناً يعتدي على آخرين، والرحمة لا تجعله يظلم زوجته، ولا الزوجه تظلم زوجها، والرحمة لا تسمح له أن يأكل حق غيره في الميراث، والرحمة لا تعطيه مجالاً أن يتعصب ضد جاره لأنه مختلف عنه في العقيدة، بل إن الرحمة تدعو إلى العدل والإنسانية، ومد اليد بلا تردد لكل من يحتاجها.*

*والرحمة كنز مكنون، وينبوع يفيض بالغيث لكل من لجأ إليه !*

*فيا ترى من منا قد اقتحم العقبة؟!!*

[ma7moud-5allaf]

أبي العزيز،

تحية طيبة وبعد؛

لا أعلم عددًا لخطابي هذا، ولكن كما جرت العادة، أنا دائمًا مقصر وأنت دائم السبق بالود والعفو، لكنك في هذه المرة حتمًا ولا بد ستلتمس لي العذر فلقد قمت أول مارس بإجراء العملية، وقد أخبرني الطبيب بأني قد تأخرت جدًا وأنه واجع بعض الصعوبات أثناءها ولكن الحمدلله جرت الأمور على خير فليس من الكريم إلا الكرم!

لا أخفيك سرًا يا بابا أن الأمور ليس على ما يرام في الآونة الأخيرة، ما زلت أعاني من نوبات الحزن الغير مبررة، مازلت أعاني من اضطرابات النوم، ما زلت أعاني من قلبي الذي يؤلمني معظم الوقت، ما زلت أعاني من التفكير الزائد ودائمًا أسأل نفسي أما آن للمستوحش أن يأنس؟! أما آن للوحدة أن تنتهي؟! أما آن لي أن أجد رفيق الدروب الطوال؟! أما آن لمحاولاتي أن تكلل بشيء غير الفشل؟! .. الأمر غريب يا بابا .. في الوقت الذي استحي فيه أن أقول لا لأن أسبابي ليست منطقية بالقدر الكافي، ولأنها مجرد تطلعات زائدة، وحتى لا أكسر بخاطر أحدهم فإذا بي أنا أعود مكسور الخاطر حاملًا خفي حنين .. وحقيقة الأمر أن ما يحزنني هو لا عقلانية الأمور وكونها غير منطقية بالمرة وأن النهاية تأتي مغايرة للأحداث مما يصيبني بصداع نصفي كوني عاجز عن فهم ما حدث! أنا مدرك تمامًا بأن ما فاتني ليس لي، لكن هذه الخطوة بالتحديد تستهلك الكثير من الجهد والوقت والطاقة، وكل ذلك شحيح عندي! ها أنا ذا خالي الوفاض، أهيم خارج مناطق الراحة الخاصة بي حتى يقضي الله أمرًا.

رمضان على الأبواب، سويعات تفصلنا عنه، ولقد ذكرتك يا أبي منذ يومين في صلاة العشاء فكاد جسدي أنا يخر على الأرض لولا لطف الله، ما عادت تحملني تحملني قدماي وشعرت أني أهوى إلى مكان سحيق، تذكرت أيام المدينة الجامعية حين كنت أتصل بك قبيل الإفطار لأذكرك بحديث المصطفى عليه الصلاة والسلام بأنه للصائم دعوة لا ترد، وكنت أطلب منك أن تدعو لي بالتوفيق .. وأنا الآن في أمس الحاجة لنصحك ودعواتك .. أكاد أموت شوقًا للقائك، لكن لا نقول إلا ما يرضي ربنا .. إنا لله وإنا إليه راجعون.

من المتوقع أنه خلال شهر تقريبًا سأصبح عمًا للمرة الأولى على الإطلاق! هل تصدق ذلك! رغم أني لا زلت أشكك في الأمر في بعض الأحيان ولكن الوقت يمضي حقًا بسرعة .. لقد ابتلع التعليم غالب عمري وها أنا ذا أنظر خلفي فلا أرى شيئًا .. غير أني في قمة الترقب والسعادة لقطعة السكر، تلك الوافدة الجديدة لعائلتنا .. اسأل الله أن تأتي على خير صحة وعافية وأن تكون ولادتها سهلة هينة لينة على والدتها وأن يطمئنا على كلتاهما وهما في أتم الصحة والعافية والخير .. وأن يجعلها ذرية صالحة بارة بوالديها وأن يرزقها خير الدارين وأن يبارك لأخي فيها ويغدق عليه من نعمه وأن يوسع رزقه ويسعده في الدارين.

والله أحاول يا بابا أنا أبدو إيجابيًا قليلًا ولكن دائمًا ما تخرج الأمور عن السيطرة، فالأوضاع الاقتصادية متأزمة، وظروف العمل شاقة صعبة، والبعد عن المنزل ثقيل على الروح، ثم مرارة الوحدة، وثقل المشاعر، وما أفردته في بداية كلامي فلا رغبة لي في إعادة سرده، ثم إن الحياة إجمالًا باهتة، ولا شيء يدفع الإنسان للمضي قدمًا إلا إيمانه بأن الله سوف يحدث بعد ذلك أمرًا.

أرغب في أن يكون رمضان مغايرًا هذه السنة، أود عمل الكثير من الأشياء ولكني أخشاني، أخشي أن أُثقل على نفسي فلا تسمع لي .. أحاول سياستها لكن الأمر شاق وهذا رمضان، أخشى أن يمضي دون أن يحدث في النفس شيئًا، دون أن يمحو ما جنته علي نفسي في سالف أيامي، دون أن استزيد فيه من الخير وصالح الأعمال، وهو ضيف خفيف، ما يلبث أن يجيء فيرحل، اللهم إنهن أيام قلائل لكن فيهن من الخير ما فيهن، اللهم فأعني علي نفسي وخذ بيدي للخير وأعني على صالح الأعمال وكل ما يقربني إليك، وجنبني فيه الذنوب والمعاصي وكل ما لا يرضيك عني، ثم ارزقني الثبات على ذلك.

العزيز الغالي أبي، أعلم أن تكرار الكلام ممل، يُفقده بريقه، لكني والله يا بابا قد غلبني الشوق والحاجة، فلكم أشتاق إلى أمان وجودك، ودفيء حضنك، وحنان دعواتك، وجمال ضحكاتك، وعذوبة كلامك، وحسن خلقك .. طبت حيًا وميتًا يا أبي.

المخلص دائمًا وأبدًا،

محمود

[naanomar]

* من فينا اقتحم العقبة ؟؟*

الأجانب أدركوا أن الاسلام منظومة حضارية وإنسانية رفيعة ...

*" فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة ."*

* يسارع بل ويهرع كثيرون في العالم الإسلامي إلى أداء الفروض الدينية ، مثل الصلاة خمس مرات يومياً . وصوم شهر رمضان ، والسفر لأداء العمرة أو الحج ،، ولكن يبدو أن من يفعلون ذلك يتصورون أن أداء مثل هذه العبادات هو أكبر ضامن لهم لدخول الجنة .!*

* والحقيقة الغريبة هي أن القرآن لم يعط ضماناً على الإطلاق بدخول الجنة .!!*

* وأن القرآن الكريم أعطى أولوية أيضاً _ لأمور أخرى _ غفل عنها الكثيرون .!*

* وليس هناك وضوح في هذا الأمر أكثر من الآية القرآنية الكريمة التالية ، والتي تتحدث عن "عقبة" أو حائل يقف بين الإنسان وبين دخول الجنة ، وتصف الآية الرائعة كيفية اجتياز هذا المانع أو اجتياحه ، ( أو كما وصفت الآية الكريمة "اقتحامه" ) فقال عز وجل في سورة البلد :*

*{{"فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ ... وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ ... فَكُّ رَقَبَةٍ ... أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ ... يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ ... أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ ... ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ ... أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ"}}

* (.سورة البلد 11 ـ 18)".

*ويا له من وصف ونسج أدبي رائع ، ( فأول عقبة ) تعيق الإنسان عن دخول جنات الفردوس الأعلى يكون " اقتحامها " من خلال فك رقبة (( أي تحرير إنسان من العبودية أو الرق )).*

* والأمر بفك الرقاب في القرآن كان واضحاً كالشمس أيضاً ، في قوله تعالى: {{"إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ"}}*

*( التوبة ـ 60 )".. وهي الآية التي تحدد مصارف الزكاة .*

*قد يتساءل البعض : وكيف لنا اليوم بأن نفك الرقاب وليس هناك عبيد ؟!

*. وهنا يأتي التأويل بأن الإنسان في زماننا الحالي قد يكون عبداً للفقر والجوع ، أوالظلم والهوان ، وأن إنقاذ البشر وانتشالهم من ذل العوز والاحتياج والقهر ، هو أفضل فك لرقابهم من ذل العبودية لمثل هذه الأمور ..!*

* والآن ماهي العقبة الثانية ؟! ،،*

* وهذا كما ذكرت الآية الكريمة بإطعام في يوم ذي هول شديد (( ذي مسغبة ))، يتيماً " قريباً " ذا مقربة ،، والقرب قد يكون في قرابة الدم، أو قرب المكان ، أو في مفهوم الإنسانية عامة ، وقد يكون بـ"إطعام مسكين في قمة ضعفه وقلة حيلته ، حتى أنه عجز عن إزالة التراب عن جلده ، فاكتسى بصورة البؤس والهوان كما وصفه القرآن بأنه أي المسكين : {{"ذا متربة"}} !!.

* وكما نلحظ هنا أن الله جل جلاله ذكر في القرآن تعبيرات "يتيماً"، و"مسكيناً" ومن قبلهما "رقبة"، من دون استخدام أي أدوات تعريف مثل استخدام "ال" قبل الكلمة ، حتى يعمم المعنى على الجميع ، أياً كان دينهم أو عقيدتهم ؛ فلم يقل عز وجل :

* يطعمون اليتيم المسلم ، أو المسكين المسلم بل قال بصيغة النكرة :

*{{ "أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ... يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ ... أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ" }}*

* كي يسري المعنى على أي يتيم ، أو أي مسكين !!*

* وليس هذا الأمر بمستغرب في القرآن، وذكر أيضاً :

* "وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا". ( سورة الإنسان ) *

* ثم يصف لنا القرآن بعد ذلك كيفية اقتحام العقبة الأخيرة ، لدخول جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب ، فكان ذلك بالتحلي بالصبر ، وبأن يكون الإنسان في قلبه رحمة "وتواصوا بالمرحمة !.*

* وما أدراكم ما هي الرحمة !!*

* فالرحمة لا تجعل إنساناً يعتدي على آخرين ، والرحمة لا تجعله يظلم زوجته ، ولا الزوجه تظلم زوجها ، والرحمة لا تسمح له أن يأكل حق غيره في الميراث ، والرحمة لا تعطيه مجالاً أن يتعصب ضد جاره لأنه مختلف عنه في العقيدة، بل إن الرحمة تدعو إلى العدل والإنسانية ، ومد اليد بلا تردد لكل من يحتاجها .*

* والرحمة كنز مكنون ، وينبوع يفيض بالغيث لكل من لجأ إليه !*

* فيا ترى من منا قد اقتحم العقبة ؟!! جزاك الله خيرا يا من أهديتني هذا ‏المقطع وأنا بدوري اهديها إلى أحبائي مثلكم ...

[groupfazza]

تماشياً مع توجيهات رئيس الدولة .. حمدان بن محمد يوجّه بمواعيد دوام أيام الجمعة في الهيئات والدوائر والمؤسسات الحكومية في دبي خلال شهر رمضان المبارك :

بناءً على توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله بأن يكون الدوام الرسمي لموظفي الحكومة الاتحادية يوم الجمعة خلال شهر رمضان عن بعد بنسبة 70 بالمئة، وحضوري بنسبة 30 بالمئة، وجه سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، بأن يكون دوام الهيئات والدوائر والمؤسسات الحكومية في إمارة دبي أيام الجمعة خلال الشهر الكريم عن بُعد بنسبة 70 بالمئة وحضوري بنسبة 30 بالمئة.

In line with the directives of the President His Highness Sheikh Mohamed bin Zayed Al Nahyan, H.H Sheikh Hamdan bin Mohammed bin Rashid Al Maktoum, Crown Prince of Dubai and Chairman of the Dubai Executive Council, has directed Dubai govt entities to implement a remote working system on Fridays during the Holy Month of Ramadan. 70% of employees will work remotely & 30% of staff will work from the office.

Wednesday, 15 March 2023 الأربعاء

[happyheart11]

• ما الفرق بين الصوم والصيام ؟

• الفرق بين الصوم والصيام

• الصيام - هو الامتناع عن الطعام والشراب ، وباقي المفطرات

من الفجر حتى المغرب ، أي فريضة - الصيام - المعروفة خلال

شهر رمضان

أما - الصوم - فيخص اللسان وليس المعدة ،

وخاصة قول الحق ، سواء في رمضان أو غيره . وقال تعالى :

- يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام - ولم يقل كتب عليكم

الصوم -

• ليس في القرآن الكريم كلمات مترادفة أبدا ، فعندما يذكر كلمة

- صيام - بالياء فهو لا يقصد - صوم - بالواو

• أي أن - الصوم - يكون على مدار العام ، أما - الصيام -

فيقصد به شهر رمضان . والدليل على أن الصوم ليس له علاقة

بالطعام والشراب ما ورد في القرآن الكريم : - فكلي واشربي وقري عينا . وأما ترين من البشر أحدا فقولي إني نذرت للرحمن

صوما فلن أكلم اليوم إنسيا -

أي أن مريم - عليها السلام - نذرت - صوما - وهي تأكل وتشرب

إلا أن - الصيام - منفردا دون أن يرافقه - الصوم - لا يؤدي

الغرض المطلوب لحديث الرسول - صلى الله عليه وسلم - :

- من لم يدع قول الزور والعمل به ، فليس لله حاجة في أن

يدع طعامه وشرابه - رواه البخاري أي لابد من الجمع بين

- الصوم - و - الصيام - في شهر رمضان .

والأهم هو فهم

الحديث القدسي : - كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا

أجزي به - ونلاحظ أنه ذكر - الصوم - ولم يقل - الصيام - لأنه

ب الصوم - تصبح حياة الإنسان أكمل وأفضل . هذا والله أعلم .

[mylife427]

من فينا اقتحم العقبة ؟؟*

مقال رائع للدكتور/توفيق حميد، بعدما تمت ترجمته إلى اللغة الانجليزية واطلع عليه بعض الأجانب أدركوا أن الاسلام منظومة حضارية وإنسانية رفيعة .........

*"فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة."*

*يسارع بل ويهرع كثيرون في العالم الإسلامي إلى أداء الفروض الدينية، مثل الصلاة خمس مرات يومياً، وصوم شهر رمضان، والسفر لأداء العمرة أو الحج،، ولكن يبدو أن من يفعلون ذلك يتصورون أن أداء مثل هذه العبادات هو أكبر ضامن لهم لدخول الجنة.!*

*والحقيقة الغريبة هي أن القرآن لم يعط ضماناً على الإطلاق بدخول الجنة.!!*

*وأن القرآن الكريم أعطى أولوية أيضاً _لأمور أخرى_ غفل عنها الكثيرون.!*

*وليس هناك وضوح في هذا الأمر أكثر من الآية القرآنية الكريمة التالية، والتي تتحدث عن "عقبة" أو حائل يقف بين الإنسان وبين دخول الجنة، وتصف الآية الرائعة كيفية اجتياز هذا المانع أو اجتياحه، (أو كما وصفت الآية الكريمة "اقتحامه" ) فقال عز وجل في سورة البلد:*

*{{"فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ... وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ... فَكُّ رَقَبَةٍ... أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ... يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ... أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ... ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ... أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ"}}

*(سورة البلد 11 ـ 18)".*

*ويا له من وصف ونسج أدبي رائع، (فأول عقبة) تعيق الإنسان عن دخول جنات الفردوس الأعلى يكون "اقتحامها" من خلال فك رقبة ((أي تحرير إنسان من العبودية أو الرق)).*

*والأمر بفك الرقاب في القرآن كان واضحاً كالشمس أيضاً، في قوله تعالى: {{"إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ"}}*

*(التوبة ـ 60)"..وهي الآية التي تحدد مصارف الزكاة.*

*قد يتساءل البعض: وكيف لنا اليوم بأن نفك الرقاب وليس هناك عبيد؟!*

*وهنا يأتي التأويل بأن الإنسان في زماننا الحالي قد يكون عبداً للفقر والجوع، أوالظلم والهوان، وأن إنقاذ البشر وانتشالهم من ذل العوز والاحتياج والقهر، هو أفضل فك لرقابهم من ذل العبودية لمثل هذه الأمور..!*

*والآن ماهي العقبة الثانية ؟! ،،*

*وهذا كما ذكرت الآية الكريمة بإطعام في يوم ذي هول شديد ((ذي مسغبة))، يتيماً " قريباً" ذا مقربة،، والقرب قد يكون في قرابة الدم، أو قرب المكان، أو في مفهوم الإنسانية عامة، وقد يكون بـ"إطعام مسكين في قمة ضعفه وقلة حيلته، حتى أنه عجز عن إزالة التراب عن جلده، فاكتسى بصورة البؤس والهوان كما وصفه القرآن بأنه أي المسكين: {{"ذا متربة"}} !!.*

*وكما نلحظ هنا أن الله جل جلاله ذكر في القرآن تعبيرات "يتيماً"، و"مسكيناً" ومن قبلهما "رقبة"، من دون استخدام أي أدوات تعريف مثل استخدام "ال" قبل الكلمة، حتى يعمم المعنى على الجميع، أياً كان دينهم أو عقيدتهم؛ فلم يقل عز وجل:*

*يطعمون اليتيم المسلم، أو المسكين المسلم بل قال بصيغة النكرة:*

*{{ "أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ... يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ... أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ" }}

*كي يسري المعنى على أي يتيم، أو أي مسكين!!*

*وليس هذا الأمر بمستغرب في القرآن، وذكر أيضاً:*

*"وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا". (سورة الإنسان).*

*ثم يصف لنا القرآن بعد ذلك كيفية اقتحام العقبة الأخيرة، لدخول جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب، فكان ذلك بالتحلي بالصبر، وبأن يكون الإنسان في قلبه رحمة "وتواصوا بالمرحمة" !.*

*وما أدراكم ما هي الرحمة!!*

*فالرحمة لا تجعل إنساناً يعتدي على آخرين، والرحمة لا تجعله يظلم زوجته، ولا الزوجه تظلم زوجها، والرحمة لا تسمح له أن يأكل حق غيره في الميراث، والرحمة لا تعطيه مجالاً أن يتعصب ضد جاره لأنه مختلف عنه في العقيدة، بل إن الرحمة تدعو إلى العدل والإنسانية، ومد اليد بلا تردد لكل من يحتاجها.*

*والرحمة كنز مكنون، وينبوع يفيض بالغيث لكل من لجأ إليه !*

*فيا ترى من منا قد اقتحم العقبة؟!!

جزاك الله خيرا يا من أهديتني هذا ‏المقطع وأنا بدوري اهديها إلى أحبائي مثلكم.

٢٦ سبتمبر ٢٠٢٣م من

[ihsanwahaq]

من فترة نشرت هذه الصورة على حساب الانستغرام وكتبت: إن لم يكن حفظ القرآن الكريم ضمن مشاريعك في الحياة فكل مشاريعك الأخرى لا قيمة لها دونه..هذا مشروع العمر ..

والبارحة حضرت حفل ختام مسابقة قرآنية أُقيمت في أحد مساجد دمشق خلال الأشهر الثلاث : رجب ، شعبان ، رمضان..

ولفتني ذكر مشرفة المسابقة أن عدد المشتركات بلغ في رجب 300 مشتركة، تقدمت 160 منهنّ للسبر في شهر رمضان، لتتأهل 50 متسابقة فقط ليوم القرّاء وهو يوم سرد كامل الكمية التي اشتركت بها كل منهنّ..تخيلوا سرد من 5 ل 30 جزءاً من القرآن الكريم غيباً في رمضان! يعني صيام وخوف وتوتر وبشروط محددة حيث يُمنع أن تتجاوز المتسابقة 3 أخطاء في الجزء الواحد!

طبعاً تم تكريم أوائل المسابقة..والحقيقة لا كلام يصف جمال وهيبة اللحظة ..

حضرني قول الرسول صلى الله عليه وسلّم : " بَينا أنا نائمٌ رأيتُ عمودَ الكتابِ احْتُمِلَ مِن تحتِ رأسي فعُمِدَ بهِ إلى الشَّامِ ، ألا وإنَّ الإيمانَ حين تقعُ الفتنُ بالشَّامِ ."

والله لا خطبة ولا عرس ولا نجاح ولا سفر ولا فرحة تعادل حفظ كتاب الله..وتمنّيت لو تُلغى هذه الأفكار التي تصوّر أن أكبر فرحة في الحياة هي الزواج أو الحصول على شهادة مُعيّنة..

ومرة أخرى أقول لكم ..الواقع ليس كما يصوّره الإعلام..هناك فساد نعم ..لكن هناك صلاح أيضًا..دورات تحفيظ القرآن الكريم في دمشق لا تتوقف بفضل الله صيفاً ولا شتاءً وهناك أعداد لا حصر لها من عمر 5 سنوات إلى أكبر عمر تتخيلونه..

رسالتي لكل أمّ وفتاة وشاب ..#العطلة_الصيفية بدأت لتوّها..وقبل أن تلهثوا وراء النوادي ودورات اللغات والتسالي ..ابحثوا عن مسجد.. عن صحبة..فهم القوم لا يشقى بهم جليسهم🥺

عسى الله أن يكرمنا بأن نكون من حَمَلة كتابه حفظاً وتجويداً وإتقاناً وتطبيقاً🤲حنين الموات

غيداء مراد

[djemaa]

‏خلال شهر رمضان الكريم كرّر بيَقين هذا الدُعـاء:

"ربي إني قد تعبت كثيرًا، وبكيت كثيرًا، وكتمت كثيرًا وصبرت طويلاً، اللهُمَّ اجبر خاطري يا الله، اللهم إني أشكو لك قلة حيلتي وضعف قوتي، إلهي ارحم ضعفي وفرّج همي وآمن خوفي وأرِح قلبي، اللهم يا جابر كسر المنكسرين اجبر كسري".

[waqf11]

مميزات لا تُحصى! تعرف على فضل التبرع في سهم رمضان

مميزات التبرع في سهم رمضان:

الدينية:

الأجر والثواب:

التبرع في سهم رمضان يُعدّ صدقة جارية، ينال المتبرع أجرها وثوابها الدائم، حتى بعد انتهاء حياته.

يُساهم التبرع في إطعام المحتاجين وإفطارهم في شهر رمضان، ممّا يُضاعف الأجر والثواب.

البركة والمغفرة:

يُعدّ شهر رمضان شهر الخير والبركات، والتبرع في هذا الشهر يزيد من البركة في المال والرزق.

يُساهم التبرع في سهم رمضان في غفران الذنوب، ونيل رضا الله تعالى.

الإنسانية:

المساهمة في إطعام المحتاجين:

يُساهم التبرع في سهم رمضان في توفير وجبات إفطار للمحتاجين والفقراء، ممّا يُساعدهم على قضاء شهر رمضان الكريم بِكرامة.

يُساهم التبرع في تخفيف حدة الفقر والجوع، ونشر روح التكافل والتضامن بين أفراد المجتمع.

دعم المحتاجين:

يُساهم التبرع في سهم رمضان في توفير احتياجات أساسية للمحتاجين، مثل الملابس والأدوات المدرسية، ممّا يُساعدهم على تحسين ظروف حياتهم.

يُساهم التبرع في دعم الأيتام والأرامل وكبار السن، ممّا يُساعدهم على الشعور بالاهتمام والدعم.

الاجتماعية:

المشاركة في عمل خيري:

التبرع في سهم رمضان يُعدّ مشاركة في عمل خيري جماعي، ممّا يُساهم في نشر روح التعاون والتكافل بين أفراد المجتمع.

تعزيز قيم التسامح والتراحم:

يُساهم التبرع في سهم رمضان في تعزيز قيم التسامح والتراحم بين أفراد المجتمع، ونشر روح المحبة والإخاء.

تطوير المجتمع:

يُساهم التبرع في سهم رمضان في تطوير المجتمع من خلال مساعدة المحتاجين وتحسين ظروف حياتهم.

الاقتصادية:

الحصول على إعفاءات ضريبية:

تُقدم بعض الدول إعفاءات ضريبية للمتبرعين في سهم رمضان، ممّا يُشجّع على التبرع ودعم المحتاجين.

دعم المشاريع الصغيرة:

يُساهم التبرع في سهم رمضان في دعم المشاريع الصغيرة التي تُساعد على توفير فرص عمل للمحتاجين.

ميزات إضافية:

الشعور بالرضا والسعادة:

يُساهم التبرع في سهم رمضان في شعور المتبرع بالرضا والسعادة عن نفسه، ممّا يُحسّن من صحته النفسية.

المساهمة في بناء مجتمع أفضل:

يُساهم التبرع في سهم رمضان في بناء مجتمع أفضل خالٍ من الفقر والجوع، ومليء بالتعاون والتكافل.

ختامًا:

التبرع في سهم رمضان له العديد من المميزات الدينية والإنسانية والاجتماعية والاقتصادية، ممّا يجعله فرصة عظيمة لفعل الخير ونيل الأجر والثواب، ودعم المحتاجين والمساهمة في تطوير المجتمع.

[makkah-hotels]

عروض فنادق مكة في رمضان: احجز الآن واستفد

يضفي شهر رمضان الكريم على مدينة مكة المكرمة هالة من الروحانية والتجمع الزائف بالطقوس الإسلامية العريقة. يهتم المسلمون في جميع أنحاء العالم بالسفر إلى مكة لأداء العمرة أو قضاء بعض الوقت في واحدة من أقدس المدن في العالم الإسلامي. إليك عروض فنادق مكة لشهر رمضان وكيف يمكنها تحويل زيارتك إلى تجربة لا تُنسى.

لمحة عن أهمية مكة في رمضان

مكة المكرمة تعتبر قلب الإسلام ووجهة موسمية مفضلة للمسلمين خلال شهر رمضان. يجعل هذا الشهر من زيارتها فرصة لا تُعوض لتعزيز الإيمان وأداء الطقوس الدينية مثل الصلاة والصيام والزكاة. التوجه إلى مكة خلال هذا الشهر يتيح لك أيضًا فرصة لامتصاص الروحانية والصفاء الذهني والنفسي.

حوافز الحجز المبكر

للحصول على أفضل التجارب والأسعار المثالية، يُفضل الحجز المبكر لفنادق مكة خلال شهر رمضان. تتنافس الفنادق لتقديم عروض خاصة تشمل تخفيضات كبيرة في الأسعار، خاصة عند الحجز المبكر. عند القيام بالحجز مسبقًا، تستطيع تجنب ارتفاع الأسعار الناتج عن الطلب المتزايد في هذا الموسم المزدحم، مما يمكن أن يوفر لك جزءًا من ميزانية الرحلة لصرفه على جوانب أخرى مثل هدايا العائلة والصدقات.

عروض حصرية للفنادق

خلال شهر رمضان، تقدم فنادق مكة عروضًا مغرية تتنوع بين تخفيضات على الغرف وباقات إقامة شاملة تشمل وجبات الإفطار والسحور. بعض الفنادق توفر أيضًا خدمات إضافية مثل نقل مجاني إلى الحرم المكي، وخدمات تنظيف الملابس، وجولات سياحية داخل مكة. يجب الحجز مبكرًا للإفادة من هذه العروض الحصرية، حيث يمكن أن تُستنفد العروض السخية سريعًا بسبب الطلب العالي.

الرفاهية والراحة

العروض الخاصة لتشمل الإقامة في فنادق من فئة الخمس نجوم تقدم مستوى غير مسبوق من الرفاهية والراحة. تلك الفنادق تقدم غرفًا بأطلالة مباشرة على الحرم، مما يسهل أداء الصلاة فيه. بالإضافة إلى ذلك، تتميز هذه الفنادق بمرافقها الراقية مثل حمامات السباحة وصالات الرياضة والمطاعم العالمية المستوى التي تقدم وجبات إفطار وسحور تليق بالعادات والتقاليد الرمضانية.

خيارات الفنادق المتنوعة

تتسع قائمة الفنادق في مكة لتشمل مختلف الفئات، مما يتيح لك اختيار الفندق الذي يناسب ميزانيتك وأذواقك. من الفنادق الاقتصادية إلى الفاخرة، كل فندق يقدم خدمات فريدة تضمن لك إقامة مريحة وممتعة. هذه الخيارات المتنوعة تتيح فرصًا لأقصى قدر من الزوار للاستمتاع بزيارتهم إلى مكة مهما كانت ميزانيتهم.

تجربة العمرة في رمضان

واحدة من أكبر الحوافز التي تجعل زيارة مكة خلال رمضان لا تفوت هي فرصة أداء العمرة. العمرة في رمضان تحمل أجرًا عظيمًا، ويعتقد المسلمون بأنه يوازي أجر الحج. الفنادق تقدم أيضًا خدمات لتسهيل أداء العمرة من تنظيم النقل إلى توجيه النزلاء عن الطقوس والواجبات الدينية التي يجب إتمامها.

الختام

زيارة مكة المكرمة في شهر رمضان هي تجربة فريدة من نوعها، وتزيد العروض الفندقية المميزة من قيمة وروعة هذه الزيارة. احجز الآن واستفد من التخفيضات والخدمات الخاصة التي تقدمها الفنادق خلال هذا الشهر الفضيل، لتحقق أقصى استفادة من رحلتك الروحانية.

المراجع:

المواقع الإلكترونية للفنادق في مكة.

مواقع حجز السفر والفنادق العالمية.

كتيبات المعلومات للسياح التي تزود بها بعض المكاتب السياحية.

ستساعدك هذه المعلومات على اتخاذ قرار مستنير والاستفادة من أفضل العروض المتاحة. احجز الآن، واستعد لتجربة روحية لا تُنسى في مكة خلال شهر رمضان المبارك.

[mmllaagg]

دوام بنك الراجحي في رمضان

خلال شهر رمضان، يقوم بنك الراجحي بتعديل ساعات العمل لتوفير أفضل خدمة لعملائه. يسعى دوام بنك الراجحي في رمضان البنك خلال هذا الشهر الفضيل إلى توفير فترات عمل ملائمة تتناسب مع احتياجات العملاء، بما في ذلك فترات مسائية تمتد بعد الإفطار، لتلبية احتياجات العملاء الذين يرغبون في إدارة شؤونهم المصرفية بعد انتهاء فترة الصيام. يعتبر هذا التعديل في ساعات العمل جزءًا من الجهود المبذولة من قبل البنك لضمان راحة ورضا العملاء خلال شهر رمضان الكريم، وتعكس الاستجابة للتقاليد والعادات الثقافية خلال هذا الشهر المبارك.

[sawtelghad]

حمية الإنقاذ السريع.. كيف تفقد الكيلوغرامات الزائدة بعد العيد؟ https://sawtelghad.net/71325

[tanger24]

رشيد السامي- و م ع: بالنسبة لجميع المسلمين في المغرب وخارجه، يشكل رمضان المبارك شهر الروحانيات والتعبد، حيث تمتلئ المساجد بالمصلين الراغبين في اغتنام فضائل هذا الشهر الكريم. في الدار البيضاء، كما هو الحال في مختلف مدن المملكة، تمتلئ جميع المساجد عن بكرة أبيها، خاصة خلال صلاة التراويح، بأفواج المصلين وعلى رأسهم الشباب. على مدار اليوم، يحرص الكثيرون على قضاء معظم يومهم في المساجد، منهم الراغبون في إعادة ربط الصلة بالله، ومنهم الباحثون عن تقوية علاقتهم مع الخالق، والتفكر في الخلق ومعنى الحياة. يقسمون وقتهم بين الصلاة والاستماع للخطب والدروس الدينية، وقراءة القرآن الكريم، بالإضافة إلى المشاركة في نقاشات مفتوحة حول القضايا الدينية الرئيسية، ولكن أيضا حول أمور الحياة اليومية فكلاهما مرتبط بالآخر. في كل أحياء الدار البيضاء، المشهد ذاته يتكرر: تدفق مهم نحو المساجد يبدأ بعد وقت قصير من الإفطار بالنسبة لعدد من المصلين، من أجل التمكن من الصلاة خلف الإمام مباشرة، وما إن يحين موعد صلاة العشاء حتى تمتلئ جنبات غالبية المساجد وتتجاوز طاقتها الاستيعابية بكثير. والخصوصية التي لا يمكن للعين أن تخطئها هي الحضور المهم للشباب والأطفال. وبالفعل، هذا الإقبال على المساجد يزداد بشكل كبير خلال شهر رمضان المبارك، حيث يحتل الشهر الفضيل مكانة متميزة في قلوب المغاربة سواء على المستوى الديني أو على مستوى العادات والتقاليد الشعبية. ويشكل هذا الشهر في الواقع فرصة يجدد خلالها المغاربة، والمسلمون عموما، إيمانهم ويسعون إلى التقرب إلى الله من خلال طلب المغفرة والرحمة. وخلال هذا الشهر الفضيل، يلاحظ بشكل خاص الاهتمام المتزايد لدى الشباب والمراهقين بالصلاة، ويشجعهم في ذلك الرغبة في الاقتداء بالشيوخ ورجال الحي الذين يرونهم يتوجهون إلى المساجد حاملين سجادات الصلاة على أكتافهم. وأمام الإقبال المتزايد لأفواج المصلين على المساجد خلال الشهر الفضيل، يتم اتخاذ مجموعة من التدابير لتمكين المصلين من أداء صلواتهم في ظروف جيدة، من خلال على الخصوص تحسين الإضاءة وتهيئة محيط المساجد لاستيعاب عدد أكبر من المصلين. ومنذ تشييده في 30 غشت 1993، يحتل مسجد الحسن الثاني مقدمة المساجد التي يتم ارتيادها بشكل كبير، حيث يتوافد على هذا المسجد، الذي يعد أحد أجمل وأكثر المساجد تميزا في العالم العربي والإسلامي، عشرات الآلاف من المصلين القادمين من مختلف أحياء الدار البيضاء وحتى من المدن المجاورة، إذ إن هذا المسجد الكبير يتسع لما يصل إلى 120 ألف شخص. وبالنسبة للكثيرين، فإن هذا الإقبال الكبير على المساجد لا تمليه الحاجة إلى التقرب من الخالق فحسب، بل يلعب صوت وطريقة قراءة الإمام دورا مهما في ذلك. وفي الواقع، أصبح بعض الأئمة نجوما حقيقيين في السنوات الأخيرة، حيث تمكنوا من جذب الآلاف من المصلين الباحثين عن صوت دافئ ومريح يرتل آيات القرآن الكريم. هي إذن فرصة فريدة ومتميزة للتقرب من الله سبحانه وتعالى، تجلب السكينة والطمأنينة إلى النفوس، خاصة لدى الشباب الذين يمثلون الغالبية العظمى من المصلين، هؤلاء الشباب الذين سيواصلون دون شك، السير على نهج آبائهم، من خلال تعظيم الشعائر الدينية وتبني القيم الحقيقية للإسلام، الذي سيظل دائما دين السلام والمحبة والإنسانية والتسامح والتضامن .

[elmoacher]

الرئيس السيسي في احتفالية ليلة القدر: ادعو الله أن يحفظ وطننا ويتقبل شهدائنا

وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى الشع�� المصري العظيم بخالص التقدير والتهاني بمناسبة الاحتفال بليلة القدر المباركة وبقرب انتهاء شهر رمضان الكريم وحلول عيد الفطر المبارك بعد أيام أعاده الله على مصر والأمة العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات. وأضاف خلال كلمته في احتفالية وزارة الأوقاف بليلة القدر: «نحتفل اليوم بخالص الدعاء أن يحفظ وطننا وأن يبارك جهود أبنائه المخلصين ويرحم ويتقبل الشهداء…