Tumgik
#ذكرياتي المؤلمة
sehamelhaq · 1 year
Text
أنا لا أملك سوى ذكرياتي القديمة
مرت ست سنوات منذ أن اجتمعنا في منزل واحد أبي وأخوتي
يؤلمني قلبي حين أرى منشورات عن لفتات الآباء اللطيفة وسندهم وأحضانهم
لم يكن الحضن يوما لغة في بيتنا
كانت أشياء أخرى جميلة
وأخرى سيئة
كعادة كل البيوت وكل الآباء الذين يجتهدون لإصلاح أنفسهم وأبناءهم
لماذا يصر عقلي العاق على استدعاء الذكريات المؤلمة دوما
هل هذه طريقته في دفع الشوق ؟
هل هذه أنا الحقيقية باحثة عن الأسى ناكرة للمعروف ؟
هل يحبني أبي وإن لم أكن طبيبة ؟
هل يحبني وأنا على أعتاب الثلاثين لازلت مشتتة أحاول فقط فهم نفسي ؟
هل يفتخر بي وباجتهادي ؟
هل أفتخر بنفسي ؟؟هل لازلت أبحث عن الفخر والحب بعينيه حتى أستطيع أن أمرره لروحي ؟
هل تمنحنا الحياة فرصة التعويض والفهم والحب من جديد ؟
1 note · View note
normalgirlblog · 2 years
Text
الفتى الذي اعتاش علي الكوابيس/ The Boy Who Fed On Nightmares:
استيقظ الصبي من كابوس مروع آخر، ذكريات سيئة من الماضي أراد أن يمحوها من ذهنه كانت تتكرر كل ليلة وتطارده إلى ما لا نهاية.
خاف الفتى من النوم ،في أحد الأيام ذهب إلى الساحرة وتوسل "أرجوك تخلصي من كل ذكرياتي السيئة
حتى لا أرى الكوابيس مرة أخرى وسأفعل كل ما تطلبيه".
مرت السنوات وكبر الفتى لم تعد تراوده الكوابيس لكن لسبب غريب لم يكن سعيد على الإطلاق
ذات ليلة، ملأ القمر الدموي سماء الليل وظهرت الساحرة أخيرا مرة أخرى لأخذ ما وعد به مقابل منحه رغبته
صرخ في وجهها مع الكثير من الأستياء..
لقد ذهبت كل ذكرياتي السيئة لكن لماذا.. لماذا لا يمكنني أن اصبح سعيدا؟!
ثم أخذت الساحرة روحه كما وعدته وأخبرته بهذا:
" الذكريات المؤلمة، ذكريات الندم العميق، ذكريات أذى الآخرين وذكريات الهجر ،فقط أولئك الذين لديهم هذة الذكريات مدفونة في قلوبهم..
يمكن ان يصبحوا أقوى وأكثر مرونة وعاطفية وهؤلاء هم فقط من يمكنهم تحقيق السعادة. لذلك لا تنسى أيا منها، تذكر كل شئ وتغلب عليه. إذا لم تتغلب عليه، ستظل دائما طفلا لا تنمو روحه أبدا"
Tumblr media
10 notes · View notes
khalif-post-blog · 5 years
Text
الأول من شهر تموز الخانق ،نسمات حّارة تتسلّل من جدران البناية الهرمة ، الهاتف يرن ، والشاشة لا تعمل ،ولم أعرف من المتصل..! ليلة سيئة كالعادة.. ألف سيجارة محشوة، أبحث عن الولاعة لا أجدها..! نسبة النيكوتين انخفضت في جسمي ..أعقاب سجائر منتحرة، علب جعة فارغة تملأ المكان ولا أثر لها.. صوت ولاعة من نوع " كليبر "..! صوت ولاعة ثان، قط هرم يشعل سيجارته لتنير طريقه المظلم، ما أن رأيته حتى صحت باتجاهه. هيي... انت ياصديقي، يا أجمل فاسق في الأرض،يا منقذ المكتئبين، أعطني ولاعة.. هز شاربه بسخرية وكأنه لم يسمعني.. غني لي أغنية أرجوك.. أخبرني عن مدينة السنافر الفاضلة.. عن جارتي سميّة صاحبة الخصر الكافر ..مضى و لم يعرني أي إهتمام مِثل البقية.. في الحقيقة لا أحد يسمعني لأن الجميع يتحدث..
أنزل لأشتري ولاعة ، أقطع الشارع، جرد ضخم بنظارات شمسية يتكئ على عمود الإنارة،  يحمل قضيباً حديدي.. يبدو إنه يتأبط شراً لقطط الحي..عجوز ذات سبعين صيفاً تهديني غليوناً خشبياً جميل، وبإبتسامة قلب شاب ناولتني إياه وأختفت.. أغصان الزيتون تتعانق تحت ضوء القمر الساطع، الحانات تبزق السكارى من كل حدب،و صندوق خشبي ربط برجلي اليمنى.. ان استمريت بجره ستبتر قدمي.. تسائلت،كيف سأسند تلك الجثة الهرمة.؟ أن فقدت يمناي.. لا بأس، سأضع مكانها قدم قرصان خشبية، الأمر لا يتطلب أكثر من خشبة بلوط كبيرة، أمشي مترنحاً وأنفث الدخان من غليوني الخشبي وألهث..! أجر قدمي بحبل، كمزارع عجوز يسحب بقرته لأعلى التل، أدخل حانة المنافقين، أضع قدمي المبتورة على الطاولة، اسرع النادل لي بأربع زجاجات جعة، وضعها على الطاولة ومضى يتمرأى لفراشات الليل، ذكرياتي المؤلمة مرت من أمامي كأنها شريط سينمائي، احقاد دفينة، أصدقاء منافقون، حبيبة خائنة، عادات، مجتمع.. هراء..تقيأتها كله�� في مرحاض الحانة، خرجت أجر زجاجة الجعة وأحمل قدمي بيدي وألعنهم، ما أن خرج صوتي حتى جاؤوني كلهم.. النادل البدين وتلك اللّعوب الخائنة والسكارى المنافقين حتى ذلك القط الهرم تقدمهم يحمل فوقه الجرذ اللعين ملوحاً بقضيبه الحديدي كأنه أخر فرسان روما، صرخت نحوهم أيها الجبناء أنت كثر وأنا وحدي هيا أضربوا فأنا منافق مثلكم، تبا لكم وتبا لي وتبا لي وتبا لهذه الحياة القذرة.. هيا أيها الحمقى..
استفقت على صوت الهاتف يرن..و الشاشة لا تعمل..! وأنا كجثة هرمة مجوفة كفزاعة حقل، وليلة كئيبة مرة أخرى..
2 notes · View notes
Text
إليسا
مش هانسى اول مرة نزلت فيها قعدات المثليين في وسط البلد. كان في ٢٠١٠ تقريباً وكنت لسة جديد فيما يعرف بأسم "السوسايتي" أو مجتمع الميم المصري. كنت توينك كما قال الكتاب: رفيع، شعري غزير، دقني لسة بتنبت ولسة يادوب مكمل ال١٩ سنة. وطبعاً زي اي طفل بيحبي في السوسايتي، قبل مانزل اول نزلة دي كنت فاكر اني الشخص المثلي الوحيد على الكرة الأرضية. بالمناسبة كلمة سوسايتي ساعتها كان لفظ مهين بيطلقوه على المثليين اللي دايسين اوي في الموضوع ومشهورين وطبعاً لا تخلُ شهرتهم من سمعة سيئة عشان قال ايه بيمارسوا جنس مع كل من هب ودب. مش عارف دلوقتي لسة اللفظ دا يعتبر لفظ مهين ولا لأ. اصلي بقالي في "السوسايتي" كتير اوي الحقيقة. بس في المرة اللي انا هحكي عنها دلوقتي، انا كنت اول مرة اشوف اكتر من مثلي واحد قاعدين علي نفس الترابيزة علي نفس القهوة... كنت اول مرة حتى اقعد على قهوة. تربيتي المتدينة كانت بتمنعني اني اعمل كدا. اول ماقعدت حصل موقف هدد سلامي النفسي بشكل فظيع لما لقيت الرجالة المثليين دول ساعات بيكلموا بعض بصيغة المؤنث! مش بس كدا، دا كمان كل واحد منهم ليه اسم انثوي والأغرب من كل دا ان مكنش فيهم حد متضايق من كدا وكلهم بيضحكوا... "ليه؟ ليه بترجعوني بالذاكرة لأسوأ ايام عمري؟ وازاي مش بتقوموا تقلبوا الترابيزة على بعض لما حد يقولكم كدا؟ دي إهانة!" دا اللي كان عقلي بيفكر فيه بعد سنين من حرب شرسة مع زملائي في المدرسة ضد الاسم الانثوي اللي طلعوه عليّ ومصدقت اني دخلت الجامعة عشان ابني لنفسي سمعة جديدة. في اللحظة دي كل ذكرياتي المؤلمة جداً رجعت..
"إليسا" قالها احمد الهنداوي بأعلى صوته في نص الفصل. الدنيا وقفت لثانية عبال ما أدركت انه بيندهلي ومش ندا عادي.. دا ندا بصوت عالي وصت ٦٠ طالب... ١٢٠ عين... ١٢٠ كاميرا كانوا بيبصوا عليّ ويتفحصوني مستنيين إليسا ترد. منهم اللي عارف هي مين ومنهم اللي فعلاً مستغرب ان العايدي نده علي واحدة بنت بين حيطان مدرسة بنين. في الوقت دا حسيت بالحرارة طالعة على وشي وأعتقد أن وشي كان احمر دم و رؤيتي مبقتش واضحة واكتشفت اني ببكي ودموعي نازلة... في الفصل... قدام ١٢٠ كاميرا. الكام عيل اللي حواليّ بدأوا يضحكوا لما واحد من القليليين اللي كانوا عارفين ان انا إليسا قاللي بصوت مسموع "ماتردي يا إليسا.. مكسوفة ليه؟" مع الدردشة اللي حصلت في النص بتاعي من الفصل، ميس مارو بتاعة الإنجليزي اخيراً صحيت وحست أن في شغب في الفصل وجت تشوف في ايه... محمد رزق قرر يتكرم ويشرح القصة لميس مارو. "اصل بيندهوله باسم بنت ياميس"، في اللحظة دي وقبل مايقول الاسم تاني، كان كل امنيتي ان الارض تنشق وتبلعه قبل مايقول بعلو صوته والفصل كله سامع وشايف "إليسا"... الغريب في احساسي ساعتها هو اني بدل ماقرر اقول للميس انهم فاشخني في افكاري كل يوم، كنت عايز اعمل اي حاجة عشان امنع رزق من أنه يقولها تاني قدام الناس.... وكأني كنت خلاص رضيت بالأمر الواقع ان الاسم دا هيلازمني طول حياتي فأنا دلوقتي لازم أنقذ مايمكن إنقاذه واخلي عدد الناس اللي عارفاه قليلين علي أد ماقدر و أزق الحياة لحد ماتخلص وادعي ان الايام السودا دي تخلص لوحدها.
للاسف مش قادر مالومش ميس مارو علي رد فعلها... ميس مارو مع انها متأمركة وكانت احسن واحدة بتتكلم انجليزي و ولادها كلهم أسمائهم اجنبية الا انها كانت غبية جداً... مش لوحدها... كل مدرسين الجيل المشؤم اللي اتولد في الخمسينات والستينات والسبعينات جهلم هو السبب الرئيسي في سوء التعليم في مصر... المهم، ميس مارو سمعت الاسم، لفت عينيها لفوق وهفهفت ببؤها وقالت "كفاية تضييع وقت بقى. خلينا نركز ومعتقدش في حد يحب يتندهله كدا." كمية عدم الاهتمام اللي كان في نبرة صوتها تقريباً وجعوني اكتر من الاسم نفسه. بعد الموقف دا بسنتين، اتحطيت في موقف مشابه ومستر ماجد بتاع الرياضيات قرر انه مش بس هيسمع الاسم ويسكت، لا دا كمان هيهزر معاهم و يكلمني بصيغة المؤنث زيهم وطبعاً هينهي هزاره بجملة "اوعى تكون بتزعل.. انا بهزر معاك." وطبعاً مكنش ينفع اقفش واقول اني بتقتل في كل مرة اي حد بيهزر معايا كدا عشان ماينفعش ابقى مش كول وبتاع نكد واقلب حصة التحفيل عليّ من هزار لجد. دول المدرسين اللي دورهم يطلعونا ناس اسوياء! يللا بخاطرهم... شكراً لميس مارو ومستر ماجد. اتمنى في كل السنين اللي فاتو تكونوا على الأقل مازودتوش تعب طالب تاني زمايله بيتنمروا عليه. طبعاً اتمنى تكونوا ساعدتوهم ووقفتم ضد الأطفال المتنمرين، بس بعد الشر عليكم.
الموضوع تتطور اكتر لما اخويا الصغير في يوم من الايام وفي خناقة من خناقاتنا، قرر يندهلي بالاسم دا في البيت من غير اي سبب منطقي. ساعتها انا مشوفتش قدامي ونزلت فيه ضرب لحد ما بابا جه شاله من تحت ايدي واداني انا العلقة المتينة.. بس رد فعل بابا لما عرف قصة إليسا كان حقيقي كويس جداً. دي تقريباً من المرات القليلة جداً اللي بابا اتحرك فيها و اخد موقف. راح لمدير المدرسة واشتكاله، المدير كلم وكيل قسم الإعدادي والوكيل بنفسه دخل الفصل ومسح بكرامة الفصل كله بلاط المدرسة كلها. شكراً سيادة الوكيل... انت كان قصدك خير، بس اللي حصل، ان متنمري الفصل مخابوش وبدل ما بقوا يندهولي بإليسا، بدأوا يندهولي بصيغة المؤنث عامة بس من غير الاسم عشان بس الواد البت مايروحش يشتكي من الاسم تاني. و مرت سنين المدرسة لحد ثانوي وانا بعاني وباهرب وبصارع عشان اتفادى أن حد يكلمني بصيغة المؤنث. كنت واخد بالي كويس اوي من كل حركة بعملها، عيني كانت في وسط راسي طول الوقت، كنت باتعمد اتخن صوتي عشان محدش يقول "بصوا... اهو.. احنا معانا حق. الواد دا اصلاً بنت"
بنت! الكلمة اللي بطريقة غريبة جداً بقت شتيمه بالنسبالي. وعشان كدا لما اول واحد من اللي كانوا قاعدين ع القهوة معايا يقوللي "وانتي بقى اسمك ايه؟" كان ردي "كلميني عدل ياحبيبتي شايفاني مرة قدامك؟" وسط تصفيق حاد من كل اللي قاعدين عشان الواد الجديد طلع بيعرف "يبضر" من غير ماحد يعلمه، اكتشفت اني حسيت بالاهانة جداً ان حد كلمني كدا تاني وكرد فعل قررت اهينه بنفس الطريقة من غير ماكون نكدي واكشر واقوله "ماتكلمنيش بالتي". لما الولد دا ضحك وماحسش بإهانة، انا من جوايا حسيت ان في جردل مياة ساقعة اتدلق عليّ. اية دا؟ دا مازعلش؟ ليه مازعلش؟ ليه انا زعلت واتهانت وهو لا مع ان حصله نفس الموقف؟ انا نزلت مجتمع الميم كلي خرا وكلاكيع وهوموفوبيا ناحية نفسي وذكورية سامة جداً، بس مع الوقت الناس دي علمتني أن البنت مش شتيمة وان الراجل اللي يتقاله "انتي" ويحس بإهانة، يبقى هو نفسه عنده مشاكل وذكوريته مهددة في عين نفسه. علموني ان الهزار بالطريقة دي نوع من انواع الثورة المضادة على مجتمع ماسك عضوه الذكري كأنه طبنجة بيهدد بيها كل من هب ودب. علموني أن لما المجتمع يوصمنا بأننا رجالة مايعة، هانتمايع اكتر وكمان هاندي لبعض اسماء ستات عشان الوصم اللي اتوصمنا بيه نلبسه درع يحمينا من طلقات طبنجاتهم. علموني اني مش بس اكون على طبيعتي، لا دانا كمان افرضها على أي حد واللي مش عاجبه يغور في داهية. طبعاً دا بجانب ان الهزار دا بقى من نشاطاتي المفضلة الحقيقة! فاسمعي ياحبيبتي انتي وهي، كل واحدة فيكن يتفاتلها بلاد بس بلاش يكون عندِك ذكورة هشة واللي يقولك يابت، ارقعي الضحكة بعلو صوتك وقوليله "وبتناك كمان.. ليك فيه ياعرة الرجالة" وعلى رأي برشومي اللي بيقلد البنات، انتسي قوية.
11 notes · View notes
yourmufakerhurorg · 4 years
Photo
Tumblr media
كان يا ما كان في رمضان !. Once upon a time in Ramadan . ************************* أدناه بعض ذكرياتي المؤلمة الحزينة حول رمضان حين كنتُ في بغداد.
0 notes
rawan0o0o-blog · 6 years
Text
لا اعرف كيف اصف الشعور المظلم الذي بداخلي او من اين ابدا واكتب لاصفه لكم فهو
شعوراً عميق يدمج بين شدة الحزن والكآبة والاختناق وكأنني فوق تلاً كبير وامامه جسر قديم في اي لحظة سوف ينكسر واقع به ولكنه طوق النجاة او نهاية المأسة التي اعيشها اما ان ينقذني واجد راحة في اخره او يتكسر ويتفتت و اغوص انا بالاسفل في الظلام الكاحل واموت ولكني تشجعت قليلاً وقلت سوف اغامر وابحث عن نجاتي او انهي مأساتي تقدمت قليلاً من الجسر وامسكت بكلا يداي وارتجف من الخوف تشجعت وخطوت اول خطوة علي الجسر القديم ومشيت قليلاً ولم يحدث شئ ضحكت ظننت ان النجاة قريبة مني ولكن تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن!
اهتز الجسر بقوة وانا في نصفه اغمضت عيني بخوف وتشبثت به وبعد ان لاحظت انه توقف عن الاهتزاز فتحت نصف عيني لاتاكد رايت ان كل شئ ع ما يرام ثم فتحت عيني الاثنتان واطلقت تنهيدة قوية بعد ان حبست الهواء بداخلي ارتعش جسدي قليلاً وخطر ببالي وقلت هل ارجع للوراء ام استكمل لنهاية الجسر نظرت إلي الوراء رأيت اشخاص كثيرون وكانهم مالوفين بالنسبة لي نعم انهم اصدقائي وذكرياتي المؤلمة ولكن انا لست سعيدة بها ولكني اشتاق لبعضها ثم نظرت إلي الامام رايت الكثير والكثير ولكنه مجهول لا اعرف ما ينتظرني ضغطت علي شفتاي بتوتر لا اعرف ماذا افعل هل اذهب للوراء فانا مازلت اشتاق لبعض الذكريات لعل ان اصحح من الماضي شئ ايضاً ام انطلق للامام ولكني لا اعرف هل هو جيد او لا وبعد تفكير طويل استمر لدقائق وكانها سنين وقفت ولكن بدون ارادتي وكان حواسي هي من توقفت قلبي ينزف وعقلي توقف لا يفكر واطراف يدي مازالت تمسك بالجسر ثم جلست بدون وعي علي الجسر ولكنه لم يهتز هذة المرة احتضنت نفسي كجنين في بطن امهُ يريد الاطمئنان وظللت هكذا بنصف الجسر بلا عقل وقلب ينزف لم ارجع إلي ذكرياتي ولم انتبه لمستقبلي ولم اسقط من كثرة التشتت انتهي الوقت وانا في وضعيه الجنين انتظر ام ان يقع الجسر او يبقي وابقي معهُ
0 notes
fadwaessa-blog · 7 years
Photo
Tumblr media
سفينة النسيان متى ستقررين ان تحملي مرساتك وترحلي؟ هناك إلى الناحية الأخرى من الكرة الارضيّة الى مالا عودة ، أعلم بأنني وضعت على متنك هموماً ثقال أعجزتك عن الإبحار ، ترى هل أحتاج إلى سفينة أخرى ؟ أم أنك قادرة على حمل المزيد؟ مالي أراك هادئة ساكنة لا تحركك الأمواج وأشرعتك البيضاء بالية على السارية ، لم لا ترحلي فقد خاصمك الشاطئ والمرسى ، وأصبحت كما كهف تسكنه الأشباح . أبحري لقد سئمت منك ومن ذكرياتي المؤلمة ، خذيها إلى الجب الحالك لترقد في مهده وتتركني بسلام. إرحلي ولتغرقي في الأعماق حتى لا أجد منك أثراً ولا بالخيال. غادري بحري وسمائي وقمري فما عدت أرغب في ما تحملين من أسفار، ولا عادت تطربني المواويل والأشعار�� خذي معك كل ما في قلبي ونفسي من شجون وأحزان . لم انت واجمة لم لا تلبين طلبي وتسافري ، بدون ربان بدون بوصلة ، علمت للتو وبعد اكثر من خمسة عقود بأنه لا وجود لسفينة النسيان الا في الأساطير . وأنا تعبت من الأساطير وأدرت ظهري لها منذ زمن غير بعيد وأيقنت انني هي السفينة فكيف أنساني ؟ بقلمي 6 مارس 2018
0 notes
yuushanoken · 11 years
Text
اصلا عادي اقوم الصباح 11 ومبسوطة وفي بالي اني اكلم احد يسوي توصيل في الظهر عشان مشتهية كنتاكي ق1 بس للاسف مااراح يحصل ذا الشئ ابدا "( محد نسي محفظته في بيت أختها واليوم كلهم متأملين انا ادفع مافي اي مشكلة ادفع بس من يروح يجيب لي محفظتي من البحيرات ؟ كلهم امممم لا مو لازم الاكل من برا يضر نسوي اكل في البيت XD حسيت اصلاا جميعهم تهربواا *-* لكني جدية ياجماعه .. باحكيكم على شي دامني فاضية الصبااح ماورايا حاجة اقصد سار مسااء ض1 سبب كرهي لكنتاكي ثم حبي له مره اخرى * شعورالبنت اللي في الدراما تتحب وتكره وترجع تحبه * السبب لما كنت سنة 2 ثانوي طبعا كنت انام من الساعة 1 الليل ، وكاننوا متجمعين اخواتي وبنات خالتي ويبون يطلبون ماتفقوا على ايش يطلبون وقلت لهم اذا طلبتوا صحوني لو الساعة2 اهم شئ اباا اتعشى معكم قالوا لي طيب :) ونمت شوي وانا مبسوطة عادي كلي امل انهم يصحوني ** حصل ماحصل ولقيت نفسي الساعة 6 الصباح واستيقظعلى اصوات وين شرابي وين شنطتي ، وين ملابس الرياضة حقتي * مدرسة ياقوم * قمت على اساس ادور فطور اسويلي ع السريع افتح الثلاجة * صوت موسيقى مصيرية * والقى وجبه كنتاكي وعليها ورقة * احم احم معليش ماصحيناك الدوام مهم لك -_- * تشيييه كان صحيتوني لاني كنت ناوية اغيب * كلمت صاحباتي وقلت لهم مني جاية قالوا لا تعاالي عندنا هدية لك * ابتمست وقلت راح اجي * وقبل لا اخرج من المطبخ الشيطان الشرير الحقير يقولي اففتحي وجبه كينتاكي وكليها * والملاك الصغير الكتكوت يقولي لا راح يضرك من الصبحح .. المهم ماسمعت كلام الملاك طبعا ض1 كما هو متوقع من سكااي v.v وجيت وفتحت الثلاجة وامسك الوجبة واكلها طبعا مو كلها بس قطعة دجاجة واحدة واكلها ع الصبح 0-0 متخيلين الوضع . رحت للمدرسة عادي ومستانسة ولا بنص الحصة تقلب عليا بطني وصاحباتي هديتهم انه كانت تشيز كيك ومكتوب فوقه اسمي ♥ بمناسبة اني سرت عمه اول سنة لي اسير عمه ♥ الله يحفظهم .. وماكلتها وقالوا لي ايشبك تعبانه وحكيتهم القصة قاموا اكلوا تشيز كيك ويطالعون فيا بنظرة يبون يكفخوني .. احد ياكل كنتاكي ع الصبح وش عقلكك انتي XD وبعدها لما علمت اهلي قاموا فطسوا ضحك عليااا وبعدها كرهته ياجماعه ، الحين فجاة حبيته ♥ ههههههههههههههههه XD والحين بطلب بس مين يجيب محفظتي TT-TT
4 notes · View notes