#شيش

[ahlla1]

اخطر وصفه طرب الدجاج اكله مبتكرة من نص كيلو صدور الدجاج والطعم كان مفاجأة

[alaklbbsata]

أسهل طريقة لعمل الشيش برك ( اذان الشايب )

شيش برك

أو شُشْبَرَك أو آذان الشايب هومن الاطباق الشهيرة في بلاد الشام و المملكة العربية السعودية والحجاز يعود أصله الى المطبخ الاوزبكستانى, وهو عبارة عن عجينة تملأ بداخلها

لحمه  مفرومه

وتلف على شكل أذن الإنسان.

[amrs-posts]

الدكتور مصطفى محمود....

زمان لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل .. فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه .. كان مجذوبا ..

يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب .. ومن ثقوب البراقع ..

ويقف ملطوعاً بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة .. أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر .. كان مجذوباً .. لأنه لم يكن يعثر لها على أثر .. كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال ..

وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات .. ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب .. وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة .. ولم يكن هناك طريق للوصول .. إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير .. ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. ويأتيها الزواج حتى الباب .. وكانت حالات الطلاق قليلة وشحيحة والبيوت سعيدة وناجحة وفاضلة ..

ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..

خرجت المرأة من البيت إلى الشارع .. والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيراً بالمايوه .. كل هذا ببلاش .. بدون زواج ..

ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها .. وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر ..

وصرخت شريكة العمر .. فقلنا .. عيب .. فين الكفاح .. أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة .. وجسدك ملكا لك ليس لبيتك ولا لله ملكك انت وحدك .. ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا .. لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا .. والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا .. وإنما بتدبيرنا .. ونتيجة هذا التطور كانت نتيجة خطرة ..

لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء حتى اصبنا بتخمة النساء .. بالروج .. والشورت .. والمايوه .. ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لن�� أيضاً متعة أخرى .. هي .. الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..

وهكذا فقدت المرأة هيبتها .. وأصبحت قريبة وسهلة ..

وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر ..

وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..

ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..

لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك ..

أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول :

إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. إنها حرة .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود ..

ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى .. وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر ..

و تثور المرأة وتهدد وتتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكنا .

لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله ..

لقدجعلوك يافتاة أَمَةً لهم وما تشعرين ..

دكتور : مصطفى محمود .

كتاب : في الحب والحياة

[gomls-world]

الدكتور مصطفى محمود....

زمان لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل .. فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه .. كان مجذوبا ..

يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب .. ومن ثقوب البراقع ..

ويقف ملطوعاً بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة .. أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر .. كان مجذوباً .. لأنه لم يكن يعثر لها على أثر .. كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال ..

وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات .. ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب .. وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة .. ولم يكن هناك طريق للوصول .. إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير .. ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. ويأتيها الزواج حتى الباب .. وكانت حالات الطلاق قليلة وشحيحة والبيوت سعيدة وناجحة وفاضلة ..

ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..

خرجت المرأة من البيت إلى الشارع .. والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيراً بالمايوه .. كل هذا ببلاش .. بدون زواج ..

ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها .. وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر ..

وصرخت شريكة العمر .. فقلنا .. عيب .. فين الكفاح .. أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة .. وجسدك ملكا لك ليس لبيتك ولا لله ملكك انت وحدك .. ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا .. لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا .. والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا .. وإنما بتدبيرنا .. ونتيجة هذا التطور كانت نتيجة خطرة ..

لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء حتى اصبنا بتخمة النساء .. بالروج .. والشورت .. والمايوه .. ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى .. هي .. الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..

وهكذا فقدت المرأة هيبتها .. وأصبحت قريبة وسهلة ..

وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر ..

وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..

ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..

لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك ..

أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول :

إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. إنها حرة .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود ..

ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى .. وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر ..

و تثور المرأة وتهدد وتتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكنا .

لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله ..

لقدجعلوك يافتاة أَمَةً لهم وما تشعرين ..

دكتور : مصطفى محمود .

كتاب : في الحب والحياة

[ibrahimshoukri]

نفسى في شيش طاووق محاط بالبصل و الطماطم والفلفل المشوي

[f-farah]

يوميات:

استيقظت في التاسعة صباحاً على قبلة ماما، نهضت حضنتها أخبرتها أني أحبها. وعدت للنوم. ثم استيقظت في العاشرة، فكرت بالحب، بكل التفاصيل التي أفسدت أمرنا.. وبكيت. نمت مجدداً. استيقظت في الحادية عشرة إلا ربع. قررت الاستحمام مباشرةً. لم أجد مياهاً ساخنة. حاولت أن أكظم غضبي وأتماسك حتى لا أعكر نهاري. في المطبخ، جليت. حتى سخن إبريق المتة. دعوت والدي ووالدتي لنشرب المتة. وكنت أكتب لك يا تمبلر عن "كمال تفاح" لكن اتصال خالتي قاطعني، بعد عشرة دقائق جاءت خالتي. في الثانية عشرة والربع، ذهبنا لبيت جدي.. إذ قررنا اليوم أن نتغدى سوياً، أو يعني قررت عمتي الكبرى دعوتنا لنطبخ "شيش برك". فلم أكمل الحديث عن كمال وتفاحه، وعلاقتي بالتفاح.. وحبل السرة.

في بيت جدتي، أصاب الألزهايمر جدتي من خمس سنوات وأكثر.. بكيت كثيراً حين بدأ معها وحين صارت تنساني أنا "ورد، أم سليم"، هكذا كانت تدعوني جدتي على اسم أمها، كانت تقول أني أشبهها كثيراً.. في ملامح الوجه والطبع. آه يا تيتا يا حبيبتي لو أنك الآن حاضرة معنا.. ماذا ستقولين عن الصبية التي صرتها؟

الإنسان يا تمبلر ذاكرة. وحين تغيب ذاكرته تغيب روحه.. يغيب الإنسان. غابت جدتي وحكاياتها وألغازها ونكاتها، وخفة روحها ونفسها في الطبخ، وحتى صوتها غاب. لكنها ماتزال تضحك حين تراني، تضحك لي وحدي دوناً عن الجميع. أنا التي عشت جزءاً من حياتي في حضنها، أسمع القصص وأحفظها.. عن جدها، والثوة ضد الفرنسيين، ووالدتها، وأمومتها، ورحلات سفرها إلى لبنان وليبيا، عن الأرض والحصاد، والخضار الذي تطلعه البرية من هندباء، ورشاد، وعكوب. لم يكن بيت جدتي يخلو من الزائرات أبداً، بوابة البيت دوماً مشرعة في وجه الضيوف، والقهوة دوماً مغلية وجاهزة، القهوة العربية المرة، كانت مرحة وودودة ولطيفة ومحبوبة، كانت امرأة شجاعة ومقاومة وحكيمة وصابرة، كانت إنسانة لا مثيل لها. ثم التهم الألزهايمر دماغها.. فأفقدنا إياها قبل أن نفقدها حقاً. قلبي يتقطع حين أراها، أتمنى لو أن مرضها تأخر قليلاً.. تأخر حتى تجيبني عن كل ما أريد أن أعرفه عنها.. عن المرأة التي كانتها، الصعوبات التي واجهتها، ألمها، حزنها، أود أن أسألها إن كانت سعيدة، إن أحبت جدي. مرة قالت لي أنها حزينة من والدها لأنه لم يسمح لها بالذهاب إلى المدرسة، علمها هو القراءة فقط ولكنها لم تكتب قط. رغم أنها كانت ذكية جداً ونبيهة وشديدة الملاحظة. أذكر أني كنت في الثامنة حين باحت لي بحزنها من والدها، يومها بكيت.. كيف لم يسمحوا لها بالدراسة؟ وحضنتها بشدة.. كنت أريد أن أحضن الطفلة التي كانتها. يا تيتا يا حبيبتي.. اشتقت لك أنا، اشتقت لك وأنت هنا.. ولست هنا.. لست هنا.

عمتي الكبرى لم تنجب أطفالاً، طبيب أحمق خرّب لها رحمها. هكذا باختصار أود أن أحكي قصتها مع الإنجاب، لأني كلما تذكرت قصة عمتي مع الأطفال والإنجاب أبكي، تعصر المرارة قلبي. عمتي إنسانة قوية ولطيفة.. شديدة ولينة، أشعر أحياناً أنها أمنا كلنا، ودائماً ولاسيما بعد مرض جدتي، هي أم أمها وأبيها، وهي وحدها التي تجمعنا وتلمّ قلوبنا وشتاتنا.

حكيت لك يا تمبلر عن حظ من امتلك عمّاتٍ محبات ولطيفات وحلواااات، وأنا أمتلك ثلاثة.. ثلاثة رفيقات يرافقن قلبي ويصادقنه، أقاسمهن تعبهن وحزنهن وضياعهن ووحدتهن.. فرحهن، فخرهن بأطفالهن، بهجتهن. عمّاتي المشعات بالحياة، اللواتي يرقصن أجمل الرقصات كلما سمعن موسيقا، ويغنين، ويضحكن أجمل ضحكات في الدنيا. آه يا تمبلر كم أنا محظوظة..

خالتي، أخت أمي وزوجة عمي، مما يجعلها الأقرب لقلبي.. أختي، شقيقة روحي، الوحيدة التي لا أخجل من البكاء أمامها بعد أمي، الوحيدة التي أتجادل معها وقد نشد شعور بعضنا مع الحرص على إنهاء خلافاتنا بضحكات عالية وكاسة متة. هي أم لصبيين وبنت. أكثر إنسانة شجاعة، وتعرف كيف تأخذ حقها كاملاً، واثقة دوماً من كل خطواتها، ومحبة للحياة والناس، خالتي هذه تضعها على الجرح فيطيب.

أما ماما.. تعرف يا تمبلر كل ما تعنيه لي أمي. أكثر إنسانة حكيمة وصابرة وقوية في الوجود، التي كلما تألمت.. تحب الحياة أكثر. أحياناً أشعر أني حين أود الحديث عن ماما.. أتنهّد وأبتسم، وأستحضر وجهها.. "وجهكِ يعذّب العتمة"، أفكر أن كل ما أريده من الدنيا أن تكون ماما بخير، وسعيدة.

منذ عدة أسابيع سألتها إن كانت تشعر أنها امرأة سعيدة؟، أجابتني نعم، وعقّبت أنها تعمل في وظيفة تحبها، وأمّ، وهناك سقف يجمعها مع من تحبهم وبيتها دافئ وعلى مزاجها، وتحب زوجها وهو رجل نبيل وشهم وكريم ومعطاء ويحبها، وكلنا بصحة جيدة، فإن لم تكن هذه السعادة.. لا تعرف ماذا قد تكون. سألتها عن أحلامها وهل كانت تتصوّر أن تصل بها إلى هنا.. هل هذا ما تمنته. قالت أن هناك تفاصيلاً لم تنلها، أشياء تغصّ حين تفكر بها، ولكنها راضية.. وممتنة.. وشاكرة لكل شيء.. لكل ما لم تَنله ولكل ما نالته حتى لو لم تتمناه.

تعلمت كيف نصنع الشيش برك، وأتقنته، أثنت عمتي على عملي.. قالت أني أهنّدس عملي وأنتبه للتفاصيل وهذا ما يجعل قطعي تتمتع بشكل مميز وجميل، وصرت أسرع منهن جميعاً. كنا نشرب المتة، ونتحدث عن الأطفال والثورة والمسلسلات وأكلات جدتي.

على الهامش، أكره الانتظار، أمقته، الانتظار وأنا جائعة جحيم.

بعد الغداء، تحدثنا عن القضية السورية والفلسطينية، لماذا نحب أنجيلينا جولي ونكره جورج وسوف. كيف لا يجب أن ننسى السردية، كيف يجب أن نكون مع الحق. قال جدي أنه قرأ في عقيدتنا أن حكم الظُّلّام في سوريا سيستمر لسبعين عاماً، مما يعني وإن صدق هذا الكلام يفصلنا عن الخلاص سبعة عشر عاماً. قالت عمتي أننا كلنا سننال القصاص العادل.. ومن لم تعاقبهم الدنيا، سيعاقبون بالآخرة. وضّحت لخالتي لماذا أمقت فايا يونان، لماذا يجب أن نقاطع أعمالها. كيف أن المؤثرين والمشاهير شركاء في الجرائم حين يقفون في صفوف المجرمين. وكيف أننا حتى لو بيننا وأنفسنا علينا دائماً أن نعرف المجرمين، وماذا فعلوا، ولماذا جاءت الثورة، وكيف خرّب الأسد الأب وابنه بلادنا. وأن نعلّم أطفالنا أن يبحثوا دوماً عن الحقيقة، ألا نتركهم ضحايا للتدجين والتلقين وتلميع صور المجرمين. أن نكون مع الحق دائماً وأبداً. تحدثنا أيضاً لماذا نكره سلاف فواخرجي وسوزان نجم الدين.. عن كلماتهن وألفاظهن وتشبيحهن الذي لن نسامحهن عليه ولن ننساه ما حيينا.

حدّثنا بابا عن المرات التي احتفل بها مع الأكراد بالنوروز في القامشلي والحسكة، ولكنه لم يعطنا الكثير من التفاصيل إذا قاطعه اتصال مهم ثم غيّرنا الحديث.

كنا نشرب المتة، سألني بابا عن المتة التي أود أن يشتريها هذه المرة، فاخترت نوعاً جديداً، يدعى "ترغواي" ضحك عمي وقال أنه "يرغي" كثيراً. بالفعل، إنه يمتلك رغوة كثيفة وتبهج قلبي.

لم يكن أخي معنا، إذ أنه بقي في دمشق ليشارك في دوري الشطرنج، تحدثنا عنه كثيراً.. عن أنه يتابع كل المسلسلات الرمضانية، وكان، حبيبي، يتصل كل نصف ساعة ليعرف ماذا نفعل. وفاجأني أنه اتصل بكل عماتي وخالاتي من الصباح الباكر وعايد الجميع.

شعرت اليوم بأن هناك أمّاً صغيرة تحيا داخلي، كنت أراقب كيف تتعامل النساء من حولي مع أطفالهن ومع أزواجهن ومع أنفسهن. تنهّدت وسرحت في خيالي وتمنيت أن تكون الأم داخلي رحيمةً بي، ترشدني وتحميني مني.

في طريق عودتنا للبيت، في الساعة السابعة وعشر دقائق، كان الطقس راكداً.. السماء بلون نيليّ والغيوم تخفي القمر ولكنها لا تعيق نوره، وورود صفراء تفترش جانبي الطريق، بدت الدنيا مسالمة وهادئة حتى كدت أصدقها. وصلنا للبيت، وماذا برأيك نفعل الآن يا تمبلر؟ طبعاً نضع إبريق المتة على الغاز. ونقضم تفاحة ونحن نغني على حسب وداد قلبي.

ثم نأتي إلى هنا، إليك، أكتب لك ولي، نسمع الكثير من الأغاني ونفكر في اللواتي والذين أحبهم. يبدو أن السماء تمطر.. صوت المطر.. دفء البيت والعائلة.. سعادتي بأنني من سلالة نساء جميلات وشجاعات رغم الكثير من قصصهن الحزينة والمؤلمة.. كم أنا محظوظة يا إلهي! كم أنا ممتنة!

شكراً يا حبيبي.. شكراً يا إلهي لعنايتك الدائمة التي ترافق قلبي وتضمد جراحه.

اليوم وكل يوم، بصحة البشر الإنسانيين الحقيقيين والصادقين، بصحة كل من لا يكسر في الآخرين شيئاً ويحب ويحب ويحب

[messamelhussini]

الدكتور مصطفى محمود....

زمان لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل .. فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه .. كان مجذوبا ..

يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب .. ومن ثقوب البراقع ..

ويقف ملطوعاً بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة .. أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر .. كان مجذوباً .. لأنه لم يكن يعثر لها على أثر .. كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال ..

وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات .. ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب .. وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة .. ولم يكن هناك طريق للوصول .. إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير .. ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. ويأتيها الزواج حتى الباب .. وكانت حالات الطلاق قليلة وشحيحة والبيوت سعيدة وناجحة وفاضلة ..

ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..

خرجت المرأة من البيت إلى الشارع .. والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيراً بالمايوه .. كل هذا ببلاش .. بدون زواج ..

ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها .. وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر ..

وصرخت شريكة العمر .. فقلنا .. عيب .. فين الكفاح .. أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة .. وجسدك ملكا لك ليس لبيتك ولا لله ملكك انت وحدك .. ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا .. لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا .. والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا .. وإنما بتدبيرنا .. ونتيجة هذا التطور كانت نتيجة خطرة ..

لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء حتى اصبنا بتخمة النساء .. بالروج .. والشورت .. والمايوه .. ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى .. هي .. الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..

وهكذا فقدت المرأة هيبتها .. وأصبحت قريبة وسهلة ..

وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر ..

وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..

ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..

لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك ..

أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول :

إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. إنها حرة .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود ..

ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى .. وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر ..

و تثور المرأة وتهدد وتتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكنا .

لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله ..

لقدجعلوك يافتاة أَمَةً لهم وما تشعرين ..

دكتور : مصطفى محمود .

كتاب : في الحب والحياة

[emycrochet]

الساعة ١١ الضهر..

غسيل على الحبل ريحته سافو واترص بفن..

شيش موارب..

الشمس نورها طال كل ركن في الشقة..

ريحة بلاط اتمسح وقرب ينشف..

البيت ريحته صُبح..

التلفزيون شغال على مسرحية اتشافت كتير بس لسه قادرة تطلع الضحكة من القلب..

حصيرة اتفردت وغدا بيتحضر..

الساعة ٢ الضهر..

ريحة الطشة عطرت السلم فعرفت الغدا من قبل ماتوصل..

الجرس بيرن وشنطة بتترمي وطبق ملوخية مع رغيف عيش بلدي على ما الفرخة تتحمر..

#احلى_ايام

#ست_الحبابيب

[rrrrrrrr-rrrrrrr]

طبق مكرونه اسباجيتي حالا مع سيخ شيش طاووق🤤

[zawzana1]

‏خلينا أبسط من كده

أبسط من الليل و المدى

نقطة ندى

على ضهر شيش

خلينا أبسط من كده يمكن نعيش..

[smartvapesaudia]

أجهزة شيشة الكترونية في السعودية بأسعار مميزة

سمارت فيب افضل متجر الكتروني في السعودية ، تأسس في عام 2013 ، حيث يقدم مجموعة مختارة رائدة في صناعة من شيش ومعسلات و السيجارة الإلكترونية و الشيشة الإلكترونية .

سمارت فيب يوفر محل معسلات يوفر أفضل السوائل الجوسات و النكهات الفيب و الاكسسوارات الخاصة بالفيب .

شركة 1smartvape افضل محل شيشه ومعسل متخصصون في بيع الشيش والمعسلات الإلكترونية وجميع ملحقاتها و توصيلها حتى باب منزلك داخل جميع مناطق المملكة السعودية.

نقدم أفضل تجربة لخدمة العملاء ليضمن العثور على ما تبحث عنه من أدوات التبخير الإلكتروني أصلية 100% بأفضل الأسعار.

لماذا تختار سمارت فيب؟

نقدم لعملائنا تطبيق سياسة الاسترداد لمدة 48 ساعة

يتمتع بالجودة والاختيار والسعر.

يمكنك العثور على مجموعة واسعة من شيشة الكترونية و ماركات السجائر الإلكترونية المفضلة.

نوفر خيارات متنوعة من العلامات التجارية ذات المعايير الصناعية الأكثر شهرة بما في ذلك SMOK Alien Kits - Wismec Reux Tanks - iJoy EXO RBAs.

نرسل رسائل إخبارية أسبوعية لتتطلع على أحدث العروض الترويجية لتوفير الوقت والأموال.

جميع مخزوناتنا يتم تخزينها في مستودعاتنا بشكل آمن للتحكم في درجة حرارتها لضمان جودتها.

نحن نتمتع بأعلى معايير الخصوصية لجميع معلوماتك الشخصية الخاصة بك، نحن لا نشاركها مع أحد.

نوفر تخفيضات وعروض SALE لجميع ��كهات الفيب والسلوت للشيش الإلكترونية و سحبة سيجارة الكترونية، و جميع اكسسوارات التدخين.

أفضل منتجات اجهزه شيشه فيب

رابط الطلب من سمارت فيب

اجهزه شيشه فيب بنكهة البطيخ و معسل الكتروني ، يجلب إحساس البطيخ العصير ونكهة الحلوى المميزة.

مواصفات نكهة رول ابز :

نسبة المزج: 70/30

الكمية: 60ml

النيكوتين: 0mg | 3mg |6mg

الشركة المصنعة : رول ابز

رابط الطب من سمارت فيب

شيشة الكترونية و سحبة سيجارة فوبو دراق اس - VOOPOO DRAG S : ببطارية داخلية بسعة 2500 ملي امبير ، تكفي الشيشة الاستخدام على مدار اليوم.

تأتي بشريحة فوبو المطورة سريعة الاستجابة للأوامر و نظام تدفق الهواء الجديد لزيادة التوصيل العالي للنيكوتين و النكهة في نفس الوقت.

افضل منتجات المعسلات

رابط الطلب من سمارت فيب

احصل علي معسل بنكهة العنب الإلكترونية لاحساس السعادة والراحة والاسترخاء .استمتع بشعور رائع وهادئ مع المذاق المثالي الممزوج بالحلو والمر بنكهة محسنة من Vape المفضل لديك.

مواصفات نكهة هاي ليك عنب :

النكهة : عنب

الاستخدام : نكهة شيشة الكترونية

النيكوتين : فري بيز

تركيز النيكوتين : 3mg

الحجم : 60 مل

الشركة المصنعة : HiLIQ

افضل سحبة جاهزة مؤقتة

رابط الطلب من سمارت فيب

سحبة كيف 5000 موش Kief K5000

سحبة كيف 5000 موش من أحدث سيجارة الكترونية ،تأتي بحجم مناسب مثل السجائر الإلكترونية ، تحتوي سحبه كيف Kief K5000 التي يمكن التخلص منها (5000 نفخة) ، وتأتي على بطارية مدمجة قابلة لإعادة الشحن

احصل علي افضل سيجارة إلكترونية يمكن التخلص منها بعد الانتهاء من النكهه داخل الجهاز.

رابط الطلب من سمارت فيب

يتميز بود سحبة كيف اميجو بنكهة مكس التوت والبطيخ بعدد موشات يصل إلى 8000 موشة.يوفر لك تجربة استثنائية لسحب مطولة وممتعة مع كل استخدام ، مما يجعلها مثالية للاستخدام في أي مكان وزمان.

احصل الان على بود سحبة كيف ، حيث يأتي البود بتصميم قابلة للشحن واستمتع بتجربة سحب استثنائية ونكهة مميزة.

وصف بود سحبة كيف اميجو 8000 موشة بنكهة التوت والبطيخ

الحجم: 15 مل

الماركة التجارية: Kief بود سحبة كيف

عدد الموشات: 8000 موشة.

قابلة لإعادة الشحن

تصفح علي متجر سمارت فيب أشهر الماركات العالمية في عالم السيجارة والشيشة الإلكترونية . متجر سمارت فيب هو وجهتك المثالية لشراء منتجات شيش ومعسلات و السجائر الالكترونية اونلاين في السعودية.

نحن الموزع المعتمد لأكبر عدد من الشركات والبرندات العالمية المشهورة، ونقدم خيارات واسعة من المعسلات و الأجهزة الشيشة الإلكترونية وسحبة ونكهاتها.

[hssmwahab]

الديك الشبعان

زمان .. لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل ..

فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه ..

كان مجذوبا..

يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب ..

ومن ثقوب البراقع ..

ويقف ملطوعاً بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة ..

أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر .. ؛

كان مجذوباً ..

لأنه لم يكن يعثر لها على أثر ..

كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال ..

وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات .. ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب ..

وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة ..

ولم يكن هناك طريق للوصول .. إليها سوى أن *يتزوجها على سنة الله ورسوله* بدون معاينة وبدون كلام كثير ..

ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. *ويأتيها الزواج حتى الباب ..

ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..

خرجت المرأة من البيت إلى الشارع..

والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة

الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع

برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيراً بالمايوه ..

كل هذا ببلاش ..

بدون زواج..

ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها ..

وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر ..

وصرخت شريكة العمر .. فقلنا .. عيب .. فين الكفاح .. أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة ..

ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا .. لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا ..

والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا .. وإنما بتدبيرنا ..

ونتيجة هذا التطور، كانت نتيجة خطرة..

لقد بدأنا *نشبع من رؤية النساء حتى اصبنا بتخمة النساء* بالروج .. والشورت .. والمايوه ..

ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى هي ..

الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..

وهكذا فقدت المرأة هيبتها .. وأصبحت قريبة وسهلة ..

وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر ..

وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..

ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..

لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك..!؟..

أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول :

إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود ..

ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى ..

وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر....

وتثور المرأة وتهدد وتتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكنا !!ً ..

لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله ..

لقدجعلوك يافتاة الإسلام

أَمَةً لهم وما تشعرين ...

د.مصطفى محمود

راقت لي

منقول

[mou-sabri]

عَزيزي المواطن , عَزيزي الفَقير 

أمالَك في بُكرة بتنقَص كتير , 

بِتنقَص بلاَدك أراضي وبيوت ,

بتنقَص ولادك تَبوت فوق تَبوت ,

حَياتك يا فندي حياة متساويش

ف إيه اللي يجبر جَنابك تعيش ؟

دا بينك يا باشا وبين الحياة

حواجز وشيش خلف شيش خلف شيش 

سيناريو العجايب عجيب العجاب

تموت البراءة وتحيا الكلاب

وتصنع مهازل وتهدم منازل 

وتعمل عوازل ما بين الصحاب

أتاري اللي ميت قتيل الغارم 

واتاري البلد دي بتهوي الكلام 

وتهوى البنادق وتهوى الخنادق 

وتهوى اللي صادق في ��ورة عضام

[ansafrasha]

عاوزة اكل شيش ورز بسمتي دلوقتشي

[osamanor]

ماكدونالد العراق.. ابو يونان

همبركر ابو يونان ؟

ابو يونان كان اشهر مطاعم الوجبات السريعة والمميزة في بغداد انه مطعم ابو يونان ويعتبر ابو يونان من الشخصيات التي تركت اثرا واضحا في التراث البغدادي خصوصا وهو السبب الرئيس في انتشار اكلات كانت غريبة على المجتمع العراقي كالكص والهمبركر واسمه الحقيقي بطرس عوديش واشتهر بأسم ابو يونان صاحب اشهر مطعم وافران للصمون الاوتوماتيكي في العراق وهي افران بابل الاتوماتيكية ابتدأ عمله في منتصف الخمسينات في كشك صغير في منطقة العلوية مقابل بريد العلوية وكان هو وزوجته يصنعون الهمبركر بايديهم ورغم وجود العديد من المطاعم التي كانت تقدم الهمبركر وباسعار اقل من اسعار ابو يونان الا ان الاكثرية كانت تتناول همبركر ابو يونان بسبب نظافته واضافته للبصل وبعض انواع التوابل التي يحرص على الانفراد بها اضافة الى حسن معاملته للزبائن مما اكسبه شهرة كبيرة وكان الاقبال عليه شديدا بعد سنوات بدا اولاده يديرون الكشك ثم اشتروا قطعة الارض القريبة من الكشك والتي تقع بين ساحة كهرمانة وساحة الفتح في شارع السعدون وبنوا عليها عمارة تحتوي على مطعم ابو يونان وفرن بابل للصمون الاوتوماتيكي او كما يعرف في العراق بالصمون الفرنسي في الستينات من القرن الماضي افتتح ابو يونان اول مطعم للشاورما ( الكص) في بغداد واصبح هو اول من يدخل هذه الاكلة الى المجتمع العراقي حيث كان يقدم هذه الاكلة الشهيرة في مطعمه قرب بدالة العلوية وفي عام 1968م تم افتتاح الفرع الثاني في شارع الرشيد في ركن صغير من بناية دائرة الكمارك والمكوس والتي هدمت فيما بعد بسبب انشاء جسر السنك الحالي

كانت لفة الهمبركر بـ 50 فلسا ولكن ابو يونان كان يبيع الهمبركر بـ 60 فلسا اما سعر لفة الكص فكان اربعين فلسا ثم رفعها الى ستين فلسا وهو مبلغ ليس بالهين في ذلك الزمن اذا ما عرفنا ان سعر وجبة الباجة كان سبعين فلسا وان شيش التكة والكباب بـ 20 فلسا مما دفع بعض ضعاف النفوس من اصحاب المطاعم الى بث الاشاعات ومحاربة ابو يونان للحد من شهرته فنشروا بين العامة اشاعات بانه يصنع الهمبرغر و الشاورما من لحم البعير في محاولة منهم للاقلال من الزبائن الذين يقصدون مطعم ابي يونان ولكن جاءت الامور بصورة معاكسة حيث تعاظمت شهرة مطعم أبو يونان ليصبح حديث كل الأوساط بما فيهم المسؤولين الذين كانوا يحرصون على تناول همبركر وكص أبو يونان و كان الحصول على سندويج الكص و الهمبركر بالطابور وكان يقدم معهما اللبن وقناني الكولا والعصائر الطبيعية

اتسع نطاق عمل ابو يونان في سبعينات القرن الماضي وفتح فرعا اخر في السعدون مقابل سينما السندباد (الأورفلي) لكن وفي نهاية ثمانينات القرن الماضي وبلا مقدمات تم غلق المطعم بكل فروعه واختفى ابو يونان الذي كنا نشاهده في المطعم وضاعت اخباره رغم من وجود الكثير من المنتجات والمطاعم حاليا تحمل اسم ابو يونان ؟ .