Tumgik
#للانتقام
amereid1960 · 8 months
Text
فايننشال تايمز: هجوم حماس فشل استخباراتي واستراتيجي وإسرائيل تسير نحو مسار خطير للانتقام من غزة
فايننشال تايمز: هجوم حماس فشل استخباراتي واستراتيجي وإسرائيل تسير نحو مسار خطير للانتقام من غزة فايننشال تايمز: هجوم حماس فشل استخباراتي واستراتيجي وإسرائيل تسير نحو مسار خطير للانتقام من غزة إبراهيم درويش الاثنين 9/10/2023 قال المعلق جدعون رخمان في صحيفة “فايننشال تايمز”، إن لعبة تلاوم مُرّة قد تتبع الوحدة التي تظهرها إسرائيل وقت الحرب، وربما تقود إلى طريق خطير. وأشار الكاتب إلى أن الحروب توحد…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
alewaanewspaper1960 · 8 months
Text
فايننشال تايمز: هجوم حماس فشل استخباراتي واستراتيجي وإسرائيل تسير نحو مسار خطير للانتقام من غزة
فايننشال تايمز: هجوم حماس فشل استخباراتي واستراتيجي وإسرائيل تسير نحو مسار خطير للانتقام من غزة فايننشال تايمز: هجوم حماس فشل استخباراتي واستراتيجي وإسرائيل تسير نحو مسار خطير للانتقام من غزة إبراهيم درويش الاثنين 9/10/2023 قال المعلق جدعون رخمان في صحيفة “فايننشال تايمز”، إن لعبة تلاوم مُرّة قد تتبع الوحدة التي تظهرها إسرائيل وقت الحرب، وربما تقود إلى طريق خطير. وأشار الكاتب إلى أن الحروب توحد…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
alqahria · 2 years
Text
إحالة أوراق 3 أشقاء وعامل لفضيلة المفتى لقتلهم شخصا للانتقام منه بسوهاج
إحالة أوراق 3 أشقاء وعامل لفضيلة المفتى لقتلهم شخصا للانتقام منه بسوهاج
كتب _علي البديوى قررت محكمة جنايات سوهاج مساء اليوم الاثنين إحالة أوراق المتهم”م.ا”٤١ سنة عامل وشقيقيه “م.ا”٢٦سنة و”ا.ا” ٢٥ سنة عامل، والمتهم”م.ا”٤١ سنة عامل إلى فضيلة المفتى، وتحديد جلسة ١٧ يناير للنطق بالحكم، كما قررت تأجيل الحكم على المتهمة “ص.ع٣٨ سنة ربة منزل لجلسة ١٧ يناير القادم لاتهامهم بقتل المجنى عليه “م.م”٣٨ سنة عامل للانتقام منه بدائرة مركز جرجا. صدر الحكم برئاسة المستشار وليد سيد…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
sondos-96 · 4 months
Text
لمن يسأل: أينَ الله؟ ولماذا لا ينتقمُ لغزَّة؟!
‏روى مسلمٌ، وأحمدُ، والنّسائيُّ، وأبو داود، من حديث أبي هريرة:
‏أنَّ النبيَّ ﷺجاءَه ناسٌ من أصحابه فقالوا : يا رسولَ اللهِ، نجدُ في أنفسِنا الشيءَ نُعَظِّمُ أن نتكلَّمَ به، ما نحبُّ أنَّ لنا الدُّنيا وأنَّا تكلمْنا به!
‏فقال لهم النَّبيُّ ﷺ: أوَ قَدْ وجدتموه؟
‏قالوا: نعم!
‏فقال لهم النّبيُّ ﷺ: ذاك صريحُ الإيمانِ!
الأزماتُ والفِتنُ ملعبُ الشّيطان، وفُرصتُه السّانحة ليُفسدَ على المُؤمنِ إيمانه، ويعبثُ بمقامِ اللهِ في قلبه، ونحن بشرٌ نهاية المطاف، تخفى علينا حكمة الله جلَّ في علاه في بعض الأمور، وليس لنا من الأمر إلا ما نُشاهده، وتدور في العقل أسئلة، يخاف المرءُ أن يتحدّث بها، ويدفعها بالاستغفار، وهذا ليس من نواقض الإيمان بل من كماله، فكلما غابتْ عنكَ الحكمة فسلِّمِ الأمرَ لصاحب الأمر، هو أعدل وأرحم من أن يُراجع في قضائه، أو أن يُسأل عمّا قدَّره في ملكه، وكُلنَّا عبيدٌ في مُلكه!
‏سيقولُ لكَ الشيطانُ: أين اللهُ عمّا يجري في غزّة، ألا يغضبُ للأطفال يُنتشلون أشلاءً من تحت الأنقاض؟
‏ألا ينتقمُ للنساء تُبعثر الصواريخ أجسادهُنَّ؟
‏ما ذنبُ العجائز أن يُقتلنَ، وما ذنبُ الشُّيوخ أن يُسْحلنَ؟
‏أليس قادراً على أن يُعطّل الطائرات، ويُلجمَ المدافع؟
‏أوّلاً: هذه الدُّنيا دار امتحانٍ لا دار جزاء، واللهُ هو الذي يسألُ عبده عمّا فعلَ فيما امتحنه به، لا العبدُ هو الذي يسألُ ربّه: لِمَ امتحنتني في هذا؟ فلنتأدّبْ!
‏ثانيًا: إنَّ الأشياء تُؤخذُ بمحصّلتها النهائية وليس بظرفها الحالي، فلو شهدتَ فرعون يُلقي أبناء الماشطة في الزيت المغلي حتى تطفو عظامهم، ثم يُلقيها معهم حتى تطفو عظامها أيضاً، لسألتَ سُؤال العبد المُتلهّف للانتقام: أين الله؟ ما ذنبُ الأطفال أن يُقتلوا بهذه البشاعة؟ ولمَ لا يدفعُ عن هذه المسكينة؟
‏ثم ما الذي حدثَ بعدها؟ فرعون أطبقَ الله تعالى عليه البحر وهو خالدٌ مُخلّد في النّار، والماشطة وأولادها شمَّ النبيُّ ﷺ ريحهم في الجنة ليلة المعراج!
‏ثالثًا: إنَّ الله سبحانه يُملي للظالم ثم يأخذه أخذ عزيز مقتدر، ولكن من قال لكَ أن كلّ الظلم موعده الدُّنيا، فلمَ كان يومُ القيامة إذاً، ولأيِّ شيءٍ كان الصراط والميزان والحساب، ولأيِّ شيءٍ خُلقتِ الجنّة والنّار!
‏أصحاب الأخدود أُحرقوا جميعاً في الدُّنيا، وأنطقَ اللهُ تعالى الرّضيع ليقول لأمه: اثبتي فإنّكِ على الحق! فخاضت غمار النّار!
‏ولم يُحدّثنا اللهُ تعالى أنه انتقمَ لهم في الدُّنيا، ولكنّه سيفعلُ هذا يوم القيامة!
‏المعاركُ ليست بنتائجها الظّاهرة، فإن ربحتَ كلّ الصراعات ثمّ أُلقيتَ في النّار فإنّك خاسر، وإن سُحقتَ وأُحرقتَ وأنتَ على الحقّ فأنتَ فائز!
‏رابعًا: لو أنفذَ اللهُ تعالى انتقامه عند كلّ ظلمٍ لانتفى مبدأ الامتحان في الدُّنيا من أساسه!
‏ولو ربحَ الحقُّ كلّ جولةٍ في صراعه مع الباطل لامتلأتْ صفوفه بعُبَّاد النّتائج!
‏ولكنَّ الله تعالى أراد هذه الدُّنيا زلزالاً للقلوب، وصاعقةً للمبادىء!
‏فإنْ لم يكُنْ عدوانٌ وإجرامٌ فكيفَ سيُمتحنُ العبادُ بفريضة الجهاد، ثمّ ينقسمون إلى مجاهدين ومتخلّفين، وإلى مُناصرين ومُخذّلين، وإلى مُنفقين في سبيل اللهِ وباخلين في سبيل الشّيطان!
‏خامسًا: إنَّ مخاضَ امرأة واحدة يصحبه طلقٌ وألم ودم، هذا والميلاد طفل! فكيف بمخاض أُمّة كاملة والميلاد ميلاد عزٍّ ودولة!
‏إنّكَ لو كنتَ في قريشٍ حين أوتدَ أبو جهلٍ لسُميّة في الأرض وربطها ثمّ أنفذَ فيها حربتَه لقلتَ كما تقول الآن: أين الله؟
‏وإني أسألكُ : فأين سُميّة الآن وأين أبو جهل؟!
‏وإنكَ وقتذاك لو رأيتَ بلالاً على رمضاء مكّة والصخرة على صدره، وأميّة بن خلفٍ يطلبُ يأمره أن يذكر اللاتَ وهُبل، وهو يُرددُّ بما بقي فيه من نفسٍ: أحدٌ، أحد!
‏لقلتَ : أين الله الأحد؟!
‏وإني أسألكَ الآن: فأين بلالٌ الآن وأين أُميّة!
‏ثمَّ وإن كنتَ لا ترى من النّصر إلا ما يكون في الدُّنيا، فأنتَ وقتذاك ما كنتَ تحسبُ أن نصراً سيأتي! ولكنك تعلمُ الآن أنّ مكّة قد فُتحت، دخلها الذين كانوا يُعذّبون فيها من أبوابها الأربعة في وضح النّهار!
‏إنَّ للرّب الحكيم توقيته في الحوادث، فإن فهمتَ فالزَمْ، وإن لم تفهَمْ فسلِّمْ!
- ‏أدهم شرقاوي / صحيفة الوطن القطرية
44 notes · View notes
t-ablog · 6 months
Text
‏لمن يسأل: أينَ الله؟ ولماذا لا ينتقمُ لغزَّة؟!
روى مسلمٌ، وأحمدُ، والنّسائيُّ، وأبو داود، من حديث أبي هريرة:
أنَّ النبيَّ ﷺجاءَه ناسٌ من أصحابه فقالوا : يا رسولَ اللهِ، نجدُ في أنفسِنا الشيءَ نُعَظِّمُ أن نتكلَّمَ به، ما نحبُّ أنَّ لنا الدُّنيا وأنَّا تكلمْنا به!
فقال لهم النَّبيُّ ﷺ: أوَ قَدْ وجدتموه؟
قالوا: نعم!
فقال لهم النّبيُّ ﷺ: ذاك صريحُ الإيمانِ!
الأزماتُ والفِتنُ ملعبُ الشّيطان، وفُرصتُه السّانحة ليُفسدَ على المُؤمنِ إيمانه، ويعبثُ بمقامِ اللهِ في قلبه، ونحن بشرٌ نهاية المطاف، تخفى علينا حكمة الله جلَّ في علاه في بعض الأمور، وليس لنا من الأمر إلا ما نُشاهده، وتدور في العقل أسئلة، يخاف المرءُ أن يتحدّث بها، ويدفعها بالاستغفار، وهذا ليس من نواقض الإيمان بل من كماله، فكلما غابتْ عنكَ الحكمة فسلِّمِ الأمرَ لصاحب الأمر، هو أعدل وأرحم من أن يُراجع في قضائه، أو أن يُسأل عمّا قدَّره في ملكه، وكُلنَّا عبيدٌ في مُلكه!
سيقولُ لكَ الشيطانُ: أين اللهُ عمّا يجري في غزّة، ألا يغضبُ للأطفال يُنتشلون أشلاءً من تحت الأنقاض؟
ألا ينتقمُ للنساء تُبعثر الصواريخ أجسادهُنَّ؟
ما ذنبُ العجائز أن يُقتلنَ، وما ذنبُ الشُّيوخ أن يُسْحلنَ؟
أليس قادراً على أن يُعطّل الطائرات، ويُلجمَ المدافع؟
أوّلاً: هذه الدُّنيا دار امتحانٍ لا دار جزاء، واللهُ هو الذي يسألُ عبده عمّا فعلَ فيما امتحنه به، لا العبدُ هو الذي يسألُ ربّه: لِمَ امتحنتني في هذا؟ فلنتأدّبْ!
ثانياً: إنَّ الأشياء تُؤخذُ بمحصّلتها النهائية وليس بظرفها الحالي، فلو شهدتَ فرعون يُلقي أبناء الماشطة في الزيت المغلي حتى تطفو عظامهم، ثم يُلقيها معهم حتى تطفو عظامها أيضاً، لسألتَ سُؤال العبد المُتلهّف للانتقام: أين الله؟ ما ذنبُ الأطفال أن يُقتلوا بهذه البشاعة؟ ولمَ لا يدفعُ عن هذه المسكينة؟
ثم ما الذي حدثَ بعدها؟
فرعون أطبقَ الله تعالى عليه البحر وهو خالدٌ مُخلّد في النّار، والماشطة وأولادها شمَّ النبيُّ ﷺ ريحهم في الجنة ليلة المعراج!
ثالثاً: إنَّ الله سبحانه يُملي للظالم ثم يأخذه أخذ عزيز مقتدر، ولكن من قال لكَ أن كلّ الظلم موعده الدُّنيا، فلمَ كان يومُ القيامة إذاً، ولأيِّ شيءٍ كان السراط والميزان والحساب، ولأيِّ شيءٍ خُلقتِ الجنّة والنّار!
أصحاب الأخدود أُحرقوا جميعاً في الدُّنيا، وأنطقَ اللهُ تعالى الرّضيع ليقول لأمه: اثبتي فإنّكِ على الحق! فخاضت غمار النّار!
ولم يُحدّثنا اللهُ تعالى أنه انتقمَ لهم في الدُّنيا، ولكنّه سيفعلُ هذا يوم القيامة!
المعاركُ ليست بنتائجها الظّاهرة، فإن ربحتَ كلّ الصراعات ثمّ أُلقيتَ في النّار فإنّك خاسر، وإن سُحقتَ وأُحرقتَ وأنتَ على الحقّ فأنتَ فائز!
رابعاً: لو أنفذَ اللهُ تعالى انتقامه عند كلّ ظلمٍ لانتفى مبدأ الامتحان في الدُّنيا من أساسه!
ولو ربحَ الحقُّ كلّ جولةٍ في صراعه مع الباطل لامتلأتْ صفوفه بعُبَّاد النّتائج!
ولكنَّ الله تعالى أراد هذه الدُّنيا زلزالاً للقلوب، وصاعقةً للمبادىء!
فإنْ لم يكُنْ عدوانٌ وإجرامٌ فكيفَ سيُمتحنُ العبادُ بفريضة الجهاد، ثمّ ينقسمون إلى مجاهدين ومتخلّفين، وإلى مُناصرين ومُخذّلين، وإلى مُنفقين في سبيل اللهِ وباخلين في سبيل الشّيطان!
خامساً: إنَّ مخاضَ امرأة واحدة يصحبه طلقٌ وألم ودم، هذا والميلاد طفل! فكيف بمخاض أُمّة كاملة والميلاد ميلاد عزٍّ ودولة!
إنّكَ لو كنتَ في قريشٍ حين أوتدَ أبو جهلٍ لسُميّة في الأرض وربطها ثمّ أنفذَ فيها حربتَه لقلتَ كما تقول الآن: أين الله؟
وإني أسألكُ : فأين سُميّة الآن وأين أبو جهل؟!
وإنكَ وقتذاك لو رأيتَ بلالاً على رمضاء مكّة والصخرة على صدره، وأميّة بن خلفٍ يطلبُ يأمره أن يذكر اللاتَ وهُبل، وهو يُرددُّ بما بقي فيه من نفسٍ: أحدٌ، أحد!
لقلتَ : أين الله الأحد؟!
وإني أسألكَ الآن: فأين بلالٌ الآن وأين أُميّة!
ثمَّ وإن كنتَ لا ترى من النّصر إلا ما يكون في الدُّنيا، فأنتَ وقتذاك ما كنتَ تحسبُ أن نصراً سيأتي! ولكنك تعلمُ الآن أنّ مكّة قد فُتحت، دخلها الذين كانوا يُعذّبون فيها من أبوابها الأربعة في وضح النّهار!
إنَّ للرّب الحكيم توقيته في الحوادث، فإن فهمتَ فالزَمْ، وإن لم تفهَمْ فسلِّمْ!
أدهم شرقاوي / صحيفة الوطن القطرية
Tumblr media
T
33 notes · View notes
lifephilosophys-blog · 5 months
Text
عندما يستخدم الإنسان "الآخر" لسد احتياجه لفترة من الزمان، يجب عليه أن يكون مستعدًا لتحمل المسؤولية والالتزام بالعواقب. فإذا كان لديك دين تجاه الآخر، ينبغي عليك أن تسدده بالكامل قبل أن تتركه. إذا تركت الدين معلقًا، فإنك ستواجه عواقب قاسية في المستقبل.
على الرغم من ذلك، إذا تركت الدين معلقًا دون أن تسدده بالكامل، فإنك ستجد نفسك تدفع ثمن ذلك بشكل مضاعف. فمن الممكن أن يستخدمك الآخرون بنفس النذالة التي استخدمتها أنت، وربما بطرق أكثر غير مشروعة وأكثر قسوة. لذا، يجب أن تتذكر دائما أن هناك عواقب لكل فعل يقوم به الإنسان، ويجب أن تكون على استعداد لتحمل تلك العواقب.
عندما يهمد الإنسان مناوراته ويفسد أسلحته، فإنه يفقد القوة والقدرة على الدفاع عن نفسه وعلى زيادة قيمته في عيون الآخرين. إذا كنت تعتمد على الآخر لمدة من الزمان وبعد ذلك قررت التخلي عنه دون أن تسدد دينك تجاهه، فإنك تعرض نفسك للخطر وتجعل نفسك هدفا سهلا للانتقام والاستغلال.
لذا، ينبغي على الإنسان أن يكون حذرًا ومسؤولًا في التعامل مع الآخرين وفي استخدامهم لتلبية احتياجاته. يجب أن يكون الإنسان مستعدًا لتحمل المسؤولية وتسديد الديون بالكامل قبل أن يقرر التخلي عن الآخر. إن عدم الالتزام بهذه القواعد قد يؤدي إلى تداعيات سلبية قد تؤثر على حياة الإنسان بشكل كبير.
باختصار، عندما نعتمد على الآخر لمدة من الزمان، يجب أن نكون مستعدين لتحمل المسؤولية والتزامنا بسداد الديون بالكامل قبل أن نفكر في التخلي عنهم. وإذا تركنا ديونًا معلقة، فإننا نجعل أنفسنا عرضة للانتقام والتجاوز من قبل الآخرين، وسنجد أنفسنا ندفع ثمن ذلك بشكل مضاعف.
When an individual relies on "others" to meet their needs for a period of time, they must be ready to bear the responsibility and face the consequences. If you have a debt towards others, you should settle it in full before leaving them. Leaving a debt unresolved will result in severe consequences in the future.
However, if you leave a debt unsettled without fully repaying it, you will find yourself paying the price in a compounded manner. Others may use you in the same malicious way you used them, perhaps in more illegitimate and harsh ways. Therefore, you must always remember that there are consequences to every action, and be prepared to bear those consequences.
When an individual neglects their maneuvers and squanders their weapons, they lose strength and the ability to defend themselves and to increase their value in the eyes of others. If you rely on others for a period of time and then decide to abandon them without repaying your debt, you expose yourself to danger and make yourself an easy target for retaliation and exploitation.
Therefore, individuals should be cautious and responsible in their dealings with others and in using them to meet their needs. They should be prepared to bear the responsibility and fully settle their debts before deciding to abandon others. Failure to adhere to these rules may lead to negative repercussions that can significantly impact an individual's life.
In summary, when we rely on others for a period of time, we must be prepared to bear the responsibility and commit to fully repaying our debts before considering abandoning them. If we leave unsettled debts, we make ourselves vulnerable to retaliation and overstepping by others, and we will find ourselves paying the price in a compounded manner.
"Başkalarına ihtiyaçlarını karşılamak için bir süre başvuran bir kişi, sorumluluğunu üstlenmek ve sonuçlarına katlanmak zorundadır. Başkalarına bir borcu varsa, onları terk etmeden önce tamamen ödemesi gerekmektedir. Borçları çözülmeden bırakmak, ileride ciddi sonuçlar doğuracaktır.
Ancak, bir borcu tamamen ödemedikten sonra bırakırsanız, bunun bedelini katlanarak ödeyeceksiniz. Diğerleri, onları kullandığınız aynı kötü niyetli şekilde sizi kullanabilir, belki daha yasadışı ve acımasız yollardan. Bu nedenle, her eylemin sonuçları olduğunu her zaman hatırlamalı ve bu sonuçları karşılamak için hazır olmalısınız.
Bir kişi manevralarını ihmal edip silahlarını boşa harcadığında güçlerini ve kendilerini savunma kabiliyetlerini kaybeder ve diğerlerinin gözündeki değerlerini artıramaz. Bir süre başkalarına güvendikten sonra onları terk etmeye karar verirseniz borcunuzu ödemediğiniz takdirde, kendinizi tehlikeye atar ve başkalarının intikam ve sömürü için kolay bir hedef haline getirirsiniz.
Bu nedenle, bireyler başkalarıyla ilişkilerinde ve ihtiyaçlarını karşılamak için onları kullanırken dikkatli ve sorumlu olmalıdır. Diğerlerini terk etmeden önce sorumluluğunu üstlenmeye ve borçlarını tamamen ödemeye hazır olmalıdır. Bu kurallara uymamanın negatif sonuçlara yol açabileceğini, bireyin hayatını olumsuz etkileyebileceğini unutmamalıdır.
Özetle, başkalarına bir süre güvendiğimizde, onları terk etmeden önce sorumluluğunun altına girmeye ve borcumuzu tamamen ödemeye hazır olmalıyız. Borçları çözülmeden bırakırsak, başkalarının intikam ve aşırı gitme konusunda bizi savunmasız bırakır ve bunun bedelini katlanarak öderiz."
Quando alguém depende dos outros para satisfazer as suas necessidades, é essencial estar preparado para cumprir as suas responsabilidades e saldar as suas dívidas para com eles. Se deixarmos uma dívida por resolver, podemos enfrentar consequências graves. Usar os outros de forma injusta e deixar dívidas não resolvidas pode levar a resultados negativos, incluindo a perda de confiança e relações valiosas.
A responsabilidade e a justiça nas nossas interações com os outros são cruciais para o crescimento pessoal e para relacionamentos saudáveis. Construir relações baseadas na igualdade, respeito mútuo e apoio é mais importante do que usar os outros para satisfazer as nossas necessidades. Devemos estar dispostos a prestar assistência e apoio sem expectativas irrazoáveis e assumir a responsabilidade pelas nossas ações e comportamento em relação aos outros. Ao fazê-lo, podemos continuar a construir relacionamentos saudáveis e sustentáveis, mantendo a nossa reputação, dignidade e conexões valiosas.
31 notes · View notes
reem-sherif · 3 months
Text
في بعض الأحيان لما بنطلع من علاقة مجروحين ب نتَجه للانتقام بس مش من الطرف اللي وجعنا أحنا بننتقم من نفسنا ممكن ندخل في علاقة تانيه بهدف الانتقام منه انا هوجع الشخص ده بس للآسف احنا بنوجع نفسنا قبل ما بنوجع الطرف التالت وبتتأذى روحنا و بنضيع و بتقف فجأة و بنحس آننا تايهين مش عارفين احنا فين ولا بنعمل ايه ف بنكمل و احنا مجبورين خوفًا من الكسره و الضعف قدامهم و هكذا … مع ان كان ممكن الموضوع يخلص في عتاب و كل طرف يرتاح و يطلع اللي جواه الشخص ده بس الكبرياء يا سادة ملعون .
10 notes · View notes
fahad077 · 6 months
Text
الاحتقار هو الشكل الذكي للانتقام..
12 notes · View notes
dayinadream · 9 months
Text
لا داعي للانتقام، يكفي أن تعيدهم كما كانوا غرباء.
- نيل غيمان
19 notes · View notes
omqo · 11 months
Text
Tumblr media
في صباح 15 يونيو 2022 ، نقلت وسائل الإعلام العالمية شيئًا غريبًا. ركض فيل إلى امرأة هندية للانتقام بعد اكتشاف منزلها وعاد إليها في جنازتها في اليوم التالي لإخراجها. قادت السيارة مع أقاربها ودهستها مرة أخرى في طريقها إلى حفل حرق الجثث.
قالت الشرطة الهندية إن مايا مورمو (70 عاما) كانت تجلب المياه من بئر في ولاية أوديشا الشرقية يوم الخميس عندما اقترب منها فيل وراقبها حتى وصلت إلى منزلها فذهب ورائها واصطدم بها و سحقها داخل منزلها .
و كانت مايا مورمو تعمل ضابطة في محمية للحياة البرية وكانت معروفة بإساءة معاملتها للأفيال وسجنها وحرمانها من الأكل و ضربها ،
هذا حيوان قد شعر بالظلم فما بالكم بأنسان
إياكم و الظلم
الظلم ظلمات يوم القيامه
مترجم من المصدر : "الإندبندنت" البريطانية.
44 notes · View notes
‏لمن يسأل: أينَ الله؟ ولماذا لا ينتقمُ لغزَّة؟! ‏روى مسلمٌ، وأحمدُ، والنّسائيُّ، وأبو داود، من حديث أبي هريرة: ‏أنَّ النبيَّ ﷺجاءَه ناسٌ من أصحابه فقالوا : يا رسولَ اللهِ، نجدُ في أنفسِنا الشيءَ نُعَظِّمُ أن نتكلَّمَ به، ما نحبُّ أنَّ لنا الدُّنيا وأنَّا تكلمْنا به! ‏فقال لهم النَّبيُّ ﷺ: (أوَ قَدْ وجدتموه؟) ‏قالوا: نعم! ‏فقال لهم النّبيُّ ﷺ: (ذاك صريحُ الإيمانِ) ‏الأزماتُ والفِتنُ ملعبُ الشّيطان، وفُرصتُه السّانحة ليُفسدَ على المُؤمنِ إيمانه، ويعبثُ بمقامِ اللهِ في قلبه، ونحن بشرٌ نهاية المطاف، تخفى علينا حكمة الله جلَّ في علاه في بعض الأمور، وليس لنا من الأمر إلا ما نُشاهده، وتدور في العقل أسئلة، يخاف المرءُ أن يتحدّث بها، ويدفعها بالاستغفار، وهذا ليس من نواقض الإيمان بل من كماله، فكلما غابتْ عنكَ الحكمة فسلِّمِ الأمرَ لصاحب الأمر، هو أعدل وأرحم من أن يُراجع في قضائه، أو أن يُسأل عمّا قدَّره في ملكه، وكُلنَّا عبيدٌ في مُلكه! ‏سيقولُ لكَ الشيطانُ: أين اللهُ عمّا يجري في غزّة، ألا يغضبُ للأطفال يُنتشلون أشلاءً من تحت الأنقاض؟ ‏ألا ينتقمُ للنساء تُبعثر الصواريخ أجسادهُنَّ؟ ‏ما ذنبُ العجائز أن يُقتلنَ، وما ذنبُ الشُّيوخ أن يُسْحلنَ؟ ‏أليس قادراً على أن يُعطّل الطائرات، ويُلجمَ المدافع؟ ‏أوّلاً: هذه الدُّنيا دار امتحانٍ لا دار جزاء، واللهُ هو الذي يسألُ عبده عمّا فعلَ فيما امتحنه به، لا العبدُ هو الذي يسألُ ربّه: لِمَ امتحنتني في هذا؟ فلنتأدّبْ! ‏ثانياً: إنَّ الأشياء تُؤخذُ بمحصّلتها النهائية وليس بظرفها الحالي، فلو شهدتَ فرعون يُلقي أبناء الماشطة في الزيت المغلي حتى تطفو عظامهم، ثم يُلقيها معهم حتى تطفو عظامها أيضاً، لسألتَ سُؤال العبد المُتلهّف للانتقام: أين الله؟ ما ذنبُ الأطفال أن يُقتلوا بهذه البشاعة؟ ولمَ لا يدفعُ عن هذه المسكينة؟ ‏ثم ما الذي حدثَ بعدها؟ ‏فرعون أطبقَ الله تعالى عليه البحر وهو خالدٌ مُخلّد في النّار، والماشطة وأولادها شمَّ النبيُّ ﷺ (ريحهم في الجنة ليلة المعراج) ‏ثالثاً: إنَّ الله سبحانه يُملي للظالم ثم يأخذه أخذ عزيز مقتدر، ولكن من قال لكَ أن كلّ الظلم موعده الدُّنيا، فلمَ كان يومُ القيامة إذاً، ولأيِّ شيءٍ كان السراط والميزان والحساب، ولأيِّ شيءٍ خُلقتِ الجنّة والنّار! ‏أصحاب الأخدود أُحرقوا جميعاً في الدُّنيا، وأنطقَ اللهُ تعالى الرّضيع ليقول لأمه: اثبتي فإنّكِ على الحق! فخاضت غمار النّار! ‏ولم يُحدّثنا اللهُ تعالى أنه انتقمَ لهم في الدُّنيا، ولكنّه سيفعلُ هذا يوم القيامة! ‏المعاركُ ليست بنتائجها الظّاهرة، فإن ربحتَ كلّ الصراعات ثمّ أُلقيتَ في النّار فإنّك خاسر، وإن سُحقتَ وأُحرقتَ وأنتَ على الحقّ فأنتَ فائز! ‏رابعاً: لو أنفذَ اللهُ تعالى انتقامه عند كلّ ظلمٍ لانتفى مبدأ الام��حان في الدُّنيا من أساسه! ‏ولو ربحَ الحقُّ كلّ جولةٍ في صراعه مع الباطل لامتلأتْ صفوفه بعُبَّاد النّتائج! ‏ولكنَّ الله تعالى أراد هذه الدُّنيا زلزالاً للقلوب، وصاعقةً للمبادىء! ‏فإنْ لم يكُنْ عدوانٌ وإجرامٌ فكيفَ سيُمتحنُ العبادُ بفريضة الجهاد، ثمّ ينقسمون إلى مجاهدين ومتخلّفين، وإلى مُناصرين ومُخذّلين، وإلى مُنفقين في سبيل اللهِ وباخلين في سبيل الشّيطان! ‏خامساً: إنَّ مخاضَ امرأة واحدة يصحبه طلقٌ وألم ودم، هذا والميلاد طفل! فكيف بمخاض أُمّة كاملة والميلاد ميلاد عزٍّ ودولة! ‏إنّكَ لو كنتَ في قريشٍ حين أوتدَ أبو جهلٍ لسُميّة في الأرض وربطها ثمّ أنفذَ فيها حربتَه لقلتَ كما تقول الآن: أين الله؟ ‏وإني أسألكُ : فأين سُميّة الآن وأين أبو جهل؟! ‏وإنكَ وقتذاك لو رأيتَ بلالاً على رمضاء مكّة والصخرة على صدره، وأميّة بن خلفٍ يطلبُ يأمره أن يذكر اللاتَ وهُبل، وهو يُرددُّ بما بقي فيه من نفسٍ: أحدٌ، أحد! ‏لقلتَ : أين الله الأحد؟! ‏وإني أسألكَ الآن: فأين بلالٌ الآن وأين أُميّة! ‏ثمَّ وإن كنتَ لا ترى من النّصر إلا ما يكون في الدُّنيا، فأنتَ وقتذاك ما كنتَ تحسبُ أن نصراً سيأتي! ولكنك تعلمُ الآن أنّ مكّة قد فُتحت، دخلها الذين كانوا يُعذّبون فيها من أبوابها الأربعة في وضح النّهار! ‏إنَّ للرّب الحكيم توقيته في الحوادث، فإن فهمتَ فالزَمْ، وإن لم تفهَمْ فسلِّمْ!
Tumblr media
7 notes · View notes
brightsoul-blog · 7 months
Text
(( وصايا أب حكيم لابنه ))
🍂 الزمن القادم (لايعلم احد عنه الا الله ) لكنه زمنك وسترى منه مالا تسعني رؤيتي في توقعه
(كن قريبا من الله )حتى لاتنهار قناعاتك في امتحان الفتن .
🍂لاشئ يجعل العمر يمر بطيئا وكئيبا ك الكراهية
لاتكره احد ابدا ..حتى خصومك بغضك لهم لن يؤذيهم لكنه سيدمر مساحة البياض بداخلك
🍂اوصاني أبي قائلا (لاتصدق كل ما تقرأ ، وبدوري انقل لك وصية الاجداد :
لاتصدق كل ماتسمع او تشاهد ...فهناك دائما جزء من الحقيقة غائب ..
ان اردت ان تعرف فابحث..وان اثاقلت بك عزيمتك واكتفيت بما وصلك
فلا تحكم على احد بنصف حقيقة..او على الاقل انصف مادمت لاتملك الا النصف .
🍂حين تقرر ان تتزوج استمع لقلبك وعقلك جيدا
وحين يتنازعان(القلب والعقل) استشر من تثق بتجربته وتفكيره وليس بمشاعره
واريدك ان تعلم ان المحبة وحدها لاتكفي في القرارات المصيرية .
🍂في علاقاتك الانسانية اياك ان تفرط في (الثقة والحب) مهما كان الطرف الاخر
الافراط في الثقة قد يجعلك تندم ، والافراط في الحب قد يجعلك تتعذب
دائما اترك مساحة(للنهايات السيئة )حتى لاتصدم
استدراك مهم ....اعمل بهذه النصيحة حتى تلتقي بمن ينسف لك هذه القناعة ،حينها امنحهم كل ثقتك وكل حبك بلاخوف .
🍂 لا تنبهر بالمظاهر والشكل الخارجي ، فربما تخفي خلفها شخصية فارغة وعقلية خاوية وفي المقابل لاتزدري من ملابسه رثة وسيارته متهالكة ، فهناك قد تجد مرؤة وشهامة منقرضة .
لاتدع (البريق)يحرمك من نعمة البصيرة ..فالمعادن لاتعرف الا عند صهرها
🍂أصدق ...أصدق .....أصدق .حتى تكتب عند الله وعند الناس (صادقا)
الصدق منجاة ...يرفع رصيدك في السماء وبه يتمدد حظك من القبول في الارض
لاتخدع نفسك بعبارات مثل (كذبه صغيرة) او (كذبة بيضاء)...
الكذب كذب بكل الوانه ومقاساته..
في هذه المنطقة من الاخلاق تحديدا لاوجود للون الرمادي اما ابيض واما اسود
وهل تعلم ؟؟
اخطر مافي الكذب انه حين يبدأ .. لايتوقف
🍂حينما تدخل في نقاش مع احدهم ثم تجده بدأ يشتمك بانتمائك وقبيلتك او شكلك
اي (بعيد عن الموضوع )
فاعلم انه قد افلس وفكرته انهارت امام حجتك ..
هنا انصحك ان تدعه يحدث نفسه ..ماذا تنتظر من (مفلس) !؟
🍂خذ وقتك وانت تختار ملابسك وعطورك ...
ثم خذ اضعاف هذا الوقت وانتي تنتقي كلماتك
الاناقة ليست في (الملبس )فقط ...مظهرك سيوصل للاخرين جزء من شخصيتك
وحين (تتكلم) ستكتمل الصورة ..فلا تتحدث الا بما يليق .
🍂لاتنتقم ممن ظلمك حين تقدر عليه ، للانتقام متعة (لحظية)يعقبها شعور بغيض بالندم
حين تحدثك نفسك بالانتقام تذكر ان الله مكنك من خصمك لانه يحبك
وسيحبك اكثر حين تصفح ..
العفو عند المقدرة فضيلة لايدركها الا العظماء.. كن واحدا منهم .
🍂هناك فرق خفي بين الصراحة والوقاحة
الاولى ناصحة والثانية جارحة
لاتؤذي احد في ذوقه اورأيه او اختياره ثم تزعم انك(صريح)
حافظ على مشاعر الاخرين ولاتجرح احد حتى لو قالوا عنك (مجامل)
تظل تهمة المجاملة اخف وقعا من جريمة (الايذاء النفسي)
🍂 شيئان لايمكن للناجح ان ينجو منهما ..الحسد والغيرة
وربما يصل الامر الى حد الايذاء ...لاتلتفت لتلك المحاولات الدوؤبة لتحطيمك
🍂 لاتندم على فعل الخير أبدا مهما كانت صدمتك في الآخرين
فأنت لم تفعله من أجل احد بل انت تفعله تبتغي رضا الله
فكن على يقين ان الأجر لايزول مع طعنات الجحود
🍂المعرفة والعلم لاتولد الأخلاق لكن التربية تفعل ذلك
الثقافة تمنحك الشهرة وربما المنصب ..
اما الاخلاق فتمنحك الاحترام والمجد..
كن (مثقفا)..لكن الأهم كن (خلــــــــــوقا )
🍂البعض يرى ان الحوار (معركة)
يجب ان يخرج احد المتحاورين منتصرا والاخر منبوذا مدحورا
في عالمنا الكثير من هذه النماذج للاسف وستعجز في محاولة افهامهم
ان اختلافنا صحي وليس شرطا ان نكون نسخ كربونية عن  بعض
لكن لافائدة يظل العند والتشبث بالرأي هو سيد الموقف ..
حين تصطدم بهكذا عقلية لا تتعب نفسك في محاولة اقناعها بل اعتزلها
🍂 في مجتمع ضاعت فيه القيم الاجتماعية والقيم الاخلاقية
يبقى (الدين) هو الحصن الاخير الذي نحتمي به من السقوط في بئر الضياع .
11 notes · View notes
white-tulip323 · 2 years
Text
Tumblr media
لاتفضحوا أحدا على مواقع التواصل الاجتماعي، لعل الله يهديه ،، “استروا ما ترون وتسمعون من عورات الاخرين؛ ليستر الله عوراتكم يوم العرض عليه ذنوب البشر بينهم و بين ربّهم وليس بينك وبين ذنوبهم أي أمر شخصي فأعتق لسانك عنهم ليعتقك الله من الإبتلاء والعذاب” من محبة الله للستر: أنه يستر من يستر المسلمين: ففي الصحيحين من حديث ابن عمر: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ومَن ستَرَ مسلمًا ستَرَه اللهُ يومَ القيامةِ". وفي رواية عند الإمام مسلم: "ومن سترَ مسلمًا، ستره اللهُ في الدنيا والآخرةِ". وعن أبي هريرة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام قال: "لا يسترُ عبدٌ عبدًا في الدُّنيا ، إلَّا ستره اللهُ يومَ القيامةِ". هناك ظاهره انتشارفضائح الناس والحديث عنهم ب الكلام الفاحش و القذف و التهديد بكل انواعه لأسباب تافهة دون مراعاة شرف العائله حتى لو رأيت شيئاً بعينك فالأولى لك كتمه وستره وتكسب عند الله الأجر.اخوتي في الله اتقوا ربكم احصنوا شرفكم اقتدوا بالرسول لقوله.خير الناس خيرهم لأهله.و قوله .انهن المونسات الغاليات.و قوله اوصيكم بالنساء خيرا فالاشخاص وخاصة الاخوات الفتيات على مواقع التواصل ماهم الا اخوة في الله وفي الدين . فإن كان هناك مشاكل بينكم تبادلوا اطراف الحديث وولاترموا بأنفسكم الى التهلكة و إن كانت لديك وسوسة الشيطان واسباب تدفعك للانتقام فعليك بالصلاة و قراءة القرآن حتى الرياضه تطفئ غضبك المهم لاتفضحوا انفسكم حتى يبقى الأثر الطيب في مجتمعنا و الله يحسن احوالنا اجمعين ،، واقول لاتفضحوا اعراض الناس على شفاهكم ..الله ستار ويحب الساترين
لست بأحسنكم ولا انصحكم ولكنه تذكير لي قبلكم والله المستعان
92 notes · View notes
mouhammadabd24 · 1 year
Text
وَهَبْ يا فتى أنّ رجلاً يزرع نباتاتٍ في مزرعته، ويتعهّدها كلّ يومٍ بالرعاية والسقاية.. ثمّ أتيت أنت فمزّقت تلك النباتات واقتلعتها من جذورها وانصرفت.. أكان الرجل يتركك وشأنك؟
ولو أنّ رجلاً لديه معمل للفخّار، يصنع فيه التماثيل والتحف والأواني.. ثمّ تسلّلت أنت في جنح الليل وحطّمت أعماله، أكان يشفي غليله شيء سوى الانتقام منك وتحطيم أضلاعك كما حطّمت ما صنع؟
ويقول المولى في كتابه..
"والله أنبتكم من الأرض نباتاً"
ويقول أيضاً "وخلق الإنسان من صلصالٍ كالفخّار.. "
فالناس إذن هم خلق الله ونبتته وصناعته.. وإنّ أذاك لهم لا ينتهي بعجزهم عن ردّ ذلك الأذى، فوراءهم من خلقهم وأوجدهم.. ومن هو أقوى منك ومنهم، ومن لديه القدرة والدافع والمسؤولية للانتقام لهم منك..
فإن كان يؤرّقك أن يطاردك صاحب المعمل وصاحب الزرع، ويعاقبانك على ما فعلت، فحُقّ لمن يتوعّده الله ألّا يغمض له جفن.. فالوعد حقّ والحساب حقّ.. وما هي إلّا سويعات حتّى يسأل الإنسان عمّا اقترفت يداه في حقّ الآخرين.. في حقّ كل نبتة وصنعة أوجدها الله..
من رسائل المعلّم فرحان إلى الفتى ذي الرأسين..
23 notes · View notes
t-ablog · 4 months
Text
‏لماذا لا ينصر الله أهل غزة
مع هول الأحداث التي يمر بها أهلنا في غزة وغيرها من ديار المسلمين التي يستضعفون فيها، قد يتسلل الشيطان إلى إيمان المسلم ليحاول زعزعته، ونقول قبل كل شيء الحمد لله الذي رد كيد الشيطان إلى ذلك كما جاء في الحديث لما شكا الصحابة إلى الرسول هذه الوسوسة: {الحمد لله الذي ردَّ كيده إلى الوسوسة}
وجاء في الحديث أيضا كما روى مسلمٌ، وأحمدُ، والنّسائيُّ، وأبو داود، عن أبي هريرة:
أنَّ النبيَّ ﷺجاءَه ناسٌ من أصحابه فقالوا : يا رسولَ اللهِ، نجدُ في أنفسِنا الشيءَ نُعَظِّمُ أن نتكلَّمَ به، ما نحبُّ أنَّ لنا الدُّنيا وأنَّا تكلمْنا به!
فقال لهم النَّبيُّ ﷺ: أوَ قَدْ وجدتموه؟
قالوا: نعم!
فقال لهم النّبيُّ ﷺ: ذاك صريحُ الإيمانِ!
الأزماتُ والفِتنُ ملعبُ الشّيطان، وفُرصتُه السّانحة ليُفسدَ على المُؤمنِ إيمانه، ويعبثُ بمقامِ اللهِ في قلبه، ونحن بشرٌ نهاية المطاف، تخفى علينا حكمة الله جلَّ في علاه في بعض الأمور، وليس لنا من الأمر إلا ما نُشاهده، وتدور في العقل أسئلة، يخاف المرءُ أن يتحدّث بها، ويدفعها بالاستغفار، وهذا ليس من نواقض الإيمان بل من كماله، فكلما غابتْ عنكَ الحكمة فسلِّمِ الأمرَ لصاحب الأمر، هو أعدل وأرحم من أن يُراجع في قضائه، أو أن يُسأل عمّا قدَّره في ملكه، وكُلنَّا عبيدٌ في مُلكه!
{لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ}
سبحانه
وقبل أن نسرد ما يطمئن النفس ويزيل هذه الوساوس بإذن الله نقول أننا نحن المسلمين قد وهبنا الله أسباب النصرة لإخوتنا وهي موجودة فلنا في العالم ذلك الثقل الاقتصادي والاستراتيجي والعددي وكل مقومات القوة لكن الأمة مفتتة، فكيف يتحقق نصر الله ونحن لم ننصر إخواننا وفينا من يهاجمهم ويقف في صف أعدائهم ويخذلهم.
أما الرد على هذه الوساوس إن ترددت في نفس المسلم فهو في النقاط التالية:
أوّلاً: هذه الدُّنيا دار امتحانٍ لا دار جزاء، واللهُ هو الذي يسألُ عبده عمّا فعلَ فيما امتحنه به، لا العبدُ هو الذي يسألُ ربّه: لِمَ امتحنتني في هذا؟ فلنتأدّبْ!
ثانياً: إنَّ الأشياء تُؤخذُ بمحصّلتها النهائية وليس بظرفها الحالي، فلو شهدتَ فرعون يُلقي أبناء الماشطة في الزيت المغلي حتى تطفو عظامهم، ثم يُلقيها معهم حتى تطفو عظامها أيضاً، لسألتَ سُؤال العبد المُتلهّف للانتقام: أين الله؟ ما ذنبُ الأطفال أن يُقتلوا بهذه البشاعة؟ ولمَ لا يدفعُ عن هذه المسكينة؟
ثم ما الذي حدثَ بعدها؟
فرعون أطبقَ الله تعالى عليه البحر وهو خالدٌ مُخلّد في النّار، والماشطة وأولادها شمَّ النبيُّ ﷺ ريحهم في الجنة ليلة المعراج!
ثالثاً: إنَّ الله سبحانه يُملي للظالم ثم يأخذه أخذ عزيز مقتدر، ولكن من قال لكَ أن كلّ الظلم موعده الدُّنيا، فلمَ كان يومُ القيامة إذاً، ولأيِّ شيءٍ كان السراط والميزان والحساب، ولأيِّ شيءٍ خُلقتِ الجنّة والنّار!
أصحاب الأخدود أُحرقوا جميعاً في الدُّنيا، وأنطقَ اللهُ تعالى الرّضيع ليقول لأمه: اثبتي فإنّكِ على الحق! فخاضت غمار النّار!
ولم يُحدّثنا اللهُ تعالى أنه انتقمَ لهم في الدُّنيا، ولكنّه سيفعلُ هذا يوم القيامة!
المعاركُ ليست بنتائجها الظّاهرة، فإن ربحتَ كلّ الصراعات ثمّ أُلقيتَ في النّار فإنّك خاسر، وإن سُحقتَ وأُحرقتَ وأنتَ على الحقّ فأنتَ فائز!
رابعاً: لو أنفذَ اللهُ تعالى انتقامه عند كلّ ظلمٍ لانتفى مبدأ الامتحان في الدُّنيا من أساسه!
ولو ربحَ الحقُّ كلّ جولةٍ في صراعه مع الباطل لامتلأتْ صفوفه بعُبَّاد النّتائج!
ولكنَّ الله تعالى أراد هذه الدُّنيا زلزالاً للقلوب، وصاعقةً للمبادىء!
فإنْ لم يكُنْ عدوانٌ وإجرامٌ فكيفَ سيُمتحنُ العبادُ بفريضة الجهاد، ثمّ ينقسمون إلى مجاهدين ومتخلّفين، وإلى مُناصرين ومُخذّلين، وإلى مُنفقين في سبيل اللهِ وباخلين في سبيل الشّيطان!
خامساً: إنَّ مخاضَ امرأة واحدة يصحبه طلقٌ وألم ودم، هذا والميلاد طفل! فكيف بمخاض أُمّة كاملة والميلاد ميلاد عزٍّ ودولة!
إنّكَ لو كنتَ في قريشٍ حين أوتدَ أبو جهلٍ لسُميّة في الأرض وربطها ثمّ أنفذَ فيها حربتَه لقلتَ كما تقول الآن: أين الله؟
وإني أسألكُ : فأين سُميّة الآن وأين أبو جهل؟!
وإنكَ وقتذاك لو رأيتَ بلالاً على رمضاء مكّة والصخرة على صدره، وأميّة بن خلفٍ يطلبُ يأمره أن يذكر اللاتَ وهُبل، وهو يُرددُّ بما بقي فيه من نفسٍ: أحدٌ، أحد!
لقلتَ : أين الله الأحد؟!
وإني أسألكَ الآن: فأين بلالٌ الآن وأين أُميّة!
ثمَّ وإن كنتَ لا ترى من النّصر إلا ما يكون في الدُّنيا، فأنتَ وقتذاك ما كنتَ تحسبُ أن نصراً سيأتي! ولكنك تعلمُ الآن أنّ مكّة قد فُتحت، دخلها الذين كانوا يُعذّبون فيها من أبوابها الأربعة في وضح النّهار!
إنَّ للرّب الحكيم توقيته في الحوادث، فإن
فهمتَ فالزَمْ، وإن لم تفهَمْ فسلِّمْ!
كتب أدهم شرقاوي ونقل بتصرف من معاذ شقّور
Tumblr media
✌️🇵🇸✌️
T
8 notes · View notes
lifephilosophys-blog · 3 months
Text
النضج، وهو سمة غالبا ما ترتبط بالحكمة والنمو، يشمل العديد من الخصائص ومظاهرها. أحد أعمق جوانب النضج هو القدرة على الامتناع عن السعي لل��نتقام. وبدلا من ذلك، فإنه ينطوي على رحلة شاقة ولكنها تحويلية للشفاء والمضي قدما، وبالتالي منع النفس من ��ن تصبح أقرب إلى أولئك الذين تسببوا في الصدمة.
إن القرار بتجنب الانتقام لصالح الشفاء هو في جوهره شهادة على ذكاء الفرد العاطفي ومرونته. إنه يتطلب فهمًا أن إدامة دورة الانتقام تؤدي في نهاية المطاف إلى إدامة الألم والمعاناة، ليس فقط للنفس ولكن للآخرين أيضًا. النضج يدعو المرء إلى الارتفاع فوق الدوافع المباشرة للغضب والانتقام، وبدلاً من ذلك، احتضان القوة التي تأتي من المغفرة واستعادة الذات.
إن اختيار متابعة الشفاء والمضي قدمًا هو جهد واعي لتحرير النفس من أغلال المرارة والاستياء. إنه عمل متعمد للتمكين الذاتي، مما يسمح للشخص باستعادة السيطرة على عواطفه وتجاربه. من خلال رفض الاستسلام لإغراء الانتقام، يتخذ المرء خطوة هائلة نحو التحرر الشخصي والرفاهية العاطفية.
علاوة على ذلك، فإن النضج يجبر الأفراد على مواجهة الحقيقة العميقة المتمثلة في أن السعي للانتقام لا يزيل الضرر الذي تم إلحاقه. فهو لا يمحو الألم، ولا يقدم العزاء أو الحل. في الواقع، فهو غالبًا ما يديم دورة لا تنتهي من الأذى والانتقام، مما يؤدي إلى إيقاع كل من يشارك في قبضته المدمرة. ومن خلال إدراك هذه الحقيقة، فإن أولئك الذين يختارون النضج يعترفون بأن الشفاء الحقيقي ينبع من الداخل، وهي رحلة يجب القيام بها بشجاعة وثبات.
علاوة على ذلك، فإن القرار بتجنب الانتقام لصالح الشفاء والنمو هو تحدي ضد السماح لأفعال الآخرين بتحديد شخصية المرء. إنه إعلان أن قيمة الفرد وفرديته لا تعتمد على التجاوزات التي تحملها. من خلال رفض عكس سلوك أولئك الذين تسببوا في الضرر، يجسد الأفراد قوة الشخصية العميقة والالتزام الذي لا يتزعزع لتجاوز التجارب التي واجهوها.
في الجوهر، النضج هو تجسيد المرونة والنعمة في مواجهة الشدائد، ورفض الاستسلام للظلام الذي يسعى إلى ابتلاع روح المرء. إنه تفاني في الارتفاع فوق موجات الألم والمرارة المضطربة سعياً لتحقيق السلام الداخلي والحرية العاطفية. من خلال هذه العدسة، يصبح اختيار الشفاء بدلاً من الانتقام عملاً من أعمال الشجاعة وتقرير المصير، يسترشد بالعزم الثابت على عيش حياة غير مثقلة بأعباء صدمات الماضي.
ومن خلال اختيار طريق الشفاء والنمو، يجسد الأفراد القوة التحويلية للمرونة والرحمة الذاتية. إنهم يمهدون الطريق لتنمية روح قادرة على تجاوز ندوب الماضي واحتضان مستقبل غير مثقل بأشباح الانتقام. هذا العمل الشجاع ليس فقط
Maturity, a trait often associated with wisdom and growth, encompasses a multitude of characteristics and their manifestations. One of the most profound aspects of maturity is the ability to refrain from seeking revenge. Instead, it involves the arduous yet transformative journey of healing and moving forward, thereby preventing oneself from becoming akin to those who have inflicted trauma.
The decision to eschew revenge in favor of healing is, in essence, a testament to one's emotional intelligence and resilience. It requires an understanding that perpetuating a cycle of retaliation ultimately perpetuates pain and suffering, not only for oneself but for others as well. Maturity beckons one to rise above the immediate impulses of anger and retribution, and instead, embrace the strength that comes from forgiveness and self-restoration.
Choosing to pursue healing and moving on is a conscious effort to free oneself from the shackles of bitterness and resentment. It is a deliberate act of self-empowerment, allowing one to reclaim agency over their emotions and experiences. By refusing to succumb to the allure of vengeance, one takes a monumental step towards personal liberation and emotional well-being.
Furthermore, maturity compels individuals to confront the profound truth that seeking revenge does not undo the harm that has been inflicted. It does not erase the pain, nor does it offer solace or resolution. In fact, it often perpetuates a never-ending cycle of hurt and retaliation, ensnaring everyone involved in its destructive grip. In recognizing this reality, those who choose maturity acknowledge that true healing stems from within, and it is a journey that must be undertaken with courage and fortitude.
Moreover, the decision to eschew revenge in favor of healing and growth is a defiance against allowing the actions of others to define one's character. It is a declaration that one’s worth and individuality are not contingent upon the transgressions they have endured. By refusing to mirror the behavior of those who have caused harm, individuals exemplify a profound strength of character and an unwavering commitment to transcend the trials they have faced.
In essence, maturity is the embodiment of resilience and grace in the face of adversity, the refusal to be consumed by the darkness that seeks to engulf one's spirit. It is a dedication to rising above the tumultuous waves of pain and bitterness in pursuit of inner peace and emotional freedom. Through this lens, choosing healing over revenge becomes an act of courage and self-determination, guided by the unwavering resolve to live a life unburdened by the weight of past traumas.
By choosing the path of healing and growth, individuals exemplify the transformative power of resilience and self-compassion. They pave the way for the cultivation of a spirit capable of transcending the scars of the past and embracing a future unencumbered by the ghosts of retribution. This act of courage not only liberates the individual but also serves as a beacon of hope and inspiration for others who may be navigating their own paths of recovery and renewal.
In conclusion, maturity is the embodiment of wisdom, resilience, and emotional intelligence. It is the conscious decision to eschew revenge and embrace the transformative power of healing and growth. By choosing this path, individuals demonstrate an unwavering commitment to rise above the wounds of the past and forge a future defined by compassion, grace, and inner strength. In doing so, they not only liberate themselves from the burdens of resentment but also inspire others to embark on their own journeys of healing and renewal.
7 notes · View notes