#مبتذل

[asharenabir]

ما هم که قانون‌مدار 🤭 انقلابی عمل می‌کنیم 🙈 . . بوسیدنت خلاف قوانین کشور است باید عمل به شیوه ی بین الملل کنم . . . . . #سیما_نوذری #حافظ #خیام #مبتذل #مولانا #اشعارناب #غزل #آغوش #تک_بیت #شاه_بیت #پاییز #بیت_ناب #بوس #لب #غزل_ناب #شعر #مشاعره #قوانین https://www.instagram.com/p/Cl1W-4bKkmT/?igshid=NGJjMDIxMWI=

[homochihuahua]

الجو ميشجع على البؤس

[white-tulip323]

اقرأ كلماتي بهدوء ..........

لا تجاملني كذبا ، لا تعطني حبا كاذبا ، لا تخبرني بشيء ليس من قلبك ، لا تشعرني بشعور لطيف مبتذل لأن هذه الأشياء لا تغتفر ،،الوضوح قبل كل شيء،لا أحب ولا أحتاج المجاملة ولا الطرق الملتوية والتلكئ،أعطني كل الأسباب،وضح كل الأخطاء التي جعلت منك ان لا تحبني،تكلم معي بكل وضوح قل لي انا لا احبك صدقني سأحترمك أكثر ،،، لا تجاملني وفي قلبك اطنان من الحقد تجاهي ،أختار الوضوح دائما مهما كانت نتائجه،وأحب مثلما أتعامل به أن يعاملني الآخرين بنفس الطريقة،لا أقل ولا أكثر،،،لو سمحت نظف قلبك من الحقد وقل لي انا اتعامل معك بحب لاحافظ على مظهري امام الجمهور الالكتروني هنا ،، لكن عليك ان تعلم كل من تعرفت عليه هنا او مر على مدونتي لم احمل في قلبي تجاهه ذرة من حقد او غل ...لستُ مضطرة لاظهار محبتي لك زيفاً فالمحبة من الله وهو سبحانه ملئ قلبي بالحب .عافانا الله من الوجوه المحبة ذات القلوب الحقودة 🤲🏻🖤

[mishal-69]

"مثلك أنا

‏تؤذيني نظرة دونية وعطف مبتذل

‏وسلام بنصف يد

‏مثلك أنا

‏أبحث عن الودّ لكن من السّماء"

[eskandranyworld]

في صمتنا بلاغة لا تفهمها، نحن لا نريد أن نجرح احداً، لقد فقدنا التعبيرَ،

تاهت الأحرف منّا والكلمات على ألستنا علِقت، لقد اختنقَت الجُمل وتجمّدت كل الأشياء في أرواحنا،

نحن نصمت لأننا رأينا البوح مبتذل ، وبلغت الروح التراقي،

فقد لثّمنا الموت ولثّمنا الوجع والحنين

[mehbara]

في عالم ملئ بالظلم والفساد وتكميم الأفواه وضنك العيش نعيش حياة ابعد ماتكون عن الحياة، نحن الاحياء الأموات...الطبقة العاملة العالمة، شهادات جامعية وثقافة ذاتيه واجتماعية، نعيش تنافضات الواقع وضيق افقه ، نولد أحرار ف يستعبدنا بصفاقة روتينه وظلم القائمين عليه ونفاق شراذمه والمتلونين حسب الوانه...

نحن أولئك المتعلمين القابعين في اروقة العرف والدين والمنطق وانتقاء العبارة والتعفف عن كل ماهو مبتذل ودنئ ..!!🥀

_المَجدُ لنّا

[kaadid]

‏ليس اعوجاجا

انها ارتدادات

الحقيقة

لاابحث عن وشاية..او عناق

مبتذل

عندما تحارب..لاتستيقظ

ان لم ينجو سيفك

فلا تكتب رسالة حب ضائعة

فقط اعتذر لحطام قلبك

ثم...سر تحت سماء الخيال

اغسل مشاعرك بمطر اللحظة

الحب ياعزيزي

وجع ملون بثقوب الحزن

كلما كبرت

عادت تتألق شباباً !

‎#kh

[yooo-gehn]

أتذكر أول مرة وقعت فيها في حب ديكستر مورجان، أحببت المسلسل والشخصية كثيرًا قبل هذه اللحظة، ولكنه كان المشهد الذي أستمع فيه إلى مونولجه الداخلي، وهو يراقب الناس من حوله وهي تختلط ببعضها بانسيابية وسلاسة، يوطدون علاقاتهم، يمزحون، يتحدثون، بينما ديكستر يراقبهم حائرًا من خلف الزجاج، متسائلاً، كيف يجعلون التواصل مع إنسان آخر يبدو بهذه السهولة؟ وكأن أحدًا لم يخبرهم أنه أصعب شيء في العالم. يلتقي أحدهم بمجموعة من الناس ويندمج معهم على الفور، في حين أستنفذ أنا طاقتي كلها فقط لأبدو طبيعيًا، فقط لأقلد هذا الشخص الذي يندمج بسهولة مع الناس. فقط حتى لا أتلعثم أو أصمت أو أصرّح بما يدور في ذهني بحق، وليس بما يتوقعونه مني. تهكمت من قبل على من يتقمصون دور الأرواح المعذبة التي لا يفهمها أحد، ويجعلون من الأمر كليشيه مبتذل، ولكن عندما تنتهي المزحة ويفقد الكليشيه ابتذاله، لا يتبق في الفم سوى مرارة عدم الانتماء. أستمع إلى مشروع ليلى، تزوجني واقرأ إنجلز في سريري، ولا يمكنني أن أشارك مع أي شخص في حياتي اليومية كيف يثير هذا المقطع شجني.

[ghadouzaaa]

بجد فيلم صباحو كدب ده حاجة في منتهى الحزن برغم انه مبتذل..

[nochnicht]

احنا في العالم الحديث، عالم مينفعش فيه حب حقيقي وصديق الروح والإهتمام مبيتطلبش وكل بشر العالم في كفة وانت في كفة، اللي هينتظر أشياء من هذا القبيل وهيعشم نفسه بيها هيتعب فشخ وهيتفاجيء كل ثانية بخذلان جديد، الوقت بقى سريع ونصله حاد ومابيقفش، الطاحونة دايرة بسرعة مهولة منقدرش نحسبها، مفيش شخص عنده القدرة انه يقدملك حاجة انت محتاجها، لأن هو نفسه بيجاهد في سبيل انه يا دوب يحقق أقل احتياجاته، ماتطلبيش اهتمام من حبيبك وهو مش معاه فلوس يجيب سجايره، وماتطلبش تفاهم ونضج من حبيبتك وهي لسه ماينفعش ترجع البيت بعد الساعة تسعة، محدش فاضي يداوي جروح حد، لأن مفيش حد عارف يداوي جروحه الخاصة وده شيء منطقي على الأقل بالنسبالي، احنا هنا مش بنبحث عن معنى للحياة أو عن مفهوم للسعادة، مش بنسأل نفسنا بنعمل ده ليه و ايه الهدف منه و ايه المغزى من خطواتنا، احنا مجرد ماشيين بخطوات آلية مُملة، مش بنخلق سبب واقعي ومُرضي يخلينا نحب اننا نكمّل بسلام ورضا، لأ احنا مجرد بنحاول ننجو ونـsurvive عش��ن مفاهيم هشة وتافهة زي ادعاء القوة والصلابة و ان مينفعش تيأس وتتعب وتبطّل تحاول، كأنك آلة كاتبة أو ماكينة جز عُشب، مش عارف بالظبط ايه الهدف من كل ده حتى من الكلام أو الإفصاح عن المشاعر، بس كل شيء مبتذل لكن في نفس الوقت حقيقي وواقعي فشخ بدرجة مؤلمة وتعيسة، فكرة ان كل شيء يتحول لبديهيات وكأن الإدراك وصل لمستواه الأخير والنهائي، مفيش حاجات مُثيرة أو عجيبة، مفيش أفعال مُفاجئة، ردود الأفعال كلها متوقعة وسهل التنبؤ بيها، مفيش شغف تجاه حاجة أو هدف من الحصول على حاجة، كل أمنياتك هي مجرد تقليد لأمنيات ناس تانية، شكل الحياة اللي انت عايز تعيشها وتمتلكها هو مجرد شكل حياة حد تاني و انت وهمت نفسك ان هو ده التارجت بتاعك والهدف الأسمى من وجودك، انت عايز تنجح عشان خايف تفشل وده في حد ذاته فشل، و أه كل هذه السنين يا صاحبي وكأننا هنا عن طريق الخطأ، وأنا أسف عما سوف تختبرون، ولا مجال للتراجع الآن، وخليك فاكر ان انت مش الوحش ده، انت أقل من الوحش ده.

[omawi36]

"‏أستطيع أن أقول أن إحساسي بالحياة يصاحبهُ دائماً رفضي للعالم كما هو، وعجزي عن الاندماج فيه، إنه ابتعاد عميق الجذور عن كُل ما هو مألوف وعادي، إنه ضجر يشبهُ أن يكون مرضيًا، ضجر مِن كُل ما هو مبتذل.."

[smallbutkindcouch]

٤ أكتوبر

بابا كانت أهم صفة فيه الحنية.. لما حد يقول عليا حنينة أو جدعة أو دمي خفيف، ببقى عايزة أقوله ما انت مشوفتش بابا، انا واخدة واحد على مية من حنانه وجدعنته وخفة دمه.. فيه حاجة بابا كان بيعملهالنا واحنا صغيرين اسمها ( حضن كهربا) .. لما كنت ابقى زعلانة من حاجة، وأروح أحكيله عليها وانا بعيط وبتشتحتف كان يقولي لاء دا موضوع كبير وحله ( حضن كهربا) ودا كان عبارة عن حضن قوي مع اهتزازات قوية بردو، ووالله بجد كان بيحل المشاكل.. من فترة اختي جت تزورنا، وانا بحضنها احنا الاتنين في نفس اللحظة عملنا لبعض حضن الكهربا وضحكنا.. بابا اللي علمني إن الحضن فعلا حل تلات اربع مشاكل العالم، بقيت اما حد يحكيلي حاجة بحس إن الكلام مبتذل، بقوم أحضنه وخلاص .. الطبيعي دايما كان إن الأم هي اللي مصدر الأحضان والحنية والدلع، لكن في بيتنا المصدر دا كان بابا، حضن أبويا كان أحن وأجمل حضن قابلته في حياتي.. أوقات كتير، كنت بحس إن عمر ما أي جروح في حياتي هتتداوى غير بحضن بابا.. حضن كان بيساع أحزان العالم ويزيل الألم.. حضن فيه هدوء وأمان وسكينة.. حضن يمتص ألمك وزعلك، يحتوي غضبك، ويخليك تآمن إن الدنيا مكان مريح، وإن حاجات زي الخير والجمال موجودة وملموسة.. اصحابي بيقولولي إن حضني بيحسسهم بالأمان، وإني تلقائيًا حضني بيدي إحساس بالراحة، من غير ما يستنى مقابل.. وانا بردو بقولهم مشوفتوش حضن بابا.

[readwithmounia]

مرحبا.. مع أن المصطلح هذا مبتذل بيننا ويبدوا غير لائقًا، مرحًبا؟ حقًا مرحبًا! هل فعلا ما كان بيننا قد إنقضى؟ هل حقا أصبحنا نكرة بالنسبة لبعضًنا البعض؟ هل عشقنا بات آثارًا غابرة دفنها الزمن؟ أتسائل حقًا هل تُراني الآن بمخيلتك حلمًا كما تذكر أحلام صباك؟

أخطُّ هذا بعد أنتهى كل أمل بعودتك، حدث ذلك الجفاء بيننا وكان كلانا أهلاً لتقبله، لكنني سخيفة وساذجة عندما تأملت بيني وبين نفسي أن تدق بابي مجددًا وتخبرني أنك تفتقدني كما أفعل، ساذجة حقا وساذج قلبي، أيمكنك أن تتخيل أنني لازلت أتذكرك عندما أرى شيئا كان يثير إهتمامك شبح تفاصيلك يلازمني كما يفعل ظلي، لازلت أحزن عندما يعتريني الضعف و أفتقد حنانك وتفهمك، لازال قلبي يدمي عندما يعاد شريط ذكرياتنا عند سماع مفضلاتك، لازال يسيطر على عقلي محادثاتنا الطويلة، ضحكنا وسخريتنا وسخافاتنا، كم أحببت عمق حديثنا وعزلتنا في حضرة بعضنا البعض، لازلت أشتاق لصديقي.. لم تكن لقلبي الحبيب وفقط، كنتَ بالنسبة لي حبيب وأعز صديق.. أشتاق أكثر لنفسي معك، لشفافيتي ونسخة مني أنت من أخرجها للنور..

فقدَت روحي ثلاثة أشخاص عندما فقدتك، ربما هذا يبرر سبب توقي لوجودك وإشتياقي بهذا الشكل لكَ ربما يبرر سبب كتابتي لك..

خيالات الشقاء تلاحقني في كل مكان، صدى كلماتك يجعل الفؤاء يهتز ويضطرب، لم تكن بالنسبة لي شخصًا عاديا ولا الحب بيننا كان حبًا عادًيا وأنت تعلم ذلك حتى لو كلماتنا غلبتها الكرامة وكانت خلاف ذلك، ربما في قصتنا العدل كان العنصر المفقود، العدل في أن تكون لي، العدل في أن تستلم لهذياني بإسمك وهوسي، ..

كنتَ تعشق صراحتي تلك الصراحة التي أقولها ولو كانت ضدي، لذا سأكون صريحة كما عهدتني.. ذُعرت وإرتعت وتملكتني الريبة عندما فكرت في أنك قد تكون تجاوزتني.. خسرتك وخسرتني أعلم، لكن أنانيتي فيك تستولي على تفكيري بحيث لا أريدك أن تنساني يكفي أن أبقى بداخلك ذكرى، فقدتَ قلبي لكن أرجوكَ لا تفقدني...

ربما هذا أيضا سبب لكتابتي كل هذا، المبررات كثيرة لكن السبب واحد.. بقدر ما يؤلمني البوح بكل هذا بقدر ما أريده، وصل بي اليأس لدرجة أن قراءتك لحروفي تخفف عني، تشعر بي أليس كذلك؟ تفهمني؟ تشعر بألمي؟ بدموعي التي أتحداها وتغلبني؟

أتمنى الآن لو أنك تكتب لي، أتمنى لو تغتسل عيناي بكلماتك بل بحرف واحد فقط يكفي أنه منك، لو تكتب مجلدات لقرأتها وما مللت منها..

أعلم أنني الآن أهذي، عصف الزمن بكل ماحدث خيره وشره، لكن قطعة من قلبي ستبقى سجينة، ستبقى سجينة قفص شُيِّد من ذكرياتنا وأحلامنا، ستبقى الغصة التي تعتريني عندما أتذكرك وصمة عار تسبب فيها قلبي،.. ليتك تعرف، لا الزمن يمحي الذي مضى ولا إحساسي بالخيبة وقتها قد إنقضى.

مُنـية منـال🖋️

[sayaf]

لماذا يكون الواجب قبل السعادة؟ إن السؤال عن السعادة سؤال مبتذل، لكن السؤال الذي يأتي بعده ليس كذلك، إنه السؤال عن المعنى. تدمع عيناي عندما انظر إلى لوحة جميلة، لكن هذا لا يحدث عندما انظر إلى أطفالي. لا يعني هذا أني لا أحبهم.. فأنا أحبهم كثيراً، أحبهم من أعماق قلبي، إنه يعني فقط أن المعنى الذي يولّده أطفالي في نفسي ليس كافيًا لإرضاء حياة بأسرها. ليس كافيًا لإرضاء حياتي على أقل تقدير!

كناوسغارد | كفاحي الجزء الأول

[kaadid]

‏عندما تصبح حتى الكتابة

فن مبتذل

اسحب عربة حزنك بعيدا...بعيدا

الصباح

موعظة...حسنة

هل ايقنت..!!!

‎#kh

[sahartragictale89]

يمكن كتار بحسوا شعر نزار و حبه للشام قديم مبتذل مكرر بس انا بحسه حقيقي وبحس حبي لفلسطين بيشبه حبه ، حب أصيل جدا و عميق وكبير كتير ، حب شامل و غير مشروط وفيّاض جداً، غير مشروط لأنه عرف عيوبها و ذاق ويلاتها و لم يمنعه ذلك من الاستمرار بالكتابة لها والتغني بها ، وفياض لأنه قضى حياته يكتب و يحكي عنها شعرا ونثراً وخطابة ونقداً في كل مكان وعلى جميع الاصعدة ، هذا يذكرني بكلام أحد أصدقاء باسل الأعرج عنه أنه كان مهووساً بفلسطين ، و نزار كان عاشقًا وهائمًا ومهووسًا بدمشق ، وأظن أنني أيضًا على هذي الطريق …