Tumgik
#واحد طيب
adhamabbas · 2 months
Text
26 notes · View notes
adsamyagency · 2 years
Text
Tumblr media
0 notes
adsamyeg · 2 years
Text
Tumblr media
0 notes
ehab-abd-ziz · 8 months
Text
كل سنه وإنت طيب لكل قلب طيب يحب الخير لغيره.
كل سنه وإنت طيب لكل واحد فتح عنيه منتظر رساله من حبيبه ولم تصل أنا أحبك
Happy birthday 🎂
191 notes · View notes
yooo-gehn · 1 month
Text
ليه فيه ناس بتشقى وتتعب وتشتغل كتير أوي وتكسب فتات الفلوس، وناس بتشتغل قليل وتكسب دهب؟ الإجابة المتعارف عليها إن ربنا هو اللي بيقسّم الأرزاق وأنه له حكمة لا ندركها في تقسيمه. تخيل نفسك أب وابنك بيسألك أنت ليه بتقبض قليل أوي رغم أنك بتشتغل طول الوقت، أسهل حاجة في الدنيا أنك تُحيل الإجابة لحكمة ربانية أكبر من إدراك ابنك، وتبقى أنت كده تمام ومش مضطر تواجه نفسك بحقايق مزعجة ومربكة.
أصلك هاتقول لابنك إيه؟ العالم مكان ظالم وقاسي والبشر جشعين ومتخبطين؟ هاتقول لابنك إن 1% من 8 مليار عايشين على الكوكب بيستحوذوا على نصف موارد الأرض؟ أصلاً هاتعرف معلومة زي دي وتدوّر عليها بتفكيرك الاتكالي اللي بيريح دماغه ويسد الفراغات المربكة بالحِكِم الدينية العظمى؟
هاتقول لابنك إن حظه أنه اتولد في أسرة فقيرة؟ هاتقول لابنك إن النظام الاقتصادي السائد يحتم إن الفقير يفضل فقير والغني يزداد غنى؟ هاتقوله إن الفلوس بتجيب فلوس لكن الفقر مش بيجيب غير الذل والاحتياج؟
هاتقول لابنك أنك كنت أناني لما خلّفته عشان عايزه معاك يسندك ويملى عليك الدنيا، وأنت عارف أنك جايبه يتلطش معاك فيها؟
هاتقول لابنك إن السوق بيفرض شروطه، ولو صادف أنك قدرت تكوّن شبكة علاقات، وكان عندك موهبة ودراسة في المجالات اللي بتجيب فلوس وتفتح فرص في الزمن ده بالذات، وكان عندك واسطة كويسة تزقك، وكنت اتولدت في أسرة عندها الحد الأدنى من الثروة، فأنت هاتقدر عاجلاً أم آجلا تشتغل قليل وتقبض كتير، أو حتى تشتغل كتير لكن تقبض 50 ضعف قبض واحد تاني بيشتغل 20 ساعة في الفاعل؟
هاتقوله أصل لو أنت بتعمل حاجة أي حد يقدر يعملها بدالك يبقى هاتقبض قليل، لكن لو عندك مهارة مش سهل تلاقيها عند كل الناس فأنت بتقبض تمن تعبك فيها؟ طيب لو نص الجملة اللي فاتت حقيقي فعلا، ليه اللي بيشيل رمل وطوب وزلط ينام جنب الصراصير ولو جاله مرض أو خبطته عربية أو الدنيا جت عليه مايلاقيش تمن الدوا؟ ليه اللي بياخد قرارات إقتصادية تأثر على كل فرد في البلد بياخدها بمزاجه وعلى هواه وبدون ما حد يجرؤ يحاسبه؟ ليه أنت وابنك تعانوا عشان أفكار مريضة في ذهن شخص واحد عنده سلطة مطلقة عليكوا كلكوا؟ إزاي شخص زيه أصلا قدر يتربع على عرش النظام السياسي إلا لو كان هو فعلاً نتاج مجتمعه وشبهه؟
هاتقول لابنك أننا عايشين في زمن الناس كلها، كلها، متفقة اتفاق ضمني على إن فيه أنواع معينة من النصب تعتبر شطارة وذكاء في أنك تطلع فلوس من جيب الزبون؟ لما يقولك يا بابا أنا نفسي أصيف في الساحل، وأجيب أيفون، ونشتري عربية، ونعيش في مكان نضيف، وأنت موظف كحيان مستواك المعيشي نزل 10 طبقات في آخر 10 سنين، هاتقول عليه مش حاسس بيك، طماع، مش راضي باللي ربنا قسمهوله. صح؟
لأ، أولاً الفرق بين مرتبات الناس مبنية على أنظمة إقتصادية وسياسية فاسدة ابتدعها البشر، وممكن تتغير حتى لو بطلوع الروح وبمرور أجيال. وثانيًا، أنت اللي جيبت ابنك للدنيا، ولو فتّح عينيه فيها لقى نفسه في قعر الحفرة وبيتفرج على ناس عايشة حياتها بطريقة مايقدرش يحلم بيها، فعيب أوي تستخدم الدين كبش فدا لنفسك. وعيب تعوده يعمل زيك وزي كل الناس، وتستغل قداسة الدين في أنك تقفل عليه سكة التفكير من أولها، وفي الآخر يطلع واحد منكوا رئيس جمهورية بيقول للناس هما قالولي المصريين هايعانوا، قولتلهم ماشي يعانوا، بس نبقى بلد.
المرة الجاية اللي ماتلاقيش في جيبك تمن عشا عيالك، ابقى قولهم معلش يا عيال هاننام خُفاف الليلة عشان نبقى بلد. ولو سألوك يعني إيه؟ مش هاينفع تقولهم دي فكرة النظام ورئيس الجمهورية عن البلد اللي تغرق في الديون وتدبح ناسها عادي عشان أفكار مجردة في ذهنه عن شكل البلاد المحترمة.
أفكار مجردة كلكوا كسلتوا تفكروا فيها من الأول خالص وقولتوا أنها حكمة ربنا.
54 notes · View notes
white-tulip323 · 4 months
Text
Tumblr media Tumblr media
" أنا هُنا بجانبك " تُشعرني الكلمة نفسها بالسكينة حين أتخيلها تخرج على هيئة حروفٍ دافئة ، تطرُد لعنة الخوف مِن شخصٍ يرتجف دومًا مِن أثر الكلمات في يدٍ حنونة تُوضَع برحمة ولين على كتفٍ مائل فتعدله ، في قِلة حيلة لخائف تُبشره وتطمئنه " في نظرة عين مُتبادلة مغزاها " أنا معك لا تخف في معطفٍ واحد وإن كان ضيقًا ، إلا أنه يسع شخصين في سفرٍ طويلٍ شاق به رفيقان بحقيبةٍ واحدة في وجه صديقٍ طيب لا يمل مِن فرطِ حبه وإخلاصه .. " أنا هُنا بجانبك " تولِّد الحُب ، وتقوِّي العلاقات ، وتقف كالشوكة في حلق الأيام الثقال ، ولا تُقال إلا من كل مُحبٍ وفيٍّ صادق ، إن أفلتَ العالم كله يديه مِن يد محبوبه قال له : لا تخف
" أنا هُنا بجانبك "
82 notes · View notes
thedosky · 10 days
Text
كيس البطاطس المريب
المكان اللي انا ساكن فيه حاليًا بقالي فيه خمس سنين تقريبًا. من ساعة ما سكنت هنا وانا حاسس إن معظم الناس في العمارة بيعاملوني بشيء من الريبة، برغم إن اللي جاب لي الشقة دي حد ساكن في العمارة من زمان وراجل محبوب هنا جدًا وهو صاحب ابويا وكان جارنا في المجاورة اللي عايش فيها أهلي، ودايمًا بيتكلم عني كويس وبيقول إني واحد من ولاده وحاجات كده. بس برضه الناس نظراتهم ليا وتعاملاتهم معايا محدودة لدرجة إن فيه ناس مكانتش بترد السلام، خصوصًا راجل كبير كده.
كنت بضطر اسلم على الراجل ده لما يكون واقف مع جاري القديم ودايمًا كان بيسحب إيده بسرعة من إيدي كأنه خايف يتعدي من مرض جلدي، قلت يمكن دي طبيعته عادي مفيش مشكلة. بس لأ نظراته فيها حاجة مش طبيعية، الراجل ده ده بيحتقرني ولا إيه؟ يمكن يكون مبيحبش الشباب اللي بيلبسوا شورت؟ يمكن عنده مشاكل معايا عشان عايش لوحدي؟ حسيت إني بكبر المواضيع قلت لنفسي متبقاش بارانويد ياض وفكك من الحكايات دي، كده كده أنا متربي في المدينة دي وعارف إن كل واحد في حاله والناس ملهاش في الاجتماعيات أوي.
تعدي الأيام والشهور والسنين وتتراكم النظرات المريبة من الحاج الذي يحافظ على قامة ممشوقة برغم السن ويرتدي ترينجات دايمًا، يا ترى الراجل ده كان رياضي وهو صغير؟ جايز كان لعيب كورة؟ شكله كده أه، عمومًا ضيع على نفسه فرصة اللعب معايا في النادي كل جمعة، هو اللي خسران. مع الوقت بقيت أنا كمان أبادله النظرات المريبة وبقيت أعقد حاجبيّ في قوة كل ما اقابله عند مدخل العمارة وأصر اديله وش غامض شديد الحدة. إنت اللي بدأت بالشر يا حاج.
أنا مش بتشاف في المجاورة غير في مواقف معدودة، يا رايح أتمرن أو العب كورة أو راجع من التمرين أو اللعب، يا واقف بشرب القهوة آخر النهار على سور الجنينة، يا الصبح ساعة الشقشقة وانا راجع من الجري بقف شوية مع الجنايني في الجنينة اللي قدام العمارة نشرب شاي واسأله حاجات في الزراعة والري. مليش أي نشاط مشبوه، وبرغم كده ما زالت نظرات الحاج العدائية تلاحقني أينما وليّت! ماشي والله لاخلي نظراتي أكثر حدة وحاجبيّ أكثر انعقادًا أما نشوف آخرتها معاك.
من كام شهر كده كنت مروح البيت ولقيت ست كبيرة شايلة شنط كتير ماشية بتترنح وطالعة العمارة عرضت عليها المساعدة وسألتها حضرتك ساكنة في أنهي دور وخدت منها الشنط وطلعتها لها وقابلتها على السلم فضلت تدعيلي وقالت معلش بقى تعبتك أصل الحاج ربيع مش هنا لو كان هنا كنت نزلته يشيل هو.
قلت في نفسي، الحاج ربيع! ممممم انتي بقى مراة الراجل ممشوق القوام الذي يرتدي ملابس رياضية وينظر لي بحدة ويسحب يده سريعًا بعد السلام؟ ماشي يا طنط عمومًا سوف لن اتخلى عن نظراتي الحادة وليكن ما يكون أنتِ لستِ طرفًا في هذه الحرب، اذهبي أنتِ إلى حقائب التسوق في سلام.
بعد الموقف ده حسيت إن الحاج ربيع معاملته اتغيرت شوية، نظراته بقت أهدى، حاسس إنه بقى يسيب إيده في السلام وقت أطول. لكن هل ده بيحصل فعلا ولا انا بيتهيألي؟ مش لازم اكبر المواضيع، كده كده الحرب قائمة والنظرات الحادة جاهزة لكن يعني خليني افك حواجبي على الأقل يمكن يكون راجل كويس وانا ظالمه وعمومًا لو معجبتنيش المعاملة بعد كده اهو الميدان موجود.
أول رمضان الباب خبط ولما فتحت لقيت الست الطيبة التي ليست طرفًا في الصراع بيني وبين جوزها واقفة على الباب وفي إيديها علبة بلاستيكية مليانة تمر. كل سنة وانت طيب يا بني خد التمر ده ابقى افطر بيه! ابتسمت في وشها وشكرتها وخدت التمر ودخلت بيتي وأنا أشعر بمودة مصرية وجيرة وعشرة وأهل خلّان، ولكن مهلًا! مش يمكن يكون فخ من الراجل العجوز ممشوق القوام!
ساعة الفطار سميت الله ورميت 3 تمرات في بقي وقلت اطلع اقابل الراجل على مدخل العمارة وهو رايح يصلي المغرب عشان اواجهه واقرا ملامحه واشوف التمر ده حكايته إيه، لكن القدر كان أسرع مني وسمعت كلاكس العربية عامل دوشة قدام البيت فركبت مع ابويا ورحت افطر عند أهلي. ماشي فلتّ مني المرادي لكن الجايات اكتر وهعرف حكايتك إيه يا عم ربيع كده كده.
مرت الأيام وخلص التمر وخلص العيد ونزلت النهاردة رايح السوبر ماركت وبينما أنا معدي قدام الجامع سمعت صوت مألوف بينده باسمي، بصيت لقيت خصمي في الحرب الباردة، عقدت حاجبيّ بشكل لا إرادي وقلت له نعم؟ قال لي، أنا خبطت عليك امبارح محدش فتح لي. قلت له، أيوا انا مكنتش هنا امبارح، كان فيه حاجة؟ قال لي، أصل انا كنت بجيب بطاطس ولقيت بطاطس حلوة أوي وكنت عايز اديلك شوية منها.
حسيت فجأة إني مش فاهم حاجة! إيه نوع الجيرة اللي الجيران بيجيبوا لبعض بطاطس دي! وانا هعمل ايه بالبطاطس أصلا، ما كنت تجيبها في صينية معمولة في الفرن باللحمة. وبعدين انت فاكرني من مستحقي الدعم ولا إيه؟ أنا صحيح الدنيا دايسة على وشي بس انت شكلك جاي تهزأني بقى!
فُقت من تساؤلاتي على صوت الراجل وهو بيقول لي، انت هتبقى موجود في البيت النهاردة؟ قلت له، أه. بعدها روّحت البيت وشوية ولقيت الباب بيخبط وإذا بالرجل في ملابسه الرياضية يحمل كيس بطاطس وبيدهولي بابتسامة لطيفة، ما شاء الله طلع عندك أسنان اهو، عمرنا ما شفناك بتضحك قبل كده يعني!
خدت كيس البطاطس ودخلته المطبخ وانا مشغول بسلوك الراجل الغريب؟ يا ترى الخدعة في��؟ وإيه كيس البطاطس ده كمان؟ عمومًا إنت برضه اللي بدأت التصعيد زي م انت برضه اللي بدأت الحرب. استعد بقى إنك تغير وجهة نظرك عن الحلويات عشان اللي فات كلام واللي جاي كلام تاني. أنا وصيت امي تعمل صينية كنافة مخصوصة ليك انت والحاجة .وانت مش عارف إن كنافة امي عليها محاذير إنها بتسبب الإدمان، والبادي أظلم كده كده يا عم ربيع.
51 notes · View notes
mmf12345678 · 17 days
Text
Tumblr media
مما قرات وراق لي
▫️نقاش بين أستاذ وفتاة في احدى الجامعات
قالت:
هل في القرآن آية تدل على إلزام المرأة بالحجاب‼️
قال لها: عرفيني بنفسك أولا:
قالت أنا طالبة في السنة الأخيرة بالجامعة،
وحسب معرفتي أن الحجاب لم يأمر الله به،
ولهذا أنا غير محجبة ولكني أصلي والحمد لله،
قال الاستاذ: طيب دعيني أسألك سؤالا،
قالت: تفضل،
قال:
إذا كررت عليك معنى واحد ولكني عبرت عنه بثلاث كلمات مختلفة فماذا تفهمين‼️
قالت: كيف يعني‼️
▫️قلت: لو قلت لك أحضري (شهادتك) الجامعية،
▫️ثم قلت لك مرة ثانية:
أحضري (الورقة) التي تفيد تخرجك من الجامعة،
▫️ثم قلت لك مرة ثالثة:
أحضري (تقرير) العلامات النهائية من الجامعة،
فماذا تفهمين‼️
قالت:
أفهم أني لا بد أن أحضر شهادتي الجامعية ولا مجال لسوء فهم كلامك لانك استخدمت أكثر من مصطلح لنفس المعنى
(شهادة، ورقة، تقرير)،
قال لها:
صحيح وهذا ما قصدته بالضبط.
قالت: ولكن ما علاقة هذا بالحجاب؟
قال لها:
إن الله تعالى استخدم ثلاثة مصطلحات في القرآن يعبر بها عن حجاب المرأة،
فنظرت إليه باستغراب وقالت:
كيف ذلك‼️
قال :
لقد وصف الله اللبس الساتر للمرأة بـ
✍️(الحجاب، والجلباب، والخمار)
فاستخدم ثلاث كلمات لمعنى واحد فماذا تفهمين من ذلك‼️
فسكتت،
قال لها:
تفهمين أن الموضوع ينبغي أن لا نختلف عليه مثل تحليلك للشهادة الجامعية أليس كذلك‼️
قالت:
لقد فاجأتني بطريقتك بالنقاش.
قال والأوصاف هي قال تعالى
▫️(وليضربن بخمرهن على جيوبهن)،
وقال في الثانية
▫️(يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن)،
▫️وقال في الثالثة
(وإذا سألتموهن متاعا فأسالوهن من وراء حجاب)
ألا يدل هذا على تستر المرأة‼️
قالت: لقد صدمتني بهذا الكلام،
قال لها:
دعيني أشرح لك المعاني الثلاثة باللغة العربية،
فالخمار هو ثوب تغطي به المرأة رأسها،
والضرب على الجيوب يعني أن ترخيه ليستر الرقبة والصدر،
والجلباب هو قميص واسع طويل له أكمام وغطاء للرأس وهو من الملابس الشائعة بالمغرب،
أما الحجاب فهو الساتر.
قالت:
أفهم من هذا أني لا بد أن أتحجب،
قال لها:
نعم لو كان قلبك عامرا بمحبة الله ورسوله،
فاللباس نوعان:
▫️الأول ساتر للجسد وهو فرض أمر الله ورسوله به،
▫️والثاني لباس ساتر للروح والقلب وهو خير من الأول كما قال تعالى
(ولباس التقوى ذلك خير)،
لأن المرأة قد تكون محجبة جسديا ولكنها فاقدة للباس التقوى،
والصواب أن تلبس المرأة اللباسين.
أسلوب رائع في النقاش..✅..
فهل بعد ذلك نقول أختلف العلماء‼️
32 notes · View notes
free0spirit · 9 months
Text
لو حبيبك عسل ألحسه كله عادي جدا وأشبع منه،...ماحدش ضامن عمره....
والضحك من غير سبب مش قلة أدب خالص....بالعكس النكد من غير سبب هو اللي قلة أدب...
والقطط ما بتحبش خناقها.....طيب واحد بيخنقها تحبه بأمارة إيه...
واللي عقله في راسه... لا عرف خلاصه ولا أتهبب..... بالعكس ده لما شغل عقله نيلها أكتر......
و أه......فات الكتير.....بس لسه باقي الكتير برده...
وصوباعك اللي بيوجعك ما تقطعهوش.... أصلها مش وجع وغباوة يعني....
ولما تتلسع من الشوربة أنفخ برده في الشوربة.......الزبادي مالوش دعوة خالص ماهو أنت ما تبقاش ملسوع وعبيط كمان......
والضافر بيطلع من اللحم دلوقتي....عادي جدا.....
واللي طلب العلا لا سهر الليالي ولا حاجة .... ولو مش مصدقني أسألوا حمو بيكا .....
واللي رقصوا علي السلم اللي فوق شافوهم.... واللي تحت سمعوهم......عااادي... علشان إحنا ناس حشرية بطبعها ......🤷‍♀️
Tumblr media
صباح السكر
80 notes · View notes
salamm12345678 · 4 months
Text
دائما الي قلبه "طيب" هو أكثر واحد يستغلونه الناس وهو أكثر واحد ينكسر بخاطره ودائما يتعرض للمشاكل وهو أكثر واحد يتأثر بالي حوله واذا بقول كلام يحسب مليون حساب لكلامه وما يحب يضايق أي حدا بالمقابل أغلب الناس يشوفونه مثل الطعم وتكمله لحياتهم بتنمرهم واستغلالهم وضحكهم عليه، واقع مرّ
Tumblr media
32 notes · View notes
5oo5 · 17 days
Text
انا بزعل اوي لما بلاقي اتنين متجوزين و مفيش اي تواصل جسدي بينهم و مش قصدي بجسدي العلاقة الزوجية، قصدي بجسدي لمس الأيد احضان كتير طول الوقت قرب جسدي و احنا قاعدين سوا بنتفرج على حاجة و ان حتى لو عندنا اطفال يكون بيشوفو ده، وكل ما اقول لواحدة صحبتي كدة تقولي أنتي عايشة في الروايات بتاعتك الحاجات دي مبتحصلش بعد الجواز في مسئوليات و ضغوط و ننام عشان نصحى بدري نكمل لف في الساقية بتاع الحياة، طيب يا جماعة ما الكلام الحلو و المشاركة و الأحساس ببعض و القرب هو اللي بيفرقنا عن الثور اللي بيدور في الساقية!!! هو انا لما أحضن جوزي بعد يوم طويل أهون عليه الضغوط الدنيا هتتهد؟ لو هو جيه لقاني طالع عيني في شغل البيت والعيال و مهدودة و طبط عليا كدة و أخدني في حضنه الخمس دقايق دول هيعطلوه عن مهامه الرسمية؟؟ و قرب مش وراه اي سبب تاني عشان كل المتجوزين بيبقو شايفين ان القرب ده بيودينا في الآخر للعلاقة و بس، لأ قصدي يبقى ده الطبيعي في الحياة تواصل بالعين و بالأيد و بأهتمام من غير ما كل واحد يبقى ماسك التليفون، قرب ان شاالله كل اسبوع نتمشي ربع ساعة سوا ماسكين أيد بعض بعيد عن مشاوير العيال و البيت وقت للأتنين بس يقربهم من بعض و يزود المودة و الحب، انا عارفة ان الحياة صعبة و ضاغطة علينا طول الوقت و الجواز مسئولياته كتير بس في حاجات بسيطة ممكن تريحنا و مش هتكلفنا غير شوية وقت و أحساس و دول اغلى حاجتين ممكن نقدمهم لشريك حياتنا
12 notes · View notes
yooo-gehn · 2 months
Text
Tumblr media
كان دايمًا ملازمني سؤال إن ليه كافكا بجلالة قدره، كانت آخر رغباته على فراش الموت، وآخر طلب يطلبه من صديقه الصدوق، أنه يحرق جميع كتاباته وكأنها لم تكن؟ ليه كاتب بحجم كافكا، بثراءه الفكري والأدبي والإنساني، يتمنى اندثار أثره الأهم الباقي من بعده؟ إزاي آخر رغبة لكاتب أفنى حياته في الكتابة، تكون أنه يولع في كل اللي كتبه؟
على فراش الموت الدنيا بما فيها تهون وتتضاءل في عين المحتضر، الموت هو نهاية العالم بالنسبة للميت، وعشان كده أفكاره دايمًا مثيرة للتأمل، فما بالك لو كان الشخص ده هو فرانز كافكا؟
في فترة من الفترات كنت برجّح أنه عند نقطة ما فقد التمييز بين الحقيقة والأكاذيب في كتاباته، الكتابة الأدبية يلزمها أحيانا تقمص حالات شعورية تبالغ وتهوِّل العادي، وتجمِّل القبيح، وتحوِّل المشكلة اليومية إلى مأساة إغريقية، وربما شعر في النهاية أنه مش لازم يكون ده هو ما تبقى منه.
لكن الفكرة دي كانت عبيطة، وبتحكم على الأدب بمقياس الحقيقة في الوصف مش في المعنى، وبقيت بفكر إن رغبة كافكا دي كانت الانتصار الأخير لنزعته السوداوية، اللي وصلت ذروتها وقت احتضاره. ممكن يكون شعر بإن كل هذه الآلام الكامنة في كتاباته، كانت طريقته في التعامل مع ألمه الشخصي في حياته، كانت نوع من التطهر منها والتأقلم معاها، ومواساة نفسه بممارسة ما يجيده، ولكنها لا تصلح للعرض للآخرين.
ممكن يكون وصل في الآخر لنتيجة إن كل كتاباته مالهاش لازمة، وإن ضررها أكثر من نفعها. يمكن يكون حس إن الطرق السائدة اللي الناس بتفكر بيها وتعيش عليها، بكل عيوبها ومأساويتها، وكل ما تكبّده في حياته منها، كانت انعكاس لحدود قدرات أغلب البشر، وإن الأقلية من الأدباء أو الحالمين أو غير المنتمين، هم دائما على هامش المجتمع، أشبه بالخيال العلمي اللي بيستخدم نظريات علمية في الوقت الحاضر، ويتخيل إزاي ممكن تتطبق في المستقبل. أحيانا الخيال العلمي يصبح واقعا، وأحيانا حتى بيلهم الواقع، ولكن هل بيرشده؟ هل بيأثر عليه؟
مش يمكن دي كانت الخواطر الأخيرة في ذهن كافكا؟ إيه الفايدة؟ ليه أنشر كتابات إنسان معذب وسوداوي، عشان يقراها شخص ما وتنكد عليه عيشته؟ أو تخليه يحس أنه لا بأس بالخروج عن الإجماع، ولا بأس بالشطط عن المجتمع، ولا بأس بالشعور بعدم الانتماء، مادام شخص ما لم يقابله أبدا ذاق نفس المُر
هل ده اللي دار في ذهن كل المنتحرين؟ لو نحينا جانبا المصابين بالاكتئاب الحاد، هل المنتحرين تيقنوا من أنهم مش قادرين يندمجوا في سلام مع مجتمعهم؟ أنهم مش قادرين يعيشوا حياة فيها الحد الأدنى من الرضا، بدون ما يحسوا أنهم طول الوقت مُستنزَفين، زي ما قالت فيرجينيا وولف مرة، الحياة تتطلب مني مجهودا لا أملكه، وفي النهاية انتحرت بالفعل. هل كل المنتحرين حاسين باستحالة تغيير الأوضاع الخانقة؟ وباليأس التام من تغيير كل شيء منغص عليهم حياتهم، ويبدو أن الآخرين لا يمانعوا وجوده، ومتعايشين معاه عادي؟
إن الإنسان في النهاية محكوم بطبيعته، بغرايزه، ببيولوجيته، مهما حاول يتحرر منهم، زي الجنّي في القمقم، والمنطق والأدب والفن، ممكن في الآخر يبقوا عاملين زي الشنطة، أقدر أحط فيها اللي أنا عايزه بس، المنطق يقدر يثبت الفكرة وعكسها، ومادمت عايز أصدق حاجة هاصدقها، مهما كانت غلط، وحتى لو مذاكر كل أنواع المغالطات المنطقية، الاحتياج النفسي أكثر قدرة ألف مرة من المنطق على الإقناع. والأدب والفن بيتشكلوا بذهنية ووجدان الفنان، سواء أثناء إبداعهم أو تلقيهم، وفي الآخر، لِم كل هذا العناء إذا كانت الحياة بأسرها بهذه الوضاعة والمحدودية؟ وهذا الشقاء والبؤس الذي لا مهرب منه؟
طيب على إيه كل ده؟ ليه ممكن الواحد يفكر ويكتب ويتأمل، ويبقى مفتَّح وسط عميان؟ ومهما وصفت لهم اللي أنت شايفه بعينك، مش هايصدقوك، هايقولوا عليك مجنون بتوصف حاجات عمرهم ما شافوها، عمرهم ما استوعبوها، لأن العالم في ذهن العميان، واللي اتشكل في وجدانهم من صغرهم لحد دلوقتي، مختلف تماما عن عالم واحد مبصر، العالم بالنسبة لهم ظلام دامس، وكل ما يخالف ذلك يهدد سلامهم النفسي واستقرارهم الفكري.
وطبعًا كل ده ممكن يؤدي في الآخر لفخ تقمص دور المنقذ أو النبي، في حين إن المبصر مش بالضرورة يكون حاسس أنه أفضل من الأعمى، ممكن يكون الأعمى عنده خصال أو تصرفات أو طباع أحسن منه، ولكنه فقط لايزال رافض قبول رؤية شاملة أفضل للحياة، بتأثر على كل شيء فيها، وبتأثر على صاحبها.
وفي النهاية لا أملك إلا التفكير في حاجتين. الأولى هي رأي عالِم بيولوجيا بيدرِّس في جامعة ستانفورد بقاله عشرات السنين، وهو بيقول إن الناس بيولوجيًا منهم اللي تِعرض عليه فكرة مختلفة عن كل ما يعرفه، فيشعر بالفضول والإثارة ويندفع إلى المزيد من الاستكشاف، ومنهم من يشعر بالنفور والتشنج والرفض التام لها. ولو كانت هذه طبائع البشر فلا مفر من التعايش مع المختلفين عن بعضهم، صح؟ نفس عالم الأحياء يقول إن هرمون الأوكسيتوسن اللي بيقربنا عاطفيًا من الناس اللي بنحبهم، وبيفرزه جسمنا أثناء احتضانهم أو ممارسة الحب معهم، هو نفسه المسؤول عن أننا نكره الناس اللي مش بنعتبرهم من جماعتنا! يعني بيولوجيتنا بتدفعنا نبقى ملايكة مع اللي تبعنا وشياطين مع اللي مش تبعنا!
والحاجة التانية كانت إن الحياة لا تعبأ بكل ذلك. الحياة تمضي والعرض يستمر. ماثيو بيري، أحد أحب الناس لقلبي، قال إن أهم جملة علقت معاه في رحلة تعافيه من الإدمان، كانت إن "الواقع مذاق مكتسب"، أو بالبلدي الواقع أكلة بتتحطلنا كل يوم على السفرة، وإحنا اللي بنعوِّد نفسنا على طعمها. وما يحدث في أذهاننا، وما يحدث في الواقع، مش دايمًا نفس الشيء. العالم هو ما يحدث بداخلنا طالما يضيق بنا، والعالم هو ما يحدث خارجنا طالما لن نُلم به أبدًا، لأن في آخر الحكاية، صديق كافكا قرر إن كتاباته أثمن من أن تُحرَق، وساهم في جمعها ونشرها بنفسه.
57 notes · View notes
saraas-zone · 4 months
Text
بقيت أحس على قد ما الناس اتعلمت بالطريقة الصعبة إنه مفيش حاجة اسمها "I can fix you" ف بقى عندهم الاعتقاد العكسي تمامًا بحيث مبقاش حد عنده خُلق يعمل أي حاجة لحد تاني أصلًا! ومع احترامي لكل حاجة، بس لو بنحب بعض من غير ما نبقى أحسن مع بعض أو نحس بتغيير للأفضل في كل واحد فينا، طيب انت موجود/أنا موجودة في حياة بعض ليه؟
بحب أي حد من أهلي أو صحابي أو حد مرتبط بيه يعني هحط مجهود فالعلاقة دي. يعني فيها صبر وتقبل وترويض نفس كبير جدًا ومحاولات دائمة وفرهدة، لكن بشرط وحيد: إن اللي أدامي متقبل ومستعد يعمل دا ومع الوقت أثري بيبان عليه من غير ما بجبره على حاجة لإن هو بالفعل سامحلك تلمس الحاجات دي جواه، ف بتتغيروا مع بعض وبسبب بعض "للأحسن".
أنا أعتقد إن كلنا بلا استثناء في زمن كلنا عندنا مشاكل ومخاوف وحتت ضلمة كتيرة أوي جوانا، ف "ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض". ايوا المفروض لو مع بعض نحس أحسن، نخاف أقل، نثق من جديد، ناخد خطوات ثابتة أكتر في حياتنا، وهكذا. الحتت الضلمة دي المفروض متبقاش كدا تاني. وبالنسبالي على الأقل دا معيار كافي الانسان دا يلزمني في الحياة ولا لأ.
ومعنديش أدنى فهم والله لو الحب (الحقيقي) بين الناس مكنش هو السبب أصلًا في تغيير الانسان للأفضل، ايه ممكن؟
18 notes · View notes
jabir29 · 5 months
Note
جابر، شهرتك وصلت للمدينة بتاعتي، كنت من شوية بكلم ناس قاعدين معايا وجات سيرة المدونات، قولت أنا ليا مدونة بشخصية وهمية بكتب وبقتبس واحد م اللي قاعدين قالي تعرف جابر قولتله طبعاً ده صديق ومن أول الناس اللي عرفتهم على المدونة، رد واحد تاني أستاذ تاريخ قالي جابر ده ( ناقل أمين) وأنا بوصلك سلامي وسلامهم ليك وهما هيقرأوا ردك أكيد 🫡👋🏻
الله يسعدك يا أموي ، والله الصراحة ابد ما توقعت هذا الشيء 😁😁 سمعتي ومدونتي واصلة لمصر، الحمد لله ، هذا ألطف شيء ممكن أسمعه ، الله يسلمك ويسلمهم، بلغهم سلامي وتحياتي و أتشرف بكل أنسان طيب خاصة المصريين 🙏🏻
20 notes · View notes
alaaa95 · 3 months
Text
القلوب الواعية للقرآن -العاملة به بحق- قلوب مختلفة، ومميزة، وفريدة، وتستشعر في صحبتهم اللين واللطف والطمأنينة، أكتر حد ممكن تآمنه على صحبتك او تأمن له في علاقتك بيه، ودي أقل أقل حاجة.
سبحان الله، ممكن تتعامل مع شخص حافظ القرآن بلسانه بس لكن قلبه مفيهوش اي أثر منه، فتلاقي لسانه سليط، طويل، أو رغاي وبيخوض في سيرة البشر على اختلافهم، او كداب، او بيلقح، او مش أمين في علاقاته ومعندوش حسن عهد، او بيشوف فضيحة يزيط فيها، أو حتى القبول صعب بالنسباله يعني على قد كل ده بس مترتاحش في القعدة معاه، او فضولي دايمًا سايب فضوله يسوقه من غير كنترول عليه، او قلبه قاسي او جامد كده وصنم مبيتأثرش لحاجة ولا بحاجة، وممكن يفجر في الخصومة بينك وبينه حتى.
على عكس اللي فعلًا تقدر تلمس ان القرآن صَبَغه ولوّنه وعنده ولو خلق واحد منه، نفسه طيبة، أو لسانه طيب، او هادئ مش بتاع مشاكل، أو ترتاح لو جيتله مهموم ولو جيتله فرحان يستبشر بيك ويفرح معاك كأن الفرحة فرحته، او في حاله ومش بيدور يعرف كل حاجة او يسمع كل حاجة او يشوف كل حاجة، مشغول بنفسه وبحاله بس عينيه مش حياة الناس ولا مناخيره في بيوت الناس، أو كلمته بالنسبالك بتطمنك وساعات مجرد وجوده جنبك بيطمنك حتى لو مش هيعمل حاجة، او حسن المعشر ومتلاقيش نفسك شقيان في صحبته أو حاسس بثقل عليه أو منه.
طبعًا هي مش قاعدة ومش قانون، بس ده من أغلب التجارب اللي احتكيت بيها عن قرب ولمست فيهم كل ده.
بجد والله القرآن بيعرّف صاحبه.
ونقدر نقول ان النوع اللي القرآن صَبَغهم يصلحوا يكونوا أمهات وآباء صالحين، أو اخوات أو أصدقاء صادقين ومخلصين، ومش هتندم على معرفتهم أبدًا.
"أهل القرآن هم أرَقُ الناسِ أفئدةً."
15 notes · View notes