#يهبد

[braa2-hamish]

كيف تغير سلوكيات الطفل المشاغب للدكتور مصطفى محمود #shorts

-------------------------------- عندما أسمعُ مثل هذا الكلامِ.. أشعُر أنّ مصطفى محمود -واللهُ أعلمُ- يهبدُ.

[ii2xj]

If you're going to lie to me, be smart!

don't be stupid and liar at the same time.

[8februarxx]

شفت مقابلة د. محمود صلاح ما قدرت أكمل الفيديو أصلا لأنه يهبد وينقل كلام أنقال بكل مكان

[ismaelo04]

الانسان قاعد يهبد لوجو الان 😌🤦

[marwa-el-zeiny]

مافيش حد يهبد هبدة كده تقول إن العيش السوري المتحمر ف الزيت دا مفيد للصحة؟ بدل ما ضمير الواحد بيكدره وهو بياكله كده، اهبد وهصدقك

[nour750]

البني ادم بينزل يهبد نفسه ف الجيم عشان يطلع الطاقه السلبيه اللي جواه بيطلع محطوط عليه ف طاقه سلبيه وصحه هه

[sarrah]

مما أضحكني جدا.. مكانش ينفع أفوت فرصة زي دي مألقيش نظرة عالفيس فيها وأهو أضحك شوية.. بس ضحكت أكتر لما التايم لاين عندي أتحول لبوست بيمجد فيها وبيدعيلها بالفردوس 😂😂 وبوست بيلعن في سلسفينها وبيدعي عليها بالخلود في الجحيم، حرفيا بوست وبوست ومش عارفة مين رتبهم كدا ودا اللي ضحكني، أنا عمري ما هرجع للفيس دا أنا مش حابة أرجع أي حتة من حتت السوشيال ميديا، السوشيال ميديا بتاعتهم بقت مستنقع حرفيا كل واحد بيهبد في كل الحاجات اللي ميحقلوش يهبد فيها، لمجرد إنه يبان روش وليه رأي، وهو ميعرفش الألف من كوز الذرة أصلا، حتى الصالح منهم مش موفق، مش حابة أختلط بالمجتمع دا تاني، ومش حباهم يأثروا عليا تاني، احنا ممكن ندخل كل تريند كدا نضحكلنا شوية وخلاص..

وبعدين أضطريت لإنهاء النظرة اللي ألقيتها بالبوست دا، مما أوجعني وأحزنني جدا ولسة بيسبللي حزن جديد كل مرة أقرأه فيها.. أنا فاهمة شعوره وتمنيت حقيقي لو كل الناس يسكتوا على كدا ومحدش يجيب سيرتها تاني خالص علشان مشاعره بس، ربنا يخفف عنه.

[isaied]

معرفش

معرفش هي الكلمة التي تعتبر مجازًا عندنا معشر المصريين تساوي كلمة حمار ، فلما تقول أنا معرفش هترجمها لنفسك أنا  حمار فغالبًا  ده السبب الخفي اللي مش بيخلي المصريين في معظمهم يقولها ، لأنه صاحب كرامة و عزة نفس و كبرياء و هوى و كائن لا تحتمل خفته.

لو دورنا عن أسباب تخلي المصريين في معظمهم مش بيحبوا يقولوا (معرفش)  غالبًا مش هتكون منطقية لأن و جيس واات المنطق ملهوش مكان وسطينا في مصر ، المنطق مش شبهنا ،فيه حد قالي أنه سمع كلام أن قبل ما لمنطق يمشي من مصر قال 

تلك أرض رأيت فيها العجب ، فيها يدعو اللص الله أن يوفقه،أنتوا بتقلوا بيا ، هل أنتم بتقلوا بيا 

 و ساب البلد و هج و من ساعتها منعرفش حاجة عن المنطق غير أنه كويس 

  كيف بدأ الفتي

بعد رحيل المنطق من مصر بزغ عصر الفتي و كان عصر الفتي الأول بداية أنطلاقة لمئة عام من الفتي و قسم المؤرخين عصر الفتي لعضر الفتي الأول ، عصر الهبد ، عصر الحنكة و المحنكين.

عصر الفتي الأول

هو العصر اللي بدأ فيه الفتي كحل سريع “مش كُحل /كَحل خد بالك"سريع لعدم الوقوع في كلمة معرفش فالمصري قد حذف من قاموسه كلمة لا أعلم و معرفش  في دلالة قوية على أمكانيته الخارقة للعادة في أختراع أجابات سريعة لأسئلة غير متوقعة ، نروح شارع خالد بن الوليد منين ، تكفي تلك الكلمات أن يبدع المصري أجابات من نوعية هو قالك فين ، لا مش هنا خالص ، أنت أيه اللي جابك هنا ملففًا من سئله في جولة عابرة للقارات

كان في مرحلة الفتي الأول أقتصر المصري على الفتي القائم على  تجنب كلمة (معرفش ) مما فيها على مخاطر بدنية و نفسية على المصري تشمل “قلة الثقة في النفس ، الهرش ، سب السائل ، .” و أستمر المصري في تجنب كلمة معرفش و ظهر مؤخرًا حفريات ترجع للعام 1970 تقريبًا قال فيها فنان مصري معرفش

فيفتي المصري في عصر الفتي الأول في الاسئلة من نوعية "العنوان ده فين ، أنا بطني وجعاني متعرفش أعمل أيه ، هو حرام ناكل سمك زينة”  استطاع أكمال عادته الأولى بتجنب النطق بكلمة معرفش التي أتفق المصريين القدماء أن من قالها أصابته لعنة الفراعنة المعروفة .

عصر الهبد

بدأ عصر الهبد مع ظهور السوشيال الميديا و مع انقراض كلمة معرفش و تقعيدات الأمور بشكل لما يشهده العقل المصري من قبل فأصبح يجب عليه أن يكون صاحب رأي ليحظى بالوجاهة الأجتماعية على صفحات التواصل الإجتماعي ، و لما كان الرأي يتكون بالقراية و المحاضرات و المناظرات و كل ما هو ممل و عشان أحنا بنزهق بسرعة أخترع المصري عملية الهبد لتكون وسيلة تسهل عليه الحصول على الوجاهة الإجتماعية و اللايكات و لفت نظر الفتيات و كل أت أت و ابوك السقا مات و بقا يمشي في الجنازات ، فأصبح لا يتوجب عليك الرد على سؤال كي تفتي كما في مرحلة الفتي الأول ، بل تبادر أنت بالهبد ، و لا تحتاج عملية الهبد إلي كيبورد و تخبيط عشوائي غير متجانس لينتج هبدة بأختلاف مستوايتها فهناك الهبدة الخفيفة ، و متوسطة القوة ، و العابرة للقارات ، و يمكن تلخيص القول ان الهبيد يعلن للناس كلام ضمني ملخصه :مرحبا بالكل انا موجود هنا هل تراني ، هل تسمعني ، لا تنسى ان موجود في مكان ماا ، لماذا لا تهتم بما أنشره ، ما رايك ان تهتم بما أنشره ، انا موجود يا صاح ، أيها الوغد لما تضع اللايك

و تتنوع أنواع الهبدات من الهبدة الطبية كفوائد الخل و الثوم و الكرنب في الوقاية من فيروس كورونا ، و الهبدات الوطنية كتدمير السادات سد النهضة الأثيوبي في وقت من الأوقات بطائرات حربية ، و هناك النوع الأكثر أنتشار الهبادات الدينية سريعة الأنتشار كفوائد تقطيع العضو التناسلي بالكامل للانثى ، او كأضرار غريبة لأكل لحم الخنزير لم يقل بها جزار المدينة حتى رغم قناعتي بتحريمه طبعا ، و كأنشقاق القمر و أكتشاف ناسا شق عظيم فيه .  تتميز تلك الهبادات بان مجهود تكذيبها و أظهار الحقيقة أصعب بمراحل من مجهود نشرها ، فنشرها سهل فقط يهبد صديقنا  و سيل الشير سوف يفتح و يملئ الدنيا هبًدا . و الهبيد سريعا ما يكتسب ثقة في هبده أكثر من المتعلم لأن جمهور متابعي الهبيدة و معيدي نشر الهبد يعطون دافع للهبيد أن يملئ الدنيا بهبده و بدورهم يصبحوا هبيدة بمستوى أكثر تدني و رخص .

عصر الحنكة و المحنكين

بعد ثبوت أركان الهبد  ، و أصبح  الهبد وحده لا يكفي ، و بعد أن أصبح الهبيدة رموز مجتمعية بعدما كانوا شحاتين للأهتمام و اللايكات ، أصبح الهبد مهنة و تحتاج للتطور و النمو كي تستمر ويستمر أصحاب ذلك المجال .

فتطور الهبيد لمحنك و بدأ حصر الحنكة و المحنكين بمحاولة علمنة الهبد ، فأصبح الهبيد يصبغ كلامه بصبغة علمية و يستخدم الانجليزية في وسط الكلمات فأصبح يقول صباح الخير و يضع بين القوسين (Goodmoring)  فالكلام بين الأقواس يجعل للأمر عمق و يصل بك لأخر طبقة من بصلة الهبيد (المحنك الحديث)فأصبح يمكن أن تستنشق هيروين العمق من خلال تلك الأقواس ، فيدخل العمق في دمك مشكلًا عقلك الجديد الذي يرى ما لا نراه من مؤمرات كونية لا نعلم عنها شيء نحن العامة الأغبياء ، فلا ندري خطة الماسونية لخروج المسيح الدجال و لا نستشعر كم العمق في مسلسل النهاية ليوسف الشريف و لا نعرف قيمة التحفة الأدبية الخالدة أنتيخريستوس فنحن أصبحنا بالنسبة للمحنكين فئران تجارب يريدون أن يحررونا من خلال فتح باب القفص و نحن الفئران المسكينة نسكن داخل القفص و نظنه هو الكون الفسيح .

[egymanposts]

الجيل الذهبى !

ظهر مواخرا كوميكس و ميمز فاشيخة و فى منتهى الواقعية على بيئه العمل والشغل والتنمية البشرية و الادارية و الادارة وكل الحاجات الخاصة بالشغل و التى تعتبر اساس اى عمل  .

و بحكم وجودى فى هذه المعركة الادارية وجدت ان الجيل القديم فى بيئة العمل يتميز بجمود الفكر و الاساليب ال تشل , ولو لقيت حد منهم عاوز يطور بيطور بدون اساس وبيبقى عمال يهبد يمين وشمال ... اذن مستحيل ان يكون الجيل ده هو صاحب تلك الكوميكس القولت عليها فى اول المقال بعتبار انه مستحيل يتريق على نفسة !!

طب الجيل الجديد ال هو من اول التسعينات او من منتصفها كدا لحد الالفينات وانت طالع , انا بصراحة مسمية الجيل الماسخ جيل ليس له اى مبادئ و تربيته تربيه علقة ماتحسش فية باى رجوله ولا تحس انه قد كلمتو وطبعا مش محتاجين منى اقولكم دول عاملين ازاى فى بيئة العمل ببساطة ممكن يقتل اخوه عشان هو يعيش . و ال هو برضو مستحيل يكون صاحب الكوميكس ال انا قولت عليها فى اول المقال لانه ليس له مبادئ تخليه يبنى تلك الكويكس و الميمز عليها !!

طب مين ياجدعان صاحب تلك الكوميكس والتى تصف الواقع المؤلم فى بيئة العمل !!!!

انا اقولك دا الجيل ال مع الاسف اتحشر فى كل حاجه وسخة فى البلد من اول تدهور قيمة الفلوس الى امتحانات الثانوية العامة ال لحد هذه اللحظة احنا مش فاهمين هى كانت عاوزه مننا ايه !!! لساعة تواجدنا لحظة “السيستم” وهو بيتغير يعنى لا لحقنا قديم ولا حصلنا جديد !! الجيل اللبس فى الثورة ومالحقش الكويس منها ولبس فى كل وسخ منها !! الجيل ال لما اشتغل لقى نفسه بين ناس رجعية متخلفة مالهمش اى 30 لازمة فى الحياه و شويه عيال ماشوفش تربيه و الخولنه و الخيانه و العلوقيه فى دمه .........

المجد كل المجد لدفعه الفقر الدكر

دفعة او جيل الثمانينات .

[duha-ashraf]

هو أي حد يلاقي نفسه فاضي يهبد كتاب وينزله في المعرض?!

[givemegifs]

[doradoddy]

ومعرفش هفضل اسحل دماغى ف التفكير ف كل خطوه وكل قرار كده لحد امتى ومعرفش ليه بفضل افكر ف كل الاحتمالات وايه أبعاد كل احتمال وكل قرار. ويخربيت كتر التفكير.ما الواحد يهبد القرار ياصح يا عبد بقى مش ناقصه صداع والله...ايه ده😌😌

[a7md2468]

‏التطبيل لصاحبك لما يبدأ يهبد في حوار ده قمة الإخلاص و الانتماء والله ! ♥️

[ariadneinhell]

كسم الغيرة كسم ده شعور ابن وسخة يعني ايه البني ادم يحس كأن النار فجأة مسكت ف كل حتة جواه يعني ايه احا يعني ايه و يعني ايه يبقى مجبر يقبل الشعور ده مش يروح يكسر و يهبد و يولع ف اي حاجة تيجي قدامها يمسك اللي غيران عليه يقوله انت بتاعي انا لوحدي و ملك عيوني انا و بس و يرجه و يهزه كدة لحد ما يفهم لمجرد انه يعبر عن النار دي احا .

اول مرة ف حياتي اغير على حد .. I’m not familiar with this feeling I don’t know how to deal with it or handle it I don’t know and it makes me unsettled big time

[utsubyounano]

مابقي بقلبي اي حماس للحياة

لا الواقع ولا غيره

الكل يهبد

يارب

[hamdoon83-blog]

موعد الزرب ... لازم تعود مخك على الزرب بشكل تكراري منتظم ... أصل المخ زي باقي الأعضاء ليه ساعة بيولوجية ... وزي ما تعوده .... يعني مثلا دلوقتي مافيش موضوع معين في بالي ... بس حاسس اني محتاج أعود نفسي على موضوع الزرب ده.... كنوع من الاستخسار كده ...عندي منصه وتحت ايدي كيبورد ... ليه ماازربش ... زي الواد اللي سايق التوكتوك ومافيش حد في الشارع غيره وعمال يضرب كلاكس ...طيب ليه يا ابن الوسخه؟ هو نفسه مش عارف بس خلاص اهو استخسار على استهبال على حيوانية غير مبرره ... طبعا ممكن حد يخلط بين الزرب والمصطلح الجديد اللي ظهر مؤخرا وهو الهبد ... لا يا ساده فرق شاسع بين الزرب والهبد ... الهبد متشابه مع الزرب في الأعراض بس مختلف تماما في الأسباب ... الهبد والأخوة الهبيدة بيهبدو عشان هما شايفين نفسهم مطالبين بإنتاج منتظم على أساس أن ليهم متابعين مستنيين هذا الانتاج .. زي الاخوة نجوم التواصل الاجتماعي سواء عشان يرضوا غرورهم أو عشان في منفعه عائدة عليهم من نسب التفاعل الفظيعه اللي بيحققوها ... وكذلك الأمر بل ويعود أصل الموضوع الى الصحافة ... السادة الكتاب الأفاضل اللي مطالبين بمقالات أو أعمدة ثابته يجب ملئها بأي محتوى ... بل وتخيلوا أن وصل الأمر لفنون الأدب وكتاب الروايه والقصص سواء المطبوعة أو للسينما والدراما ... وعملية الهبد بتتم من شخص محترف وجد نفسه مطالب بإنتاج وهو غير مستعد أو غير مكتمل الرغبة .... إنما الزرب مختلف تماما ... الشخص المزراب هو بيقوم بعملية الزرب نتيجة رغبه حقيقيه جواه واحتياج شديد للزرب ... وبيكون الزرب بدون أي ضغوط أو إلزام من أي نوع ... انا هزرب عشان انا عايز ازرب وبحب ازرب .... ويبقى الزرب عملية إنتاجية متجردة من أي رغبة في تحقيق منفعة أو عائد غير توصيل زربك للناس ... حاجه كده زي فنانين العصور الوسطى في أوروبا ... أو عم زرياب في فيلم ايس كريم في جليم ... أو زي سيد مزاريب هذا العصر الأخ المبجل الخليل كوميدي .... راجل صاحب مبدأ ... عمره ما اضطر انه يهبد ... هو بيزرب ... بيخرج إنتاجه للعالم رغم شناعة هذا الانتاج ومردوده السيئ على المتلقي لكن هو مؤمن بدوره وبذاته ... رغم محاولات أضواء الشهرة لتغييره إلا أنه لم يتحول إلى هبّيد ... قيس على كده فنانين المهرجانات أقصد طبعا بما يسمى اغاني المهرجانات ... مزاريب محترمين بإنتاج شنيع وكذلك السادة مطربين ومطربات الكليبات منخفضة التكلفة على قنوات الاغاني الشعبية الهابطة ... المزراب يا ساده هو شخص توسم في نفسه الموهبة فقام بإخراج منتج للوجود نتيجة شعوره بالحاجه للإنتاج رغم تواضع أو عدمية موهبته من الاساس