#AIJRF
Explore tagged Tumblr posts
my-yasiuae · 2 years ago
Text
علياء السويدي: يعكس التزام الإمارات بالابتكار والتعليم وتوظيف التكنولوجيا محمد عبد الظاهر: فرصة لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في حياتنا اليومية الشارقة: «الخليج» يستضيف المنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2023، بالتعاون مع «مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف AIJRF» مخيم مهارات الذكاء الاصطناعي AISC للمرة الأولى ضمن فعاليات المنتدى، وذلك تحت شعار «تعزيز مهارات الطلاب نحو آفاق جديدة للتكنولوجيا المتقدمة». ويأتي تنظيم مخيم مهارات الذكاء الاصطناعي في الفترة من 12 حتى 14 سبتمبر، تماشياً مع أهداف الدورة الحالية المتمثلة في بحث أفضل السبل لاستثمار الموارد لتحقيق التنمية المستدامة، حيث يوفر المخيم للطلبة المشاركين منصة تفاعلية لتعلم أساسيات الذكاء الاصطناعي واستكشاف الفرص التي يحملها، في إدارة الموارد وتكوين الثروات وتعزيز تقنيات الاتصال الحكومي على نطاق عالمي، إلى جانب تعريف المشاركين بصناعة المحتوى من خلال التطبيقات والحلول العملية للذكاء الاصطناعي في شتى المجالات. 4 مواد دراسية ويشارك في المخيم 30 طالباً من عدة مدارس في دولة الإمارات، حيث يتلقون 4 مواد دراسية تعليمية من مدربين معتمدين في مجال الذكاء الاصطناعي والميتافيرس، ويتعرف الطلاب على أكثر من 10 تطبيقات للذكاء الاصطناعي في مجالات مختلفة، ويتعلمون أساسيات هذه التقنية الحديثة. ويستهدف المخيم الفئة العمرية من 12 إلى 17 عاماً من منتسبي مؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين، وبرنامج إثمار للتدريب الإعلامي للأطفال والناشئين الذي ينظمه نادي الشارقة للصحافة، التابع للمكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، والذين سيتاح لهم إمكانية عرض المشروعات التي صمموها ضمن 4 مسابقات باستخدام الذكاء الاصطناعي، ويتأهل الفائزون للترشح لجائزة الشارقة للاتصال الحكومي في فئة «أفضل ابتكار في الاتصال». تفاعل الطلبة وفي تعليقها على تنظيم المنتدى للمخيم، قالت علياء بو غانم السويدي، مدير المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة: «في ظل التطورات المتسارعة والمتلاحقة في التقنيات المتقدمة، واعتماد ثروات المستقبل على آلياتها وأدواتها، يأتي تنظيم مخيم الذكاء الاصطناعي كجزء من المنتدى الدولي للاتصال الحكومي، بغرض تمكين طلبة المدارس من المشاركة في بناء مستقبل مستدام ومزدهر، حيث نسعى إلى إطلاق العنان لإبداعاتهم من خلال تزويدهم بالمعرفة والمهارات اللازمة في استخدام هذه التقنيات لإدارة وتطوير الموارد الطبيعية والبشرية والثقافية بطرق فعالة ومستدامة». وأضافت: «يعكس المخيم التزام دولة الإمارات بالابتكار والتعليم وتوظيف التكنولوجيا في خدمة المجتمع، ويسهم في تأسيس شراكات استراتيجية بين الجهات المتخصصة في تقنيات الذكاء الاصطناعي، والجهات المستفيدة منه، ويساعد على تعزيز الاندماج الاجتماعي والثقافي والاقتصادي بين المشاركين، حيث يمنحهم فرصة التواصل مع كبار خبراء ورواد الذكاء الاصطناعي في العالم، والاستفادة من خبراتهم، وبذلك يسهم المخيم في تحقيق رؤية الدولة لبناء مستقبل مشرق للطلبة والمجتمع يستفيد من أحدث ما توصلت إليه العقول من تقنيات واختراعات». أبجديات الدمج بدوره قال الدكتور محمد عبد الظاهر، الرئيس التنفيذي لمؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي AIJRF: «نهدف من خلال مخيم مهارات الذكاء الاصطناعي (AISC ) إلى تعريف الدارسين من طلاب المدارس بأبجديات الذكاء الاصطناعي وأسس تطبيقاته العملية، وكيف يمكن دمجه في حياتنا اليومية، وفي العديد من القطاعات الاقتصادية، وخاصة في دعم الاقتصاد الرقمي للحكومات، ومن خلاله فإننا نفتح آفاق التعرف على أحدث التقنيات العالمية المتطورة أمام المتدربين على المستوى العربي انطلاقاً من إمارة الشارقة». ويندرج «مخيم مهارات الذكاء الاصطناعي» ضمن برامج بناء القدرات التي تشمل أيضاً فعاليتي «توظيف الرؤى السلوكية لتحسين إدارة الموارد» الذي ينظمه «فريق الرؤى السلوكية»، و«برنامج الاتصال الفعّال في القطاع الحكومي» الذي ينظمه «معهد الأمم المتحدة للتدريب والبحث (يونيتار)». المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
malavikhamenon · 4 years ago
Link
AIJRF and TECHx design future of AI and media in AIJWF
0 notes
my-yasiuae · 2 years ago
Text
ينظم 7 ورش عمل ومخيماً خاصاً وعدداً من الجلسات الحوارية والخطابات يستضيف كوه جيان رئيس اللجنة الرئاسية للتحول الرقمي في كوريا الجنوبية رئيس الأمن السيبرانيّ في حكومة دولة الإمارات يتحدث في أبرز الجلسات فايدرا بوينوديريس مؤلفة كتاب « AI for the Rest of Us » تعرض آراءه الشارقة: «الخليج»في إطار تسليط الضوء على موارد العصر والبحث في مفاهيم جديدة حول «ثروات الأمم» في ظل ابتكارات العصر، يستضيف المنتدى الدولي للاتصال الحكومي في دورته الـ12، التي تعقد تحت شعار «موارد اليوم.. ثروات الغد» يومي 13 و14 سبتمبر المقبل في إكسبو الشارقة، نخبة من المسؤولين الحكوميين والخبراء والمتحدثين في مجالات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا، في عدد من الفعاليات تشمل، «جلسة حوارية»، و«خطاب ملهم»، و«مخيم للذكاء الاصطناعي»، و7 ورش عمل متخصصة، بهدف مناقشة التحديات والفرص التي تواجه هذه القطاعات المتطورة وسبل استثمارها بشكل فعال ومستدام. أخلاقيات الروبوتللمهتمين بالتطور الهائل للذكاء الاصطناعي والروبوتات، ينظم المنتدى جلسة بعنوان «أخلاقيات الروبوت... ما تنبأ به أسيموف» بمشاركة كل من كوه جيان، رئيس اللجنة الرئاسية للتحول الرقمي في كوريا الجنوبية، وفايدرا بوينوديريس، مؤلفة كتاب AI for the Rest of Us والمؤسس المشارك لتحالف العالم المستقبل، والدكتور محمد حمد الكويتي، رئيس الأمن السيبرانيّ، في حكومة دولة الإمارات.وتناقش الجلسة، مساعي الحكومات نحو توجيه القيم الأخلاقية للروبوتات، وكيفية ضمان فاعلية واستمرارية الاتصال الحكومي في عصر الروبوتات، كما تستكشف الاعتبارات الأخلاقية التي يجب أن تؤخذ في الحسبان عند الحديث عن الذكاء الاصطناعي، ودور الاتصال الحكومي في تحديدها، وتسترشد الجلسة بمجموعة من القوانين التي وضعها الكاتب العالمي الشهير «أيزاك (إسحاق) أسيموف» في رواياته عن الروبوتات، والتي تحظر عليها إيذاء البشر أو الامتثال لأوامرهم. قوة الذكاء الاصطناعي في العالم الرقميأما متخصصو الاتصال والعاملون في حماية الحقوق الفكرية، فهم على موعد مع خطاب بعنوان «قوة الذكاء الاصطناعي وتعزيز الاتصال في العصر الرقمي»، على منصة «حديث الاتصال الحكومي» من تنظيم مدينة الشارقة للإعلام (شمس)، يقدمه عبد الله الشرهان، مدير قسم الإبداع والهوية المؤسسية، في مدينة الشارقة للإعلام (شمس).ويستعرض الخطاب تأثير الذكاء الاصطناعي المتزايد في الصناعات المختلفة، ودوره في تحسين الاتصالات الحكومية، كما يناقش تحديات حقوق الملكية الفكرية بعد الذكاء الاصطناعي، والعلاقة المستقبلية بين الذكاء الاصطناعي والاتصال الحكومي. المخيم الأول من نوعه في دولة الإماراتويقدم المنتدى لطلاب المدارس المهتمين بالذكاء الاصطناعي ومتابعي تطوراته، فرصة فريدة للتعلم والابتكار من خلال «مخيم مهارات الذكاء الاصطناعي» الذي ينظمه بالتعاون مع «مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف (AIJRF)» ضمن برامج «بناء القدرات»، ويعد المخيم البيئة الإبداعية الأولى من نوعها في دولة الإمارات، لتعليم وتعزيز مهارات الذكاء الاصطناعي التطبيقية للطلاب، وينظم لأول مرة ضمن فعاليات الدورة الـ12 من المنتدى.ويستهدف المخيم الفئة العمرية من 12 إلى 17 عاماً من منتسبي مؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين وبرنامج إثمار للتدريب الإعلامي للأطفال والنشء الذي ينظمه نادي الشارقة للصحافة، التابع للمكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، حيث ستتاح للمشاركين فرصة عرض المشروعات التي أنتجوها ضمن 4 مسابقات، على لجنة تحكيم «جائزة الشارقة للاتصال الحكومي» لاختيار المشاريع الفائزة منها. الذكاء الاصطناعي.. أخلاق واتصال وتقنيةوللراغبين في تطوير مهاراتهم المهنية في مجال الاتصال الحكومي والإعلام، تقدم الفعالية الاستباقية «برنامج COMMS لطلبة الإعلام والاتصال» مجموعة من ورش العمل التفاعلية والتطبيقية، التي تتكامل لتقدم للمشاركين مجموعة من المعارف والمهارات على ثلاثة محاور أساسية وهي: محور مهني أخلاقي، ومحور اتصالي، ومحور تقني.ويتضمن برنامج COMMS الذي يقام في الفترة من 4 - 7 سبتمبر القادم، سبع ورش تغطي موضوعات متنوعة تشمل استخدامات الذكاء الاصطناعي من أجل الخير وكيف تساعد تقنيات الذكاء الاصطناعي الحكومات في إدارة مواردها في مجالات المعرفة والتعليم، والجوانب الأخلاقية والقانونية لاستخدامات الذكاء الاصطناعي، والذكاء الاصطناعي التوليدي وتطبيقاته في صناعة الإعلام، وتوظيف الذكاء الاصطناعي في صناعة محتوى الاتصال الحكومي.ويشار إلى أن المنتدى الدولي للاتصال الحكومي ينطلق هذا العام بدورته الـ 12 ليسلط الضوء على دور الاتصال الحكومي في تعزيز التوعية والثقافة بشأن الموارد، وإبراز قيمتها وأهميتها للمجتمعات والأجيال القادمة، وتلهم هذه الجلسات المتخصصة بالتقنيات والذكاء الاصطناعي المشاركين،
بأفكار جديدة حول امتلاك واستثمار ثروات العصر المتمثلة بالتكنولوجيا والتقنيات الحديثة والبيانات، إلى جانب التكيف الإيجابي مع المتغيرات وإطلاق العنان للتفكير غير التقليدي والابتكار. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
my-yasiuae · 2 years ago
Text
دبي: محمد إبراهيم كشفت نتائج النسخة الأولى للمؤشر العالمي لصحافة الذكاء الاصطناعي (GAIJI) 2023، الذي أعدته مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف «AIJRF»، عن أن الإمارات ضمن قائمة الأوائل عربياً، في احتضان مواهب الصحفيين والمراسلين القادرين على استخدام تقنيات صحافة الذكاء الاصطناعي، إذ اشتملت القائمة على دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية ومصر وقطر والأردن وغيرها من الدول. وحدد المؤشر العالمي لصحافة الذكاء الاصطناعي أبرز تطبيقات الذكاء الاصطناعي المستخدمة في المؤسسات الإعلامية العربية، حيث تصدّرت تطبيقات تحليل البيانات بنسبة 90.7%، يليها «خوار��ميات وسائل التواصل الاجتماعي» في المرتبة الثانية بنسبة 89%، ثم محركات البحث لتحليل المحتوى بنسبة 88.3%، وتقنية كتابة الأخبار والتصحيح الإملائي بنسبة 86%، وتكنولوجيا الواقع المعزز بنسبة 85%، وروبوتات التسويق الرقمي بنسبة 84.7%، وروبوتات الأخبار بنسبة 72.3%، وأخيراً مساحات الأخبار والإعلام داخل الميتافيرس 12%. الإعلام العربي وفي ما يتعلق بالإعلام العربي، جاءت قناة العربية كأول تجربة عربية استخدمت العديد من الأدوات والتطبيقات الخاصة بالذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى، تلتها مؤسسة الجزيرة القطرية، ثم الشرق بلومبرغ، ثم سكاي نيوز عربية، ومؤسسة «Blinx»، ومؤسسة أبوظبي للإعلام، ثم مؤسسة دبي للإعلام، وتفوقت مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف «AIJRF» في محور إعلام الميتافيرس، وصناعة المحتوى الإعلامي في عالم الميتافيرس. وكشفت نتائج المؤشر، عن أن معظم تطبيقات الذكاء الاصطناعي المستخدمة في صناعة الأخبار يتم تطويرها في منطقتي الأميركيتين بنسبة (43.01%) وأوروبا بنسبة (39.78%)، وجاءت نتائج المؤشر مماثلة للدراسات السابقة حول التطورات التكنولوجية الأخرى في النظام البيئي لوسائل الإعلام الإخبارية. على سبيل المثال، تم تطوير استخدام تحليل البيانات الضخمة في الصحافة لأول مرة في الولايات المتحدة ودول أوروبا مثل المملكة المتحدة ودول الشمال. خطة ممنهجة وفي مداخلة له مع «الخليج» كشف الدكتور محمد عبدالظاهر، الرئيس التنفيذي لمؤسسة «AIJRF»، رئيس المؤشر العالمي (GAIJI)، عن أنه سيتم البدء في إعداد النسخة الثانية للمؤشر في ديسمبر المقبل والإعلان عن النتائج الأولية، مؤكداً أن هناك خطة ممنهجة لزيادة عدد الدول المشاركة في المؤشر، فضلاً عن التنوع في المؤسسات الإعلامية وتلك التي تعمل في صناعة المحتوى بمختلف أشكاله، استناداً إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي. وأفاد بأن المؤشر، في نسخته الأولى، استغرق عامين كاملين من العمل، إذ تمت دراسة أكثر من 60 مؤسسة إعلامية دولية وعربية، بطرائق متعددة منها الاستبيان العام والمقابلات الشخصية والهاتفية، للتأكد من صحة المعلومات، والتطبيقات المعمول بها داخل المؤسسات الإعلامية عينة الدراسة. مراكز أبحاث وأضاف أنه تم التواصل مع أكثر من 120 مؤسسة في مختلف الدول العربية، وجاءت النتائج معبرة عن 60 مؤسسة إعلامية مختلفة، منها مؤسسات إخبارية وأخرى ترفيهية، ومراكز أبحاث تعمل على تطوير أدوات وتقنيات مختلفة في مجال صحافة الذكاء الاصطناعي. وقال إن النتائج الحالية تعتمد على عدد العينات التي شاركت بالفعل في الاستطلاع من داخل تلك المؤسسات، والتي وصلت إلى 60 عينة وضمت صحفيين، وصناع محتوى، مطورين، رواد وسائل تواصل وغيرهم، مضيفاً أن هناك بعض المؤسسات التي لديها تجارب مميزة في استخدام أدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، لكن عزوف تلك المؤسسات عن المشاركة في المؤشر حال دون نشر أي معلومات أو بيانات خاصة بما لديهم في هذا المجال، كما شارك بعض الصحفيين المنتسبين إلى أقسام معينة داخل المؤسسات الصحفية، وهناك أقسام أخرى لديها تجارب جديدة لكنها لم تشارك. تصميم المؤشر وأوضح أنه تم تصميم المؤشر العالمي لصحافة الذكاء الاصطناعي لقياس وتتبع أداء مؤسسات الإعلام التي تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لإنتاج وإدارة المحتوى ونشره والترويج له، حيث تعرض النتائج العامة للمؤشر أفضل أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي التي يتم الاعتماد عليها من قبل وسائل الإعلام عينة الدراسة، سواء كان ذلك لجمع المحتوى أو التدقيق اللغوي». وأكد أن تطبيقات صحافة الذكاء الاصطناعي المستخدمة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أسهمت بشكل مؤثر في تحسين جودة التواصل مع الجمهور، وزيادة التفاعل بنسبة 70% مقارنة بالطرق التقليدية، فضلاً عن التعرف إلى المحتوى وتحسين جودته، وتقديم كل ما يهم الجمهور المستهدف، ويحقق أقصى استفادة ممكنة لهم. عدة طرق يعتمد المؤشر العالمي لصحافة الذكاء الاصطناعي على عدة طرق وأدوات لجمع البيانات، منها رصد وتحليل البيانات والمعلومات، وتصميم استطلاعات الرأي المفتوحة، ومقابلات شخصية مع خبراء، ومقابلات شخصية مع الصحفيين
في الشركات الإعلامية المستهدفة، وقد سبق إعلان بعض المؤشرات الأولية في المنتدى العالمي لصحافة الذكاء الاصطناعي في مايو 2023. وعرض المؤشر العديد من التجارب العالمية في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى وتصنيف المؤسسات الإعلامية في هذا الشأن، إذ تم الإعلان عن انطلاق المؤشر في ديسمبر 2020، والذي يعد الأول من نوعه على مستوى العالم، حيث يرصد ويحلل مدى استخدام وسائل الإعلام العالمية لتقنيات صحافة الذكاء الاصطناعي في إنتاج ونشر وتسويق المحتوى الإعلامي، ويركّز المؤشر من خلال عمله على الوصول إلى مجموعة من النتائج العامة التي تُحدد ترتيب كل وسيلة إعلامية دولياً من حيث اعتمادها على تقنيات صحافة الذكاء الاصطناعي والثورة الصناعية الرابعة في صناعة الإعلام. 6 محاور أساسية يستند المؤشر العالمي لصحافة الذكاء الاصطناعي (GAIJI)، إلى 6 محاور أساسية، أبرزها «المواهب البشرية» لقياس مهارات مستخدمي تقنيات الذكاء الاصطناعي في عملهم اليومي من الصحفيين والمدربين، و«المحتوى المنتج» حيث يقيس جودة عدد المحتوى المُقدّم (أخبار، تقارير، فيديوهات) سنوياً، اعتماداً على تقنيات الذكاء الاصطناعي. وكانت «تقنيات الذكاء الاصطناعي قيد الاستخدام»، إحدى ركائز المؤشر الذي يقيس عدد تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تعتمد عليها المؤسسات الإعلامية في إنتاج ونشر المحتوى أو التسويق وغيرها. ويعد «الابتكار» أحد مستهدفات المؤشر، إذ يقيس دور وسائل الإعلام في إدخال أي نوع من التطور والتحديث على تقنيات صحافة الذكاء الاصطناعي، بعد إدماجها في منظومة العمل الإعلامي و«نقل الخبرات والمعرفة»، حيث يقيس المؤشر دور وسائل الإعلام في نقل المعرفة وخبراتها في مجال صحافة الذكاء الاصطناعي لمؤسسات إعلامية أخرى أو لصحفيين وعاملين خارج المؤسسة، ويقيس المؤشر أيضاً «الاستثمارات الكلية» التي تُخصصها المؤسسات الإعلامية لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي داخل منظومة العمل الإعلامي. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes