Tumgik
#velikiy ustug
ivanseledkin · 1 year
Text
Tumblr media
 Velikiy Ustug is a town in the Vologda region, with a population of 31000 people. The first settlement originated here in the 9th century.
Here are some facts about this town:
The first record that mentions this town dates back to the year 1207.
At the end of the 15th century, Velikiy Ustug became a major trade city on the way from the European part of Russia to Siberia.
6 notes · View notes
happyinn-official · 3 years
Text
Tumblr media
Великий Устюг - прекрасный древний город Руси.
Скоро лето, уже сейчас можно задуматься о путешествии в наш сказочный город!!!
Забронировать комфортный номер можно:
по телефону: +7 (981) 505 00 11
через наш сайт: happyinn.ru
1 note · View note
syriaalyom · 6 years
Link
أعلنت وزارة الدفاع الروسية منذ أيام عن مناورات بحرية واسعة، ستجريها قبالة الساحل السوري، في الثلث الأول من الشهر الجاري.
توقيت هذه المناورات وحجم القوة المشاركة فيها، وتزامنها مع تحذيرات روسية من تجهيزات أميركية لعدوان جديد على سوريا، وقرب بدء عمليات تحرير إدلب، يعيدون للأذهان مناسبتين سابقتين قامت البحرية الروسية فيهما بحشد بوارجها، أولهما كانت في تشرين الثاني/ نوفمبر عام 2016 قبيل بدء عمليات تحرير حلب، والثانية في نيسان/ أبريل عام 2018، قبيل العدوان الصاروخي الأميركي الثاني على سوريا. لتحديد مدى قوة الحشد البحري الروسي الحالي، لابد من نظرة فاحصة لعناصر هذا التحشيد وقدراتها.
الوحدات البحرية قبالة الساحل السوري
أرسلت قيادة كل من أسطول البحر الأسود وأسطول الشمال الروسيين مجموعة من السفن خلال الشهر الماضي كتعزيزات للمشاركة في المناورات قبالة الساحل السوري، أسطول الشمال أرسل الطراد الثقيل من الفئة “Slava” المسمى “المارشال أوستينوف”، ليكون سفينة القيادة للمجموعة البحرية الروسية في البحر المتوسط وكذلك لقيادة المناورات المرتقبة.
تبلغ الإزاحة الكلية لهذا الطراد 11280 طن، ويتسلّح بستة عشر خلية أطلاق لصواريخ “فولكان” المضادة للسفن، والتي يتعدى مداها 500 كيلو متر، بجانب عشرة أنابيب أطلاق للطوربيدات من عيار 533 مللم، و64 خلية إطلاق لصواريخ النسخة البحرية من منظومة الدفاع الجوي “S300” المسماة “Fort”. يضاف إلى هذا التسليح صواريخ قصيرة المدى للدفاع الجوي، وراجمات ضد الغواصات، ورشاشات متنوعة.
كان لأسطول البحر الأسود النصيب الأكبر من السفن التي تم أرسالها إلى الساحل السوري خلال الشهر الماضي، أرسل ثلاث فرقاطات، منهما فرقاطتي صواريخ موجهه من الفئة “11356M Grigorovich” هما “الأدميرال غريغوروفيتش” و”الأدميرال أيسين”، حيث تبلغ إزاحة كل منهما الكلية 4000 طن، وفرقاطة من الفئة “Krivak” وتسمى “بيتيفي” بإزاحة كلية تبلغ 3400 طن.
تتسلّح كل من الفرقاطتين غريغوروفيتش وأيسين بثماني قواذف أطلاق لصواريخ “كاليبر” الجوالة أو صواريخ “أونيكس” المضادة للسفن كتسليح رئيسي، في حين تتسلّح الفرقاطة بيتيفي رئيسياً بأربع منصات من المجمع المضاد للسفن “ميتيل”، بجانب منظومات أخرى مضادة للقطع البحرية.
كذلك أرسلت قيادة أسطول البحر الأسود الكورفيت الصاروخي من الفئة “بويان أم” المسمى “Vyshniy Volochek” والذي تبلغ إزاحته الكلية 940 طن، ويتسلّح بشكلٍ رئيسي بثماني خلايا لإطلاق صواريخ “كاليبر” الجوالة.
لم تغب الغواصات الهجومية عن هذه المجموعة، حيث وصل إلى البحر المتوسط خلال فترة سابقة غواصتي الديزل “Kolpino” و”Veliky Novogrod” من الفئة “636.6 Kilo”، تتسلّح كل منهما بأربع خلايا لإطلاق صواريخ “كاليبر” الجوالة.
بالإضافة إلى هذه المجموعة الهجومية، وصل إلى الساحل السوري خلال الشهر الماضي مجموعة من سفن الدعم، منها زورقا جر من فئتي “Sorum” و”22870″، وكاسحة ألغام من الفئة “266ME” تحت أسم “Valentin Pikul”، وسفينة التزويد بالوقود “Boris Chilkin” من الفئة “1559V”، وسفينة الدعم والإنقاذ “KIL158” من الفئة “Kashtan”، وزورقا دورية من الفئة “Grachonok” تحت إسمي “Kadet” و”Kryma”، وزورقا إنزال بحري من الفئة “Aligator” تحت أسمي “Orsk” و”Nikolai Filchenkov”.
كل ما سبق من قطع بحرية، انضم إلى بقية سفن البحرية الروسية المتواجدة بشكل دائم في البحر المتوسط ضمن المجموعة العملياتية الروسية الدائمة، وهي تتكون من 2 كورفيت صاروخي تابعين لأسطول البحر الأسود من الفئة “بويان أم” تحت أسمي “Grad Sviyazhsk” و”Velikiy Ustug” مسلّحين بصواريخ كاليبر الجوالة، ومدمّرة تابعة لأسطول الشمال من الفئة “Udaloy” تحت أسم “Severomorsk”، وتبلغ إزاحتها الكلية 7500 طن، وتتسلّح بثماني خلايا لإطلاق صواريخ المجمع المضاد للسفن “ميتيل”، وفرقاطة تابعة لأسطول بحر البلطيق من الفئة “Neustrashimyy” تحت اسم “Yaroslav Muduryy”، وتبلغ إزاحتها الكلية 4400 طن، وتتسلّح بثماني خلايا لإطلاق صواريخ “Kh-35” المضادة للسفن، بجانب كاسحة ألغام من الفئة “266M” تحت أسم “Turbinist”.
تشارك في المناورات البحرية الروسية أمام الساحل السوري أعداد متنوعة من الطائرات، يقدّر عددها بنحو 34 طائرة، منها المقاتلات البحرية “سوخوي 33″، والمقاتلات متعددة المهام “سوخوي 30 أس أم”، والقاذفات الاستراتيجية الثقيلة “توبوليف 160″، وطائرات الدورية البحرية المضادة للغواصات “اليوشن 38″ و”توبوليف 142 أم كي”.
اذن نستخلص مما سبق ان القوة البحرية والجوية الروسية المتواجدة حالياً في الساحل السوري، تعد الأكبر من حيث الكم والكيف على الإطلاق بالمقارنة بتاريخ التواجد الروسي البحري في الساحل السوري منذ عام 2011. الحديث هنا هو عن قوة ضاربة مكافحة للغواصات وسفن السطح، وقوة هجومية تمتلك في وضعها الحالي 64 خلية لإطلاق صواريخ كاليبر الجوالة، في حال وصول فرقاطة الصواريخ الموجهة من الفئة “11356M Grigorovich” تحت أسم “الأدميرال ماكاروف”، والتي ستصل قريباً الى الساحل السوري، سيصبح عدد خلايا اطلاق صواريخ كاليبر المتوفرة 72 خلية، مضافاً اليه ما يمكن أطلاقه جواً، وهو ما يعني قوة هجومية كبيرة ستؤدي في حال تم إستخدامها في عمليات إدلب المرتقبة إلى حسم سريع للمعركة.
إذا ما قمنا بالمقارنة بين الوضع العملياتي الحالي للقوات البحرية الروسية قبالة الساحل السوري مع أوضاع سابقة، سنجد أن الكفة تميل للوضع الحالي على كافة المستويات. فالقوات البحرية الروسية في نيسان/ أبريل الماضي، وقبيل الاعتداء الصاروخي الأميركي على سوريا، أعلنت عن مناورات بحرية قبالة الساحل السوري، وأخرجت كافة القطع البحرية التي كانت متواجدة لديها داخل ميناء طرطوس، وقد كانت القوة البحرية المتواجدة حينها أقل بمراحل مما هو موجود الأن، حيث تواجد حينها تسع قطع بحرية تتألف من كاسحة ألغام من الفئة “آمور” وفرقاطة من الفئة “أدميرال جريجوروفيتش” تحت أسم “الأدميرال أيسين” وغواصتان من الفئة “كيلو”، وزورقا دورية من الفئة”Grachonok” ، وسفينة تموين بالوقود من الفئة “Olekma”، وسفينة إنقاذ ودعم من الفئة “Okhtensky”، وسفينة إنزال بحري من الفئة “”Ropucha.
أما في ما يتعلق بالوضع أثناء تحضيرات عملية تحرير حلب أواخر عام 2016، كانت المجموعة البحرية الهجومية الروسية قبالة الساحل السوري قوية بشكل لافت، فقد تكونت من حاملة الطائرات “الأدميرال كوزينتسوف”، يعاونها عدد كبير من القطع البحرية على رأسها الطراد الثقيل من الفئة “كيروف” المسمى “Pyotr Velikiy” التابعة لأسطول الشمال، والمدمرة من الفئة “Kashin” تابعة لأسطول البحر الأسود، وكورفيتين صاروخيين من الفئة “بويان أم” هما “Zelenyy Dol” و”Serpukhov” مسلّحين بصواريخ كاليبر وتابعين لأسطول بحر البلطيق، والكورفيت الصاروخي من الفئة “Nanuchka” المسمى “Mirazh”، ومدمرتين مضادتين للغواصات تابعتين لأسطول الشمال من الفئة “Udaloy” هما “Severomorsk” و”Admiral Kulakov”، بجانب فرقاطة الصواريخ الموجهة من الفئة “11356M Grigorovich” المسماة “الأدميرال غريغوروفيتش”.
هذه القوة تعد ضاربة في ما يتعلق بالعمليات الهجومية المضادة للقطع البحرية والغواصات، وتتعدى في هذا القوة البحرية المتواجدة حالياً امام الساحل السوري، لكنها لا تتعدى هذه الأخيرة في ما يتعلق بالخلايا المتوفرة لإطلاق صواريخ كاليبر الجوالة. بالتال نصل الى خلاصة مفادها ان الحشد البحري الروسي أمام الساحل السوري، مهمته الرئيسية هي دعم عمليات الجيش السوري المقبلة في إدلب، وحماية هذه العمليات من اية تطورات عسكرية أميركية أو حتى تركية، خاصة مع التلويح الأميركي بضربة صاروخية جديدة على سوريا.
وأخيراً، الجانب الميداني الأميركي في هذه المشهد يعد مطابقاً تماماً للمشهد الخاص بالضربة الصاروخية الأميركي في نيسان/ أبريل الماضي، حينها حشدت البحرية أربع قطع بحرية هي المدمرتان “هيجنز” و”دونالد كوك” من الفئة “Arleigh Burke”، والغواصة “جون وارنر” من الفئة “فيرجينيا”، والطراد الصاروخي من الفئة “Ticonderoga” المسمى “Monterey”. وفي الغارة الصاروخية السابقة على مطار الشعيرات في حمص، استخدمت الولايات المتحدة مدمرتين من الفئة “Arleigh Burke” هما “روس” و”بورتر”. في الوضع الحالي دفعت البحرية الأميركية إلى المنطقة بثلاثة قطع بحرية، في الخليج العربي المدمرة من الفئة “Arleigh Burke” المسماة “سوليفان”، وفي شرقي المتوسط مدمرتان من نفس الفئة هما “كارني” و”روس”.
تمتلك هذه القوة مجتمعة القدرة على إطلاق 270 صاروخ جوال من نوع توماهوك. وبالتالي نستطيع أن نقيّم التحرّك الأميركي حتى الآن على أنه تحرّك احترازي لأية تطورات جديدة، مع توفّر إمكانية تنفيذ ضربات صاروخية مماثلة لما حدث في هجومي مطار الشعيرات ونيسان/ إبريل الماضي، من دون توفر إمكانيات قتالية ميدانية للاشتباك البحري مع الوحدات البحرية الروسية المتواجدة شرقي المتوسط.
المصدر : الميادين نت
The post التحشيد البحري الروسي قبالة الساحل السوري .. الهدف والقدرة appeared first on سوريا اليوم.
0 notes
denissh35 · 9 years
Photo
Tumblr media
1 note · View note
happyinn-official · 7 years
Photo
Tumblr media
66 notes · View notes
happyinn-official · 7 years
Photo
Tumblr media
52 notes · View notes
happyinn-official · 7 years
Photo
Tumblr media
1 note · View note
ivanseledkin · 2 years
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
🇬🇧 Velikiy Ustug is a town in the Vologda region, with a population of 31000 people. The first settlement originated here in the 9th century.
10 notes · View notes
ivanseledkin · 3 years
Text
Великий Устюг - город в Вологодской области с населением около 31.000 человек. Первое поселение на месте города было основано в IX веке. Впервые в источниках город Устюг, возможно, упоминается в 1207 году. В конце ХV в. Великий Устюг превратился в важный торговый центр на пути из Европейской России в Сибирь. С конца 16-го века Устюг официально стал называться Устюгом Великим. Город стал богатым купеческим городом, в котором активно развивались ремёсла, особенно художественный промысел и иконопись. Во второй половине XVlII века получило развитие искусство чернения по серебру. Сейчас традиции мастеров продолжают завод «Северная Чернь». В 1999 г. объявлен родиной всероссийского Деда Мороза, благодаря чему стал популярным центром семейного туризма. 🇬🇧 Velikiy Ustug is a town in the Vologda region, with a population of 31000 people. The first settlement originated here in the 9th century. Here are some facts about this town: The first record that mentions this town dates back to the year 1207. At the end of the 15th century, Velikiy Ustug became a major trade city on the way from the European part of Russia to Siberia. At the end of the 16th century, it was renamed from Ustug into Velikiy Ustug (velikiy means “great” in Russian). At that time, it was a wealthy merchant city with an emphasis on artistic crafts and icon painting. In the second half of the 18th century, a new artistic craft sprung at the city, silver niello. This traditional craft is still alive in the city thanks to the “Severnaya Chern’” factory. In 1999 the town was named as a place where Ded Moroz (Russian Santa Claus) lives. After that, the town became a very popular place for family tourism.
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
17 notes · View notes
happyinn-official · 9 years
Photo
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
Морозное январское утро с красивейшим туманом.
167 notes · View notes
happyinn-official · 9 years
Photo
Tumblr media
Великий Устюг. Утро.
1 note · View note
happyinn-official · 9 years
Photo
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
"В поисках "каменной тучи"". В Великом Устюге есть легенда о том, что 20 (25) июня 1290 года Прокопий Праведный своими молитвами отвел от Устюга "каменную тучу", которая выпала в 20 км. западнее города. Вот ссылка на википедию: https://goo.gl/OH1km7 И вот, в субботу я с товарищем рванули поискать это загадочное место. Мне хотелось пофоткать огромные каменные глыбы, а другу испытать недавно купленные внедорожник. Ехать до места примерно 15-20 км. Но т.к. туда дорога практически отсутствует, то плелись мы примерно час. Ни у кого из нас не было информации о точном расположении этого места, знали лишь название деревни, откуда надо было идти пешком. Короче поехали с мыслями, что нам повезет, тем более карты дома забыли. Чуть не проскочив нужную деревню под названием Езекиево, мы свернули  в поле и двинулись куда глаза глядят... По пути встретили местного охотника - он искал свою потерявшуюся собаку. На наш вопрос, куда ехать, показал примерное направление, но пояснил, что мы ищем не то место - "это только начало той тучи, основные глыбы находятся дальше, примерно еще 10 км." Вроде как не очень нас утешил, но мы не сдавались! Указателей не было, кругом снег, лес и тишина... Бросив машину попробовали зайти в лес по просеке, но т.к. никто из нас не знал куда идти, решили далеко не заходить..
На кануне я пытался найти нужное место с помощью яндекс-карт. И увидел непонятные белые пятна в лесу. При приближение очень напоминало валуны. Вот и решили туда поехать. Хорошо, что на телефоне есть gps. Открыл карты и поехали дальше к неизвестным и непонятным "камням". Доехать до места не удалось, т.к. была опасность провалится в грязь, а топать за трактором очень далеко. Пошли пешком!
Красоты дикой природы меня поразили, фотографиями не передать... Даже при полностью облачной погоде вид был завораживающий! По дороге попался домик на дереве. Вроде "засидка" называется - с них ведется охота на кабанов. Стало как-то не по себе. В голове стало прояснятся, что вокруг настоящая дикая среда и что звери тут водятся. Да и следов и зайцев, и лис, и кабанчиков мы уже встречали по пути... Пройдя метров 15 вышли на поляну, где охотники летом ведут охоту из домика - это и был почти конец пути к непонятным белым пятнам. Подойдя к просеке (финальному рывку), уже не слабо вымотавшись подъемом по снегу мой товарищ сказал, что не пойдет дальше и предложил мне сбегать посмотреть что там в конце пути. Дорога вела круто вниз - и я пошел. Быстро спустившись пришло разочарование, что камней нет... Скорее всего на яндекс-картах блестел снег... И вот, так и не найдя каменной тучи пришлось возвращаться домой. Кстати, пока шли назад нашли собаку, которую искал охотник. Вернее она сама к нам подбежала и шла с нами до машины, потом почуяв "родной" след рванула вперед.
Летом планируем снова рвануть на поиски "каменной тучи".
2 notes · View notes
happyinn-official · 9 years
Photo
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
Эта зима, для жителей Великого Устюга, выдалась абсолютно аномальной и пугающей своей теплой погодой. В декабре затяжные затайки с дождями вызвали ледоход на реках Сухона, Юг и Северная Двина. В результате 14 километров затора на Северной Двине и город чуть не ушел под воду. От затопления спасает река Рязаниха. Основная часть воды уходит вокруг затора по руслу этой мелководной (в летний период) реки. При температуре минус 24 градуса вода в реке не замерзает - течение настолько быстрое, что лед не успевает образовываться. Клубы пара превращают реку и округу в сказочный зимний пейзаж.
2 notes · View notes
happyinn-official · 9 years
Link
2 notes · View notes