Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
0 notes
Text

يا رب يا رب ثبتهم و أنصرهم و ألطف بيهم يا رب يا رب
يا رب انتقم
0 notes
Text
0 notes
Text
0 notes
Text
0 notes
Text
A Lier Zionist: Palestinians kill "innocent Israelis".
The "Innocent Israelis"... 👇🏼
96 notes
·
View notes
Text
﴿ وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ ۖ إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ۖ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾
[ النساء: 104]
1 note
·
View note
Text
I don't know what to do with this bitterness..this heaviness ...is it anger, loss , envy , regret , guilt or something else all together?
I'm okay and living but It keeps coming back
Is this maturity ? Trying to accept that sometimes you mess up and people you care about will get hurt and trying to bottle it up will make you explode and ruin everything and the damage can be irreversible
You would question your intentions you'll feel hurt by them and sad that you hurt them and then the desire to isolate sits in and you feel yourself trying to close off again shutting people out and building the wall again but you don't really want that do you ?
0 notes
Text









— little forest (2018) dir. yim soon rye
41 notes
·
View notes
Text
بطريقةٍ ما لا يمكن تفاديها، حتى الذي يحبك بصدقٍ سيؤذيك. و بعيدًا عن كبائر الأذى، قد يؤذيك منه شيءٌ صغيرٌ عابرٌ. قد تتأذّى منه لطبعٍ فيه لا يُرضيك شيئًا، لشغفٍ عندك تجد صاحبك أقل حماسة إليه، لشاغلٍ عنده تشعر بأنه مستقلٌّ عنك به، لتغيُّرٍ طفيفٍ مفاجئٍ يكاد لا يُدرَك؛ لكنك تبصره، لعادةٍ دافئةٍ بينكما أدركها بعض الفتور بمرور الوقت، لتفصيلةٍ صغيرةٍ لم يلحظها صاحبك بعد اعتنائك بها، لكلمةٍ جارحةٍ أُطلِقَت في لحظةِ احتداد، لذكرى عابسة تزورك بين فِينةٍ و أخرى. لتعبٍ مُثقِلٍ بذلته في سبيل إعانته في محنة، أو حثّه على المُضِيِّ.
لكن؛ كل ذلك طبيعيٌ و إنساني، فليس ثمة توافقٌ تامٌّ بين أي روحين، و لذا فليس ثمة راحةٌ على الدوام، و لا رضًا بالتمام كذلك. لكلٍّ منا فرادته، و لكل منا حظُّه من النضج و الوعي و جسارة الانكشاف على الآخر. و لذلك فلا مَناص مِن أن يشوب الوصل لحظات من التأذّي و التعب.
و لا يقوم الحب و لا تدوم الصحبة بتمام التوافق المُسبَق، و لا بإجلاء الألم و تخليد السعادة و نعومة الحال؛ و إنما باليقين في صدق المحبة و السعي الدؤوب إلى خلق التفاهم و بناء التوافق.
سيؤذيك الذي يحبك، و ربما مرارًا، لكنك رغم ذلك مُطمَئن. لأنك تعلم يقينًا واقعًا بأنه يحبك، و لا يريد أذاك لذات الأذى، و إنما لأنكما بشريّان عاديّان، تتفقان و تختلفان، و يشوب كليكما النقص دومًا، و يعتريه الضعف، و يسوقه العيب في كثير من الأحيان.
سيؤذيك الذي يحبك أحيانًا، و لا تزال تلقى في يقينك بحبه شفاك و ملاذك.
-اسلام النادي
38 notes
·
View notes
Text
instagram
0 notes