For Absurdity of life and The Little things in between
Don't wanna be here? Send us removal request.
Quote
كيف نثق في حبِّنا لأي شخص، أو أيّ شخص، إذا ما أصبح ثابتاً عندنا أننا نكره أشخاصاً وأشياءً كنا نحبُّها؟ هل يكون الحل أن نفكّر في الحب لا كمسيرة واستمرار، بل كحدثٍ ذو طابع ماضوي مهما طال وبدا لنا سرمدياً عدّة مرات؟ أن يكون الحبُّ مناسبةً سنويّة، أو نصف سنويّة، نترقب هلال الحبِّ ونحتفل به ثمّ يمضي؟ أن يشبه تعلّمنا ركوب الدراجة الهوائيّة، أو لحظة بلوغنا، أو أيّ مناسبة أخرى مفرّغة من الزمن وقائمة بحدّ ذاتها مثل بضاعة معروضة في محل؟
(via lecamp)
166 notes
·
View notes
Text
كنت أعتقد وأنا أقرأ قصة هذا المسلسل الذي اعمل في أن كل هذه المؤامرات والمصائب ستنتهي بنهاية الحلقة الأخيرة وسيعود الهدوء لجميع الأبطال ولفريق العمل بنهايته وتوجه كل منهم لقضاء اجازته السعيدة بعيداً.هو في النهاية مجرد خيال من نسج أحد الكتاب، صحيح؟
لم أكن اعلم ان لعنة المؤامرات والأحداث القاسية ستصيبنا أيضاً. أن هذا العمل سيصيبنا بلعناته حتى تلتهم حياتنا الهادئة السعيدة - أو التي كنا نظنها سعيدة-
استيقظ كل صباح محاولة استرجاع ما يح��ث حولي وأي يوم هذا و إلى أين أنا ذاهبة اليوم؟ اتذكر أنه في يوم كهذا استيقظت كعادتي بكل هدوء بقرار عدم الذهاب إلى أسوان، ابدأ الآن بضرب رأسي ‘ماسفرتيش ليه..إنتي السبب لو كنتي سافرتي ماكانش كل ده هيحصل’ احاول اقناع نفسي أن ما كان مقدر له أن يحدث سيحدث آجلاً أو عاجلاً،لكني لا استطيع تحمل كل هذه الأسئلة عن مصير صديقتي اذا كنت ذهبت أنا في رحلة العمل تلك.
اقضي أيامي كصورة معكوسة من هذه الصديقة. اكون سعيدة حيناً..مستسلمة لهذا الوضع حيناً أو شديدة العصبية على أتفه الأسباب وكثير من الوقت حزينة.
أشعر بكل شئ مررتي به..اعلم دقات الرأس الموشك على الأنفجار من التساؤلات. رجفة اليد ودقات القلب مع صوت الرسائل الهاتفية. هل كنت أنا السبب؟ هل كان سعيداً حقاً؟ هل كنت غبية لهذه الدرجة من تجاهل كل هذه الرسائل الخفية في تصرفاته؟ هل هناك امرأة أخرى؟ هل هذا عذره الحقيقي لتركي فجأة؟ ربما سيعود إلى رشده لاحقاً.. من المؤكد سيفتقدني مثلما افتقده في النهاية هو لم يكن يكذب عندما أخبرني أنه يحبني أليس كذللك؟
لا أصدق إنني اعيش هذه اللحظات مرة ثانية فدموعك يا صديقتي العزيزة تذكرني بدموعي وصوت انفاسك الثقيلة وتقلباتك اثناء النوم تذكرني بأيام كنت فيها على وشك الأنهيار أيام عاهدت نفسي أن لا أعود إليها مهما كان السبب.لا بسبب الحب أو بسبب الهجر لم أكن اعلم أن قصتك هي ما ستعيدني إليها.
لكن بكائي كل يوم يكشف ليه وهن العهد الذي اتخذته وعبثه كذلك. هل كل هذا الأسى بسبب الذكرى التي ايقظتها دموعك. أم بسبب خوفي من نفس المصير ثانية أم بسبب رؤيتي الآن للوضع من كل الجوانب أرى الطرف الثاني..اعلم الآن أن وقت ماكنت انتظر رنين الهاتف لم يكن الطرف الآخر ممسك بالسماعة من الأصل أنا يا صديقتي في وضع سئ..لن أزايد عليكي بالطبع.
لم اعد أثق في أي شئ وأي شخص لم اعد استطيع تفريق الكذب من الكلام الصادق لم أعد أثق حتى فيما أرى.حتى عندما تسألينني هل اعلم شئ وأخفيه عنك لا أجد إجابه للرد فأنا لا اعرف شئ ولا حتى أثق فيما اعرف أو فيما اري أو اسمع قد رأيت السعادة والحب ورأيتهم أيضاً يذهبون في ثواني.رأيت الصدق والدموع ورأيت الكذب يمحوها في ثواني. فماذا اعرف أنا في هذا الفندق الضخم الذي لا أنتمي إليه.
احاول مساعدتك..احاول جاهدة أن اخبرك أن المستقبل أفضل وأن من الأفضل للأمور أن تختفي سريعاً وأن عليك المضي قدماً لأن�� تستحقين الأفضل. نعم..أنتي تستحقين الأفضل وتستحقين الحب والسعادة الدائمة لكني لا أستطيع أن أعدك بشئ من هذا، فالحياة ليست عادلة على الأطلاق.
ربما يا صديقتي لسنا من ذوات الشعر المنمق والبشرة الزجاجية البراقة ربما لا نستطيع الحفاظ على ثنيات كي ملابسنا في وضعها الصحيح ولا نستطيع الحفاظ على أحمر الشفاه من كثرة الابتسام و والطعام والآيس الكريم التي بالرغم من تص��ميك أكله في كوب مش بسكوتة كي تحافظي على ملابسك قدر الإمكان، لا تصمد تلك الملابس الخمس دقائق التالية عندما تلتهمين طبق الزلابية التي لا يبقى من أثرها غير بقعة شيكولاتة على بلوزتك البيضاء الجميلة ربما نبدو في آخر كل يوم عمل كما قلتي 'مدهولين’ ربما لا نبدو مثل نجمات التلفزيون. وربما يا صديقتي لن نأخذ من هذه الحياة كل ما نتمناه. لكن هذا لا يهم ولا يهم أيضاً عدل الحياة من غيره ولا يهم قصص الحب الفاشلة أو البلوزة الجميلة التي افسدها اللآيس كريم.
كل ده مش مهم لأن كله هيعدي وهيتنسي..مش هنفتكر منه غير إننا عمرنا ما كنا كدابين ولا بياعين ولا عمر كان وشنا بلاستيك حبينا بجد و ضحكنا بجد وقضينا أيام لطيفة.. وطول ماحنا مع بعض كده هنفوت في الحديد ف"متاخافيش يا نورا".
6 يونيو 2016
43 notes
·
View notes
Link
Although I’m not fond of Marina Abramovic and think she’s a fake pretentious ‘Artist’ but this video breaks my heart everytime I watch,even when my cynical self implies the idea that it is some staged act, Still my eyes tear up everytime. I can feel every heartbeat that aches in this video.. Human realtionships are the most beautifully complicated mystery on earth.
7 notes
·
View notes
Quote
And you’ve broken every single fucking rule ..And I’ve loved you like a fool.
6 notes
·
View notes
Photo
Nino..To infinity and beyond <3

5 notes
·
View notes
Photo










The Heartache of Wartime Farewells, April 1943 by Alfred Eisenstaedt at the height of the Second World War.
57K notes
·
View notes
Photo










The Grand Budapest Hotel screenshots - cinematography by Robert D. Yeoman - 2013
68K notes
·
View notes
Photo

Found my doppelganger My new Obsession..Imany https://www.youtube.com/watch?v=L4tF9EnbcxU https://www.youtube.com/watch?v=PLUIpDyYT1k
8 notes
·
View notes
Text
I still buy you books, save links and photos to show you, try to memorize jokes and stories to tell you..I even downloaded the movies we wanted to watch together and never did.I still save the last cigarette for us to share. It hasn’t gone away and its okay.. I’m just scared that someday it will stop.
16 notes
·
View notes
Quote
I’ve always had a terrible weakness for beautiful but sad things.
Sylvain Reynard, Gabriel’s Inferno
56K notes
·
View notes
Photo
It is an unusual school in an unusual location and is run by an unusual teacher.
Rajesh Kumar is a shopkeeper by profession but spends hours every morning teaching around 80 children from the poorest of the poor in India’s capital.
The 43-year-old visited the construction of the Delhi transit station a few years ago and was disturbed by the sight of many children playing at the site instead of attending school.
When he questioned the parents working at the sites they all said there were no schools in the vicinity and no one cared.
Consequently, his open-air class room was born - between pillars and beneath the tracks of the Delhi transit system, known as the Metro.
Every few minutes a train passes above, the children unperturbed by its sounds.
There are no chairs or tables and the children sit on rolls of polystyrene foam placed on the rubble.
Three rectangular patches of wall are painted black and used as a blackboard.
Anonymous donors have contributed cardigans, books, shoes and stationery for the children, as their parents cannot afford them.
One unnamed individual sends a bag full of biscuits and fruit juice for the pupils every day - another incentive for the children to turn up for their studies.
269K notes
·
View notes
Photo

On better Days I had my comics, my blue dress and better internet connection. Hurghada Airport 20-09-2013
@cardboardlife
2 notes
·
View notes