kaaarrriiim
kaaarrriiim
Untitled
9 posts
Don't wanna be here? Send us removal request.
kaaarrriiim · 4 days ago
Text
on now
92 notes · View notes
kaaarrriiim · 3 years ago
Text
Tumblr media Tumblr media
320 notes · View notes
kaaarrriiim · 4 years ago
Text
Tumblr media
32K notes · View notes
kaaarrriiim · 7 years ago
Text
-كان فيه  حد ع تويتر من كام يوم  طلب من الفولورز يقولوا ugly truth..  .. والاجابات كانت مبهرة الحقيقة..مع الأخذ في الاعتبار ان الشريحة اللي مجاوبها كلهم شباب..حاجه وعشرين سنة تقريبا..بداية حياتهم يعني..وكلهم مصريين طبعا،عينه بسيطة جدا من الاجابات:
-الأسوأ لم يأت بعد. -life is not fair. -كل اللي مشوا مبسوطين ومش هيرجعوا. -iam a big loser with no life goals. -مفيش حاجه بترجع زي ما كانت. -هما مستنيينك تمشي ومش هيندموا. -iam lonely, boring,loser. -محدش مهتم. -مهما عملت مش بعرف ارضي اهلي. -مبتعلمش. -i gave up on myself. -مش هنبقى لبعض. -iam very insecure. -انا بائس جدا لدرجة اني متأكد اني لما اموت العالم هيكون مكان أجمل. -iam fat. -He is just not that into you. -أحبب ما شئت فإنك مفارقه. -الحياة ليست بهذه البساطة. -iam always afraid. -my heart is broken. - iknow how bad it’s all gonna end, yet I’m still waiting for it to get better. -أنا مصري. -أنا هدخل النار. -مش هنعرف نهاجر. -الفلوس كل حاجه. -the one i love never loves me back. -i push people away. -i doubt my dreams. -أنا مستحقش ده. -there’s no" forever" in relationships. - باخد دوا قذر بيجيب اكتئاب حاد وبيخليني كل يوم بالليل عايزة انام ماقومش تاني بس بقوم من النوم عادي جدا والقصة بتتكرر -i have became someone i never wanted to be. -death is the only way out. -مبتعلمش. -it will just keep getting worse. -as humans we destroy everything we touch including each other. - in this country, Dreams can only be achieved if you have a passport. - What frighten you, will happen to you! - A nice guy always falls for a bitch A nice girl always falls for a a jerk.
-في اجابات تانيه كتير فعلا وكئيبة جدا..بيكوز طبعا مرحلة الشباب والسعادة والأمل وكدا..
225 notes · View notes
kaaarrriiim · 7 years ago
Text
لم أرتب مضمون الشيئ الذي سأقوم بكتابتة و ليس لدي الملكه الكافية لسرد مقال او قصة صغيرة بأسلوب بلاغي جذاب ولكن يحدث أن هناك شئ ما يجري بحياتي ولا يوجد من يقدر على استيعابي و فهمي لذلك سآترك هنا بعض مما أشعر لعل ذلك يشعرني بتحسن.. أنا أحيا بمنزل مؤقتًا لحين انتقالي لمنزلي الجديد ،ولكن لم أشعر هنا بالراحه قط ، الوضع سخيف و متعب لطالما عانيت منذ شهرين و مازلت أعاني و اتمنى ان أستيقظ على لحظه انتقالي لبيتي الجديد لعلي أجد فيه الراحه.. لكن كل هذا أستطيع احتماله ، لكن أن ما لا أقدر على احتماله أو التعامل معه هو وضعي الجديد ((أنا حامل)) هذه الجمله اللعينة الرائعة على حد سواء، الأمر لا يحتمل أنا أشعر بكل الأشياء السلبيه معا في أن واحد يوميا ولا استطيع السيطرة على مشاعري أو اوجاعي أنا مازلت في شهري الثاني و افكر كثيرا إذا كنت مازلت في شهري الثاني و أعاني من كل هذه الأعراض البغيضه .. فماذا سأفعل حين يمر وقت اطول؟! أصحو كل يوم لاتقيأ فتات الطعام الزهيد الذي تناولته بالعشاء ، آتقيأ كل شئ حتى أوشك على تقيأ احشائي ذاتها ، انظر لنفسي بالمرآه بوجه شاحب و شفاه مرتعشه و عيون زائغه لأقول يا الله أرجوك أعطيني استراحه من كل هذا… أخرج من غرفتي التي تشبه سجني الانفراضي أحاول أنا أبحث عن شئ يؤكل ، لا أجد أحد يساعدني في إعداد فطوري ، لابد من الاعتماد على نفسي وانا في اوهن حالاتي ولكن ليست هذه هي المشكله فقط ، بل هي عدم قدرتي على الأكل بشكل عام ،، لقد توقفت عن تناول الطعام منذ 9 أيام وكل ما يدخل جسمي مجرد عينات تبقيني على قيد الحياة على هيئه جثه لا أكثر ، فقدت نصف وزني و أصبحت كالهيكل العظمى ، مظهري بشع أنا نفسي لا أطيق شكلي بالمرآه..ليس لدي أدنى فكرة.ماهو شعور زوجي حيال ذلك!!! أفقد نصف شعري كل يوم بسبب سوء تغذيتي كرهت نفسي و شكلي و مظهري و شعوري اقتربت من السخط من هذا الطفل القادم ، الذي أتى ليدمر كل شئ لطيف أمتلكه وأشعر به أنا لست امًا مستقبليه سيئه ، أنا فقط مسكينه للغايه و حالتي أسوء من حد التخيل اقضي ثلاث أرباع اليوم وحيدة لا أتحدث.مع أحد ولا أرى أحد ولا أحد يشعر بي واعاني من اكتئاب حاد جراء كل هذه المتغيرات التي أمر بها … أنا أعتذر عن كل هدة الثرثرة لكن لا بأس فأنا أتحدث لنفسي كعادتي على كل حال وداعًا…
28 أبريل 2017
48 notes · View notes
kaaarrriiim · 7 years ago
Photo
Tumblr media Tumblr media
10K notes · View notes
kaaarrriiim · 7 years ago
Text
نص طويل لا تقرؤوه
لا شيء. مستسلمة جدا. محاولة استرجاع للطاقة ربما. لكنني أحب الشمس. أحبها ما عدا في الصيف طبعا. أحب دفئ أشعتها حين أكون في حالة التأمل. لم أغادر البيت لأيام. ولم أكن نافعة في شيء داخل البيت بأي حال من الأحوال. أشعر بأنني أتحول إلى عبء ثقيل مع الوقت. ويزداد مع العمر ثقل ما فوق كتفي. ألاحق ذرات الغبار العائمة في النور. ثمة عصافير تزقزق في الخارج. هذا جميل. يعني ذلك أن هذه البقعة من الأرض مازال فيها بعض الحياة والأمل. تلاحقني صور مناطق مخربة. كم كان كل شيء سيبدو موحشا ومظلما لو اختفت هذه الزقزقات، أو اختفت قطط الحي -رغم كثرتها المزعجة-، أو صوت الدجاج في الزريبة الصغيرة لجارتنا، بالفعل ثمة شيء ناقص، أفتقد صياح ديك وقت الفجر! لم يعد في القن ديكة. الجارات في حركية نشطة صباحات الأحد. بيتنا هادئ جدا إلا نادرا. تزعجني أصواتهن غالبا -أعترف- لكن ما أوحش الحي دونهن. اكتشفت أنني لا أكاد ألتقي أحدا في هذه المنطقة منذ سنوات. نسيت الكثيرين وضاعت عديد الأسماء من ذاكرتي. ربما لأنني أقضي معظم اليوم خارجا، ولا أغادر البيت، إلا في المناسبات أو عند الضرورات الملحة. افففف. مللت. سأتسطح. عشت طفولة أوفر حظا من أختي على سبيل المقارنة. جبت الشوارع، تمرغت في الأتربة، لعبت الكرة، أدميت ركبي، تسلقت جدران المنازل (من أجل استرداد كرتي)، أكلت عند الجيران، تقاسمت الخبز والزيتون مع عمتي، تكبدت مشقة الوصول إلى حقل جدي على الأقدام أكثر من مرة، لعبت أمام الدار وصحت وصرخت -ولو في القيلولة- حتى هيجت وصديقتي غضب الجارة المقابلة، راقبت بخوف واشمئزاز مرور قطيع البقر وعجول جارنا الذي لم أعد أتذكر اسمه، انتظرت قدوم أولاد عماتي كل عطلة بفارغ الصبر، شهدت زيارات خالات أبي ونساء أخواله لأمي فلة وأكلت معهن وجلست أسمع قصصهن، أقلها أني عرفت عمتي نزيهة أكثر من أختي، وعرفت جدي أيضا،… بدأ يجرفني الحنين! ماذا حصل خلال هذه السنين كلها؟ لماذا ضاعت هذه اللذة وذلك الانسجام، تلك الواقعية والاندماج؟ لا أعرف. تبدو الحياة الآن بعيدة جدا عني، أشعر بأنني أتوهم كل ما حولي ولا أعيشه حقا. أغمض عيني عند كل صعوبة وأعرف يقينا أنها ستمر. ينتابي الخوف أحيانا، بل غالبا، الخوف صار رفيقا لا يغادرني. أتساءل بيني وبين نفسي لماذا قد أضع أهدافا وأتمسك بها فأكلفني كل طاقتي وجهدي ثم أحترق وأذوب وقد لا أصل إلى شيء؟ لماذا أكتفي بانتماء واحد إذا كان هذا الكون متعدد الاحتمالات وعلي أن أرضى بقدري الذي لا أعرفه مع أنهم يقولون أننا نصنع أقدارنا وحدنا؟ ااه لو تخرس هذه الأصوات في رأسي وأسئلتها ولو شهرا واحدا يا ربي! لكنني أعرف أن خرسها يعني موتي! ألا يمكن أن أخرج وأبدأ من جديد؟ لا، لا طبعا، لا أريد إعادة هذه السنوات كلها. لقد تطورت. عفوا، يسمون ذلك بالنضج، إنني أنضج، هكذا قال لي الأستاذ محسن. لا أحد يرى تقلباتي وتغيراتي على أنها مراحل للنضج، يرونها ضياعا واتباعا للهوى. يقول أبي “ذلك لأن الله أخبرنا أنه (من أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا)"، العزيز أبي أنت لا تعرف أن الله في خاطري ووجداني دوما، أعبده وأحبه كما لم تظن أبدا أني سأصلي إليه. غير أنني مجهدة. كلا لست أكلف نفسي أكثر من سني، لا يوجد مقايس لذلك، لم أعد أعترف بمقاييس العامة وأحكامهم منذ بضعة أعوام. أحتاج عطلة. أحتاج أن أخلو بالله في أرضه الواسعة، بعيدا عن جدارن بيتنا وجدران الانترنت وجدران الجامعة وجدران المقاهي وجدران المدينة وجدران الأنفاس البشرية في كل شارع ومأوى… أريد مكانا في الطبيعة أو عدة أماكن لا أسمع فيها أفكار الآخرين، مجرد الهدوء والصفاء والفطرة التي فطر الله عليها الأرض. أعرف أنني لو عدت بعدها سأعود مريم التي أفتقدها، بل سأكون أفضل وأقوى وأحلم وأتقى، سأحيا، سأولد من جديد. أحتاج ذلك بشدة. لكنني هنا لا أستطيع حتى الخروج لأتمشى. لأنني لا أعيش بمفردي، ماذا سيفهم الناس؟ لا يمكنني الابتعاد عن البيت أيضا، لا يوجد أمن وأمان، الدنيا غير مضمونة والخطر محدق من كل جانب، كل الجرائم متوقعة. الخوف. ناتج عن الحب. "بل ناتج عن الأنانية” يقول المصور حين يريد التقاط الصورة ويطلب ابتسامتي فيصيبني العجز والفتور المفاجئ. هل أنت بخير؟ كيف وقعت عن الكرسي؟ لا أعلم، ربما أصابني شلل مفاجئ أيضا! هل سأموت؟ ماذا لو مت، الآن، أو بعد قليل، أو غدا أو بعد شهرين أو بعد عام، أو بعد مائة عام؟! كلنا نموت. ما الفرق؟ لماذا قد تنهرني عن مثل هذه الأفكار؟ سودوية؟ تشاؤمية؟ ااعع دعك من هذه النظرة المشفقة البائسة. لا بد من ذكر هازم اللذات أم أنك نسيت؟! نعم، نعم نذكره لنقدم لحياتنا اللاحقة لا لنستسلم ونموت قبل الموت. كم مرة مت! يحييني الله. يحبني. وإلا ��يف حُدد اسمي بعجالة يوم مولدي؟ ها! كيف لعبت الأقدار هذه الصدفة مع الرقم 19 في حياتي؟ كيف أشرح لك!؟ كيف أقنعك أن الآيات المذكورات باسمي تخاطبني بشكل مباشر!؟ أنا مريم أخرى، لا تصدق تهيآتي. تبخرت، باخ! تهت عني! يمر الوقت بسرعة. هل تدركين قيمة اللحظة، مريم؟ قيمة “الآن"؟ أعني كيف يمكنك أن تحدثي تغييرا عظيما بحركة واحدة "الآن"؟ لا فرق، حتى لو أدركت، لا فرق. ليس بيدي شيء، لا يمكنني الوصول إلى شيء، لا أملك جهدا لرفع جسدي عن الأرض. لا تعتقد أنني لم أحاول! في كل مرة يظهر غول مضحك يهدم ما أبنيه ويقيدني إلى شجرة يابسة زمنا ما ثم يرحل، أفك قيودي وأعيد البناء فيظهر آخر.. يسخر مني الناس لأنهم لا يرون الغول! يغريهم ما أبنيه، يحبون ابتسامتي وشغفي وطموحي لكنهم لا يرون الغول حين يأتي. انفضوا عني جميعا، فقدت مصداقيتي. من الجميل أحيانا أن أكون منعزلة ووحيدة. أحيانا فقط. لكنني اجتماعية ولا أحب نفورهم، يأكلني الذنب. أنا أحب الناس، من قال لك أنني لا أحبهم؟ أحبهم، أحب الغوص في عيونهم وقصصهم وأأتنس بهم. لكنني أحيانا أملّ.. أفقد إحساسي بذاتي، يسرقني السلبيون ويسعى آخرون لتملُّكي، أملّ عندما يسود التكرار وتنعدم الإثارة، وتغمر التفاهة كل شيء، أي والله! لم أعد أجيد التصرف منذ خيم الاكتئاب. أشرد كثيرا، لا أرد، أكتفي بالصمت وهز رأسي، أعجز عن التقاط الكلمات.. تأول تصرفاتي وردودي بشكل خاطئ في كثير من الحالات. يناديني أبي للخروج من حالة الانطواء خوفا من وساوس الشيطان. كنت تلميذة نجيبة على فكرة! في الجمعية القرآنية كذلك، فخورة بصوت تلاوتي، أفتقد أجواء التحفيظ وتحضيرات حفل الاختمام… ذلك الانقطاع عن الجمعية قسمني! عندما عرفت العشق لأول مرة، كتبت عنه، قيل أنني صوفية، لم أعتنق الصوفية كما تُعرف اليوم بأشكالها السخيفة، دخلت إلى قلبي حلاوة جبرت كل شيء، ذقت لذة ما بعدها من لذة، ورأيت الله بعين قلبي، ثم فقدتها، فقدتني، تهت عن الطريق، تخبطت، لم أعرف من أين أعود وكيف سبق لي الوصول! أريد العودة يا الله. أمي تناديني لأنزل من برجي العاجي وأخلع ثوب الرهبنة، أفرطت في الصيام. أنا هنا، قلت لها، أو ربما لست هنا. جسدي حاضر معكم، روحي في مكان أجهله، قلبي يصارع الموت ورأسي ثائر.. لا توجد حغرافيا تضمني. ضميني يا أمي! ضمني يا أبي! أمزح معكما لا أحب العناق أيضا. لا يريانني، لأنني لست هنا، لا أعبر عن وجودي، أظلمهما بغيابي القاسي البارد المجحف… جاحدة يا مريم. هل يمكن مناداتي مريومة أو مريوم بدل عن مريم؟ لا تستعمل مريومتي لأنني أكره أن أُستملك! أنت جاحدة مريومة! جميلة مريومة هذه، تخلق تقاربا لطيفا. لا تكررها كثيرا. أنا آسفة. أنا جاحدة جدا، لا يمكنني الاستمرار أكثر، العالم ينهار فوقي، لا تحملني مسؤولية ضعفك ولا فشلك ولا حيرتك، لا تزد وطأة هذا الخراب وثقل هذا الدمار فوق كاهلي، لا تدعي أن بيدك علاجي أيضا، أنا بخير، أنا بخير طالما أنني وحدي، لست مضطرة لتبرير وتفسير تصرفاتي وقراراتي وكتاباتي. هل يمكنني أن أكون أنانية قليلا بصورة حقيقية هذه المرة لا بانعكاس صورهم عن أنفسهم في كلماتهم إلي؟ أنانية. أيتها العصافير، أنا..نية.. هههه نية؟ تبا مريم كم أنت "نية” (على نياتك)! حتام هذا الموت النصفي؟ حتى أموت تماما ويبعثني الله إلى الحياة من جديد.
12 notes · View notes
kaaarrriiim · 8 years ago
Audio
(Karim Adel)
0 notes
kaaarrriiim · 10 years ago
Photo
Tumblr media
0 notes