rasaiel97
rasaiel97
Rasaiel
13 posts
No one can make you feel inferior without your consent
Don't wanna be here? Send us removal request.
rasaiel97 · 8 months ago
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
على ما يبدو أن سعادتي الأكبر هي القطط🐾🐾
كم اشتقت لنفسي هذه الأيام. كنت دلئما أتمنى الانشغال لأنسى، لأتوقف عن التفكير ولكن يبدو أنني أصبحت لا أنفك عن التفكير أكثر.
لا أدري لماذا أكتب هذا هنا!
انها الخامسة فجراً، وها هو الآذان الأول وليس بقلبي الا يا رب.
1 note · View note
rasaiel97 · 10 months ago
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
أخيرا لقد عدت للقراءة بعد شهر من التوقف 🤧
لاتذكر أنه لا يوجد شيء كالكتاب والقهوة قادران ع تعديل مزاجي أو جعلي أنغمس من غير أن أعي كم من الوقت مضى 🩷
لقد كنت متعبة وجسدي يصرخ بشدة راجياً لي أن أريح عقلي لأنه لم يعد يستطيع المواكبة. أرق شديد أصابني جعل النوم يذهب عني لأيام، وعندما أنام أستيقظ وكأن جسدي قد تم ضربه بشدة لساعات، لقد تعبت من هذا الحال وكان علي أن أتغير أو ان أغير.
القرب لله هو الحل لا شيء آخر 🩷
الحمد لله ع ما مضى و ع ما هو الآن وع ما سيأتي، الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه 🩷
1 note · View note
rasaiel97 · 11 months ago
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
My theory on life is that life is beautiful. Life doesn't change. You have a day, and a night, and a month, and a year. We people change - we can be miserable or we can be happy. It's what you make of your life.
0 notes
rasaiel97 · 11 months ago
Text
صليت الفجر وما زلت لا أستطيع اغلاق جفني، إنني أتوق للنوم.
1 note · View note
rasaiel97 · 11 months ago
Text
Why now!?
I'm falling for bikers Damn it!
I spent an hour to find the perfect
wallpaper🙂
I don't even read about them!
0 notes
rasaiel97 · 11 months ago
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
سعادتي
أشياء صغيرة تملأ أوقات يومي بسعادة غامرة.
أن تكون قادر ع تحديد ما يسعدك هو من أكبر النعم بالنسبة لي 🌼، شخص مفضل، طعام مفضل، كتاب مفضل، اغنية مفضلة، بودكاست مفضل، فيلم مفضل، مكان مفضل، قطتي العزيزة❤️ كلها أشياء تغمر حياتي بالسعادة، جميعها أشياء ممتنة لأنني قادرة ع امتلاكها 🤍
الحمد لله
1 note · View note
rasaiel97 · 11 months ago
Text
Tumblr media Tumblr media
Little thoughts.
The Definitions always differ but there is also a main concept.
#books #thoughts #think #perfections #different
0 notes
rasaiel97 · 11 months ago
Text
Tumblr media
My wise man Kai 🤌❤️🤧
#powerless #books #peace #Lauren_Roberts #Fictionalmen
0 notes
rasaiel97 · 11 months ago
Text
يوم اثنين.
موت ظالم و موت عادل.
أشبك يداي معا، أضعهما بحزم فوق النصف الأخير من عظمة القص، أدفع، بتواتر منتظم حتى يصيبني التعب، أنتظر الوقت المتبقي حتى انتهاء دورتي، و بعد تمام الدقيقتين أتحسس العنق لثوان فأفسح الطريق للتالي، ألتقط انفاسي و أراقب، عينان فارغتان تحدقان نحو مكان غير معلوم، فم مفتوح يمر عبره أنبوب بلا��تيكي حتى رئتيه، أعلم أنه يسمع حديثنا كله، أعلم أنه خائف و يشعر، أعلم أنه لا يزال يسكن هذا الجسد، أضع يدي خلسة على يده الباردة و أضغط، أتمتم بالفاتحة سلفا، ينهي الذي بعدي دورته فالتالي حتى يأتي دوري، يخبرني الأخصائي أنها الدورة الأخيرة، أواصل دفعي، أعد بين لهاثي، واحد اثنان، عُد عُد، تتفس، أركز بعينه الناظرة بعيدا و أود لو أهمس بأي شي قد يقلل رعبه، يتحدث الجميع حولي بشكل روتيني تماما، يحضر البعض ملفا للوفاة، و ينظر لي الأخصائي قبل انتهاء الدقائق العشرين أن أخبر أهله ريثما أنتهي، أركز جل طاقتي في الدفعات الأخيرة، يهتز جسده بالكامل في استسلام تام، وجهه محتقن، عيناه زجاجيتين. أتوقف لأتحسس في توجس جانبي العنق، لا شئ، سكون، أنظر لهم هازا رأسي فينصرف الجميع. أحاول إسدال جفونه فألحظ أن عيونه دامعة، يثير ذلك داخلي شعورا ما، لا أملك القدرة على توصيف مشاعري، حدث ذلك دون أن ألحظ. أعود فأتحسس نبضه.
يقف بجانبي مصطفى، رجل الأمن ذا الشارب و العيون الحمراء، يتجمع حولي ثلاثة أفراد، رجلان و امرأة، أدور بعيني بين الوجوه بحثا عن العيون الأكثر يأسا، أعلم أن وجهي يطفح بالخبر قبل أن أتفوه به، أعلم أيضا أن منهم من ينتظر عكس ذلك، البقاء لله.
أنظر للأرض و أضع يدي على كتفه في ربتة سريعة. يزيغ البصر، الدنيا تدور و تنهار، سيعرف اليوم عالما غير الذي عرفه قبل كلماتي، تصرخ المرأة و تمد يدها نحوي، تسأل في غير تصديق فلا أستطيع الجواب، يخبرني مصطفى أن أدخل سريعا تجنبا لأية أحداث غير متوقعة. لا يزال الصوت العالي يبث داخلي شعورا بالخوف رغم تجمد ما اعتاد أن يسيل، أواصل النظر للأرض حتى يهز كتفي زميل، يشدني نحو الداخل و يخبرني أن الأمر يجب أن يتم بسرعة، أومئ برأسي.
ما الذي أشعر به الآن؟ بعض التعب، هل هناك شيء آخر؟ أفتش، رغبة في النوم، فقط؟ نعم أريد أن أبكي، جيد، لماذا إذن تريد البكاء؟ لا أعلم، موت عادي؟ هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟ يظل الموت حدثا كارثيا خارج هذا المكان، يظل الموت حدثا كارثيا في كافة الظروف هنا بين يديك أو بالخارج، أتغير، ذلك الاعتياد يعيد صياغة نفسي، يوم بعد الآخر، أنهزم، أصبح أقل انفعالا، ماذا عن الألم؟ يزداد ثقلا فتمتلئ روحي بالثقوب، أيمكن رتقها بالأمل؟ ليس هنا، ليس بهذا المكان، لماذا؟ ما الفارق؟ العالم مشفى كبير، لا تجعل الأمر أكثر صعوبة، لا تبالغ، موت عادي، و أنا الآخر سأموت موتا عاديا ذات يوم، هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟
تمر الساعات، تدور الحياة دورة كاملة حول نفسها، تجيئ الشمس و تذهب دون أن أنظر مرة نحو السماء، في الليل أهبط سلما في المبنى الجديد، يصادفني شباك مفتوح على السماء، يطل ذلك المبنى على مقابر، ظلام دامس و هدوء، أتوقف قليلا فأتذكر أن المرة الأولى التي رأيت بها تلك المقابر كانت مع شاب اسمه عبد الله، عبد الله اللي من سيوة، صلينا معا و سرنا في جنازة حتى المقابر، أخبرني بثواب ذلك الفعل لما سألته أننا لا نعرفه، سينال عبد الله ثواب جميع الجنازات التي سرت فيها، أتمتم بالفاتحة للموتى أمامي و لعبد الله نفسه، عبد الله اللي من سيوة، صدمته سيارة منذ عامين أمام الموقف الجديد. موت ظالم، هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟
في الصباح أمام عناية الأورام، و هي مكان بائس في الدور الأول، يهتز هاتفي عدة مرات في جيبي، أتحدث بوجه مبتسم مع الحاجة كريمة، يمتلك المرضى الواعون هنا رغبة هائلة في الحديث، ربما لأن ذلك يشعرهم ببعض الحياة، و يخرجهم قليلا من طور المرضى في الأيام الأخيرة، تخبرني أن المريض على سرير رقم ٢ يصرخ بصوت عال في الليل نحو أشخاص غير موجودين، أقول لها أنه غير واع، و أنها ستتحسن قريبا و تخرج من هنا و لن ترى أحدا فينا مرة أخرى إن شاء الله، ربنا يطمنك يابني و تضحك. أعاين هاتفي فأجد ثلاث رسائل من أمي و مكالمة فائتة من أبي، توفى والد بلال، كلمه. يقول أبي في صوت واهن، يجب أن تأتي فتعزي صديقك، موعد صلاة الجنازة و الدفنة بعد العصر. سأحاول أخبره.
تسير السيارة في رتابة، تأكل الأميال، تتوالى أعمدة الانارة، تلسع قلبي نبرات المنشاوي، فأستشعر بغرابة بعض الدموع تتجمع بعيني، أصرفها سريعا و أحاول نسج قصة ما، أتسلى بالملاحظة حتى يغلبني النوم، يتساقط رأسي من فوق عنقي مصطدما بكتف الرجل جانبي مرة، و بزجاج النافذة مرات مصدرا صوتا عاليا، لا أهتم لنظرات الآخرين المستنكرة. قال ربك هو عليّ هين و قد خلقتك من قبل و لم تك شيئا. أواصل النوم مستندا إلى ذراعي تلك المرة مبتلعا بعض المرارة في حلقي.
أسير بلا حقيبة ظهري نحو الجامع الصغير، أدرك الركعة الثانية من صلاة العصر، يمتلئ المسجد عن آخره، نصلي الجنازة، أتذكر كيفية صلاتها بسرعة. أسلم على بلال و أعانقه كما فعل من سبقني، أنظر له في عينه، البقاء لله، يتمتم بشي ما لا أسمعه. أقف بجانب صديق آخر أستعين بمراقبة أفعاله.
أسير، أراقب موطئ قدمي لئلا أتعثر أو أدوس قدما أخرى في تلك المسيرة الكبيرة، صمت تام إلا من صوت بعض التكبيرات و الهمهمات، صوت احتكاك النعال بالأرض، سريان يشبه تدفق الماء، أواصل التقدم حتى أصل له، يلحظني الذي يسبقني بطرف عينه فيناولني أمانته، أضعها فوق كتفي اليمنى فيتأفف حاملو الأطراف الأمامية، يخبرني صديقي فيما بعد أن أذهب دائما للأطراف الأمامية لأنني طويل، تفاجئني الحمولة الثقيلة فأصرف عن ذهني سريعا عدة أفكار.
نقف في ممر ضيق، أستمع لصوت تكسر الحجارة، بتصميم حتى ينفتح الباب، تحدث حركة في الصفوف الأمامية، يحملون الجثمان عاليا ثم يهبطون به، في اللحظة نفسها أشعر بخوف هائل، تدمع عيني و لا استطيع تمالكها، أخفض رأسي و احاول جاهدا ألا أصدر صوتا، تتملكني شفقة و عطف نحو صديقي، نحو أبيه، أتذكر أنه أنقذني مرة من عراك أحاطني فيه أربعة أولاد، شخط فيهم حتى ركضوا بعيدا. يخرج بلال بوجه مليئ بالتراب، كان وجهه ثابتا طوال الوقت و لكنه انهار تماما عندما وضع الرجل مسحة من الاسمنت فوق باب المقبرة، خاطا عليها اسم والده و تاريخ اليوم. أردت أن أتجاوز مسافة الأفراد بيننا لأكون بجانبه، و لكنني كنت مشغول بدموعي. هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟
في السيارة التي تأكل الأميال كان قلبي أكثر ثقلا، أشعر أنني أحمل ذاكرة الموت كلها داخلي، يصيب الشرخ جدار بنيته داخلي فيتصدع، يتسلل قدر ضئيل، ضئيل جدا مما جاهدت لإخفائه طوال كل تلك الشهور، أي ظلم هذا الذي يقع؟ أي قدر هذا من الموت؟ عشرة آلاف؟ ثلاثون ألفا؟ واحد. واحد يكفي حتى تنهار الدنيا، لو كانت دنيا عادلة. يخطفني نوم أرى فيه حلما قديما، ظلال طويلة بلا ملامح تسد الطريق الطويل الذي أنا مرغم على السير فيه، لا سبيل لي في العودة إلى الوراء، لستُ أنا من وضع تلك القاعدة، لا سبيل لي أيضا في المراوغة نحو اليمين لأن هناك جدارا، أو اليسار لأن القناة الضحلة لن تستوعب أقدامي الثقيلة، أسير نحوها متباطئا، خائفا، و الخيار الوحيد الذي أملكه هو خيار الوقوف، ساكنا يلتهمني العمر، و هناك في البعيد، أو القريب فلا شئ يساعدني في تبين المسافة، تقف الظلال الطويلة في ثبات و تحد.
أغادر السيارة فأقرر أنني سأعود سيرا، المسافة من قسم باب شرق حتى المشفى ليست بالطويلة، الهواء طيب و عبادي الجوهر يغني بنبرة أجزم أنها أشد حزنا من ذي قبل. في داخلي شوقٍ و خوف، طالع فؤادي و اسأله. خلك على قلبي عطوف، منك الجفا ما أتحمله.
أبدل ملابسي، أخلع وجهي الباكي، أضع حذائي جانبا رفقة جسدي كله، أضع أطراف روحي المليئة بالثقوب داخل البذلة الرمادية، متى أصبحنا واحدا يا أستاذ عزيز؟
يضع الدكتور إيهاب يده فوق حنجرة الميت، محاولا خلق سيناريوهات صعبة لتركيب أنبوب حنجري. بعدما انتهينا أقف جانبه، أسبل جفونه، كانت هي الأخرى دامعة، هل يبكي كل الموتى عندما ينصرف الجميع؟ لما يراني الدكتور إيهاب واقفا هناك يأتي و يقول البقاء لله، هل كان مريضا؟ هل كنت تعرفه بما فيه الكفاية؟ كان مريضا بالسرطان، بالرئة، كان مدخنا شرها و كان والد أحد أصدقائي. البقاء لله. يملك الدكتور إيهاب عينا عطوفة و صوتا حزينا.
تؤلمني معدتي فأتذكر الطعام، أشتري كوب من الشاي و بعض البسكوت، أنتحي جانبا و أتناول طعامي، أري عم محمد، رجل كبير طيب، عرفني ��لى هذا المكان، أدعوه للقدوم، تشرب شاي؟ يأتي ضاحكا -أحب ضحكته- فيجلس جانبي و يتحدث عن كافة الأمور كما اعتاد و لما يلحظ عدم تجاوبي و لو بهز الرأس، يصمت. قلقا على الجميع من الصمت أسأله عن أولاده، يخبرني بنعم، اسأله السؤال التالي، عنده قد ايه؟ يحول وجهه نحوي و يقول بذات الضحكة التي كسرت قلبي، كان هيبقى عنده ٣٢ سنة. هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟
أمضي، يشتد الهواء في ذلك المكان ليلا فيصدر ما يشبه الصفير لما يعبرني، أواصل عملي، غير ناظر للخلف لئلا يروعني رؤية ما تساقط على مدار الأيام.
أريد أن أسافر فأصل إليك. أنا اليوم، أخيرا بكيت، و لكنني رغم هذا لم أشعر أنني حي، قوليلي، أعمل إيه؟
هل يبكي جميع الموتى عندما ينصرف الجميع؟
20 notes · View notes
rasaiel97 · 11 months ago
Text
Tumblr media
How my new book starts 🌼🤌
#powerless #books #peace
1 note · View note
rasaiel97 · 11 months ago
Text
اليوم🌼
كان مرهقاً للغاية، كان علي التماشي مع بضعة أشخاص مرهقون نفسياً، يجدون أن ما يفعلونه ينطبق كلياً ع جميع المتواجدين، وللأسف لست من الأشخاص الذين يستطيعون غض النظر والتماشي مع الموضوع، جادلت وجادلت وجادلت 😂 لم أستطع حتى السكوت.
كم أكره أن يأخذ أحدهم عني فكرة رسمها بنفسه بناءا ع توقعاتهم الخاصة. يجدر بأحدهم السؤال قبل كتابة السناريو الخاص بي فيه رؤوسهم، أهذا صعب حقاً!!؟
1 note · View note
rasaiel97 · 11 months ago
Text
اليوم،
كان لطيفا في الصباح، شاركت متعة صباحية مع أصدقاء جدد، وفي الظهيرة ذهبت معهما لتناول الطعام في بيت إحداهن بعد أن عرضت علينا لقرب منزلها. الصادم هنا أنني ظننت أن لدي رهاب اجتماعي، لا أقوى ع الموافقة لطلب كهذا، ذهابي لمنزلها، تناول الطعام أثناء مشاهدة مسلسل سوري قديم،كأنني اعرفها منذ الدهر.
كانت ساعة جميلة قضيتها معهما، لأنني كنت أتخذ صفة سلبية وبعيدة عن نفسي، كوني أحب البقاء وحيدة مستلقية ع سريري، أقرأ كتاب عن عالم الجنيات، أستمع لقصة عن قاتل متسلسل، أو ان انتقل من تطبيق الي تطبيق في هاتفي، أو التعبير عن يومي كالآن، لا علاقة له بكوني ذات رهاب اجتماعي، فأنا أحب الناس و ع ما يبدو الناس تحبني أيضا.
أنا فتاة تحب الهدوء والجلوس وحدها ولكنني أحب العلاقات الاجتماعية أيضا.
3 notes · View notes
rasaiel97 · 11 months ago
Text
So, someone had told me that this place could be my secret area where I can breath easily!
I'm giving it a try I guess, for her at least.
2 notes · View notes