sayouri-blog
sayouri-blog
492 posts
Don't wanna be here? Send us removal request.
sayouri-blog · 2 days ago
Text
ظننتك سندي و أماني فكان كل ظنِّي إثماً.
0 notes
sayouri-blog · 10 days ago
Text
مساء الخير, أتمنى أن تكون بخير أو أن لا تكون, لم يعد يعنيني الأمر كثيرا... البتة! لم تعد ذكراك تريحني و الأجمل أنها لم تعد تر��كني. و فراشاتي التي حزنت على رحيلها يوما، عادت إلي طيور عنقاء وُلِدت من رماد حبي.
لم تعد عيناك بوصلتي، و لو ضعت الدهر كله لرضيت بضياعي. لم أنوِ الهجر ثانية لكن البقاء هدّم قلاعي فلا داعي لشد حبل الوصال، لاداعي.
ارخيت حبالي و انهيت صراعاتي، فلا حبي انتصر ولا في قربك مواساتي. غريبا كنت و غريبا أصبحت و فراقك أعنف قُبلات الحياةِ.
1 note · View note
sayouri-blog · 5 months ago
Text
تؤسفني رؤيتك تنفلت من قلبي.
0 notes
sayouri-blog · 6 months ago
Text
و صح قدَّرت الأيام و بعدو عينيك على عينيا يا شريك ماضيَّ و ذكرياتي. أتمنى أن تكون بخير و أن تكون لازلت محافظا على نظامك الغذائي و حريصا على صحتك. أتمنى أن لاتكون أهملت رياضتك فأنا أدرك أنها جوُّك. كيف هي وصفات الأرز معك؟ أعرف أنه يراودك شعور جميل كون هذا فصلك المفضل. فصل البرتقال! فصل التجول باكرا، أحلام اليقظة مساءً و النوم على صوت زخات المطر و صفير الرياح و مكالمة هاتفية مدتها العمر كله تنقل الضحكات، المناوشات، الثرثرات، اللوم، الاشتياق، الصمت و الكثير من زهر البنفسج. ككل الفصول، فيه مشهدي المفضل: شاشة هاتفي تومض بإسمك "AB” و أقسم أنه أعظم و أعمق من مجرد كونه حروف اسمك الأولى. أتساءل كيف تمر أيامك؟ أدرك أنك لا تسمح لأحد بالاقتراب منك و أنك لا تصاحب أحدا غير سماعات هاتفك و أنها مهربك الآمن من ضجيج العالم في الخارج و من الهواجس داخلك. أتمنى أن تكون وجدت اسما مناسباً للمقهى الخاص بك. و أن تكون وجدت ��خصا متقناً لعمله ليستطيع - إن استطاع تجسيد أفكارك و خيالك على أرض الواقع. أكتب لك بعد شهر من النوم المتقطع و دقات القلب المتسارعة تارة و البطيئة تارة أخرى، و بعد الكثير من غصات القلب و الروح.
و إن كان وداعك مكالمة هاتفية مدتها عشر ثواني فأنا أصب لك وداعي بين هاته الأسطر. وداعا صادقا و عميقا كحبي لك تماما، يا حبيبي.
أردت مشاركتك المستقبل. أردت أن أكون مشجعتك الأولى و الوحيدة في كل انتصاراتك حتى و إن كان أعظمها نوم هادئ! و أردت أن أكون سندك و مسندك عند كل تعثر و لكن كان لك رأي آخر. كنت أنتظر العاشر من فبراير بفارغ الصبر لأكتب لك رسالة ورقية تحمل بين طياتها الكثير من الحب و الأماني و لكن شاءت الأقدار أن تكون رسالة وداع اكتبها في شهري المفضل و فصلي المفضل لأودع فيها شخصي المفضل. كنت أنتظر لحظة الوداع بفارغ الصبر، نعم. حين أودعك و أنت ذاهب للعمل كي أستقبلك بعدها بالقبلات و الأحضان حاملا وردا أحمرا و بعض البنفسج.. و لكن قلبي خذلني. لا تسيء فهمي رجاءً فأنا لا أخشى الوحدة و لا حتى الخسارة بل يصعب علي التخلي لكنك أجبرتني. فنهاية الشيء أفضل من استمراره بشكل باهت. لا تفسر كلامي على أنه لوم أو عتاب بل بالعكس هو عتق و قطع لكل حبال الوصال التي حكتها في صدري و تشبثت بها بأسناني طيلة السنين الماضية. لست متأكدة إن كنت تستحق كل هذه الكلمات و المشاعر و لكنني أنا حتما أستحق الأفضل.
0 notes
sayouri-blog · 6 months ago
Text
Tumblr media
ولكنك عزيز القلب.. ❤️
0 notes
sayouri-blog · 6 months ago
Text
Yesterday was my birthday, baby. All I wished for was you 💜
0 notes
sayouri-blog · 10 months ago
Text
“كل واحد في طريق” آخر جملة قلتهالي بعد ما تعاهدنا طريقنا واحد، دربنا واحد و منزلنا واحد.
الطريق لي مشيناه كيف كيف و الدرب لي غرسناه كيف كيف و المنزل لي بنيناه كيف كيف.
"لوكان تقدّر الايام ، خلي عينيك في عينيا" نتا بعدت عليا عينيك و اليوم ظلامت سو قلي كيف ندير؟
كيف ندير؟
0 notes
sayouri-blog · 1 year ago
Text
كنت أهرب مني إليك.. كنت أرمي كل خيباتي في طريقي إليك، كنت أفيض بالحب راكضة إليك. ليتني الاقيك قريبا،، لأشكوك إليك..
0 notes
sayouri-blog · 1 year ago
Text
ظننت أن دموعي و غصات قلبي أصبحت حكايات من الماضي لتباغتني الليلة.. دموع تشق وجنتي و غصات تدمر صدري.
0 notes
sayouri-blog · 2 years ago
Text
أتمنى حقا لو لازلت أستطيع كتابة رسالة تتكون من خمسمائة كلمة حيث كان كل حرف يعبر عن فرح في جملة و عن حزن في جملة أخرى، عن شخصية عنيدة في البداية، أخرى حالمة في الوسط و أخرى قاتلة متسلسلة في النهاية! حيث كانت كل علامة ترقيم تجسد صمتا، نظرة، شرودا او حتى تنهيدةً.. لم تكن مجرد كلمات أكتبها بل مشاعر أنقلها لعلها تجد -رغم بعثرتها- من يحتويها و يساعدني على ترتيبها فوق رفوف صلبة و … هل هي صلبة حقا يا ترى؟
حسنا، لست أدري حقا اذا ما يجب ترتيبها أبجديا أم حسب اللون بالرغم من يقيني أن كلها -رغم اختلافها- تنحدر تحت لون واحد.. أم علينا فقط تركها كما هي.. مبعثرة .. مع انه يكاد يكون شيئا مستحيلا لشخص مصاب بهوس الكمال مثلي.
أتدري؟ أصبحت اختزل عواصفي و ظلامي كله في سطرين لا أكثر. سطرين عاريين. حتى و ان كانت أعظم الكلمات، أقوى العبارات، أسمى المعاني و أنبل الصفات مكتوبة، بالنسبة لي كلها عبارة عن سطرين عاريين.
ربما تستطيع ترتيب المئات من الكلمات المبعثرة و ربما بإمكانك ملىء العشرات من الأسطر الفارغة و لكن..! هل يمكنك الاستماع- لواحدة فقط، لصرخة صامتة؟
يتبع..
L.S
3 notes · View notes
sayouri-blog · 2 years ago
Text
2 notes · View notes
sayouri-blog · 2 years ago
Text
What happened to our burning fire? Did it ignite so loud, so fast and so deep that it burnt us..?
3 notes · View notes
sayouri-blog · 2 years ago
Text
You don’t feel like home anymore. I am homeless.
0 notes
sayouri-blog · 2 years ago
Text
- ثم ماذا؟
- لست أدري.
1 note · View note
sayouri-blog · 2 years ago
Text
لطالما منعني شعوري بالغضب في أن أتجاوز. أتجاوز الغياب، البعد و الفراق. كلما توهمت انني نسيت او مضيت قدما تكبلني أغلال القهر فتعود بي آلاف الخطوات للوراء. نمَت كلمات اللوم و العتب داخلي فكنت اسقيها بذكريات أليمة و اخرى لئيمة فقط لاستدراج النسيان و لكنني كنت بذلك أصد طريقه عني.
كان الأمر مرهقا و كان الدرب شاقا و كانت الروح منهكة و لكنني أردت المحاولة مجددا! ليس لشيء و لكن لقطع حبل الشك باليقين. فالقليل من الكلمات و بعض النبرات و تلميحات من هنا و هناك كانت كافية لأن تصفعني مجددا و تعيدني لأرض الواقع و الغريب في الأمر أن تلك الصفعة اطفأت نيران الغضب و سقت شتلات السكينة و الهدوء داخلي. فكان العفو سبيلي و التجاوز نجاتي.
لطالما أرسلت العديد من خطابات الوداع على أمل أن تكون سببا في العودة و أن تشعل فتيل الشوق مجددا، لكنني اليوم بكل هدوء أغادر. أغادر بعيدا عن ضجيج العتب و عن صراخ الغضب رافعة الراية البيضاء في ساحة معركة بين قلب أراد التشبث و عقل أراد الرحيل.
و اليوم، أرسل حبا و وداعا من قلب أراد الحرية و عقل فك القيود.
LS 🌹
7 notes · View notes
sayouri-blog · 2 years ago
Text
أقسى ما دعوت الله هو أن ينتزعك من قلبي.
0 notes
sayouri-blog · 2 years ago
Text
“When it hurts to move on, just remember the pain you felt hanging on.”
— Unknown
132 notes · View notes