Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
الأخت الجميلة تشتهي زب أخيها
سأقص عليكم في السطور التالية قصة أشهى سكس محارم بيني وبين أخي من أبي وأبدأكم بالتعريف بنفسي أولاً. أنا، رحمة، عمري 18 سنة، بنت جميلة، قوامي مثير بانحناءاته الناضجة، وجذابة ولدي نهدان كبيران ومنتصبان وثابتان وكذلك مؤخرة ملفوفة ومدورة ووجه جميل وشعر بني طويل وعينان خضراوان.
ترعرعت في عائلة عادية كمعظم العائلات المصرية ولكن بعيداً عن ابواي نوعاً ما. لم أحتج لشيء ولكن أيضاً لم تكن لي تلك العائلة المنسجمة المتصلة الروابط التي تتمناها أي بنت. ولطالما سمعت عن حامد أخي من أبي وأنه يحيا في محافظة أخرى مع والدته الأمر الذي تغير قريباً. والدته ارتبطت برجل وتزوجته وهو لم يحب ذلك فقرر أن يقترب من أبي. وقبل إقامته معنا كان كثيراً ما يزورنا وكان دائماً ما يتفحصني كأنه رأى في شيئاً جديداً لم أكن أعلمه عن نفسي. وكثيراً ما كنت أشعر بالإحراج عند الاصطدام به مثلاً أو إسقاط شيئا ما؛ فهو لم يكن يضحك بل يبتسم ابتسامة كأنه يعلم لما حدث ذلك وكأنه يمهد لي الطريق لما سيكون من أشهى سكس محارم بيني وبينه وفوق فراشه. كان حامد أخي حامد من أبي أطول مني بمقدار قدم وأضخم كذلك وكان يبلغ آنذاك 23 سنة ولديه شعر رملي بني ونفس العيون الخضراء ولكن بعمقِ أشد. كان اليوم الذي قدم فيه منزلنا مزعجاً لي لكوني رأيتني مضطرة إما للخروج أو البقاء في المنزل. كنا بالفعل قد انهمكنا في العمل لبرهة عندما كنت أنقل صندوقاً من أقراص الدي في دي خاصته. رأيت هناك قرصاً قرأت ما عليه وهو فيلم بورنو” الساقطات ضخام الأثداء” لأمسك الصندوق وليسقط مني على الفور فتتبعثر الأسطوانات.
رقص مصرية دلوعة - فيلم سكس مصرى - سكس نيك لبنانية - سكس عربى لبنانى - مقطع سكس لبنانى
قال حامد وهو يهرول إليّ: ” حاسبي…ايه اللي حصل؟”
نظرت انا أسفل مني واعتراني الخجل ليقول هو ضاحكاً: ” انت مشفتيش فيلم بورنو قبل كدا”
زعقت أنا فيه: ” لأ…أنا مش منحرفة زيك!”
التقط حامد الدي في دي بابتسامة خبيثة فوق شفتيه وليقرصنيّ بلا رحمة. سالت الدموع من عينيّ وقابلته بعنف. ارتفع قميصي من فوق بطني وتوقف هو قليلاً ليصنع بأصابعه دائرة فوق لحم بطني. نظر إلى وجهي وقال: ” وشك احمرّ”
دفعت أنا صدره عني زاعقة: ” ابعد عني يا منحرف!” ونهضت وتوجهت مباشرة ناحية الباب. ولكن قبل أن أصله، وجدت ذراعه تطوق خصري ويرفعني ويلقني فوق السرير ليقفز بي مرات قليلة قبل أن يثبت هو جسمي.
قلت بصوت عالي: ” سيبني أقوم!
قال حامد: ” انا حاسس ان مش هو ده اللي انت عاوزاه فعلاً. ليه حلماتك واقفين كدا؟”
انفتح فمي حرجاً
” لأ…متتكسفيش أنك عندك حلمات حساسة. دي حاجة كويسة،” قال باسماً هازئاً ” انا حاسس برده أن كلوتك غرق دلوقتي، خليني اشوف؟”
نظرت اليه مرعوبة ومصدومة ورحت ألطمه فوق وجهه لأجد جملة من المشاعر تجتاح وجهه الوسيم. ابتسم حامد ابتسامة ساخرة وقال: “لو حصل وضربتني تاني، انا مش هكون لطيف معاك وهضربك على طيزك”.
حملقت فيه وقد اتسعت عيناي ليقول هو وقد اقترب بوجهه من وجهي: ” انت فاهماني؟ وأومأت أنا برأسي أىّ نعم.
قال صافعاً مؤخرتي برقة: ” شاطرة…. دلوقتي قومي ولمي الأفلام
فيما بعد في تلك الليلة وبينما أنا راقدة في فراشي في الصالة لم أستطع أن أتوقف عن التفكير فيما حدث ذلك أول ذلك اليوم، وراحت تجول برأسي هواجس عن سكس محارم محتمل يني وبين أخي من أبي فأحسست بتصلب حلمتيّ ورطوبة ما بين فخذيّ. كذلك رحت أتخيل الأمر وقد سحب حقيقة بنطالي وراح يصفعني. فأنا لم يحدث ويتحدث إلي أحداً بمثل ذلك! كان مثيراً حقاً وعلمت أني لن أخلد إلى النوم إلا بعد أن أنفس عن نفسي. ببطء راحت يدي تتسلل إلى كلوتي وألقيت حرامي عني آملة ألا يستيقظ ويرى ما أفعله. وفجأة وفيما أنا منهمكة في عملي، ترامت إلى أصوات فيلم بورنو صادرة من غرفته من بابه المفتوح. بسرعة ألقيت عليّ حرامي ولأسمع ضحكة مكتومة ضعيفة عندما توقفت الموسيقى: ” تصبحي على خير أختي الصغيرة”، ولأقفز أنا لأصفق بابي، راجية ألا يكون ر أي شيء… أحقاً ذلك؟
رقص موزة - رقص متناكة مصرية - نيك طيز الام - سكس عربى خليجي - نيك طيز سمراء
مضي يومان وكنت دائماً ما أشعر ببللِ بين فخذي وأري حامد وأشتهيه وهو يراني ويبتسم إلى أن جائني مرة وقال: ” متزعليش مني” وقبلني في خدي وبعده في فمي. إحساس غريب. ذات يوم وكانت حوالي التاسعة مساءاً رحت أتلصص عل غرفته وهو يشاهد أفلام البورنو لأتفاجأ انه يمسك بي من خلفي. فقد كان في الحمام وكنت أعتقده في الدخل وقد ترك اللاب توب خاصته يعمل. ربّت فوق كتفي وابتسم لي وسحبني وراءه وأغلق الباب وانا لا أكاد أتكلم.قال حامد: ” اختي حبيبتي هنتفرج مع بعض بس متحكيش لحد”. وبالفعل رحت أشاهد شاب يلحس كس فتاة وهي ترضع له قضيبه وعندما شاهدت الفيلم أحسست أن كلوتي بدأ يتبلل من التهيج. فجاء أخي حامد بجانبي وصار يتفرج معي على الفيلم ولما رآني منسجمة ومتهيجة، مد كفه وراح يداعب شعري ونحن نتفرج على الفيلم سويا، لم أمانع لأني كنت بحاجة إلى لمسة حنان وما لبث أن بسط يده إلى صدري وبدأ يلمس صدري من فوق البلوزة وأنا أتابع الفيلم بلذة ووازداد تهيجي مع استمرار الفيلم وفجأة قرب شفتيه من شفتي ولثمني لثمة طويلة ملتهبة في أشهى سكس محارم بيني وبين أخي من أبي لينزل بعدها إلى رقبتي يقبلها بشهوة بالغة .كنت في تلك اللحظة أشعر بحرارة في كسي من شدة الرغبة والتهيج فشعرتبرغبة شديدة إلى أن أمد يدي و أدلك كسي . وفي تلك اللحظة راح أخي حامد يلحس رقبتي ولأبارك أنا صنيعه وأنا ممتنة ثم نزل إلى ثديي ليمصمصهما. أمسكت برأسه ودفعتها إلى حلمتيّ ليرضعها لأذوب أنا بين يديه.كشف أخي حامد عن بزازي وبقي يمصمص ويرضع وأنا متلذذة وفي عالم آخر ثم وقف وخلع بلوزتي وبسطني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص شفتي ويلحس رقبتي ,وسقطت ما بيننا من مشاعر الأخوة واستحضرنا مشاعر أشهي سكس محارم بيني وبين اخي من أبي. بسط أخي حامد يده فوق كلوتي بعد أن نزع عني الجيبة ثم ما لبث أن ألقى كلوتي ليجد كسي، وقد غرق في ماء شهوته من شدة التهيج والرغبة. مد يده على شفري كسي وصار يدلكهما وأنا أتأوه من اللذة والنشوةوليميل بعدها فوقه وليلحسه بجنون ولأتذوق أشهي سكس محارم بيني وبين أخي من أبي وقد وصلت هزة الجماع مرتين وأخي حامد يلحس كسي لحسا عنيفاً. كنت بكرا وراح حامد في أشهى سكس محارم بيني وبين أخي من أبي يزيله عني بعد أن رجوته أن يفعل. فهو كان متحفظاً إلا أنه تحت وطأة شهوتي العارمة راح يمسك بقضيبه االمتشنج ويصوبه نحو فتحة كسي ليدخل في كسي وهو يدفعه بلطف. دفعة ثانية وأحسست بتهتك داخلي، في جوفي لتنطلق من فمي في عقبها آهة وضرخة مكتومتين لأعلم أنه هتك عذرتي وليقطر دم بكارتي فوق الملاءة وعلى باطن فخذيّ. أعاد أخي حامد قضيبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي حتى اختفي كله داخل كسيوشرع ينيكني بنهم وهو يتأوه ويشهق من اللذة والمتعة من احتضان كسي لقضيبه. خرقني أخى حامد فتألمت ثم ما لبث أن تحول الألم إلى لذة أتقاسمها معه لتختلط آهاتنا وأناتنا. راح جسد أخي حامد يتصلب ويتشنج وينعر كالجمل وينتفض قضيبه داخلي فعلمت أنه رعشته مثلما ارتعشت. سارع إلى إخراجه ليقذف دفقات منيّه فوق صدري ولأرى التأثر على وجهه كأنه ليس في وعيه. من ساعتها وأنا لا التذ إلا مع حامد أخي من أبي.
3 notes
·
View notes
Text
ابنة عمي الجميلة تغريني و جعلتني أعيش أسخن فترة مراهقة – قصص مراهقة
كنت في السابعة عشرة عندما بدأت قصتي عندما رافقت أبي لزيارة عمي بالقاهرة بالتجمع الخامس. كانت هي المرة الأولى التي أرى فيها ابنة عمي الجميلة وهي في مثل سني فإذا بها قد كبرت وصارت شابة جميلة. كانت هناك في مقدمة الفيلا الجميلة واقفة تبتسم فخمنت أنها هي نادين ابنة عمي التي لم أرها من أعوام عديدة ! حدقت فيها فإذا بها فتاة جميلة بدا صدرها شامخا رغم صغره وملامح وجهها جد جذابة رقيقة! تقدمت نحوي وصافحتني وعلى الفور أحسست بذكري ينتصب إذ كانت يدها ناعمة جدا ورقيقة فوقع في نفسي على الفور أن لابد ان أظفر بها وأنال منها ما يناله الفتى من الفتاة في مثل ذلك العمر من قبلات و تحسيسات وإذ بي لا أحتاج لبذل مجهود إذ أنا الذي وقعت تحت إغراء ساخن و تحرشات مراهقة شقية ولا أشقى! ففي اليوم التالي رحت من بعيد أرقب نادين ابنة عمي وهي تسبح بحمام السباحة فيبدو أنها لمحتني إذ كانت تأتي بحركات مثيرة تشعلني كأن تدعك نهديها أو أن تحول مؤخرتها نحوي. سخنت جداً وشب قضيبي فهرعت إلى غرفتي أمارس العادة لعلي أرتاح.
افلام نيك امهات - افلام سكس ساخنه - رقص شرموطه مصرية - نيك طيز ممتع - فيلم نيك امهات
بعدها نزلت مجدداً ونادتني لنلعب البلياردو سوياً. كان قميصها فضفاضا وعندما كانت تنحني لتضرب الكرة كنت أرى مفرق نهديها المكورين وقد أشعلتني بقوة فقد كانت بدون حمالات! في اليوم الثالث وقعت تحت تأثير ابنة عمي الجميلة إذ كانت تأتي بحركات إغراء ساخن و تحرشات مراهقة شقية فراحت تقوم بحركات استفزازية كأن تتوقف فجأة أمامي وترمي بنفسها علي كي تلامس مؤخرتها قضيبي! في تلك الليلة أيضاً عندما كان الجميع يغطون في سبات عميق كنت أنا أشاهد التلفاز فحضرت إلى غرفة الجلوس حيث أنام وخمنت ماذا كانت تريد لأنها كانت ترتدي قميص نوم قصير جدا وشفاف وا كانت جميلة جدا فشفتاها كانتا ورديتين وفمها كان صغير جدا وشهي أما خديها فكانا بلون الورود وقوامها فارع و جميل لأنها كانت تمارس الرياضة باستمرار. وقفت نادين ابنة عمي الجميلة فوق رأسي وقالت ماذا تفعل فقلت كما ترين، أتفرج على التلفاز فجلست بالقرب مني وبدأت تشاهد معي الفيلم الأجنبي.. كانت قدماي مبسوطتين وفجأة أحسست بشيء ناعم يداعب ساقي فإذ بها أطراف أصابعها على قدمي حتى وصلت إلى خصيتي وبدأت تفركها بإصبع رجلها الأكبر!!
سكس بنات صغيرة - مص زب طويل - سكس ام وصبى - سكس ام وابنها - سكس اغتصاب جديد
أخذ قضيبي يتمطى و ينتصب فقررت أن أقوم بالمثل فوضعت طرف إصبعي الأكبر على كسها ثم أزحت القميص ولدهشتي الشديدة كانت بدون لباس داخلي!! كان كسها ناعما تماما و عملت أنها مشعرة العانة قليلاً! لما عملت نيتها تشجعت فنهضت ووضعت يدي على فرج نادين ابنة عمي الجميلة وبدأت افركه بقوة وفعلت هي نفس الشيء بذكري وبدأ كسها بإفراز مادة لزجة وكلما فركت اكثر كلما زادت تلك المادة بالإفراز وأصبحت اكثر لزوجة فتوقفت وقامت هي وغادرت الغرفة فسألتها إلى أين فأجابتني انها ذاهبة إلى الحمام لتستحم. اما انا فلذت بغرفتي واستلقيت على السرير وفجأة خطر لي خاطر ان الحقها إلى الحمام؟! دق قلبي وتسللت لأجد الباب موارباً كأنها تنتظرني ! كانت نادين ابنة عمي الجميلة تقف في البانيو والستائر مسدولة فأزحت الستارة بهدوء ودخلت معها تحت الدش وأخذت صابونه وبدأت اغسل جسمها من رأسها حتى أطراف قدميها وبالطبع ركزت اكثر على نهودها ومؤخرتها وكسها. وعندما فرغت أخذت فوطة وجففت نفسها أردت أن اخرج إلا أنها ربتت على كتفي أجلستني على حافة البانيو ثم أخذت قضيبي أدخلته في فمها بدون أي مقدمات أدخلته بالكامل لأقع تحت أشد إغراء ساخن و تحرشات مراهقة شقية من نادين فقد كان ريقها ساخنا وشفتاها أطبقت على قضيبي الضخم أخذت تمص وتلحسخصيتي ي بقوة لدقائق وأنا في حالة هياج ونشوة. لقد كانت هذه المرة الأولى التي اجرب أن تمص فتاة قضيبي ثم بدأت اشعر أنى على وشك الإنزال أردت أن أخرجه من فمها كي لا تتقزز إلا أنها ��صرت أن اقذف داخل فمها وبالفعل هذا ما حصل وبعد ذلك قامت وغسلت فمها ثم غسلت لي ذكري وجففته تماما وقبلتني ثم خرجنا بهدوء فشدتني من يدي إلى غرفتها فطرحت منشفتها وخلعت ثيابي بسرعة وجذبتها نحوي بقوة وقبلت شفتيها بقوة ثم أخذت أمصمص رقبتها النحيلة بعنف وهي تتأوه بطريقة جعلتني كالحيوان الجريح. أخذت هي ذكري في يدها وبدأت تفركه ثم أخذت تلعب في بيوضي بشدة وعنف حتى شعرت بالألم كأنها كانت تنتقم مني . تركت شفتاها وأخذت نهديها في يدي. كانت نهودها بحجم البرتقال الصغير أما الحلمتان فكان لهما لون وردي فاتح ،وضعت نهدها الأيمن في فمي وبدأت ارضع بجنون ثم أجلستها على حافة السرير ورحت ألحس كسها الوردي حتى ارتعشت ثم دفعتني فوق فراشها وراحت تمص زبي حت أتيت في فيها مجدداً وهكذا طيلة مدة الزيارة التي استغرقت أسبوعاً.
6 notes
·
View notes
Photo

سكس عربى
سكس عربى جديد سكس مشاهير اجانب سكس مصرى حصرى متجدد
على موقع زباوي
1 note
·
View note