#أثبت

[a5bar24]

بعد تحقيق أثبت تنمره على موظفين.. دومينيك راب نائب رئيس الوزراء البريطاني يعلن استقالته

أعلن نائب رئيس الوزراء البريطاني دومينيك راب استقالته اليوم الجمعة بعد أن خلص تقرير مستقل إلى أنه تنمر على موظفين حكوميين، في نكسة لرئيس الوزراء ريشي سوناك الذي كان حليفا له. وكتب راب -الذي يشغل أيضا منصب وزير العدل- في هذه رسالة موجهة إلى سوناك “أكتب إليكم للاستقالة من حكومتكم”. وأضاف “طلبت هذا التحقيق وتعهدت بالاستقالة إذا ثبتت وقائع التنمر أيا تكن”، مؤكدا “أعتقد أنه من المهم احترام كلمتي”. وقد…

[arabssport]

حمدالله: فيفا أثبت براءتي من الادعاءات الباطلة

حمدالله: فيفا أثبت براءتي من الادعاءات الباطلة

قدم عبدالرزاق حمدالله لاعب اتحاد جدة شكره لإدارة النادي عقب صدور قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” والذي ألزم ناديه النصر يوم الاثنين بدفع مستحقاته المالية المتأخرة. وألزم “فيفا” نادي النصر بدفع مستحقات عبدالرزاق حمدالله البالغة 3.2 مليون يورو والتي تمثل رواتب متأخرة ومكافآت بالإضافة إلى حوافز تضمنها عقد المهاجم المغربي مع النصر بالإضافة إلى الحسم في فترة كورونا. وكتب حمدالله عبر حسابه الرسمي…

[inan-1]

هههههههه سباهه هالولد تجنن احبه 😩❤︎

هو عنده فكرة و خطه لكن المقدمة اللي يقولها دايم حفلة وبوادي ثاني اللاعبين ياخذون وقت على مايفهمون ايش يبغى 🤣🤣🤣

[rawassi]

_ مَ السعادة ؟

_ نسيت.. قل لي

_ أن أرى وجهكِ او أسمع صوتكِ

_ كنت أظن أن لها معنى آخر

_ مثل ماذا ؟

_ أن اطمئن لوجودك بجانبي دائما

_ اذا كوني سعيدة

_ ألم تسمع بالمثل الذي يقول " لا تأمن السعادة مطلقا "؟

_ لا ..سمعت الذي يقول " القلق لا يغير الاشياء لكنه يفسد اللحظة"

_ تظل شاعرا رغم وضوح الحقيقة

_ تظلين امرأة..هذه هي الحقيقة

_ ماذا تقصد؟

_ أنكٕ في خوف مستمر

_ و انت تثبت خوفي

_ لا ..انا أثبت الحياة

_ كيف ؟

_ انها لا تدوم على حال

_ لذلك تغيب ؟

_ بل لذلك اعود..

[zad-alrahiel]

صباح الخير..

"اتركها للوقت هذه المرة؛ اتركها للوقت ليثبت لك إن كل قدر كنت تتمناه وسعيت من أجله وقهرت لخسارته لم يكن خيرا لك، اترك الوقت لوحده يزيل عنك الغشاوة، ويثبت لك كما أثبت لك سابقا في مرات عديدة؛ أن الله لا يزال يحبك، يحيطك بألطافه، ويقدر لك الخير في كل مرة."

[ebrahimx]

كان غيرك أفقه وأعلم ثم ضل، وكان غيرك أثبت وأعبد ثم زل

فلا تتكبر واسأل الله الثبات

[sondos-96]

لا أحبّ المنافسة ولا أحبّ الأشياء التي تتطلب أن أثبت استحقاقي لها، مع أنني أستطيع أن أظفر بها لو شِئت، لكن فكرة إثبات جدارتي للآخرين ليست من أولوياتي..

[pippo99]

الجميع متهم وأن أثبت ادانته

في شكوك أحدهم

[twilightsworldsblog]

كان غيرك أفقه وأعلم ثم ضل, وكان غيرك أثبت وأعبد ثم زل. فلا تتكبر واسأل الله الثبات..

[artemisthehuntress95]

ولادة المسرنمات

لطالما حيرتني الكتب الأجنبية التي عكفت عليها في ثلاث السنوات الأخيرة أستذكر كالمجنون؛ ذلك أنها مكتوبة عقب دراسة مجموعة بشرية غير التي أتعامل معها بصفة يومية. كنت أدرس طبًا مناسبًا للديموجرافيا الأميركية مساءً، ثم أكشف صباحًا على فتوات منطقتي الزاوية والدرب الحمراوين. وبين هذا وذاك حدثت هوة أوقعتني وشغلتني.

من المعروف في أوقاتنا الحالية أن الطب علم تكاملي، وأن المرض لا يوجد لوحده في جسد الإنسان، بل هو جزء من نسيج بيئته وثقافته ومستواه الاقتصادي ودرجة العدالة الاجتماعية التي يحظى أو لا يحظى بها. تؤثر هذه العوامل في تمظهرات المرض وحدته وغير ذلك، أليس بديعًا أن الأصوات في عقل مريض الفصام الهندي تكون هادئة وملهمة بأثر ثقافته الروحانية، بينمت تكون عاصفة ومزلزلة في عقل المريض الغربي بأثر ثقافته كذلك؟

المسألة أن الجايدلاينز تكتبها الجمعية الأميركية الفلانية، ويحاول طبيب/ة العالم الثالث تقييفها على مرضاه في الدرب الأحمر، ويعرض له أن يتوقف أمام التوصيات ويتفكر، ويجرب ويخطئ، ويتعلم ويخترع طبًا محليًا أثبت فعاليته رغم عدم اتفاقه مع التوصيات الدولية. لكل جسد خريطة متميزة للوصول إليه هو بالذات، فكيف لا يؤثر موقع الجسد من الجغرافيا على تلك الخريطة؟

واحد من الأمور التي شغلتني زمنًا هو تجلي الأمومة في عنابر النساء والأطفال المحلية. يحدث الحمل والولادة والإجهاض كآثار جانبية لقدر المرأة الطبيعي وهو الزواج. الأطفال حواشٍ على متن حياتها غير المخططة، لا أقول أنها لا تكترث لهم بقدر المتاح لها نفسيًا وماديًا -هن يفعلن ذلك في الغالب- لكنها أمومة مختلفة عن التي أعرفها في الكتب وفي طبقات مختلفة في مستوى التعليم والتمكين المادي. كنت أصف الولادات في عنابر الولادة التي دخلتها في امتيازي وما يعقبه ب"ولادة المسرنمات". يحدث الحمل لجسدها المستسلم، كذلك الولادة، كذلك الرضاعة الأولى، تدفعها فطرة عتيقة ودفقات هرمونية وتوقعات ثقافية تحيلها أمًا، لكنها "مدفوعة".

أفنيت ردحًا من عمري في دراسة جزء الأخلاقيات الطبية والسيناريوهات الصعبة المترتبة على القرارات والحالات الطبية. تؤكد المادة الدراسية أن الإجهاض تجربة صادمة للأم وللأسرة، وتخبرك بطرق عديدة كي تتوخى الحذر في التعامل مع الأم المجهضة حديثًا. في عنابر النساء والعيادات نادرًا ما رأيت تلك الأم التروماتايزد بسبب الإجهاض، يتعاملن معه كأنه من وقائع الحياة اليومية، يحمل تاريخهن المرضي أرقامًا كثيرة من عدد الولادات وعدد مماثل من أحداث الإجهاض، وتتعامل مع كليهما بنفس الهدوء الرواقي.

لكن بالأمس صادف للمرة الأولى أن جلست أمامي في غرفة الملاحظة ثلاث نساء عجيبات من حيث جدة مواقفهن من الأمومة. بدأ اليوم بالسيدة التي تفرغ محتويات رحمها دوائيًا من جنين ميت. بدت مروَّعة وفي كرب عظيم. ظلت تدعو للجنين بالرحمة، تتحدث عن إجراءات غسله وكفنه ودفنه وهو الذي لم يجاوز عمره الرحمي الشهر الرابع. لما ألقت به استغربت أن هذا الكائن البسيط عديم الملامح قد أجج كل هذه المشاعر في صدر المرأة. هو بالنسبة لي -وللفريق الطبي المراقب- مرحلة متقدمة من الوجود، لكن بالنسبة لها فهو روح بكل ما للكلمة من معنى، روح تستوجب التسمية والحداد والدعاء بالرحمة.

على السرير بجانبها رقدت السيدة التي رافقتني في ساعات استقبالي الطويلة وكل أمنياتها أن تلد، في صباح اليوم التالي وأنا أمر نادتني وأشارت لابنتها بثقة المنتصر. هذا الزهو بالأمومة نادرًا ما أراه رغم أن الكتب والحكايات الشعبية تعلمك أن تتوقعه؛ لكني حين رأيته في الواقع وجدته ليس القاعدة، والقاعدة هي أم متعبة تحمل وتلد بدون الكثير من التفكير، وتحمل همومًا غامضة تعكر صفحة وجهها.

السيدة الثالثة كانت تعاني من عقم وتتحضر لعملية منظار تشخيصي. تحشر المريضات بحسب سياسة -أو لا سياسة المستشفى- في غرفة واحدة جنبًا إلى جنب: الوالدة والمجهضة والساعية بدمها ودموعها نحو الأمومة، ويؤدي ذلك لمشاعر مكهربة ونظرات منكسرة. وأنت تتأمل التعقيد الإنساني للشعور الذي يطرأ على هامش البيولوچيا.

كان الأمس يومًا حافلًا بالأمومة القصدية أو المتعمدة، وهو أمر لم أعتده كثيرًا. تلقى النساء إلى بوتقة الأمومة لأن هذه هي طبيعة الأحوال، وهذا هو المتوقع، وهذا هو تأثير الخصوبة العارمة، فتراهن لديهن الميلاد والإجهاض سواء. أمومتهن حقيقية وصادقة ولكنها أيضًا انعكاس فطري نحو الطفل/ة. لكن الأشياء المتروكة للفطرة يعرض لها ما يعرض في حالة الطبيعة من قسوة وأمور معتادة في عالم الحيوان الذي يعرف الأمومة لكنه لا يعرف الثقافة والأخلاق البشريين: تهرب الأم وتترك طفلها غير المرغوب في المستشفى، تتعمد خنقه بقلبه على بطنه— وهي أقدم طرق قتل الأطفال غير المرغوبين، ويعدها الأنثروبولوجيون وسيلة لمنع الحمل بعد حدوثه في المجتمعات الإنسانية. ترضع الفتى ولا ترضع الفتاة. ترفض رؤية المولودة التي ستحيل حياتها الزوجية جحيمًا. تختار الإجهاض أحيانًا بطرق أشبه بوسائل التعذيب القروسطية.

يثير عنبر النساء ومريضاته المسرنمات فيك الأفكار والنظريات. تنتقل من الكتابات الأجنبية التي تتحدث عن fourth trimester للحمل وهو ثلاثة شهور تعقب الولادة يتغير فيها الجسد والعقل تغيرًا عظيمًا يستوجب الدراسة والاهتمام بصحة الأم، أقول أنك تقرأ أشياء مماثلة ثم تمضي لتفحص سيدة أجهضت حملها الثامن، وولدت ٥ مرات، وهي بعد لم تجاوز الثلاثين. لا يبدو عليها أي تأثر. هل هذه السيدة يعرض لها ما تصفه المراجع الدولية ولكنها لا تبديه ونحن لا نميزه؟ أم أن خصوصية زمانها ومكانها يحولان بينها وبين هذه التجربة أصلًا؟

تأملت الجنين ذي الستة عشر أسبوعًا في صباح تلك النباطشية، وفكرت أن أمه هي التي صنعت منه إنسانًا بسلطان أمومتها وإصرارها على ألا يكون وجوده عابرًا. في منتصف ليل ذات النباطشية غرقت في دم امرأة تجهض جنينًا آخرًا، كان حدثًا عابرًا في حياتها إلى حد أنها لم تعترض لما ألقت أختها بالجنين في سلة قمامة الاستقبال. تخرج المستشفى الأمومة من رمزيتها في عقلي: هناك النساء اللاتي يتحولن لأمهات لمجرد مرورهن بزمن الخصوبة كأي فأر حقل، هناك أمهات يصنعن أنفسهن أمهات ويخترن أطفالهن بوعي وحدب وعيون مفتوحة، هناك أمهات يجبرن على أمومة أطفال يكرهن ولا يرغبن، وهناك من يهربن من أجنتهن المرتقبة هروبهن من الموت. رغم كل الرطانة المثالية فالأمومة الحقيقية منتوج ثقافي، لأنها في حالتها الطبيعية غير المصقولة قد تتحور إلى صور عجيبة بل وبشعة. والآن أي مصير في هذه الدنيا يصير إليه الواحد/ة عن غير اختيار منه وحتى الأمومة في جوهرها اختيار مسؤول؟ حتى هذه الهرمونات العنيفة والطبيعة القاهرة تحتاج لتهذيب من ثقافة وإلزام، فكيف بباقي طرق العالم؟ إيه اللي مش بنختاره؟

[khaledalotaisblog]

نعم أتمسك حتى تعتقد أني لا أستطيع العيش بدونك ، لكن في وقت التمسك القوي هذا أنا أقدم لك حقوقك كلها لدي أقدم لك مايمكن تقديمة من تنازلات ومن تمرير الأخطاء القوية وأسدد فواتيري كلها وأتركك تفعل ماتريد لكي أثبت لك في مابعد عندما تستعيد الذكريات وحدك إني فعلت كل شيء من أجل بقاءك وأنت من ترك وأن المشكلة فيك أنت ، صدقني أنا أفعلها من أجلي وليس لأنك ثمين أو تستحق فعندما أتركك أترك للأبد بضمير مرتاح وليس لديك عندي حقوق يسألني عنها الله .

[lightsformyfriend]

الحارس الشخصي لإسماعيل هنية في يومه الأخير

هذا الرجل سيرته عجيبة و كأن حديث رسول الله ﷺ

يتجسَّدُ في شخصية هذا الشـ.ـهيد-بإذن الله

" طوبى لعبدٍ أخذ بعنان فرسه في سبيل الله، أشعث رأسه، مُغبرة قدماه، إن كان في الحراسة كان في الحراسة، وإن كان في الساقة كان في الساقة "

ما أروع تفننه في الـ.ـجهاد و ما أبرعه في الإخلاص -كذلك نحسبه والله حسيبه- لقد برع في أول عمليةٍ خلف خطوط العدو و أول إقتحام ينفذّه المـ.ـجاهدون في موقع ناحال عوز

و قد تمم الله مهمته تلك على أكمل وجه و هذا هو الواجب الأول له و قد نجح به قولًا واحدً و أتقنه كما لو أنه عاش تلك التجربة كثيرً..

ٱمّا عن الأمر الثاني و من بعد ما يسر الله له أن يختاره إخوانه ليكون رفيق زعيمهم في جولاته الخارجية و أن يكون ظلّه الذي لا يفارقه و ركنه الشديد فقد أثبت براعته و نباهته و حرصه الشديد على أمانته و وديعته و على أداء واجبه الجهـ.ـادي الثاني حتى أنه رافق شيخه و مربيه إلى الرفيق الأعلى كإتمام لوظيفته و لأمانته التي أستأُمن عليها و هو ما جسّد به أخانا تقبله الله قول رسولنا ﷺ في حرص و إخلاص المجــ.��اهدين..

اللهمّ تقبّله عندك في عليين و أجمعنا به في جنات النعيم ،و أخلفنا و الأمة ما يعوضنا عن هؤلاء الأطهار ..

[yooo-gehn]

صارت كتاباتي مؤخرًا تتسم بالجدية والحزن، وهذا غريب لمن يعرفني، لأني في الغالب شخص يعشق الفكاهة والمسخرة، ربما إلى حد مرضي. أفكر كثيرًا في الأدباء الذين تناقضت كتاباتهم مع شخصياتهم، وكأن كثير المزاح يكتب ما لم يبح به، وبالغ الجدية يفسح المجال لبعض المرح.

في حالتي، كنت أعتمد على المزاح لأتخفف من الإرتباك والحرج الذي يلازمني، كوني شخص لم يدر كيف يتصرف معظم الوقت. اتهمني أصدقائي قديمًا بأن "فشتي عايمة" وهم لا يدورن أني أشوش بالضحك على شعوري بالشلل. وإذا توقفت عن الضحك، كانوا سيرون أمامهم شخصًا حائرًا يتهته بكلام غير مفهوم. تحسنت حالتي كثيرًا بعدما عركتني الحياة، ولكن عشقي للضحك لم ينته.

ولطالما أسرني مزج العمق بالفكاهة. العمق يعينني على فهم الحياة، والفكاهة تهون من سخافتها. المشكلة أن الفكاهة في عصرنا صارت تعتمد كثيرًا على الميمز، والميم بطبيعته (لقطة، كاريكاتير) لا يمكنه أن يكون عميقًا إلا لدى من يتفقون مع محتواه مسبقًا. يشبه الأمر أن تطالب لقطة من الفيلم أن تعبر عن محتوى الفيلم كله لمن لم يشاهده من قبل! والضحك بالذات لا يحدث إلا بوجود أرضية مشتركة بين النكتة والمستمع لها. اللورد البريطاني لن يضحك من اللمبي، وأبوك السبعيني لن يضحك من فريندز.

في أغلب الأحوال، صار الميم مجرد إعادة إنتاج فكرة معينة في قالب ساخر، في حين أن صعوبة الكتابة الساخرة كلها تكمن في انتقاد الأفكار بذكاء، وعرضها بمنظور جريء ومضحك وغير مسبوق. أن أبرز عوار فكرة راسخة بطريقة تثير تأمل الناس عن طريق إضحاكهم، وليس أن أثبت قناعاتهم المسبقة بطريقة تحثهم على الجمود. وهكذا تجد كل مجموعة من الناس تنشر الميمز التي تثبت قناعاتها، وهي تشعر بأنها قصفت جبهة المختلفين معها، غير منتبهين لأنهم فقط يرددون قناعاتهم لمن على استعداد لتصديقها.

ربما من هنا نشأ جهاد الهاها، مجموعة من الناس يظنون أن اجتماعهم على رد فعل "أضحكني" يُفحم صاحب المنشور. في حين أن كل ما فعلوه هو ضغط زر بلا تفكير.

[zaynxoc]

"اتركها للوقت هذه المرة؛ اتركها للوقت ليثبت لك إن كل قدر كنت تتمناه وسعيت من أجله وقهرت لخسارته لم يكن خيرا لك، اترك الوقت لوحده يزيل عنك الغشاوة، ويثبت لك كما أثبت لك سابقا في مرات عديدة؛ أن الله لا يزال يحبك، يحيطك بألطافه، ويقدر لك الخير في كل مرة."

[abdelkader5]

بعد تخرجي العام الماضي ضغطت على نفسي بشكل كبير عشان أثبت لنفسي إني ناجح والحمد لله بعد فترة قصيرة قدمت على شغل وجالي قبول في كذا حاجه في نفس الوقت وفاضلت بينهم .. والحمد لله ربنا وفقني لأنسب إختيار ..

بدأت أول شغل لي بجد واجتهاد وضغطت على نفسي عشان أخد أكبر خبرة في أقصر وقت .. والحمد لله قدرت أثبت لنفسي إني ناجح ووصلت لل أنا عايزة وزودت مرتبي كذا مرة بالإضافة إلا أني إشتغلت أونلاين كمان .. وبعد فترة الموضوع كان مرهق جدا عليا صحيح بجيب فلوس كويسة مقارنة بأخرين بس مفيش نوم ، مبتابعش أخبار ومبتابعش اي شيء حوليا ، حياتي كلها في الشغل وحتى مبقتش بلاقي وقت للنوم ..

وبعد فترة قلت أنا بعمل كل دا ليه!! وبضغط نفسي بالشكل دا ليه..!! إيه ال بجري ورايا ؟! مش عارف بس حسيت جالي إنتكاسة .. ف بدأت اقلل من الشغل ال كنت بشتغله شوية شوية لغاية ما سيبته .. وخدت ورق تجهيز السفر حجة لترك الشغل بدري ..

العوامل ال خليتني مكملش ..

أول شيء كان هدفي في البداية أخد خبرة ومهتميتش بأي حاجه حوليا تاني .. وبعد ما أخدت خبرة إلى حد ما كويسة وبدأت أنتج بإخلاص أشياء مميزة وكبيرة .. بدأت ألتفت للبيئة حوليا .. من إنعدام التقدير ، الكلمة الحلوة ، الإهمال ، الشعور بالإستغلال وكتير أشياء .. فدا خلاني أنسحب بدري ..

العامل الأساسي ال أعتقد إنه هوا السبب .. إن معنديش هدف معين يشجعني أو بالأحرى رفيق أُناضل من أجله .. بمعني وجود شيء يخليك تستحمل كل الضغوطات عشان توصله ..

العامل التالت إن مهما عملت في مصر وضغطت نفسي مش هقدر أحقق شيء ملومس يُحدث إنتقالة كبيرة فمش مستاهلة كل الضغط دا ..

..

في النهاية هدفي أكون ناجح ومميز في أي مكان اروحه .. وبتمني يكون نفسي طويل بعد ما اسافر وأصبر وألاقي شغل مريح لنفسيتي وبيجيب فلوس كتير ..

[quotesart]

مش عايز أصدمك، بس أنا مفيش حاجة فارقة لي.. كل اللي يهمني إني أعيش رايق مش مضطر أثبت حاجة لحد، ولا واجب عليا أبرر نفسي وأفعالي وطريقتي في الحياة عمومًا، يعني أنا ممكن في لحظة أرمي كل حاجة وأبدأ من جديد، لو حسيت لثانية إن مغصوب عليا أعيش في وضع مش قابله، ومفروض عليا أرضى بيه.

- يوميات داني