Tumgik
#الزواج عن طريق الحب
alzwjiah · 2 years
Text
الزواج عن حب
Tumblr media
"أحبه بجنون لكن والدي يرفض زواجي به، بحجة أنه شخص غير مسؤول!"
فالحب وحده لا يكفي يا عزيزتي للزواج، صدقيني مهما بدا لك اليوم حبا عاصفا، شديدا، إلا أنه يتلاشى كالسراب بعد عدة سنوات من الزواج، ولا يبقى سوى الإحترام والعشرة.
الحب يا صغيرتي أعمى بالمعنى الحرفي للكلمة، فحينما تصبحين في حالة حب مع شخص ما، تصبحين عاجزة عن رؤيته على حقيقة وضعه، ولا يمكن لعقلك أن يرى أو يدرك عيوبه، الحب كالسحر، يجعلك تفعلين الكثير، ثم ربما تندمين على ما فعلت،
في دورة قواعد السعادة الزوجية المجانية التي تكتبها لك الأستاذة سعاده في موقع رووج أحمر النسائي المتخصص تجدين غاليتي قائمة بالأسباب الخاطئة للزواج، وفي المقابل العديد من المعلومات الهامة جدا لأية فتاة مقبلة على الزواج أو سيدة متزوجة وتبحث عن السعادة الزوجية:
0 notes
amrs-posts · 1 month
Text
الدكتور مصطفى محمود....
زمان لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل .. فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه .. كان مجذوبا ..
يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب .. ومن ثقوب البراقع ..
ويقف ملطوعاً بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة .. أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر .. كان مجذوباً .. لأنه لم يكن يعثر لها على أثر .. كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال ..
وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات .. ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب .. وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة .. ولم يكن هناك طريق للوصول .. إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير .. ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. ويأتيها الزواج حتى الباب .. وكانت حالات الطلاق قليلة وشحيحة والبيوت سعيدة وناجحة وفاضلة ..
ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع .. والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيراً بالمايوه .. كل هذا ببلاش .. بدون زواج ..
ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها .. وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر ..
وصرخت شريكة العمر .. فقلنا .. عيب .. فين الكفاح .. أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة .. وجسدك ملكا لك ليس لبيتك ولا لله ملكك انت وحدك .. ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا .. لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا .. والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا .. وإنما بتدبيرنا .. ونتيجة هذا التطور كانت نتيجة خطرة ..
لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء حتى اصبنا بتخمة النساء .. بالروج .. والشورت .. والمايوه .. ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى .. هي .. الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها .. وأصبحت قريبة وسهلة ..
وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر ..
وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك ..
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول :
إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. إنها حرة .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود ..
ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى .. وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر ..
و تثور المرأة وتهدد وتتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكنا .
لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله ..
لقدجعلوك يافتاة أَمَةً لهم وما تشعرين ..
دكتور : مصطفى محمود .
كتاب : في الحب والحياة
Tumblr media
16 notes · View notes
gomls-world · 1 month
Text
الدكتور مصطفى محمود....
زمان لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل .. فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه .. كان مجذوبا ..
يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب .. ومن ثقوب البراقع ..
ويقف ملطوعاً بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة .. أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر .. كان مجذوباً .. لأنه لم يكن يعثر لها على أثر .. كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال ..
وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات .. ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب .. وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة .. ولم يكن هناك طريق للوصول .. إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير .. ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. ويأتيها الزواج حتى الباب .. وكانت حالات الطلاق قليلة وشحيحة والبيوت سعيدة وناجحة وفاضلة ..
ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع .. والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيراً بالمايوه .. كل هذا ببلاش .. بدون زواج ..
ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها .. وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر ..
وصرخت شريكة العمر .. فقلنا .. عيب .. فين الكفاح .. أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة .. وجسدك ملكا لك ليس لبيتك ولا لله ملكك انت وحدك .. ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا .. لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا .. والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا .. وإنما بتدبيرنا .. ونتيجة هذا التطور كانت نتيجة خطرة ..
لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء حتى اصبنا بتخمة النساء .. بالروج .. والشورت .. والمايوه .. ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى .. هي .. الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها .. وأصبحت قريبة وسهلة ..
وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر ..
وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك ..
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول :
إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. إنها حرة .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود ..
ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى .. وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر ..
و تثور المرأة وتهدد وتتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكنا .
لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله ..
لقدجعلوك يافتاة أَمَةً لهم وما تشعرين ..
دكتور : مصطفى محمود .
كتاب : في الحب والحياة
15 notes · View notes
brightsoul-blog · 1 month
Text
Tumblr media
📚أقوال و حكم ديباك شوبرا
يفترض أن نعيش الحياة كمفاجأة ..
إلا أننا نقضيها في التفكير والذكريات !
– – – –
اعظم جوع في الوجود ليس للاكل او الشرب او المال ،،
مهما حصلت على هذه الأشياء ، هناك شعور عدم رضا ،،
الجوع الأكبر هو لمعرفة الذات !
– – – –
ابحث عن نفسك… كسمكة عطشى تبحث عن الماء
– – – –
اعزّ ماتملك الوعي ..
– – – –
علامات العيش بدون وعي :
١-مشاعر الضحية
٢-تحكم الآخرين بمصيرك وقراراتك
٣-عدم معرفتك لما تريد
ان لم تعرف ماتريد ، ستقودك الحياة لما لاتريد .
– – – –
قل لنفسك دائما لا يمكنني حل موقف بالخوف ، لا يمكنني حله بالانغلاق ، لا يمكنني حله برفض الاستماع للإجابات الجديدة
– – – – –
الوعي مرن في كل مرحلة تتغير الحقيقة ..
– – – –
اول عقبة امام الوعي هي “وهم الحقيقة! ”
لا نشعر بالارتياح لوجود احتمالات لا نهائية للحقيقة ، نضع حولنا الحواجز والحدود!!
– – – –
جنون المحبين يثير كمال العقل كما تستثير الرياح الغبار ..
يبدو المحبون كما لو كانوا يعيشون في عالم غير حقيقي ..
في الواقع هم الوحيدون القادرون على جعل العالم حقيقي ..
– – – –
الحب “ثابت” ..
الرحلة لتكشف لنا وهم مقولة “ان الحب يتغير”
♡ الحب هو الرحلة ♡
– – – –
أسعد علاقة زوجية ليست السعيدة علي الدوام !.. ولكن هي التي تشرق شمس سعادتهم دائماً بعد كل عقبة حياة.
– – – –
لتتخذ القرارات الصحيحة ، يجب أن تتصل بروحك ،ولتفعل ذلك يجب ان تعيش العزلة التي يخافها الكثير ، في العزلة صمت وفي الصمت .. تسمع الاجابات وتعرف الحلول
– – – –
فقط القلب يعلم الإجابة الصحيحة
معظم الناس يعتقدون أن القلب عاطفي ساذج لكنه ليس كذلك.
فهو حدسي ومقدس .. يتواصل مع الكون ويأخذ منه المعلومات والمعرفة
– – – –
دائما أذهب مع أحساسك…
لاتسأل أبداً هل هو واقعي ام لا !؟
توضيح : الاحساس الداخلي صووت القلب .. العقل يخطئ لكن القلب لا يخطئ .. لان القلب لا يعرف حدود ولا قيود لكن العقل يضع القيود والعوائق …الله نعرفه ونشعر فيه بالقلب
– – – –
يستطيع الحب أن يمنحك الشعور بالقوة ، فهو قادر على أن يجعلك تشعر وكأن كل الاشياء الغريبة والمذهلة من الممكن أن تتحقق ..
– – – –
كن حراً.. بمشاعر سكون وسلام .. وواعي بذاتك بشكل كامل..
تتجاوز العالم المحيط بك ..
– – – –
أحب منتقديني .. أولئك الذين يهاجموني شخصياً
يعلموني كيف أتعامل مع مشاعر الايجو ؟
وأحب من يسألني..
يدفعني للبحث في العمق.
– – – –
كل علاقة لديك هي انعكاس لعلاقتك بنفسك ..
– – – –
يأتي النجاح بشكل طبيعي ..
عندما تفعل ماتؤمن به..
ويكون محرك افعالك .. هو الحـب
– – – –
سبب أختفاء الحب بعد الزواج هو الإيجو عند الزوجين .. يبدأ الشعور بالانفصال بعدما كانت وحده ، ويصر الايجو على تلبية “احتياجاته ” عند كلاهما
– – – –
لو انني فعلت هذا وجعلت للاخرين عذر سأوفر طاقات هائلة
بدلا من صرفها في الكراهية وسوء الظن والحسد والحقد..
وكما احرر الناس من أعباء اخطائي.. أفعل الأمر ذاته مع نفسي أبكي قليلا أعاتب نفسي قليلا ، ثم أغلق ملف الماضي وأسامح نفسي ..
– – – –
الذات التي تحب أن تتحكم ، أن تقنع ..
تصرّ.. تتوسل .. يسهل مهاجمتها واغضابها .. تعاني ..
تخاف من النقد ، والهجوم ..
هذه هي ” الايجو”
للتخلص من المعاناة .. تعاطف .. أحب .. أوجد السكون داخلك ♥
– – – –
لتستخدم إمكاناتك وتحقق أهدافك بشكل كامل ..
تجاوز حوارك الداخلي.. تأمل .. اسأل اسئلة كبيرة ..
– – – –
لأن الكلام بالمجان .. ليس سبباً لتستخدمه بشكل سيء ..
للكلمات قوة سحرية .. يملكها من يستخدمونها بحكمة ..
– – – –
كل مالديك هو هذه اللحظة ..
الباقي حـلم
– – – –
لا تتعلم كيف تكّره ..
تتعلم كيف … تُحـبْ
– – – –
استبدال فكرة بفكرة علاج ذهني سريع
تغيير الأفكار سهل قبل ان تتحول لمعتقدات
المعتقد هي فكرة او ذكري مرتبطة “بالمشاعر”
– – – –
يمكنك المشاركة في المارثون في عمر ٦٥
اذا كنت بحالة جسدية جيدة و تتمرن
طالما تحافظ على قوة جسدك وعضلاتك
ستتمتع بها طول العمر .
– – – –
الانخفاض الطبيعي الذي يحدث عند التقدم في العمر
بسبب عادات العقل وليس النظام العصبي
طالما بقي الانسان نشيطا عقليا
سيظل ذكيا كما في شبابه..
– – – –
في لعبة الحياة
اول قاعده ابقى يقظاً
ومن الصعب ان تكون يقظاً في وجود صراع ..لذا اوقف كل الصراعات
– – – –
الانتباه .. سحر
هو الوعي بـ من أنت ؟ .. وأين انت ؟ ..
وماذا يحدث حولك في نفس اللحظة ..
– – – –
الانتباه لايعني اليقظة كمحارب ٢٤ ساعة
الذهن يحتاج للراحة مثل الجسم
لذا الانتباه هو المرونة
هو ان تعلم متى ترتاح ومتى تحد انتباهك ..
متى تتكلم ومتى تصمت ..
متى تتجه للخارج ومتى تتجه للداخل ..
– – – –
تخلص من الطاقة السلبية المخزنة ..
قد تكون على هيئة أفكار و مشاعر قديمة أو ذكريات ومواقف لم تحسم بعد ..
– – – –
تخلص من الطاقة السلبية
عن طريق التنفس .. راقب تنفسك حتى يهدأ
تنفس من البطن
اخرج الهواء مع تنهيدة
ملاحظات:
*التنهيدة تكون عفوية
*كل مرة الشهيق اعمق معدتك ثم امعائك
– – – –
أن تستمتع في الوصول للهدف
يعني وصولك له ..
– – –
يمكنك أن تتوحد مع أي شيء ، إذا أعرته أنتباهك الكامل
– – – –
الخطوة الاولى في الحياة
اوقف نشاط العقل العشوائي الذي يتخفى كحوار داخلي دائم مع النفس ..
الخطوة الثانية
هدأ مشاعرك التي تغذي الحوار الداخلي بالخوف والشكوك وذكريات الماضي ..
الخطوة الثالثة
ابقى انتباهك صافيا ً
– – – –
في كل لحظة ..
هناك بقعة جميلة يمكنك إيجادها بداخلك
البقعة “العذبة” هي المكان الذي تعلم فيه ما تفعل
مكان هادىء ،غير متعلق ، سلام
منه تنطلق النوايا والرغبات التي تريد تحقيقها
– – – –
ما يأتي من العمق ..
يكون حقيقياً
– – – –
عندما تختار .. تغير المستقبل
– – – –
لا توقعات .. لا ندم .. لحظة جديدة فقط ..
– – – –
لتنمو .. في كل لحظة جديدة .. أصنع حقيقة جديدة ..
– – – –
افضل أستخدام للخيال هو الابداع
اسؤ استخدام للخيال هو القلق!
– – – –
بدلاً من فهم العالم ، أشعر به
– – – –
مهما كانت العلاقة التي جذبتها لحياتك في هذه اللحظة فهي لتساعدك في الارتقاء ..
– – – –
لا يمكنك خسارة شيء لأنك لا تملك شيء ..
الشيء الوحيد الذي تمتلكه هو نفسك فقط
– – – –
تبدأ المعاناة غالبا ، عندما ترفض رؤية الأمور على حقيقتها ..
– – – –
كشفت البحوث ان اسهل طريقة لتكون سعيدا
ان تجعل كل يوم سعيد ..
– – – –
عندما تستيقظ في الصباح فكّر بالهبات الرائعة لديك
ان تحيا، ان تتفس ،ان تفكر، ان تستمع ، ان تحب .. ♥
– – – –
مثلما حدود الزمان والمكان وهم.. حدود الشخصية وهم..
يمكن لعقلك التواصل والاندماج مع اي عقل ..
– – – –
كيف اتجاوز الألم ؟
تسامى
ماذا يعني !؟
بالنمو
الألم ليس شر ، الألم رسالة ..
– – – –
ماهي أهم تجربة في حياتي؟
التأمل ..
في بداية ممارستك للتأمل، قد تشعر بالقلق وصوت داخلي يعلو ..لاتقاوم واستمر في التأمل،مع الأيام سيهدأ الصوت الداخلي ويحل مكانه السكون .
– – – –
نتواجد داخل بعضنا البعض .. كـ ذكريات
– – – –
كل شيء في الاساس وعي ..
قبل أن ينشىء الكون .. وُجد وعيه ..
– – – –
أجعل أهدافك واضحة ثم اطلقها في الفراغ بين الافكار حيث الاحتمالات اللانهائية .. تحدث ، تخيل النتيجة ، أدخل في حالة تأمل .. أطلقها للكون وانفصل عنها .
– – – –
الحل هو أجراء تعديل على أربع مستويات:
الكينونه، الافكار ، المشاعر ، الافعال
– – – –
الوجود دائما متجدد ، ونحن نتعامل مع المواقف والأحداث الجديدة بردة فعل قديمة لموقف سابق مشابه .. نُصر على التمسك بآراءنا وافكارنا وردود فعلنا .. ! أسمح للكون بمفاجأتك بطرق جديدة بردود فعلك الجديدة
– – – –
أخبر اطفالك “اذا أردتم الحصول على شيء .. أعطوه أولاً ”
مثلا اعطاء شيء واحد لشخص واحد
وان يستقبلوا العطايا بعظمة واستحقاق..
– – – –
كل شيء يتدفق من مصدر لانهائي و هو الله
– – – –
عندما استنكر شيء او شخص او موقف ..فهذا يعني استنكاري لتصوري المسبق وعدم حدوث توقعاتي الشخصية المسبقة لهذا الشيئ..
نحن نحاسب الناس لانهم لم يكونوا كما نظن ،ولم يتصرفوا كما نعتقد انه الصواب؛ لذا نقول دع كل التوقعات جانبا ، وابدأ الحياة والقبول بلا شروط كثيرة !
– – – –
” الادمان ”
يولد الادمان من رحم العادة .. تغير في كيميائية المخ فتدمر ردود الفعل الطبيعية للبهجة والالم، وتخلق ارتباطات بهجة والم جديدة مع اشياء جديدة ..
علاج الادمان نفسي وليس جسدي!
كيف ؟
تقوم بعمل العادة السيئة ، تصنع جانبك المظلم رابط .. تشعر بالذنب ، العار ، الغضب ، الخوف ..يقوى الرابط .. وهكذا
– – – –
قانون العطاء
الكون في حالة نشاط وتفاعل دائم مع بعضه البعض .. عبر التبادل الديناميكي للخيرات والنعم .. الأخذ والعطاء هما مجالان من مجالات تبادل الطاقة في الكون .
عندما ترغب شيء اعطيه اولا ، فيفيض عليك الكون من خيراته .
المبدأ الثاني لايعني” العطاء ” فقط بل ” العطاء والأخذ”
– – – –
انتبه لتنفسك ..
هناك رابط بين عقلك وتنفسك ، عندما يكون عقلك مضطرب يضطرب تنفسك ، والعكس عندما يكون عقلك هاديء يهديء التنفس وينتظم ♡
– – – –
تمرين لمعرفة الرغبات ؟
اغلق عينيك .. تنفس بعمق وركز على قلبك
اسأل نفسك بصمت كل خمس عشرة ثانية .. من أنا ؟
واستمع للاجابة ..
اسأل ماذا اريد؟ ما الذي اريده حقا ؟ كل 15 ثانية
هناك مقولة ” عندما تكتشف رغبات شخصاً ما ، ستعرف جوهره ”
كيف اخدم العالم .. كيف اخدم المجتمع ؟
كرر السؤال مرة كل 15 ثانية واستمع للاجابات .
6 notes · View notes
messamelhussini · 1 month
Text
الدكتور مصطفى محمود....
زمان لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل .. فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه .. كان مجذوبا ..
يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب .. ومن ثقوب البراقع ..
ويقف ملطوعاً بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة .. أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر .. كان مجذوباً .. لأنه لم يكن يعثر لها على أثر .. كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال ..
وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات .. ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب .. وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة .. ولم يكن هناك طريق للوصول .. إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير .. ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. ويأتيها الزواج حتى الباب .. وكانت حالات الطلاق قليلة وشحيحة والبيوت سعيدة وناجحة وفاضلة ..
ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع .. والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيراً بالمايوه .. كل هذا ببلاش .. بدون زواج ..
ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها .. وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر ..
وصرخت شريكة العمر .. فقلنا .. عيب .. فين الكفاح .. أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة .. وجسدك ملكا لك ليس لبيتك ولا لله ملكك انت وحدك .. ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا .. لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا .. والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا .. وإنما بتدبيرنا .. ونتيجة هذا التطور كانت نتيجة خطرة ..
لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء حتى اصبنا بتخمة النساء .. بالروج .. والشورت .. والمايوه .. ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى .. هي .. الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها .. وأصبحت قريبة وسهلة ..
وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر ..
وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك ..
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول :
إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. إنها حرة .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود ..
ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى .. وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر ..
و تثور المرأة وتهدد وتتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكنا .
لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله ..
لقدجعلوك يافتاة أَمَةً لهم وما تشعرين ..
دكتور : مصطفى محمود .
كتاب : في الحب والحياة
Tumblr media
2 notes · View notes
noon-penguen-world · 1 month
Text
Tumblr media
النعمة غير المتوقعة في كل انفصال
كل انفصال في العلاقة هو نعمة مقنعة، إذا كنت لا تعرف ذلك بعد، فسوف تدرك ما أقوله في غضون سنوات قليلة. لدي أخبار جيدة بالنسبة لك! كل شيء يعمل معًا من أجل مصلحتك، صدق ذلك.
عندما أقول "كل شيء"، أعني كل الأشياء، الجيدة، وغير الجيدة، والسيئة، وحتى القبيحة. أرجو أن تصدق ما أقوله.
ربما تكون في موسم تبدو فيه الأمور "ليست على ما يرام". ربما واجهت "القبيح" في علاقاتك ال��ابقة. لكن دعني أخبرك بهذا، بعد كل ما قيل وحدث لا يزال الأمر يعمل معًا من أجل مصلحتك.
البعض منا لم يكن ليكتسب الحكمة التي لدينا الآن لو لم تنكسر قلوبنا أبدًا. كان على البعض منا أن يتعلم بالطريقة الصعبة ليصل إلى ما نحن عليه اليوم.
لقد استغرق الأمر منا سنوات بعيدًا عن الشخص الذي أصررنا عليه ذات مرة لندرك أن الانفصال كان نعمة مقنعة. تخيل لو أنك تزوجت شخصًا ظل يؤذيك مرارًا وتكرارًا. 🤔
إذا كانت العلاقة صعبة بالنسبة لك، تخيل كيف سيكون شكل الزواج. ليست إرادة الله أن نعاني من حزن القلب، ولكن عندما ننكسر ونركض إليه، فهو لديه طريقة لتحويل ما قصده الشيطان من الشر إلى شيء جيد.
لا أعلم من تركك، لكن إذا رحلوا فذلك لأن دورهم في حياتك قد انتهى، حتى لو كانوا أشخاصًا طيبين. أولئك الذين من المفترض أن يسافروا معك إلى النهاية لن يغادروا أبدًا. إذا فعلوا ذلك، فقد حان الوقت للتخلي عنهم، بغض النظر عما كان بإمكانك فعله، لكانوا قد غادروا في النهاية.
لقد قلت ذلك من قبل، وسأقولها مرة أخرى، يمكن أن يكون شخص ما جيدًا معك وليس جيدًا لك. لذلك، إذا لم يكن جيدا بالنسبة لك، فكن مطمئنًا إلى أن كل شيء يعمل لصالحك.
ربما يكون الجهل والحماقة قد تسببا في تفويت بعض الفرص، ولكن بغض النظر عما حدث، تذكر أن كل ذلك يعمل معًا من أجل مصلحتك. حتى لو فاتتك بعض الفرص الرائعة في علاقاتك، فاعلم أن الله هو المرمم، فهو سوف يستعيد.
لا تخف.
حافظ على تركيزك وتعلم الدروس التي تعلمك إياها الحياة الآن لأنك ستحتاج إليها لاحقًا في الحياة. توقف عن الاستعداد وابدأ في البقاء جاهزًا. استخدم هذا الوقت للتحضير لما هو قادم.
إذا كنت ترغب في زواج سعيد، عليك أولاً أن تتزوج بشكل صحيح. تأكد من أنك تتزوج بشكل صحيح، فهذه مسؤوليتك.
اكتشف ما يلزم للزواج بشكل جيد، وكن الشخص الذي يمكنه التعرف على الشريك المناسب. أفضل طريقة لتجنب الطلاق هي عدم الزواج أبدًا من الشخص الذي ستضطر إلى طلاقه.
إذا كنت تريد أن تتعلم، فتعلم!
سواء من خلال الكتب أو مقاطع الفيديو على اليوتيوب أو حضور الندوات أو أي وسيلة أخرى، تأكد من أنك مستعد.
كأنثى، عليكي أن تصبحي زوجة حتى يتم العثور عليك، وكذكر، عليك أن تصبح زوجًا حتى تتمكن من رؤية زوجة.
ماذا يعني أن تكون زوجة؟ ماذا يعني أن تكون زوجا؟ لا تفترض أنك تعرف، اكتشف! لا تكن جاهلا، فالانتظار لا يضيع.
لا تبقى خاملا. أنت لا تتزوج جيدًا بمجرد الزواج، بل تتزوج جيدًا من خلال تعلم كيفية الزواج الجيد. هناك أشخاص حصلوا على الوعد بزواج سعيد وخالي من العوائق من خلال الإيمان والصبر، اتبعهم، إذا كنت تعرف وطبقت ما يعرفونه، فسوف تكرر نتائجهم.
قلة قليلة من الناس ينجحون في زواجهم. قد يفاجئك ذلك، لكن النجاح في العمل أسهل من النجاح في الزواج. يمكن للأغنياء والفقراء أن يفشلوا أو ينجحوا في الزواج. لا تضيف إلى إحصائيات الزيجات الفاشلة.
هناك طريق إلى مدينة الحب والوئام في الزواج. إذا كنت تعرف، فأنت تعرف. إذا كنت لا تعرف، فأنت لا تعرف.لكن كن على يقين أن الزواج يكون جميلًا حقًا عندما تتزوج بشكل صحيح.
هذه مجرد نصيحة ويمكنك أن تفعل بها ما تريد
ترجمتي من الانجليزيه
4 notes · View notes
shazamahmoud · 10 months
Text
رواية #المعطف
نرمين جمعة ..
هناك علاقات انسانيه ،، اقوي من الحب ،،
اقوي من الصداقة ،، اقوي من الجسد ..
علاقة الروح بالروح .. !
احزنتنى تلك الرواية وجعلتنى ابكى كثيرا ،،
فأي رحيل او وداع او فراق يذكرنى بحرمانى
من ابي .. حقا فالحرمان شئ محزن ..!!
يتسأل قلبى العنيد .. ؟
لم يعاقب حسن بالحرمان من حبه ؟!
ما هذا الظلم ؟! تمنيت لو اكون قاضي واحكم
على الواقع المرير بالاعدام ..!!
لكنى تذكرت انى قارئة اقرا ما بين السطور ..!
اشعر بالغضب ولا زلت الأسئله تطادرنى ،، تهاجهنى ..
وما كان دافعي الا املا بالحياة ..!!
(ندي ) كانت تعانى من اضطراب نفسي ووتتوهم وجود اشخاص بحياتها ليس لهم علاقة بالواقع ..
فهي ليس متزوجة.. لكن تخيلت ذلك ..
كانت تعيش بعقلها اللاواعي وتتخيل وجودهم معها
فصدمتها بحادثة وفاة امها جعلتها لن تصدق خبر موتها ..
وانها تخاف من الوحده من الوقوع بالحب من ربنا ومن الذنب من الضمير ..!!
رغم انها ناجحه في حياتها العمليه فهي تشتغل مترجمة
ساعدها الدكتور حسن وجعلها تكسر كل خوفها
بالمواجهة !!
تابع الدكتور حسن طريقه لعلاجها بطربقه حديثه
عن طريق قراءة الروايات ..!!
وكانت ندى تحب القراءة ولها مكتبه خاصه بها وكانت تكتب قصص وتهوى الرسم وكتابة الشعر ..
وطلب منها حسن ان تقول له عن اكثر رواية تشبها بنفسها ..! حتى يكتشف مايدور بعقلها اللا واعي..
(حسن) لم يسبق لها الزواج وظل عمره بين الابحاث والسفر والمرضى كان يعتقد ان الحب يضيع للوقت ..!
وليس له علاقات عابره مع اي امراة فهو
يخاف علي سمعته ..
احب حسن ندى رغم فرق السن بينهم ..
وهي أيضا احبته
لكنه قال لها انها احبت به صورة ابيها ،،
هو سوف يظل هو المعطف الذي تشعر معاه بالامان ..!
Tumblr media
سوف يكون الى جانبها حتى تلاقي الشخص اللى يليق بها .. فهو كل الذي اراته ان تكون سعيده وكفي ..!!
^_^
7 notes · View notes
hssmwahab · 4 months
Text
Tumblr media
الديك الشبعان
زمان .. لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل ..
فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه ..
كان مجذوبا..
يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب ..
ومن ثقوب البراقع ..
ويقف ملطوعاً بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة ..
أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر .. ؛
كان مجذوباً ..
لأنه لم يكن يعثر لها على أثر ..
كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال ..
وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات .. ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب ..
وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة ..
ولم يكن هناك طريق للوصول .. إليها سوى أن *يتزوجها على سنة الله ورسوله* بدون معاينة وبدون كلام كثير ..
ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. *ويأتيها الزواج حتى الباب ..
ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع..
والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة
الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع
برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيراً بالمايوه ..
كل هذا ببلاش ..
بدون زواج..
ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها ..
وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر ..
وصرخت شريكة العمر .. فقلنا .. عيب .. فين الكفاح .. أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة ..
ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا .. لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا ..
والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا .. وإنما بتدبيرنا ..
ونتيجة هذا التطور، كانت نتيجة خطرة..
لقد بدأنا *نشبع من رؤية النساء حتى اصبنا بتخمة النساء* بالروج .. والشورت .. والمايوه ..
ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى هي ..
الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها .. وأصبحت قريبة وسهلة ..
وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر ..
وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك..!؟..
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول :
إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود ..
ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى ..
وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر....
وتثور المرأة وتهدد وتتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكنا !!ً ..
لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله ..
لقدجعلوك يافتاة الإسلام
أَمَةً لهم وما تشعرين ...
د.مصطفى محمود
راقت لي
منقول
2 notes · View notes
uiiii0 · 9 months
Text
ما عندي أدنى فكرة عن كيفية صياغة هذا المنشور او حتى كيف أبدا به؟ أشعر بأني فقدت أحرفي مجُردة فقيرة لغويًا منذُ سنوات لم يعتريني هذا الكم الهائل من العاطفة
أغوص فيها وأهوى غرقي هذا عُقد قراني منذ حوالي سنه ونصف بطريقة تقليدية بِحته قبلت به حسب ما سمعت من مدّيح وثناء كما في العادة قبلت به وأنا أجهل كل تفصيل عنه كنت أسردّ لصديقتي بسذاجة عن مجهوليته ، صدقيني حتى نبرة صوته أجهلها !
حقيقًا لم تكن هذه مشكلتي في عاداتهم التقليدية البحته لأنني من الأساس أرفض ممارسة عاطفتي لما يجول في عقلي المُتهالك يوماً ان أرتبط غاية إلى الزواج عن طريق الحب ، مُجرد هراء طاقتي أقل من هذه الممارسة ، التقيت به أول مرة بعد عقد قراني كنت لازلت مُتعبه الليلة التي سبقت اللقاء بكيت كثيرًا اليأس يأكل أطرافي قلبي مُتجمد بكيت بكيت وأنا حائرة محبوسه في حلقه مُغلقة متوقفه في عمر 7 أعوام ، كانت هذه بداية قصتي مع هذا المجهول ، أمتنعت عن التواصل معه لشهور في مرحلة تأكيد لشيءٍ ما أستمريت في الكتابة لعلي أجد نفسي في خطوة حقيقة ، شجاعة أنتِ! هذا قرارك أنتِ ، بداية جديدة ؟ ربما هذه المرة أنتِ صحيحة ؟ ، من ما تخافين ؟ منه ام من صلابتك أنتِ ؟ فرصة واحدة فقط لن يتنهي عالمك ! يسألني مما تخافين يا ربيع العمر ؟ مني ، مني علي وعليك
وها أنا في وسط فرصتي الأولى
أنا صحيحة واخيرًا ، أعيش مع قلقي نعم لكن بحذر
التقيت به مرة أُخرى البارحة ، تأملته برغبة عنيفة في ان أكتب عنه مدونة كاملة شديدة اللهجة ، أنا معجبة به بحماقة بسذّاجة معجبة به بدون حدود ولا قيود أشتهي ان اللمس خطوط يده بإستمرار اللمس ذَقنه أرسم وجهه على سقف غرفتي حتى لا أنسى تفاصيل وجهه ، هل تعتقد إني لم الاحظ شامتك الصغيرة أعلى خدّك ؟ برودة يدك ؟ رائحة عطرك ! كان العالم حولي صامت جميع الأصوات ضاقت حدود الأرض وأصبح كل الإتساع في المسافة القصيرة اللي بيني وبينك اتسأل هل أُحبه ؟ اما أنا في مرحلتي الأولى من العشق لا أعلم
قال لي با أبتسامة عريضه وأُلفة مبالغة " أحببتك منذُ كنا أطفال أنتِ لا تعلمين ، أنتِ حلم عمري خفت خسارتك "
أفضل ما يتحدث به بنسبه له هو أنا ، نتيجه ذلك لم أُزيف له أي شيء حتى أطباعي ببساطة أنا شديدة الحِدة لكن رقيقة أبكي من غضبي وأبكي من قلقي وأبكي من خوفي وأبكي من حبي صعبه التعبير ليَنه التصرف ص��مته بغضبي أحتفظ بكل التفاصيل الغير مهمة ، ممله اقراء بشرَاهه ، هل تُعجب بي حتى المشيب ؟
أنتِ مميزة جدًا كنتِ طفله مختلفة كنا نلعب أمام باب بيت عمي جميعًا معادا أنتِ تجلسين على عَتبه الباب تراقبيننا بُلطف كان شعرك عشوائي كنتِ مدلله وكنت أغار من دلال اخوتك الكبار لك تحملين لعبتك حيثما تذهبين.
كنت رائعة إلى ذلك الحين ، أنا ماعادت تلك الطفلة
كبرت بفكرة إني مميزة لطيفة الطباع وبيّ خوف دفين
وجهٍ مُنير ، رموش طويلة تحجب شعاع الشمس ، إبتسامة مُترددة ، ليالى الدُجى تلف شعرك
ماذا عنك أنت ؟
تَكسيني دائمًا بالأمان لم أشعر بالخوف معه مطمئنة هاديه جدًا على غير عادتي بدأت في محبة كل الأماكن التي أعتادت على زيارته
يدفعني نحو كل ما أتمنى يصفق لي في كل خطوة يمدح فشلي ويجمَله ، قَسيمُ المُحَيّا ضَحوكُ السَماحِ لَطيفُ الحِوارِ أَديبُ الجَدَل
تهدا معه جميع عواصفي يهدا خوفي الثائر معه
أختم كتابتي وأنا أستمع لماجدة الرومي
يأخذني من تحتِ ذراعي
يزرعني في إحدى الغيمات
يحملني معهُ يحملني لمساءٍ ورديِ الشُرفات
وأنا كالطفلةِ في يدهِ
كالريشةِ تحملها النسمات
يحملُ لي سبعةَ أقمارٍ
بيديهِ وحُزمة أغنيات يهديني شمساً…يهديني صيفاً وقطيعَ سنونوَّات
يخبرني أني تحفةُ و أساوي آلافَ النجمات وبأني كنزٌ وبأني أجملُ ما شاهدَ من لوحات.
5 notes · View notes
alia199778 · 1 year
Text
Tumblr media
كتاب يحمل عنواناً لربما جعل القارىء يأخذه من رفوف المكتبات لأنه يُقدم سؤالاً يطرأ على كل إنسان ويتعطش لملامسة الإجابة
كيف تُعاش الحياة ؟
لا تتوقع من كاتب أن يُقدم لك إجابة واحدة محددة ، وهنا يأتي الهدف من قراءة الكتب ، كل مانقرأ وكل مانعيشه من تجارب يدلنا على إجابات حول كيف تُعاش الحياة ، وكأننا نُمسك بالحياة ونعيد صياغتها لنستدل على كيف تُعاش الحياة
ستجد مونتاني يطرح أهم حقيقة ثابتة في الحياة وهي الموت من منظور فلسفي خاصة بأنه تأثر بالفلاسفة الكلاسيكيين ، عاش مونتاني الخوف من فقدان حياته إلى درجة أنه لم يعد قادراً على الاستمتاع بها بينما هو على قيد الحياة ، ولو امسكنا بهذه الفلسفة ستجدها تُقدم إجابة لكيف تُعاش الحياة ، الخوف يمنعك تماما من عيش الحياة يجعلك تُوقف حياتك ، وبالفعل مع الخوف يُعطي الدماغ اشارات دائمة لك تجعل توقف حياتك ، تصبح حياتك عبارة عن مواجهة مخاوفك فقط ، وهنا يحضرني ماقاله شيشرون " أن يتفلسف المرء يعني أن يعرف كيف يموت "
ومخاوف مونتاني لم تأتي من العدم فقد حصد الموت كثير من المقربين منه بل هو نفسه عاش تجربة يقول فيها شعرت فعلياً بأني أموت وشعرت بالعودة إلى الحياة ، ويقول في فلسفته الرائعة والتي تدعو للتفكر " أن المرء لايلتقي بالموت إطلاقاً عند موته لأنك قد تكون قد ذهبت قبل أن يصل هو إليك "
ثم يأخذك مونتاني إلى فلسفة الخصوصية والتي تُقدم لك إجابة لكيف تُعاش الحياة ، فهو يشعر بالأسف لكل إنسان ليس له مكان خاص في بيته يختبىء به والإختباء هنا حتى تتنفس الحرية ويرى بأن المكتبة مثلث الحرية نفسها لذلك ستجده مولع بمكتبته
ايضا مونتاني يرى بأننا لكي نعيش الحياة علينا أن نحافظ على نوع من الدهشة وأن الكتابة عن كل شيء تساعدك على العثور على اشياء رائعة تعثر من خلالها على الدهشة
وايضا يجد بأن السفر والقراءة والحديث مع أناس مثيرين للأهتمام يجعل نظرتك للحياة تتغير دائما تتخلص من الجمود حتى في منظورك للحياة
ايضا قدم مونتاني نفسه على أنه شخص كسول فأحيانا يتصفح الكتاب ويرمي به بعيداً ويتثاءب ، وايضا كان ناقماً على جيناته ، فلم يكن يملك مزايا جسدية كالتي يتمتع بها غيره من الذكور
أصبحت عبارتا مونتاني " انس الكثير مما تعلمته ولاتكن سريع البديهة ، تعتبر من أفضل اجابات مونتاني على سؤال كيف تُعاش الحياة ، لأنه تحرر من التفكير وفق ضوابط بل تعلم التفكير بعفوية وتجنب الأفكار المتعصبة فهو يتبع أفكاره الخاصة إلى حيث تقوده
ايضا في سؤاله كيف تعاش الحياة ، تحدث عن جانب الحب والصداقة التي جمعته مع لابويتي ، من شدة تعلقه وحبه له لم يكن يخاف من العدوى وهو بجانب لابويتي وعندما مات ، حول مونتاني حزنه إلى أدب فقد كان كان حزنه طاغياً وكان يزداد مع مرور الوقت
جعله مونتاني يعيش داخل نفسه وكانت تلك طريقته في التخفيف عن وحدته من بعده وطريقته في الوفاء
ايضا حول الإجابة على سؤال كيف تُعاش الحياة ؟ مونتاني يقول عبر الحيل تُعاش الحياة وبالفعل بالنسبة لي هذا منهجي في التعايش مع اوجاعي وأنا أسميها الحيل الدفاعية ، فلكل إنسان حيل دفاعية ضد خصمه من الأوجاع والألم ، الحياة تُعاش ونكون أكثر تحملاً لها عبر صرف الانتباه ، الحيل الدفاعية لا تزيح الألم ولكن تذوب بعضاً منه وتجففه ، فإذا لم يستطع الإنسان محاربة شيء ما لايكتفي بالهرب منه بل يراوغ أثناء الهرب ، الإنسان لابد أن يحتال على نفسه كيف يستطيع أن يعيش ذلك نهجي وحيلي كثيرة وفي كل مره ابتدع حيل جديدة
كذلك مونتاني تجربته مع النساء جعل منها إجابة لكيف تُعاش الحياة
وهو عن طريق احترام نمط الإنسان وذلك يأتي من منطلق الحرية فلكل شخص حقه في أن يعيش بحسب امزجته ونمط العيش الذي يرغبه
فقد كان مونتاني يكره الارتباطات والواجبات المفروضة ويجد نفسه غير لائق للزواج بدرجة كبيرة ومع ذلك فهو تزوج وكانت المشكلة التي تواجه هو مبدأ الإرغام في الزواج فهو يجد الإرغام على ممارسة الجنس بانتظام مع شخص ما مرفوض لأنه لا يحب الإحساس بأنه مرغم على شيء ، بشكل عام مونتاني رأيه في النساء والحديث عنهم يتمثل في عقلية ذكورية لا تختلف عن عقليات اقرانه من الذكور في ذلك العصر
ايضا سؤاله كيف تُعاش الحياة يجد لها إجابة عبر الاختلاط وفي رأيي هنا تتضح معادلة الاختلاط والعزلة ولعلني اختصرها في مقولة احد الفلاسفة حين قال اخالط كل البشر ثم أهرب منهم باحثاً عن نفسي ، الحوارات وسماع الآراء تستطيع أن تخرج الإنسان من عوالمه الخاصة حتى يتولد لديه حكم بشري على كثير من الأمور ، فمن الخطأ أن نركن إلى أنفسنا فقط ولا نسمح أن نفتح نافذة لسماع الآخرين فتصبح رؤيتنا مختزلة إلى حدود طول انوفنا
كل من يقرأ الكتاب مونتاني يضيء ضوء في عقلك من خلاله تجربته فهو يعرض إجابات لكيف تُعاش الحياة ، يبقى الأهم مجهودك أنت من خلال تجربتك بكل مافيها أن تُعطي إجابة لكيف تُعاش الحياة ، والأهم من ذلك كله مونتاني لن يقدم لك إجابة بل هي محاولة للإجابة
بل أجد بأن مونتاني كتب بذكاء وكأنه ينتظر من القارىء البحث عن تلك الإجابة ، جعل تلك الإجابة على عاتقنا
وأعتقد بأنه السؤال الأصعب ول��توجد إجابة لأنه بأختصار لكل مخلوق طريقته في إدراك العالم
9 notes · View notes
qasim-khalifa · 2 years
Text
أيام زمان ..
لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لإجتذاب الرجل .. فهو دائمآ مجذوب من تلقاء نفسه !!
كان مجذوبآ !..
لأنه لم يكن يعثر لها على أثر ! ..
كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال .. وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات ! ..
ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب ..
وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة .. ولم يكن هناك طريق للوصول إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير ..
ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. ويأتيها الزواج حتى الباب !!
ولكن الظروف الآن تغيرت تماما!!
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع ..
نتيجة ظروف وعوامل كثيرة فاصبح الرجل يتمتع برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيرا بالمايوه .. كل هذا ببلاش.. بدون زواج !
ونتيجة هذا التطور .. كانت نتيجة خطرة ..
لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء بالروج والشورت والمايوه ..
ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى هي .. الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها ..
وأصبحت قريبة وسهلة..
وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر .. وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذا .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع .. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح بقبلة أو حضن او غير ذلك ..
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة.. وتقول: إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود !
ولكن الرجل غالبا ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى .. وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر ..
اصبح الرجل يتردد في الزواج اكثر فاكثر ..
اصبح يرى الزواج مجازفة تقتضي منه كل شجاعته..
اصبح الرجل يرى الزواج تضحية ..
تضحية بحريته وراحة باله في سبيل اقامة بيت لايعرف مصيره و بانه سوف يصبح ربا وسيدا وقواما على اسرة وسيصبح عبدا لالف حاجة وحاجة والف طلب وطلب وخادما لاصغر فرد في هذه الاسرة !
ثم إن لذة المرأة الكبرى هي أن تحبل وتلد وتكون أما وملكة على بيت وأسرة .. وصانعة لجيل جديد تربيه وترعاه .. وزوجة لحبيب تؤنسه .. ويؤنسها .. وتتمنع بعشرته وحنانه وحبه واحترامه..
وكيف تصل المرأة إلى هذه الغاية في هذه الظروف الجديدة التي قلبت المقاييس .. وقلبت المرأة رجلا والرجل امرأة؟
إن الحل الوحيد هو أن تكف عن إعتبار جسدها وجمالها وأنوثتها وسيلة كافية وحدها لإجتذاب زوج ..
إن الرجل الجديد طماع ..
إنه يطلب أكثر ..
والأكثر هو أن تكون للمرأة قيمة في ذاتها ..
أن تكون على قدر من الذكاء .. على قدر من التعليم ..
مقال نصيحة .. لكل امرأة
Tumblr media
من كتاب " فى الحب و الحياة "
د مصطفى محمود .. رحمه اللَّه
8 notes · View notes
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله اوقاتكم
تستحق القراءة*
لماذا اصبحت النساء تعتقد ان سندها في الحياه
هو شغلها ودراستها وليس زوجها
الاستاذ الدكتور المفكر #مصطفى_محمود
كأنه يعيش بيننا يقول :
*زمان* .. لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل ..
فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه ..
كان مجذوبا..
يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب ..
ومن ثقوب البراقع .. ويقف ملطوعاً
بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة ..
أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر ..
كان مجذوباً ..
لأنه لم يكن يعثر لها على أثر ..
كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال ..
وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات ..
ولا يظهر في المدارس ..
ولا في المكاتب ..
وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة ..
ولم يكن هناك طريق للوصول ..
إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير ..
ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب ..
ويأتيها الزواج حتى الباب ..
ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع .. والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع برؤيتها بكم قصير ..
وصدر عريان ..
وأخيراً بالمايوه ..
كل هذا ببلاش ..
بدون زواج ..
ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها .. وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر ..
وصرخت شريكة العمر ..
فقلنا .. عيب .. فين الكفاح ..
أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. قديسة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة ..
ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا ..
لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا ..
والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا ..
وإنما بتدبيرنا ..
ونتيجة هذا التطور، كانت نتيجة خطرة..
لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء بالروج والشورت والمايوه..
ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط ..
وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى هي .. الهزار..
والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة ..
والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها ..
وأصبحت قريبة وسهلة ..
وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر ..
وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك .......
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول : إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود ..
ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى .. وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر....
وتثور المرأة وتهدد وتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكناً ..
لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله ..
✏مصطفى محمود رحمه الله
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وعلى جميع الانبياء والمرسلين صلاة دائمة الى يوم الدين وعلينا معهم بفضلك ومنك وكرمك ورحمتك يا ارحم الراحمين 🌹
4 notes · View notes
blurryface-r · 1 year
Text
فضفضة سريعة و تجميعة كلام برأسي عن النسوية، الحب، الزواج و الصواب.
النسوية
في عام ٢٠١٧ كنت مولعاً بالثقافة الغربية بما تحمله من أفكار تتعدى عوامها و تتخصص في تفاصيل حياتنا الشخصية اليومية، و لن أخوض في تفاصيل جميع الأفكار لكنني سأذكر فكرتين أساسيتين: النسوية و العلاقات. كنت نسوياً في ذلك الوقت، اقرأ عن النسوية و المجتمع الذكوري و المساواة و الحقوق المهضومة... إلخ.
و كنت أرى تلك الأفكار أفكاراً غير قابلة للنقض، ولا النقد، فهي واقعٌ معاش يومياً: فالنساء مضطهدات و الذكور يسيطرون على كل تفاصيل الحياة و لا توجد مساواة في توزيع الفرص بين الجنسين، ألا يبدو كل ذلك واضحاً وضوح الشمس؟! ألا أستطيع أن أرى بأم أعيني أن كل ما يقال هو حقيقة لا مجال لنقضها؟!
هكذا ظننت و هكذا ناديت و دافعت و افتعلت المشاكل دفاعاً عن "أفكاري" كنت وقتها طالباً جامعياً أحمقاً يقاد بأسهل الكلمات وراء أفكار دخيلة، نعم دخيلة، لا تأخذ في عين الإعتبار أي تنوع ناتج عن توزع جغرافي مختلف و تاريخ مختلف ، بل تريد أن تجبر جميع من يسكن هذا العالم على اتباع فكر مجتمع واحد، له خصوصيته، و أفكاره، و معتقداته و تصوراته عن الحياة.
وضع المجتمع الغربي نفسه وصياً على العالم بطرق مباشرة في البداية ثم بطرق غير مباشرة مستمرة إلى الآن. فالطرق المباشرة تمثلت باستعمار مباشر و صريح للدول "التي تحتاج الوصاية" و فرض قسري للأفكار عليها. و الطرق غير المباشرة هي ما يضخه فينا الاعلام اليوم و منذ عشرات السنوات، عن طريق الأفلام و المسلسلات و الأغاني و غيرها.
**توضيحا للأمور، و لأنني أبدو بأسلوب كلامي هذا منفراً و أشبه بـ "شيوخ الفضائيات"، أعلم ذلك، ولا أتفق مع أغلب ما يقولون، و لست منهم. في الواقع لست متديناً، بكل ما تعاكسه كلمة متدين، أنا فقط أحب أن أفكر دون ضغط مجتمعي**
نعم، قام الإعلام بتشكيل تصورات للواقع و إجبارنا على تبنيها دون حمل العصا. لا أقول أن كل ما تنادي به النسوية خاطئ ولا أن كل ما تقوله مجرد هراء، لكنك لا تستطيع ولا بأي حال من الأحوال إجبار جميع الثقافات حول العالم على تبني فكْرٍ واحد.
نعم، تتعرض النساء حول العالم لمظاهر من العنف و الأذى يجب عليها أن تنتهي، لكن هذا لا يعني بالضرورة أن تتقمص الأنثى صورة طبق الأصل لصورة الذكر، فكلٌ منهما يتميز بصفات لن يستطيع الآخر أن يصل إليها و لكل منهما خصوصية في التفكير و التصرف و المعاملة لا تصلح إحداهما للآخر. لن أخوض في النسوية كثيراً، لكني سأختصر ما أفكر به بقول أن المستحيل في هذا العالم هو توحيد جميع البشر على فكرة واحدة دون الأخذ بعين الاعتبار الاختلافات التي تولدت مع اختلاف توزيعنا جغرافياً.
الحب
و هذا الإجبار على فكرة واحدة توسع حتى وصل مشاعرنا الأكثر خصوصية على الإطلاق: الحب.صورة نمطية: يلتقي المحبان في مكان ما و في زمن ما فيقعان في حب بعضهما البعض، و يقرران الزواج فيتزوجان، و عاشا بسعادة و هناء حتى آخر العمر. تلك الصورة هي ما زرعته في مخيلتنا السينما منذ بدايتها، و رغم أنها قد تكون حقيقية لحالات فردية ولكنها لا تصلح لأن تعمم كصورة شمولية، تشمل كل شكل ممكن للحب! ففي البداية، لا يمكن أن يقتصر الحب على هيئة لقاء فحب فأبدية! حتى سقراط عارض فكرة الأبدية في الحب.
و اللذة التي تصاحب بداية الحب هي لذة زائلة مع الوقت و لن يتبقى منها أي قطرات بعد فترة وجيزة قد تمتد لعامين إن أمكن، و ذلك لأن اللذة يحملها مبدأ تحدث عنه الكثير من الفلاسفة و هو أنها تزول مع الوقت. بالمناسبة، ذات المبدأ هو ما يعارض فكرة السعادة الأبدية في الفردوس و هو ما تحدث به الفلاسفة أيضاً.و جاء العلم الحديث ليؤكد أن مبدأ اللذة حقيقي، و حقيقته تكمن في الدوبامين و الأوكسيتوسين، و لكل منهما حكاية مطولة.
فالحب لا يدوم، و بمعنىً أكثر وضوحاً، اللهفة (اللذة) لا تدوم، و من الطبيعي جدا ان لا يعيش المحبان حياتهما في سعادة للأبد، و أن يبحث كل منهما على سعادته، و لكن فكرة أن يفترقا و يبحث كل منهما على سعادته هي فكرة مستهجنة! كيف لك أن تتخلى عن حب حياتك؟! لا بد أنك لم تحب يوماً!
و هنا، بتحويل مسار أريد ان ألفت الإنتباه أن فكرة الزواج الواحد للأبد لم تكن فكرة منتشرة في مجتمعاتنا العربية حتى منتصف القرن الماضي، بل كانت فكرة تعدد الزيجات أمراً عادياً و لا يحمل أي ضرر لأي طرف، و أصبحت الفكرة مستهجنة فقط عندما دخلت الأفكار الغربية علينا. و لكن، لم توجد تلك الأفكار أصلا لدى الغرب؟
الزواج
لا يوجد في الديانة المسيحية تعدد للزوجات، و في بعض الطوائف المنتشرة لا يوجد طلاق أيضاً، ف��لزواج لديهم هو رباط أبدي حتى و إن تبين بعد فترة من الزمن أن الزوجان لا يصلحان لبعضهما، لا يهم، ما يهم هنا هو الاستمرارية. انعكست تلك الصورة، بطريقة خبيثة حقاً، على صورة الحب الذي تم توريده لنا: أبدي و غير قابل للكسر، و "حتى يفرقنا الموت" هي الجملة المعتادة عند تلاوة نذور الزواج لدى الغرب. حتى الطلاق عند الغرب اليوم يقوم على عقد مدني لا عقد كاثوليكي. و لذلك فإني أحب دائماً أن أصور صورة الحب الذي ينتهي بزواج أبدي بأنه حب كاثوليكي، و هو فرض لتصور و فكرة فئة واحدة عن الحب و الزواج على العالم أجمع. حتى صار أحد الزوجين مذنباً إن لم يجد السعادة التي تمناها بعد الزواج! فيكمل مسيرة زواجه بتعاسه ما بعدها تعاسة، و هذا يشمل الطرفين.
ملخص:
لا اقول أن النسوية بكل ما تحمله من أفكار خاطئة، لكنني أقول أن إجبارنا على تقبلها بالرغم من اختلاف الثقافات هو امر مرفوض.
و لا أقول ان الحب الأبدي غير موجود، و لكنه ليس الحالة العامة و الوحيدة التي توجد في نفوسنا.
و لا أقول أن الزواج الواحد الابدي مستحيل، لكن تبني تلك الفكرة على أنها الحقيقة و الصواب هو قتل بطيء للعديد من الأزواج الذين يعيشون في تعاسة و صمت، لأن حديثهم عما يشعرون به سيضعهم موضع المحاكمة لنقضهم للصورة النمطية عن الزواج، عن "حتى يفرقنا الموت"
3 notes · View notes
aaaalsafar · 5 months
Text
Tumblr media
الديك الشبعان
زمان .. لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل ..
فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه ..
كان مجذوبا..
يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب ..
ومن ثقوب البراقع ..
ويقف ملطوعاً بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة ..
أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر .. ؛
كان مجذوباً ..
لأنه لم يكن يعثر لها على أثر ..
كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال ..
وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات .. ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب ..
وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة ..
ولم يكن هناك طريق للوصول .. إليها سوى أن *يتزوجها على سنة الله ورسوله* بدون معاينة وبدون كلام كثير ..
ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. *ويأتيها الزواج حتى الباب ..
ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع..
والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة
الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع
برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيراً بالمايوه ..
كل هذا ببلاش ..
بدون زواج..
ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها ..
وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر ..
وصرخت شريكة العمر .. فقلنا .. عيب .. فين الكفاح .. أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة ..
ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا .. لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا ..
والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا .. وإنما بتدبيرنا ..
ونتيجة هذا التطور، كانت نتيجة خطرة..
لقد بدأنا *نشبع من رؤية النساء حتى اصبنا بتخمة النساء* بالروج .. والشورت .. والمايوه ..
ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى هي ..
الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها .. وأصبحت قريبة وسهلة ..
وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر ..
وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك..!؟..
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول :
إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود ..
ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى ..
وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر....
وتثور المرأة وتهدد وتتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكنا !!ً ..
لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله ..
لقدجعلوك يافتاة الإسلام
أَمَةً لهم وما تشعرين ...
0 notes
ahmedalys-blog · 7 months
Text
العلاقات الشخصية
التعامل مع العلاقات الصعبة
كيفية التعامل مع مشاعر الحب تجاه رجل متزوج
معلومات المؤلف
تنزيل المقال
هل تحبين رجلًا متزوجًا؟ يا لها من كلمات معقدة للغاية عندما نقرأها وكثيرًا ما نميل لاستنكار مثل هذه الأحاسيس، ولكن أيًا كان موقفك من الفكرة وسواء كنت مع أو ضد المبدأ فيجب عليك الاعتراف بأن هذه مسألة قابلة للحدوث، ولكن كيف تبدأ مثل هذه العلاقات؟ ربما بلمسة يد أو محادثة بريئة، أليس كذلك؟ هذه المقالة موجهة للسيدات اللاتي تقعن في غرام وحب رجل متزوج بغرض تقديم بعض التوجيه والدعم لهن في مثل هذه المواقف.
جزء 1
جزء 1 من 2:
فهم طبيعة الانجذاب لرجل متزوج بالفعل
1
ضعي في الاعتبار مستوى التوازن في العلاقة. تقوم جميع العلاقات بناء على التوازن ما بين بعض المبادئ والمشاعر الهامة مثل:
الرغبة: الشعور بالرغبة في شخص ما لدى مشاهدته سواء كانت بناء على مظهره أو أفعاله التي تخلق نوع من الانجذاب البصري.
الانجذاب: الشعور بالانجذاب والرابطة العاطفية مع شخص آخر بناء على مستوى أعمق من الإعجاب أبعد من مستوى الرغبة البصرية.
الحب: الدمج ما بين المستويين السابقين أي الرغبة والانجذاب بشكل يخلق المستوى الأعمق وهو الحب.
2
افهمي أن هناك درجات مختلفة من الرغبة والانجذاب والحب في العلاقات. على هذا الأساس تختلف درجة الترابط في العلاقات، ويُعتبر الزواج هو قمة هذه العلاقات وأقصاها ترابطًا والذي يتطلب التزامًا من شريكك بالعلاقة مدى الحياة، ولكن بالطبع تختلف الأمور على النحو التطبيقي حيث يُقاس مدى ترابط الزواج بأفعال الزوجين والتزامهما تجاه تلك الشراكة، فلو كان الالتزام تجاه فكرة الزواج التزامًا سطحيًا، يجعل ذلك من العلاقة أكثر خفوتًا وقابلية للانتهاء مع الوقت.
لا يُعتبر الرجل المتزوج متزوجًا بالفعل (على الجانب العاطفي) إذا كان في علاقة مع امرأة أخرى، سواء على المستوى الجنسي أو العاطفي أو غير ذلك بما يخل من التزامه تجاه زواجه الأول. على الرغم من ذلك، تتقبل بعض الثقافات أمر تعدد الزوجات.
الزواج من الوعود المقدسة على الجانب العاطفي ويعني أن يرتبط الزوج والزوجة معًا ويتعهدا بالالتزام تجاه بعضهما البعض.
العُرس هو الحفل الذي يعقد فيه الزوجان قرانهما علنًا أمام العائلة والأصدقاء ويتعهدا بالالتزام سويًا.
عندما يخل الرجل بقدسية الزواج على الجانب العاطفي فذلك يجعله غير أهلًا بفكرة التعهد في العُرس.
3
اسألي نفسك عن مدى تقبلك وتقبله لتعدد الزوجات. هناك العديد من الرجال القادرين على حب أكثر من زوجة في نفس الوقت وبنفس الشغف، ومن المُحتمل أن يكون رجلك بل أن تكوني أنتِ أحد هؤلاء الأشخاص، ولكن يجب عليكما التحدث بانفتاح بشأن الأمر حتى تفكرا فيه بشكل جدي.
4
استعدي لتحديات العلاقة. عادة ما يتسبب لنا الرجال العُذاب في كثير من الدراما والتعب والألم غير المرغوب فيه في العلاقات على الرغم من وعودهم الكاذبة والفارغة بأن هذه ليست نواياهم، كما أنهم في كثير من الأحيان لا يكونوا واضحين بشأن رغباتهم بخصوص مستوى العلاقة (علاقة رومانسية أم علاقة صداقة أم علاقة غرضها جسدي وحسب). أما في حالة الرجل المتزوج، فتقوعي منه أن يكون شخصًا أكثر نضجًا، فهو في علاقة ملتزمة وهو أب وزوج وشخص مُحب ومسئول؛ كل هذه الصفات من الصفات المحببة لدى المرأة.
جزء 2
جزء 2 من 2:
الحفاظ على سرية العلاقة
1
اهتما بسرية العلاقة. يجب أن تكوني على دراية أن علاقتك برجل متزوج ليست من الأمور الجيدة في المُطلق، والتي من شأنها أن تدمر أكثر من حياة ومن ضمنها حياتك أنتِ شخصيًا. اهتمي بالحفاظ على علاقتكما سرية حتى تضمني الخروج بأقل الخسائر في حالة انتهاء العلاقة نهاية غير جيدة. افعلي ذلك باتخاذ الخطوات اللازمة لإخفاء أمر العلاقة، على أن تضعي نصب عينك الاتفاق مع الطرف الآخر في اللحظة المناسبة حول مستقبل العلاقة، وما إذا كان سيتم إعلانها وتشمل الزواج منكِ كزوجة ثانية أم لا، وبشكل معلن أم سيظل الزواج سريًا للأبد. إليكِ بعض الأفكار بخصوص هذه النقطة:
تواصلي مع حبيبك عن طريق وسائل اتصال سرية بينكما (التليفونات الخاصة مثلًا) واحرصي على التواصل معه عندما يكون وحيدًا.
لا تكشفي عن علاقتكما لأي شخص كان ولا حتى لأصدقائك ولا تفكري أبدًا في التلميح بشأن هذه العلاقة.
لا تقضِ الوقت مع حبيبك في الأماكن العامة، فأنتما لا تعرفان من يمكنه رؤيتكما في مثل هذه الأماكن.
2
اتفقا على شروط علاقتكما. اتفقا على حدود وشروط واضحة لعلاقتكما في أقرب فرصة، وذلك لتتجنبي التعرض لانفطار قلبك وهو الأمر المُرجح في مثل هذه النوعية من العلاقات. يُمكنكما الاتفاق على بعض هذه القواعد:
عادة لا يخاطر أي من الطرفين بعلاقته مع شريكه الأصلي (الزوجة أو الزوج) تحت أي ظرف من الظروف، وبالتالي لا يحاول أي من الطرفين أن يطلب ذلك من الطرف الآخر.
لا يحاول أي من الطرفين نقل العلاقة إلى مستوى أكثر جدية.
لكل من الطرفين الحق في إنهاء العلاقة في أي وقت.
3
انتبهي للشعور بالغيرة. تتسبب الغيرة في إنهاء الكثير من العلاقات، وفي حالة كونك في علاقة مع رجل متزوج يجب عليكِ أن تكوني مستعدة دائمًا لتواجده مع زوجته وعائلته أغلب الوقت. أنتِ مضطرة لتفهم وتقبل فكرة كونكِ الزوجة الثانية في حياته، والرقم يعني أغلب الوقت ترتيبك ضمن أولويات حياته، وأنكِ لن تحلين محل زوجته أبدًا. إياكِ وترك شعور الغيرة يتملكك ويتحكم بكِ لأنه لن يقودك سوى لقرارات كارثية تضرك وتضر حبيبك وعائلته.
تمهلي قبل اتخاذ أيّة قرارات مصيرية بدافع الغضب أو الغيرة. انتظري لبعض الوقت قبل الشروع في أي تصرف دون تفكير، واحرصي على التمعن في جميع الاختيارات المتاحة والعواقب المُحتملة.
4
لا تتسببي في تدمير حياة الرجل. عندما يتعلق الأمر بالعلاقات مع الرجال المتزوجين فإن أقدم وأفضل نصيحة هي تجنب تدمير حياة هذا الرجل بأي شكل من الأشكال، فأي فضح لهذه النوعية من العلاقات يتسبب في خراب البيوت وتدمير العائلات، ومن الضروري أن تحافظي على علاقتك به في حالة من السرية بعيدًا عن منزله وعائلته، وبالأخص أطفاله. لا تفكري أبدًا في الاقتراب من عائلته أو أطفاله تحت أي ظرف من الظروف أو محاولة التفكير في الاندماج معهم.
تخدم هذه النصيحة مصلحتك كما تخدم مصلحة الرجل وعائلته، فمن خلال محاولتك التدخل في حياته وعائلته فأنتِ تدفعينه إلى الاختيار بينك وبين زوجته وهو الأمر الذي سينتهي على نحوٍ سيئ بالنسبة لك أغلب الوقت، بخلاف تحملك لذنب الضرر الذي سببتيه بالفعل لعائلته.
أفكار مفيدة
احرصي على عدم تركيز اهتمامك على الرجل المتزوج وحده، بل حافظي على حياتك الاجتماعية وقابلي أصدقائك حتى يعرف أن لديكِ حياة مستقلة بدورك وأنكِ لا تحتاجين له, يعتاد الرجال المتزوجون على فكرة وجود الزوجة وتخصيص حياتها بالكامل من أجل راحتهم. في المقابل يجب أن تتصرفي على نحو مختلف يعاكس تصرفات زوجته ويتباين مع شخصيتها في هذا الوقت من حياته، فهذه في الأساس الدوافع التي جعلته يبحث عن علاقة أخرى بجانب زواجه. عامليه مثل الملوك ولكن اجعليه يفهم أنه في نفس الوقت واحدًا من حاشيتك، وستلاحظي كيف يدفعه ذلك إلى الانجذاب لكِ بجنون أكثر.
أنتِ تستحقين أن تكوني في علاقة مستقلة وخاصة وحصرية، ولهذا ابحثي عن علاقة مع رجل صادق وأعذب يُقدر علاقتكما.
يجب عليكِ تفهم طبيعة العلاقة برجل متزوج فهمًا جيدًا حتى تستطيعي التعامل مع الموقف، فإذا لم تكوني على أتم الاستعداد لأن تصبحي الزوجة الثانية أو العلاقة الاحتياطية، فلا داعي إذًا للاستمرار في هذه العلاقة من البداية.
تذكري الحفاظ على كرامتك وتقديرك لذاتك وإلا سينتهي الأمر نهاية درامية غير مرغوب فيه، وسيكتفي هو بمعاملتك على أنكِ فتاته الاحتياطية دون وضعك على قائمة أولوياته أبدًا. لا بأس من ألا تكوني أهم ما في حياته ولكن عليه أن يبذل المجهود لإثبات حبه لكِ، فإذا لم يتمكن من هذا فعليك بالانسحاب فورًا من العلاقة.
احصلي على المساعدة الاحترافية من طبيب أو مستشار نفسي إذا ما شعرتِ بعدم قدرتك على التحكم في الأمور، فمن غير الصحي الاستمرار في علاقة تسبب لكِ الألم وتُعرضك للإساءة النفسية.
تحذيرات
أنتِ تستحقين الحب من قِبل رجلٍ يُحبك بدوره، كما أن أي شخص يستحق أن يتبع مشاعره حتى وإن كان متزوجًا، فطالما قادته مشاعره تجاهك فهذا قد يخلق أساسًا لعلاقة صحية.
قد يضطر للتوقف عن رؤيتك لبعض الوقت عندما يتوجب عليه التعامل مع بعض المشاكل التي تخص زوجته أو أولاده أو عمله أو صحته، وهذا سيجعلك تشعرين بالضيق خاصة إذا كنتما لا تتواصلان على نحوٍ يومي. تذكري أنه يُحبك لعدة اختلافات كبيرة مقارنة بزواجه، ومن بينها أنه لن يكون هناك عواقب عندما يعود إليك مرة أخرى بعد فترة غياب
ربما يسيطر عليك الشعور بالحاجة لإدخال البهجة إلى قلبه وحياته وكأنكِ في منافسة دائمة مع زوجته. تذكري حينها أنه ليس سباقًا وأنه من الضروري عليكِ أن تأخذي الأمور بهدوء. ثقي في قراراتك وحللي المواقف على نحو هادئ وتذكري أن السرية هي مفتاح العلاقة، فلا يجب أن تشاركي تفاصيل علاقتكما مع أي شخص في حياتك. يعني ذلك أن تتخذي القرارات التي تخصكما بنفسك دون طلب العون من شخصٍ آخر، فأنتِ ستكونين بلا دعم في هذه العلاقة. قد تقودك هذه السرية إلى الشعور بالألم والعبء المعنوي وقد تدفعك أيضًا للتشكيك في العلاقة.
تذكري أننا جميعًا كبشر لدينا حس بما يحدث من حولنا وبما يحدث في حياة الأشخاص المهمة بالنسبة لنا، حتى زوجته ستكون على دراية بما يحدث بينكما وبشكل ما سوف تتركه يحدث كموافقة ضمنية منها. هذا يُذكرك بأنه لا داعي للشعور بالذنب.
لا تقترح هذه المقالة أن تبحثي عن علاقة مع رجل متزوج، وإنما توضح بعض الحلول والمقترحات بخصوص كيفية التعامل مع الموقف لمن تقمن بمواعدة رجل متزوج بالفعل. قبل أن تفكري في ملاحقة علاقة مع رجل متزوج وتبدأين في طرح سؤال "لماذا لا أفعل ذلك؟" على نفسك، عليكِ أن تمنحي هذا الرجل مساحة التفكير والتشكيك، وأن تعامليه باحترام، وأن تتخلي عن شعورك بالذنب وعن المعايير المزدوجة والموانع النفسية التي قد تحول بينك وبين قراراتك. بالطبع لا تُعد هذه أمورًا سهلة، ولكن تذكري أن هذه النوعية من العلاقات ليست مثل العلاقات العادية.
تجنبي سرعة الحكم عليه أو رسم صورة سلبية أو التسرع بالافتراضات عن حياته لمجرد أنه متزوج ويسعى وراء فتاة إضافية، وإنما اتبعي حدسك وغريزتك ولا تشككي في نفسك وقراراتك. اتركيه في الحال إذا ما شعرتي أنه ليس أكثر من زير نساء أو رجل خائن أو يستمتع بالإساءة للنساء الأخريات. احذري من الانخراط معه على الجانب الجنسي بشكل قد يشوه صورتك أو صورة زوجته أو عائلته، فكثير من الناس تنجذبن إلى فكرة إسعاد الرجل على الجانب الجسدي دون تفكير في العواقب
0 notes
abuaadam · 9 months
Text
رد المطلقة لزوجها بالسحر السفلي
Tumblr media
رد المطلقة لزوجها بالسحر السفلي قد تتساءلين عن الطرق المتاحة لك لرد المطلقة بالسحر السفلي؟ الإجابة القصيرة هي استخدام التعويذات والأفعال السحرية!
رد المطلقة بالسحر السفلي هو عملية استخدام التعويذات والأفعال السحرية لإلغاء أو تنفيذ رغبة شخص ما في إنهاء علاقتهم مع شخص آخر.
يتم استخدام هذه الطريقة في بعض التقاليد والثقافات كوسيلة للتأثير على العلاقات وتغيير مسارها.
شيخ روحاني صادق لرد المطلقة
تعتبر رد المطلقة بالسحر السفلي أداة قوية لتحقيق أهدافك في العلاقات. إليك بعض الأسباب التي تجعلها مهمة:
التحكم في العلاقة: تستطيع استخدام رد المطلقة بالسحر السفلي للتحكم في مصير العلاقة وإنهائها بشكل مرغوب.
التأثير على الشخص الآخر: يمكن أن يؤدي استخدام التعويذات والأفعال السحرية إلى تغيير رؤية الشخص الآخر عنك وتحقيق ما ترغب فيه.
تحقيق الانتقام: في بعض الحالات، يمكن استخدام رد المطلقة بالسحر السفلي كوسيلة للانتقام من شخص أذاكك أو أساء إليك.
باستخدام رد المطلقة بالسحر السفلي بشكل صحيح ومسؤول، يمكن أن تحقق نتائج قوية في علاقاتك وتأثيرك على الآخرين.
رد المطلقة لزوجها بالسحر السفلي
ثم بعد تعرض الشخص للطلاق، قد يبحث عن طرق للتخلص من تأثيراته السلبية واستعادة حياته المستقرة. يُعتبر السحر السفلي من الطرق المستخدمة في رد المطلقة، حيث يهدف إلى كسر التأثيرات السلبية واستعادة الحياة الزوجية.
التدخل الروحي: يمكن أن يكون للتدخل الروحي تأثير كبير في رد المطلقة بالسحر السفلي. يشمل ذلك استخدام الأذكار والأوراد لتنظيف وتطهير الروح من التأثيرات السلبية وإعادة التوازن إلى الحياة.
العلاج بالأذكار والأوراد: يمكن استخدام مجموعة متنوعة من الأذكار والأوراد لرد المطلقة بالسحر السفلي. يتم تلاوة هذه الأذكار والأوراد بانتظام لتعزيز الطاقة الإيجابية والحماية من التأثيرات السلبية.
من المهم أن يتم استشارة مختص في هذا المجال قبل تنفيذ أي طرق لرد المطلقة بالسحر السفلي، حيث يمكنه تقديم المشورة والإرشاد اللازم لضمان تحقيق النتائج المرجوة.
رد المطلقة بسورة الفاتحة
ثم عندما يتعلق الأمر برد المطلقة بالسحر السفلي، فإن التوكيل يلعب دورًا حاسمًا في تحقيق النجاح. فهو يمثل الطريقة التي يتم بها تفويض سحرة متخصصين لإجراء العمل الروحاني اللازم لإعادة الزوجة المطلقة إلى زوجها.
يعتبر التوكيل أداة قوية تساهم في زيادة فرص نجاح عملية رد المطلقة وتحقيق النتائج المرجوة.
التوكيل هو عبارة عن تفويض صادر من الشخص المطلق لساحر متخصص لأداء العمل الروحاني بالنيابة عنه.
يؤثر التوكيل في رد المطلقة من خلال تمكين الساحر من استخدام قدراته ومهاراته الروحانية للعمل على إعادة الزوجة المطلقة إلى زوجها.
يساعد التوكيل في توجيه الطاقة الروحانية وتحقيق التوازن الروحي اللازم لتحقيق الهدف.
رد المطلقة لزوجها بالسحر السفلي
تتنوع أنواع التوكيل المستخدمة في رد المطلقة بالسحر السفلي، وتشمل:
التوكيل المباشر: حيث يتم تفويض ساحر متخصص لأداء العمل الروحاني بشكل مباشر نيابة عن الشخص المطلق.
التوكيل عن طريق الأشياء: حيث يتم استخدام أشياء مثل صورة الزوجة المطلقة أو أغراض شخصية تنتمي إليها لإجراء العمل الروحاني.
التوكيل عن طريق الكتابة: حيث يتم كتابة تفويض رسمي يحمل توقيع الشخص المطلق لتفويض الساحر لأداء العمل الروحاني.
ثم باستخدام التوكيل بشكل صحيح وبالاعتماد على سحرة متخصصين، يمكن تحقيق نتائج إيجابية في رد المطلقة بالسحر السفلي.
شيخ روحاني مغربي صادق
ثم بالسحر السفلي، يمكن للروحاني محي الدين ابو ادم  00905388540826 أن يساعدك في رد طلاقك واستعادة حياتك الزوجية.
ثم إنه يعتبر واحدًا من أعظم الروحانيين في هذا المجال ولديه خبرة واسعة في التعامل مع قضايا الزواج والطلاق.
من خلال الاعتماد على القوى الروحية والطاقات الإيجابية، يستخدم الروحاني محي الدين ابو ادم  السحر السفلي لحل المشكلات الزوجية واستعادة السعادة الزوجية المفقودة. يتمتع بمهارات قوية في العمل على تحسين العلاقات الزوجية واستعادة الثقة والمودة.
ثم باعتمادك على قوته وخبرته، يمكنك تحقيق التوازن والسعادة في حياتك الزوجية.
يستخدم الروحاني محي الدين ابو ادم رد المطلقة لزوجها بالسحر السفلي
ثم أساليب وأدوات فعالة لاستعادة الحب والإخاء بين الأزواج المطلقين، مع الحرص على حماية الأسرة وضمان استقرارها المستقبلي.
ثم  إذا كنت تبحث عن رد المطلقة بالطرق الروحانية، فإن الروحاني محي الدين ابو ادم يمكنه مساعدتك في استعادة حياتك الزوجية وبناء علاقة قوية ومستدامة مع شريك حياتك.
0 notes