#سبب الزواج

[alzwjiah]

توقعاتكما في الزواج

يقولون أنه:

عندما يتزوج الرجل 🤵من امرأة 👰 يحبها ومعجب بها، فإنه يفكر قائلا: "هي التي كنت أنتظرها طوال حياتي، إنها فتاة أحلامي، لن تتغير أبدا بعد الزواج"، لكنها تتغير فعلا بعد الزواج إنها تتغير دائما!!!

و حينما تتزوج المرأة 👰 من رجل 🤵 تحب ومعجبة به، فإنها تنظر إليه وتفكر قائلة: "إنه رائع لكنه يحتاج إلى القليل من التغيير؛ بعد أن نتزوج، سأساعده على أن يتغير سوف يتغير من أجلي بكل تأكيد " لكنه لا يتغير أبدا، لا يتغير مطلقا.!!!

تابعا اكتشاف توقعات أولى سنة زواج: https://www.a7mmr.com/node/2166

[kayanweb1]

فحص الزواج يحتاج إعادة نظر.. وهذا سبب زيادة الطلاق في المملكة • صحيفة المرصد

فحص الزواج يحتاج إعادة نظر.. وهذا سبب زيادة الطلاق في المملكة • صحيفة المرصد

صحيفة المرصد: أكد الكاتب الدكتور بدر بن سعود ان فحص الزواج السعودي لم يتغير منذ إقراره قبل أكثر من 18 عاماً، مع أن الأمراض الوراثية المستوطنة في المملكة تختلف باختلاف المناطق، وأكثرها انتشاراً، بحسب المختصين، هو التأخر العقلي واعتلالات الشبكية الوراثية وأمراض الاستقلاب، بالإضافة لقرابة مئة مرض وراثي يعتقد بوجود أغلبها على المستوى المحلي، وان فحص ما قبل الزواج يحتاج لمجموعة مكملة من الاختبارات…

[ahmad-ojaimi]

فكرة الزواج التقليدي "زواج الصالونات" مشوّهة ومحروقة حرق عند اغلب الشعب المصري بشكل غريب ومبالغ فيه !

بتحسها عيبة وفضيحة بنت عندهم تتزوج زواج صحيح وهو ما يُسمى تنقيصا واحتقارا له زواج صالونات !

وممكن يتوقف نصيب كتير منهم لاجل هذا السبب ! واذا تم بتم ناقص لانو لسا نفسهم كان يعيشوا "قصة حب" 🤦‍♂️

والشرع الذي انزله الله من هو اعلم بحالنا من انفسنا والعقل والنقل والفكر والدراسات وكل حدا بفهم بعرف انو الزواج الشرعي الصحيح هو زواج البيوت "الصالونات" وليس زواج التعارف من خلف الاهل في زوايا ودهاليز الاماكن العامة والخاصة ومواقع التواصل والمغامرات والتشويق والتمثيل والنفاق والخوف والفضائح والهمالة ..

انا شخصيا اتبناه عن تجارب شهدتها ولاجل مليون سبب اولها ان الله امر به واهمها من وجهة نظري سببين

الاول : ان الحب الحقيقي يبدأ بعد الزواج قولا واحدا ما دون ذلك لا يسمى حب، سموه ايش ما بدكم بس مش حب .

والثاني : انه في حال كان قبول تبدأ مرحلة التعارف بطريقة اكثر جدية وذوق ورقي بمعرفة كل الاهل من غير تكلّف وتصنّع ومواراة ولا تضييع وهدر للمشاعر .

مع حرية اخذ الوقت الكافي وكل منهم يضع شروطه ويقدم نفسه وشخصيته بايجابياتها وسلبياتها بكل وضوح .

واذا ما كان في قبول خلاص بتخلص الحكاية من غير زعل ولا عياط وما بجننونا عتمبلر باغاني دمار وفراق وضياع حب سنين وسب وشتم ولو كان خيرا لبقى 🤦‍♂️

[t-ablog]

‏‎سورة الممتحنة

من هي الممتحنة !!؟

ومن هو أشقى القوم !!؟

اذا عرفتها باذن الله لن تنساها وستبقى فى ذاكرتك

( سورة الممتحنة من سور الجزء الثامن والعشرين ، هل تعلمون إن أسماء بعض السور توقيفية ؟! توقيفية : يعني لازم نقف عند إسم السورة ونعرف سبب تسميتها ..)

من هي الممتحنة !!؟

الممتحنة هي :

أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط !!

وعقبة بن أبي معيط الذي لقب (بأشقى القوم)

الذي أتى بسلإ جزور (سلا جزور يعني أمعاء الشاة والقاذورات اللي في بطن الشاة ) مصارين وكرشه ووضعها علي ظهر النبي (صلى الله عليه وسلم) وهو ساجد ، وهو نفس الشخص اللي لف رداءة وخنق به النبي (صلى الله عليه وسلم) وهو يصلي فنقص الأكسجين عنه وأغمي على النبي عليه الصلاة والسلام ، وهو نفس الشخص الذي بصق في وجه النبي علية الصلاة والسلام ، وبالرغم من ضلال عقبة ابن أبي معيط ربنا أخرج من صلبه من يوحد الله وهي ابنته أم كلثوم ..

‎أم كلثوم كانت ذكية جداً وكانت تحب العلم وكانت من قلائل النساء الذين يهتمون في العلم بمكة .

و يدخل الإيمان في قلب أم كلثوم ولكن تكتم إيمانها عن أبوها عقبة بن أبي معيط وعن إخوتها عمارة ، والوليد .

‎ويأتي موعد الهجرة ويهاجر النبي علية الصلاة والسلام ، وأم كلثوم تريد أن تهاجر مع النبي صلى الله عليه وسلم ولكنها تخاف من بطش أبوها وإخوتها فتصبر أم كلثوم ...

‎وتأتي غزوة بدر ويقتل أبوها عقبة بن أبي معيط ويموت علي الكفر

وتكبر أم كلثوم وعندها (16او 17) سنة ، وهي في سن الزواج ويتقدم لخطبتها أشرف شبان مكة وترفض أم كلثوم وتصبر وحلمها دين محمد وأن تهاجر إلى النبي صلى الله عليه وسلم في المدينه ويحصل حدث يغير حياة أم كلثوم ويأتي بعدها صلح الحديبية ويكون من شروط صلح الحديبية أن لو أحد ذهب للنبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينه حتى يسلم فالنبي علية الصلاة والسلام يرد الشخص ويرجعه إلى مكة ، وتسمع أم كلثوم بشروط صلح الحديبيه فتعلم أنها من المستحيل أن تهاجر للنبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينه ولو هاجرت النبي سيرجعها إلى مكة من أجل شروط الصلح ،

‎ويشتد الخناق على أم كلثوم وتقرر أن تهاجر حتى لو أرجعها النبي صلى الله عليه وسلم إلى مكه ..

‎#شابة عمرها يقارب 16 سنه تهاجر لوحدها إلى المدينة المنورة في الليل والطرقات بين مكه والمدينه وعرة والمسافه طويله ، ومن الممكن أن النبي صلى الله عليه وسلم يرجعها إلى مكة وسيعلم الجميع أنها مسلمة وتتأذي من إخوتها !!! ..

إنه ثبات كالجبال الراسية

‎#ويشاء الله وتهاجر أم كلثوم وتصل المدينة المنورة وتذهب للنبي (صل الله عليه وسلم) والنبي في حيرة من أمره والصحابة يقولوا : كيف نرجعها إلى مكة يا رسول الله ، والنبي عليه الصلاة والسلام صامت ينتظر أمرا من الوحي ( وما ينطق عن الهوي ، أن هو الا وحي يوحى ) ..

وينزل الفرج من السماء ، جبريل الوحى من فوق سبع سموات في أمر ام كلثوم وتنزل ايات سورة الممتحنة :

( يا أيها الذين أمنوا اذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فأمتحنوهن الله أعلم بأيمانهن فأن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن الي الكفار)

وينزل أمر الله من فوق سبع سموات بأن أم كلثوم لا ترجع إلى مكه ويقبلها الله سبحانه وتعالى ........

‎#والله يجزيها علي صبرها فتتزوج ليس من أشراف مكة فقط بل من : عبدالرحمن بن عوف ، أحد العشرة المبشرين بالجنة وأغنى أغنياء المدينه المنورة واشرفهم

، تلك كانت قصة اسم سورة الممتحنة

اذا أتممت القراءه فضلاً لاتنسي الصلاة والسلام علي سيدنا محمد صل الله عليه وسلم

‎بشراكم جنآت

منقول

T

[white-tulip323]

شعرو ڪيرلي وأبيضاني وحلو ….

- ماما أنا جعان يمّا ، بدّي آكل.. -متخافش حبيبي ، راح اعمل لك قلّاية بندورة.. خرجتُ إلى منزلِ أم محمود ، جارتي المؤقتة ، بحثاً عن حبّتي طماطم لإسكاتِ جوع يوسف ، حيثُ أوصيتهُ أن يغلقَ البابَ جيّدا ريثما أعود ، فأبوه في المشفى يؤدي واجبه ولا أحد بوسعهِ أن يذهب غيري ، ذهبتُ مسرعة ودعوتُ الله أن يحفظهُ لي.. على بابِ أم محمود طرقتُ عدّة مرّات لكن لم يجبْ أحد ، فذهبت إلى منزلِ آل المقداد ، على الطرفِ الآخر من الشّارع ، وكلّي أملٌ أن أجد حبّتي طماطم ليوسف ، حيثُ أكرهُ أن أبتعد عنه ، لكنّ البيت لم يعد فيه شيءٌ يؤكل ، أيامُ الحرب السّبعة أصعبُ من كلّ شيء..

كيفك يمّا ، وكيف أولادك ، انشالله ماوصلكم القصف؟

والله منيحة ، زي ما بتشوفي ، الله يسترها علينا ياحجة.. ردّدتُ الجواب لأم مقداد وسألتها عن الطماطم ، النّاسُ في الحربِ لا تملكُ ترفَ الأحاديث المطوّلة ، حيثُ بوسعِ كلّ ثانيةٍ أن تكونَ الأخيرة ، أخذتُ الطّماطم وودّعتُ الحجة..

ادعيلنا يا حجة ، والله الظروف صعبة زي ما بتشوفي، مابدناش نطلع على الأونروا ، الوضع هناك كتير صعب زي مابيحكوا..

الله يسترها عليكم وعلى النّاس ، كلّها أزمة وبتعدّي بعون الله.. ثمّ صوتُ انفجارٍ كبير… كلُّ ما أذكرهُ أن سحابةً سوداء حجبت كلّ شيءٍ، لقد أصبتُ بالصمم المؤقت بسبب قوّةِ الإنفجار ، لكنّ شيئا واحداً كان يشغلُ بالي ، هل يوسف بخير أم لا ؟ ركضّتُ نحوَ الشّارع وأنا أصارعُ لأخذِ نفسٍ بسبب الأتربة والدّخان ، زحامٌ كبير في مكان القصف ، والكلّ يصرخ ويساعدُ المسعفين لأخذِ الضحايا ، وكأنها أهوالُ القيامة..

ياجماعة شفتو يوسف؟ فيكم حدا شاف ولد صغير هون ؟

يما والله ما بعرف ، المصابين راحوا على الشفا إلحقيهم هناك. تذكرتُ أبو يوسف ، يعملُ هناك طبيبا ، لم يعد للمنزلِ من بداية الحرب ، ركبتُ في سيارة الإسعاف للمشفى ، كلُّ ما أذكرهُ آخر لحظةٍ قبل إغلاق باب السيارة ، البابُ الذي اغلقتهُ على يوسفْ لم يعد موجودا ، لقد كنتُ خائفة من أخطارِ الأرض بغريزة الأم الفطرية فأوصدتُ الباب ، كيفَ لأم أن توصدَ الخطرَ القادم من السمّاء ؟ حتى الخوفُ في الحروبِ يصيرُ مختلفا.. في الطّابق الثاني من مجمّع الشفاء صادفتُ والده ، ببدلتهِ الخضراء ، مرهقاً من أيامِ الحربِ ودوامِ العمل الذي لا يتوقّف ، لقدْ وهب حياتهُ للنّاس تلبيةً للواجب.. يوسف يوسف..لم أنطق بأكثر من الإسم ، لقد فهم سبب وجودي هنا ،النّاسُ لا يأتون للمشفى للتنزّه.. بدأت رحلةُ البحث عن يوسف "يوسف 7 سنين ، وأبيضاني وحلو " هكذا كنتُ أكرّر الأمر على كل من أصادف ، طبيبا أو صحفيا أو مصابا ، لا يهم ، كل ما أريدهُ هو معرفةُ مكان يوسفْ. بعدَ عدّة أدوارٍ والبحث في عدّة غرف تعبت، حاولتْ قدماي رفعي لكنّ خوفي كانَ أثقل ، فارتميتُ على أقرب مقعد.. بينما ذهبَ أبوه يبحث مرّت حياةُ يوسفَ أمام عيني ، رزقتُ به بعد سنواتٍ من الزواج ، كان بمثابةِ النّعمة في حياتي ، لكنّه كان جميلاً كالقمر ، فعوّض وجودهُ كلّ حرمان ، فسميّتهُ يوسف ، ربّيتهُ وكنتُ أتنفسُ به ، كلّ يومٍ من حياتي كان سعادةً جديدة ، وأنا أرى يوسف يكبرُ بين يديّ ، صار يوسفُ يلعبُ ويتكلم ، وحانَ وقتُ دخولهِ للمدرسة هذه السنة، لقدْ كان ذلك صعباً علي ، كيفَ سيكون بوسعي أن أفارقهُ لثمانِ ساعاتٍ كلّ يوم ، انتظرته أمام البابِ كلّ يومْ ، استقبله بحضني وبقلاية البندورة التّي يحب.. اتركوني لوحدي ، سمعتُ أبو يوسف ينطقها بوجع ، قفزتُ نحوه وأنا أصرخ يمكن مايكونش هوّ ، لقد كنتُ أحاول ، لكنّه ولدهُ ويعرفه ، لايخطئ الأب في توقّع مستقبل ابنه ، فكيف بالتعرف على ملامحه.. عاطفةُ الأم أخبرتني ، لقد انتهى كلّ شيءْ ، أردّتُ لحظة وداعٍ أخيرة لكنّهم منعوني ، أرادوا منّي أن احتفظَ بصورته الجميلة في مخيلتي ، يوسف الأبيضاني بشعره الكيرلي ، قبلَ أن تشوهه الصـ واريخ.. لا أعرفُ لمن أكتب ، لكنّ حزني كأمّ غيرُ قابلٍ للترجمة ، فكيف أعبّر؟ كيفَ أشرح سنينَ صبري لقدومِ يوسف ، لقد كان يوسف العطاء الذّي عوّض حرماني ، فمن يعوّض حرماني من يوسف ؟ لقد ربّيته بحبّ ، حرمتُ نفسي لأعطيه ، وتحمّلتُ الألم والمعاناة ليعيشَ كطفلٍ طبيعي كأولادكم ، أغلقتُ عليه الباب لأحميه ، فرحل هو والباب ، كيفَ للأم أن تحمي إبنها في الحرب.. لقد انتظرتُ يوسف على الباب ليعود من المدرسة كلّ يوم ، كيفَ لي أن أنتظر بعد الآن ويوسف لم يعد موجودا؟ لقد رحل يوسف وهو جائع رسائل_الحرب

حكاية أم يوسف..

اقسى ما قرأت اليوم 💔

[iiumz]

تقول :

عندما سألت صديقتي عن سبب إنفصالها .. أخبرتني أنهما عندما كانا يتسوقان، كان دائماً يسبقها بخطوات تاركاً إياها خلفه دون أن ينتبه لها ..كانت تمشي خلفه، تنظر إليه …

‏ودائماً ماكانت تفكر "هل هذا هو الرجل الذي سأعيش معه بقية حياتي…"

‏بعدها بفترة كانت غير قادرة على مواصلة الحديث معه وكأ�� شيئاً ما قد انتهى ودفن للأبد … وهكذا إنفصلا ..

‏فكرتُ كثيراً كم يبدو من الغبي والمضحك في الوقت نفسه أن إمرأة قطعت علاقتها برجل فقط لأنه يسبقها بخطوات أثناء التسوق، وكم كان صادماً له عندما أخبرته بذلك، لا شك بأنه نعتها بالمريضة أو المجنونة ..

‏تذكرت يومها مشهداً من فيلم شاهدته منذ فترة، إذ كانت بطلة الفيلم ترفض كل شخص يتقدم لخطبتها …

‏وحدث أن كانت في واحدة من المواعيد مع رجل يريد أن يتزوجها، وكان مصراً في طلبه رغم رفضها القاطع …

‏أثناء حديثهما عندما كان النادل يضع فناجين القهوة فوق الطاولة ..

‏إنزلق أحد الفنجانين من يده نحو يد بطلة الفيلم … ‏ودون تفكير مد الرجل (العريس) يده لتسقط القهوة الساخنة عليه بدلاً منها ..

‏لقد كان تصرفاً عفوياً دون تفكير أو حسابات بغريزة عاشق، وكان ذلك سبب موافقتها على الزواج منه..

‏لاحقاً وعندما سألها عن سبب موافقتها أخبرته الحكاية قائلة:

‏"لقد كانت تلك المرة الأولى التي يفضلني فيها أحدهم على نفسه."

‏إنها التفاصيل التي لا يمكن أن يمنحها أحد وزناً لكنها تغير شكل العلاقة، فإما أن تمنحها الحياة أو أن تدفنها ..

‏لا يمكن لأي رجل أن يصدق بأن إمرأة قد تتركه فقط لأنه يسبقها بخطوات وسط الزحام، أو أنها قد توافق على الزواج منه فقط لأنه مد يده لتحترق بدلاً منها ..

‏لكن للنساء أحكام كهذه ..

‏التفاصيل الصغيرة وحدها تصنع الفرق .. تلك التفاصيل التي لا ينتبه لها أحد.

[binhamam]

حبك لشخص ما قبل الزواج مش سبب كافي انك هتقدر تحبو بعد الزواج ما قبل الزواج مينفعش ياخد اكتر من ١٠% من حياتك فيما بعد

[brightsoul-blog]

الروائي البرازيلي باولو كويلو في روايته عزلة المنتصر كتب لنا قائمة بالأشياء العادية :

ما هي الأمور العادية بالحياة؟

1- قضاء سنوات في الجامعة وعدم إيجاد عمل فيما بعد.

2- العمل من التاسعة صباحا إلى الخامسة مساء في شيء لا يوفر أية متعة، بحيث أنه بعد ثلاثين سنة يمكن التقاعد.

3- الذهاب إلى التقاعد، واكتشاف أن المرء لا يمتلك أية طاقة للاستفادة من الحياة، ويموت من السأم بعد عدة سنوات.

4- استخدام البوتوكس.

5- فهم أن السلطة أهم من المال بكثير، وأن المال أهم من السعادة بكثير.

6- السخرية ممن يبحث عن السعادة بدلا من المال، والنظر إليه على أنه "شخص بلا طموح

7- المقارنة بين الأشياء كالسيارات والبيوت والثياب، وتحديد الحياة بموجب هذه المقارنات، بدلا من محاولة التعرف حقا إلى سبب الحياة الحقيقي.

8- الزواج وإنجاب الأولاد، وبقاء الزوجين معا حتى بعد أن ينتهي الحب، بحجة أن هذا من مصلحة الطفل (كما لو أنه لا يشهد الخلافات المستمرة بين الأبوين).

9- انتقاد أولئك الذين يحاولون أن يكونوا مختلفين كثيرا.

10- الاستيقاظ مع منبه هستيري بجانب السرير.

11- لبس قطعة قماش ملونة حول الرقبة، دون أية وظيفة ظاهرة، ولكن لها اسم رنان هو "ربطة العنق".

12- اتباع الموضة حتى لو بدت مضحكة وغير مريحة.

13- الاقتناع أن كل شخص مشهور قد كدّس أطنانا من المال.

14- الاستثمار الكثير في الجمال الخارجي، والاهتمام القليل بالجمال الداخلي.

15- عدم النظر مباشرة إلى عينيْ شخص في وسائل النقل العامة، وإلا فقد يؤوّل هذا على أنه حركة إغواء.

16- كلما شاخ المرء يعتقد أنه سيد حكمة العالم كلها، حتى لو لم يعِش ما يكفي ليعرف ما هو صحيح مما هو خاطئ.

17- الذهاب إلى حفل خيري والاعتقاد بأنه هكذا يقضي على أشكال التفاوت الاجتماعي في العالم.

18- الأكل ثلاث مرات باليوم بجوع أو بدون جوع.

19- الاعتقاد أن الحماقات كلها التي يقوم بها الطفل هي من تأثير أقرانه.

20- الزواج من أول شخص يقدم مركزا اجتماعيا، والحب يمكنه أن ينتظر.

21- القول دائما: "لقد حاولت" حتى لو أنه لم يحاول.

22- اتهام الحكومة بكل ما هو سيئ.

23- الاقتناع بأن الآخرين يظنّون أنك ضعيف وسهل الكسر وقابل للاقتياد إذا ما كنت شخصا طيبا ولائقا ومحترما.

24- الاقتناع أيضا بأن العدو��نية وغياب اللباقة في طريقة التعامل مع الآخرين هي مرادف للشخصية القوية.

[fozdoaa]

‎عندما سألت صديقتي عن سبب إنفصالها وحبيبها السابق أخبرتني أنهما كانا يتسوقان سوياً ذات يوم، وكان دائماً ما يسبقها بخطوات تاركاً إياها خلفه دون أن ينتبه إليها وسط الزحام ..كانت تمشي خلفه، تنظر إليه، وفكرت لأول مرة منذ عرفته هل هذا هو الرجل الذي ستعيش معه بقية حياتها

‎بعدها بأيام كانت غير قادرة على مواصلة الحديث معه لأكثر من دقيقة، وكأن شيئا ما قد انتهى ودفن للأبد، وهكذا إنفصلا ..

‎فكرت كثيراً كم يبدو من الغبي والمضحك في الآن نفسه أن إمرأة قطعت علاقتها برجل فقط لأنه سبقها بخطوات أثناء التسوق، وكم كان صادماً له عندما أخبرته بذلك، لا شك بأنه نعتها بالمريضة أو المجنونة ..

‎تذكرت يومها مشهداً من فيلم شاهدته منذ فترة، إذ كانت بطلة الفيلم ترفض كل شخص يتقدم لخطبتها وحدث أن كانت في واحدة من المواعيد مع رجل يريد أن يتزوجها، وكان مصراً في طلبه رغم رفضها القاطع، أثناء حديثهما عندما كان النادل يضع فناجين القهوة فوق الطاولة إنزلق أحد الفنجانين من يده نحو يد بطلة الفيلم، ودون تفكير مد الرجل (العريس) يده لتسقط القهوة الساخنة عليه بدلاً منها، لقد كان تصرفاً عفوياً دون تفكير أو حسابات بغريزة عاشق، وكان ذلك سبب موافقتها على الزواج منه.

‎لاحقاً وعندما سألها عن سبب موافقتها أخبرته الحكاية قائلة "لقد كانت تلك المرة الأولى التي يفضلني فيها أحدهم على نفسه" ..

‎إنها التفاصيل التي لا يمكن أن يمنحها أحد وزناً لكنها تغير شكل العلاقة، فإما أن تمنحها الحياة أو أن تدفنها ..

‎لا يمكن لأي رجل أن يصدق بأن إمرأة قد تتركه فقط لأنه سبقها بخطوات وسط الزحام، أو أنها قد توافق على الزواج منه فقط لأنه مد يده لتحترق بدلاً منها ..

‎لكن للنساء أحكام كهذه ..

‎قد تضع الكون بين يديها لكنها ترفضك لأنك نسيت كم قطعة سكر تحب أن تضع في فنجانها، وقد تحبك فقط لأنك لا تنسى أبداً أنها تفضل الحلوى بطعم الفراولة لا الفانيليا ..

‎تصنع الفرق وحدها تلك التفاصيل التي لا ينتبه لها أحد..

- خيرية بنعلي

[alzwjiah]

الزواج عن حب

"أحبه بجنون لكن والدي يرفض زواجي به، بحجة أنه شخص غير مسؤول!"

فالحب وحده لا يكفي يا عزيزتي للزواج، صدقيني مهما بدا لك اليوم حبا عاصفا، شديدا، إلا أنه يتلاشى كالسراب بعد عدة سنوات من الزواج، ولا يبقى سوى الإحترام والعشرة.

الحب يا صغيرتي أعمى بالمعنى الحرفي للكلمة، فحينما تصبحين في حالة حب مع شخص ما، تصبحين عاجزة عن رؤيته على حقيقة وضعه، ولا يمكن لعقلك أن يرى أو يدرك عيوبه، الحب كالسحر، يجعلك تفعلين الكثير، ثم ربما تندمين على ما فعلت،

في دورة قواعد السعادة الزوجية المجانية التي تكتبها لك الأستاذة سعاده في موقع رووج أحمر النسائي المتخصص تجدين غاليتي قائمة بالأسباب الخاطئة للزواج، وفي المقابل العديد من المعلومات الهامة جدا لأية فتاة مقبلة على الزواج أو سيدة متزوجة وتبحث عن السعادة الزوجية:

[f-s94]

السلام عليكم

عندي ٢٥ سنة لم يسبق لي الزواج ولا الخطبة وبيقولوا لي واحد عنده ٣٤ سنة مطلق وعنده بنت عايشة مع أمها وهو ميسور وشغله كويس أوافق اقعد معاه ولا افكر ازاي في الموضوع دا عشان مش عارفة

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

فرق السن ما بينكم مش مشكلة ما دام هو في بداية الثلاثين

لكن في أسئلة لازم تعرفي إجابتها زي مثلا

سبب الطلاق من زوجته الأولى ؟

هل لو اتجوزتوا هتعيشوا في بيت مستقل ولا مع أمه؟

وقبل شيء لازم تعرفي خُلقه كيف؟

لأن في إشكالية عند أغلب الناس وتظن ان الدين كفاية للزواج

والنبي صلى الله عليه وسلم لم يفرق بين الخلق والدين وإن كان بدأ بالدين في بداية الحديث لكن الخلق لا يقل أهمية عنه

ياما شوفنا ناس متدينه وأخلقهم سيئة مع أهلهم

هل هو شخص يعتمد عليه ولا لا؟

وطبعاً لازم تصلي صلاة استخاره قبل أي شيء، وصلاة الاستخاره كما هو معروف هي صلاة ركعتين من غير الفريضة ثم ندعوا بالدعاء المعروف

وأيضاً هنا إشكالية أن الناس تظن أن بعد الإستخارة لابد وأن ترى رؤيا وهذا على خلاف الصواب لأن الأصل هو إما تيسير الأمر أو تعسيره

ربنا يرزقك الخير

[ahmedworldstuff]

هل عندك طريقه اتجنب بها حكم الناس عليا كونى بنت وصلت ٣٩ سنة ولسه متجوزتش ؟

هى طريقة واحدة مفيش غيرها وهى حكم الناس ده ترميه فى الزبالة قولا واحدا .. عندك ٣٩ و لا ٦٩ ولسه متجوزتيش ده لا ينتقص منك شىء و لا يدى سبب لأى مخلوق كائن من كان انه يحكم عليكى .. انتى انسانة حرة مسوؤلة عن اختياراتك وقراراتك محدش هيشيل شيلتك لو انتى برضو عندك ٣٩ سنة و اتجوزتى واخفقتى فى حياتك و كانت حياة تتمنى انها مكنتش بدأت .. الجواز من عدمه مبيديش الشخص نشان او كفاءة او ميزة انه شخص كامل و واعى و سليم نفسيا و مفيهوش غلطة .. هو حاجة من ضمن حاجات كتير جدا الشخص ممكن يحققها فى حياته .. نجاحك و ثقتك بنفسك و تميزك فى شغلك بيرجح كفة انك شخص فاعل و له أثر فى الحياة ؛ فى منظور تانى خالص أوسع و أرقى مبيحجمش نظرتك لنفسك فى زوج و اهتمام بنظرة الناس ايه .. انا يهمنى نظرتك انتى لنفسك ايه و حوارك الداخلى لها ايه .. متركزيش فى كلام ولا أحكام ولا نظرات الناس .. ركزى فى اللى بتقوليه لنفسك اللى معاكى ٢٤ ساعة فى اليوم .. و وسعى نظرتك و اتأكدى ان الزواج فى الاول والاخر اختيار وقرار مش ضرورى كل الناس تخده .. لا اللى اختار وقرر مميز و لا اللى مخترش مميز .. هى أقدار و مكتوبة و احنا بنقبلها بكل رضا يقينا ان ربنا له حكمة عليا احنا لا ندركها لكن كلنا ثقة انها خير .. ف انتى بخير و فى معية الله و تحت حكمه و مشيئته فبالتالى حكم الناس زى ما قولتلك فوق .. فى الزبالة .

[dr-hss]

قصة مريم جميلة اليهودية الامريكية الاصل، أسلمت سنة 1961م بفضل العالم الكبير الباكستاني أبو الاعلى المودودي رحمه الله

كتبت رسالة الى والديها بعد 25 سنة من اسلامها،

قليل من يعرف مريم جميلة (اسمها مارجريت ماركوس) ، المولودة في نيويورك لأسرة يهودية غنية ، استكشفت اليهودية والأديان الأخرى ، واعتنقت الإسلام عام 1961م، وعمرها 26 سنة ، وهاجرت إلى باكستان. واستقرت فيه حتى توفيت سنة 2012م، الفت أكثر من ثلاثين كتابًا عن الثقافة الإسلامية والتاريخ، وصوت أنثوي رائد في الإسلام. رسالتها التي كتبتها إلى والديها من باكستان:

"أمي وأبي العزيزان،

لقد عشت في باكستان لأكثر من عشرين عامًا، وخلال هذه الفترة اكتسبت عائلة كاملة من الأحباء هناك، مما أضاف الكثير إلى سعادتك. لقد بلغت سن الرشد، والحمد لله، وتعيش بصحة جيدة لفترة أطول مما كنت أتوقعه. لقد قرأت كل كتبي والأدب الإسلامي الذي أرسلته إليك بعقل واسع ومنفتح. لذلك لست بحاجة إلى مقدمة للموضوع الذي أرغب في مناقشته معك الآن، ولن يبدو أي شيء لدي لأقوله غريبًا وجديدًا بالنسبة لك.

أتساءل عما إذا كنت تدرك تمامًا مدى حظك. طالما يمكنك الحفاظ على صحة معقولة وقادرة على رعاية نفسك، فيمكنك الاستمرار في التمتع بحياة ممتعة. ولكن هل فكرت يومًا في الإيمان المأساوي لمئات الآلاف من كبار السن الأمريكيين الآخرين، ضحايا الأمراض المزمنة والضعف، الذين يتكدسون في المستشفيات ودور التمريض المكتظة (والتي هي في الواقع دور جنائزية)، ودور المسنين وأجنحة الخرفان في المؤسسات العقلية؟ هل تفكرون في تلك الأعداد الأكبر من كبار السن الذين ترملوا ويعيشون حياتهم وحيدين محصورين في غرفهم القذرة في خوف دائم من السطو والاعتداءات الجسدية والسطو من قبل الأحداث الجانحين الذين يصطادون كبار السن والضعفاء دون ندم أو خوف من العقاب؟ إن إساءة معاملة كبار السن هي نتيجة مباشرة لانهيار المنزل والأسرة الممتدة. هل فكرت أختك الكبرى - عمتي روزالين، الجدة العظيمة التي تعيش في كنف عائلة متقاربة ومحبة ومنزل سعيد، في مدى حظها وكم بقي من كبار السن في أمريكا مثلها؟

لا بد وأنك تعلم أن المجتمع الذي نشأت فيه وعشت فيه طوال حياتك في حالة من التفكك السريع على وشك الانهيار. في الواقع كان انحدار حضارتنا واضحًا منذ الحرب العالمية الأولى، ولكن في ذلك الوقت لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس باستثناء بعض المثقفين والفنانين على دراية بما كان يحدث. ولكن منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وخاصة خلال العقدين الماضيين، بلغ الفساد مرحلة متقدمة من الانحطاط لم يعد أحد يستطيع تجاهلها.

الفوضى الأخلاقية في غياب أي معايير ثابتة محترمة للسلوك والتصرف، والهوس بالجنس المنحرف في وسائل الترفيه، وسوء معاملة كبار السن، ومعدل الطلاق الذي ارتفع إلى مستوى مرتفع للغاية حتى أن الزواج السعيد الدائم أصبح نادرًا بين الجيل الجديد، وإساءة معاملة الأطفال، وتدمير البيئة الطبيعية، والإهدار الهائل للموارد النادرة والقيمة، ووباء الأمراض التناسلية والاضطرابات العقلية، وإدمان المخدرات، وإدمان الكحول، والانتحار كسبب رئيسي للوفاة، والجريمة، والتخريب، والفساد في الحكومة وازدراء القانون بشكل عام - كل هذا له سبب.

سبب هذا هو فشل العلمانية والمادية وغياب القيم اللاهوتية والأخلاقية المطلقة والمتعالية. إن الفعل في التحليل النهائي يعتمد على العقيدة لأنه إذا كانت النية خاطئة، فإن العمل يعاني دائمًا.

لا شك أن قراءة هذا قد تزعجك. ستحتج قائلين إنك إذا لم تكن من علماء الدين أو الفلاسفة أو علماء الاجتماع، فلماذا تهتم بمثل هذه الأمور "العميقة" عندما لا يبدو أنها تهمك بشكل مباشر؟ فأنت في نهاية المطاف سعيد وراضٍ عن حياتك كما أنت. أنت ترغب فقط في الاستمتاع بالحياة الآن، والعيش بالكامل في الحاضر وقبول كل يوم كما يأتي. إذا كانت الحياة رحلة، أليس من الحماقة أن نهتم فقط بالسكن الممتع والمريح على طول الطريق ولا نفكر أبدًا في نهاية الرحلة؟ لماذا ولدنا؟ ما معنى الحياة وهدفها، ولماذا يجب أن نموت وماذا سيحدث لكل منا بعد الموت؟

لقد أخبرتني يا أبي أكثر من مرة أنك لا تستطيع قبول أي دين تقليدي لأنك مقتنع بأن اللاهوت يتعارض مع العلم الحديث. لقد أعطتنا العلوم والتكنولوجيا بالفعل الكثير من المعلومات حول العالم المادي، ووفرت لنا الكثير من وسائل الراحة والرفاهية، وزادت من الكفاءة واكتشفت علاجات للعديد من الأمراض التي كانت قاتلة في الماضي. لكن العلم لا يخبرنا ولا يستطيع أن يخبرنا عن معنى الحياة والموت. إن العلم يخبرنا "كيف" ولكنه لا يجيب أبداً على السؤال "لماذا"؟ هل يستطيع العلم أن يخبرنا ما هو الصواب وما هو الخطأ؟ ما هو الخير وما هو الشر؟ ما هو الجميل وما هو القبيح؟ ومن الذي نحاسبه على ما نفعله؟ الدين هو الذي يحاسبنا.

إن أميركا اليوم تشبه إلى حد كبير روما القديمة في مراحلها الأخيرة من الانحدار والسقوط. إن المفكرين يدركون أن العلمانية فشلت في أن تكون أساساً سليماً لنظامنا الاجتماعي. وهم يبحثون بقلق في اتجاهات أخرى عن حل للأزمة ولكنهم لا يعرفون بعد أين يجدونه. وهذا لا يشكل مصدر قلق لقلة من علماء الاجتماع فحسب. إن مرض التفكك الوطني يؤثر عليك وعلى كل واحد منا بشكل مباشر.

خلال الفترة الأكثر حرجا من تاريخها، تبنت روما القديمة المسيحية كوسيلة للخلاص، ومنذ ذلك الحين سيطرت الكنيسة على أوروبا لأكثر من ألف عام. وقد وضع هذا حدا للعديد من أسوأ الشرور الاجتماعية والأخلاقية في روما المنحطة، ورفع بشكل كبير المعايير الأخلاقية والروحية للشعب. ومن المؤسف أنه خلال الفترة التكوينية من تاريخها، تنازلت الكنيسة عن الوثنية والعلمانية، وتبنت كهنوتًا معقدًا ولاهوتًا غير متفهم لم يستطع مقاومة تأثير النهضة، وإحياء العلوم الطبيعية والعلمانية المتطرفة للثورة الفرنسية. وفي حين هجر المسيحيون في أوروبا وأميركا إيمانهم بالجملة تاركين الكنائس فارغة تقريبًا، لا يزال المبشرون يمثلون طليعة الإمبريالية الغربية والاستغلال في آسيا وأفريقيا.

بعد المسيحية، يشكل اليهود ثاني أكبر مجموعة دينية في أميركا، وهم يهيمنون سياسيًا واقتصاديًا، كما يمارسون سيطرة كبيرة على وسائل الإعلام. لكن اليهودية كانت دائمًا محلية وقبلية، ونادرًا ما ترحب بالمتحولين. إنها ليست ولم تكن أبدًا ديانة عالمية. إن الحركة الصهيونية التي أدت إلى إنشاء دولة إسرائيل، هي التعبير العلماني عن القومية والقبلية اليهودية. إن الفظائع المروعة التي ارتكبها الإسرائيليون في فلسطين المحتلة، والعدوان غير المبرر في لبنان والمناطق المجاورة ومحاولة إبادة العرب الفلسطينيين، وحرمهم من كل الحقوق الإنسانية والسياسية، هي النتيجة المنطقية لنفس النظرة الضيقة الضيقة. وهذا هو السبب الذي يجعل حتى أكثر الحاخامات تشدداً يرفضون الاعتقاد بأن إسرائيل يمكن أن ترتكب أي خطأ ويدعمون بلا تمحيص كل ما تفعله. إن هذه العيوب الأخلاقية والروحية الصارخة تجعل اليهودية غير مؤهلة تلقائياً لتكون دين المستقبل.

يشكل المسلمون ثالث وأسرع الديانات نمواً في أمريكا اليوم. لم يعد الإسلام محصوراً في المناطق النائية من الصحاري والغابات في آسيا وأفريقيا. لم يعد الإسلام غريباً على المشهد الأمريكي. يوجد أكثر من ثلاثة ملايين مسلم في أمريكا اليوم وأعدادهم تتزايد بسرعة. إن هناك آلاف الطلاب من كافة البلدان الإسلامية يدرسون في الجامعات الأميركية، كما أن المسلمين المتعلمين والمثقفين والمدربين تدريباً عالياً يعملون في كافة المهن. وفي العقدين الماضيين، تضخمت أعداد المتحولين من مواليد أميركا الأصليين إلى مئات. وفي البداية كان أغلب المتحولين من السود الذين وجدوا في الإسلام الكرامة والشرف واحترام الذات والأخوة العرقية كما فعل مالكوم إكس، ولكن في السنوات الأخيرة أصبح عدد المتحولين البيض من أصول أوروبية الذين يبحثون عن الهداية في كافة شؤون حياتهم الفوضوية الرسمية يعتنقون الإسلام أيضاً، ويبذلون الكثير من التضحيات ويتحملون الكثير من المشاق في سبيل تحقيق ذلك. وقليلون هم المحظوظون مثلي الذين لديهم والدان محبان مثلك. ويعاني أغلبهم من احتكاكات شديدة مع آبائهم وأقاربهم من غير المسلمين. واليوم أصبحت الكنائس والمعابد اليهودية شبه مهجورة، ولكن المساجد والمراكز الإسلامية التي تم بناؤها حديثاً، والتي بدأت تظهر في كل مدينة وبلدة أميركية مهمة، تجتذب أعداداً متزايدة بسرعة. وأغلب المسلمين الجدد في أميركا من الشباب الأذكياء والمتعلمين تعليماً جيداً. ما الذي يجذب العديد من الشباب الأميركيين إلى الإسلام؟

الأمريكيون اليوم ، صغارًا وكبارًا ، يبحثون بشدة عن التوجيه. إنهم يعلمون من التجربة المريرة أن الحرية الشخصية والفرص التي يتمتعون بها كأمريكيين لا معنى لها ومدمرة للذات بدون توجيه وهدف موثوقين. العلمانية والمادية عاجزان عن تقديم أي قيم أخلاقية إيجابية أو بناءة للأميركيين سواء بشكل فردي أو جماعي. لهذا السبب بعد أن خذلتهم المسيحية واليهودية ، يتجه المزيد والمزيد من الناس في أمريكا اليوم نحو الإسلام. في الإسلام كمسلمين جدد ، يجدون حياة عاقلة وصحية ونظيفة وصادقة. وبالنسبة للمسلمين ، كل شيء لا ينتهي عند الموت. إنهم يتطلعون إلى خلود النعيم والسلام والسعادة الكاملة (في الآخرة).

هذه الهداية الموجودة في القرآن الكريم والأقوال والأعمال المسجلة للنبي الكريم محمد عليه الصلاة والسلام ليست فقط للأجناس الأجنبية في بعض أركان الشرق البعيدة منذ قرون. هنا يمكن العثور على الحلول لجميع المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والأخلاقية والسياسية التي تواجهنا هنا في الغرب اليوم. علاوة على ذلك ، فإن الإسلام ليس باردًا وبعيدًا وغير شخصي. للمسلمين إيمان كامل بإله واحد لا شريك له، لا انه خلق الكون ويحافظ عليه ويحكمه فحسب ، بل يحب ويهتم بشدة بمصير كل واحد منا. يخبرنا القرآن الكريم أن الله أقرب إلينا من عروقنا الوداجية!

بما أن القرآن الكريم وحي إلهي ، فلا يمكن ولن يتغير أبدًا. لأنها مثالية (حق مطلق) ، لا يمكن تحسينها أو مراجعتها أو إصلاحها. وبما أن محمدًا ، عليه السلام ، هو خاتم الأنبياء ، فلا يمكن أبدًا أن يحل محل هديه أي شخص آخر. القرآن والسنة موجهان لكل الشعوب في كل بلاد الغرب والشرق. نظرًا لأنه مناسب لجميع الأوقات وفي جميع الأماكن ، فلا يمكن أبدًا أن يصبح قديمًا أو عفا عليه الزمن.

كلاكما في سن متقدم للغاية ولم يتبق سوى القليل من الوقت. ومع ذلك ، لم يفت الأوان إذا كنتما ستتصرفان الآن. إذا كان قراركما إيجابيًا . فلن تكون علاقاتكمت مع أحبائكما في باكستان عن طريق الدم فقط ولكن أيضًا بالإيمان. لا يمكنكما أن تحبهما في هذا العالم فقط ، بل أن تكون معنا جميعًا إلى الأبد في الأبدية.

إذا كان قراركما سلبيًا ، فأنا أخشى بشد�� أن تنتهي حياتكما السعيدة والمريحة والممتعة قريبًا. وبمجرد حدوث ما لا مفر منه ، فات أوان الندم. ستكون العقوبة التي لا مأوى ولا مفر منها.

إن ابنتكما هي التي تحبكما وتأمل حتى النهاية أن تنجوا من هذا المصير. لكن القرار متروك لكما بالكامل. لديكما الحرية الكاملة في القبول أو الرفض: مستقبلكما يعتمد على اختياركما الآن.

كل حبي وأطيب التمنيات.

ابنتكما المخلصة ،

(مريم جميلة).

..sam21aout24

[ksalama71]

سورة الممتحنة

من هي الممتحنة !!؟

ومن هو أشقى القوم !!؟ اذا عرفتها باذن الله لن تنساها وستبقى فى ذاكرتك

سورة الممتحنة من سور الجزء الثامن والعشرين ، هل تعلمون إن أسماء بعض السور توقيفية ؟! توقيفية : يعني لازم نقف عند إسم السورة ونعرف سبب تسميتها ..

من هي الممتحنة !!؟

الممتحنة هي : أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط !!

وعقبة بن أبي معيط الذي لقب (بأشقى القوم) الذي أتى بسلإ جزور (سلا جزور يعني أمعاء الشاة والقاذورات اللي في بطن الشاة ) مصارين وكرشه ووضعها علي ظهر النبي (صلى الله عليه وسلم) وهو ساجد ، وهو نفس الشخص اللي لف رداءة وخنق به النبي (صلى الله عليه وسلم) وهو يصلي فنقص الأكسجين عنه وأغمي على النبي عليه الصلاة والسلام ، وهو نفس الشخص الذي بصق في وجه النبي علية الصلاة والسلام ، وبالرغم من ضلال عقبة ابن أبي معيط ربنا أخرج من صلبه من يوحد الله وهي ابنته أم كلثوم ..

أم كلثوم كانت ذكية جداً وكانت تحب العلم وكانت من قلائل النساء الذين يهتمون في العلم بمكة

. و يدخل الإيمان في قلب أم كلثوم ولكن تكتم إيمانها عن أبوها عقبة بن أبي معيط وعن إخوتها عمارة ، والوليد ويأتي موعد الهجرة ويهاجر النبي علية الصلاة والسلام ، وأم كلثوم تريد أن تهاجر مع النبي صلى الله عليه وسلم ولكنها تخاف من بطش أبوها وإخوتها فتصبر أم كلثوم ... وتأتي غزوة بدر ويقتل أبوها عقبة بن أبي معيط ويموت علي الكفر

وتكبر أم كلثوم وعندها (16او 17) سنة ، وهي في سن الزواج ويتقدم لخطبتها أشرف شبان مكة وترفض أم كلثوم وتصبر وحلمها دين محمد وأن تهاجر إلى النبي صلى الله عليه وسلم في المدينه ويحصل حدث يغير حياة أم كلثوم ويأتي بعدها صلح الحديبية ويكون من شروط صلح الحديبية أن لو أحد ذهب للنبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينه حتى يسلم فالنبي علية الصلاة والسلام يرد الشخص ويرجعه إلى مكة ، وتسمع أم كلثوم بشروط صلح الحديبيه فتعلم أنها من المستحيل أن تهاجر للنبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينه ولو هاجرت النبي سيرجعها إلى مكة من أجل شروط الصلح ، ويشتد الخناق على أم كلثوم وتقرر أن تهاجر حتى لو أرجعها النبي صلى الله عليه وسلم إلى مكه ..

شابة عمرها يقارب 16 سنه ��هاجر لوحدها إلى المدينة المنورة في الليل والطرقات بين مكه والمدينه وعرة والمسافه طويله ، ومن الممكن أن النبي صلى الله عليه وسلم يرجعها إلى مكة وسيعلم الجميع أنها مسلمة وتتأذي من إخوتها !!! ..

إنه ثبات كالجبال الراسية

و يشاء الله وتهاجر أم كلثوم وتصل المدينة المنورة وتذهب للنبي (صل الله عليه وسلم) والنبي في حيرة من أمره والصحابة يقولوا : كيف نرجعها إلى مكة يا رسول الله ، والنبي عليه الصلاة والسلام صامت ينتظر أمرا من الوحي ( وما ينطق عن الهوي ، أن هو الا وحي يوحى ) ..

وينزل الفرج من السماء ، جبريل الوحى من فوق سبع سموات في أمر ام كلثوم وتنزل ايات سورة الممتحنة :

( يا أيها الذين أمنوا اذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فأمتحنوهن الله أعلم بأيمانهن فأن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن الي الكفار)

وينزل أمر الله من فوق سبع سموات بأن أم كلثوم لا ترجع إلى مكه ويقبلها الله سبحانه وتعالى ........

والله يجزيها علي صبرها فتتزوج ليس من أشراف مكة فقط بل من : عبدالرحمن بن عوف ، أحد العشرة المبشرين بالجنة وأغنى أغنياء المدينه المنورة واشرفهم

، تلك كانت قصة اسم سورة الممتحنة ...

قصة أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط الصابرة المحتسبة .

متقول

[panorama2024aaaa]

عندما سألت صديقتي عن سبب إنفصالها و خطيبها السابق أخبرتني أنهما كانا يتسوقان سويا ذات يوم وكان دائما ما يسبقها بخطوات تاركا إياها خلفه دون أن ينتبه إليها وسط الزحام

‏كانت تمشي خلفه تنظر إليه وفكرت لأول مرة منذ عرفته هل هذا هو الرجل الذي ستعيش معه بقية حياتها ؟

‏ بعدها بأيام كانت غير قادرة على مواصلة الحديث معه لأكثر من دقيقة و كأن شيئا ما قد انتهى و دفن للأبد و هكذا إنفصلا !

‏فكرت كثيرا كم يبدو من الغبي و المضحك في الآن نفسه أن إمرأة قطعت علاقتها برجل فقط لأنه سبقها بخطوات أثناء التسوق وكم كان صادما له عندما أخبرته بذلك لا شك بأنه نعتها بالمريضة أو المجنونة !

‏تذكرت يومها مشهدا من فيلم شاهدته منذ فترة إذ كانت بطلة الفيلم ترفض كل شخص يتقدم لخطبتها و حدث أن كانت في واحدة من المواعيد مع رجل يريد أن يتزوجها وكان مصرا في طلبه رغم رفضها القاطع، أثناء حديثهما عندما كان النادل يضع فناجين القهوة فوق الطاولة إنزلق أحد الفنجانين من يده نحو يد بطلة الفيلم ودون تفكير مد الرجل (العريس) يده لتسقط القهوة الساخنة عليه بدلا منها، لقد كان تصرفا عفويا دون تفكير أو حسابات بغريزة عاشق وكان ذلك سبب موافقتها على الزواج منه .لاحقا و عندما سألها عن سبب موافقتها أخبرته الحكاية قائلة "لقد كانت تلك المرة الأولى التي يفضلني فيها أحدهم على نفسه"....

‏إنها التفاصيل التي لا يمكن أن يمنحها أحد وزنا لكنها تغير شكل العلاقة فإما أن تمنحها الحياة أو أن تدفنها

‏لا يمكن لأي رجل أن يصدق بأن إمرأة قد تتركه فقط لأنه سبقها بخطوات وسط الزحام أو أنها قد توافق على الزواج منه فقط لأنه مد يده لتحترق بدلا منها

‏لكن للنساء أحكام كهذه قد تضع الكون بين يديها لكنها ترفضك لأنك نسيت كم قطعة سكر تحب أن تضع في فنجانها و قد تحبك فقط لأنك لا تنسى ابدا أنها تفضل الحلوى بطعم الفراولة لا الفانيليا !

‏تصنع الفرق وحدها تلك التفاصيل التي لا ينتبه لها أحد..

[gomls-world]

ما هو سبب نجاح العلاقات الزوجية القديمة

رغم عدم تعارفهم قبل الزواج