Tumgik
#الفناء
alia199778 · 8 months
Text
سيمون دو بوفوار تكتب عن فلسفة الموت والعدم بشاعرية !!! هل نستطيع الكتابة عن الموت بشاعرية؟
نعم الكاتب يستطيع ذلك ولكنها شاعرية يخالطها الحزن وهي تكون أقرب للمواساة ، الكاتب عندما يتحدث عن الموت هو يواسينا في المواجهة الحتمية للفناء
عندما تتحدث سيمون دوبوفوار عن مرافقتها لأمها في رحلة مرضها وفي تلك الرحلة تسرق من الزمان أيام معدودة تتهيأ بها لمواجهة الفناء
هي لا تتحدث عن سيرتها الذاتية فقط عبر أحداث بل عبر إحساسها بالأحداث ، مايجري أمامها هي تلقته بإحساسها وكتبت عنه
عندما يقترب الوالدين من مرحلة النهاية نحن نستذكر من خلالهما طفولتنا ومراهقتنا ترتبط تلك المرحلتين بالذات ارتباطاً وثيقاً بهم
سيمون استذكرت طفولتها التي اضطهدتها امها ولكن ليس الاضطهاد الغير مبرر والذي يخلو من نزعة الحب والحنان بل كان اضطهاد مبني على اسوار خلقها المجتمع بعاداته وكذلك أسوار النشأة القمعية التي حرمت أمها من الكثير من حقوقها وخلفت ذلك الجفاء الذي تجرعته سيمون ولكن في مواجهة الموت ورحلتها في مرافقة والدتها استعادت سيمون رقة وحنان الأم ، الحنان الذي لطالما عبرت عنه بشكل سيء ولكنه يعيش دائماً في قلبها ، الاضطهاد المبرر أنا كما أسميه لأن أمها دخلت الحياة مع أكثر المبادىء صرامة ، آداب القروية وأخلاق الراهبة ولكن بعض الأمهات اضطهادهم غير مبرر ابداً بل تجدها نشأت بحرية تامة دون قيود ولكنها تُحرم ذلك على ابنتها وتشعر بتنافسية دائما مع ابنتها
أيضاً سيمون تعرض حياة الحرمان العاطفي الذي تعرضت له والداتها وتعلل سيمون ذلك بأن مؤسسة الزواج في غالبها قائمة على الاعتياد الذي يقتل الرغبة ، تقول " فقدت أمي أول نضارة لها وفقد هو حماسته لها " ولكن بالطبع سيمون هنا لا تعطي مبرراً للخيانة ، لأن استنهاض الرغبة ليس بالأمر المستحيل
معاناة والداتها هي معاناة كثير من النساء الذي يتعرفون على المتعة ولكنهم يُحرمون منها ، الزواج يعرفهم على المتعة ولكن تظل حواسهم تعاني من جوع الإشباع
فعندما يعتاد الرجل المرأة وتنعدم رغبته بها فهو بالتأكيد لن يشبع رغباتها ، تظل المرأة المفطومة عن مباهج الجسد تنتطر ولكنها تستهلك الإنتظار دون جدوى وبعد ذلك تعتاد أن تقمع رغباتها
كلما تعلمت المرأة أن تقمع رغباتها كلما عاشت في الضد من نفسها ، فتكون غريبة عن نفسها مزورة ومشوهة
تأخذنا أيضاً سيمون بعبقرية تشبيه مؤلمة ، في الفترة التي قضتها في المستشفى برفقة والدتها ، استنتجت ذلك التشابه بين المطارات والمستشفيات ، حال الناس بهما بين مودع ومستقبل ، فهناك اشخاص يتعانقون بفرح واشخاص يعانقون بعضهم مواساة وفجيعة
ولكن وأنا اقرأ الكتاب فكرت بأن الموت ماهو إلا استعداد ، الموت لايرتبط تقبله بالعمر بل بشخصية الإنسان ، الجميع من غير إرادة منه لا يتقبل فكرة الفناء ولكن هناك اشخاص بحسب فكرهم وشخصيتهم لديهم استعداد للموت استعداد لمواجهته وذلك ليس مرتبط بالعمر، فكثير من كبار السن يخافون جداً من الموت وليس لديهم استعداد له او ادني قبول له بينما تجد اشخاص في عمر الشباب لديهم تصالح مع فكرة الموت
لو تأملنا عبارة سيمون عندما قالت " لقد بلغت من العمر مايكفي لتموت " سيمون تستنكر تلك العبارة على الرغم بأنها متدواله كثيراً ، ولكنها فيها حكم مطلق بالفناء فنحن نحكم عليهم بتلك العبارة بضرورة تقبل موتهم دون النظر إلى مخاوفهم او استعداديتهم للموت ، معظم كبار السن يخافون تلك اللحظة ولكنهم ليسوا جميعاً يشعرون بأن الساعة الأخيرة قد حانت ولكننا نحكم عليهم بتلك العبارة دون الالتفات لمعناها
19 notes · View notes
mygalaxyworld · 2 years
Text
ظَفِرْت بي حقًا بعد الفنا
ومن هنا أبقى بِلا أنا
ومن أنا يا أنا .. إلا أنا
تدورُ أقداحي منّي عليّ
وسائر الأشياء تصبو إليّ
Daz ouge, dâ inne ich got sihe,
daz ist daz selbe ouge, dâ inne mich got sihet:
mîn ouge und gotes ouge daz ist éin ouge.
Tumblr media
7 notes · View notes
alqahria · 4 days
Text
التناغم أو الفناء
د. فرج العادلي إن وجود مذهبين متناحرين في بلدٍ واحدٍ يولِّدُ إلحادا باطنا، وإسلاما ظاهرا شائها؛ لأن كل مذهب سيحاول إظهار ضلال غيره وانحرافه، فماذا يصنع النشء حينئذ!؟، وهو لا يدري أن خلافهما في الفروع لا الأصول، التي لو عاش المسلم ومات ولم يسمع بها رأسًا فإن ذلك لن يضره في آخرته، لقوله حينما قيل له… بعد فرائض الإسلام هل عليَّ غيرها قال لا إلا أن تطوع… فقال لا أزيد على ذلك. فقال صلى الله عليه وسلم…
0 notes
akhbaralmaghreb · 3 months
Text
0 notes
white-tulip323 · 6 months
Text
Tumblr media
‏نصوم ١٥ ساعة ونشبع في ١٠ دقائق " كل شهوات الدنيا هكذا " كل ملذّات الدنيا مع معصية الله لا تُورِثُ السعادة الحقيقية وإنما هي "لذّة لحظيّة" مردّها الفناء متبوعة بالحسرة والعناء، كوصيّة عابرة من أختك المُقصّرة؛ احذر عاقبة الذنوب ولو تأخّر أثرها، ولا تغترّ بستر الله عليك ولو طال زمن ستره، وإن وقعت فانهض بالتوبة ولو وقعت ألف مرّة ❤
160 notes · View notes
hosam-noir · 30 days
Text
اخرج بالعزم من هذا الفناء الضيق المحشوّ بالآفات إلى الفناء الرحب الذي فيه ما لا عين رأت فهناك لا يتعذر مطلوب، ولا يفقد محبوب
Tumblr media
رزقنا الله وأياكم
68 notes · View notes
fahed-essa · 9 months
Text
نحن لا نخاف من موتنا الخاص بل نخاف فكرة الفناء ذاتها وموت من نحبهم.. هناك طريقة واحدة كي نسيطر ع خوفنا من الموت هو أن نغير نظرتنا له، الموت ليس فكرة مناقضة للحياة بل هو جزء من فكرة الحياة، بدون الموت لن يكون للحياة معنى ولو لا الموت لما شيد الإنسان الحضارة ولفقدت فكرة الحياة بريقها..الموت يعزز فكرة الحياة.
الحمد لله على كل حال وفي كل مكان
201 notes · View notes
osamawael · 5 months
Text
• أنت لا تشعر بالفانلة على جسمك إلا فى اللحظة التى تلبسها .. و فى اللحظة التى تخلعها .. أما فى الساعات الطويلة بين اللحظتين .. و هى على جسمك فأنت لا تحس بها .. إنها على جسمك .. تلامس جلدك و تلتف حول صدرك و ظهرك و ذراعيك و لكنك لا تحس بها و لا تشعر بوجودها .
• و المرأة بالمثل تحس بها و أنت تشرع فى الزواج منها فى فترة التعارف و الخطوبة و كتب الكتاب و شهر العسل .. فإذا لبستها تماما كالفانلة و أحاطت بصدرك و ذراعيك فقدت الشعور بوجودها .. و أصبحت مثل قطعة أثاث فى البيت تدخل كل يوم لتجدها فى مكانها .. مثل المنظر تطل عليه من نافذتك يثيرك للمرة الأولى ثم يصبح عاديا ثم تنساه تماما ...
و تظل المرأة منسية كالفانلة .. حتى تأتى اللحظة التى يدب فيها الخلاف بينك و بينها و يتأرجح الزواج على هاوية الطلاق و تبدأ فى خلعها كما تخلع فانلتك .. و فى تلك اللحظة تعود للشعور بها بعنف و ترتجف من خشية فراقها .
إن الزواج الذى يسمونه الزواج السعيد .. الزواج الذى يدوم فيه الوداد و تنتظم فيه العلاقة بين الزوجين فى سياق رتيب هادىء .. يفتر فيه شعور كل واحد بالآخر و ينطفىء الوهج من قلب الاثنين ..
ما السر ؟ ..
السر فى كيمياء الأعصاب ..
إن أعصابنا مصنوعه بطريقة خاصة .. تحس بلحظات الانتقال و لا تحس بالاستمرار ..
حينما تفتح الشباك فجأة تسمع دوشة الشارع تملاء أذنيك .. ثم تخف الدوشة شيئا فشيئا حينما يستمر صخبها فى أذنك ..
و حينما تركب الأسانسير تشعر به فى لحظة تحركه .. و فى لحظة توقفه .. أما فى الدقيقة الطويلة بين اللحظتين فأنت لا تشعر به لأن حركته تكون مستمرة ..
و حينما تنظر للشمس لأول مرة تغشى عينيك و لكنك حينما تتعود عليها تبحلق فيها دون أن تتأثر ..
و حينما تعيش متمتعا بصحة مستمرة لا تحس بهذه الصحة .. و لا تتذكرها إلا حينما تمرض.
و حينما تدخل السجن تفقد وزنك فى الشهور الأولى ، لأنك تحس بالفارق بين هواء الحرية و هواء الزنزانة .. ثم تتعود على الزنزانة فتفقد إحساسك بضيقها .. و تبدأ تأكل بشهية و تسمن ..
إن الدوام قاتل الشعور .. لأن أعصابنا عاجزة بطبيعتها عن الاحساس بالمنبهات التى تدوم ..
نحن مصنعون من الفناء .. و لا ندرك الأشياء إلا فى لحظة فنائها ..
نشعر بثروتنا حينما تفر من يدنا ..
و نشعر بصحتنا حينما نخسرها ..
و نشعر بحبنا حينما نفقده ..
فإذا دام شىء فى يدنا فإننا نفقد الاحساس به.
Tumblr media
د.مصطفي محمود || كتاب :في الحب والحياة
36 notes · View notes
naanomar · 2 months
Text
واشنطن - كتب الصحفي الامريكي اللامع جين غاردنر (6 سبتمبر 1951-11 يوليو 2020) وهو صحفي ومقدم أخبار أمريكي، كتبَ قبل وفاته يقول : 
لطالما كنت أتساءل : - ما الذي جعل اليهود مُحتَقَرين عبر التاريخ ؟.. فلو كانوا بالفعل "مختارين من الله"، لكان يجب أن يكونوا أكثر الناس حظًا في تاريخ العالم !!. - لماذا تعرضوا للاضطهاد عبر التاريخ؟ - لماذا حشدَهم النازيون في عربات الماشية، وأخذوهم إلى "معسكرات الإبادة" للتخلص نهائيًا من "المشكلة اليهودية"؟ 
أدركتُ فجأة أنه إذا كان هتلر قد طور "حلًاً نهائياً" للمسألة اليهودية ، فلا بد أنه كان هناك "مشكلة يهودية" … هل تصرَّفَ اليهود بأي شكل من الأشكال بطريقةٍ جعلت الدول التي أقاموا فيها تنحاز ضدهم ؟.. أم أنهم مجرد ضحايا أبرياء؟!. 
شرعتُ في العثور على إجابات لأسئلتي عبرَ التوجه بشكل أساسي إلى الإنترنت، ولكن أيضاً من خلال قراءة كتب مختلفة حول هذا الموضوع. ما وجدتهُ أصبح مزعجاً بشكل متزايد بالنسبة لي. 
لم أكن أعلم أنه عبر التاريخ طُرد اليهود من 79 دولة، وحدثَ ذلك من قِبَل بعض البلدان أكثر من مرة! 
لم أكن أعرف أن العديد من الادعاءات التي قدموها حول الهولوكوست، والتي كنت أؤمن بها دون أدنى شك لوقت طويل، كانت في الواقع مزيفة. أي أن الكتب التي قرأتُها والأفلام التي شاهدتها عن "المحرقة"، وبكيتُ لأجلها لم تكن سوى محاولات مستترة لكسب تعاطف لا يتزعزع مع دولة إسرائيل، وعذراً لابتزاز مليارات الدولارات من ألمانيا و 11.25 مليار دولار من  البنوك السويسرية. 
اكتشفتُ أن كتاباً كنت قد قرأته عدة مرات عندما كنت مراهقاً وبكيت ، وهو مذكرات (آن فرانك) ، كتبه جزئياً على الأقل شخص آخر غير (آن فرانك). علمتُ أن الاعترافات في محاكمات نورمبرغ وإعدام العديد من "مجرمي الحرب" الألمان انتُزِعت تحت التعذيب، وأن المتهمين كانوا يُحاكمون ويُدانون من قبل متّهِميهم. 
علمتُ بعمليات "العلم الكاذب"، وخاصة قضية لافون، ومأساة السفينة الأمريكية (يو إس إس ليبرتي) التي هاجمها الإسرائيليون خلال حرب 1967 حيث قُتل 34 شاباً أمريكياً وجُرح عدد أكبر. ولزيادة الطين بلة ، زعمَ الإسرائيليون أنها كانت مجرد حالة مؤسفة لخطأ في تحديد الهوية ، وهو أمر طالما أنكره الناجون من (ليبرتي) بشدة.  ومع ذلك، فقد تعرضوا للتهديد بالمحكمة العسكرية إذا أرادوا أن يرووا قصصهم!!. 
علمتُ بقضية جاسوس جوناثان بولارد وغيرها من حوادث تجسس اليهود الإسرائيليين ضد "أقرب حليفهم" المفترض. 
أصبتُ بالصدمة والرعب عندما علمت بمعاملة الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة على يد قوات الدفاع الإسرائيلية والمستوطنين اليهود.  تزعم إسرائيل أنها الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط ، لكنها ديمقراطية لليهود فقط.  لا يعتبر غير اليهود متساوين. 
شعرتُ بالحزن لرؤية صور لأطفال فلسطينيين أبرياء محترقين بحيث يتعذر التعرف عليهم أو يعانون من إصابات خطيرة بأعيرة نارية بعد استهدافهم من قبل جيش الدفاع الإسرائيلي لا لسبب سوى أنهم فلسطينيون. 
لقد اكتشفتُ التاريخ اليهودي في الجشع والسرقة والكذب والتلاعب وممارساتهم التجارية المشكوك فيها والربويّة. 
تعلمتُ عن أدوارهم في الحركة الجنسية المِثليّة المتطرفة ، والحركة النسوية الراديكالية ، وصناعة المواد الإباحية ، بالإضافة إلى إسهامهم المفرِط في تشجيع وإتاحة عمليات الإجهاض. 
   إكتشفتُ دوْرَهم في الجريمة المُنظَّمة وتجارة الرقيق وحركة الحقوق المدنية والشيوعية ، وهي أيديولوجية مسؤولة عن مقتل ملايين لا تُحصى وقمع ملايين آخرين. 
علِمتُ أن اليهود المتعصبين وراء الحرب ضد المسيحية وعيد الميلاد. هم الذين يريدون إزالة جميع رموز المسيحية من الحياة العامة. لقد طردوا المسيحية من المدارس العامة على الرغم من أن المسيحية هي دين الأغلبية. لقد أخذوا عيد الميلاد من التقويم المدرسي العام، على الرغم من حقيقة أنه عطلة رسمية، ويُسمى عيد الميلاد. 
قرأتُ عن كراهية التلمود البابلي، ومعاداة الكراهية وعدم احترامهم التامّ للسيد المسيح ومريم العذراء والمسيحية والمسيحيين بشكل عام ، وعِداءَهم تجاه يسوع المسيح. 
لقد تعلّمتُ عن "الوقاحة" في ادعائهم أن حياة الأمم لا تساوي أكثر من حياة حيوانات الفناء، ولكنهم يعتبرون أن حياة اليهود أقرب إلى الله نفسه.   فلا بأس أن تسرق من أحد الأغيار أو أن تقتل أحد الأغيار ، لكن حياة اليهود مُقدّسة. 
علِمتُ بسيطرتهم على غالبية الثروة ووسائل الإعلام والأوساط الأكاديمية على الرغم من أنهم يشكلون أقل من 2٪ من السكان. 
إنهم وراء حركة التصحيح السياسي السخيفة وتشريع جرائم الكراهية التي تمت صياغتها لإسكات كل من قد يكشفُ أجندتهم ويحاول تسليط الضوء عليها. 
تم القبض على رجال مثل : جيرمان رودولف وديفيد إيرفينج وغيرهم الكثير ، الذين تم الاعتراف بهم سابقاً كمؤرخين عظماء ، واُتهِموا بارتكاب جرائم كراهية وسُجنوا لمجرد قيامهم بإجراء تحقيق أكاديمي في فترة محددة من التاريخ !!...
وتعرَّض آخرون ممن يُسمَّون "بالمراجعين" أو "مُنكري المحرقة" للترهيب والمضايقة والاعتداء والتشهير لمجرد محاولتهم الوصول إلى الحقيقة. 
من الواضح بجلاء أن الحرب في العراق تعود فقط إلى رغبة إسرائيل في إعاقة أعدائها من خلال زعزعة استقرار حكوماتهم من أجل تحقيق الهيمنة في الشرق الأوسط. 
لن يكون من المتَصوَّر أن يموتَ اليهود الإسرائيليون من أجل هذه القضية ، لذلك فقد تلاعبوا بالولايات المتحدة في الحرب بمساعدة اليهود الصهيونيين "إسرائيل الأوائل" في إدارة بوش، لكي يغرق الكثير من الشباب والشابات الأمريكيين في الدماء بدلاً عن اليهود. 
إنهم هم الذين يسيطرون على السياسة الخارجية للشرق الأوسط لأقوى دولة في العالم ، الولايات المتحدة الأمريكية.  هم الذين يسيطرون على الكونجرس ومجلس الشيوخ والرئيس الدُميَة !!. 
لديهم مثل هذه السيطرة في الأفلام والتلفزيون، لدرجة أننا نتعرض الآن لبرامج لا نهاية لها وأفلام هوليوود التي تسخر من المسيحية والقيم المسيحية وتحُطّ من قدْر الأسرة التقليدية. 
بعد التفكير الرصين فيما اكتشفتهُ عن السيادة اليهودية والصهيونية ، كان عليّ أن أتخلى عن كل مفاهيمي السابقة فيما يتعلق بتاريخ الاضطهاد اليهودي. 
ما أجد صعوبةً في فهمه؛ هو سبب استمرارهم في هذا السلوك في أي مجتمع يعيشون فيه ، مع العلم أنهم في نهاية المطاف سوف يبالغون في لعبهم وسيظهر غدرُهم مرة أخرى.  ألم يُعلمّهم التاريخ شيئاً ؟! 
مع إدراك المزيد والمزيد من الناس لما يجري ومَن المسؤول عنه ، فإن الغضب سوف يتصاعد كما هو الحال بالفعل في الاتحاد السوفيتي السابق ودول أوروبا الشرقية. 
قد يتحكمون في التلفزيون والأفلام ووسائل الإعلام المطبوعة ، لكنهم لا يتحكمون في الإنترنت.  على الأقل ليس بعد.  وستكون المدوَنات والمواقع الإلكترونية المخصصة لـ "نزهة" المتعصبين لليهود في نهاية المطاف سقوطهم. 
إذا قام كل من يرى هذه المعلومات بنقلها إلى شخص آخر على الأقل ، فسوف يتم الكشف عن جرائم وأفعال المتعصبين اليهود والصهاينة.   لذا قف على الحقيقة  من فضلك.
23 notes · View notes
alia199778 · 8 months
Text
Tumblr media
4 notes · View notes
islamikvibes · 2 months
Text
يا قوم ان الدنيا دار فناء، والآخرة دار بقاء...فاعملوا لدار البقاء، ولا تنقطعوا مع دار الفناء...
21 notes · View notes
ahmd-samir · 10 months
Text
كيف تخبئ المذبحة؟
هل تخفي الجثة تحت السرير؟ تحفر في حديقة المنزل الخلفية؟ تبني عليها جدارا في الفناء؟ تصب عليها السطح؟ ترميها في الصحراء؟
كيف يصير قتل مئات البشر يوميا شيئا يمكن إخفاؤه؟ أو على الأقل تحويله إلى روتين يمكن تجاهله على هامش الحياة؟ كيف تصحو وتنام شاعرا بأن كل شيء على ما يرام، مشغولا بإنجاز المهام اليومية، إعداد الفطور، الأكل، التبول، التغوط، غسل الأسنان، الاستحمام، ارتداء الملابس، قيادة سيارتك أو ركوب المواصلات لو كنت أفقر أو طلب أوبر لو كنت بين بين، العمل من مكتب أو بيت أو كافيه أو مصنع أو متجر أو مخزن أو موقع ناسيا أو متناسيا أو جاهلا أو قادرا على تجاهل مئات الجثث المنقولة طازجة على الهواء مباشرة؟ كيف يصير الموت حدثا عاديا أو يمكن اعتياده؟ تتلبسك الصدمة من فظاعة المشهد ثم يغدو مألوفا بحيث يحتل موقعا صغيرا في النشرة ثم يصير ذكرى ضبابية لشيء بعيد ثم يضمحل، يصير شفافا، الدم الأحمر القاني يغدو عديم اللون والطعم والرائحة، المنازل أضرحة، والزنازن أضرحة، والمدى أضرحة، لكنها جميعا ترتدي طاقية الإخفاء، تمر دون ضجيج، جثث جثث جثث جثث جثث، ٦٠ يوما من القتل، حتى صار المشهد مثيرا للملل.
84 notes · View notes
laylah-a · 9 months
Text
« يا حي يا قيوم، يا نور يا قدوس، يا حي يا الله، يا رحمن اغفر لي الذنوب التي تحل النقم، واغفر لي الذنوب التي تُورث الندم، واغفر لي الذنوب التي تحبس القِسم، واغفر لي الذنوب التي تهتِك العِصم، واغفر لي الذنوب التي تقطع الرجاء، واغفر لي الذنوب التي تُعجّل الفناء، واغفر لي الذنوب التي ترد الدعاء، واغفر لي الذنوب التي تمسك غيث السماء، واغفر لي الذنوب التي تُظلم الهواء، واغفر لي الذنوب التي تكشِف الغِطاء، اللهم إني أسألك، يا فارج الهم، يا كاشف الغم، مجيب دعوة المضطر، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمها، أسألك أن ترحمني برحمةٍ من عندك تُغنني بها عن رحمة من سواك».
54 notes · View notes
meem-ju · 5 months
Text
Tumblr media
"قراءة المحادثات القديمة وقوفٌ بالروح على أطلالها؛ يلتمس المرء أشلاء قلبه بين الكلمات، ويستاف عبق الذكريات، تشجيه بقايا الراحلين، ويمضّه تفرق المحبين، تثور في نفسه الأسئلة، وتضطرب في قلبه المشاعر، وتعتريه حالٌ من الفناء يمتزج فيها ماضيه بحاضره، حتى يفصل بينهما جيشٌ من الزفرات!"
24 notes · View notes
white-tulip323 · 5 months
Text
Tumblr media Tumblr media
قلوب تعلقت بالله، كيف تُهزم؟
يتضورون جوعاً، لكن قلوبهم ممتلئة بعزة الإسلام، يروي ضمأهم كتاب الله.. هذه أمة القرآن.. وهذا شعب القرآن… وهؤلاء هم أصحاب الإيمان وإرادة التحدي.. رغم الفقد والوجع واستمرار العدوان.. 500 حافظ وحافظة بمركز للنازحين في قطاع غزة يسردون القران الكريم ... شعب الإيمان بالله يستعصي على القهر… يستعصي على الفناء والخوف. اللهم احفظ غزة وأعز أهلها وذويها واكسر راية عدوها 🤲🏻🤍
85 notes · View notes
hosam-noir · 4 months
Text
Tumblr media
عَجبت لمن شك في الله وهو يرى خلق الله وعَجبت لمن نَسِيَ الموت وهو يرى الموت عَجبت لمن أنكر النشأة الأخرى وهو يرى النشأة الأولى وعجبت لعامر دار الفناء وتارك دار البقاء وعجبت للمتكبر الذي كان بالأمس نطفة ويكون غداً جيفة
50 notes · View notes