#النقط السوداء

[masryno]

9 علاجات منزلية لإزالة البقع الداكنة من الوجه بعصير الليمون

9 علاجات منزلية لإزالة البقع الداكنة من الوجه بعصير الليمون

علاجات منزلية لإزالة البقع الداكنة من الوجه بعصير الليمون نصائح وحيل للحصول على بشرة نظيفة وخالية من الشوائب باستخدام هذا المكون الشائع. العمر ليس السبب الوحيد لظهور البقع الداكنة على بشرتك. يمكن أن يؤدي التعرض لأشعة الشمس أو الملوثات أو الاختلالات الهرمونية أيضًا إلى ظهور بقع داكنة. مع تخلي الكثير من الناس عن استخدام الكريمات التي تُصرف دون وصفة طبية للحصول على علاجات طبيعية ، يمكنك تجربة بعض…

[tanger24]

أفاد وزير التجهيز والماء، نزار بركة، اليوم الثلاثاء بمجلس المستشارين، بأن الطرق الوطنية تعرف العديد من المقاطع التي تشهد حوادث سير متكررة، مشيرا إلى أن عدد النقط السوداء التي قامت الوزارة بتحديدها يبلغ 340. وكشف السيد نزار بركة في معرض رده على سؤال خلال جلسة الأسئلة الشفهية، أن الوزارة وضعت استراتيجية مشتركة مع الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية تهدف الى "تسريع وتيرة إصلاح عدد من المقاطع الطرقية الخطيرة والحد من النقط السوداء". وأشار في هذا السياق، إلى أنه تم خلال سنة 2023 معالجة 15 نقطة سوداء، مؤكدا أن هذه العملية ستتواصل بالسرعة المطلوبة مستقبلا. وتطرق الوزير إلى بعض الإنجازات التي تم القيام بها على هذا الصعيد والتي همت، على الخصوص، الطريق الوطنية رقم 9 الرابطة بين مراكش و ورزازات، وتأهيل مقطع الطريق الجهوي رقم 413 الرابط بين مكناس وسوق الأربعاء على طول 88 كلم.

[akhbarchaabma]

البرنوصي... حملات وسدود أمنية لمطادرة المبحوث عنهم وتقليص مؤشرات الجريمة

  اخبار الشعب /م.رزا: تتواصل بمنطقة البرنوصي حملة أمنية تقودها مصالح أمن ٱناسي (منطقة سيدي البرنوصي / سيدي مومن ) من أجل توقيف عدد من المبحوثين، وتقليص مؤشرات الجريمة ومواجهة النقط السوداء بالمنطقة الصناعية ومنطقة طارق وحي القدس ، وبحسب معاينتنا فإن هاته الحملة الأمنية مكّنت من توقيف عدد من المبحوث عنهم بعد تنقيطهم الأمني، خاصة وأنه بمدخل حي القدس على مستوى صيدلية النخيل تم تثبيت سدّ قضائي يتم…

[lalamoulati]

مجلة لالة مولاتي.نت

New Post has been published on http://www.lalamoulati.net/articles/65528.html

مع هذا القناع المجرب والسحري.. تخلصي من النقط السوداء في الأنف

[elhaqeqagate]

10 إشارات جسدية يجب أخذها بجدية.. أبرزها قرقرة معدتك

10 إشارات جسدية يجب أخذها بجدية.. أبرزها قرقرة معدتك

09:00 م الثلاثاء 13 يوليه 2021 كتبت-شيماء مرسي أجسامنا ترسل إشارات باستمرار حول طريقة عمل أعضائنا وأنظمتنا الداخلية، ومع ذلك غالبًا ما نتجاهل ما تخبرنا به أجسادنا، وهذا خطأ كبير. وهناك 10 إشارات ترسلها أجسادنا يجب أخذها بجدية، كما ذكر موقع “brightside” الأمريكي. 1- الهالات السوداء تحت العينين: يمكن أن تظهر إذا لم تحصل على قسط كافٍ من النوم، لذا ينصح الأطباء بأن تنام ما لا يقل عن 7-8 ساعات كل…

[malekrabeh]

ساكس، 16 أكتوبر 21.

أجد في نفسي ميلًا أن أغشى الأماكن بلا رفقة. لا أقطع وحدتي، أستكملها وسط غرباء. قبل أسبوعين اتصل بي صديق قديم من أيام الجندية ودعاني إلى زفافه. كان يعيش في مكان آخر، وفقط تقابلنا مرتين منذ رجعنا إلى الحياة المدنية. ثمة أصدقاء مشتركون. قلة. اثنان أو ثلاثة، عاشوا أيضًا في أماكن أخرى، ونسيت أن أسأل إن كانوا سيأتون. يوم السبت. من أربعة لسبعة. قال سيرسل لي الموقع بالتحديد. قلت ألف مبروك، ربما لعاشر مرة، ووعدته بالحضور.

وصلت هناك مبكرًا؛ كان تقديري للمسافة أكبر مما يلزم. ترجلت في بقعة أبعد. انحرفت عن الطريق الرئيسي وتجولت في الجوار. كان النيل قريبًا، لكن حجبته قاعة زفاف بعد قاعة زفاف بعد قاعة زفاف. كدت أختنق، ووقت رجعت إلى الطريق الرئيسي أحسست فوق ذلك بالتيه. سألت شابيّن كانا يلوحان بالذرة المشوية للسيارات المسرعة. كانا لطيفين، أعطياني توجيهات دقيقة، أوصلتني إلى لافتة مضيئة وحارس عجوز وقف جوار كرسي. ملت أتحقق من الأشياء بالداخل: ناس قليلة وحركة أقل. الساعة تخطت الرابعة بالكاد. وكنت لا أزال مبكرًا.

اقترب الحارس وسألني لِم أبدو حزينًا. أخذت إليه خطوة، لاءمت وجهي للمناسبة، وأجبته بدعابة لكنه لم يضحك. وضع يده على كتفي وسألني عن المكان الذي أود الذهاب إليه. قلت اسم صاحبي. كررته مازحًا كما كانوا ينادون علينا في الجندية. وجهه قشرة فاكهة تُركِت طيلة الصيف للهواء، لاح فيها انزعاج. أشار إلى نقاط بيضاء في نهاية ممر. وراء هؤلاء، سأجد القاعة على النيل. قلت له شكرًا. لا أتذكر إن قال شيئًا.

كان الممر منحدرًا، والمكان هادئ، زمَّ شفتيه ولم ينبئ بماهيته. مشيت في هواء محمل بحشرات سوداء ضئيلة الحجم، لم أحسها على جلدي إذ اخترقت تكويناتها. يساري سور تمطّت فوقه أشجار طويلة، بينما في الناحية المقابلة قاعات مغلقة، فارغة، وعبر مداخلها الواسعة ونوافذها المغبرة، رأيت كراسٍ مقلوبة على ترابيزات. أردت أن أسأل عنها أولادًا استندوا على السور ودخنوا السجائر في تراخٍ، فيما بدا كاستراحة من عمل، لكني، عوضًا عن هذا، ابتسمت لهم وتابعت المشي.

شيئًا فشيئًا، وقد اختفت النقط البيضاء التي كانت دليلي في نقط أخرى، تبينت عزفًا منفردًا على ساكسفون يأتي من مكبرات صوت. كانت مقطوعة يستطيع أي معتاد على حفلات الزفاف التعرف عليها، وبمجرد أن يحدث ذلك يغفل عنها. بدت الحشرات السوداء كما لو كانت ترقص في تجمعاتِها، وكلما اقتربت من الصوت، زادت حميتها. ثم فجأة لم تعد هناك، اختفت على أعتاب مدخل على شكل حلقات من المصابيح وقطع الكريستال، صُمم خصيصًا لدخول العروسين، وظهر من ورائه الحضور في بدل سهرة وفساتين برّاقة، يقفون في دوائر، يتحدثون أو يتصفحون هواتفهم. ربما الإدارة ترش شيئًا في الهواء، فكرت.

دخلت المكان، ليس من المدخل الرسمي، حيثُ بنات أصغر كثيرًا مني، وقفن يلتقطن صورًا، باسمات وأياديهن عند خصورهن وأولاد على مقربة يشاهدون. تسللتُ من الجانب عبر مجموعة من الأطفال كانوا ينزلقون بأحذيتهم على عشب صناعي. كل الناس كانوا رائعين، ملأى بالحياة والبهجة، واعتقدت – وليس هذا فقط خطأً بل أسوأ: كليشيه - أن العيون قد تحاول التعرف على الغريب الذي يلبس وجهًا لا يلائم الحفلات، وفي إثر ضربة من القلق في صدري توقفت، كمن يوشك على حركة ولا يتحرك.

من أنقذني كان صديقي. لم أنتبه إليه في البداية، كان يمر هو وعروسه في جولة على الترابيزات، وحين رآني، أمد جذوري في التربة، اقترب فاتحًا ذراعيه من مسافة. كنت سعيدًا لرؤيته. قلت مبروك فقال إني أوحشته. قلت إنه هو أيضًا أوحشني فقال إني صرت أكثر وسامة. ابتسمت ناظرًا إلى العشب. شدَّ على يدي، أخبرني أن عليه العودة إلى العروس وسط إشبيناتها. عليَّ أن أجلس، سيرجع لي ثانية. سألته عن أصدقائنا المشتركين. كانوا في السكة.

كل الكراسي حولي ارتبطت بترابيزة ما، ولا كرسي كان وحيدًا. كانت هناك ترابيزات خالية من الناس، لكن الجلوس إلى واحدة صحبة كراسٍ فارغة، والتفرّج على الناس، فقط سيضخم شعورًا بالوحدة يلازم المرء في مثل هذه المواقف. دققتُ أكثر بحثا عن آخرين في صحبه أنفسهم. لم أجد غير أفراد عاملين بالمكان، متفرقين حول بركة مهملة - قريبة من الخضرة وسميكة يخال الواحد لو حطّ رجله أنه سيمشي على الماء.

وقفوا متباعدين أياديهم مفرودة ومتقاطعة خلف ظهورهم، وجوههم جامدة وعملية، وزيّهم قريب مما كنت ألبس. ذهبت إلى أقرب واحد، متوسمًا أن يعاملني كزميل. كررت سؤالي عن مكان لبيع القهوة مرّات. دلني على الكافيتيريا. في الطريق من حيث جئت، كيف لم أرها؟

لم أكن أعرف ما الحركة التالية. كانت الكافيتيريا عبارة عن أشجار للزينة، كراسٍ بلاستيكية وترابيزات واطئة موزعة على العشب في الهواء الطلق، يفصلها سور عن الممر وتطل على المدخل ذي الحلقات. طلبت قهوة سادة من شاب هناك، كان في حالة من التعب والغياب فسألني عن سكرها. كان وحده وراء الكاونتر، لكنه التفت من آن لآخر ورائه ونادي على عدد واحد محمود، لم يرد مرة نداءه، للمساعدة.

بالإضافة إليه، كان هناك مجموعة تجلس إلى ترابيزة ورجل وحده على كرسي بالقرب من المدخل، ساقاه متباعدتان وعلى وجهه تعبير كومبارس شامخ تمرّس في المهنة، وبدا لي أنه من أولئك الذين ينتبهون دومًا لوضعية جلوسهم. في حضنه رقد ساكسفون متصل بطوق حول رقبته، وموشّى برسوم وملصقات، جعلتني أشعر بأنه ساكسفون للأطفال، كذلك الذي يمسكه، في المواسم جميعها، بالون على شكل بابا نويل ويتمايل به أمام متجر ما.

قهوتي السادة، وضعها الشاب على الكاونتر. دفعت له ورقة نقدية، مقررًا البقاء في الكافيتيريا حتى إشعار آخر، وبينما ابتعدت متوجهًا إلى ترابيزة بكرسي واحد، سمعته ينادي يا محمود.

كانت القهوة سيئة لكن لطيفًا مرّ الوقت. قبّلت آشعة الشمس وجهي، وزيادةً تفرّقت السحب في السماء كشبكة صياد. وصلتني محادثة المجموعة الجالسة بجواري. كانوا يرنون إلى الممر، حيث ظهر المارة فقط كرؤوس، ولاحظتُ أن هناك حزام قماشي، مزركش وبسيط، حول وسط أكبرهم سنًا، ومستندة على الترابيزة، كان ثمة دفوف وطبلتان. تأملت الجالسين من جديد، مكتشفًا للمرة الأولى، أن ما يلبسونه كان أيضًا موحدًا.

كانوا خمسة. رجلان، في أواخر الثلاثينات أو أوائل الأربعينات – كانت سلطتهم ظاهرة، والثلاثة الآخرون ص��ار، بالكاد خرجوا من الطفولة، وهم من كانوا يتحدثون. أما الرجل في حضنه الساكسفون ارتدى زيًا مختلفًا: قميص كاروهات وبنطال قماشي وحذاء خفيف. كان عجوزًا، نابتة ذقنه وزجاج نظارته أصفر بفجاجة، فلم أستطع أن أعرف إذا كانت نظراته عليَّ أنا أم على أشجار الزينة حولي.

فرقة واحدة. بالطبع. لكنّي لم أفهم لِم لم يجلس معهم ويشاركهم الترابيزة. أحسست حزنًا طفيفًا يحاوطه، غير متيقن من مصدره: شئ في مظهره أم نفسي المحاطة بالزرقة. ولّعت سيجارة. كان الصغار قد توقفوا عن الكلام، لأن الرجل صاحب الحزام كان يتكلم في هاتفه. مشكلة واجهته مع أمين شرطة وكيف استطا�� الخروج منها. الرجل الآخر ذهب إلى الكاونتر، وأخذ يتحدث مع الشاب الناعس هناك. تثاءب واحد من الصغار على الترابيزة بالمقابل وحين انتهت المكالمة تساءل آخر عن إمكانية شرب شاي، فأشار الرجل صاحب الحزام ناحية الكاونتر. ابتسم الصغار لبعضهم. خمنت أن الفرقة بالنسبة لهم شئ جانبئ.

عدت بعيني لعجوز الساكسفون. أخرج من جيب قميصه هاتفًا صغيرًا يقول ألو. سمعه الجميع، نبرته هادئة لكن عطوف. كان يسأل على صحة أحد ما: كيف حاله الوقت، أحسن من الأول؟ طلب من الجانب الآخر أن يحطّه على التليفون، وانتظر. رفع نظارته الصفراء وقرّب التليفون من عينه، وحين عاد للكلام بدا وكأنه يوجهه لطفل صغير، بكل ما يمكن أن يحمله ذلك من محاولات الملاطفة وإدخال البهجة. خرجت وضعية جلوسه عن صلابتها كأنه نساها، رفع الهاتف وطلب من الجانب الآخر أن يستمع: حاجة حلوة، هل تسمعها يا ولد؟ قدّرت أنه سيعزف إلى الولد شيئًا ما، ويدفن شكّي في أن الساكسفون في حضنه مجرد لعبة، لكنه ظل فقط يرفع الهاتف، ناحية عزف الساكسفون المسجّل، القادم من مكبّرات الصوت. سامع، جميل؟ ضحك العجوز وأنهى المكالمة. وعاد يواجهني بشموخ الكومبارس.

لمحني العريس في جولته التي صارت بحذاء الكافيتيريا. كنت أمسح القهوة عن لساني بمنديل ورقي. حيّاني فابتسمت ملوحًا في خجل. ثمة سلام ما كان بالنواحي، لازم كل حركة، لم أعرف من أين يأتي، فقط عرفته حلوًا وتمنيت دوامه. صفق رجل الفرقة عند الكاونتر للأعضاء الصغار، قال شيئًا عن البهوات الذين ينتظرون كل شئ على الجاهز. قام ولد ناحيته وهو يضحك، وبمجرد أن وضع على الترابيزة أكواب شاي تصاعد منها البخار، توقفت مكبّرات الصوت وجاء واحد من أولئك الذين يرتدون ملابسًا كملابسي، قال إن وقت الزفة قد حان، الناس تنتظر.

تبادل أعضاء الفر��ة، خصوصًا الصغار، نظرات دلّت على خيبة أمل. لم يقولوا شيئًا، التقط صاحب الحزام القماشي آلته وحذا الآخرون حذوه. كان عجوز الساكسفون أقربهم إلى مدخل العروسين لكنّهم جميعهم تخطّوه، بينما يتحامل على نفسه للقيام. كانت هناك درجتان تفصلان بينه وبين الأرضية، نزلهما في بطء، وحين بدأ يمشي بان واضحًا عرجه.

اتبعتُ خطاه. توافد الناس حيث وقف العروسين. كان هناك تيّار خفيف من الهواء، قادمًا من ناحية النهر، أعتق أساريري لقليل. وتعلقت بفكرة، أن كل أولئك من حولي، المنبسطة أساريرهم أصلًا، استمتعوا بملمس الهواء على وجوههم، وإن لم ينتبهوا له.

وقفت الفرقة أمام العروسين تجمع حولهم الأقارب والمحبين، استعدادًا لصورة ستُلتقط في الزمن. كلهم ارتدوا أفضل ما عندهم ولم يفكروا في غير اللحظة، التي سكن لها كل شئ. مرَّ العجوز بأنامله على مفاتيح الساكسفون غريب المظهر، بلطف ورعاية، كما لو كان يطمئنُ نفسه أنهم لن يخذلوه. عدّل من وضعية الطوق، وأصدر نوتتين موسيقيتين، قصيرتين ومنفصلتين. كانتا بلا هدف سوى الإحماء وكانتا رائعتين.

هزَّ رأسه وبدأ العزف.

ضرب الصغار الدفوف بحماسة ولعب الكبار على طبلتين، فيما صدحوا جميعًا بالغناء. تحرك عازف الساكسفون العجوز حولهم، وبما أنه لم يقدر على الاشتراك بالغناء فقد رقص أمام العروسين، على مقاطع عزفها مئات المرّات وسمعناها مئات المرّات، حتى ليظن المرء أنه سئمها، فيعجز عن تفسير تلك الحرارة.

تقافز عازف الساكسفون من مكان إلى آخر، يتلوى ظهره وراء الصوت، ورأيت أنه غافل عن من حوله. لم يكن عزفه سيئًا، كان حسنًا بلمسة من حزن، ذلك الحزن الخفيف الذي إذا مسَّ الجمال أحبَّ المرء الجمال أكثر. تعلقت به ولوهلة نسيت كل شئ عداه. كان العجوز يظهر ويختفي على فترات بين أجسادٍ اجتذبها الرقص، لكن عزفه المنفرد كان قادرًا على استحضار الصورة، وبقدر ما تمنيت أن يمتد إلى آخر الليل، صاحبتني تلك المعرفة بحتمية التوقّف، فكان كل ما يهم هو اللحظة، فيها أنضم على استحياء إلى أحد أركان الصورة.

لمّا انتهى العزف سحبت الفرقة نفسها، واحدًا واحدًا، إلى الشاي البارد. تلكأ العجوز ونقّل قدميه. ربما هو التعب، فكرت، لكن ظهر أنه كان ينتظر أن يخفّ الزحام من أمام العروسين. ابتسم لهما وسلّم عليهما باليد، ثم مشى يعرج – وكنت كما لو أكتشف ذلك للمرة الأولى – إلى الكرسي نفسه حيث كان ينتظره شموخه. مشيت وراءه فأوقفتني نقرة على كتفي، وصوت استفسر إن كنت أعمل هنا. التفت فكان أحد الأصدقاء المشتركين في السكة. ضحك. ضحكت أنا الآخر.

قلت ربما.

[leleforeve]

‏‎مجموعة تبييض البشرة من فوريفر ليفنج الأمريكية تعمل على تبييض البشرة وتفتيحها وإزالة البقع الداكنة 🌹تزيل آثار الحبوب والخدوش الغير المرغوب فيها 🌹يجدد خلايا البشرة الميتة و يقشر الجلد جيدا . 🌹يزيل كل الأوساخ المتراكمة والعالقة بمسامات البشرة 🌹يزيل النقط السوداء بالانف و الخدود 👍👍👍👍 🌹يمكن استعمالها للكوعين والركب والمناطق السمراء كلها مواد طبيعية واعشاب غير ضارة خالية من أي مواد كيميائية 💅💅💅💅💅💅💅💅💅💅💅 تحصل على بشرة بيضاء وردية ناصعة كالنجمات للطلب والاستعلام التواصل على الخاص والتوصيل لحد بيتك بكل الدول والمحافظات🏠🏠🏠#مجموعه #تجاعيد #سيدات #تفتيح #السعودية #تجميل #تجاعيدالزمن #احلام #موضه #مجموعات #عيد #فقط #مشاغل‎‏ https://www.instagram.com/p/B7RVd9Qgl3K/?igshid=1giki8oy1zsvj

[mariamelghor]

الهدنة

جميعنا نعرف قيمة فترات الهدنة ندركها و نقدسها لكن لما لا تدوم؟! دائماً و أبداً و هنالك حرب وأهدأ الحروب هو أصخبها أيضاً حرب النفس و الذات ف قد تدور بداخلك حرب مشتعلة نارها و جميع من حولك لا يروا حتى رمادها!

البعض يشن علينا حرب من نوع آخر ليست حرب دماء و كدمات و رصاص لا إنها حربٌ نفسية سلاحها هو الضغط النفسي و الاجبار الذي يقدم لك على أنه اختيار .. التضحية التي تبقى تحت سطوتها ما بقي لك من عمرك ف هم يضحون لأجلك ليسلبوا منك حياتك مثلما سُلبت حياتهم .. إنها حلقة مفرغة لكن يبقى التساؤل هل هذه حياة ؟!هل هذه اختيارتك حقاً أم أنك تتوهم أنك تختار لأجل أن تقيم هدنة مع نفسك حتى تقنعها ألا تسلط أفكارك عليك ؟!

تخبرهم بأنك منهك ليس لديك طاقة للمقاومة ف يقدمون لك هدنة متصوريين أنهم هكذا ألهوك نزعوا أفكارك السوداء من داخل مخك لا يعلمون أن الداخل كله أسود و النقط البيضاء القليلة أصبحت رمادية و في طريقها للسواد .

تعلمون الحل لماذا لا تديمونه ؟!! لم الهدنة في حين السلام الدائم متاح ؟! تعلمون ما نحتاج و هو فالمقدرة لا يتطلب مجهود أو نقود. تحاربوننا ف لم ؟! مادمت قادرين على ترك ركن لنا مضئ في الغرفة المعتمة اللي تحبسوننا فيها،لماذا ترغبون تعتيمه؟!

الإنسان مقيد مجبر اختياراته ليست نابعه منه بل مما يقدمه الآخرون أمامه ليختار .. الهدنة مع النفس و الراحة و السلام النفسي أمور شاقة الوصول لها من ذاتك ،ف ما بالك و أنت مقيد بأحبال سميكة و تشد ف اتجاهات متضادة تبعثر من روحك و تسلب منك ذاتك.

الهدنة تجعلنا نتعرف على ذاتنا على حقيقتنا ليس ما يريده غيرنا أن نتجسده، لقد تعبنا من الهروب ..فقط بعض الراحة و الهدوء يزيلوا الرماد الذي عشش نقطنا البيضاء،ف رفقاً بنا رفقاً ب أرواح هائمة كادت ان تهوي في الظلام.

[azulpressagadir]

خنيفرة : شركة أوزون تعطي اشغال الانطلاقة لتدبير قطاع النظافة بمريرت...

خنيفرة : شركة أوزون تعطي اشغال الانطلاقة لتدبير قطاع النظافة بمريرت…

أعطت مجموعة أوزون للبيئة والخدمات، صباح يوم الجمعة فاتح اب��يل الانطلاقة الرسمية لتدبير قطاع النظافة بمدينة مريرت لتبدأ عملها بشوارع واحياء المدينة و تقطع بذلك مع مشكلة التي يعاني منها هذا الأخير مدة طويلة وتراكم الأزبال في جل الاماكن والاحياء والعديد من النقط السوداء الساكنة حيث أعطيت انطلاق الشركة المعنية بحضور ممثلي السلطة المحلية و المنتخبين. وفازت شركة أوزون مريرت أحد فروع مجموعة أوزون…

[mukallanet]

تباشر مصالح المجمع الشريف للفوسفاط، خلال الأيام الجارية، مجموعة من الأشغال بأحياء متفرقة بمدينة خريبكة، من أجل تخليص المدينة من مختلف النقط السوداء التي تحولت إلى مطارح عشوائية تثير إزعاج السكان من جهة، وتشوه جمالية المدينة من جهة ثانية.وأفادت مصادر جريدة هسبريس الإلكترونية بأن مصالح المجمع الشريف للفوسفاط عبّأت مجموعة من الموارد البشرية واللوجستيكية للتخلّص من المطارح العشوائية الناتجة عن تراكم الأزبال والنفايات ومخلفات البناء وسط الأحياء السكنية لمدينة خريبكة.وبهدف إنجاح هذه العملية، التي تتم بتنسيق مع السلطات الإقليمية والمحلية والمنتخبة بخريبكة، وفرت مصالح المجمع الشريف للفوسفاط 9 آليات عبارة عن شاحنات وكاسحات ورافعات، إلى جانب 13 شخصا للسياقة والتنسيق وتدبير مختلف مراحل الأشغال التي تتم بشكل تدريجي لتغطية مختلف النقط السوداء.وأوضح القائمون على إنجاح هذه المبادرة أن العملية تروم تحقيق مجموعة من الأهداف، قريبة ومتوسطة وبعيدة المدى، من بينها “تخليص مدينة خريبكة من النقط السوداء”، و”رفع الضرر عن جيران المطارح العشوائية”، و”الرفع من جمالية الأحياء السكنية”، و”تحسيس السكان بضرورة المحافظة على نظافة المدينة”.وشملت الأشغال مجموعة من النقط السوداء، خاصة بين الحيّين السكنيين بدر والزيتونة، وحيّ السلام، والحيّين السكنيين الكوثر وأريحا، في أفق توسيع العملية لتغطي كل الفضاءات التي يتم استغلالها من طرف الراغبين في التخلص من المتلاشيات والأزبال ومخلفات البناء.وأكد منظمو العملية أن الأتربة والأحجار ومخلفات البناء التي يتم جمعها من تلك المطارح تُحمل على متن الشاحنات، وتستغل في ملء بعض المقالع القديمة، من أجل تسوية أرضيتها وجعلها صالحة للاستغلال مستقبلا، وفق ما ستراه المصالح الإقليمية والجماعية مناسبا.يشار إلى أن هذه العملية ليست الأولى بمدينة خريبكة؛ إذ إنه مع مرور الوقت وتوالي السلوك غير المقبول لبعض الأشخاص، تعود النقط السوداء إلى الظهور ويعود الحال كما كان عليه في الفترات السابقة، مما يضرب عرض الحائط كل المجهودات المبذولة لتنظيف المدينة.وعلمت هسبريس من مصادر مسؤولة أن السلطات الإقليمية والمحلية والأمنية بخريبكة ستعمل، مباشرة بعد انتهاء العملية، على تشديد عملية المراقبة على الأماكن المستهدفة، من أجل ضبط الأشخاص الذين يتخلصون من مخلفات البناء بشكل عشوائي، وترتيب الجزاءات وزجر المخالفين، من أجل المحافظة على نظافة المدينة والرفع من درجة الوعي لدى السكان.عزيزي الزائر لقد قرأت خبر مبادرة تحارب المطارح العشوائية بخريبكة في موقع المكلا نت ولقد تم نشر الخبر من موقع هيسبريس وتقع مَسْؤُوليَّة صحة الخبر من عدمه على عاتقهم ويمكنك مشاهدة مصدر الخبر الأصلي من الرابط التالي هيسبريس

[yesfesnews]

وأخيرا المسجد والمؤسسة التعليمية يتخلصان من أزبال الفراشة ومن ضوضائهم

وأخيرا المسجد والمؤسسة التعليمية يتخلصان من أزبال الفراشة ومن ضوضائهم

قامت سلطات الملحقة الإدارية العنبرة، مقاطعة زواغة، بعملية لتحرير الملك العام بأحد النقط السوداء بالمنطقة، التي كانت تعرف تواجدا مكثفا للباعة العشوائيين، ما خلف ارتياحا عاما لدى الساكنة و المارة. هذا وتمت الإستعانة بجرفات الشركة المفوض لها تدبير قطاع النظافة بجماعة فاس، وتمت تنقية محيط مسجد خالد بن الوليد ومحيط المؤسسة التعليمية حسان بن ثابت وكعب بن زهير. وحسب متحدث إلى الجريدة من عين المكان،…

[softdigital]

Most time we are presented to the sun, which carries damage to our skin. I presented to you the solution that gave strong results and recognizable changes to my skin which I expected to bestow to you

[assafir24]

"الدخيسي" يقود حملة تطهير واسعة بمراكش

“الدخيسي” يقود حملة تطهير واسعة بمراكش

السفير 24 أكدت مصادر متطابقة ان محمد الدخيسي، المدير المركزي للشرطة القضائية بالمديرية العامة للأمن الوطني، قد يحل بمدينة مراكش بتعليمات من المدير العام عبد اللطيف حموشي، لمباشرة حملة تطهير واسعة بعدد من النقط السوداء بالمدينة ، وذلك لتجفيف منابع الجريمة، وإيقاف مبحوث عنهم يوجدون في حالة فرار بعد ارتكابهم جرائم مختلفة. و أضافت ذات المصادر ان المسؤول الأمني سيحل بمراكش الاسبوع الجاري علما انه كان…

[femininma]

زخرفة اسم فهد

المحتويات زخرفة اسم فهد زخرفة اسم برنس دلع اسم فهد اسم فهد بالانجليزي اسم فهد مزخرف بالذهب إسم فهد مزخرف ببجي موقع إقرأ يعرض عليكم أحدث وأفضل زخرفة اسم فهد ، وزخرفة اسم برنس ، ودلع اسم فهد ، واسم فهد بالانجليزي، واسم فهد مزخرف بالذهب، وإسم فهد مزخرف ببجي، وهو اسم علم مذكر وهو من اسم من أسماء الأسد، فان الفهد حيوان لونه اسود ويوجد على جسمه بعض النقط السوداء ويتميز بسرعته الشديدة، ورغم ذلك فان…