#بحثي

[beiruttimelb]

مركز بحثي: كوريا الشمالية ستستمر في تجاهل الدعوات لإجراء محادثات نووية في 2023

مركز بحثي: كوريا الشمالية ستستمر في تجاهل الدعوات لإجراء محادثات نووية في 2023

سيئول، 19 ديسمبر (يونهاب) — من المتوقع أن تستمر كوريا الشمالية في تجاهل الدعوات لاستئناف مفاوضات نزع السلاح النووي العام المقبل، بما يتماشى مع سياستها الجديدة لاستخدام الأسلحة النووية، وفقا لما ذكره مركز بحثي كوري جنوبي اليوم الاثنين. في تقرير صادر عن المركز حول التطورات الرئيسية في العلاقات الدولية لعام 2023، توقع معهد الشؤون الخارجية والأمن الوطني أن تواصل بيونغ يانغ استفزازاتها التي تستهدف…

[greenfue]

فريق بحثي في أمريكية الشارقة يصمم أنظمة تخزين للطاقة الحرارية لدعم مستقبل أكثر استدامة

ضمن تركيز الجامعة الأمريكية في الشارقة المستمر على أبحاث الطاقة والاستدامة، يعمل فريق بحثي تعاوني في الجامعة الأمريكية في الشارقة على تصميم أنظمة تخزين للطاقة الحرارية تيسر عملية الانتقال لاستخدام الطاقة المتجددة. شرح الدكتور بول نانكارو، أستاذ الهندسة الكيميائية والبيولوجية والباحث الرئيسي، قائلاً: “صار العالم اليوم في ظل المخاوف البيئية يبحث عن سبل للتحول من الوقود الأحفوري إلى المزيد من مصادر…

[educationservicesandtranslate]

يشرح سياق وأهداف وطرق البحث، يتضمن كتابة بروبوزال البحث النموذجي بشكل عام عنوانًا وملخصًا للأهداف والنتائج المتوقعة ومراجعة الأدبيات ومنهجية البحث

[yooo-gehn]

سؤال للحوار موجه للناس هنا بما أنهم أهدي وأعقل شوية، لو فيه واحدة أعلنت كفرها بدينك، وأعلنت مثليتها، والمجتمع فتك بيها ودفعها دفعا لأنها تموت نفسها، أنت ليه مش متعاطف معاها؟ يعني حتى لو كنت شايف الإلحاد والمثلية من الكبائر، ماشي يا سيدي، حقك، بس ليه كل هذا الكره والتشفي؟ بلاش، أهم سؤال عندي، أنت ليه بتعامل إلهك على أنه رئيس شركة هايعاقب أي حد يسيب الشركة؟ مش إلهك مفترض عنه أنه رحيم وأسمى من هذه السلوكيات البشرية المنحطة؟ مش دينك نزل رحمة للعالمين مش للمسلمين بس؟

وبعدين أنت متمسك بالفقه طول الوقت وقاعد تقول للناس ماتفتوش، ووقت الجد تطلع تدينك الشعبي وتحط آية ولا حديث كأنهم جايبين من الآخر؟ أنت فاهم يعني إيه فقه وليه اخترعوه وماكتفوش بالنصوص؟ وفاهم الاختلافات الفقهية بتحصل ليه وإزاي؟ يعني أنت متخيل أنك لما تكتب "ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون"، أنك فاهم حاجة؟ أنت متخيل المأزق اللي أنت بتحط دينك فيه لو صح هذا الكلام؟ إحنا 8 مليار، ومننا أقل من 2 مليار بس مسلمين، أنت عايز تقولي إن ربنا خلق 6 مليار إنسان عشان يروحوا النار ونتشفى فيهم هناك؟ ده هتلر قتل شوية ملايين وبنعتبره أعظم سفاح في التاريخ

طيب أنت تعرف إيه من داخل مباديء الفقه بتاعك عن استثناءات الوضع ده؟ مين اللي هايدخل الجنة ومين داخل النار؟ وهل تعرف إن الحكم في الموضوع ده مش محسوم أساسا؟ وهل تعرف إن الأحكام بنستمدها من استيعاب شامل لجميع الآيات والأحاديث، لأن أصلا فيه نصوص بتلغي بعضها؟

وتصدق، فيه سؤال أهم، لو أنت معتقدك بيدفعك لكره وبغض شخص لا يؤمن بيه، يعني مثلا حقك ترفضه، ماتتعاملش معاه، لكن أنت مش بتقف هنا، أنت بتستمد من معتقدك فكرتك عن "الأخلاق" اللي بتحاول تلقنها للشخص الضال ده بأكثر الأشكال اللا أخلاقية في الدنيا، وبتكون شخص في منتهى القسوة، شخص بيتشفى في حد بعد ما مات بسببك أصلا. لأنك نكلت بيه وطردته من شغله وحبسته ووصمته ونفيته وماستحملش يعيش بعدها.

بتتشفى فيه ليه في الآخر؟ لأنه ارتكب معصية كبيرة؟ وهي مش المفروض حسابها عند ربنا؟ خصوصا بعد موتها؟ وقسوتك دي انعكاس ليك أنت؟ بل كمان انعكاس لفهمك للدين، على أنه بهذه القسوة والبشاعة؟

هاتقولي ما هي ماتنفعش تبقى رمز نتعاطف معاه ونمجده، ماشي، ماتمجدهاش، بس ماتتعاطفش معاها ليه؟ هي وفقا ليك إنسانة ضلت طريقها وارتكبت أسوأ المعاصي، يبقى ليه ماتصعبش عليك من كل العذاب المضاعف الأبدي اللي هاتشوفه، بدل ما بتجيلك كريزة ضحك لما تيجي سيرتها؟ أنت بجد مش مستوعب إن لو حد كان بيشاور عقله وعايز يتحول للإسلام، وقرا كلامكم وشماتتكم بالصدفة، هاياخد أنهي فكرة عنك وعن دينك؟ ليه في أي حد غير مسلم، ممكن يقتنع بإسلام بيحول المؤمنين بيه لحفنة من الشامتين الضاحكين في جنازة وذكرى منتحرة، مهما كانت أسبابهم؟

أنا مش مصدق إن كل ده محل نقاش أصلا في دين بيدعي أنه دين رحمة وسماحة، مش مصدق إن لو كان تمبلر فيه خاصية الهاها كانت هاتنهال عليا مئات الهاها هنا برضه. مش مصدق كل هذا الضيق الشديد بأي شخص خرج عن قطيعكم.

تعقيب عن بديهيات النقد العقلاني: أنا لن أجاري العقلية الإسلاموية القائمة على التضليل، واللعب بالكلام، ووضع تعريف خاص بهم للمصطلحات، لأنهم يعرفون جيدًا شعبيتهم الطاغية، وأن أحدًا لن يدقق في كلامهم مادام يتوافق مع هوى الرأي العام، لأنهم يساهمون في تشكيله أصلاً، بأثر آرائهم على الناس منذ صغرها وخلال نشأتها.

أي اشتباك نقدي حقيقي مع أي فكرة يستلزم بذل مجهود بحثي مضني، والتعاطي مع الأفكار بشكل متجرد وموضوعي، مهتم بالاستكشاف وليس الوصول لنتائج معينة، وإلا انتفت عنه صفة "الباحث"، والتصقت به صفة الباحث "المنحاز" إلى ما يثبت صحة قناعاته المسبقة. أتساءل عن مصير الإنسان إذا كان الباحث في زمن الأساطير الإغريقية لم يتحرر أبدًا من أسطورة الإله زيوس، لكان اليونانيين حتى الآن يظنون أن الرعد لا يعني شيئًا سوى غضب زيوس عليهم. ياللبؤس. هذه هي الحماقة المرتبطة حتمًا بالانحياز المعرفي.

وإذا رفضت مجاراتهم في الطريقة التي يكتسبون بها المعرفة، القائمة على الانحياز وغسيل المخ وتوجيهه للسير في مسارات محددة مسبقا لا تحيد عنه أبدا، يتهمونك أنت، بانغلاق العقل، أو بالأحرى، أن عقلك استعصى عليهم. يا قليل الأدب.

وما يحدث مع أمثال هؤلاء، أنهم دائمًا وأبدًا لا يطيقون التعددية، ولا يعترفون بها، ولا يرون في العالم سوى أنفسهم، وأفكارهم، وقيمهم. ولا يريدون من العالم إلا نسخ من أنفسهم. لدرجة أنهم يضطهدون الآخر المختلف عنهم، كجزء من التعال الأخلاقي عليه. تصور أن تضطهد من يختلف معك وتؤمن بعمق أن ممارستك لاضطهاده، هي قمة الأخلاق. وبالطبع، حينما تتبدل الأدوار، ويصبح هذا الإسلاموي هو الآخر المختلف في دولة أوروبية، يملأ الدنيا صراخا بأن هؤلاء الكفار لا يسمحون له بضرب ابناءه أو زوجته. هذا بالطبع لأن المنطق لا يهم، المهم أنك عاجز عن تطبيق ما تؤمن بأنه حقيقتك المطلقة على الجميع، لأنك لست في موضع قوة.

وهذا هو الأمر برمته. فرض القناعات بالقوة حتى على من لا يؤمن بها. وهذا مجرد شجار منحط بين بلطجية على السلطة، وليس جدال فلاسفة على الحقيقة، والمنتصر هو من يحق له فرض الإتاوة على الجميع.

[wildtales1]

مرحبًا تمبلر، من زمان ما حكيتلك عن شو بصير معي وبالتفصيل، ومش عارفة لمين أحكي غيرك ولو إنّي تعبانة أرجع أشرح حالي لحدا ثاني، حتى لإلك يا تمبلر، هو كان كافيني وفاهمني من إشارة والله فصار محاولة إيجاد كلمات وشرح نفسي عمل ثقيل مُجهد، وفي هذه اللحظة أسأل نفسي، كيف تحمل آدم الأرض بعد أن ذاق الجنة؟ وكيف لي أنا أن أنظر لغيرك بعد أن رأيتك؟

حزنت على حالي اليوم بس صحيت وأول شي عملته مسكت موبايلي كعادتي لأرى رسالتك الصباحية، فلم أجد شيئًا غير خيبتي. واليوم بس وصلت الجامعة تلفتت أدوّر عليك، تخيلتك اليوم كمان رح تكون موجود زي ما وصلتني مبارح! ما كنت بعرف إنه أوّل وآخر لقاء!

ما صارلنا غير ساعات تاركين، بس بتعرف شو أصعب جزء إنه مخي مش راضي يقتنع، بالعادة مخي بعاند عاطفتي وبعمل جهدي لأتخطى بس كيف أتخطى بحالتنا؟ كيف أقنع مخي إنه عشان أهلك ولأسبابهم اللامنطقية كان لازم نبعد؟ تودعنا بكل حب، فمن وين أجيب العتب واللوم؟ بتعرف مش قادرة ألقى شي واحد أعاتبك عليه!

تشاركنا الأغاني الحلوة السعيدة مع بعض، وحاسة بدي تكون معي أبعثلك الأغاني الحزينة اللي بسمعها حاليًا، معقول رح تعيط معي وقتها؟ كيفك طيب؟ بعرف إنك مش بخير، وأنا كمان، وبضل حاسة لازم أعمل شي ومش عارفة شو لازم أعمل!

الموضوع مش حب مشاعر وتعلق وعواطف، لأ! الموضوع أكبر من هيك، فكلانا متفق إنه الحب لا يكفي ليعمل علاقة، والحب أعمى، كلانا كان ناضج وواعي وصريح ومفتح عيونه كثير منيح، وبالرغم من هيك ارتحت لأبينلك عيوبي قبل حسناتي، لدرجة قبل لقاءنا طلع حبوب بوجهي ويومها صورتلك وجهي بدون تردد وورجيتك وأنا مطمنة من ردة فعلك! لأنك خضت اختبار كثير أصعب وضليت تحارب للنها��ة، كنت فارسي الشجاع.

يا ريت لو إنه حب مراهقين كان اقتفينا أثر المحبين اللي بفترقوا وبكملوا عادي، بس من مبارح بفتح فيديوهات وبحاول أقرأ لأفهم بس ما في شي مستوعب اللي صاير بيناتنا كأنه لازم نحفر طريق جديد ما حدا مشاه من قبل ونحفر بأظافرنا بالصخر لنمشيه.

مش تعلق مرضي لأ، كلانا حافظ على ذاته وعالعكس تحرر وارتاح، ولا كان الموضوع لعب بالكلام لنسيطر على بعض أبدًا، كنّا بطبيعتنا مع بعض أكثر من أي مكان ثاني، معك خلعت الأقنعة بدل ما ألبسها، وما زيفت حالي أبدًا، فبعد ما رحت رح أضطر ألبس القناع من جديد!

مش عارفة أعاتبك ولا ألومك، ولا عارفة أستوعب عبثية اللي بصير، ولا قادرة أشرح، تعبانة أشرح لغيرك، تعبت أتعرف على الأبجدية من جديد لأقدر أشرح شو بحس وشو صار، الكلام بيننا كان كثير أسهل وأسلس من هيك.

يا الله قديش علّيت المعايير عليّ وخلّيت بحثي عن آخر عملية عبثية حتى مخي بضحك عليها ومش راضي يقتنع فيها، فالأمر أشبه بأن تصل للوجهة التي تريدها، وبعدين يحكولك ارجع لف ودوّر على طريقة أخرى لتوصل، طيب أنا وصلت ليش لألف وأرجع!!!

حاولت ألقى طريقة أنسى بس مش قادرة لسه أستوعب لا منطقية اللي بصير وعبثيته! وكم حدا بالدنيا المفروض تلقى قادر يحتويك بكل طريقة ممكنة ويتوافق مع عقلك وقلبك وروحك وكل ما فيك!

بتعرف إحنا مع بعض غلطنا بحق بعض غلطة وحدة بس، بس كثير كبيرة هي إنه انفصلنا، بس ما في بإيدي شي أعمله وبعرف إنك حاولت جهدك.

بتعرف تمبلر حتى إنت ما رح تفهم عليّ ورح تحكم عليّ ورح تحاول تقارن اللي بصير معي مع اللي بصير مع غيري، بس تعبت أشرح، ما حدا رح يفهم. وبرضه ما في كلام بكفي أكتب ولا بكفي أرثيك!

[ibrahimshoukri]

‏أنا ذلك الشخص المتخبط في جهاد نفسي في الحياة، فتارةً تراني متدين وتارةً تراني مقصر، تلك هي سنة الحياة، ولكني مجرد إنسان، إنسان عادي في رحلة بحثي عن الجنة ..

[mohammed-hussien]

في رحلة بحثي عن حقيقة كل شئ أجد أحياناً أنه لا شئ يستحق الركض، وأحيانا اخرى أشك في كل شئ حولي، دائما أحاول التغريد خارج السرب لأرى تفاصيل جديدة، لأرى الصورة بوضوح أكبر، لكني أعود مجهدا بعقل لا يكف عن الغرق في متاهات لا مخرج منها، أفرط في التفكير والبحث لأجد شيئا يشفي غليل فضولي، ثم ينتهي بي الحال جالسا ک جمادٍ بلا روح احدق في سقف غرفتي، إما باحثٌ عن الكمال وإما مبعثر في العدم.

[es-r-aa7]

بسبب قطع النور والقرف دا سيستم يومي مقلوب جداً وبقيت بقعد للفجر اخلص حاجتي.

المهم كنت قرفانة من المذاكرة وفي جزء مكنتش فاهماه ف عملت فيها زويل وفتحت trusted source وقعدت اقرأ في ريسبرش بيبيرز كتير لحد ما استوعبت الموضوع ، بس اثناء رحلة بحثي لقيت كمية معلومات متضاربة ولا أروع.

كنت اتناقشت من فترة مش بعيدة مع حد من زمايلي اللي ناقش ماستر برة، وطلع عندهم هما كمان بيدفعوا عشان ينشروا ابحاث معينة وايديولوجيا معينة 😂😂😂

حضرتك احنا معرفناش نتقدم ونبقى زيهم ، هما تخلفوا وبقوا زينا ما شاء الله 😂😂🥹

يلا مش مهم

[rashayelle]

859-

لا يمكنني التحدث عن الفقد فيما يخص علاقتنا ، انت كنت غائبا منذ البداية ، حتى بعد عودتك .. ، إن كل عقدي النفسية كل المصائب التي رميت بها نفسي ، بحثي المستمر عن شيء يسد هذا الفراغ ، كلها أشياء على عاتقك ..

كان من الأسهل لو بقيت بعيدا .. كنت بخير دون أن اناديك أبي .

[lsd-l]

أعرف أن يوماً ما سينتهي أثري، تاركةً وراء ظهري معاناتي وكتاباتي غير المفهومة .. فكرتُ كثيراً أن أكتب عن معاناتي لربما ترتاح روحي، لكنني مؤخراً إكتشفت أن روحي سجينة يأسي،

أفكر أني لازلت صغيرة على تلك الأحمال التي أحملها على ظهري منذ زمن، والتي بالتالي تجعل روحي عجوزاً

لم أجد ملاذي بعد وأخشى أن تنتهي حياتي قبل إيجاده، أخبرني الكثير أن الملاذ قد يكون شخصاً .. لكن لم أجد في البشر مايجعلهم ملاذ لأحد، خصوصاً إن كان من يبحث عن الملاذ تائه ويبحث عن نفسه،

عجيب أمر تلك الدنيا التي يقولون عنها صغيرة وأنا أراها بحر .. لا أول ولا آخر لها، كثيرة الأسرار والغموض

ربما لن أرتاح أبداً مادُمتُ أبحث بلا مأوى، أشعر بالعري من جميع الزوايا كأنّي أتجول عارية وسط مجتمع كل من فيه يرتدي ملابسه،

كُتبت عليّ الغربة ، ولازلت أبحث عن الوطن الحقيقي في كل مكان، في المباني والشوارع والسماء، في الأوراق والذكريات والدموع،

أعرف أن يوماً ما سينتهي أثري، تاركةً وراء ظهري خرائط بحثي عن نفسي، وعن الحقيقة .

[hesen71]

مايحمله نحرك من عطرا

يجب ان افكر في ثماني وعشرين حرفا للغةوان اراجع جميع اللغات في العالم الحية والميتة منها

وان لااكتفي بهذا القدر بل ان ازيد من بحثي هذا في جميع الكتب والمصادر والموسوعات وان استحضر روح امرؤ القيس وجميل بثينة وكل الشعراء لاصل الى وصف هذا العطر فيك

[hindouse]

رائعة ابيات بشار يا هند لكن ٤ ابيات لا تكفي زفة كاملة ما زال بحثي مستمرا والوقت يداهم في انتظار انقاذك لي بقصيدة زفة لطفاً

حسنًا اصطدت لكِ ثلاث قصائد اختاري واجتزئي منها ما يناسبك: ١، ٢، ٣

اعتبريها تهنئة وهدية 🌸

[ahmd-samir]

الأشياء المخطط لها مسبقا، والأفعال العفوية كلاهما مزعجان بنفس القدر

شخصيا أفضل ما يحدث دون ترتيب، لكن المقدمة المتوازنة تسمح للإنسان بالظهور بمظهر حكيم غير متحيز، وتجذب جمهورا قد تخسره لو بدأت بموقف واضح 

لم أكن راغبا في خداعكم لكن الجملة بدت أنيقة على أي حال فكتبتها

كان الجو شاعريا وكئيبا، مغريا بالبقاء مع مشروب دافئ في البيت، وكتابة قصائد رومانسية حزينة

ألغي أحد مواعيدي الكثيرة دون تدخل مني فمننت على صديقتي التي تعاني تقلصات البيريود على سريري بأنني سأبقى معها، -استلفت مني بالأمس بوكسرا لأن الدماء فاجأتها بينما ترتدي بنطلون *+&#@ -نوع قماش نسيت اسمه- دون أندر تحته، واشتكت أنني لا أهتم بها-

سألتني لمن كل هذه الأناقة بينما أتهيأ للخروج؟

كان شارع ٩ غاصا بالمراهقين المتأنقين زيادة عن اللازم، متأخرا تذكرت أن الفلانتاين اليوم فأدركت السر، وأرسلت هابي فالانتاين لصديقة دون حماس، لكنني كنت راغبا في أن أمارس كل الطقوس المبتذلة لليوم

كنت في الواقع على موعد مع باحثة فرنسية أنهت للتو بحث الدكتوراه عن القطاع الطبي في مصر، كنا قد تحدثنا منذ بضعة أشهر حين قدمت محاضرة عن بحثي للماجستير، ونسيت كل شيء عن الأمر، لم أكن في حالة ملائمة لارتداء قبعة الباحث، لكنني ذهبت على أي حال، في الطريق أرسلت لها بأنني سأتأخر عشر دقائق فردت بأنها ستستغل الوقت في مراجعة الملاحظات التي دونتها خلال محاضرتي، فأدركت أنها جادة أكثر من اللازم وشعرت بأنني ربما تسرعت في قبول هذا الموعد

[hazem02]

انت ...

انت …

لا أدري ماذا …

و لكن …

هناك شيئا فيك …

مثير …

دوما يجعلني …

أطاردك …

بجنون خيالي …

حتى بات المسافات …

لا تعنيني …

بل …

و كأنك …

معي …

كل ليلة …

ساكنة بجواري …

تسرين بي …

بسعادة …

كسعادة القلب …

بجريان الدماء فيه …

نعم سيدتي …

و أدري …

أنك انت …

من بين كل النساء …

انت …

من اعطي الحياة …

لكل خيالاتي …

و النبض لقلبي …

لتسقري …

دوما …

في بحثي عنك …

حازم …

[sara-sabbara]

الأربعاء: 8 -8 - 2024 | الساعة: 4:10 مساءً

أحياناً أشعر بأنه نرجسي، لا أدري ما إذا كان كذلك أم لا، من خلال بحثي عما إذا كان نرجسياً حقاً، وجدت بأني تُهت أكثر!

[shanidiary]

الرسالة الرابعة ( السر)

مرحبًا يا عزيزي، كيف حالك؟ أتمنى أن تكون بأفضل حال دائمًا.

أما أنا، فقد مررت بأسوأ من هذا الحال، فحالتي الآن متوسطة والحمد لله.

أظن أن أحد أسباب شقائي هو السعي وراء الكمال، وقد حذرتني أمي من ذلك كثيرًا عندما حكت لي قصة "سر التسعة وتسعين دينار والخادم والملك"، لكنني لا أظن أن القصة مبنية إلا على الرضا بما تملك وليس الكمال.

في الأمس، لقد صاحبتني بعض الأفكار عندما كنت أسير في أحد الأزقة ورأيت رسمًا جداريًا للموناليزا، وقلت في خاطري: لو أن الرسام ليوناردو دافنشي أكمل اللوحة لما أصبحت بهذه الشهرة، حيث أنها لا تملك حاجبان حتى (قلت ذلك من باب السخرية). وهنا كانت الفكرة أن عدم اكتمالها هو اكتمالها الفعلي. عند بحثي عن معنى الكمال، وجدت أنه مفهوم نسبي وما أراه أنا كاملاً قد يراه غيري معيبًا.

حقًا، موضوع الكمال مثير للاهتمام للغاية، وأريد أن أعرف عنه أكثر، ولكنني أؤمن بكل قواي بمقولة أحمد الشقيري من كتابه "خواطر" حين قال: "أنصحكم بالاستمرار في تطوير أنفسكم بدون كلل ولا ملل، كلنا فينا عيوب فالكمال لله، ولكن الفرق بين الناس هو مدى حرصهم على تقليص تلك العيوب على مدى رحلة حياتهم على هذه الأرض، الهدف هو السعي المستمر نحو الكمال لكي تصل لأقرب درجة منه".

هذا ما تعلمته في الآونة الأخيرة يا عزيزي، فما رأيك أنت؟ هل هناك شيء تود إضافته أم تعارضني الرأي؟

لماذا أن�� بعيد يا عزيزي؟ كم أود أن أتحدث معك ومعرفة ما يجول بخاطرك.

إلى يومٌ لقائنا مع حبي الأبدي، شاني