mohammed-hussien
mohammed-hussien
Mohammed Hussien | مُـحَــمّــد حُــــسَــ
632 posts
بين الأغاني أمشي على مهلٍ كي لا تستيقظ أغنية قديمة. .. .. كاتب
Last active 2 hours ago
Don't wanna be here? Send us removal request.
mohammed-hussien · 16 days ago
Text
في لحظات كدا بتبجي بعد يوم طويل وشاق، تقعد مع نفسك وتسرح وتكتشف قد ايه انت لوحدك، ومش عارف تحكي كل مشاعرك لانه مينفعش انها تتحكي، وتفضل تفتكر كل خذلان مر بيك، وحتى الحاضر اللي مليان مشقة نفسية، لدرجة ان في عز شبابك شعرك بيقع، فترة كلها لغبطة واحباط نفسي من اقرب الناس ليك، وكأن الحياة بتجيب اخر صبرك.
0 notes
mohammed-hussien · 22 days ago
Text
حدثت فجوة زمنية وثقافية بين الأجيال، ليست مجرد تفاوت طبيعي، بل أشبه بانفجار كوني فصل الماضي عن الحاضر، وأدخلنا في زمن لا نعرف له ملامح.
كنا أمام مجتمع، برغم بساطته، يملك قدراً من القيم والاهتمام بالثقافة. كان الجدل الفكري له طعم، والخلاف له وزن، وكانت القضايا تُناقش لا تُرفض، أما الآن، فتحوّل "النقاش" إلى تعليق على منشور، و"الوعي" إلى فيديو مدته 15 ثانية.
أجيالٌ خرجت من بيوتٍ كانت تُربى على الاحترام والحوار، لكنها ظهرت وكأنها تلقّت تعليمها في مدارس الواقع الافتراضي، وشهاداتها مصدّقة من جامعات الترند. أجيال تعرف كل تحديات "التيك توك"، ولا تعرف شيئًا عن تحديات الأمة.
صرنا أمام عقول تُبهرنا بتفوقها الأكاديمي، لكن عندما تحاول فتح حوار فكري معها، تكتشف أنها مسطحة كالشاشات التي تربّت أمامها. تُخدع بسهولة، تُوجَّه بسهولة، وتظن أن كل ما يُعرض عليها "حقيقة مؤكدة" لأن عليه ملايين المشاهدات.
هذه الأجيال لا تعرف ماضيها، وحاضرها مشوَّه، ومستقبلها يلوّح لنا من بعيد وهو يرفع لافتة: "أنا بريء منكم".
الأخطر من الجهل، هو تبرير الخطأ، وعندما يختل ميزان الأخلاق، فلا تتوقع نهضة، ولا تنتظر معجزة، فما نراه اليوم هو أجيال يتم تحريكها كالدمى، الفرق الوحيد أن الخيوط هذه المرة ليست في يد شخص، بل في يد نظام إلكتروني، يعرف عنهم كل شيء... إلا قيمة الإنسان.
0 notes
mohammed-hussien · 22 days ago
Text
لا يمكن للإنسان أبداً أن يدرك ماذا عليه أن يفعل، لأنه لا يملك إلا حياة واحدة، لا يسعه مقارنتها بحيوات سابقة ولا إصلاحها في حيواتٍ لاحقة .
20 notes · View notes
mohammed-hussien · 1 month ago
Text
اكتر شئ مؤرق بالنسبالي هو اني بقيت بجاهد لأجل الاقي وقت لنفسي، لأجل ان كل شئ يمر بسلام، من غير مشاكل ولا صراعات، وده بيخليني اتنازل كتير.
1 note · View note
mohammed-hussien · 2 months ago
Text
في الماضي كان الإنسان يقاتل لأجل معتقداته وأفكاره، لم يكن أبداً يسير مع القطيع، وكان أحب إليه ان يترك في العراء خيرٌ من أن يكون بلا هوية يسير وفق ما أريد له يسير، لا مثل ما أراد هو أن يسير، والآن ازدحم كل شئ وانخرط ببعضه، وصار إنسان بعض المجتمعات مشوه الفكر مسلوب الإرادة، لم يعد صانعاً ولم يعد ذا هوية، بل إن الهوية تتبدل كل يوم مثل الملابس، وعندما تتحول كل القيم الى سلع، فإن الاستهلاك يتحول الى استراتيجية وجودية، وخشية من أن يتجاوز الزمنُ الأفرادَ فإن الاستهلاك تحول الى وسيلة الى البقاء، نشارك، نرغب، نعجب، نردد، وحتى نصفق لما لا نعلم ونكرر ما لا نفهم، لا لأننا نريد، بل حتى لا يتجاوزنا الزمن ولا نتعرض لتهديد البقاء الاجتماعي او الخوف من الاستبعاد، حتى أصبح أن الفرد لم يعد يفرق بين القيمة الحقيقية والقيمة المتخيلة، فتجد ان انتشار اغنية ما حتى بالرغم من ثورة العقل عليها لما تتضمنه من مخالفات صريحة مع الآداب، الا ان انتشارها دليل لدى الفرد على انها جيدة وهذا يمكن وصفه بمعضلة "العقل الجمعي" لتصبح الذات هي عبارة عن مجموعة من الأقنعة المستعارة، فهل نتوقف للحظة ونضرب عن الشراء، عن الترديد او المشاركة، عن الاعجاب، وأن نقول لأنفسنا أهذا يتوافق مع ديني؟ مع مبادئي؟ مع طبيعتي؟ مع عقلي وأفكاري؟ مع الحق والانصاف؟ أم أننا سنظل كالدمى نُحَركُ وفق ما أريد لنا، وهل نكون صانعين لذواتنا، ام نتركها تتشكل وفق أشياء لم نخترها ولم نردها؟
Tumblr media
2 notes · View notes
mohammed-hussien · 2 months ago
Text
Tumblr media
إن الخطاب اليهودي لا يحتاج لمفكر حتى يكتشف ما فيه من استعلاء يختزل التاريخ في معاناتهم المصطنعة، يتحركون في العالم كأنه مدينة لهم بديون لا تسد، يمارسون دور الضحية والجلاد معا في آن واحد، حتى نكتشف الازدواجية التي لا مثيل لها أيضاً في خطابهم، ينهشون في جسد الإنسانية في حين ادعائهم البراءة المزيفة، فلست أتعجب مناجاتهم للعالم طالبين النجدة حينما قُذِفت مستشفياتهم وهم لم يكفوا عن تدمير مستشفيات غزة! والمذابح التي أعِدت للأطفال والنساء! فالقتل والسفك مبرر باسم الأمن، بينما محارق هتلر كانت اعتداءً! ما أغرب أن يعيش العالم كله في كذبة مخترعة أمام جميع الأعين، بينما الحقيقة تلوح صارخة من هذا الضلال القاحل، من اسطورة "شعب الله المختار" الى استعمار للواقع بدم بارد، بإجرام لا مثيل له، ويبقى السؤال متى سينهار ذلك الخطاب الكريه، متى سيدرك العالم أن معاداة الصهيونية هي انتصار للإنسانية؟
2 notes · View notes
mohammed-hussien · 2 months ago
Text
المصالح أهم من المبادئ
إن الغرب لا يعترف ولا يهتم بالسلام العالمي او الدولي الا اذا كان متماشياً مع مصالحه الخاصة، إن المبدأ الوحيد الذي يحكم العلاقات الدولية في عصرنا الحالي هو مبدأ القوة والمصلحة، ولذلك فإن مصلحة الغرب الأولى ان تظل منطقة الشرق الأوسط في حالة تشتت وتفتت وصراع، وأن تكون الدولة اللقيطة هي صاحبة الأمر والتفوق ال��سكري والاقتصادي، وعلى هذا فالحرب ضد المنطقة العربية منعقدٌ منذ القدم، والحروب متعددة الانواع، واشد انواع الحرب في عصرنا هذا هي الحرب المعلوماتية التي تمارس على الشعوب العربية من تسطيح للعقول، وتجميد للفكر، وتجريدٍ للهوية، وطمسٍ للوعي، وتجهيل للمجتمعات، وإتاحة المجال أمام الجهَّال لممارسة الاضمحلال الثقافي ونشره بصور مبطنة، ايضا وصل الأمر الى التنفير من الدين ومن كل سمتٍ ديني عن طريق بعض الدعاة المنتسبين إلى مجال الدعوة، وهي فكرة قديمة بنيت على تقديم شخصيات تم تلقينها جيدا بمنهج مغلوط ثم تركوا للمغالاة في دين الله وتم استبدال الأساس الذي من اجله خلق البشر وهو اقامة دين الله بجماداتٍ تم تأليهها لتخمد ضمائر الغافلين وما أكثرهم، حتى نتج عن ذلك الصراعات المذهبية في المنطقة العربية، فكان العدو اكبر مستفيد، فبينما العدو يجهز العتاد ليسيطر على المنطقة، كانت الشعوب العربية إما غارفة في الثورات والصراعات السياسية والاقتصادية والثقافية والدينية وإما متجردة من هويتها لا يسعها سوى محاولة محاكاة حياة الغرب والانسلاخ من شريعتها المحمدية تدريجياً، وفي هذا اذكر قولا للشيخ محمد الغزالي رحمه الله حينما قال: "حين تصاب أمة من الأمم بانهيار حضاري أو تراجع ثقافي يكون أقرب شيء إليها تمد يدها إليه لتناوله هو النقل لما عند الآخرين وتقليده، ولكنها لا تلبث أن تكتشف بعد مدة أن ما أملت فيه الخلاص هو نفسه الذي جعلها في تبعية بعيدة المدى لأولئك الذين تنقل عنهم"
ولعلنا الآن نلتمس صدق ما قال في واقع باتت فيه الشعوب العربية في حالة هوان وضعف تشاهد الاعداء يتحكمون في بلادهم، ولربما الكثير لا يدرك كم نحن بعيدين جدا، وهذا من ممارسات طمس الوعي التي تمت ممارستها لعقود، لنجد مثلا أن مباريات كرة القدم تحظى بالاهتمام الأكبر لدى بعض الشعوب، ولم ينتهي الامر الى هذا الحد بل وصل الامر الى تزييف الاخلاق كما يزيف النقاد اللوحات الفنية لنصل في زمن انقلبت فيه الموازين الى انهيارٍ اخلاقيٍ مرعب، حُرّفَت فيه المسلمات الأخلاقية عن مسارها بحجج زائقة، لتصبح القيم المنحطة بديلا عن طريق الفطرة السليمة، ونتاجاً لما تقدم عرضه، ها نحن الآن نعاني من ازدواجية معايير الغرب القائم على المصلحة والقوة، فليس غريبا ان نجد المجتمع الدولي يدين دولة ما لأنها تحاول تقوية مركزها وهذا حق مشروع، في حين أن الدولة اللقيطة وصل بها من الانتهاك والقتل ما وصل ولم يحرك نفس ذلك المجتمع ساكنا، ولأن الامر ��ات يمثل تهديداً للقوى المسيطرة على المجتمعات العربية ظهرت الازدواجية وفضحت الديموقراطية المزيفة التي ينادى بها دوما والتي يظهرون من خلالها على أنهم رسل السلام في الأرض.
خلاصة القول، أننا فرطنا حتى وصل بنا الحال الى عجز تام وكامل والآن لم يعد لدينا القدرة على تحديد مستقبلنا، بل ننتظر غيرنا ليحدد لنا وجهتنا.
هذه أمة كانت تحمل العظماء على أكتافها فصارت تحمل اوهام القوة على اعناقها، وبينما تتحارب فيما بينها على الفتات، يتصارع العالم على خبز السلطة والعلم
ويبقى السؤال الى أين!
9 notes · View notes
mohammed-hussien · 2 months ago
Text
حرِيٌّ بمَن أدمَنَ الصَّلاة عَلى النَّبيِّ أن يُعَانَ على جَمِيعِ أمرِهِ.
#الجمعة
37 notes · View notes
mohammed-hussien · 2 months ago
Text
Tumblr media
1 note · View note
mohammed-hussien · 3 months ago
Text
It's my birthday 😅
1 note · View note
mohammed-hussien · 3 months ago
Text
يا الله، جئتك بقلب خاوٍ ارهقته الحياة، وغمرته المعاصي والذنوب، قلبٌ ممزق تعب من كل شئ، جئت اليك طارقا بابك، وأعلم أن بابك لا يرد ابدا، جئتك راغباً وطامعاً في عفوك وغفرانك، جئتك راجياً ان تقربني اليك، أن تفتح لي الأبواب التي أغلقت امامي، أن تعينني على شقاء الحياة، جئتك سائلاً أن تطهر روحي، وتذيب الغشاوة من قلبي، ادعوك بقلبٍ صادق بات لا يريد سوى قربك ورضاك، ادعوك أن تتقبلني وأن لا تردني، وأن تحسن خاتمتى وترضى عني.
18 notes · View notes
mohammed-hussien · 3 months ago
Text
بمر في حياتي بأشد مراحل التشتت والانهزام والألم، حقيقي عايز ابكي ومش عارف، عايز انهار وانفجر ومينفعش ده يحصل، عايز اصرخ بصوت عالي يشفي غليلي ومش نافع برضو، واصل لمرحلة صعبة من الضغط العصبي مش قادر اتحملها وحقيقي خايف على نفسي امرض، وحقيقي هي مخبطة من كل ناحية حتى الناس مؤذية.
1 note · View note
mohammed-hussien · 3 months ago
Text
الوقت يخبرنا كل شئ، ويخبرنا أن اختيار الله لنا كان الأفضل.
4 notes · View notes
mohammed-hussien · 3 months ago
Text
بجد واصل لمرحلة فقدان الشغف تجاه اي شئ، اول مرة ميبقاش فارق معايا اي شئ في الدنيا، بجد اي شئ ف الدنيا مش فارق، شغل، نجاح، طموح، تحقيق ذات، لمعان، اهداف، مبقاش فيه خالص ده، انا كل اللي فارقلي ابويا وأسرتي ان اقدر اكون عكازه في مرضه وتعبه اللي بيمر بيه، حتى لو ده اضطرني اتنازل عن حجات او اغير مسار طريقي، انا فعلا مبقاش في حاجة في بالي فارقالي في الدنيا دي، كل اللي عايزه العالم يسيبني في حالي زي ما انا هسيبه ومش هناكف فيه ولا اعند معاه.
1 note · View note
mohammed-hussien · 3 months ago
Text
على مدار سنوات وسنوات كانت لي حبيبة لا تدري عن حبي لها شيئاً، لقد كبرنا معا ونحن صغار، ثم حالت بيني وبينها الأيام، ظلت في قلبي ولم استطع ان احب احدا بعدها، وكانت كل محاولات حبي لغيرها تبوء بالفشل، لقد عاشت حياة ليس لي فيها ثمة وجود حتى أنها بالكاد تتذكرني، عاد الامل في قلبي نحوها، انغمر قلبي بالمشاعر وعادت الاحلام تطفوا في رأسي يوما بعد يوم، حتى في احلامي كنت ارانا سوياً، سرت في طريق مستقيم نحوها، حاولت الدخول من الباب، لكن الايام ابت الانصياع لأحلامي، لا اتخيل حياة بدونها ولا اعلم كيف التجاوز، ولا اعلم على من القي اللوم، على نفسي! ام الظروف، لا اعلم سوى انني احبها وانني لا اتخيل حياتي بدونها.
2 notes · View notes
mohammed-hussien · 4 months ago
Text
"لم أستطع قراءة أي كتاب، ولا سماع الموسيقى، بل جلست وحيدا على أريكة غرفة المعيشة، أحملق في الفراغ المظلم الذي لا وجود فيه لأي شيء. وأفكر في أمور عديدة. ولا يجدر بي التفكير في أغلبها."
33 notes · View notes
mohammed-hussien · 4 months ago
Text
لَم يَكُن لي نصيب من الأشياء التي أحببتها،سوى النظر اليها من بعيد…..
44 notes · View notes