معظم أسواق الخليج تقتفي أثر النفط هبوطاً.. والسوق السعودية تصعد بدعم من نتائج الشركات
أغلقت سوق الأسهم السعودية على ارتفاع اليوم الخميس بدعم من النتائج القوية التي حققتها مجموعة من الشركات الكبرى، فيما تراجعت معظم الأسواق الأخرى بمنطقة الخليج بضغط من هبوط أسعار النفط.
وأغلق المؤشر الرئيسي بالسعودية “تاسي” على ارتفاع 0.9% مدعوما بصعود سهم بنك الرياض 4.1% وقفزة سهم شركة اتحاد اتصالات 4.5%.
وأعلنت شركة الاتصالات تسجيل أرباح فصلية بلغت بعد الزكاة والضرائب 465 مليون ريال (124 مليون…
ضحى هاني تصعد لنصف نهائى الريشة الطائرة وتضمن ميدالية لمصر بالبحر المتوسط
ضحى هاني تصعد لنصف نهائى الريشة الطائرة وتضمن ميدالية لمصر بالبحر المتوسط
تأهلت ضحى هاني لاعبة المنتخب الوطني للريشة الطائرة، لنصف نهائي دورة ألعاب البحر المتوسط رقم 19، والمقامة حاليًا في مدينة وهران الجزائرية خلال الفترة من 25 يونيو وحتى 6 يوليو المقبل.
وصعدت “هاني” إلى قبل النهائي بعد فوزها على بطلة صربيا بنتيجة 2 – 1، وجاءت نتائج الأشواط كالتالي: “16 – 21، 21 – 19، 21 – 16″، وبهذه النتيجة، ضمنت مصر ميدالية جديدة لتضاف إلى البعثة المصرية التي تمتلك 15 ميدالية…
والله ليس بفخر ان نكون معكم بالكلمة وننشر ما نستطيع وايصال الحقائق كما هي ليعرف العالم مايجري بغزة الحبيبة 💔 ،،بل هو واجب كل مسلم وكل من يتحلى بالانسانية .......
لا تنسَ..
أن الظروف الصعبة ما زالت قائمة -إن لم تكن أصعب- ، أن هناك من يرتجف، ويبكي، ويُقهر، ويفقد، بينما تختبئ تحت عدة أغطية في سريرك الدافئ
لا تنسَ .. أن الصدق يكمن في أن لا تكون لحظيًا تصعد مع "الترند" ثم تخبو وتخفت مع انخفاض التفاعل الجمعي مع الحدث.
لا تنس الصورة، احفظ جيدًا معالم عدوك، وكل الوجوه العاتبة، وحذارِ أن تعتاد!
لا تنسَ.. أن الله ناصر جنده..انه ربك االقدير ✌🏼🇵🇸
سوق الأسهم السعودية تصعد للجلسة الخامسة على التوالي وسط سيولة قوية
واصلت سوق الأسهم السعودية مكاسبها في ختام تعاملات اليوم الثلاثاء، ليرتفع مؤشر “تاسي” للجلسة الخامسة على التوالي.
وصعد المؤشر الرئيسي لسوق الأسهم السعودية “تاسي” بنسبة 0.91%، مضيفا ما يعادل 101.54 نقطة ليصل إلى مستوى 11265 نقطة.
وقال محلل الأسواق المالية حمد العليان، إن السيولة وأداء السوق السعودية انتصرا على كل حالات التشاؤم خلال شهر أبريل، وهي حالة تستحق الدراسة.
وذكر العليان في مقابلة مع…
كن صادقاً.. يأتمنك الناسُ على أسرارهم..
فإذا تعوَّدوا الصدقَ منك.. وثقوا بك وأحبّوك..
▪وكن أميناً.. فالأمانة تقرّب الناس إليك.. وتجعلك تصعد سريعاً في سلَّم الحياة.. وتكسب رضا الخالق ﷻ..
▪وازهد بما في أيدي الناس.. تكبرْ في عيونهم.. فالناس لا يَأمنون مَن كان طماعا جشِعاً..
▪وإن أكثر الناس معاناةً في هذه الأيام.. هم الذين يجاهدون للحفاظ على ما تبقى من فضائل الأخلاق..
▪جعلني الله وإياكم منهم.. 🤍🤲🏻
تعلمُ تمامًا أنّ في التَّخلّي فَنُّ التَّمسُّك، وأن اعتزال الأذى لا هوان فيه، وأنَّ الله يرسم لك خارطة السَّير وإن جَفَّ قَلَمُك، لتخرج من التَدبير إلّى التَّدبُّر، ومن ثُقل التكليف إلى رحمة التخفيف، ليغرس نبتةَ التّسليم فيك، لتكون المؤمن القوي، فالهجرة بداية خَط الاستواء في كونك، قبلها أنت شيء، لكن بعدها أنتَ أشياء، بعدَها يبدأ البناء، مِن صَقل القَلب وتدريب الجوارح، و ترتيب ما تراكم في دواخلك.
الهجرة.. أنّ تهجر هواك، حتى يستقيم السَّير، فالسير لله جُلُّه قلب فإن استقامَ أقام، الهجرة؛ الخروج من اعتيادك لغارِ الامتلاء، أن تصعد على حِراءٍ فيك، لتُلقي الأحمال عنك، لتبتعد عن كُلّ صغيرٍ أوهن عزيمتك، وهنا اختَر جيدًا مَن تُرافق! من تَشُدّ على يده، من تغارُ عليه، من تراكَ فيه، من يؤمن بقولك مثل قَلبك، ويسير معك ألفَ عامٍ قاصدًا الهدف.. "أبو بكرٍ الصِّدّيق يُعلّمك أنَّ الإنسانَ حتى لو كان نبيًا فإنه يحتاج الرّفيق"..وما أعظم خُطاكَ إن كُنتَ صِدِّيقًا لمَن سارَ معك.
الهجرة.. قرارٌ لا فرار، قد يَحمى الجَمر نعم! لكننا لا نُرخي يدًا وقلب، نستمسك بالقرآن كما السِّقاء، نهجر الفتور، نقومُ لله سيرًا لا وقوف فيه، نحمل سيرة النَّبي نبراسًا لنا، نكون الفاروق إذ مشى، والصِّديق إن حَكَم، وخالدٌ إنَّ شَقَّ صَفّ الجُند بقلبٍ حَيّ، لا نهونُ ساعةً فنكون الثغرة، بل نُقيل العثرة، نهجُر الكلام ونعانق الفعل جسدًا واحدًا، نرُصُّ الصّف فينا أولًا، فتستقيم لنا الحياةظ
في الهجرة.. أستغفر الله من كلّ لحظةٍ كنت قادرًا فيها على الغرس ولَم أفعل، وعلى كلّ لحظةٍ آثرت فيها الرّاحة على التّعب، والفراغ على الامتلاء، نُجدّد عهد العمل، وبَذل الوُسع، وجمالية التَّعَب، واستذكارَ قلب النّبي، وألف تفصيل.
في الهجرة.. فلي��هاجر كلّ واحدٍ منكم شيئًا عَطَّلَ عليه مسيرته، وليَضبِط مِنَ اليوم سَريرته، لتُخَلّد بَعد المَوت سيرَتَه، أما اشتقتم؟ قُلنا بلى، إذًا فالعمل."
اليوم بعد دوام الجامعة ومحاضرة طويلة عن تشريح الضفادع، وتفاصيل عن قطع الرأس وتخريب النخاع الشوكي وقص القفص الصدري وإخراج القلب وإبقائه حياً. انقبض قلبي، لقد خفت، الأسبوع القادم سيكون هناك ضفدع حي بين يدي.. بين يدي ضفدع حي سأقطع رأسه.. أية فظاعة هذه! رجا زميل الأستاذ المسؤول بأن يؤجل ارتكاب الجرائم حتى نهاية رمضان. أخذت دقائق لاستيعاب أنه لم يقل "ارتكاب جرائم" ولكن الصوت في رأسي جاء أقوى من صوته.
عرض علي صديق الذهاب معه إلى جرمانا لأني أكثر دراية بالمدينة، وهو ذاهب لاستلام طرد ما. عرضت على صديقة مرافقتنا في رحلتنا الطويلة الطويلة. من كلية الصيدلة جامعة دمشق في أوتوستراد المزة، إلى البرامكة.. ثم إلى جسر الرئيس.. ثم إلى باب توما.. وصراع طويل لإيجاد سيرفيس باب توما جرمانا.
في طريقنا إلى البرامكة، تناقشنا حول الضفادع مجدداً. تساءلنا عن الفرق بين ما شرحه أستاذنا وبين شرح كلية الطب البشري في هذا الأمر تحديداً. نحن نقطع الرأس ثم نخرّب النخاع الشوكي، هم يخرّبون النخاع مباشرةً دون قطع الرأس، لماذا! طرحنا عشرات الأفكار، ولكن لم نجد سبباً مقنعاً.. قررنا تأجيل الأمر للأسبوع القادم.
وصلنا لجرمانا.. في الطريق كنت أشعر بهم يزاح عن قلبي. كنت سعيدة. أحب الذهاب لجرمانا. فكّرت بالوحشة. بميار. بسفره الذي بات قريباً. لماذا ترحلون يا أصدقاء؟. كنت أضحك للطفلة المبتهجة داخلي لأنها فخورة بأنها صارت تعرف جرمانا وتدل الأصدقاء وترشدهم.
هل أخبركم شيئاً عن الناس في بلادنا؟
كلنا حزانى.. كلنا نضع يدنا على خدنا ونحدق في الفراغ. كلنا.
السماء اليوم كانت مكتظة بالغيوم... كانت بيضاء تماماً. دون بر�� كثير. دون حرٍّ كثير. لم نرَ الشمس أبداً. ولا الريح. كان الجو راكداً ركوداً مبهجاً.
كنت أفكر بجلسة البارحة. بكل الأشياء التي لم أفهمها. بأنني أحياناً.. أحياناً أشعر بأنني حين أعبر عن حاجة غير ملباة كأني أرتكب خطيئة. لا أجرؤ على فتح الدفتر والنظر لملاحظاتي.
هل تعرفون صباحاً سمعت صوته مجدداً؟ يخبرني كم أنه فخور بي! ويحكي عن الضياع واللااستقرار وكل الخطوات غير الواضحة.
ماذا أقول له؟ حقاً ما الكلمات التي تواسي من خرجوا مرغمين من البلاد وتركوا خلفهم بيوتهم وشوارعهم ووجوه من يحبون؟ هل سأكرر أن الأشياء ستكون بخير؟ لكنني أنا لا أصدق نفسي.. متى ستكون؟!
لن أرد الآن. ربما حتى ولا غداً.
في طريق ذهابي للجامعة، تحدثت مع رياض.. سألته أن يخبرني شيئاً.. أي شيء. فتحت أعماله على صفحة عشوائية، وجاء السؤال: "ماذا تطلب أنت؟" ابتسمت بمرارة. ماذا أطلب أنا؟
"تعلّم إذن كيف تحب العالم. تعلّم كيف تبتلعه."
"لا تصعد هذا الوجع."
"ضمّد جراحك بالأرصفة ورسائل المساجين."
"إنسان بسيط أنت. تريد أن تأكل وتتزوّج وترقص."
فكّرت بروزا لوكسمبورغ ورسالتها من السجن إلى صديقتها جوليا. في زمن ما، قرأت رسائل روزا.. مجموعة رسائل متفرقة عشوائية، لقد أحببتها كثيراً!
ساقاي تؤلمانني.. قضيت خمس ساعات واقفة وأتنقل بالمواصلات وأمشي.
الآن أشعر بالتعب.. والنعس. لكني أنتظر إبريق المتة ليسخن، بعدها سيصير التعب طرياً.. وناعماً.. ومستساغاً.
إلهي حبيبي أنا سعيدة! وممتنة! شكراً لكل ما وهبتني إياه، شكراً لحبك الذي يرافق قلبي ويلاطفه، شكراً لحبك الذي يأتيني من أبنائك وبناتك أينما كنت. إلهي حبيبي أنا سعيدة.. سعيدة ولا أطلب أكثر من عنايتك ورحمتك بي.