@vascular_lab العرج او الشد العضلي هو ألم في الساقين أو الذراعين يحدث أثناء المشي أو استخدام الذراعين بسبب قلة تدفق الدم إلى الساقين أو الذراعين. عادةً ما يكون الالم أحد أعراض مرض الشريان الطرفي، حيث تضيق الشرايين التي تمد الذراعين أو الساقين بالدم ، اغلب الاحيان في الساقين. يحدث التضيق عادة بسبب تراكم الترسبات الدهنية (اللويحات) على جدران الشرايين. Claudication Claudication is pain in the legs or arms that occurs while walking or using the arms. The pain is caused by too little blood flow to the legs or arms. Claudication is usually a symptom of peripheral artery disease, in which the arteries that supply blood to the arms or legs, usually the legs, are narrowed. The narrowing is usually due to a buildup of fatty deposits (plaques) on the artery walls. Location: 🇰🇼📍مستشفى الهادي Hadi Hospital #مختبر_اوعية_دموية #جلطات #جلطه #دوالي #شريان #وريد #شرايين #اوعيه_دمويه #اورده_دمويه #أورده_عنكبوتيه #قسطرة #قسطرة_الاوعية_الدموية #التهاب_اوردة #الأورطي #جراحه #جراحه_اوعيه_دمويه #dvt #varicose #varicosities #spider_veins #varicoseveins #varicoseveintreatment #carotidartery #بتر #aorta #vascularsurgery #غرغرينا #vascular #قدم_السكري #قرحه (at مستشفي هادي) https://www.instagram.com/p/Cm16s8LMpzD/?igshid=NGJjMDIxMWI=
"ما زال يصرخ لكن بُحّ صوته، ما فتىء يستغيث لكن أُطبق على فيه، يحاول الوصول إليك لكن أعياه التعب، يبحث عنك لكن تقطعت به الأسباب..
كنا نحقر عاطفتنا، ونقول لا نملك غير الدعاء؛ واليوم صار إحياء القلب ليتعاطف جهاد، وأكثر ثغور التضرع والمناجاة خالية، وعادت حياتنا حلوة.. كنا نقول نحن أصحاب القضية، فلما طال الأمد اشترينا راحة البال!
لا ينهض أخوك من جراحه فيراك عنه لاهيًا، ولا يأتي يوم القيامة فيقول: يا رب هذا أعطى قليلًا ثم أكدى، ولا يطّلع الله على قلبك فيراه قد ملّ وأعرض.
لا أطلب منك أن تهلِك أسًى، ولا أدعوك لما يخالف طبيعتك، ولا أسألك شيئًا لا أقدر عليه أنا؛ لكن دعاء كل سجدة، والنشر والتبرع، وحمل هم القضية فيمن حولك، وإحياء المعاني في نفسك؛ أقل ما يجب، أتعجز عنه أيضًا! فماذا يبقى إذن من دين المرء ومروءته؟!
اللهم احفظ قلوبنا من الاعتياد والإلف، واصرف عن أرواحنا الخور واليأس، وأعنا على الوفاء بحقوق إخواننا وألهمنا الصبر، ولا تقطعنا عن نصرتهم بما نستطيع، ولا تجعل الدنيا أكبر همنا.. اللهم عجّل بالفرج، وثبّت الأقدام، واكتب لنا النصر، ولا تضلّنا بعد إذ هديتنا."
"ويظل الرجل يخْرج للدنيا بدرْعه و سيفه و لا يهْتز لمصَائب الدنيا و ضرباتها، حتى يُظَن أنه صخر لا قلب له! حتى يلقاها -هي دون سَواها- فيلقى أسلحته و يخلع درعه فترى جراحه.. هي فقط.. من يأتمنها على جراحه."
أخبرني أنّ هواية اصلاح الأشياء لديّ تطوّرت لهواية إصلاح الأشخاص. و أنّ مدى انجذابي للشخص من الممكن أن نتخذه كمعيَار جيّد لقياس مدَى تدهوره و مقدار تحطّمه. ههه! وأنّ لديّ قدرة تساعدني على اكتشَاف المتضررين أكثر من أيّ شيءٍ آخر.
على الأغلب ما يحَاول أن يخبرني به هو : أنّني ينبغي أن ابحث عن سبب سعيي لإصلاحهم ومواساتهم ومداواتهم على الدوام! سبب رغبتي بالتأثير عليهم. لماذا استمر في السّعي دون توقف؟ ما السبب ! ما الذي أُحاول إثباته ؟ ؟
يجب أن أتأكّد أنّ اسبابي ليست متعلقة بالـ Ego .. بمعنى أدقّ بمخاوفي! كخوفي من أن لا أكون مُفيدة للآخر، و كخوفي من التخلّي عني إنْ لم أسعد الآخر .. كشعوري الخاطيء بالمسؤولية نحوَ كل من لا يستطيع مداواة جراحه.. الكثير من الأسباب التي ينهكني ذكرها فما بالك بالعمل بها.. يجب أن لا اُعطي من باب خوف وحاجة فعطائي من باب كهذا يُعتبر رجاءٌ بائس منهِك مؤسف ، رجاء يتمنى أن أُلاحظه و أرويه! أن أعطيهم لأجلهم وليس من اجل الله او الحب او الخير أو من أجل نفسي. وكأنني أغدق غيري بالماء وأنا أموت عطشاً !!، يجب أن يكون عطائي من باب اكتفاء من باب حب و قدرة! باب كهذا لن يُنهكني او يستنزفني.
فالخطوة الأولى ان كنت مثلي يجب أن تعلم أنك لستَ المسؤول عنهم ! ليسَ عليك هُداهم.. اِعتدل! اعطِ من باب حب وراحة من باب لا يجعلك تنتظر وان شعرت يوماً بأنّ عطاءك ينهكك فتأكد أنّك في أمسِّ الحاجة لما تعطيه فكن ودوداً وانسانياً مع نفسك و ابحث عن أسبابك..