#حياة لا تشبهني

[videotubes]

مشاهدة و تحميل جميع مسلسلات رمضان 2023

مشاهدة و تحميل جميع مسلسلات رمضان 2023

مشاهدة و تحميل جميع مسلسلات رمضان 2023

مشاهدة و تحميل جميع مسلسلات رمضان 2023 مشاهدة وتحميل حلقات مسلسلات رمضان علي لاروزا فيديواون لاين بجودة عالية وسريعة يوتيوب لعام 2023 مسلسلات رمضان جديدة وحلقات حديثة وتنزيل مسلسلات رمضان 2023 على موقع فيديو تيوبس مسلسل الحلقة مسلسلات رمضان 2023 يوتيوب المداح 3 جعفر العمدة الاجهر الكبير اوي ج7 سره الباتع سوق الكانتو ضرب نار الصفارة رامز نيفر ايند الكتيبة 101 تغيير جو جات سليمة تحت الوصاية الهرشة السابعة الصندوق اكس لانس رسالة الامام رمضان كريم ج2 كامل العدد كشف مستعجل تلت التلاتة ام البنات ارواح خفية عملة نادرة وعود سخية مذكرات زوج ألف حمد الله على السلامة حضرة العمدة ستهم جميلة علاقة مشروعة مال الدنيا سلمات أبو البنات ج5 مربي العز الزند: ذئب العاصي النار بالنار للموت ج3 باب الحارة ج13 خان الذهب النكران عين كبريت وأخيرا العربجي حامض حلو ج4 المتمرد عزيز الروح حياتي المثالية سكة سفر ج2 طاش ما طاش ج19 ستوديو 23 حياة لا تشبهني منزل 12 جلطة 5 كانون زقاق الجن كسر عضم ج2 ابتسم ايها الجنرال بغداد الجديدة مجاريح الخوات يحيي وكنوز 2 النون وما يعلمون في دروب السعي مظالم نون النسوة لعبة السعادة مجنون سارة دوار شمالي حارة القبة ج3 مال القبان

[inspirationasma]

جنون البدايات

بقلم أسماء

أعترف بأنني غريبة الأطوار بعض الشيء، أو كما يقول عني أصدقائي: أعيش في عالم موازٍ.!! لا بأس في ذلك ! لا بأس في ذلك حقا !! ما دمت متفردة في رؤيتي و أعيش حياة تشبهني الى حد ما !!

سأشارككم سرًا خطيرًا: إنني أعشق يوم الاثنين (أي بداية الأسبوع في الدولة التي أقيم فيها). أظنني الشخص الوحيد الذي يستلطف بداية الأسبوع، لكم يا سادة أن تستغربوا من ذلك! لكنه حقًا يومي المفضل بكل تفاصيله يخصني ويروقني .

ربما لأنني امرأة تعشق سحر البدايات: البدايات في كل شيء، بداية اليوم، بداية صداقة جديدة، بداية مهارة ما، بداية رحلة في الحياة، لهفة البدايات في الحب، روعة الأمومة لأول مرة!

كل البدايات تستهويني، تغريني فكرة التجربة، تجربة شيء لأول مرة، الغوص في الاكتشاف، اكتشاف الذات و الآخرين، كسر المألوف والبدء من جديد! انها لذة المغامرة وعمق الحياة!!!

ربما لهذا السبب أعشق المطر لأنه بالنسبة لي بداية حياة، و أنصهر مع الصباح لأنه بداية الأمنيات.

أتمنى اليوم بعد كل الخسائر والخيبات أن أبدأ من جديد، ولكنني أخشى أن يكون قلبي قد أضاع الطريق ونسي كيف يحاول مرة أخرى!!!

[judy-classic]

عشر سنوات عُمر مدونة جودي كلاسيك

عشر سنين تواجد المدونة بالتمبلر . كنت بالربع الاخير من العشرينيات وصرت بالربع الاخير من الثلاثينيات اول مره فتحت المدونة كنت ب نقلة قوية بحياتي ومرت عشر سنين وصادف إني اعيش مره اخرى نقلة قوية ثانيه بحياتي اول مافتحت المدونة كانت تقتصر على شغفي بالفن بالكلاسيكي وخصوصاً الكلاسيكية العربية . مع الوقت صارت اقرب للمدونة الشخصية ذات نمط كلاسيكي المقاربة لشخصيتي ومتنفس بعيد وصامت عن تطبيقات السوشل الميديا وتشابهها المقرف  طوال العشر السنين صارت تغيرات جذرية طالت تقريبا كل جزء بحياتي الا التمبلر ! ماقدرت هالتغييرات توصله  عشر سنين وصورة المليجي متصدره صورة المدونة اللي صارت رمز للمدونة تقريباً ولا صرت افكر اغيرها اصلا :)  عشر سنين تعرفت على ناس هني  مافي كلمات تصف جمالهم وجمال روحهم ولايتعوضون بـ ثمن

طوال العشر سنين مرت فترة مو قصيرة كان تواجدي شبه يومي لانه كان اقرب لعزلة اخر اليوم  وفترات كان ونسة ليالي وفترات كان صديق وحدة 

كل حبي للتمبلر انه محصور للآرت فقط  “ اي صورة عابره حبيتها , تفاصيل ،  اغنية اسمعها هالفترة او لها ذكرى و وقع بقلبي ، معلومات عابرة ثقافية فنية كلاسيكية  تاريخيه , كلمات تشبهني ، مقطع قصيدة معبره  ، اقتباسات افلام ، رقصة شرقية كلاسيكية ، لحن قديم ، ازياء تشبهني ، لقطة فوتوغرافية فيها حنية " . . الخ الخ . كل شي كان فيه يشبهني كـ متنفس ومساحة تعبير شخصية صامته 

رغم انه طوال العشر سنين اعترف انه وجودي كان اقرب للصامت ماكانت المدونة فيها اراء ونقاشات شخصية واسئلة جدل وافكار ودردشات بالعامة لانه كان عندي قناعة التمبلر ميزته انه مساحة صامته و صديق صمت والهدوء 

بس رغم هذا تعايشت شخصياً مع كثير مدونات اصحابها من كل انحاء الوطن العربي  طوال العشر سنين والى الآن اعترف انه في حسابات نتبادل ” الريبلوق واللايك ” من عشر سنين بألتزام مستمر وزيارات حسابات بعض وافرح من اشوف حساباتهم وبعض منهم حتى صور حساباته نفس صورتي من سنين ماتغيرت وتشابهه وجمال حساباتهم متبادل ولا نعرف عن بعض اي شي وهنا يكمن جمال التمبلر 

من ثلاث سنين تقريبا  بدأت ببرنامج ديتوكس شديد الالتزام بحياتي كـ تغيير جذري لاسلوب الحياة عندي بس اعترف انه التمبلر يمكن هو الوحيد اللي ما قفلته  او غيرت حسابي وافتح حساب ثاني و ابدأ من جديد  عكس البرامج الثانية اللي تقريباً قدرت اتخلص منها بحياتي وبعضها غيرتها بطريقة جذرية واستفدت منها بطريقة ارقى وافضل من كنت استعملها اول يمكن التمبلر هو الوحيد الثابت , ممكن ابتعدت عنه من ظروف قاهرة و مشاغل حياة وعمر وغربة  ماعرف ان كنت بـ يوم راح اقفله او لا . بس يسعدني جداً اطل عليه من وقت للآخر واتصفح الارشيف 

احبكم كلكم  ❤

[thewetwriter]

معايدة ..

لم تسعني الليلة الغرفة بأمتارها ، و لا الفضاء برحابته ، ثقل صدر بات ينكل بي في صمت ، يثقل كاهلي المسكين الذي بالكاد لازال قادرا على تحمل هيكلي البائس هذا ..

نوبات هلع هي الأخرى لم تفارق أنفاسي منذ أشهر رغم محاولاتي المتتالية ، عزيزتي، تهذيب نفسي و ترويضها على ان تنعم و لو لمرة بعيش القليل من هذه الحياة كبنات سنها إلا أنني لم استطع ذلك صديقني بتاتا ،

كان الامر اشبه بتعبئة كلتا يداي ماء ، ليجدهما فاه هذا قفرا مع اول محاولة لبلوغهما .. و كيف لي ان ابتلع مابقي من قطرات مسكينة تشبهني لم تستطع بدورها الفلات من بين مضيق اصابعي البائسة هذه ..

لا اعرف ان سمعتي يوما بحالة مرضية تكنى بال*أكروماتوبسيا* و هي ببساطة عدم قدرة المرأ على تحري الألوان ، كل ما يمكن رؤيته هو أبيض أو أسود ، ورغم تبرئتي اكلينيكيا إلا أنني أجزم قطعا أنني لم أرى الحياة يوما بألوانها ، كانت و لازالت جامدة ، غليظة ، سوداء قاتمة لا بياض فيها ..

الكثير من الأشياء لا يمكن تفسيرها قط مهما بلغ العلم مبالغه ،

فإن قلت مثلا أن إسم * ألخندرو * يليق بي أكثر ، ستضحكين ضحكتك الساخرة تلك * ، بيد أن هذه ليست مزحة ، فأكاد أجزم لك مرة أخرة أن بداخلي روح غجرية الأصول.. الخوف من الغد الذي تحمله و من الناس ، التأهب الذي أنا عليه و تفكيري المتواصل في ما مضى لا يمكن أن يكون محض صدفة مارقة .. هو خوف متأصل ترعرت جذوره من المطاحن الدامية التي عاشها الأسلاف ..

و إن قلت أن من أسباب كرهي للعيد تحديدا ، هو تأكدي المتكرر كل عيد من عبثية قانون الزمان الذي بمقتضاه ينص علم النفس على عدم الوحدانية المطلقة للزمان المتعارف عليه ، ففي كل واحد منا زمان آخر معاييره مغايرة تماما لوقتنا الخارجي ، كون الواحد منا يمكن أن يعيش حياة كاملة بسنواتها و بتجارب خارقة مدققة في مدة لاتتجاوز 4 ثواني من الزمان المعتاد الذي أخط فيه هذه الكلمات .. رؤية الناس تكبر و تتقدم في الحياة من سنة إلى أخرى في حين أن ، الأخرق خاصتك ، لازال قابعا في مكانه ، لايدري أين مفره من الحياة ، تجعل من وطئة العيد ثقيلة و حرجة على صدري الضيق هذا .. كون السنة إلى السنة الأخرى في زماننا هذا باتت أسرع من سرعة الضوء ، الشيء الذي يجعل الوقت في داخلي يبدو أبطئ بكثير أمام الساعة و عقاربها ، الشيء نفسه الذي جعل من السرير البارد أكبر أمل لي مؤخرا..

ربما فقدت عقلي كما تخمنين الآن ،

رغم ذلك

رغم ثقل الحياة بوعييها و أعيادها المقيتة المملوءة نفاقًا و رياءا ..

صدقيني إن قلت أنني

لم و لن أفقد يوما حماس و إخلاص كافكا حينما قال لملينا خاصته * لو أَحبَكِ مليون فأنا منهم، وإذا أَحبَكِ واحد فهذا أنا، وإذا لمْ يحبك أحد فاعلمي حينها أنّي مت *

-أحمد.الشماخي

[mhmdz]

لست حزينا.. لكني أتأسف وبشدة لهذه الأيام التي تمضي بلا فواصل، لربيع شبابنا وهو ينقضي بلا التفاف إلى أحلامنا، بلا إنجازات ولو بسيطة، متأسف أنا لهذه الحياة التي لا تشبهني، تمضي مسرعة بشكل عقيم و متكرر غير ممتع، تعيشنا الأيام و يركض بنا العمر إلى اللاشيء.. لطالما عشت متفائلا، لكنني اليوم أبكي من عجزي عن تغيير هذه الظروف، يؤلمني الزمن وهو يسرق منا العمر دون أن نعيش أو نحيا حياة أحلامنا.

[elaf-aal]

‏أريد حياة تشبهني، حياة أكون بها أنا كما أحب لا مجبرة على التصنع ولا مضطرة لاختلاق شخصية لا تناسبني، أماكن أشعر بها بكامل الارتياح، أشخاص لستُ مضطرة للتخفي وأنا معهم، أيام تترفق بي وتهديني سعادات دون مقابل، أريد أن أعيش لا أن أتعايش.

[rana-101]

هذا عام جديد .. يتسرب من يدي .. يفلت كحفنة رمال ناعمة من بين أصابعي .. عام جعلني أشك أكثر .. أسأل أكثر . وأسمع أكثر .. أنا الشخص المفوه القارئ المخضرم . . أنا التي لطالما شعرت أنني عشت حيوات عديدة .. وظننت أنني أعرف كل شيء .. بقدر ما تكلّمت وحاولت أن أجرب التعبير .. هذا العام أخرسني بحدة انعطافاته .. وغزارة الأسئلة التي ضخها في رأس شخص بسيط مثلي .. شعرت لوقت طويل أنني أقف على حافة جرف عظيم .. أو أقع وقوعاً لا ينتهي من فوهة إعصار .. ضحكت كثيراً من جهلي .. واعترفت أمام الكثير من المرايا بقلة حيلتي أمام هذه الحياة الجبارة المبهرة المهيبة العظيمة القاسية الأخاذة الحلوة والمالحة .. هذه الحياة التي تستدعيني كتلميذ معاقب أحياناً .. أو تفرش لي الدرب بالورود والحلوى .. هذه الحياة التي تزدحم بملايين المكونات التي يمكنها أن تكون أي شيء وكل شيء ولا شيء .. أكاد أحياناً أجرجر فيها روحي كمتاع ثقيل .. أمر وجل ما أريده أن أنسى .. وأقع على ظهري ضحكاً أحياناً من مزحاتها الثقيلة معي .. لكنها حياتي وانا أقبلها بكل شيء .. أليست الحياة التي خلقت من أجلي أليست تشبهني بكل فوضويتي و حيرتي و مشاعري التـي تفيض دائما أكثر من اللازم .. هكذا كلانا .. شيء كثير متنوع و عادي و قادر على الإبهار .. وأعتقد أنها حياة طيبة رغم هذه الأعوام التي تتأتى وجودي .. وأنا أقبلها .. وأعانقها بكل حب .. و أضحك لمزاحها .. و أستطيع أن أصنع منها ما يجب أن أكونه . . لكنها حياة خاطفة .. أطالب باستمرار أن تتباطئ أيامها حتى أتأنى ��عها أنا أيضاً .. ففي التأني .. ورغم كل الإغراء الذي تمثله الأيام السريعة .. في التأني السلامة .. أليس كذلك!

23.NOV.2023 🤍✨

[rahafms7]

أعوذ بك يا الله

‏أن أعيش حياة لا تشبهني.

[oomarelo]

.

سلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

إنني أكتب ولا أدري أي شخص سيقرأ

في عامي السابق كتبت "اليوم أتممتُ عامي السابع والعشرون

ثم إني رأيت ضوء الحياه من خلال أبي وأمي، اللهم أجعله ضوءاً أبدياً"، ورغم فقداني لأبي، ماذال الضوء يحاوطني وطريقى مملوء بالأنوار، هذا عام جديد أساومة مثل ما ساومت الأعوام السابقة، ف العام الذي مضي فقدت فيه الكثير من الأشياء الثمينة ولا أقصد الأشياء الثمينة ب أنها أشياءً ملموسة، ف الأشياء الثمينة عندي هو أخي إسلام أحمد رحمه الله والصداقة الصادقة بيننا وذكرياتنا في كل الأماكن و محمد ابراهيم حبيبي وصديقي، أصدقاء فارقوني ولم يتبقي بيني وبينهم إلا الدعاء، وأبي و حب أبي وعطف أبي وطبطبة أبي على كتفاي وأخيراً حضن أبي رحمه الله، وهذا العام جعلني أشُك كثيراً في جميع الأشياء، أسأل كثيراً هل في شخص مثل أبي، حبيت أكثر أني أكون أب مثل أبي، منذ أن وعيت على الدنيا وأنا أُحب الشهر الذي كان أبي سبباً فيه لوجودي في الحياة، وأنا الآن أصبحت لا أحبه، لفراق أعز ما أملك فيه وهو أبي، شعرت قبل فقدان أبي أنني عِشتُ أعواماً كثيرة أعرِف جميع الأشياء من حولي بقدر التكلم والتجارب والمحاولة، العام الذي مضى أخرسني وصفعني على وجهي، ظننت إنه يقول لي أنت لا تعرف شئ دون أبيك، وضحكت بعدها من جهلي وأعترفت بيني وبين نفسي بقله الحيله أمام هذه الحياة الماحيه للحلوة والمُرة، الحياة التي تستدعيني للسعادة والخوف ومرة تفرش لي الطريق بالورود، ومرة أخرى تنهش في جسدي، هذة الحياة يمكنها أن تكون كل شئ ولا شئ، إن العيش لعيش الآخرة فعلاً، لكنها حياتي وأنا أقبلها بكل ما آتي منها وأقبل نصيبي فيها لإنها مِلك لله، أليست هذة الحياة التي خلقت من أجلي كبني آدم، تشبهني كثيراً بكل فوضويتي و حيرتي و مشاعري التـي تفيض دائماً أكثر من اللازم، هكذا كِلانا شيءً كثيراً متنوع وكِلانا مُتقبل و قادرعلى الإبهار، وأني على يقين أنها حياة طيبة وجميلة رغم كُل ذالك، وأنا أقبلها وأُعانقها بكُل ما بوسعي من حب، و أستطيع أن أصنع منها ما يجب أن أكونة بعون الله، لكِنها أيضاً خاطفة وسريعة، أدعوا الله بإستمرار أن تتباطئ أيامها حتى أُسارعها و أدعوا الله أن يأتيني بركة الوقت وطول النفس ودوام الحمد وترتيب العقل وراحة القلب وحُسن التوكل وإحسان الخُطي، ‏سنة جديدة من عُمري تضُمني اليوم وأتممتُ عامي الثامِن والعشرون وماذِلتُ أبحث عن نفسي في ذكرياتي كما قال أحدهم، يمضي في كل الطرقات، يركز في كل الجوانب، تظنه أضاع شيئًا، لكنه فقط يبحث عن نفسه، وأبحث كثيراً عن حُب مثل حُب أبي وأمي، وبفضل الله وكرمة بعد إنتظارٍ طويل ومحاولاتٍ فاشلة وغير مُناسبةٍ، تم في اليوم التاسع من الشهر الثاني خطوبتي على من إختارها قلبي يقيناً شريكةً له فهي أجمل ما رزقت به، فحمداً لله علي أجمل هدية أنارت قلبي من بعد عتمتة، فاللهم اكتب لنا السعادة في كلّ خطوةٍ نخطوها ومُن علينا بأيامٍ محفوفةً بالرضا يا رب العالمين❤️، لقد كان عاماً مليئً بالإشارات منك يا الله أنقذتني بها من ضررٍ تعلمه ولا أعلمه، لقد كان عاماً ملئً بكرمك وسترك وفضلك الدائم علي، أكرمتني فيه فلكَ الحمد، وسترتني فلكَ الحمد، ورزقتني فلكَ الحمد، وعافيتني فلكَ الحمد، لكَ الحمدُ حباً وشكراً ولكَ الحمدُ يوماً وعُمراً ولكَ الحمدُ دائماً وأبدا، اللهُم أجعل ما بقى من عُمري خيراً مما مضى، وألهمنى الذِكر ودوام التوبة وإبصار النعم وإدراك الطريق وكثرة السجود وحبك، باقي يومان على أول سنه تمر من بعد فراق أبي، اللهم أرحم أبي كما رباني صغيراً يارب العالمين، اللهم أرحم أبي كما كبرني وعلمني ورباني صغيراً يارب العالمين، اللهم كن له بعد الحبيب حبيباً، ولدعاء من دعا له سامعاً ومجيباً، وأجعل له من فضلك ورحمتك وجنتك حظاً ونصيباً.

[doniahh]

وانا صغيرة لم أكن أصدق من حولي عندما يقولون أن هذه هي أجمل أيام حياتك فاستمتعي بها

وعندما كنت أسمع عن خوف النساء من التقدم في السن كنت أسخر من الجملة لأنه حتماً سنكبر و نشيخ و ستتغير الدنيا من حولنا و سيتغير البشر أيضاً كنت أعي هذا و أصدقه

ولكن الآن انا أعي خوفهن أشعر به كل يوم و كل دقيقة، لم يكن خوفهن من التجاعيد و عدم القدرة على الحركة

أنه الخوف من الاختيارات، فمع كل عام تتقدمه في هذه الدنيا يكون الاختيار أصعب فأنت تختار شيئاً سيترتب عليه الكثير و حتى عظم اختيارك لشيء سيترتب عليه الكثير والكثير فعدم الاختيار هو أيضاً اختيار..

تشعرين بالخوف من كل ما حولك و ترهقك التساؤلات، هل سأكون سعيده إذا فعلت كذه؟ هل سأرتاح إذا فعلت كذه؟ هل هذا الاختيار سيكلفني الكثير؟ هل هذه العلاقة ستأخذ السنين من عمري بلا هدف ام سأكون مرتاحة في النهاية، ماذا سيحدث إذا لم أقم بهذا الاختيار؟ هل سينبذني المجتمع أم سأستطيع المواجهة؟

هل سأصل إلى هدفي أم سيغلبني التشويش والإحباط و سأظل واقفة في مكاني أنظر إلى كل شيء و هو يتحرك أمام عيني و لا استطيع الركض لألحق به

هل هذه حاضري الروتيني سيتغير؟ هل سأكون حرة كفاية لأغير من هذا ا��روتين الذي يرهقني كل يوم بلا جديد

هل سأخضع في النهاية لأكون مثل الأخريات أم هل سأظل متشبسه بأختياراتي حتى إذا ستكون سبب تعاستي..

أخاف ان أعيش حياة عادية لا تشبهني و لا تشبه ما أريد أخاف أن تمر حياتي بدون أن أستمتع بها و بدون أن أقوم بإنجاز أفخر به بدون أن أكون مع الشخص الذي أحب

الآن قبل أيام من إتمامي عامي الرابع و العشرون أستطيع أن أقول إنني بالفعل خائفة من تقدمي في السن بدون أن أستمتع بالحياة في سن العشرين المفترض أن يكون مليء بالحيوية و الرغبة في التقدم و التمرد على الواقع

كثرة التساؤلات ترهقني ولكن أرجو في عامي الرابع و العشرين أن أصل لبعض الاجابات، أن أبدأ بالاستمتاع بالحياة بدلاً من الخوف الدائم من المجهول، أريد أن أحيا وسط من أحبهم وأن يظلوا بجانبي دائماً و نستكشف الحياة سوياً

اريد ان أكون أنا وأن أعرف جيداً من أنا وماذا تريد

[alia199778]

إن كنت تصفني بالجبانة ، لعلني اصدمك في ردي تلك الصفة البعض منها ليس عيباً ، تكتشف ذلك بعد أن تخوض حرب طويلة مع الحياة وتجد بأن مهما كانت السيوف التي حاربت بها حادة وقوية ولكن هناك قوة القدرية

خط يرسمه لك القدر فكلما حاولت معاندة ذلك القدر ينتزع منك السلام والرضى ، وأن نحيا بلا رضى ذلك هو الجحيم ، تعلمت أن اروض مشاعري ورغباتي لأني لا أريد أن أصارع مشاعري ورغباتي ، لأن ذلك الصراع مهلك ، الرغبة بشيء لا تعني القدرة على تحقيقة

فنحن نملك إرادة ولكنها ليس حره تماماً بل هي محكومه بالقدرية

استاء جداً بأن جميع المؤمرات الموجه لتجهيل الناس قد نجحت بالفعل ، وسائل التواصل جعلت الجميع يريد حياة واحدة والجميع يريد وجه واحد

وسائل التواصل قادت إلى التناسخ المرعب ، اليس الأولى ان كل واحد منا يملك حياة مختلفة وأشكال مختلفة !! ؟؟

اتذكر بيت من قصيدة لا يحضرني اسم الشاعر كان يقول "نحن العرب لا وطن لنا " بالفعل ماقاله يحوي معاني كثيرة

نعم نحن العرب نشعر بالإغتراب من أوطاننا لأن البلاد العربية تفتقر للكثير مما يتطلع إليه الإنسان ، اجلس وتحدث مع مختلف الجنسيات العربية وأولهم الآن السعودية ستجد الغالبية العظمى يتطلع نحو السفر أصبح السفر بالنسبة لهم هو الحياة وماعدا ذلك لا يهم في المقابل ستجد في الغرب الكثير لا يريدون مغادرة ولاياتهم لا يوجد لديهم تلك الرغبات اللي تستفز واقعهم وتفسده ، اعلم بأن بلادهم بكل مافيها تملك مقومات ساعدتهم في ذلك ولكن أنا أردت تأكيد بأن "نحن العرب لا وطن لنا " أنا لا انكر وقد كتبت ذلك كثيراً اشعر بأني أعيش في بقعة جحيمية وكم حلمت ورغبت بالهجرة منذ زمن طويل ولكن تلك الرغبة لم تجعلني احطم واقعي لما تجعلني هذه الرغبة اكدس السعادة واخزنها واربطها بتلك الرغبة

بل حاولت أن أجد في واقعي نوعاً من السلوان وبالتأكيد الأغلب يعرف رواية الزمن المفقود لدرجة بعض النقاد قالوا بأن من يقرأها ليس بحاحة لقراءة المزيد من الروايات نظراً لكثافة الوصف والروعة ، تخيل بأن كعكة قادرة على الإلهام بتلك العبقرية ، عندما تناول الكاتب مارسيل كعكة مدلين ، نحن العرب ننطقها هكذا ، يقول بأنها اعادته إلى مرحلة الطفولة عندما كان يتناولها والهمته تلك الكعكة لكتابة رواية الزمن المفقود ، مَن يسافر إلى فرنسا سيرغب في تذوق تلك الكعكة ، الشاهد بأن الأهداف أو الرغبات العظيمة لا تجعلها تسحق تفاصيل بسيطة أو لذات بسيطة قد تكون هي سر الحياة دون أن تشعر هناك اقتباس عظيم وقريب إلى قلبي يقول " معظم الناس لايحيون بل يكتفون بالجري ويحاولون بلوغ هدف ما بعيد في الأفق وفي حرارة الجري تنقطع انفاسهم ويلهثون فيخسرون رؤية الريف الجميل الهادىء الذي يجتازونه ثم يكون اول ما يكتشفونه أنهم منهكين "

عندما تدخل السناب أو تويتر أو أي وسيلة أخرى ستجد أغلب الناس حياتهم وطموحاتهم وحتى أفكارهم واحدة وليس مبالغة والنساء متشابهين في أشكالهم طبعا ذلك التشابة بفعل التجميل والحقن ، وسائل التواصل وحدت الناس في شكل الحياة وذلك مخالف لطبيعة الإختلاف لدينا نحن البشر

إذا كانت الحياة مقلدة والأشكال فماذا تبقى لك حتى تشبه نفسك !!؟

فإذا كنت جبانة أو انهزامية ذلك الوصف لا تظن بأنه يسيء لي، كل مافي الأمر بأني تنحيت عن سباق الحياة ، ربما اكتفيت بالجلوس على جانب الطريق واستطعت تكديس الكثير من السعادات الصغيرة التي تشبهني واكتفيت بمشاهدتك تجري في هذا السباق ولكنك لا تملك أي لذة ، تتصارع مع واقعك وتتبرأ منه ، فأنت عديم اللون ممل لا أستطيع مجالستك لمدة ساعة لأنك متغطرس تشعر بأن العالم كله مدين لك

[wafaisalltoowell]

.تدوينة شهر مايو: أنا هنا، وغريزة الرغبة في الشجاعة

وفجأةً كان كلُ شيءٍ واضحًا، ما أريد وما لا أريد. لا أريد تغيير العالم بل اكتشافه. لا أريد ألف صديق بل ألف مكان أذهب إليه. لا أريد حياة صاخبة بل أخرى تشبهني. لا أريد تلك الأغراض الباهظة بل تلك الفرصة لأتذوق كل الأطباق الممكنة على كوكب الأرض. لا أريد الظلام بل السلام. أعتقد أن بإمكاني البدء من كل مكان. أعتقد أن بإمكاني رسم البداية دون مسطرة. أعتقد أن بإمكاني تقبل كوني أشعر معظم الأحيان بالفشل أو الرفض أو أني غير مرئية أو مسموعة من قِبل الآخرين. أعتقد أن بإمكاني أن أُشفى من جديد. أنا حيّة، أنا هنا، أنا هنا، أنا هنا.

تدلني خارطة الشفاء نحو الشجاعة، ولي أن أهرب أو أقاوم شعوري المفرط اتجاه كل شيء، بما فيه محاولتي أن أكتب كلمات يمكن لك أن تقرأها دون أن تنساها بمجرد انتقالك للسطر التالي، أو حتى الصفحة التي تليها، وإن كنتُ لا أنوي حقًا أن أكتب كتابًا بصفحات محشوّة دون جدوى. الشجاعة ترغمك على المضي قدمًا وإن كنت ترفض ذلك بشدة أو تهرب منه أو تحاربه حتى. هل الشجاعة معدية فعلاً؟ هل هي أقوى من الخوف، العار، الذنب، كل تلك المصطلحات التي لن تزعم بوجودها فيك رغم أنك مدركٌ حق الإدراك بوجودها. الخوف يشبه حلقات تدور حول نفسها، والعار يشبه خطوط حلزونية الشكل، أما الذنب فهو أشبه بسطور حادة تقطع بعضها البعض، وبالنسبة للشجاعة فتبدو كسهمٍ يخترق كل تلك الدوائر والخطوط والسطور تاركًا فجوة عارمة في جوفها. الشجاعة معدية فقط لمن يمتلكون جهاز حساسية ضعيف اتجاهها.

 "إذا كنا شجعانًا بما يكفي في كثير من الأحيان. فسوف نسقط؛ هذه هي فيزياء الضعف".

برينيه براون

تساؤل الشهر: ما الذي كان يمكنك أن تفعله بمزيد من الإيمان والشجاعة؟

كتاب الشهر: "الحالة الحرجة للمدعو ك" تأليف عزيز محمد.

نص مستشهد من الكتاب: (تُنطق مقاطعها هكذا: "مونو نو أوير"، وتعني: الأسى العذب على زوال الأشياء، أو العطف الناتج عن إدراك حتمية مضيّها. ها هي أول كلمة يابانية أجيدها.)

توصيات لأفلام حضرتها هذا الشهر: ولماذا قد تحتل الأفلام حِصةً كبيرةً من اهتمامي؟

أعتدت أن أحدق لساعات مطولة في شاشة حاسبي المحمول، أحاول جاهدة الكتابة، ومخاوف الكاتب الحساس تعتليني مجددًا، أخذ نفسًا طويلاً، أعقد رباطة جأشي وأطرده من الغرفة. أعاود الجلوس لوحدي وأفكر بما سوف أكتب، هل أخبر العالم كيف تبدو الأفلام بالنسبة لي؟ أنها شاشة كبيرة أطلّع فيها على العالم أجمع، أم أنها قطار يأخذني عند كل محطة ممكنة أحلُم بها، أكانت أرضًا واسعة جرباء لا شي عليها سوى خيالٌ واسعٌ يُرسم. وأن لكل حكاية لون وصوت مختلف. شخوص وقصص أحيا بها ومعها. قد لا يخالدني النوم ليلاً وأنا أفكر بتلك النهاية المأساوية أو المُرهفة أو حتى السيئة منها، فلن تكون كل تجربة سينمائية بتلك الروعة والذهول التي يُخيل لي ولك أنها في انتظارنا. أنا لست بناقدة وقد لا أفقه في عالم الصور المتحركة شيئًا. ولكنني وبكل شغف أشعر بخيط رفيع يربط قلبي بكل تلك القصص الحية، والأخرى التي لم تلفظ أنفاسها الأولى بعد.

In the heights (2021)

Miss congeniality (2000)

The wedding planner (2001)

Guardians of the galaxy vol 3 (2023)  

Moulin rouge!  (2001)

The princess diaries (2001)

بودكاست الشهر:

.وإلى لقاءٍ آخر

[itshahadu]

أن أقضي حياة تشبهني ساكنة وآمنة وأن لا يخالطها أيّ قلق وضيق يارب.

[dana-tawq]

"‏أعوذ بك يا الله

‏أن أعيش حياة لا تشبهني."

[starrful]

هل المسافة تصنع الكلفة؟ لاحظت لما أصفق اخواني أو أقول كلمة زي تعاملنا قبل يسير فيه حساسية أو جدية تجاه الموقف وأضطر أعتذر؛ ويقتلني الموضوع صراحة.. أحس كأني أحن لشيء قديم ما حيرجع، ولازم أتعايش مع فكرة إن اللحظة اللي طلعت فيها من البيت قبل سنتين كانت فاصلة لنهاية شي ما حيرجع. كنت دايمًا أحس بأن فيه عنصر عدم الراحة في بيت أسرتي لأن البيت مليان أفراد من مختلف الأعمار ولأني أحتاج الهدوء والعزلة ولما تحصل لي فرصة الاستقلال حيتغير كل شيء جذريًّا، وتغير! طلعت من بيتنا وعشت وجربت وحبيت وانحبيت وكرهت وانكرهت بس ليڤل القسوة ارتفع، بمعدل زايد من الوحدة. سار فيه تو متش وحدة وهدوء كامل

أحس كأنه انفتحت فجوة أعمق ما يسدها شيء.. كل يوم تخليني أختار بيني ورغبتي بعيش حياة تشبهني وبين رغبتي بالعيش مع أسرتي. فيه فجوة بين مسار الروحه والرجعه مع كل مرة أمر خلاله للذهاب أو العودة يبتلع شوي من روحي كأني فعلًا وصلت للنتيجة اللي كنت خايفة منه، عدم الانتماء. مافيه بقعة تشبهني وتقبلني بالكامل، مافيه مكان يستسيغني كاملة كما أنا، دايمًا لازم فيه جزء مقطوع مني، لازم فيه فراغ ما يمتلئ، دايم فيه جهة مبتورة. أحس مواجهة التساؤلات هذي يوميًّا يخليني أذوب وأتناثر بشويش زي ذرات الرمل، مو ملحوظ لكنه يحصل! بشويش أتلاشى بدون ما ألاحظ ولا أحس لكن فجأة! پوو اختفيت وبطريقة غير ملحوظة كمان -غالبًا- يخوفني إني بكمل حياتي كذا، كنت أحسب اللحظة اللي حقفل باب بيتنا ورايا حتبدا مرحلة ثانية حافلة بسد الفجوة اللامنتهية داخلي، لكن وجدت إني انثقبت من جهة أخرى كل ما غمرت جهة تفرغت من الأخرى. وهذا ي��عل كل شيء في الحياة بدون معن�� وبلا قيمة ويخليني كل يوم أسأل نفسي وش أسوي هنا وليه أسوي؟ وشعور الغربة اللامنتهي هذا أحسه يشفطني وهو في نفس الوقت اللي يخليني عجزت أعرف أنا ايش أبغى؟ وش ودي؟ الحياة الاجتماعية الحميمية الصغيرة وتنازلاتها، ولا الحرية الكبيرة ومسافاتها وسقوطي من الذكريات، والصور والقرارات والأحداث اللي أضطر أزاحم عشان لا ينمحي أثري من خلالها؟ ثمن الحرية أغلى بكثير مما تصورت هل توابع إني أكون نفسي في تفاصيل بسيطة يعني هذا القدر الهائل من الوحدة؟

المخيف إني توصلت لفكرة إن حتى عودتي لبيتنا ما يعني عودة الوضع لسابق أوانه.. اكتشفت إن فيه تفاصيل بسيطة ما عدت أتحملها زي العيش مع أكثر من شخص في البيت وسماع ناس كثير تتكلم ونقاشات وجدالات لامتناهية.. مدري وش ابغى مدري اصلا هل لشعوري حل ولا أنا أبغى العالم بكيفي ولازم أكون أكثر مرونة؟ الحياة الفوضوية قاعدة تسحبني مني لكنها تشغلني

آخ ليلة خميس حافلة أكثر من اللازم

[remooah]

أريد حياة تشبهني، حياة أكون بها أنا كما أحب لا مجبرة على التصنع ولا مضطرة لاختلاق شخصية لا تناسبني، أماكن أشعر بها بكامل الارتياح، أشخاص لستُ مضطرة للتخفي وأنا معهم، أيام تترفق بي وتهديني سعادات دون مقابل، أريد أن أعيش لا أن أتعايش.