"أخبرني كيف أجد الطريق بعيداً عنك،
أين لقلبي أن يطمئن،
أين سأجد ذاك الهواء الذي سيحضنني بعيداً عن هذا العالم،
دُلنّي الطريق، في متاهة الذكريات التي تملئها أنت"
"كُنت كثيرة عليك،
و هذا أسوء ما قد يحزن المرء على نفسه،
أن يدرك في النهاية أنه كان يهطل على أرض قاحلة"
"أتدري؟
لا أعتقد أن فقدانك كان أعصب مافي المعادلة،
أن أصعب مافي الفقد هو التعود،
أن تعاد على ما كنت لست معتاداً عليه"
"لحين تهدأ تلك النفس،
فتترك الأشياء و الأماكن و كل أحد،
تعانق نفسك و تجلس في الأركان حتى تشفى"
وبعدين كل ما أخد خطوة أرجع إتنين
العمر بيجري سابق السنين
أنا شاب لكن من جوا عجوز
عندي جناحات بس محبوس
مجروح بنزف طموح
بدمي بكتب كلامي وأبوح
يمكن ده مش مكاني أو الزمان ده مش زماني أو أنا موهوم
يمكن خيالي وداني لدنيا أو لعالم تاني أو أنا مجنون
كتب _محمد أحمد
يعرف بأنه الأَسْبِرِين أو حمض الساليسيليك(الاسم العلمي:
أسيتيل ساليسيلك أسيد)وتجاريا يعرف باسم (اسبيجيك أو ريفو) هو أحد أشهر الأدوية وأكثرها شعبية.
تصنيف الدواء: عامل مضاد للصفائح.
الفئة: الأمراض العصبية.
اساس عمله :
يقوم بتثبيط عمل إنزيم يسمى ( إنزيم الأكسدة الحلقي) ، المسؤول عن تصنيع مواد في الجسم تسبب (الالتهاب والألم)، ويمنع تراكم الصفائح الدموية في الدم مما يمنع…
شوفت المشهد دا امبارح في مسلسل ريفو ج٢ ح٥ وتأثرت بيه أوي، وكان بيعزز الشعور دا صوت أمير عيد، والجو الظلامي حوالين مروان، دماغه المنكس، الإضاءة المنعكسة على نص وشه، وايده الممتدة بالإزازة في فراغ الأوضة، ناحية ذكرى محبوسة فى خياله.
النهاردا كمان كان اخر يوم لرشدي في الشغل، ودا معناه انه خلاص كدا، مش هشوفه كل يوم، ولا هنقعد مع بعض بأريحية ونتكلم، أو مش ضروري نتكلم حتى لو قعدنا ساكتين، وحيدين معا.
أنا نسيت الأيام كانت بتعدي ازاي قبل ما أشوفه في الشغل بالصدفة، وأعرف انه قريب مني، من الشتا اللي فات، لقرب نهاية الصيف دا، ذكريات كتير كونتها معاه في شهور قليلة، لكن أثرها عميق وعظيم فى نفسي.
شوفت المشهد تاني دلوقتي، حسيته أكتر، وحسيت بالرغبة فى البكاء.