#عقبات

[a5bar24]

عقبات واشتراطات في الطريق.. هل تنجح قمة عمّان في إعادة سوريا للجامعة العربية؟

عمّان- عقب بيان عمّان الذي تلا اجتماع 5 وزراء خارجية عرب لإيجاد حل سياسي للأزمة السورية الممتدة منذ أكثر من عقد، رجّح محللون عودة سوريا إلى الجامعة العربية، وسط توقعات بمشاركة رئيس النظام السوري بشار الأسد في القمة المزمع عقدها في الرياض منتصف مايو/أيار الجاري. وعُقد أمس الاثنين في العاصمة الأردنية اجتماع مغلق لوزراء خارجية الأردن أيمن الصفدي والعراق فؤاد حسين والسعودية فيصل بن فرحان ومصر سامح…

[everest-magazine]

الإرادة

كتبت: إيمان محمد حمزه      الإرادة، إنها ليست حروف يسطرها المتباهين لنجاحهم، فتلك الحروف كبدتهم شقاءً مرهقًا، تلك الحروف ما كانت تدفعهم دفعًا للاستمرار في التقدم رغم كل ما يقف في سبيلهم من عراقيل مزعجة يضعها الآخرين؛ ليحطموا رغبتهم في النجاح.   أنت لديك كل سبل النجاح مادمت تريد النجاح، أنت بصحتك وعافيتك، البعض الآخر قد لا يمتلكون نصف ما لديك، ولكنهم لا يفقدون العزم على تحقيق آمالهم.   لا تدع…

[elomdasport]

عقبات لا تنتهي.. برشلونه لن ياستطاع من الاتفاق مع بيرنادرو سيلفا لاعــب مانشستر سيتي | الدورى الأسبانى

عقبات لا تنتهي.. برشلونه لن ياستطاع من الاتفاق مع بيرنادرو سيلفا لاعــب مانشستر سيتي | الدورى الأسبانى

وضحت صحيفة “سبورت” الإسبانىة، عن صعوبة قيام فريق برشلونه بالاتفاق مع لاعــب الوسـط الإسبانى “بيرناردو سيلفا” لاعــب فريق مانشستر سيتي الإنجليزى، أثناء سوق الإنتقــالات الصيفىة الحالية. ثلاث عقبات تمنع برشلونه من الاتفاق مع بيرناردو سيلفا لاعــب مانشستر سيتي وقــالت الصحىفة الإسبانىة إن هناك ثلاث عقبات، ستمنع فريق برشلونه من إتمام تعاقده مع اللاعــب الدولى البرتغالي” بيرناردو سيلفا” متوسط ميدان…

[alqahria]

مدبولي يؤكدفي اجتماع المائدة المستديرة : عقبات تمويل مشروعات المناخ تُمثل عبئًا كبيرًا على كاهل الدول النامية والدول الأقل نموًا

مدبولي يؤكدفي اجتماع المائدة المستديرة : عقبات تمويل مشروعات المناخ تُمثل عبئًا كبيرًا على كاهل الدول النامية والدول الأقل نموًا

نادرة سمير شارك الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، في اجتماع المائدة المستديرة للتمويل المبتكر للمناخ والتنمية، التي انعقدت برئاسة إيمانويل ماكرون، رئيس فرنسا، و”ميا موتلي”، رئيسة وزراء باربادوس، وبحضور آل جور، نائب الرئيس الأمريكي الأسبق، والدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، والدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، وجون كيري، المبعوث الرئاسي الأمريكي الخاص لشئون المناخ، و”كريستالينا…

[zainab-eng]

ويحدث أن تزداد تألقًا ويشع قلبك توهجًا أن تكون هائلا بمحبتك وأن تفيض رغم تصحر الآخرين من حولك ليتساءل أحدهم من أي كوكب أتيت وليجيب الآخر أنك لم تذق مرارة الأيام وما هذا السلام إلا رصيد السنون وكأنك منذ الأزل تتنعم بسعادة لا تنضب لا أحد يعلم أن دروس الحياة علمتك ذلك السر أن تكون ممتنًا لكل مامضى ولكل ماهو آت أن تنظر لذلك الجفاف الذي طال القلوب من حولك بعين الرضا أن تترك للأيام كل ما تسبب في ايلامك وأن تصافح كلماتهم الموجعة لتعود خائبة مرتدة كالسهام وأنت تتخطى عقبات الأيام وتتأمل ذلك الجمال الذي وهبك الله اياه وكيف للامتنان أن يتغلغل بداخلك محبة وسلام وقلب متسامح تتوهج خيراته...

[farh]

‏كلّما أفكر ..

أجد أنّ الله لايبتلي أحد بشيء دون أن يُلهمه القوة والصبر عليه ،

‏ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها، لن يضع في طريقك عقبات لن تستطيع تجاوزها ، لن يجعل أقدارك أصعب من أن تتحملها .. امتحان الله دائمًا يكون على قدر صبرنا وتحمّلنا .. الله أحن وارحم من أن يحملنا ما لا نستطيع تحمله .*

[lifephilosophys-blog]

في بعض الأحيان، تقدم لنا الحياة تحديات تبدو وكأنها لا يمكن التغلب عليها. نحن نواجه عقبات تختبر قوتنا وتدفعنا إلى أقصى حدودنا. في هذه اللحظات، من السهل أن تشعر بالإرهاق والهزيمة. ولكن ماذا لو أخبرتك أن الحياة نفسها ليست هي التي تجعل الأمور صعبة؟ إنها ليست الظروف أو المواقف التي نجد أنفسنا فيها.

غالبًا ما يكون الأشخاص من حولنا مصدرًا لصراعاتنا. الأشخاص الذين يخافون جدًا من التغيير، يخافون جدًا من المخاطرة في السعي لتحقيق السعادة. الأشخاص الذين يشعرون بالارتياح في بؤسهم، يخافون جدًا من الخروج من مواقفهم المألوفة ولكن غير السعيدة. هؤلاء هم الأفراد الذين يعيقوننا، ويعوقون نمونا ويمنعوننا من الوصول إلى إمكاناتنا الكاملة.

كل واحد منا يحمل في داخله صدمة وخوفًا وجرحًا يعيقنا ويشلنا. هذه الشياطين الداخلية هي التي يمكن أن تمنعنا من المضي قدمًا، ومن عيش حياتنا على أكمل وجه. ولكن ماذا لو تمكنا من تحويل هذه الجروح إلى فرص للنمو والشفاء؟ ماذا لو تمكنا من استخدام آلامنا كحافز للتغيير الإيجابي؟

يتطلب الأمر شجاعة لمواجهة مخاوفنا، ومواجهة الصدمات التي نتعرض لها بشكل مباشر، والعمل على الشفاء والنمو. إنها ليست رحلة سهلة، وتتطلب قوة وإصرارًا هائلين. لكن أولئك القادرين على اجتياز هذا الطريق يجدون أن نضالاتهم لم تذهب سدى. ويكتشفون مرونة جديدة داخل أنفسهم، وقدرة على الشفاء والتحول لم يعلموا بوجودها من قبل.

لذا، بينما نتنقل بين صعود وهبوط الحياة، دعونا نتذكر أنه في وسعنا تشكيل مصائرنا. نحن لا نحدد من خلال صدماتنا الماضية أو مخاوفنا الحالية. لدينا القدرة على إعادة كتابة قصصنا، لخلق مستقبل مليء بالبهجة والوفاء والهدف. قد لا يكون الأمر سهلاً، وليس هناك ضمانات للنجاح، ولكن الرحلة نحو الشفاء والنمو تستحق دائمًا القيام بها.

Sometimes, life presents us with challenges that seem insurmountable. We face obstacles that test our strength and push us to our limits. In these moments, it's easy to feel overwhelmed and defeated. But what if I told you that it's not life itself that makes things difficult? It's not the circumstances or the situations we find ourselves in.

It's the people around us who are often the source of our struggles. People who are too afraid to change, too afraid to take risks in pursuit of happiness. People who are comfortable in their own misery, too scared to step out of their familiar but unhappy situations. These are the individuals who hold us back, who hinder our growth and prevent us from reaching our full potential.

Each one of us carries deep within us a trauma, a fear, a wound that holds us back and paralyzes us. It's these inner demons that can prevent us from moving forward, from living our lives to the fullest. But what if we were able to transform these wounds into opportunities for growth and healing? What if we could use our pain as a catalyst for positive change?

It takes courage to confront our fears, to face our traumas head-on and to work towards healing and growth. It's not an easy journey, and it requires immense strength and determination. But those who are able to navigate this path find that their struggles have not been in vain. They discover a newfound resilience within themselves, a capacity for healing and transformation that they never knew existed.

So, as we navigate the ups and downs of life, let us remember that it is within our power to shape our own destinies. We are not defined by our past traumas or our present fears. We have the ability to rewrite our stories, to create a future filled with joy, fulfillment, and purpose. It may not be easy, and there are no guarantees of success, but the journey towards healing and growth is always worth taking.

[waelessa]

زَمَنٌ آخَر

حبيبتي، وددت أن أنتشلكِ الآن، فأطويكِ في عمق عينيّ، وأسدل عليكِ ستارة جفوني، لأواريكِ عن أعين الخلق، بعيدًا عن أعينٍ حاقدة، وأخرى حاسدة، وبعضها طامعة، فأنا غيرتي طاحنة، وأنتِ جدًا فاتنة.

ولطالما وددت أن أعتقل صوتكِ، فأحجبه عن آذان الخلق، وأن أحتجز ملامحكِ بعيدًا عن أعينهم، وأن ألملم عبق عطركِ، دون أنوفهم، وأغلق عليه قارورة صدري فلا يشتمه أحدٌ غيري.

أريدكِ وحدكِ لي، لا أشرك معي فيكِ أحدًا، لا خيوط الشمس المتسللة عبر شقوق النافذة، ولا حتى نسمات الفجر الهاربة التي ترافقني وطيفكِ كل يوم في طريقي إلى المسجد.

أحتاجُ إلى زمنٍ آخرَ ألقاكِ فيه، لأصنع أحداثه، وأمهد دروبه وطرقه لتصل جميعها إليكِ، أعاهدكِ أنّي سأراوض فيه الريحَ لتجري بما تشتهي سفننا نحو مضيقٍ من سعادة، مضيق قوامه كفّيكِ؛ كفٌّ لطالما ربتت على كتف أوجاعي، وكفٌّ نجحت أن تحرك بداخلي كل الأحاسيس الراكدة منذ الطفولة، فوحدكِ من شققتِ عن قلبي، وتجولتِ داخل أروقته، فقرأتِني بوضوح، فأصبحتُ كتابَكِ المفتوح، لا بل قرطاسكِ الذي تخطين فيها تفاصيل مشاعري وأحاسيسي كما تشائين وتشتهين.

زمنٌ آخر أصنع فيه من ملامح وجهكِ خارطة أيامي، فثمة خي��لات كثيرة نشرت أشرعتها، وسارت برحلاتها على حوافٍّ خطيرة من الحذر منذ زمن بعيد، وآن لمراكبها أن ترسو على مرافئ عينيكِ، وقد تخطّت عقبات القلق، وعتبات الأرق.

زمنٌ أشعل فيه ثورات جنوني، وعواصف طيشي، تكون كلمة الفصل فيه لأشواقي فقط، فوحدها من تملك فصل الخطاب، وجوامع الأسباب، لتتخطى دورة الرّتابة، وتتجاوز حسرات لحظاتٍ لم نلتقِ فيها، إلى مسرات لحظات نسير فيها على خطوط من نور، فقد سئمنا الخيفة والخفية، وتعبنا من مواراة طفلة حبنا التي كادت تشيخ لوعةً في قلبينا، أرهقتنا أحلامنا وهي تتراقص أمامنا كقطعة زئبق نخسرها كلما حاولنا الإمساك بها، اليوم تصدح أشواقي على رؤوس الأشهاد في واضحة النهار، وتنادي: "لا ظل لمن يقف في الظل".

زمنٌ أصنع فيه من مشاعري رغيفًا يقتاتُه قلبُكِ، ومن قصائدي مطرًا يبلِّلُ جفاف روحكِ، ومن خواطري وسادةً تتكئين عليها عند نومكِ فتسرقكِ منكِ إ��يَّ، لأجدكِ حاضرةً بكلِّ ما فيكِ بين يديَّ أقلِّبُ معكِ أثاث ذكرياتنا واللحظات المدهشة، منذ لحظة الهاء التي حلّت محل التاء، إلى لحظة ابتسامتكِ التي خطّت غمازتينِ على خدّيكِ وأنتِ تقرئين حرفي الآن.

حبيبتي، هل أخبرتكِ سابقًا أنكِ خاطرتي التي لم ولن أنتهي من كتابتها بعد؟

#وائل_عيسى

[tariktalks]

يا صاحبي ! لا يوجَد نجاح حقيقيّ دون عقبات ولا صعوبات ولا عَثَرات .. نجاح مِن طريق سَهل مُختَصَر -كما يزعم أكثر الناس اليوم في مواقع التّواصل-. ولا توجَد وصفة خاصّة أو سرّ معيّن أو عصا سحرية تجعلك ناجحا بين عشيّة وضحاها دون جدّ واجتهاد. لا بدّ مِن تجارِب ومعارِك وجُهد وتَعَب وسَعي، فطريق النّجاح محفوف بالعراقيل ! واعلم أنّ الخطوات الصغيرة تقودك نحوَ الإنجازات الكبيرة. لذلك .. عليك أن تتحرَّر مِن المقارنات، ولا تغترّ بالوصفات السّهلة والجاهزة والأوهام ! ركّز على نفسك وخُذ بالأسباب المشروعة، ولا تشتغل بالنّتائج فتَرغَب في بُلوغ غايتِك في أقرَب وقت، لأنّ ذلك أمر الله وتيسير وتوفيق مِنه سبحانه. تريّث فأنتَ لست في سباق مَع أحد، فرِفقا بنفسك ! والحديث عن النّجاح بمفهوم أوسَع مِن تضييقه في الجانب الماديّ فقط.

[68ih]

"أُعيذك من تضخيم الصغائر، واتّخاذ كل شاردةٍ وواردةٍ من عقبات الحياة همًّا يستنزفُ شعورك، وأن تكون مُحاطًا بفيض من النعم والعطايا ولكنك تغفلُ عنها وتختار التقوقع حول يسير الهَمِّ والأحزان!"

[a5bar24]

وزيرة المالية: استحواذ "يو بي إس" على "كريدي سويس" يمضي دون عقبات سياسية

قالت وزيرة المالية السويسرية كارين كيلر سوتر، اليوم السبت، إن استحواذ بنك “يو.بي.إس” برعاية الدولة على بنك “كريدي سويس” في صفقة بعدة مليارات ينبغي أن يمضي قدما بسلاسة من دون عقبات سياسية. ومن المقرر أن يعقد البرلمان السويسري جلسة استثنائية بعد أيام لبحث عملية الدمج الطارئة التي نسقتها السلطات السويسرية بعد اقتراب “كريدي سويس” من الانهيار. وقُدم قرابة 260 مليار فرنك سويسري (287 مليار دولار) من…

[everest-magazine]

رحلةُ طويلة

كتبت: نورهان علاء   يوجد أمامي طريقٌ طويل مليء بعقبات كثيره، أراه في مستقبلي لا أعلم إن كان قريب أم بعيد ولكنه حتمًا سيأتي، سيجعلني اُعاني من جديد لأيام عديده لكى أصل لما أريد، سأُصاب ببعض العُسر ولكن حتمًا نهايته يُسر.    

[fozdoaa]

أين يذهب المرء بكل هذا الحب

أين يذهب بطموحه المخذول أمام عقبات العالم

أين يُفرغ كل الأحاديث المتكومة في قلبه دون صحبة

إلى أين يعود وكل البيوت لا تشبهه

أين يتخلى عن كل الأمنيات التي لم تتحقق

وأين يستريح من كل هذا التعب؟

لا أحد يفهم مدى ثِقل علّته.. ولا أحد ليجيب تساؤلاته.. كل الأشياء تتضآل داخله إلّا الأمل وحده يبقى كضوء خافتٍ في قلبه المعتم.. ليتسائل إين يذهب بنفسه بعيدًا عن هذا كله؟

تسنيم عبدالله

[saba1966]

https://t.me/Mahabu/16205

قال الله عز وجل "هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا"

عقبات البرزخ والقيامة كلها منحصرة في الظلمات والنور

لنور والظلمات هما حجب النور والظلمة، وفي كل حجاب يوجد مجموعة من الموجودات، إما أن تكون موجودات ظلمانية شريرة أو نورانية خيّرة،

وكلها تحصل بسبب نية الإنسان ومعاصيه وحسناته والمشاعر التي يضمرها في قلبه تجاه الآخرين، أو الأعمال التي تركت آثارها داخل النفس على إثر الإختلاط بالموجودات المحيطة بالإنسان.

ورد عن رسول الله صلى الله عليه وآله "لابدّ لك يا قيس من قرين يُدفن معك وهو حيّ، وتُدفن معه وأنت ميّت، فإن كان كريماً أكرمك، وإن كان لئيماً أسلمك، ثم لا يُحشر إلا معك، ولا تُحشر إلا معه، ولا تُسأل إلا عنه، فلا تجعله إلا صالحاً، فإنه إن صلُح آنست به، وإن فسد لا تستوحش إلا منه، وهو فعلك".

• بوارق الملكوت - السير إلى الله •

قال احد العارفين :

🔸عندما علم الله تعالى النية الصادقة من مريم عليها السلام في حب طاعته وعبادته سخر لها #نبيه زكريا عليه السلام ليتكفل بالاعتناء بها والدفاع عنها ..وكذلك انت إذا علم الله تعالى بان لك نية صادقة في التوجه اليه جعل صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه يتكفلک في جميع أحوالک ويعتني بك .

[zainab-eng]

وفي دوامة الانشغال ألقي بنفسي لأعيش بضحكة متعجلة وحديث عابر وتفكير لا يتخطى حدود اللحظة الراهنة وكلي امتنان لذلك الركض الذي جعل مني شخص خارق يتجاوز عقبات الطريق بقفزة واحدة وابتسامة ساخرة لا تأخذ من وقته سوى ثانية واحدة للعودة من جديد والانغماس هناك في جوف حياة يتسارع عدادها دون أن يترك فسحة للالتفات قليلًا واقامة العزاء لحكايات من الماضي..

[lifephilosophys-blog]

في غمرة الحياة المتلاطمة التي نعيشها، نجد أنفسنا دائمًا على استعداد لتغيير العالم من حولنا، لكن في بعض الأحيان نصطدم بحقائق صعبة تجبرنا على تقبل أمور لا يمكن تغييرها. قد تكون هذه الأمور تتعلق بالظروف الطبيعية أو قدراتنا الفردية أو حتى قرارات الآخرين التي تؤثر على حياتنا.

ربما يكون التأمل في هذه الحقيقة الصعبة هو بداية لرحلة داخلية نحو القبول والسلام الداخلي. إذا نحن نملك القدرة على تغيير الكثير من الأمور في حياتنا، لكن هناك جزء من الواقع يفوق قدرتنا على التحكم فيه، ولكن تقبل هذه الحقيقة يسهم في تخفيف الضغط النفسي والإحساس بالسلام الداخلي.

ربما نجد الجواب على هذا التناقض في مفهوم "القبول النشط"، حيث نقبل الأمور التي لا يمكن تغييرها ونعمل بجد على تغيير الأمور التي نستطيع تحسينها. هذا التوازن بين القبول والتغيير يمكن أن يمنحنا السكينة النفسية والثقة في قدرتنا على التأقلم مع الظروف.

إذا كنت تحاول جاهدًا تغيير شيء ما دون جدوى، قد تكون هذه هي اللحظة المناسبة للتوقف والنظر إلى الأمور من منظور أوسع. ربما يكون هذا العراقيل التي تواجهها هي رسالة من الحياة تدعوك لتعمق في ذاتك وتطوير قدراتك على التأقلم مع الأمور كما هي.

في عالمنا المعقد والمتغير باستمرار، قد يجد الإنسان نفسه محاطًا بالعديد من التحديات والمواقف التي قد يصعب تغييرها أو التأقلم معها. فالحقيقة هي أن هناك جوانب من حياتنا ومن حولنا لا يمكن تغييرها، سواء كانت تلك الجوانب ذات صلة بالبيئة الخارجية أو الجوانب الداخلية في أنفسنا.

قد يكون هناك بعض الأمور التي تعتبرها ثابتة وموجودة بصورة لا تتغير، ورغم الجهود التي تبذلها لتغييرها، إلا أنها قد تبقى كما هي. تقبل هذه الحقيقة وفهمها يعتبر خطوة مهمة في رحلة النضج الشخصي والتأقلم مع الظروف التي قد نجد أنفسنا فيها.

التغيير الذي يمكن تحقيقه دائمًا يبدأ من الداخل، من خلال قبول الأمور التي لا يمكن تغييرها والتركيز على تطوير القدرة على التكيف والتعامل بفعالية مع هذه الواقعية. ربما يكون السر في أن نكون مثل الماء الذي يتكيف مع التحولات والعقبات في طريقه، دون أن يفقد هويته أو جودته.

علينا أن نعيش اللحظة الحالية بكل وعي ووعي تام، وأن نحافظ على توازننا وسلامنا الداخلي رغم كل الصعاب التي قد نواجهها. إن قبول الأمور التي لا يمكن تغييرها يمكن أن يمنحنا السلام الداخلي والقوة لمواجهة التحديات بثقة وصبر.

قد يكون التفكير في هذه القضية من النواحي الفلسفية والنفسية هو بمثابة تذكير بأهمية القبول والتسامح مع الأمور التي تتعدى سيطرتنا، والتركيز على ما يمكننا تغييره بدلاً من القلق والتوتر بسبب ما هو خارج عن سيطرتنا. إن قبول الواقع كما هو والعيش في اللحظة الحاضرة يمكن أن يمنحنا الهدوء والسلام الداخلي الذي نحتاجه للنمو والتطور الشخصي.

بعبارة أخرى، يمكننا أن نرى التحديات والعوائق كفرص للنمو والتعلم بدلاً من عقبات تعيق تقدمنا. إذا تعلمنا كيف نتأقلم مع الأمور التي لا يمكن تغييرها ونستفيد منها لصالحنا، ��إننا سنكون أكثر قدرة على التغلب على الصعوبات والتحديات التي قد نواجهها في حياتنا.

في نهاية المطاف، يتعلم الإنسان من خلال تجاربه وصراعاته مع الحياة أنه لا يمكنه أن يسيطر على كل شيء من حوله. بل يجب عليه أن يتعلم كيف يتفق مع واقعه ويستخدمه كمصدر للقوة والنمو الشخصي. إن قبول الأمور التي لا يمكن تغييرها يعطينا قوة الارتياح والسلام الداخلي، مما يمكننا من العيش بشكل أكثر توازنًا وسعادة في هذا العالم الديناميكي والمتقلب.

ويبقى القبول أمرًا ضروريًا لتحقيق السلام الداخلي والتوازن النفسي. قد تكون الأمور التي لا يمكن تغييرها محطة لتقوية صلتنا بالإيمان والتفاؤل، وربما تكون منحنى جديدًا في رحلة بناء النفس وتطوير الوعي.

لذا، دعنا نتعلم كيف نمارس القبول الحكيم للأمور التي لا يمكن تغييرها، ونحاول العمل على تحسين الأمور التي يمكننا تغييرها. في هذه العملية، قد نجد أنفسنا نكتشف القوة الحقيقية في التفهم والتسامح والصبر، وقد نحقق رؤية أكثر وضوحًا وسعادة أعمق في حياتنا.

In the midst of the turbulent life we ​​live, we always find ourselves ready to change the world around us, but sometimes we encounter difficult realities that force us to accept things that cannot be changed. These may be about natural conditions, our individual abilities, or even the decisions of others that affect our lives.

Perhaps contemplating this difficult truth is the beginning of an inner journey toward acceptance and inner peace. So we have the ability to change many things in our lives, but there is a part of reality that is beyond our ability to control, but accepting this fact contributes to alleviating psychological pressure and feeling inner peace.

Perhaps we find the answer to this paradox in the concept of “active acceptance,” where we accept the things that cannot be changed and work hard to change the things we can improve. This balance between acceptance and change can give us psychological peace and confidence in our ability to adapt to circumstances.

If you've been trying hard to change something to no avail, this may be the right moment to stop and look at things from a broader perspective. Perhaps these obstacles you are facing are a message from life calling on you to delve deeper into yourself and develop your abilities to cope with things as they are.

In our complex and constantly changing world, a person may find himself surrounded by many challenges and situations that may be difficult to change or adapt to. The truth is that there are aspects of our lives and those around us that cannot be changed, whether those aspects are related to the external environment or internal aspects of ourselves.

There may be some things that you consider constant and unchanging, and despite your efforts to change them, they may remain the same. Accepting and understanding this truth is an important step in the journey of personal maturity and adaptation to the circumstances in which we may find ourselves.

Change that can always be achieved starts from within, by accepting what cannot be changed and focusing on developing the ability to adapt and deal effectively with this reality. Perhaps the secret is to be like water that adapts to the transformations and obstacles in its path, without losing its identity or quality.

We must live the present moment with full awareness and awareness, and maintain our balance and inner peace despite all the difficulties we may face. Accepting the things that cannot be changed can give us inner peace and the strength to face challenges with confidence and patience.

Thinking about this issue from a philosophical and psychological perspective may serve as a reminder of the importance of accepting and tolerating things that are beyond our control, and focusing on what we can change rather than worrying and stressing about what is beyond our control. Accepting reality as it is and living in the present moment can give us the calm and inner peace we need for personal growth and development.

In other words, we can see challenges and obstacles as opportunities for growth and learning rather than obstacles that hold us back. If we learn how to adapt to the things that cannot be changed and use them to our advantage, we will be better able to overcome the difficulties and challenges we may face in our lives.

Ultimately, a person learns through his experiences and struggles with life that he cannot control everything around him. Rather, he must learn to come to terms with his reality and use it as a source of strength and personal growth. Accepting the unchangeable gives us the power of contentment and inner peace, enabling us to live more balanced and happily in this dynamic and volatile world.

Acceptance remains essential to achieving inner peace and psychological balance. Things that cannot be changed may be a station to strengthen our connection to faith and optimism, and may be a new curve in the journey of self-building and developing awareness.

So, let's learn to practice wise acceptance of the things that cannot be changed, and try to work on improving the things we can change. In the process, we may find ourselves discovering the true power of understanding, tolerance, and patience, and we may achieve clearer vision and deeper happiness in our lives.