عامين فقط! تخيلو حجم الألم والخوف! فوقها أطنان من الركام! أخرجت من تحتها! ليتها لا تعود الحرب!! ليت الأطفال لا يُقتلون لا يخافون لا يصرخون! ليخرجو من تحت اللحاف لا الركام! ليعودو لبيوتهم! لحضن أمهاتهم!
وش خص لوكان ترجع اللمة الخالة والعمة
التويزة :من العادات الطيبة التي نفتقدها اليوم في مجتمعنا ، حيث تجتمع النساء من الاهل والاقارب والجيران في بيت واحد ، ويتشاركن معا في تحضير الطعام او ما يسمى بفتيل_الطعام تحضيرا لمناسبة ما كالعرس مثلا او وعدة وغيرهما
كلما عدنا الى الماضي وجدنا ماهو أفضل من العادات والتقاليد والاخلاق ، فيا ليتها تعود تلك الأيام
🇩🇿🇩🇿🇩🇿 🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿
عادات_نايلية عادات_وتقاليد_جزائرية
🇩🇿🇩🇿🇩🇿
عادات_نايلية تقاليد_نايلية معا_لحماية_تراثنا_الجزائري 🇩🇿🇩🇿🇩🇿معا_لحماية_التراث_النايلي_الجزائري تراث_الجلفة الجلفة الجزائر اكتشف_الجزائر
"ليتها كانت بهذه البساطة التي يدّعيها الجميع، أن نمشي في طريقنا دون عودة، وألا تعود بنا الأغاني، أو نسمة هواء عليلة، أو ذكرى بسيطة؛ إلى بداية كلّ شيء.."
كم هو ساحر ذاك الغروب .. ولكنه يطوي بداخله صفحات من عمرنا لا تعود مع اليوم الجديد .. وكم كنت أود لو بقيَّت هذه الصفحات بعد معي بمشوار الحياة حتى نهايته .. لكن ليس الخيار خياري .. فالغروب يخلصنا من صفحات نود نزعها من واقعنا .. لكنه يطوي صفحات طيبة ليتها دامت معنا ولنا .. ورغم ذلك أجد فيك راحة وسحر.. أراك المُنقذ لروحي بمرات كثيرة .. وفي ذات الوقت سالب لشقفة من الروح مع كل مجيئ لك .. وأظل رغم ذلك ذاهبة إليك بإرادتي .. ولا تفسير عندي لذلك التعلق، وذلك الذهاب سوى أنها خطوات نحو المصير الأكيد والحقيقي الذي سأكون واقفة عنده بالنهاية .. الله يجعل المغفرة والعفو واللطف والرحمة غطاء يستر جسدي وروحي وسيرتي فيما تبقى من الطريق، وعند لحظة طي الغروب لصفحتي، وما بعدها يتولني بكرمه يا رب .. الحمد لله..س.س.س
غابت عني
غابت عني
وحشتي لها كبيرة
كانت رفيقتي في الأحلام
وفي يقظتي
أستحضر ذكراها
أعيش مع طيفها في حاضري
كانت بستان
أزهاره عطر ينعش نبضاتي
يا ليتها تعود
أفرش لها الكلمات والأبيات
والممر هو قصيدتي
قلبي يشكو الفراغ
كان وجودها هو العشق
والسكينة والراحة لذاتي
خيالي يسبح في حسن محياها
والقلم يدون لين بين أناملي
أشتاق لعودتها
أبوح لها بعشقي
فهي الأنس في وحدتي
بقلمي: جقار نورالدين
كانت سنةً ك طريق أسلكّه ولست أدري فيه أي نهايات .. ومرورا بهذا الطريق كان هناك إنطفاء وعودة، كإنقطاع الإشارة الخلوية ورجوعها مع شخص تائه ، كان خوف الإنقطاع للأبد ، وخوف أكثر حين تعود الإشارة دون أن يسمعني أحد.. أخيرا حدثت هناك نهايات كنت أود إنهائها منذ زمن ونهايات جميلة لم أتوقع حدوثها ونهايات ليتها لم تحدث ، في هذه السنة هناك طريق كنتُ أود منذ زمن لو كتب عليه لافتة تقول : هنا طريق من ليس يدري ولم يعد قلقاً من هذا :))).