Tumgik
#مارتن هايدجر
giikkaofficial · 6 months
Text
"إذا أدخلت الموت إلى حياتي، واعترفت به، وواجهته بشكل مباشر، فسوف أحرر نفسي من قلق الموت وتفاهة الحياة - وعندها فقط سأصبح حراً في أن أصبح نفسي."
‏~ مارتن هايدجر
0 notes
alia199778 · 5 years
Text
"وإلى العاطفة وحدها ينتمي العناق الذي يأخذنا بعيداً وينفتح ، أي أن ذلك العناق لاينقلنا فقط إلى ماوراء ذواتنا ، ولكنه يجمع وجودنا على أساسه الحميم ، العاطفة تفتح الوجود في هذا التجميع
فإن العاطفة هي ماتجعلنا واثقين من أنفسنا ونصبح بذلك أسياداً للوجود فينا ومن حولنا "
برأيي
إذا وجدت عبر هذا العناق ذاتك التي تبحث عنها وتفسير الوجود الذي طالما تتكهن به ، وإذا أمتد العناق إلى أبعد من ذلك وتعدى عناق اللحظة وشعورها وأصبح عناق يتصف بالأبديه لأنك عانقت الوجود بأكمله ، عندها فأنت مع الإنسان الذي يستحق هذه القدسية من العناق ويليق به إختصار الوجود عبره
49 notes · View notes
Photo
Tumblr media
الفكرة العظيمة لا تحتاج لفضاء واسع لكي تُقال ، بل لا تُقال إلا في خبايا جملة
237 notes · View notes
lucid-dreamer-0 · 3 years
Text
بفكر كتير كل مرة بعدي على قصة الراجل اللي مر على قرية خاوية على عروشها وقال: أَنَّىٰ يُحْيِي هَٰذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا ۖ فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ!
هل ده فعلا كان عقاب ولا نعمة؟
يعني لما ربنا بعثه كان خسر كل شئ، مش بس طعامه وشرابه وحماره، لا ده أكيد كمان فلوسه وتحويشة عمره راحت، شغله ضاع منه وواحد تاني خده، مراته مراتت أو اتجوزت راجل غيره، عياله كبروا ونسوه ومبقوش فاكرينه، صحابه وأهله وكل اللي يعرفوه مبقاش ليهم أي وجود .. هو فيه أقسى من كده، طب كل ده عشان إيه؟!
في سنة 1933 كتب توفيق الحكيم مسرحية اسمها "أهل الكهف" بتحكي عن نفس الوضع بالنسبة للفتية اللي آمنوا بربهم واعتزلوا قومهم في الكهف 300 سنة، ولما صحوا لاقوا كل حاجة اتغيرت.
نجوا من بطش الظلم والاضطهاد آه، لكن معرفوش ينجوا من قسوة الزمن، معرفوش يعيشوا غرباء في عالم غير عالمهم وزمن غير بتاعهم، وده خلاهم في نهاية المسرحية يرجعوا يقفلوا الكهف عليهم تاني ويناموا، عشان نجاتهم من الاضطهاد مكانتش أحسن حاجة زي ما كانوا فاكر��ن!
إحدى شخصيات المسرحية "يمليخا" كان بيحب واحدة في زمنه، ولما صحى من نومة الكهف لاقى حب حياته ماتت ومتبقاش منها غير حفيدة شبهها بالظبط. في الأول شافها فرصة عشان يجمعهم الزمان ببعض، حاول يقرب منها لكنها طبعًا متعرفوش ولا عمرها سمعت عنه، فمعرفتش تحبه زي ما كان بيحلم ولا عرفت تعوضه عن حبيبته اللي راحت.
فلما جه حد من صحابه يهون عليه ويقوله سيبك من الماضي وخليك في الحياة الجديدة، رد عليه وقاله:
"حياة جديدة؟ ما نفعها؟ إن الحياة المطلقة المجردة عن كل ماضٍ وعن كل صلة وعن كل سبب، لهي العدم ذاته، بل هي أقل من العدم!"
ده كلام توفيق الحكيم، إنما كلام صاحب القرية اللي صحى بعد 100 عام كان مختلف تمامًا، ساعتها قال: فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ!
اعتقد إن الإجابة على كل الأسئلة اللي طرحناها بالنسبة للراجل ده هتكون موجودة في جملة "لما تبين له"، عشان هي دي سبب الهداية، ويقينه إن الله على كل شئ قدير مكنش غير نتيجة لِما "تبين له" .. فالسؤال دلوقتي هو تبين له إييييه بالظبط؟
ممكن يكون تبين له الغيب نفسه، يعني مثلا لو كان الرجل ده عاش بقية حياته بدون إيمان ويقين أن الله على كل شئ قدير، فكان ممكن يعيش في عذاب بدون إيمان وتتحول حياته لجحيم أسوأ من إنه ينام 100 سنة ويصحى يلاقي نفسه غريب، فساعتها اللي حصله ممكن يكون أرحم مليون مرة من اللي كان هيحصله لو اللي حصل محصلش!
وهنا هيبقى السؤال: هل ده فعلا ثمن عادل للايمان؟
هقولك بالنسبة لابراهيم اللي كان هيدبح ابنه، والنبي اللي توفى أولاده، وسيدنا يحى (يوحنا المعمدان) اللي اتدبح واتقدم راسه مهر لواحدة مومس .. فآه بالمقارنة بكل دول، فثمن الإيمان اللي دفعه صاحب القرية عادل جدًا ورحيم كمان.
بس استنى، ممكن يكون الراجل ده اكتشف اللي هنموت ونعرفه، وهو نسبية الزمن ذات نفسها.
كنت اتكلمت قبل كده عن المبدأ بتاع الفيلسوف الألماني مارتن هايدجر اللي اسمه thrownness، واللي بيقول فيه إننا اتولدنا في زمن معين بدون أي سبب، واتولدنا في بلد محددة بدون أي سبب، واتولدنا عند عيلة معينة برده بدون سبب .. فإيه اللي يخلينا نعتقد إن فيه أي حاجة في العالم اللي اتولدنا فيه ده ليها سبب أو معنى أو قيمة، حتى حياتتا وأفعالنا وقراراتنا ذات نفسها؟!
يمكن يكون صاحب القرية هو الوحيد اللي عارف الإجابة على السؤال ده، هو الوحيد اللي لمس الفرق عن طريق العيش في زمنين وأدرك السبب اللي خلاه يتولد في زمنه دونًا عن بقية الأزمنة.
ويمكن برده يكون أدرك العكس، إنه على فكرة لو مفيش سبب فمش مشكلة، وإن الزمن أكذوبة نسبية والوطن خدعة والشعور بالغربة وهم، وان خير الاوطان ما حملك وخير الازمنة ما ولدت فيه وبارك الله فيما رزق.
وزي ما قالت احدى شخصيات مسرحية توفيق الحكيم:
إننا لسنا حلمًا، بل الزمن هو الحلم، أما نحن فحقيقة. هو الظل الزائل ونحن الباقيين، بل هو حلمنا، نحن نحلم الزمن، هو وليد خيالنا ولا وجود له من دوننا!
يمكن صاحب القرية بعد 5 سنين، يكون لاقى شغلانة تانية واتجوز واحدة تانية وبقى عنده اولاد تانيين، وادرك إن الزمن وليد خيالنا إحنا وملوش وجود من غيرنا.
طب وهيعرف يكمل من غير حياته القديمة؟
هيعتبرها جزء من ماضيه، هيعمل زي اهل الكهف في الأول بس بعد كده هيتعود، بعد كده هيطلع من مخبأه ويتعامل، وهيبص لحياته القديمة زي ما بنبص كلنا للطفولة، عمري ما سمعت عن حد رفض يستمر ويكمل حياته عشان زعلان انه مش هيرجع طفل تاني!
طب هل ده هيخلي حياتنا ملهاش معنى زي ما هايدجر قال؟
خلينا بس الأول نتفق إن فرضية هايدجر مش بالدقة دي، وإن عدم معرفتنا لسبب "واضح" لوجودنا في الزمن والظروف المعينة دي، لا يعني إن مفيش سبب خالص.
مع العلم إن وجود السبب من عدمه مش هو اللي بيدي للحياة وللحاجات اللي حوالينا معنى .. ابسطهاالك.
أنيس منصور كان له فرضية روعة في الجزئية دي قالها في كتابه "الوجودية"
بيقول إنك لو صحيت من النوم وبصيت حواليك في الاوضة، هتلاقي إن كل حاجة حواليك ملهاش معنى، شوية خشب على شوية زجاج على مراتب على حاجات متنطورة ملهاش معنى ولا قيمة تتجاوز قيمتها المادية.
بعدين لو غمضت عينك وبصيت تاني هتلاقي إن المرتبة دي تعبت واشتغلت عشان تجيبها، وإن المرآية دي كانت هدية من حد بتحبه، وإن الشباك ده هو اللي بيخليك تتفرج على بنت الجيران كل يوم وهي رايحة الكلية الصبح، وهكذا.
وفجأة كل حاجة حواليك مبقتش مجرد أشياء مادية وبس، بالعكس بقى ليها قيمة معنوية ومعنى يزيد أهميتها في عينيك. وعشان كده مفيش حاجة اسمها نستنى من الحياة تكون لها معنى، لإن الحياة والأشياء مش هي اللي بتمدنا بالمعنى لمجرد كينونتها، بالعكس إحنا اللي بنديها معنى لما بنعيشها.
14 notes · View notes
dr-abdullah94 · 3 years
Text
“إنسان اليوم في حالة فرار من التفكير”.
-مارتن هايدجر.
8 notes · View notes
almanarjournal · 5 years
Link
المنار الثقافية الدولية - رئيس التحرير: د.ازهر سليمان
1 note · View note
crispylightluminary · 7 years
Text
حسام إبراهيم يكتب : نوستالجيا الكونتيننتال !!
حسام إبراهيم يكتب : نوستالجيا الكونتيننتال !!
لعل ثقافة المكان بمعانيها المتعددة والتي تتضمن  الحنين للماضي او “النوستالجيا” تتجلى الآن في الجدل الذي تزامن مع بدء هدم فندق عريق في قلب القاهرة ضمن عملية شاملة لاعادة بنائه بعد ان صنف رسميا كمبنى آيل للسقوط  حتى يحق وصف هذه الحالة من الحنين “بنوستالجيا الكونتيننتال” ! .
ورغم ان هذا الفندق كان يبدو غريبا بصمته وسكونه على مدى سنوات ترجع لبدايات ثمانينيات القرن العشرين عندما بدا خاويا على عروشه…
View On WordPress
0 notes
emad-mariem-awni · 6 years
Text
" الحب حيلة مُعدية، رجلٌ كاد يموت دون أن يعرف ذاته ! "
«آه، لقد اكتست عظامُنا جسداً جديداً من الحب». هكذا يقول رامبو عن الحب، ذلك المجهول الذي تستوطنه طاقة جليَّة، قد تقود المرء في بعض الأحيان إلى الجريمة وتقوده إلى الأعمال التطوعية والإنسانية. يتناول كتاب «الفلاسفة والحب... الحب من سقراط إلى سيمون دي بوفوار»، للكاتبتين ماري لومونبيه وأود لانسولان، ترجمة دينا مندور، الصادر أخيراً عن دار «التنوير»، كبار المفكرين والفلاسفة، أمثال: أفلاطون، لوكريس، مونتاني، جان جاك روسو، إيمانول كانط، أرثر شوبنهاور، فريدرك نيتشه، مارتن هايدجر، جان بول سارتر وسيمون دو بوفوار، في علاقتهم بصاعقة الحب والرغبة والإتصال، وتأثير ظروف الحياة وتجارب الفلاسفة على آرائهم، وهل يعدون مرشدين عاطفيين؟
والمؤلفتان درستا الفلسفة في جامعة السوربون وتعتبران من أبرز المحللين في ميدان الفلسفة والثقافة عموماً.
وعلى رغم قلة عدد الفلاسفة النساء في الكتاب، إذ تم نقاش الحياة العاطفية لسيمون دوبوفوار فقط، نستطيع أن نعطي بعض التفسيرات لما نلاحظه، من أفكار غرائبية واعتقادات غير مبررة، فقد نفهم أن الفلاسفة يطالعون تلك العاطفة الغريبة بكثير من التعقل لأنهم مشغولون بتحرير الإنسان من كل أشكال العبودية العقلية. يقول الفليسوف الروماني لوكريس الذي يدين الحب - ظهر في القرن الأول قبل المسيح - ووفق ما ألهمته الفلسفة الإغريقية أن الفلسفة تهدف إلى «تخليص الإنسان من المتاعب». ويؤكد أبيقور، «يكون خطاب الفيلسوف خاوياً إذا لم يساهم في شفاء ألم النفس»، فيما يؤدي الحب بالإنسان إلى الموت كمداً وتدير أنظمة الفلسفة الحديثة الظهر في شكل أو آخر لهذا الإنشغال بـ «الحياة المريحة». وهو ما يسمح بفهم الارتياب الذي يسببه هذا الشعور للفلاسفة، فالحب مقترن بالرثاء والحوادث الغامضة والرواسب النفسية، وكلها أمور لا تشرق عليها شمس العقل، لذلك فالحب لم يكن موضوعاً عند الفلاسفة، فيما كان موضوعاً مسلياً في الأدب. ومع كون الحب الظرف القدري للسعادة عند غالبية البشر، والعنصر المقاوم لكل أشكال العقلنة، والعنصر الدائم لكل أشكال الدراما الأدبية، إلا أن الفلاسفة أثاروه بتحفظ يشبه من يدخل إلى قفص الأسد ويخشى أن يؤكل حياً. كانت النساء بالنسبة إلى جان جاك روسو، الذي كان يبلغ من العمر عشرين سنة حين أصبح عشيقاً لمدام وارين، صاحبة نزل شارميت، وكانت هي تبلغ من العمر ما يكفي لتصير والدته، جحيم حياته على امتدادها.
إن الاحتفاء بالحب ليس أمراً بديهياً عند روسو، بل كان إعادة تربية بطيئة، وإعادة اكتشاف لمناطق خاصة وحميمة وتأريخ لاضطراباته العصبية الجنسية، من خلال الصراحة المراوغة في الاعترافات التي تعد أبلغ دليل والتي كتب فيها أنه لم يعرف حباً كبيراً حقيقياً، فالحب «حيلة معدية، رجل كاد يموت من دون أن يعرف ذاته». وذهب روسو إلى أبعد من ذلك في معالجته لقضية التربية فقد قدم الرغبة الجنسية على أنها «اجتياح غير طبيعي»، بل وذهب إلى تخيل أنه إذا عاش رجل وحيداً على جزيرة منعزلة من الممكن أن يموت من دون أن يجربها. ويشدد سقراط على أنه إذا كانت الرغبة هي «رغبة في شيء ما»، وإذا كان المرء لا يرغب إلا في ما لا يمتلكه، إذاً فقد أخطأ المداحون خطأ بالغاً حين زيَّنوا الحب بكل أشكال الخير والجمال. أو أنهم، في أفضل الأحوال «لا يرون منه إلا جزءاً من حقيقته». وفي نوع من الهروب الصوفي يعبر سارتر عن ثقته في الحب: أن أكون محبوباً، فأنا لم أعد عنصراً منفصلاً عن أساس العالم، أنا ذلك الذي عن طريقه يرى إنسان آخر العالم. أن أكون محبوباً، فأنا أصبح العالم نفسه. ويكمل: «فلم يحدث أن كشفنا ما يدفع رجالاً ونساءً إلى أن يلقوا بأنفسهم ببوهيمية وفي شكل متواصل نحو شعور يدمرهم أحياناً ويضلهم غالباً، وينقذهم في أندر الحالات». وعندما كتب لوكريس عن العشاق «إن حياتهم تكون رهناً لهوى الآخر»، «هذا الخضوع هو ما كان يسبب الرعب لمونتاني الذي دأب على البقاء في منطقة الاعتدال، فكان عاشقاً واعياً ومقدراً للمعشوق، فهو لديه اهتمام صادق وتقدمي موجه إلى الشريك... «أخشى أن أهين من أحب، بل أحترمه عن طيب خاطر. وإلا فماذا تكون تلك العلاقة التي ننزع عنها الإحترام فنسلبها بريقها».
يقول: «وهكذا لم أكن أترك لنفسي العنان فأتمتع من دون أن أنسى نفسي، «قليل من المشاعر من دون استغراق في أحلام اليقظة، فالحب عند مونتاني ليس سوى: إثارة يقظة، وحيوية ومرح». ويقرر سورين كيركجارد، الفيلسوف الدنماركي قطع علاقته بخطيبته «ريجينا» التي أحبها حتى وفاته، لأن عالم الأفكار والفلسفة لا يتوافق مع عالم الحياة الواقعية. ويخاطب ريجينا في يومياته: «أفهمُ أنكِ عانيتِ بطريقة لا توصف، ولكنني عانيتُ أكثر كما أعتقد وكما أعرف، ومع ذلك فأنا أطلب منكِ العفو».
ومن وجهة نظر إيمانويل كانط - الرجل الفخور أنه لم يسمع والديه ينطقان بكلمة نابية طوال حياته، ولم يتشاجرا في أي مناسبة – الحب ينبع من مذهب أكل لحوم البشر. ويكفي أن تقرأ مقطعاً من كتابه «مذهب الحق»، وهو العمل الذي حظي بانتشار محدود نظراً إلى سمته الفاجرة، ليظهر بجلاء ما سبَّب حزنه العميق في ما يتعلق بالحب الجسدي والغياب الأسطوري للرغبة.
ووفقاً للفيلسوف الألماني آرثر شوبنهاور، فإن الهرب من أهوال الحب متاح فقط للشجعان الحقيقيين وللإستثنائيين من البشر. لقد أدرك شوبنهاور درس الشيطان القائل بأن ليس للحياة سبب. مجرد خليط من الذرات التي تتشكل باستمرار وتتحول وتخور تبعاً لإرادة قوة غامضة لا تهتم بالبشر، «كذلك أيكون من العبث أن نجمد الكائنات لتصير أشياء للحب، أي نجعلها مناسبة للمعاناة».
ويــرى فريدريك نيتشه أن «الإخصاء» للعواطف الذي ينادي به كل «ديناصورات الأخلاق» وفق نيتشه، عمل إجرامي لمن لا يمتلكون ما يكفي من الإرادة ليفرضوا معياراً لرغباتهم ولا يتوصلون إلى التسامي بها إلى أن تكون رغبة في الإبتكار أو المعرفة. ومن بين قصص الحب التي يعرض لها الكتاب والتي يصعب الكشف عن ماهيتها الحقيقية، العلاقة التي جمعت بين سيمون دو بوفوار وسارتر، وتكشف «الجنس الثاني» – دراسة فكرية مهمة ظهرت في عام 1947 وأحد أهم الأعمال التي تحدثت عن النسوية العالمية عن فكر سيمون دو بوفوار، عن الحب تلك الكلمة، «التي لا تحمل المعنى ذاته عند الجنسين»، فثمة فارق راديكالي كان قائماً وسيظل ربما للأبد، فالنساء ليسوا كالرجال في العلاقة الإيروتيكية في نظر دو بوفوار.
35 notes · View notes
Text
الفيلسوف عبد الرحمن بدوى يناقش الماجستير.. تخيل من تكون لجنة المناقشة والحكم
الفيلسوف عبد الرحمن بدوى يناقش الماجستير.. تخيل من تكون لجنة المناقشة والحكم
نستعرض لكم أهم وأخر الاخبار في المقال التالي عبد الرحمن بدوى أحد أبرز أساتذة الفلسفة العرب فى القرن العشرين وأغزرهم إنتاجًا، ويعتبره المهتمون بالفلسفة من العرب أول فيلسوف وجودى مصرى، لشدة تأثره ببعض الوجوديين الأوروبيين وعلى رأسهم الفيلسوف الألمانى مارتن هايدجر، واليوم تمرذكرى ميلاده، مع أنه يوجد اختلاف على اليوم فهناك من يقول 4 فبراير أو 14 من نفس الشهر، من عام 1917م. انهى عبد الرحمن بدوى…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
alia199778 · 5 years
Text
"تحدث مارتن عن علاقتة العاطفية مع حنة أرندت وقال : إنها كانت الأكثر ملاءمة لحياته وأعترف أنها كانت مُلهمته وكانت تبث الفكر العاطفي في كتاباته
وهي التي جعلت منه فيلسوفاً عاطفياً يحتل مكانته إلى جانب أفلاطون وروسو "
برأيي
حديثه يجعلنا نطرح سؤال ، هل الكاتب يحتاج إلى الإلهام ، وهل يكون الإلهام يقتصر على التجارب الشخصية أم يتعدى هذا الإلهام إلى تجارب الآخرين
هل الإلهام يستطيع اقتباسه من الخيال
هل لابد أن يمتلك الكاتب خيال واسع ويحاول أن يُغذي ذلك الخيال عبر ممارسة الخيال الدائم وعدم الإنقطاع عنه
هل الإلهام يأتي عن طريق شخصية جميلة غير مرتبط بها ولكنها في حدود المعرفة وعبرها تستسقي منها إلهامك
هل الإلهام يأتي عبر عالم لم تعيشه ولكنك تتمناه
في الحقيقة الإلهام لايقتصر على شيء محدد وايضا الإلهام يحتاجه حتى الإنسان العادي وليس حصراً على الفنان والمبدع ، الإنسان يحتاج إلى الإلهام في حياته حتى يستطيع أن يوقظ مشاعره الجميلة ، لذلك أعتقد الناس المُلهمه روعة الإرتباط بهم لا تقتصر على الحب بل تتعدى ذلك إلى الإلهام ويقظة الشعور بشكل عام
29 notes · View notes
khattab77 · 7 years
Text
ن التهديد الذي يواجه الانسان لا يأتي في المقام الأول من آلات وأجهزة التقنية ذات الامكانيات المميتة . إن التهديد الفعلي ظل هو ما يبتلي في جوهره ، فقانون التأطير  يهدد الانسان باحتمال منعه من معايشة وحي أكثر أصالة ، وبالتالي من أن يجرب نداء حقيقة أكثر عمقا  
                                              مارتن هايدجر
5 notes · View notes
shmosnet2 · 5 years
Link
https://ift.tt/30ls8B6 مقالات عامه مارتن هايدجر فيلسوف النازية
0 notes
marinnariena · 6 years
Text
 هذا ما أنت عليه بكاملك , و ما ستظلين عليه .. و هكذا أحبك .
مارتن هايدجر لحنة أرندت
0 notes
imo3tah · 6 years
Text
Favorite tweets
ليس هناك فيلسوف أقرب إلى روح الهايكو من فيلسوف الغابة السوداء مارتن هايدجر pic.twitter.com/XB5KdAX86H
— هايكو بلا انقطاع (@BekkayG) June 3, 2018
June 03, 2018 at 07:01AM via http://twitter.com/BekkayG
0 notes
a-book-a-life · 8 years
Photo
Tumblr media
هايدجر - الكينونة والزمان
118 notes · View notes
eman-naif-philosophy · 11 years
Text
وحتّى تقوم اللّغة بصرف الأسماء على كلّ ما ينتشر في الوجود ، لابدّ أن يُعثر على الكلمة المتفرّدة ، على الكلمة الوحيدة ... إذ أنّ الوجود يتحدّث في كلّ مكان ، وفي كل لحظة ومن خلال كل لغة . وليس العُسر في أن نعثر في الذّهن على الكلمة التي تتوافق والوجود ، وإنما العُسر في شدّ هذه الكلمة إلى انضباط تفكير حقيقي . / مارتن هايدجر
37 notes · View notes