توظيف خادمة بدوام كامل، مربية، مدبرة منزل، سائق، مقدم رعاية، جليسة أطفال، وغيرها، هو ممارسة شائعة في العديد من أنحاء العالم، خاصة في الشرق الأوسط وآسيا. ومع ذلك، قد تكون عملية توظيف خادمة معقدة. في العديد من البلدان، من الضروري الحصول على تأشيرة خادمة لتوظيف خادمة بدوام كامل قانونيًا.
و عاش معها اندريه الذي كان عمره سبع سنوات مع جدته التي كانت مربية اوسكار و تربيا معا و كان الحامي لاوسكار الذي كان يصغر اوسكار بسنة
في الرابعة عشرة من عمرها اصبحت ضمن الفريق الذي عليه حماية الملكة ماري انطوانيت
#اندريه هو الصبي الذي كبر مع ليدي اوسكار و الذي احبها حتى اخر لحظة من حياته ،لكن الجدة كانت تعلم انه لن يفلح بحب ليدي اوسكار فحفيدها لا ينتمي لطبقة النبلاء
لم يخن اندريه الثقة بقي معها الى ان قتل امام اوسكار بطلقة حين فقد بصره
أما ليدي اوسكار
وقعت في حب الكونت هانز اكسل فون فيرزن. الذي كان مغرما بحب ماري انطوانيت
#فيرزن ذلك الشاب السويدي الجميل أحب ماري طوال السنين جاء لفرنسا كي يدرس فتعرف على ماري انطوانيت في حفلة تنكريه واعجب بها كثيرة فاحبها واحبته هي أيضا وعانا من هذا الحب التاريخي الكثير وكان مخلصا لها جدا حتى أراد أن ينقذها عندما انطلقت شرارة الشعب وأعلنوا ضدها الثورة الفرنسيه الكبرى ولم ينجح
#ليدي_اوسكار
تقع في حب فيرزن و كان سببا في ان تعود الى طبيعتها كانثى ، لقد ارتدت فستانا و رقصت معه و كان اول مرة تلبس الفستان
لكنها قررت الابتعاد عن حياته بسبب علمها و حبها لماري انطوانيت
قتلت ليدي اوسكار بعدما اثبتت حبها للشعب و صدقها كفارسة تحب العدالة و المساواة
كانت تؤمن ان الفروسية الحقيقية تكون بالوقوف بكل صدق في وجه الظلم
و بذلك انتهت حياة الفارسة في ساحة القتال
تم عمل فلم انيمي عن قصة ليدي اوسكار
#ملاحظة انا لم اشاهد هذا الكرتون
لانني كنت صغيرة حينها لكن اتذكر صور ليدي اوسكار دون ان اعلم ما هي القصة
مش من عادتي أشتهي أكل معين، الموجود يسد، وأي حاجة تقيم الصُلب وتسد الرمق وخلاص.. وكدا كدا مربية نفسي على حب كل الأكل المتاح، وخصوصًا في رمضان، معدتي المتقلصة بتتقلص ومبيبقاش نفسي آكل حاجة، وخصوصًا مع فكرة إنه على بُعد ساعات مني فيه مسلمين بيلاقوا العيش بالعافية.. دا لو لقوه أصلًا، فكانت بالنسبالي رغبة غريبة في وقت غريب بلا داعي فاستحقت التدوين.. يمكن بقالي ست شهور شهيتي للحياة كلها بما فيها معطلة، المهم، لما صحيت لقيت الفطار كبدة! ولما بسألهم ليه أخويا وعائلته مش هيجوا يفطروا معانا انهاردة؟ قالولي إن عنده شغل ولآخر لحظة هما مكانوش عارفين هنفطر إيه أصلًا (والكبدة دي مكانش معمول حسابها وجت كدا…) بس أنا في قرارة نفسي عارفة إنه مجاتش كدا ولا حاجة، وإنه الحسيب الرزاق العالم بذات الصدور حاسب كل شيء، وإنه والله لا يضيعني الله، سبحانه "السميع الذى يسمع ضجيج الأصوات باختلاف اللغات على تفنن الحاجات، قد استوى في سمعه سرّ القول وجهره، فلا يشغله سمع عن سمع، ولا تغلطه المسائل، ولا يتبرم بإلحاح الملحين فى سؤاله، البصير الذى يرى دبيب النملة السوداء على الصخرة الصماء فى الليلة الظلماء"! اللهم ارضني وارض عني ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين.
يارب لا يأتي العيد إلا وقد أذنت للحرب على غزة بأن تنطفيء نارها، وهزمت اليهود ورددتهم مخزيين مفضوحين.
بهذه المناسبة السعيدة 8 مارس" عيد المرأة " اقدم تهانيا لكل النساء ❤👑
رغم انه مجرد يوم للذكرى لان المرأة قيمتها عالية يوميا
المرأة هي المجتمع فهي النصف وهي من أنجبت وربت النصف الثاني ولهذا اطلب من جميع الرجال تذكر امك وزوجتك وبنتك و اختك ولو بالكلمة الطيبة او هدية متواضعة لأنك إذا اهتميت بها رح تكون سعيدة ومنتجة ومعطاءة داءما وتخلي حياتك هانية ❤
" وخير متاع الدنيا، المرأة الصالحة "
الى كل امرأة
👩👩👩😍
كل عام و انت طالبة متفوقة و ناجحة ,,
كل عام و انت زوجة صبورة و قوية ,,
كل عام و انت ام عظيمة و مربية ناجحة ,,
كل عام و انت عاملة شجاعة و طموحة ,,
كل عام و انتن بالف خير
💞💞💞
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم؛
(استوصوا بالنساء خيراً)
إلى من وصفنا بالمؤنسات الغاليات
إلى من أوصى بنا وقال (رفقاً بالقوارير)
ذكرتك الروح حباً وعليك القلب صلى
أمي؛ تصطحبنا كل صباحٍ على مدى أعوامٍ، تملك مفاتيح الأبواب، فنأتي قبل البواب، لتسرح شعيرات طالبات الحي الفقير القريب من المدرسة. تحمل كل يومٍ أشكال مختلفة من اللفافات والشرائط وبخاخات القمل وفرش الأسنان والوجبات الإضافية..
كانت أمًّا لكل الفتيات..
كنت أشعر بشيءٍّ من الغبطة، في كل مراحلي الإبتدائية كنت أتمنى أن تحضر لي ولو حصة انتظار..
في الفسحة؛ كنت أتمنى أن أعيش بذخ ابنة المعلمة، وآكل معاها في الغرفة الخاصة بالمعلمات أو في الإدارة بحكم عملها الجزئي هُناك..
أمي؛ كانت مربية قبل أن تكون معلمة، لليوم وبعد عشرين عامًا من التقاعد،، أجد اسمها يتكرر بين الطالبات اللاتي أصبحنا اليوم سيدات في هذا المجتمع، أجد اسمها في مواقع التواصل الاجتماعي كلما ذُكر يومًا للمعلم أو تحدثوا عن معلمة أثرت فيهن..
أمي؛ التي رفضت إعطائي حصة في المدرسة، أو إطعامي وجبة في غرفة المعلمات.. رسخت فينا مبادئ وقناعات لا تُمحى..
أمي؛ رحمة الله في هذا الكون ومعلمتي دائمًا وأبدًا.| #معاليّاا
بحاول اجمد وابقى قوية بس بفشل اكون كدة وشعري عمال يقع كأني مربية قط عندي😅.. وبسمع اغنية ماما المفضلة بعد انقطاع زمن م الاغاني طيب ليه كدةليه انا كدة .. ان شاء الله كله هيكون تمام ان شاء الله
عندما تطبخ المرأة في مطعم أو مؤسسة فهي "طباخة"، أما إذا طبخت لأسرتها فهي "بلا عمل"..
عندما تربي أولاد غيرها في روضة فهي "مربية" ، أما إذا ربت أولادها واعتنت بهم فهي "بلا عمل"..
إذا قامت بتنظيف مكاتب مؤسسة فهي "منظفة"، أما إذا نظفت بيتها فهي "بلا عمل"..
إذا علمت أولاد غيرها فهي معلمة، أما إذا علمت أولادها فهي "بلا عمل"!!
المادية الرأسمالية عجزت عن تقييم عمل المرأة في بيتها، فاعتبرت ذلك كله "لا عمل" و أقنعت المرأة أن تحقيق ذاتها لا يكون إلا إذا كان عملها خارج حدود البيت لأنه عمل له "سوق" تحدد "سعره"..
أما عمل المرأة في بيتها فهو " لا يقدر بثمن" ، و بالتالي فالرأسمالية التي لا تحسن التعامل مع "الجوهري و المعنوي " ألغت من حسابها عمل المرأة في بيتها.
هي أول معلمة ليبية، من مواليد طرابلس-المدينة القديمة وبالتحديد زنقة الدروج سنة 1895 أبوها الشيخ عبدالله شعنان إمام جامع الدروج بالمدينة القديمة.
كانت أول مُدرسة ليبية في عام 1917 وأول مديرة تعليم في عام 1919 حفظتْ زكية القرآن الكريم على يد الشيخ مختار حورية وتعلمت اللغتين التركية والإيطالية وتعلمت صناعة السجاد والصناعات اليدوية الجميلة من حياكة وتطريز بجميع أنواعه لدرجة أن صناعتها وحرفها بيعت في بريطانيا
قُصف منزلها أثناء الحرب العالمية الثانية.. الذي كان به زوجها المرحوم علي بن لطيف وطفلتين كانت تربيهما وتتبناهما هما زينب وعائشة وضاعت معظم أعمالها ما عدا سجادة ثمينة كانت تحتفظ بها والتي كانت المرحومة تقول عنها أنها تعتبر جزءا من حياتها فقد قامت بصناعتها وهي طالبة في السنة الأخيرة وسنها آنذاك 12 سنة.
تقاعدت سنة 1960 واستمرت في التدريب والتدريس في منزلها، عُرف عنها الطيبة والهدوء والابتسامة وحب تعليم الطلاب، كانت مربية فاضلة تحمل قلب الأم الليبية الأصيلة
وبالرغم من طول مشوارها التعليمي والتربوي الطويل والحافل بالإنجازات لم يلتفت إليها الإعلام ولا التعليم فلم يتذكروها حتى بمجرد إطلاق اسمها على إحدى المدارس تقديرا لها.
أجرى معها الصحفي المرحوم محمود أبو ظهير لقاء في جريدة الشعب وهي في أيامها الأخيرة وقد صورت بجانب السجادة التي صنعتها في صغرها ونجت من القصف.
نقل عنها الصحفي أنها كانت امرأة متعففة قليلة الكلام، توفيت سنة 1977 في بيتها المتواضع بعد مسيرة مليئة بالعطاء
كانت مثالا للمرأة الليبية التي تعيش على فطرتها الطيبة وتكافح لخدمة وطنها، رحمها الله رحمة واسعة وأسكنها فسيح جناته