Tumgik
#نظام الفصل العنصري
amereid1960 · 7 months
Text
الأناضول.. جنوب أفريقيا تدعو دول العالم للشهادة ضد إسرائيل
مادونسيلا أكد أن تجربة بلاده مع نظام الفصل العنصري تدفعها للدفاع عن فلسطين (الأناضول) الأناضول.. جنوب أفريقيا تدعو دول العالم للشهادة ضد إسرائيل ناشد سفير جنوب أفريقيا لدى هولندا فوسيموزي مادونسيلا -أمس الجمعة- الدول كافة الإدلاء بشهادتها في القضية التي رفعتها بلاده أمام محكمة العدل الدولية من أجل محاسبة إسرائيل على جريمة الإبادة الجماعية التي ترتكبها في قطاع غزة. وقال الدبلوماسي الجنوب أفريقي…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
alewaanewspaper1960 · 7 months
Text
الأناضول.. جنوب أفريقيا تدعو دول العالم للشهادة ضد إسرائيل
مادونسيلا أكد أن تجربة بلاده مع نظام الفصل العنصري تدفعها للدفاع عن فلسطين (الأناضول) الأناضول.. جنوب أفريقيا تدعو دول العالم للشهادة ضد إسرائيل ناشد سفير جنوب أفريقيا لدى هولندا فوسيموزي مادونسيلا -أمس الجمعة- الدول كافة الإدلاء بشهادتها في القضية التي رفعتها بلاده أمام محكمة العدل الدولية من أجل محاسبة إسرائيل على جريمة الإبادة الجماعية التي ترتكبها في قطاع غزة. وقال الدبلوماسي الجنوب أفريقي…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
a5bar24 · 1 year
Text
أبارتهايد رقمي.. أمنستي: إسرائيل تستخدم "الذئب الأحمر" لترسيخ نظام الفصل العنصري
قالت منظمة العفو الدولية إن السلطات الإسرائيلية تستخدم نظامًا تجريبيًا للتعرّف على الوجه يُعرف باسم “الذئب الأحمر” (Red Wolf) لتعقب الفلسطينيين ووضع قيود قاسية على حرية تنقلهم. ففي تقرير جديد يحمل عنوان الأبارتهايد الرقمي، توثق المنظمة كيف يشكل “الذئب الأحمر” جزءًا من شبكة مراقبة ترسخ سيطرة الحكومة الإسرائيلية على الفلسطينيين، وتسهم في الحفاظ على نظام الفصل العنصري (أبارتهايد) الذي تُطبّقه…
View On WordPress
0 notes
sevenoctober7 · 9 months
Text
Tumblr media
إسرائيل لا تريد حل الدولتين، أو أي دولة للفلسطينيين. إنهم يريدون فقط الاستمرار في قتل الفلسطينيين، والاستيلاء على أراضيهم، وإبقاء الباقين تحت نظام الفصل العنصري دون أي حقوق. هذا ما يقولونه. قطع الدعم الأمريكي عن إسرائيل الآن.
21 notes · View notes
naanomar · 5 months
Text
*أن تصبح إسرائيل تاريخًا*
*فهمي هويدي*
هل تصبح إسرائيل تاريخًا؟ ليست لديَّ إجابة عن السؤال، لكن لديَّ ما أقوله عن مسوغات طرحه، بعدما دخلت الحرب على غزة شهرها الثامن، وتعددت أصداؤها في أنحاء العالم المختلفة، وأحدثها ما جرى في 58 جامعة ومعهدًا علميًا في الولايات المتحدة. وهي المفاجأة التي لم تخطر على البال في ظل التوأمة التاريخية بين واشنطن وتل أبيب. ولم يكن هناك من تفسير لتلك المفاجأة سوى أنها دليل على قوة وعمق الزلزال الذي وقع في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، إذ تجاوزت أصداؤه وهزاته الشرق الأوسط وأدخلتنا في عالم جديد لم تتبلور بعد كل قسماته، وإن لاحت في الأفق بعض مقدماته.
***
سنتوقف لحظة أمام مشهد التظاهرات الجامعية الأميركية، الذي أزعم أنه يساعدنا على ملاحظة خلفية السؤال الذي طرحته للتوّ، ذلك أنّها حدثت في أحد معاقل النفوذ الأميركي التي تمثل الشريك الرئيسي في حملة إبادة الفلسطينيين.
وأهمية تلك التظاهرات تكمن في أنها أعادت إلى الأذهان الأدوات التي لجأ إليها نشطاء الجامعات الأميركية منذ 1968 إزاء حرب فيتنام، وكذلك نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا. ذلك أنهم لم يعارضوا فقط أهوال الحرب وفظائعها ولكنهم ضغطوا لسحب الاستثمارات من جنوب أفريقيا التي حظيت بدعم الغرب للأقليات البيضاء لنظامها العنصري والاستعماري، والتي ساهمت – ضمن عوامل أخرى- في عزلته واتساع الضغوط السياسية لمقاطعته الدولية، ومن ثم سقوطه بعد ذلك بسنوات.
وهذا هو الحاصل الآن في الحراك الطلابي بالولايات المتحدة الذي انتقلت أصداؤه إلى أرجاء أوروبا، وهو ما يعني أنّ أحداث الحرب حين فضحت الوجه الحقيقي لإسرائيل أمام العالم الخارجي، فإنها خسرت الرأي العام الغربي، الذي يعدّ رصيدًا إستراتيجيًا لها.
وذلك يعدّ أحد تفسيرات الرد الهستيري الذي أقدمت عليه في غزة، وإدراكها لخسرانها قضيتَها، فإن أنصار إسرائيل في أميركا لجَؤُوا إلى إجراءات متطرفة لمواجهة منتقديها ومعارضيها، مثل عزل رؤساء الجامعات، وتهديد الطلاب في مستقبلهم التعليمي واحتمالات توظيفهم، وتأييد قمع الشرطة لهم، الأمر الذي ضاعف من غضب واستفزاز الحركة الطلابية. وقد غطى ذلك على الدعايات الإسرائيلية التي حاولت تشويه التظاهرات بالادعاء بأنها معادية للسامية، أو مموّلة من حماس وحزب الله، والزعم بأنّ الفلسطينيين مخرّبون وإرهابيون.
لم يقف الأمر عند هذا الحد، لأن خسران الرأي العام الغربي استصحب تناميًا لدور اليهود الليبراليين الذين ظهرت لافتاتهم أثناء المظاهرات الجامعية رافعة شعار: «يهود مع فلسطين». وأتاحت هذه الأحداث فرصة لارتفاع بعض الأصوات الرافضة للصهيونية بينهم، والتي كانت ملتزمة الصمتَ سنواتٍ طويلةً. عبّرت عن ذلك الكاتبة الكندية الشهيرة نعومي كلاين في مقال لها بالغارديان (24/4) بعنوان: «نحن بحاجة إلى هجرة الصهيونية»، كتبت ما نصه: «نحن لا نحتاج ولا نريد صنم الصهيونية الكاذب، لكننا نريد التحرر من المشروع الذي يرتكب الإبادة الجماعية باسمنا».
إن زلزال السابع من أكتوبر/تشرين الأول فضح بشاعة وجه إسرائيل الذي لم يكن معلومًا للكافة منذ احتلالها فلسطين في 1948، كما أنه أسقط خرافات عدة جرى الترويج لها منذ ذلك الحين، أبرزها ما تعلق بجيشها «الذي لا يقهر»، أو ديمقراطيتها التي أخفت بؤس العنصرية في النظام الذي تفرضه على الفلسطينيين، لكنّ هناك أوجهًا أخرى لها لم تلقَ ما تستحقّه من اهتمام.
من ذلك بعض ارتدادات الحرب التي لا تزال تتفاعل داخل إسرائيل، منها ما برز بعد الهزيمة العسكرية من استقالات غير مألوفة في رئاسة جهاز الاستخبارات ورئاسة أركان الجيش وقادة الفرق. لكنني ألفت النظر إلى أمرين مسكوت عنهما، هما تنامي دور الصهيونية الدينية التي أصبحت قوة مؤثرة في القرار السياسي وممثلة في الحكومة والكنيست. والأمر الثاني يتمثل في التراجع الموجع في الاقتصاد الذي بات يهدّد مستقبل التنمية في دولة الاحتلال.
فالصهيونية الدينية بأطيافها المختلفة التي تحكم إسرائيل منذ 1977 تعتبر أنه لا وجود أصلًا لشعب فلسطيني، ومن ثم ترفض إقامة دولة فلسطينية لأسباب عقيدية، وتزعم أن شعب إسرائيل وحده صاحب «الحق الحصري» في الأرض. ومن ثم لا يجوز التنازل عن أجزاء منها. وذلك يعني أنه من الضروري العودة إلى احتلال غزة ونشر المستوطنات في أرجاء القطاع. وفي الوقت ذاته لا مكان لموضوع حل الدولتين الذي يعتبرونه من قبيل العبث السياسي والإعلامي، بينما يتحركون بهمّة على الأرض للحيلولة دون التفكير فيه من الناحية العمليّة.
ومثل هذه المواقف التي كان ينظر إليها باعتبارها راديكالية أو متطرّفة، أصبحت تتغلغل في أوساط التيار الرئيسي في المجتمع، ولم تعد هامشية أو محدودة، كما ذكرت إيناس إلياس في صحيفة «يسرائيل هيوم» 31 يناير/كانون الثاني الماضي، ونتيجة لذلك أصبح طلاب المدارس الدينية يمثلون مشكلة حادّة داخل إسرائيل.
فطلاب المدارس الدينية (60 ألفًا) يمثلون مشكلة داخل إسرائيل؛ لأنهم معفَون من التجنيد ويتقاضون راتبًا مقابل تفرغهم للدراسة والعبادة والدعاء لجيش الاحتلال بالنصر. لكن القوى المدنية تستنكر إعفاءهم من التجنيد وتكلف الجيش وحده بالقتال مع مكافأة الحريديين لتفرّغهم للدعاء. ولحاخامهم الأكبر يتسحاق يوسف تصريحاتٌ هدد فيها بسفر جماعي خارج البلاد في حالة إجبارهم على الالتحاق بالجيش، خصوصًا أنهم يمثلون قوة تصويتية وازنة تعتمد عليها أحزاب اليمين في انتخابات الكنيست.
إعلان
***
أما أزمة الاقتصاد فهي أكبر. وهو ما عبّرت عنه دراسة نشرت في مجلة فورين بوليسي (في 30 يناير/كانون الثاني الماضي) بعنوان: «نهاية الازدهار في إسرائيل». وصاحبها هو ديفيد روزنبرغ المحرر الاقتصادي لصحيفة «هآرتس» الإسرائيلية. إذ ذكر أن الإسرائيليين كانوا قد اقتنعوا قبل السابع من أكتوبر/تشرين الأول، بأنهم تجاوزوا فكرة أسلافهم القائلة؛ بأن حربهم دائمة، ذلك أنهم اطمأنّوا إلى استقرار أوضاعهم بعدما تمّ تقليص الصراع، بحيث استقرت أوضاع الفلسطينيين تحت الحكم الإسرائيلي دون منحهم دولة، خصوصًا بعدما تمّ التطبيع مع بعض دول الخليج، ودخلت إسرائيل في شراكات اقتصادية مع العديد من دول الإقليم والدول المجاورة.
وهو ما منحهم شعورًا بالأمان والثقة أدى إلى خفض الإنفاق الدفاعي من 15.6 % من الإنتاج المحلي الإجمالي في 1991 عشية اتفاق أوسلوا إلى 4.5 % عام 2022. وزادت نسبة الشباب الذين حصلوا على إعفاء من الجندية إلى أقل من 50 % عام 2021. وذلك تغير كبير في المواقف الإسرائيلية؛ بسبب اعتماد الجيش الإسرائيلي على التكنولوجيا والقوات الجوية بدلًا من الدبابات والمشاة للردع.
وفي رأي الباحث أن انخفاض العبء العسكري، وازدياد الشعور بالأمن والاستقرار أعطيا دفعة قوية للنموّ الاقتصادي أكبر كثيرًا من الزيادة في الإنفاق العسكري، إلا أن ذلك اختلف تمامًا بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول.
فتغطية تكاليف الحرب رفعت الإنفاق الدفاعي بنسبة تقترب من 80 % هذا العام، وهذه الزيادة سوف تستمرّ؛ لأن 7 أكتوبر/تشرين الأول علّم الإسرائيليين أن التكنولوجيا لها حدودها، وأن لا شيء يمكن أن يحل محل القوات البرية.
ولذلك لا مفرَّ من التوسع في زيادة التصنيع العسكري وتمديد مدة التجنيد وإنفاق المزيد من الأموال على مخزونات السلاح. وسوف يتردّد صدى هذه التغيرات حتمًا على الاقتصاد مما يؤثر على النمو الاقتصادي، وهو ما حدث في وقت مبكر من الحرب، لأن وكالات التصنيف الائتماني ستنادرد آند بورز وموديز وفيتش، خفضت توقعاتها لإسرائيل إلى سلبية.
أردوغان: تركيا تواصل ضغطها على إسرائيل تجاريا ودبلوماسيا لوقف إطلاق النار
***
بقيت عندي ملاحظتان؛ إحداهما أن الهجمة الوحشية التي تشنّها إسرائيل التي بلغت حدّ إقدامها على الإبادة الجماعية، يحركها شعورها الدفين بأنها مستعمرة استيطانية موشكة على النهاية. يؤيد ذلك بعض المؤرّخين النقديين – مثل إيلان بابيه وجوزيف مسعد- الذين يذكروننا بالسنوات الأخيرة لجميع مستعمرات المستوطنين التي تميّزت بوحشية طويلة الأمد من قبل المستعمرين. ذلك أنه كلما زادت مقاومة السكان الأصليين المستعمرين، خاصة خلال حروب التحرر الوطني، أصبح المستعمر أكثر وحشية، كما رأينا في جنوب أفريقيا، وناميبيا والجزائر.
الملاحظة الثانية؛ أستلهمها من فكرة أفول الدول العظمى والحضارات التي باتت من الموضوعات ذات الاهتمام من جانب الباحثين والمؤرّخين. ومن أشهر هؤلاء في زماننا المؤرّخ والفيلسوف الفرنسي اليهودي إيمانويل توب الذي تنبأ بانهيار الاتحاد السوفياتي في مؤلفه الذي صدر عام 1976 بعنوان: «السقوط الأخير». وأتبعه بكتاب: «ما بعد الإمبراطورية» في 2021 الذي قدّم فيه حُججه على أفول أميركا كقوة عالمية مهيمنة. وبعد ذلك واصل طرحه في كتابه: «هزيمة الغرب» الذي عالج فيه حرب أوكرانيا وتداعياتها الأوروبية، وأسباب الهزيمة الاقتصادية والسياسية والأخلاقية التي توقعها.
وحين نستعرض حلقات الضعف ومسلسل الهزائم التي منيت بها إسرائيل، فإن ذلك يسوغ لنا أن نستعيد فكرة الأفول التي ترشّح المشروع الصهيوني بجدارة لكي ينضمّ إلى صفحات التاريخ. إذ رغم أن إسرائيل لا هي إمبراطورية أو حضارة أو دولة عظمى، وإنما هي نبت شيطاني زرعه الغرب وتبنّته الولايات المتحدة بالإكراه في قلب العالم العربي، بعدما أصبح الآن في أضعف حالاته منذ نشأته.
وإذا رأينا البدايات بأعيننا في غزة خلال الأشهر الماضية، فقد صار من حقنا أن نتساءل عما إذا كان الوقت قد حان الآن لإعادة النظر في تصنيفها لكي تخرج من عداد دول هذا الزمان لتدرج محملة بسجلّها وخرافاتها ضمن صفحات التاريخ الغابرة.
4 notes · View notes
afaqarabq · 30 days
Text
نيلسون مانديلا: رحلة من السجن إلى الرئاسة
في عام 1994، تم انتخاب نيلسون مانديلا كأول رئيس أسود لجنوب إفريقيا في أول انتخابات ديمقراطية في البلاد. كانت تنصيبه في 10 مايو 1994 علامة على نهاية عقود من التمييز العنصري المؤسسي وبداية عهد جديد من المساواة والأمل. كانت رئاسته لحظة تاريخية على مستوى العا
1. مقدمة: إرث نيلسون مانديلا يُعد نيلسون مانديلا واحدًا من أكثر الشخصيات تأثيرًا وتقديرًا في التاريخ الحديث. رحلته من كونه محاميًا شابًا يكافح ضد نظام الفصل العنصري إلى أن أصبح أول رئيس أسود لجنوب إفريقيا هي قصة مليئة بالصمود والشجاعة والالتزام الثابت بالعدالة والمساواة. إرث مانديلا يتجاوز الحدود الوطنية، ليصبح رمزًا عالميًا للسلام والمصالحة. 2. نشأته وحياته المبكرة 2.1 الطفولة والتعليم في…
0 notes
ryandouglasjackson · 1 month
Text
Storytelling kindles in others the impetus to create. It makes them feel at home in themselves. Comfortable again in their own skin. The seed that sows other seeds. Infinity manifest. ♾️
Israeli journalist and filmmaker Yuval Abraham criticized the lack of equal rights under which millions of Palestinians live, including his co-director Basel Adra, after winning the award for best documentary at the 2024 ‪#Berlinale‬ film festival for their film “No Other Land.”
‎إبداع الحكايات يشعل في الآخرين الدافع للابتكار. يجعله يشعر وكأنه في وطنه مع نفسه. مرتاحًا مرة أخرى في جلده. البذرة التي تزرع بذورًا أخرى. اللانهاية تتجلى. ♾️
‎انتقد الصحفي والمخرج الإسرائيلي يوڤال إبراهيم نظام الفصل العنصري الذي يعيش في ظله ملايين الفلسطينيين، بمن فيهم شريكه المخرج باسل عدرة، بعد فوزهم بجائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان برلين السينمائي لعام 2024 عن فيلمهم “لا أرض أخرى”.
‎הסיפור מעורר באחרים את הדחף ליצור. הוא גורם להם להרגיש בבית בתוך עצמם. נוחים שוב בעורם שלהם. הזרע שזורע זרעים אחרים. אינסוף מתגשם. ♾️
‎העיתונאי והבמאי הישראלי יובל אברהם מתח ביקורת על מערכת האפרטהייד שבה חיים מיליוני פלסטינים, כולל שותפו לבימוי בסל עדרא, לאחר שזכו בפרס הסרט התיעודי הטוב ביותר בפסטיבל הסרטים בברלין 2024 עבור סרטם “אין ארץ אחרת”.
0 notes
jawad-hd · 2 months
Text
Tumblr media
توفي رئيس جنوب إفريقيا السابق نيلسون مانديلا في 5 ديسمبر 2013 عن عمر يناهز 95 عاما. مانديلا، الذي قاد نضال الأغلبية الأفريقية ضد نظام الفصل العنصري، قضى أكثر من ربع قرن في السجن بسبب عمله في الدفاع عن حقوق الإنسان. لا يزال نضال مانديلا ضد العنصرية ينير طريق الأجيال القادمة بعد وفاته. في عام 1955 ، عندما وصلت العنصرية ضد السود إلى ذروتها ، بدأ نيلسون مانديلا في تبني فكرة "النضال السري" ضد النظام العنصري. ومنذ ذلك اليوم، ألقي القبض على مانديلا مرارا وتكرارا بتهم عديدة، بما في ذلك "الخيانة". منعته الحكومة من الانخراط في أنشطة سياسية. في عام 1960 ، فتحت الشرطة النار على المشاركين في مظاهرة سلمية في مدينة شاربفيل - قتل 69 شخصا ، من بينهم نساء وأطفال. في أعقاب الحادث ، سافر مانديلا مدينة تلو الأخرى تحت ستار سائق منتظم لتشكيل "الهيكل السري" للمؤتمر الوطني الأفريقي. بحثا عن الدعم الدولي في مكافحة العنصرية ، ذهب مانديلا في جولة في إفريقيا والتقى بالبريطانيين. عند عودته إلى جنوب إفريقيا ، اتهم بالتحريض بين الجماهير ومحاولة الإطاحة بالحكومة ، وفي عام 1964 حكم على مانديلا بالسجن مدى الحياة. قضى نيلسون مانديلا أكثر من ربع قرن في السجن تم إرسال مانديلا إلى السجن في جزيرة روبن قبالة ساحل كيب تاون. أمضى 1964-1982 هنا. في الظروف القاسية للسجن ، حيث كان يعمل في المحاجر والمحاجر ، أجرى مانديلا عملا تعليميا مع سجناء آخرين ، وتعلم اللغة الأفريكانية ، التي كان يتحدث بها البيض ، وأجرى قراءات عن الإسلام. بسبب تأثيره على السجناء ، تم نقله إلى سجن بولسمور في عام 1982. أطلق سراحه في 11 فبراير 1990 بعد 26 عاما من الأسر نتيجة لضغوط شديدة من المجتمع الدولي على جنوب إفريقيا. كزعيم لحزب المؤتمر الوطني الأفريقي ، أصبح مانديلا أول رئيس أسود لجنوب إفريقيا ، وفاز في انتخابات عام 1994 ، وهي أول انتخابات ديمقراطية في البلاد. خلال فترة حكمه ، قدم مانديلا مساهمة مهمة في بناء مجتمع يعيش فيه الأشخاص الملونون والثقافات المختلفة معا في سلام ، ويضمن المصالحة الوطنية في البلاد. في السياسة الخارجية ، لعب مانديلا دورا تصالحي ووساطة. وفي عام 1998، عين أمينا عاما لحركة عدم الانحياز. وعلى جميع المنابر، دعم حركة الشعب الفلسطيني من أجل الحرية. وقال إنه يولي اهتماما وثيقا لمسألة إنهاء الصراعات في البلدان الأفريقية. لعب دورا رئيسيا في العديد من المفاوضات. في نهاية فترة ولايته ، لم يترشح لولاية ثانية. في عام 1999 ، سلم الكرسي إلى ثابو مبيكي وتقاعد. بعد الانتهاء من حياته السياسية ، كرس مانديلا معظم وقته لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز والأعمال الخيرية. آخر مرة ظهر فيها علنا كانت في عام 2010 خلال كأس العالم في جنوب إفريقيا. في عام 2011 ، بدأت صحة مانديلا في التدهور. في 5 ديسمبر 2013 ، توفي بسبب عدوى في الجهاز التنفسي. أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة ، بقرار من عام 2009 ، يوم 18 يوليو يوما دوليا لنيلسون مانديلا.
0 notes
sawtelghad · 4 months
Link
جنوب أفريقيا.. ماذا تعني خسارة حزب “مانديلا” الحاكم الأغلبية في الانتخابات بعد 30 عاماً من قيادة البلاد؟ https://sawtelghad.net/86381?feed_id=5745&_unique_id=665deb0bb84eb
0 notes
amereid1960 · 4 months
Text
اختتام المؤتمر العالمي لمناهضة الفصل العنصري الإسرائيلي في "جوهانسبرغ" بجنوب أفريقيا
اختتام المؤتمر العالمي لمناهضة الفصل العنصري الإسرائيلي في “جوهانسبرغ” بجنوب أفريقيا اختتمت أمس الأحد فعاليات المؤتمر العالمي لمناهضة الفصل العنصري الإسرائيلي في فلسطين، الذي استضافته مدينة جوهانسبرغ بجنوب أفريقيا، خلال الفترة من 10 إلى 12 مايو/أيار الجاري. ويعد هذا المؤتمر الأول دوليا الذي يدعو إلى إطلاق حركة عالمية من أجل تفكيك نظام الاستعمار الاستيطاني والفصل العنصري الإسرائيلي، والذي شاركت…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
my-yasiuae · 8 months
Text
(رويترز) عبّرت إسرائيل عن ثقتها الخميس، في أن محكمة العدل الدولية سترفض اتهامات جنوب إفريقيا بأن حرب غزة تشهد ما يرقى إلى مستوى الإبادة الجماعية للفلسطينيين، والتي وصفها متحدث باسم الحكومة الإسرائيلية بأن لا أساس لها من الصحة. وقال المتحدث باسم الحكومة إيلون ليفي في إفادة صحفية قبل انعقاد جلسة المحكمة الجمعة للإعلان، عما إذا كانت ستفرض إجراءات طارئة على إسرائيل «نتوقع أن تسقط محكمة العدل الدولية هذه الاتهامات الكاذبة والمضللة». وكانت إسرائيل قد قالت أمام جلسة المحكمة التي عقدت في يناير الجاري، إنها لا تسعى إلى تدمير الشعب الفلسطيني في غزة، في سياق الدفاع عن نفسها من تهمة ارتكاب «أعمال إبادة» التي اعتبرت أنها «خبيثة» و«تشويه للحقائق». منع جريمة الإبادة الجماعية رفعت جنوب إفريقيا في ديسمبر الماضي شكوى إلى محكمة العدل الدولية ومقرها في لاهاي، قالت فيها إن إسرائيل تنتهك اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها الموقعة عام 1948، إثر محرقة اليهود خلال الحرب العالمية الثانية. وتتمنى جنوب إفريقيا أن تفرض محكمة العدل «إجراءات مؤقتة»، وهي أوامر قضائية عاجلة تطبّق فيما تنظر في جوهر القضية الأمر الذي قد يستغرق سنوات. الوقف الفوري للحملة العسكرية وتريد بريتوريا أن يأمر قضاة المحكمة إسرائيل بالوقف «الفوري» لحملتها العسكرية على قطاع غزة التي باشرتها بعد هجوم حركة حماس غير المسبوق في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول. لكن تال بيكر كبير المحامين المدافعين عن إسرائيل في المحكمة أكد أن جنوب إفريقيا «قدّمت إلى المحكمة للأسف حقائق وصورة سردية وقانونية مشوّهة بشكل عميق». وشدد المحامي على أن الرد الإسرائيلي يندرج في إطار الدفاع عن النفس ولا يستهدف المدنيين، مؤكداً أن «إسرائيل منخرطة في حرب دفاعية ضد حماس وليس ضد الشعب الفلسطيني». ومضى يقول إنه في ظل هذه الظروف «ما من اتهام أكثر نفاقاً وأكثر خبثاً من اتهام إسرائيل بارتكاب إبادة». رأى المحامي أن «كامل حجج جنوب إفريقيا يستند إلى وصف يتعمد إخراج الأمور من سياقها والتلاعب بحقيقة الأعمال القتالية الحالية». وشدد على أن «ما تسعى إليه إسرائيل من خلال عملياتها في غزة ليس تدمير الشعب بل حماية، شعبها الذي يواجه هجمات على جبهات عدة». وأكدت إسرائيل وحليفتها الرئيسية الولايات المتحدة، أن القضية المرفوعة أمام محكمة العدل الدولية لا أساس لها. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، آنذاك، إن إسرائيل «متهمة بارتكاب إبادة في وقت تحارب فيه الإبادة». وتعد قرارات المحكمة مبرمة وملزمة قانوناً، لكنها لا تملك سلطة تطبيقها. في المقابل، لن تبتّ المحكمة في جوهر القضية على الفور، بل ستكتفي في درس ما إذا كانت حقوق سكان غزة الأساسية مهددة أم لا. وتملك جنوب إفريقيا حق ملاحقة إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، إذ إن البلدين وقّعا اتفاقية منع الإبادة. وقال وزير العدل الجنوب إفريقي رونالد لامولا أمام القضاة، إن إسرائيل «تجاوزت الحدود» وانتهكت الاتفاقية، مؤكداً «لا يمكن لأي هجوم مسلّح مهما كانت خطورته، أن يقدّم أي تبرير لانتهاكات الاتفاقية». ويدعم المؤتمر الوطني الإفريقي الحزب الحاكم في جنوب إفريقيا القضية الفلسطينية منذ فترة طويلة، إذ غالباً ما يربط هذه القضية بنضاله ضد نظام الفصل العنصري. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
revoleftsyria · 8 months
Text
✪ صدر العدد 74 من جريدة الخط الأمامي، كانون الثاني 2024
Posts Express سوريا ✪ صدر العدد 74 من جريدة الخط الأمامي، كانون الثاني 2024 تحليل دولي حزب الله.. من الأراضي السورية إلى مناوشة الاحتلال أخبار سوريا السويداء تحت النار: الأردن يستهدف المدنيين ونظام الطغمة صامت نظرية القضية الفلسطينية تحليل إنهاء نظام الفصل العنصري في فلسطين: إستراتيجية ثورية الإفتتاحية عام مضى! عاشت مقاومة الشعوب أخبار سوريا آلدار خليل: سنحبط الهجمات التركية…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
sevenoctober7 · 11 months
Text
Movements and protests within the corridors of the American administration calling for the trial of Biden, not supporting the apartheid regime, and the trial of the murderer Stinky Yahoo and the leaders of the European Union who supported the occupation by killing children and civilians. The most powerful video that received millions of views ‎
تحركات واحتجاجات داخل اروقة الإدارة الامريكية تدعو لمحاكمه بايدن وعدم دعم نظام الفصل العنصري ومحاكمة السفاح نتن ياهو وقادة الاتحاد الاوربي الذين دعموا الاحتلال بقتل الاطفال والمدنيين 🤲
اقوى فيديو نال ملايين المشاهدات
7 notes · View notes
tihama24 · 10 months
Text
الحوثية تمارس الفصل العنصري بحق جرحى غير سلاليين في صنعاء
New Post has been published on https://tihama24.com/yemen/news272017
الحوثية تمارس الفصل العنصري بحق جرحى غير سلاليين في صنعاء
Tumblr media
تمارس مليشيات إيران السلالية في اليمن نظام فصل عنصري بحق جرحى معاركها في العاصمة المحتلة ومناطق سيطرتها. وكشف جرحى قاتلوا مع عصابة الحوثي الإيرانية ممارسات الفصل العنصري الذي تتخذه ضدهم المليشيات الحوثية أثناء توجههم للعلاج بمستشفى الثورة العام بصنعاء. وأشاروا إلى أن الجرحى السلاليين وحدهم من تقدم لهم كافة التسهيلات والرعاية الصحية مجانا بينما الآخرين …
0 notes
sarhansoliman · 10 months
Text
كلمة الدكتور سرحان سليمان بمؤتمر الشرق أوسطى لدعم طوفان الاقصى (تفكيك نظام الفصل العنصري المعادي للفلسطينيين)
مرحباً بكم! نرحب بكم في هذه الدورة التدريبية حول تفكيك نظام الفصل العنصري (الأبارتهايد) المعادي للفلسطينيين! وفي نهاية هذه الدورة التدريبية ستكونون قادرين على:  تعريف خصائص انتهاكات حقوق الإنسان وجريمة الفصل العنصري بموجب القانون الدولي. توضيح كيف ترقى ممارسات القمع والهيمنة الإسرائيلية على الفلسطينيين إلى حد الفصل العنصري. وصف كيف يضرُّ الفصل العنصري بالفلسطينيين. المبادرة بالتحرك للنضال…
View On WordPress
0 notes
randaahmed4012 · 11 months
Text
🇵🇸🇿🇦 South Africa’s President Shows His Support For Palestine
“They have a just struggle.”
A lot of South African’s empathize with Palestine as it reminds them of their experience of apartheid.
_
🇵🇸🇿🇦
رئيس جنوب إفريقيا يتضامن مع فلسطين على طريقته "لديهم نضال عادل".
وأشار رامافوزا خلال مؤتمر صحفي إلى خطورة الدعوة الإسرائيلية لإخلاء 1.1 مليون فلسطيني من الجزء الشمالي في قطاع غزة خلال 24 ساعة، والعواقب الإنسانية المدمرة لذلك. وشدد رامافوزا كذلك على أن "(الفلسطينيين) يعيشون تحت الاحتلال منذ ما يقرب من 75 عامًا ويناضلون ضد حكومة قمعية احتلت أراضيهم، ولكن أيضًا ضد حكومة أُطلق عليها في الآونة الأخيرة اسم دولة الفصل العنصري".
وأضاف: "باعتبارنا أعضاء في حزب المؤتمر الوطني الأفريقي، الذي كافح ضد نظام الفصل العنصري القمعي (في جنوب أفريقيا)، فإننا نلتزم بالتضامن مع الفلسطينيين".
يتعاطف الكثير من مواطني جنوب أفريقيا مع فلسطين لأنها تذكرهم بتجربتهم مع الفصل العنصري.
0 notes