تقرير رسمي يوثّق هدر 20 مليون دولار... فضيحة الطوابع تابع!
تقرير رسمي يوثّق هدر 20 مليون دولار… فضيحة الطوابع تابع!تعقد لجنة المال والموازنة النيابية جلسة برئاسة رئيسها ابراهيم كنعان، لمناقشة تقرير ديوان المحاسبة الخاص حول أزمة فقدان الطوابع الصادر بتاريخ 15/5/2024، بحضور وزير المالية يوسف الخليل ورئيس ديوان المحاسبة القاضي محمد بدران, بعد أن كشف التقرير عن عملية هدر كبيرة وصلت إلى حدود الـ20 مليون دولار خسرتها الخزينة لصالح المرخصين وغيرهم ممن استطاع…
@almarshad_1قال تعالى «وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم»، ومن تمام شكر النعمة الحفاظ عليها، وصيانتها من الإتلاف أو الرمي داخل حاويات الزبالة في مناظر تقشعر لها الأبدان، وللحق برغم التوعية وانتشار جمعيات حفظ النعمة، إلا أن الهدر الغذائي يتزايد في السعودية بشكل مستمر، مما يتوجب معه تدخل رسمي يساعد على تقليل ذلك الفقد الكبير، حتى ننجو جميعا ونسلم من العواقب الربانية التي تحيق بمن يتهاونون بالنعم…
كيف تكافح تغير المناخ من مائدة طعامك؟ وجباتنا الغذائية بداية الطريق لتقليل البصمة الكربونية
لقد كان تغير المناخ مصدر قلق متزايد في جميع أنحاء العالم – ولكن ماذا يمكننا أن نفعل لمكافحته؟
اتضح أن وجباتنا الغذائية قد تكون جزءًا من الإجابة!
يمكن أن تساعد استراتيجيات النظام الغذائي المختلفة في مكافحة تغير المناخ.
من الأنظمة الغذائية النباتية إلى الحد من هدر الطعام، تقدم هذه الحلول طريقة جديدة لمعالجة المشكلة.
تابع القراءة لمعرفة كيف يمكن أن تساعد استراتيجيات النظام الغذائي المختلفة في…
اِعرف قدر نفسك قبل أن تصفعك الحياة وتوقظك من سباتك، فأنت ثمين، ثمينٌ في وقتك، طاقتك، قدراتك، توقف عن هدر نفسك مع من لا يستحقك، وطريق لا يشبهك، وحياة لا تنتمي لك، توقف عن تقليل شأنك والله رفعك، توقّف عن الشك في قُدراتك والله وهبك كل شيء. تعلّم وضع نفسك دائمًا في المكان الذي تستحق..
"تلطف مع الخطأ، لأنه طارئ واستثناء، ولا تتلطف مع الخبث، لأنه منهج وطبع؛ هذه القاعدة تعلمك فن تدبير الأخلاق، وتحميك من هدر الفرص والعمر، وتهديك لمن يستحق البقاء في حياتك."
سلامتك النفسية هتبقى أفضل، ودماغك هتبقى أروق، لما تفهم إن الجدال مع ناس مصممة ماتفهمش تضييع وقت.. هدر مالوش نهاية لطاقتك ودول طاقتهم عمرها ما هتخلص، ومش هيخلص إلا أعصابك وصحتك أنت..
الأديب "جورج برنارد شو" قال: (المجادلة مع الناس الأغبياء تشبه قتل بعوضة وقفت على خدك قد تقتلها أو لا تقتلها لكن في كلتا الحالتين سينتهي الأمر بك أن تصفع نفسك).
خليني أقولكو إن بعد سنين من المقاوحة اقتنعت إن فعلًا حتى لو بتتكلم في الصح مش كل الصح بيتقال، لإن مش دايمًا هتكون بتكلم بني آدم عقله قادر يدرك إن ده الصح ولا دايمًا هيكون عنده ��جاعة تصحيح المفاهيم والتخلي عن معتقداته الغلط أو حتى الإعتراف بده..
وإنك تعرف تاخد كل واحد على قد عقله وتكلمه بالطريقة اللي يفهمها او تتغاضي عن الموضوع كله هو ده الصح، في مواقف كتير بتطلب الحكمة أكتر من الذكاء حفاظًا على هدر الطاقات..
محتاج تسيطر على أعصابك وأنت بتشوف قد أيه العالم مش حقاني.. محتاج تهَدي نفسك لما تلاقي ناس مُدعية المثالية وأنت عارف الكوارث اللي عملوها فيك.. محتاج ماتحبطش لما تلاقي المجتمع بيدي قيمة للي مالوش قيمة
كل دول ملهمش دعوة بيك.. رزقهم مش رزقك.. نِعمهم مش نعمتك.. قيمتك مش قيمتهم
ماتصدقش أبداً أن نيّتك النضيفة هتروح هدر.. قلبك هيتعوّض على قد نيّتك
عندي أمل في ربنا إن بكره هيكون أفضل.. أمل مش مبني على المقاييس المنطقية، ولا حسابات العقل.. لكن برحمة ربنا، وبإنه عالم بالنوايا وشايف المجهود.. مفيش نية حلوة، ولا تعب بضمير؛ بيروحوا هدر.. حُسن الظن في كرم ربنا بكره وبغض النظر عن الظروف المحيطة هو اللي بيخلّي القلوب أقوى، متحملة، ومكملة.
محتاج تسيطر على أعصابك وأنت بتشوف قد أيه العالم مش حقاني.. محتاج تهَدي نفسك لما تلاقي ناس مُدعية المثالية وأنت عارف الكوارث اللي عملوها فيك.. محتاج ماتحبطش لما تلاقي المجتمع بيدي قيمة للي مالوش قيمة
كل دول ملهمش دعوة بيك.. رزقهم مش رزقك.. نِعمهم مش نعمتك.. قيمتك مش قيمتهم
ماتصدقش أبداً أن نيّتك النضيفة هتروح هدر.. قلبك هيتعوّض على قد نيّتك
صناعة الملابس وخطة لمكافحة تغير المناخ قبل COP28.. تشجع العلامات التجارية للأزياء على تبني ممارسات مستدامة
تتزايد الترقب قبل انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرين لتغير المناخ (COP28) في دولة الإمارات العربية المتحدة، ويسعى قطاع الملابس بشدة إلى محاولة التخلص من سمعته باعتباره أحد أكثر الصناعات تلويثًا.
لقد تحملت صناعة الملابس والأزياء لفترة طويلة عبء كونها واحدة من المساهمين الرئيسيين في التلوث وتغير المناخ عن غير قصد؛ وينبع تأثيرها من توليد نفايات النسيج قبل وبعد، واستخدام المواد الكيميائية،…
هذه المرة بالتحديد لن احاول ، لقد حاولت بما يكفي لان اعرف بأن محاولاتي ماهي الا هدر للطاقه ، وهدر للأيام ، وهدر للشعور. أنا الآن مكتف بما أملكه ، ولا أملك اثمن من نفسي ، ولا تظن ولو للحظه بأني متطمن ، بل إني قلق، ومتعب وأدعو الله ان يخلصني من كل ذلك دون أن أبذل مجهوداً حتى.