#وحنان

[gh-aram]

🤍🤍🤍🥹.

[amanisworld-blog]

“كيف للإنسان أن يقرأ نصًّا عابرًا يشبهه تمامًا، وكأنه عاشَ معه التجربة وشاطره ذات الشعور، للحدّ الذي يشعره بأنه كُتِبَ عنه ولأجله تحديدًا؟ كيف بوسع اللغة أن تحتوينا بدِفء وحنان كصدر أُم؟ أن تضع النُقَاط على حروفنا التائهة، أن تجمع ما تبعثر فينا بعد شتات!”

[ayazubaydi]

دور الرجل المتزن في العلاقة مع الأنثى هو أن (يقود) و (يجود).

عندما (يقود) العلاقة، يمنحها شعوراً بالأمان التام.

لا تقلق بشأن النفقات أو اتخاذ القرارات أو مواجهة تقلبات الحياة، فهو مسؤول تماماً عنها.

القيادة ليست فقط في الأمور المادية، بل أيضاً في قيادة المشاعر. يفهمها، يحتويها، يتجاوز عن هفواتها، يقبلها كما هي، ويوجهها بلطف ويعالج مشكلاتها بحب وحنان.

وعندما (يجود)، فإنه يغمرها بكل الحب والمشاعر، ويسخى بماله ووقته وخبرته. يكون كريماً ومعطاءً بكل ما يجعل الحياة سعيدة.

إذا (قاد) و (جاد)، ستصبح حياته جنة، لأن الأنثى المتزنة لن ترفض عطائه ولن تعارض قيادته، بل ستسلم له طواعية وحباً. تراه أسد يحمي مملكته، فتعيش معه بسلام وأمان..♥️

اللهم ارزقني وارزق بنات المسلمين الزوج الصالح التقي الغني ربنا يا رزاق يا كريم 🌸💚

[ysr219]

"أعظم قوتنا تكمن في لطف وحنان قلوبنا"

"Our greatest strength lies in the gentleness and tenderness of our heart."

[nb6at]

"من الربيع اللي في شفايفك لليالي اللي في عينيك

من اللهيب اللي في خدودك للحنان اللي في إيديك

رحلة تاهت روحي فيها وتهت فيها"

إبداع الشاعر في توظيف الصور، كربط الشفايف بالربيع، وإنتساب العيون لليل، مروراً بلهيب الخدود، وحنان اليدين!، وملحمة اللحن مع المُبدع بليغ حمدي، وصوت ثومة بقوته وإندفاعه، مع حنانه وآهاته، لتخرج رائعة الحُب كله، في وجهة نظري - الغير مُلزمه - من أجمل ما غنت ثومه عن الحُب!

وقبل أن تسألي، سأُجيبكِ عن ذلك التساؤل المرتسم على عينيكِ، وهو هل إختياري للمقطع هذا من الأغنية كان عشوائياً أو عن قصد!، أنتِ تعلمين مثلي أنني أتقصد، فهل تُمانعين؟!

ودعينا نتوقف هاهنا قليلاً، لنناقش فكرة أو إثنين، وهُنا لا تُهم الأفكار، أو من سيربح النقاش، فإذا كنتِ - أنتِ - الرابحه فأنا رابح!، وإذا كنتُ - أنا - الخاسر، فوقتها أنا بالفعل رابح!، النقاش هو ما يهم. ومرة آخرى ليس المقصود النقاش وما يتبعه من جدال وأحياناً إقتتال!، ودعيني ألخص الأمر في عبارة بسيطة، النقاش معكِ أو مجرد الحديث معكِ، بل إن الجلوس - في صمت - معكِ حين تحتضن عيناكِ عيناي، فيهمسون ويضحكون ثم يتناقشون لتعلوا أصواتهم وفجأه تقلب إبتسامتكِ الطاولة، لأخسر النقاش وأربحه بنفس الوقت!، فالنقاش معكِ - أياً كان - هو بمثابة الأكسجين الذي أتنفسه، أو هو بمثابة أكسير الحياة!، وكلمة أكسير - يا دُنيتي - تأتي بمعنى أنقى أشكال المادة أو كجرعة سرية تمنح الشباب الدائم والأبدي! ، نعم قلت سألخص الأمر في عبارة بسيطة، والعِبارة بأكملها تندرج تحت بند الخيال المستحيل!، فمعكِ لا وجود لملخص أو لعبارة بسيطة!، وأكاد أقرأ في عينيكِ "أين النقاش؟!" ، أخبرتكِ - يا عُمري - أنه لا يهم!، بمعنى آخر هو وسيلة للوصول  لغاية ما!

وختاماً، قرأتُ فيما قرأت، أن الإنسان ينتمي لمسقط قلبه وليس مسقط رأسه، فهو - الإنسان - غريب في مدينته إذا لم يكن فيها من يُحب!، فإذا طبقنا هذه المقولة، فأنا أنتمي لتلك المدينة وأنتمي لدولة أو إثنتان!، وحتى لا يصير الأمر شديد التعقيد، فأنا - يا وطني أنا - إليكِ أنتمي، فأنتٍ الوطن، وأنتِ مسقط القلب، فأنتِ وأنتِ فقط!، أنتِ وكفى !

[alaawarda]

ربنا يمن عليَّ ببيتٍ دافئ يقوده رجلٌ أشكر ربي عليه كل يوم، ويمن عليَّ بأن يجعلني زوجة صالحة تكون متكأً لزوجها وقت الضيق، ملجأً وملاذًا له، أم حنونة تدير أمور بيتها بعناية وحكمة، تعرف كيف تتعامل مع زوجها ببر وطاعة ومعه ومع أولادها بحب وحنان، مُقيمة بجميع أدوارها على أكمل وجه.

بيت هادئ مُسالم مليء بالحب والود والهدوء والراحة بدون أي ضغوطٍ نفسية مليء بصوت كلام اللّٰه، ورجل نشيط في صلاته في المسجد مصطحبًا أولاده معه كل همهم رضا اللّٰه بعد دعوتي لهم بالقبول والسلامة :))

يا ربّ في عفو وعافية لنا.

[yasser85]

‏"اطمئن، أنت بخير، وأقدارك مكتوبة بحكمة متناهيةٍ ولُطف وحنان لا نهائي، وإن كل تجاربك في الحياة حتى لو كان ظاهرها مؤلمًا فهي تحمل في بواطنها الحُب والرحمة، رُبما لن تفهم الآن حقيقة أن ما تمر به يحمل لك الكثير من الخير ولكنك ستفهم فيما بعد، وستشكر الله على ما أعطاك وعلى ما منع عنك."

[katoisha11]

اطمئن، أنت بخير، وأقدارك مكتوبة بحكمة متناهيةٍ ولُطف وحنان لا نهائي، وإن كل تجاربك في الحياة حتى لو كان ظاهرها مؤلمًا فهي تحمل في بواطنها الحُب والرحمة، رُبما لن تفهم الآن حقيقة أن ما تمر به يحمل لك الكثير من الخير ولكنك ستفهم فيما بعد، وستشكر الله على ما أعطاك وعلى ما منع عنك.

__ ميلورا

[sondos-96]

اللهم إنا نسألك بأنك أنت الله الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد أن تنظر إلينا في ساعتنا هذه فتنزل علينا رحمة من عندك وحنانًا من لدنك تغننا بها عن رحمة وحنان من سواك..

[joe-4-u]

صباح الخير...

عزيزي ياريت تفهم أن كل حاجة هتزرعها ف الست اللي معاك هتحصدها، هتزرع أمان هتشوفك ضهر وسند، هتزرع احتواء هتلاقي طيبة وحنان ف اسوا ايامك، هتزرع حب هتلاقيها بتحول بيتك وحياتك لجنة، هتزرع تفاهم هتلاقي علاقتكوا مريحة وهادئة و زي السمن علي العسل... والعكس صحيح تماماً

[fozdoaa]

أوقات بيبقى عندى طاقه حب وحنان ودلع خساره يعدوا هدر كده والله المفروض حد يستفيد بيهم حد يرمى النعمه ع الأرض ولا يطيرها فى الهوا كدا!!!

أوقات تانيه بقى بيبقى عندى طاقه غضب رهيبه ودول كمان خساره انى مشاركهمش مع حد بحس انى عايزه ازعل وابرطم واغضب واشتم وادبدب واطلع طاقه الغضب المجلفن بعنف ده وبعد مخلص يقولى أراضيكى ازاى ياست البنات؟بشكل منطوق وبشكل ضمنى اشوفه فى افعال.

وانا اقسم بالله وقتها هقابل كل دا بطاقه حنيه وحب رهيبه وبس كده .اصل أنا عرفانى اخرى هبرطم شويه وبعدها هاخد قرارى وهعرف هتصرف ازاى .

انا عايزه حد ياخد خذلاناتى وهزايمى وخساراتى و احزانى ومخاوفى و مود سوينج الزفت بتاعى وهرموناتى الفظيعه ويبدلها بفراشات ونسايم هوا وسينابون وايس كريم وسعادات عارمه وموجات شديده من الأطمئنان.

ليه كل حاجه صعبه !!!

[m-anarrr]

At the end of the day, all i need is someone who actually cares.

لما جيت افكر اكتشفت اني عايزة شخصية بتعمل كل حاجة بود وحب وحنان وصدق خالص لو قلبة اتفتح هنلاقي فيه خير يخلي الارض البور تزهر اشجار ورورد .

شخصية واثقة و سواية .

حد يكون من السهل اني اتكلم معاه وفي لغة حوار مستمرة ومتجددة بينا مهما طال الزمن.

شخصية تبقي حقيقية من اول لحظة لحد الاخر ،حتي لو الاخر ان الطرق تفترق لاني مش مؤمنة ان في شئ ابدي.

لسه عمال افكر في شكل الشخصية والبيت اللي عمري ما فكرت او كان ليهم ملامح جوايا ،بس اللي متاكدة منه اني عايزة بيت كل ركن في دفا ورضا وونس

[amrs-posts]

كيف للإنسان أن يقرأ نصًّا عابرًا يشبهه تمامًا، وكأنه عاشَ معه التجربة وشاطره ذات الشعور، للحدّ الذي يشعره بأنه كُتِبَ عنه ولأجله تحديدًا...

كيف بوسع اللغة أن تحتوينا بدِفء وحنان كصدر أُم..

أن تضع النُقَاط على حروفنا التائهة، أن تجمع ما تبعثر فينا بعد شتات"...

[gannaadel]

مشهد تلقي سيدنا موسى للرسالة في صورة طه بديع ومُلهم بشكل مش طبيعي. في بداية الحوار الأمر: اخلع نعليك انك بالواد المقدس طوى. اقلع الرياليتي من رجلك وتعالى للحقيقة. تعالى دايمنشن تاني. أنا الله وعايزك في موضوع. إيه اللي في ايدك دي بقى؟ عصايتي يا رب بتعكز عليها وبهش بيها على غنمي والأمر ما يخلاش يعني ليها استخدامات تانية. طيب يعني انت عارف أولها فين وآخرها فين أهو، بص بقى قدرتي تخليها إيه؟ حيّة تسعى. بعدها "خذها ولا تخف، سنعيدها سيرتها الأولى". ما رجعهاش عصاية وهي على الأرض لأ، مد ايدك وامسك الحية وهي في صورة الحية، وهترجع سيرتها الأولى. صدّق يا موسى. دا يبدو جنوني تمامًا بس انا عايزك تاخد الجنون لآخره وتشوف الرياليتي وهي بتعيد تشكيل نفسها بالقدرة.

طب يا رب تمام، إيه الحوار؟ أبدًا عايزك تروح لفرعون. آااا.. إيه؟!

رد فعل موسى حبيبي إنساني جدًا جدًا، ولايق على الكاراكتر جدًا: مانا مش هعرف أقول لأ، فااا… تمام بس عندي شوية طلبات: أولًا تشرح لي صدري وتيسر لي أمري وتفك عقدة لساني وتخليهم يفهموني. ثانيًا تبعت معايا أخويا، مانا مش هروح لوحدي، ومش يجي كده خيال مآتة لأ، عايزك تخليه invested في الموضوع (أشدد به أزري وأشركه في أمري).

(أنا مش بطولي - إيه؟ فوريجي؟ هاته معاك).

مع إن لسه العصاية كانت تعبان في ايديك من دقيقة، يعني واضح جدًا ان اللي باعتك قادر على كل شيء وانك مش محتاج حد غيره، بس حاضر، قد أوتيت سؤلك يا موسى، ولقد مننا عليك مرة أخرى. وتعالى بقى أفكرك أنا سندتك كام مرة قبل كده لو مش واخد بالك، عشان ضروري ما تتحركش من هنا غير وانت مؤمن تمامًا إن أيا كانت القوة اللي مستنيها من أخوك فمصدرها مش أخوك. دانا نجيتك من القتل وانت طفل، ومن الغرق في النيل، وحببت فيك عدوّي وعدوّك وطلعت في بيته وتحت جناحه بس ما طلعتش زيه. ولتصنع على عيني. أنا اللي خليتك الشخص اللي انت عليه النهارده مش أي احتمال تاني من الاحتمالات الأوقع للتايم لاين دا. والأحلى والأحن والأقدر على الإطلاق (يا جمالك يا رب) نجيتك من "الغم" لما قتلت. مش من القصاص لأ، دي سهلة. من الغم. أنا اللي نجيتك من الغم. انا قريب منك للدرجة دي. نافذ في وجدانك للدرجة دي. أنا اللي نجيتك من الاكتئاب. مع ذلك خد أخوك لو دا هيطمنك أكتر، مع إنك فعلًا مش محتاجه.

التكنيك دا، تكنيك استدعاء الأدلة من الواقع في لحظة المطالبة بالتمرد على الواقع بالإيمان بالغيب، عمله مع محمد برضو في سورة الضحى. أول حاجة تطمن "قد أوتيت سؤلك يا موسى - ما ودعك ربك وما قلى.. ولسوف يعطيك ربك فترضى". أنا عايزك تصدق. مش مصدق؟ خايف تكون اتجننت أو موهوم؟ ماشي. "ألم يجدك يتيمًا فآوى ووجدك ضالًا فهدى ووجدك عائلًا فأغنى". أهو مش بوعدك بحاجة غريبة دي الدايناميك بيننا من الأول أصلًا.

بعدها بس تيجي التاسك/التكليف: "اذهب انت وأخوك بآياتي ولا تنيا في ذكري- فأما اليتيم فلا تقهر وأما السائل فلا تنهر وأما بنعمة ربك فحدّث"

تكنيك شديد الذكاء في التعامل مع جزع النفس البشرية واضطرابها:

١- تتفهم جزعها وتطمنها. اللي انت عايزاه، حاضر.

٢- تهاندل الشكوك ما تتجاهلهاش. حتى لو مش عقلانية. حتى لو المعجزة لسه حاصلة حالًا. مش عيب، فكرها بحاجات من أرشيفها الشخصي، من الرياليتي، تدعم فكرة إن النجاة مش بس ممكنة، دي حصلت قبل كده مرارًا.

٣- بعدها ييجي التكليف أو الواجب. الخطوة اللي مفروض تاخدها عشان تتجاوز الأزمة/الرياليتي/نفسك.

بالذمة فيه ذكاء وحنان كده؟

[abrarramadan]

بحس أن العالم عموما بمحتوياته وأشكاله عبارة عن مشاعرنا احنا وصورنا الذاتية مختزَلة في الأشياء دي، يعني الجبل بالنسبالي بيمثل الإنتصار والشموخ وعظمة ربنا، والبحر بيمثل اتحاد الكون مع جوهر الإنسان، يعني وأنت نازل الماية أنت رايح تتلاقى مع ذاتك كأنك بتاخد غطس جوا روحك. والسما بتمثل البراح والسلام وغاية مشاعرنا في الحياة عموماً، والشجر بيمثل الحب الأعظم وحنان الأمومة، والحيوانات زمايلنا في الوجود عادي واختلاف طبيعتهم شيء انترستنج جدا بيعكس الحب والتقبل والتكامل، وبحس أن الكوكب في وجودهم مسلي أكتر ومليء بالغموض والأسرار.

مش عارفة بس سعة العالم مُبهِرة وفي نفس الوقت بتصب في سعتنا احنا. العبارة ال بتقول وتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر حقيقية جداً. بحس ساعات بالإتصال المباشر بين الحاجتين سوا وكأن مفيش فرق بين الإنسان والكون.

وفي شوية مشاهد وفريمز عمالة تحضر في دماغي دلوقت من فيلم شجرة الحياة وشكلي محتاجة اعمله ريواتش