Tumgik
#رسائلي
khaledalotaisblog · 1 month
Text
عزيزتي الجميلة ، أنا أعلم أنّ ماتمرين به شاقٌ ومُرهق ، ولكنك قويةٌ وقادرة على تأدية هذا التكليف وأجتيازه ببراعة ، من يملك قلباً كقلبك لايسقط ابداً ، أنا فخور بك جداً.
598 notes · View notes
junealexandrite · 7 months
Text
”أنا آسفه لأنكَ تريد القليل من الظل وأنا كُنت شجرة عظيمة الظل كثيرة الثّمار ، لأنك تريد زهرة واحدة وأنا حقل أزهار ليس له نهاية ، لأنك تُريد يداً تُربت وأنا كُلي أُربت حتى قلبي ، ولأنك تُريد نجمة وأنا كُنت مجرة وكونٌ كامل .. آسفه لأنّني كُنت كثيرةً جدًا عليك.“
411 notes · View notes
nb6at · 3 months
Text
لؤلؤتي،
سأُحدثكِ اليوم عنكِ، نعم سأُحدثكِ عن تلك الضحكة من عينيكِ!، عن ذلك اللحن الشجي الذي ينساب من بين شفتيكِ!، عن تلك الورود التي تنمو وتزهر على خديكِ!، ولن أنسى تلك الفراشات المتوطنة في خصلات شعركِ!، وأنا - كعادتي - أتقنُ اللعب مع الفراشاتِ، وو والخصلاتِ!!
قد قرأتُ إستفساراً فحواه هل كل بعيد عن العين بعيد عن القلب؟، صِدقاً، لا أعلم، فكي أجيب على هذا التساؤل، أو تتكون لدي وجهة نظر عنه لابد وأن أكون قد عشتُ هذا الإحساس، وكيف يحدثُ هذا وأنتِ لا تتركيني إلا إذا خلدتُ للنومِ، لأجدكِ تتوسدين أحلامي!.
أعودُ للحديثِ عنكِ، إنني - يا عُمري- بكلُ لحظة أحدقُ بكِ، وهذا ليس بأمر متعمد، فمعكِ لا أملكُ - من الأمر -شيئاً، فأنتِ كلوحةٍ فنية مكتنزة بالتفاصيل!، أغوصُ فيكِ، أغرق في تلك التفاصيل التى لا تُرى إلا بعيناي!، هُنا وهُناك تفاصيل لي أنا، فالتفاصيل وُجدت - فقط - لي أنا!!، أو كما قيل " العين لا ترى، بل القلب"!
ودعيني - كعادتي دوماً- أُداعبكِ قليلاً، إن صوتكِ - يا حلوتي - يُصيبني بالإرتباك، ولست أعني حين تتحدثين، فصوتكِ طول الوقتِ معي، أسمعهُ، أستمتع به، يُطربني، يحتويني، بل إنني - أحيانا - أرى كلمة أو عِبارة ما، ولسبب أو لآخر يسمعها عقلي بصوتكِ، فأبتسم وقد أضحك، وقد أنسلخ عن كل ما هو حولي، وإليكِ أذهب، لأرتاح - لبعض الوقت - في عينيكِ!، ثم أعود - فجأة كما ذهبت - إلى الواقع، فأضطرب وأرتبك!، نعم صوتكِ يُصيبني بالإرتباك!، وإني ليُسعدني هذا الإرتباك!!
وخِتاماً، أنا - يا غاليتي - أُصنف كمتوحد، أو في رواية آخرى مُولع بالوِحدة، فالوِحدة تجعلني أتحرر من كل العالم، أتحرر لأكون لكِ ومعكِ!، فهُناك - يا مُناي - عطش لا ترويه المياه!
59 notes · View notes
teuba · 1 year
Text
عندما كان لدى كُلِّ إنسان شيءٌ ما
‏ليفعله في هذا العالم، كُنتُ أتذكرك.
195 notes · View notes
hafsaawadhix · 3 months
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
21 notes · View notes
shanidairy · 2 days
Text
الرسالة السابعة (شرفتي تطل على الجنة)
يوم السبت ، السابع والعشرين من نيسان
عزيزي، كيف حالك؟ أتمنى أن تكون بخير. لقد زادت كلماتي ولم أعد أعرف عن ماذا أحكي لك بالضبط يملأني الحماس في كل مرة أريد ان اكتب لك رسالة و أريد ان احكي عن كل ما تراه عيناي و يضحك لهو ثغري ، ولكن هذه المرة قررت أن أحكي لك عن إحدى الأشياء التي تجعلني سعيدة في هذه الفترة، وهي شرفة منزلي.
عزيزي، هل رأيت السماء ذات لون وردي كأنها حلوى غزل البنات، أو السماء الملبدة بالضباب كأنك في وسط غابة تبحث عن أرض ضائعة؟ هذا ما أراه أنا من شرفتي. أرى تقلبات السماء برمتها في الأربعة فصول، وأحبهن إلى قلبي هو شكل السماء في فصل الشتاء حيث تكثر فيه الغيوم. فترى سحابة وحيدة تطفو في السماء الزرقاء، وتتبعها الأخريات لحجب أشعة الشمس.
في الشهر الماضي، وعند غروب الشمس تحديدًا، أصبحت السماء وردية، فتختلط بلون الأشجار وتصبح كلوحة فنان. لم تصدق عيناي ما رأته، فإلتقطت بعض الصور.
أما عن فصل الربيع، فالزهور الصفراء تملأ الأرجاء، وعندما أخرج للشرفة، أرها كأنها زُرعت لتبهجني. في الصيف، يزداد وجود الحمام والطيور من عدة أصناف لم أرها من قبل. هل تعرف السبب يا عزيزي؟! و خريفها ذهبي اللون بسبب تغير لون الحشائش .
أما عن الليل، فأه من جمالها. في الليل، يمكنك رؤية النجوم تحيط بالقمر والشفق البرتقالي في بعض الأحيان، إنها حقًا في غاية الجمال من كل الجهات. هذه الشرفة ليست سوى وسيلة لتذكيري كم أن السماء واسعة ويمكنها أن تتحمل تقلبات الجو كأنها عشيق يتحمل تصرفات معشوقته الطفولية. كتحملك لي…
عندما نلتقي سأقول لك انني احببت صيفك و شتائك ، خريفك و ربيعك مثلما احببت صيف و شتاء ، خريف و ربيع شرفتي …
عندما نلتقي فقط.
عندما قمت بإرسال بعض الصور لصديقتي، قالت لي إنها ليست شرفة بل خلفية لجهاز الكمبيوتر، كم هذا مضحك.
لطالما حدثتني نفسي بأني لدي شرفة مطلة على الجنة من جمال ما أراه كل يوم عند خروجي لها وقرائتي لبعض الكتب أو حتى الدراسة. سأرفق لك بعض الصور التي التقطتها. أتمنى أن تعجبك وأرجو أن تخبرني برأيك.
ملاحظة: يمكنني رؤية شجرة الكروزيا أيضًا من شرفتي.
استمتع بالصور مع حبي، شاني.
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
7 notes · View notes
0ward · 8 months
Text
| صندوق رسائل (٠٤)
العزيز شعلة ؛
أشعر الآن بالجزء المضحك ، و السخيف قليلاً من فكرة الكتابة لشخص غير موجود ، لكنني أستمر به ، تماما كما أستمر في متابعة الحياة :
لا تنتظر أن أفسر لك سببها ، صدقني ، رغم موهبة امتلاك الاسماء و الكلام ، لم أستطع إيجاد إسم بذاك الشعور : إنه فقط مواصلة ، تسير قدماي إلى الامام ، فأتبعها
قررت ، هذه المرة ، و بحكم أنني أصبح أبعد فأبعد عن كل شيء ، أن أحدثك عن آخر فترة .. لا أملك مجالا زمنيا محددا ، و سأفترض _ جدلا ، أملا _ أنك تعرف علاقتي السيئة بالوقت ، لذا لا تدقق  :
أحدثك من المطبخ ،
تماما كأي إمرأة في سني ، تُعد حلوى لفترة العصر "_ قهوة العصر_ هذه الفقرة الوحيدة التي أحبها من أيامي كلها _ فأرجوك : قدسها من أجلي ، قليلاً فحسب ، و لتُطلق عصافير قلبك كلها لتحتفل إن شاركتك إياها _ هته البهجة التي تحتفظ بها الطفلة في صدري هي كل مَتاعِها ، و هل هناك أعز من أن أشاركك بهجتي و متاَعي ؟ _
تنطلق رائحة لذيذة من الفرن ، يعبق المنزل كله بها ، ولوهلة ، أفكر في شيء قرأته أو سمعته من مكان ما ..
" أن البيوت السعيدة ، تعبق دائما بروائح لذيذة " ..
بالتفكير في الأمر : فسألْكُم بطن الشخص الشره الذي قالها .  و بالمقابل ، أنا الآن هادئة و لا أدري أسعيدة أم لا ، لكني أشعر بضحكة خافتة تلتمع من شفاه بيتنا ..هل أكون قد نجحت في جعله يضحك من أجلي ، لمرة واحدة قبل أن أغادره على الأقل ... لمرة أَتكئ عليها أثناء سيري الطويل ؟ سأقول نعم ، لأجل قلبي و لتحترق الحقيقة كلها بما فيها : لا أهتم
تنتقل يدي من جوالي إلي مقبض الفرن ، الـ" كوشا" تحترق مِرارا لشرودي الطويل ، لكن لابأس بذلك إن كانت ستنضج الحلوى خاصتي .لكن ، لماذا لا أستطيع أن أُحبني كما الحلوى لفترات طويلة ؟ أن أصبر على إحتراق قلبي بينما أنضج ؟
يُقرع رأسي على الجدار الذي يحاول حمايتي من الانزلاق بالكرسي الذي أستمر في هزه ، أنا أاتمنه على جسدي هذا ، وأعتقد أن الحِمل و الأمانة : أثقل مما يجب .
هل اكتسبت وزنا؟ أفكر ..
لا بأس ففي الأخير مادام ثوبي الأحمر جميلا علي ، فلا أبالي _ بصحتي _
دعنا من جسدي الآن ، _ولنحمد الله أن الافكار لا تُسمِن _
هات يدك ، تعال لنغادر معا إلى رأسي .المكان الذي لا تحبه ،
بالمناسبة ، أنت تسكنه في الفترة الاخيرة و لهذا أيها العزيز: سأطالبك بالإيجار
أفكر بك. و قد تغيرت ملامحك لدهشة ممزوجة بالضحك : _ أصبحتِ ... غريبة !!
_ لا ، أصبحت "براغماتيه" كما قالها لي شخص أحبه ذات يوم في غير مكانها _ ولا زلت أجهل معناها ولا أود أن أعرف إذ أنني قررت أن أترجمها كما أتت من فمه ، فقط لأنه فمُه_ أذكر أنني طلبت منه حينها ، أن ينخفض لأصل إلى أذنه ، فقد كان طويلا ، كأمنياتي ، التي لا أطالها : لقد ندمت قليلاً على ما وشوشته به ، لكنني حين أتذكر الآن غضبي من رحيله أتمنى لو قلت مزيدا : مزيدا يعلق في ذاكرته كما يعلق الشوك بصوف الخِراف ، مزيد يجعلني أعلق بذهنه كما علق به هو ، لكنه الحب : يشفع لكل ما لا شفاعة فيه وله ..ثم ، أن غضبي منه هذا يتحول إلى حنين شرس في آخر الليل ، شرس بطريقة تجعلني أشعر بالشفقة عليه بدل الخوف منه ، لا أدري كيف يحدث هذا بالضبط ، غير أنني أعرف حقيقته و هذا يكفيني.
( كدت أن أحرق ما اطهوه ، ذكرني ، أن أمتنع عن الكتابة ٱليك وسط المطبخ ، رغم علمي المسبق بهذا الخطأ ، لكنها الحاجة .. حاجة تشبه شرب الماء : قد غصصت بالأيام فجأة ، و أحتاج جدا لأشرب ، أيها الشعلة ، أستنطفئ إن ابتلعتك ؟ أفكر .. ثم أفكر مجددا بفكرة علقت بعقلي منذ محادثة ، بالأمس :" مهنتي أن أخلق أبطالا .. وحكايا .. "
ثم أرد علي : حتى إن ابتلعتك ، كما ابتلعت الأيام ، و شغفي ، و الخوف ، و كومة الذكريات و الشك .. : ستولد مجددا ، ربما على هيئة أخرى ، كرسم ، كأغنية ، كدمعة ، كلحظة خاطفة في منام .. لكنك ستولد
لاشيء يضيع أو ينتهي إلى الأبد ..على الأقل هذا ما أؤمن به .
العزيز شعلة،
كنت قد بدأت ، لأحدثك عن هذه الفترة ، لكنني أفضيت مجددا إلى ساحة واسعة لا مدخل و لا مخرج لها ... يبدو أنني أجيد الوصول الى ما لا أتعمد الوصول إليه .. لكنها : تمُر ! هذا ما أستطيع وصفه بها الآن .. أحاول جاهدة ، أن أظل هنا ، في اللحظة هنا ، و أعتقد أنني أجدت هذا بإفراط أتتخيل :
أنت عالق في الـ " هنا" .. " الآن " ، دون الشجاعة للرجوع إلى الماضي و لا الفضول للمضي إلى المستقبل ! من الأحمق الذي قال أن الحياة هي " الآن " .. " الحاضر " .. ؟ مالحاضر ؟ ، إلا خط زمني وهمي نرسمه لنفرق بين شيئين هوما وجهان لعملة واحدة : الماضي .. و المستقبل ؛ ماكان .. و ما سيكون ، أما الكائن ، فمصيره ينطلق من الثانية إلى الأولى ..
أليس من الغباء أن نقف في المنتصف ؟ لا مع .. لا ضد ..؟
لا إلى ... لا من ؟ أبهذا أكون عالقة ؟ .. ربما ..
غير أنني و أثناء جلوسي هذا ، تؤنسني بعض الوجوه و الأصوات و المحادثات .. الأشخاص الذين أستطيع أن أكون على حقيقتي رفقتهم ، حتى وإن كانت حقيقتي مخيفة للبعض و مثار استغراب للبعض الآخر.. غير أنهم " يقبلونها" آه يا شُعلة ،
كم أن ثمن القبول باهض .. لكنه يستحق .. و لهذا أخبرك _ جازمة_ أن من حق كل بشري أن يشعر بأنه " مقبول " ، " مُتقبّل " ، " مُرحب به " بكلّه . ولو لمرة في حياته .. و أعتقد أن هذا ، ما أحاول فعله في الفترة الاخيرة _ معي ، ومع من حولي _ : أن أتقبلهم ، و أتقبلني ، على أننا " بشر " كتلة من النور و الظلام ، من الحب و الكراهية ، من الهدوء و الغضب ، من الرقة و الجفاء ، أن أتقبلنا ، على هيأتنا الحقيقية لا ما على أوده أن يكون عليه جميعنا .
فتمنى لي ، أيها العزيز ، أيها الشعلة ، أن أنجح في هذا ،
من أجلي ، ومن أجل الجميع ..
_ الطفلة التي تحاول أن تكون بلسما | ورد
ملاحظة: أرفقت الرسالة بصور إلتقطتها ، فلتُعجبک و لتكن تلك حصتك من الحلوى
٢٤/٠٨/٢٠٢٣. ( ١٦:٣٠)
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
34 notes · View notes
mohammed-hussien1 · 1 year
Text
أصبتُ بفوبيا الحب، بعدما كنت شخصاً مولعاً و متيماً به، كنتُ أؤمن بأن الحب سينتصر للمحب على صبره وصدق مشاعره، ثابرتُ كثيراً وآملتُ كثيراً حقاً، وتحملتُ كثيراً تمردَ عقلي وموقفه العنيد الذي دائماً ما كان يقول لي كفى حماقةً وبلاهة، ولكني لم أستمع سوى لصوت قلبي، وبعد كل هذه السنوات العجاف المليئة باليأس والإحباط المتتالي، أدركت أن علي التوقف، ولكني خرجت مصاباً بقلبٍ كسير، قلبٌ يخاف الإقتراب، قلبٌ يشعر بالنفور والغثيان في كل مرة يُفتح فيها المجال للحديث عن الحب والعلاقات، لم يعد قلبي يثقُ بالفوز بأي شئ، وعقلي يواصل المشاهدة والسخرية، لا يكف عن مخاطبة قلبي قائلاً: ألم أحذرك! ألم أقل لك كفى حماقةً يا أحمق، بالله أنت عضوٌ لعين لا تجلبُ سوى الألم لنفسك، وأما أنا فضائعٌ بينهم، تارةً استمع الى صوت عقلي، وأحياناً أخرى أشفق على مُصاب قلبي، وأرجو الأيام فقط أن تكون رحيمةً بي!
Tumblr media
9 notes · View notes
romanticpapers · 5 months
Text
بذاكرتي ووجداني دائما لم انسك للحظة كنت ببالي كل ثانية ارسلت إليك كثيرا كل يوم من ايام الغياب ولكن فيما يبدو ان رسائلي لم تصلك أو أن عطب ما قد أصاب وسائل إستقبالك ربما أستولى عليها ساعي البريد وأحتفظ بها لنفسه كي يناجي بها محبوبته.
3 notes · View notes
msvxsa · 1 year
Text
لا أعلم لماذا و إلى متى ولكنني سوف أحبهُ إلى الابد يا من اختارتهُ روحي و قلبي يا من صار نصفي الثاني و يكملني سوف احبك إلى ماله نهاية فلا تخذلني
11 notes · View notes
es-r-aa7 · 7 months
Text
Tumblr media Tumblr media
رسائل إسراء إلى إسراء بين فترات زمنية مختلفة !
3 notes · View notes
khaledalotaisblog · 11 months
Text
قلت لها اسمحي لي بسؤال ولن أسأله مرةً اخرى 
فقالت : نعم أحبك وأحبك وأحبك 
كررتها ثلاثاً وأنا لم أسأل السؤال بعد 
فكيف لا أحبها..! وهي تعرفني وتفهمني وتشعر بي .!
48 notes · View notes
junealexandrite · 2 years
Text
‏”بيني وبينه ما هو أعظم من الحُب ، بيننا أُلْفة وكأنه بجواري منذُ مئة عام ، أعرفه كباطن يدي ، خوفه ، قلقه ، خجله ، وضحكاته ، حتى أفكاره أتنبأ بها معه .. أعرفُه كأنّه منّي.“
3K notes · View notes
nb6at · 2 months
Text
بدايةَ، دونكِ الأيام تتشابه، ومعكِ اللحظات تختلف!
أتعلمين - يا حياتي - ماهي مُتلازمة جوسكا Jouska؟ حسب التعريف العلمي لها هي محادثة وهمية يصنعها العقل تجعله يخترع سيناريوهات وأشخاص ومواقف وهمية داخل العقل بشكل يومي، وقد تحتمل سيناريوهات إيجابية أو سلبية،  ومن آثارها السلبيه إضطرابات النوم.، هذا رأي العلم أو الطب النفسي، ولكن - كالعادة - ليس لهذا الأمر أي علاقة بنا، نعم هناك محادثات بيننا - أنتِ وأنا - ولكنها ليست بوهمية!، نعم هناك سيناريوهات ومُحادثات وجلسات، ولكن كلها إيجابية، فكيف لوجودكِ - هُنا وهُناك - أن يحمل آثار سلبيه؟!
في اللغة الأَزِليّ هو ما لا بداية له، والأَبديّ هو ما لا نهاية له، بينما السرمديّ لا بداية ولا نهاية له، والأمَديّ له بداية وله نهاية، وهنا تبرزُ مشكلتي، فإذا كان ليس هناك ما يصف ما له بداية وليس له نهاية!، فكيف لي أن أصفُ حُبكِ!
قِيل، من يترك نفسه أسير الماضي يفقد المستقبل! (الحسين بن طلال)، وقِيل، الذكريات مفتاح المستقبل لا مفتاح الماضي! (وودرو ويلسون)، كما قِيل - أيضاً -المستقبل هو الحاضر الذي يخلفه الماضي لنا! (أندريه مالرو)، وأقول - معكِ - يندمج الماضي والحاضر والمستقبل!، ليتمحور الزمن - أمس واليوم وغداً - حولكِ فقط!، فأنتِ الماضي، وأنتِ الحاضر، وأنتِ المستقبل!، فلا قبلكِ، ولا بعدكِ، ولا حياة إلا معكِ!!
لا أحد يعلم كم سيعيش، لكن الثانية معكِ تُعادل شهراً،  والشهر يُعادل عاماً، والعام يُعادل قرناً، وهُنا لا أقصد - بكلامي - الزمن، بل هو قياس - بطريقة مُختلفه - لكميات السعادة التي يُولدها قُربكِ!
وفي الخِتام، أُداعبكِ قائلاً: "كالنقطةِ أنت فِي آخرِ السطرِ، لا أحدَ بعدكِ!!!"
51 notes · View notes
devine-z · 2 years
Text
من الورد ما يلمسك .. 🌿
Tumblr media Tumblr media
تصويري /
---------------
29 notes · View notes
hafsaawadhix · 4 months
Text
Tumblr media Tumblr media
وجودي لو انّي بين يمناه ويساره.
32 notes · View notes