"الحياد فضيلة عندما تكون المعركة بين شرٍّ وشر، ولكنه رذيلة عندما تكون المعركة بين حقّ وباطل. الحياد ذكاء عندما يكون الصراع بين ظالم وظالم، ولكنه حُمق عندما يكون الصراع بين ظالم ومظلوم!"
"الحياد فضيلة عندما تكون المعركة بين شرٍّ وشر، ولكنه رذيلة عندما تكون المعركة بين حقّ وباطل. الحياد ذكاء عندما يكون الصراع بين ظالم وظالم، ولكنه حُمق عندما يكون الصراع بين ظالم ومظلوم!"
تذكير مهمّ !!
هو احتلال وليس صراعا.
هي إبادة وظلم واعتداء وليست حربا.
هم مقاومون مجاهدون يدافعون عن حقّهم وليست إرهابيّين.
هم كيان غاصِب همجيّ ظالِم مدعوم مِن قِوى الغرب، ولسيوا دولَة.
هي قضيّة جميع المسلمين في كلّ مكان، وليست قضيّة إخواننا في فلسطين فقط.
حقّ وباطل، ظالم ومظلوم، مُعتدي ومعتدى عليه !
اللهم انصر إخواننا في فلسطين نصرا تعزّ به الدين وتعلي به راية المسلمين.
اللَّهُمَّ اجبر خاطري جبرًا أنت وليّه فإنه لايعجزك شيئا في الأرض ولا في السماء، ربِي اشرح صدري وأرح قلبي وأزح من قلبي كل خوف يسكنني وكل ضعف يكسرني وكل أمر يبكيني، ولا تفجعني في نفسي ولا في أهلي ولا تُعسر أمري
"الحياد فضيلة عندما تكون المعركة بين شرٍّ وشر، ولكنه رذيلة عندما تكون المعركة بين حقّ وباطل. الحياد ذكاء عندما يكون الصراع بين ظالم وظالم، ولكنه حُمق عندما يكون الصراع بين ظالم ومظلوم!"🥀
لو فضلت عايش دور الضحيه هيبقي جزء منك ومهما عملت ونجحت وربنا رزقك هتفضل شايف نفسك ضحيه ومظلوم احمد ربنا علي نعم ربنا عليك وانت مش ضحيه وربنا عادل وكل واحد فينا واخد ال ٢٤ قيراط بتوعه انت معمي بسوء النيه بس ولما تصعب علي الناس أو تبين قد ايه انت في شده ودوامه وخيانه والدنيا كلها ضدك دي مش حاجه حلوه انت بتكون مصدر احباط للي حواليك وزعل للناس اللي بيحبوك وغير انك كدا ناكر لنعم ربنا عليك لا تتمرضو حتي تمرضو حتي تموتوا .
لا تغتروا بكلام ولا بدموع المتروكين - رجلاً كان أو امرأة - فالجميع يُظهر نفسه برئ ومظلوم إلا بعد أن تفهموا لماذا تُرِكوا ! ، فهناك من يخون ويكذب ! ، لذلك تُرِك ! .
ولا تسمعوا منهم وتصدقوهم إلا بعد معاشرتهم والإختلاط بهم حتى يظهر ما كان مخفيّاً عنكم ! .
لا تتورطوا في سيئات وسلبيات غيركم حتى لا يقتلوكم بخبثهم وتقعوا ضحية اجرامهم ! .
يقول غازي القصيبي: "الحياد فضيلة عندما تكون المعركة بين شرٍّ وشر، ولكنه رذيلة عندما تكون المعركة بين حقّ وباطل. الحياد ذكاء عندما يكون الصراع بين ظالم وظالم، ولكنه حُمق عندما يكون الصراع بين ظالم ومظلوم!"
:الله ياحميد الفعال الله ياذا المن على جميع خلقه بلطفه يا الله ياحميد الفعال 41 مرة او على ماء وتضع اصبعك في الماء وتقرا الاسم ثم تشرب منه وكل من في البيت يخرج العكوسات والطاقات السلبيه
هل الضحية صمته أفضل من حقد المجرم؟ وانكار المجتمع ؟ واصابع الاتهام التي تحمله أكثر مما تحمل المجرم من الذنب؟!
هل نصمت ؟
التاريخ حكى عن الأشخاص اللي ما ارتدعوا بعد ظلمهم. فالأصل إننا نَجبُن وننكسر لمّا نُظلَم؛ لأن قلّ الحيلة نمط كوني.
أنا أظن [وجايز تقول إني أعيش حالة ترف اجتماعية] إن ما في هذا العالم ظالم ومظلوم بقدر ما فيه توزيع للسلطة بين البشر؛ وقدر الإنسان الحقيقي يكمن في كيفية تعاطيه مع حقيقيّة حدوده السلطوية، ومعرفته لقدْره.
فخلّ نصير براغماتيّين عشان نجاوب بوضوح:
لو شلنا من قاموسنا ظالم وضحية، وصار قدامنا طرفين قررنا نسمّيهم «أطراف متفاوتين في توزيع السلطة»؛ وقررنا نقول للإثنين يتصرّفون بناءً على توزيع السلطة فيما بينهم على اعتبار إن X أقل سلطةً من Y.
فهل X بيتصرّف بنفس تصرّف Y بحكم إن الأخير يمتلك قوة أكبر من الأول؟ ما أعتقد.
ليه؟ لأن X مستوعب تمامًا إن الطرف الثاني يقدر يتفوّق عليه بناءً على مكانته السلطوية.
فإيش مفروض نسوّي لمّا نكون إحنا أقل قوة؟
أشوف إننا نحتاج فقط نقرّ بهذا [والإقرار لوحده بداية كويسة] ثم نعرف إيش هو دور الحكي وإيش راح يمثّله الصمت. وخلّنا نتأكد بأن اللغة الكلاميّة في مثل هذي المواقف ما تشكّل أكثر ٤٠٪ انتصار.
لهذا فقط ركّز في سلوكيّاتك، ومركزك بين الوقائع والأثر اللي تبغى ترسمه.
أعرف وجع إنك ما أنفهمت، وأعرف شعور الإقصاء على شيء أنت ما أرتكبته. بس هذا مش وقت الرثاء؛ خطّط وانتصر لنفسك ثم تألّم وأنت تمتلك الحدّ الأدنى من الرضا.
وعلى هذا كله؛ صمتك ما هو بالضرورة هزيمة، ولا هو بالضرورة انتصار=السياق هو اللي يحدّد قيمته.
بالنّسبة للأحمق المنبطح الذي استيقظ بعد السابع من أكتوبر وتابع الأحداث الحاصلة في فلسطين منذ ذلك الوقت، واعتبر عدوان الكيان الغاصب ردّة فعل، يلتمس الأعذار ويبرّر ظلم الظّالم وبَغيَه، ويقول بكلّ غرور أنّها ليست قضيّته :
أوّلا عُمْر هذه القضيّة أكثر من سبعين سنة.
نعم ! أكثر من سبعين سنة مِن العُدوان والظّلم والقهر والاحتلال والحصار والتّضييق وصمت العالم على ما يتعرّض له إخواننا.
وهو صراع بين طرف تسانده جميع دول الغرب، وطرَف يقاوم وحيدا.
إنّه صراع بين ظالم ومظلوم، بين ضحيّة ومجرم، بين حقّ وباطل.
ثانيا هي قضيّة شرفاء، وأنت مجرّد منبطح لا تملك الشّرف ولا الشّجاعة لاتّخاذ موقف شريف لك، أمّا هم ففي غنى عنك وعن موقفك.
ثالثا حرّر نفسك أوّلا قبل الخوض في موضوع حريّة فلسطين.
سائق سيارة سوداني في أحد التقاطعات صار له حادث مروري بسيط مع صاحب سيارة من الأغنياء وفي وقتها وفي حالة غضب نزل الغني من سيارته مترجلاً وهو يتلفظ بالسب والشتم واللعن رغم إنه كان عليه الخطأ 100% فضرب السوداني على وجهه ضربه كادت تذهب بصره ولم يحرك ساكناً السوداني غير قوله: حسبي الله عليك، وأوكلت أمري إليه.
إن كنت أخطأت في حقك يحاسبني، وإن كنت أخطأت في حقي الله ينتقم منك عاجلاً غير آجل.يقول السوداني: فمشيت ونار تتوقد في نفسي وأنا أردد:حسبي الله… ونعم الوكيل
يقول : وراحت الأيام، وفي يوم من الأيام جائني رجل فقال لي: عندي خروفين أريدك أن توصلها إلى مطبخ كذا في شارع كذا فقلت له: أبشر
حملنا الخروفين وأنطلق يمشي أمامي حتى وصلنا المكان المقصود وبعد ما وصلنا أخذ بيدي، وقال لي: هل عرفتني؟ قلت : لا .
قال: أنا ذاك الرجل الذي صدمك وصفعك على وجهك.فقلت له: قد أوكلت الأمر عند من لاتضيع لديه الحقوق.
قال: فذرفت عيناه بالدموع وقال لي: ليتك أوكلت الأمر للشرطة أو للقاضي أو إقتصيت بنفسك مني، فالذي أوكلت إليه الأمر قد إقتص مني في اليوم الثاني بحادث بنفس السيارة وراح فيها إثنين من أطفالي ولد وبنت والله إني خرجت أهيم في الشوارع أبحث عنك أكثر من 15 يوم حتى تسامحني قد صبرت وأحتسبت عقاب الدنيا لكني أيقنت أن لامحالة من حساب الاخرة، وها أنا اليوم معك لا أريد أكثر من أن تسامحني وتصفعني فهذا خدي لك وأنا بين يديك إفعل ماتريد..
يقول الأخ السوداني: لما رآيت حالته وإنهمار دموعه أشفقت عليه وقلت له: المسامح كريم وعفى الله عنك وغفر لك قال:فمشى وهو يردد:والله لن أظلم انسان بعد اليوم
انتبهوا من دعوة المظلوم.
فالظلم ظلمات يوم القيامة. ۆالله ما زلت أكرر [ حسبي الله ونعم الوكيل ] ( فهي رساله لكل مھموم ، ومغموم ومظلوم ومريض ومديون)
اللوحة: الفنان الهولندي فنسنت فان جوخ
بن يونس ماجن
شلوم يا عرب شلوم
يا ترى ماذا اصابكم
هل دست “اسرائيل” لكم السموم
أم أكلتم مخ الضبع
حتى صرتم كالمجانين
لا تفرقون بين الحاكم والمحكوم
تريثوا بعض الوقت
وتمتعوا حتى حين
فحكمكم لن يدوم
وشعبكم مقهور ومظلوم
وأطفال غزة بين مغتال ومكلوم
ما أنتم إلا خنازير نتنة
سخرت من جبنكم الأمم
جيوشكم مترهلة في ثكناتها
تنش الذباب عن بنادقها
من فرط الملل…