هذا الاكونت معمول لأني مش لاقي حاجة اعملها او معمول لأني ورايا حاجات كتير قوي مش عاوز اعملها
Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
كعادة اصغر فرهادي في كل أشخاص قصصة، الكل غاضب لكن غير قادر على التعبير عن غضبه، و اسوء صور الغضب هو الغضب المكتوم الذي لا يمكن الإفصاح عنه، زي المسجون بالظبط ، كنوع من النقد غير المباشر للوضع المخنوق الموجود في ايران، و امعانا في الخنقة هو أن أي قرار تقرره سواء قرار سليم أو خاطئ فكلاهما في النهاية مؤديان لنفس النتيجة ، للمزيد من تعقيد المشكلة مما يساهم في مراكمة الغضب على الغضب الغير قادر على تنفيسه
في الفيلم (بطل ـ قهرامان) ، البطل مسجون بسبب دين عليه، و أحد الاشخاص ضمنه لدفع الدين عنه إذا تعذر ، و لما لم يتمكن من الدفع ، تكفل الضامن بالدفع عنه مما أضر بالضامن و أدى به الأمر لمقاضاته و حبسه، و مع الوقت بطلنا بيقع في اختبار حقيقي لمعدنه، عن طريق توافر فرصة للحصول على المال بطريقة مشبوهة لفك كربه و للخروج من السجن، لكن يختار أن يسلك الطريق السليم بدلا من أن يخرج من كربه، لكن مع الوقت نكتشف أن كل الأشخاص في القصة المسرودة مهما اجادوا أو أساؤوا الاختيار فالنتيجة واحدة ، و هي الحبس أو السجن أو الفصيحة أو العنوسة أو التلعثم أو فقدان السمعة أو العمل ، كل الاختيارات السليمة تؤدي لنتائج في منتهى السوء !!!
الجزء التاني من الفيلم هو تسليط الضوء على عيب أساسي في المجتمع ، و هو الاهتمام بتحسين الصورة حتى لو مع إضافة اكاذيب بدلا من تحسين الأوضاع ، سواء السجان او الجمعية الخيرية، و لا يهتم اي فرد بالتحري من دقة المعلومات لأن المهم هو اللطقة الحلوة للتلميع و خلاص ، و لا يتم التحري الا عند حدوث مشكلة أو للهروب من المقاضاة
في المجمل فيلم رائع، واقعي، لكن مش شديد الجذب لأنه معن في النقد غير المباشر عن طريق تسليط الضوء على حالة المجتمع الحالية في إيران ، حالته زي بطلنا و زي كل أشخاص الفيلم، غاضب و غير قادر على التعبير عن غضبه و في نفس الوقت متصالح مع اي شىء يحدث له و مهما حاول القيام بشيء سليم أو غير سليم ؤ فالنتيجة واحدة!!!

0 notes
Note
لك حساب في اي برنامج ثاني بتتكلم فيه عن الأفلام؟ اسلوبك جميل
لا يوجد و انا اتلهيت في حاجات تانية فمعدتش متابع جيد
شكرا جزيلا و اسف اني شفتها متأخر
0 notes
Text

#recommended with cautious!!!
The wild robot
قصة روبوت قرر يتجاوز البرنامج اللي اتصنع بيه و يساعد عصفورة و تعلب برضو قرر يعمل نفس الكلام و جو اخوي لطيف خالص ، قصة مؤثرة و جميلة و فيلم صوره لطيفة
بس هبقى موسوس أو ملمس لو اعتبرته سم في عسل ؟!!
يعني معروف أن في موقف لتوجيه العالم كله لتقبل فكرة التحول الجنسي أو تقبل الشذوذ من باب أن دا تقبل للاخر
بس الجديد أن بقى في اجبار لقبول فكرة الشذوذ نفسها بأنواعهم المختلفة و الموضوع دا المفروض أنه مش قصة اختلاف في وجهات النظر لا دا اختلاف في المنظور ، بس في الاخر كل واحد حر في اللي بيهببه مادام ملوش علاقة بيا ولا ليا علاقة بيه ، لحد ما ظهرت توجهات أشد حدة و بتستهدف الاطفال نفسهم ،سواء في حملات الدعايا لملابس الاطفال او في الأعمال الفنية المستهلكة منهم و يستهدف غرس فكرة التحول للطفل أو تطبيع للطفل على العلاقات المشوههة دي ، و على تقبل لحاجة هي مش فكرة يمكن الاختلاف عليها مش وجهة نظر لكن هي منظور مخالف سواء للعادات أو التقاليد أو الدين أو استمرارية فكرة الأسرة اساسا !!!
و مؤخرا ظهر في أعمال كرتونية تابعة لديزني تشجع على التطبيع للأفكار دي أو خلينا نقول غرس للفكرة دي مع النشئ منذ الصغر و على عكس المتوقع ، فإن كان الرأي العام الغربي متقبل لوجود الفكر دا من باب تقبل الاخر ، فمكنش مقبول فكرة اغتيال الاطفال فكريا بالافكار الفاسدة دي من خلال الرسوم المتحركة و دا ظهر في حملات المقاطعة و الفشل اللي حصل للافلام اللي حشروا فيها الأفكار دي
رأيي أن الرأي العام اللي كان غير مستعد لاغتيال الأفكار فكريا أدى لتقديم محتوى أقل حدة لكن بيخدم الأفكار دي من بعيد ، و الفيلم دا ممكن يكون مثال لكدة ،
يعني احنا قدام روبوت له مهمة معينه و صفات معينة ، على حد وصف باقي الروبوتات ( له صفات مبرمج عليها) و داخل البرمجة دي بتفرض عليه علاقات معينة و تعاملات معينة ، و عندنا برضو مجموعة من الحيوانات اللي (مبرمجة) أنها تفترس حيوانات اخرى , لكن داخل إطار الفيلم بيحصل قصة لطيفة جدا كبير و مؤثرة فعلا ، بس في كام حاجة مريبة و تم الإشارة لها بألفاظ تدعم الريبة دي ، يعني أن الروبوت بيثور بسبب (العاطفة) على (البرنامج اللي اتخلق بيه) و الحيوانات المفترسة كذلك بتقرر أنها متبقاش حيوانات تعتمد على الافتراس في تغذيتها مثلا على حد وصف الدب ( لأن اكل حيوانات ضعيفة بعد الان) و مش بس كدة لما الروبوت يجي له استدعاء من قومه الاليين اللي بيتضح أنهم اشرار جدا في سياق القصة و بيتهموه بجريمة (القيام بعلاقة عاطفية و ممنوعة و مخالف للبرنامج المخلوق به) و لاحظ الالفاظ المستخدمه، مع أن كان ممكن يبقى جريمة عصيان للأوامر مثلا !!
و في نهاية الفيلم بنشوف إعادة لنهاية افاتار حيث انتصر البدائي على الالي المتطور ، بس مع اختلاف للطرح حيث أن افاتار كان طرح أشبه بصراع السكان الأصليين ضد احتلال متطور غرضه الاستيلاء على مواردهم، فهنا اختلاف سياسي
زي برضو افلام الاطفال زمان زي شركة المرعبين المحدودة اللي كان الخلاف فيها سياسي يعني واحد شايف مصلحة البلد في الرعب و التاني شايف المصلحة في الضحك ففي نهاية الفيلم في تقبل للاخر لكن مش تحول و مفيش استخدام لفظي مباشر لكلمة (البرنامج، البرمجة ، تغيير ما تم برمجتنا عليه)
لكن في الفيلم اللي قدامنا اتحد الجميع بعد تغلبهم على البرنامج اللي اتولدوا بيه ، ضد الاليين الاشرار او السايبورغ و انتصروا عليهم برضو ، لكن هنا مش انتصار لسياسة ، دا انتصار لمنظور و تطبيع لمبدأ التغيير الجذري المنافي للبرنامج اللي اتخلق بيه الروبوت أو الدب و كلها كام سنة و نشوف فيلم رسوم متحركة لكن بدل الروبوت أو الدب هنشوف بني ادم !!
طبعا زمان زمان لما كنت اسمع مثلا ناس بتنتقد النموذج الفكري لافلام الكارتون زي مثلا توم و جيري و خلافه كنت بعتبره نوع من الفزلكة الفكرية ، بس بعد ما الواحد شاف اثار الأفكار الاجتماعية اللي بيتم طرحها في الأعمال الأدبية على المجتمع مع الوقت ، و بعد ما أصحاب شركات الإنتاج المشهورة بقت بتصرح صراحة أن في توجه فكري صريح لنشر افكار أو خلينا نقول طرح منظور فكري كله على بعضه مخالف ، فمش منطقي أني افضل اعتبر أن دي فزلكة لأنهم اساسا معترفين بوجودها!
N.b.
*المشكلة أن في كتير من الناس بترشحه بكل تلقائية و في تكرار للترشيح، انا معنديش مشكلة أن اي حد يقول اي حاجة مادام فيلم كبار ، فمن العنوان انت تختار تشوفه أو لأ سواء ليك أو لاولادك، لكن الخطورة أن دا منتج للطفل يعني ممكن يستهلك باستمرار بدون أي رقابة عليه و دا أحقر حاجة في الدنيا الناس دي بتعملها فينا
*الفيلم رائع جدا كفيلم ، شغل سيما يعني، بس دي قصة تانية
1 note
·
View note
Text

في مسلسل اتكعبلت فيه بالصدفة اسمه معضلة الاجسام الثلاثة، و من فترة انا مش متابع اللي بيحصل في المسلسلات بس قلت مفيش مانع نشوف بيحكي في ايه ، كمحاولة بائسة للهروب من مذاكرة الدكتوراة اللي زهقت الواحد.🥲
انا ملخص كلامي الجاي ، اني انبهرت في الاول بعدين الانبهار قعد يقل لحد ما وصلت لمرحلة اني حاسس اني بتفرج على عمل سطحي جدا و مبتذل من كتابات روائيين التيك توك اللي هو اي حشر لا احداث عشان المخرج عاوز كدة و خلاص و الحاجة التانية اللي عاوز أنوه لها ، أن زمان كان اللي بيتكلم عن الافلام هم نفرين تلاتة و كان الفيس بوك و تمبلر نافذة جيدة للتعرف على حاجات جديدة و حقيقي مميزة حتى لو في اختلاف عليها ، لكن الحقيقة دلوقت في أجيال جديدة ظهرت ب أذواق ضعيفة معندهاش القدرة على التقييم أما لأن الحلو بقى قليل أو لأن الرغبة في ركوب الترند و الشهرة بقت اكبر ، معرفش الحقيقة ، المهم محدش يبقى يسمع ترشيحات تاني لانه هيضيع وقته.
المسلسل لطيف في البداية يعني فكرة فيزيائية بتاعة الاجسام التلاتة ازاي نحسب حركتهم و تأثير كل واحد فيهم على التاني لما يكونوا كلهم بيدوروا حوالين بعض، بس للاسف دي مش عصب المسلسل ، دي حاجة بتاع اول تلات أو أربع حلقات مثلا و دا الجزء اللطيف (الحوارات ، اللعبة) بعد كدة بتدخل عك هيستيري و بائس لمدة خمس أو اربع حلقات ملخصه ان هو المخرج عاوز كدة.
يعني المسلسل عبارة عن خمس شباب من جامعة أكسفورد كلهم فيزيائيين و واحدة صينينة عجوزة لها كام فلاش باك و ظابط هندي و ظابط انجليزي ، مبدأيا كدة مفيش اي عرض كافي لولا شخصية منهم فميش عرض يبرر تصرفات كل شخص بعد كدة، في حرص مبالغ فيه على إظهار التنوع و دا موجة منتشرة يمكن من عشر سنين غصب و اقتدار في معظم الأعمال الفنية بطريقة مبتذلة و سطحية ، يعني مثلا الظابط الاسيوي هو راجل شكلة اسيوي لكن كل أفعاله و تصرفات زي أنه اب سئ ، منفصل ، سكير ، ابنه شاذ ، مش بيشجع ابنه في عمله، مركز في شغله جدا لدرجة أن بيته فشل ، عنده أزمة مع أي سلطة اكبر في العمل عشان كدة بيترفد و رجع كل شوية.... الخ. فالحقيقة انا مش فاهم دا راجل اسيوي من الجيل الاول في ايه الحقيقة؟!
الفزيائيين اللي في المسلسل كلهم عيال صغيرة و سبحان الله كلهم عباقرة ، يعني عاوزين حد يخترع سلاح جديد ، هيطلع منهم حد يعمل، عاوزين حد يخترع طريقة جديدة للتسريع ، هيطلع منهم، عاوزين حد ناخد مخه و تعبئه في أزايز ، هيطلع منهم، عاوزين حد يحكم العالم ، هيطلع منهم،
برضو المشهد اللي جمعوا فيه علماء نوبل عشان يشوفوا حل المشكلة الكبيرة اللي هتقابلهم بعد ٤٠٠ سنة، برضو نفس الاكليشية طالعين علماء في التلاتين و الاربعين و يغيروا من شباب أكسفورد العشريني الشطور!!
حتى لما قرر يجيب عالم بيعمل تجارب عنيفة ، سبحان الله حابه روسي. لما حب يجب ظابط يقوم بمهمة ، سبحان اللي طلع حبيب واحدة من علماء الفيزياء دول ظابط و قام هو بالمهمة و اه كان طالع هندي بس طبعه و تصرفات و نطقه الانجليزي كان بريطاني خالص ، طبعا الرد بأن التنوع موجود و خلافة فدا حقيقي بس تنوع كامل مش في اللون و خلاص
فملخص المسلسل ، أنه سطحي و ضعيف و جايب ناس شكلهم متنوع لكن دون الاحتفاظ بسمات التنوع الخاصة بثقافة كل فرد ، اللي هو تنوع سطحي في اللون (من برة) لكن في الاخر كلهم نفس الطباع فالنتيجة حاجة تضحك
الحاجة التانية أن كل حاجة بتحصل عشان المخرج عاوز كدة ، مفيش تحضير الأفعال اللي بتحصل بالتالي استنتاجها يكون شئ طبيعي
الحاجة التالتة هي أن نقاط القوة في المسلسل تم تهميشها ، يعني فكرة وجد كائن اعلى له القدرة على مراقبة و تحكم و توجيه الكائنات في العالم اللي عايشين فيه، تم طرحها كمحور للنقاش و اختفت بعد كدة و بقينا مهتمين اكتر بالحرب و خلاص .
في بقى نقطة تخصني انا في افكار تم تقديمها و معدش ليا قدرة تحمل على رؤيتها ، أولها السخرية من فكرة الايمان دي بقت مزعجة ليا. أما تاني حاجة فمشهد الركام و التدمير اللي حصل في السفينة و رجل الطفل الصغير المقطوعة
الحقيقة المشهد دا فكرني بغزة و الحرب الدائرة بقالها ست شهور، فأنا مش عارف هل مقصوده ام لا ، لكن الفكرة المطروحة هي أن تدمير السفينة اللي تم كان الغرض منه حماية الأرض من مجموعة من البشر اللي وجودهم هيقضي على الأرض نفسها ، فالحل كان القضاء على التجمع البشري دا كله بالكامل بما في ذلك الاطفال، المشهد دا ليا كان كافي لكراهية المسلسل باللي فيه ، و طبعا لازم تطلع في النص واحدة متأثرة بأعمال القتل فيطلع حوار بس اتنين بطلات سطحيات عن ضرورة الأفعال دي لحماية الكوكب منهم و خلافه . و انا معدش عندي مرارة استحمل اني اشوف العالم دي متأثره لموت حد لأنهم مجتمعات مفيش منها رجى الحقيقة.
المسلسل فعلا يشد، خصوصا بسبب الغموض المحيط بالاحداث المتسارعة و موضوع اللعبة اللي في ناس بتلعبها ف بيدخل في عالم تاني ، لكن عرض للشخصيات مفيش ، حوارات مفيش، كله صدف في صدف ، تحس انك بتشوف مسلسل كتابة احمد مراد و اخراج محمد سامي حاجة تضحك و ممله و سطحية جدا و بالإضافة للمسة بتاعة نتفليكس اللي هو غصب هنحط واحد شاذ مع أنه معملش حاجة بنكله في مسلسل ٨ حلقات ، و كمان هنجمع اكبر عدد من ألوان البشر في مكان واحد غصب بدون اي تفسير أو مبرر للتجمع و بدون الاحتفاظ بعمق الشخصيات دي ، لا هم جايين بألوانهم بس، و اه بالمناسبة في عالمة فزيائية عندها حاجة و عشرين سنة ، كل حلقة بتخترع اختراع جديد يغير حياة البشرية كلها.
لا انصح بالمشاهدة لمن فوق الثلاثين عشان المرارة مش حمل الهبل دا.
1 note
·
View note
Photo
THE BASKETBALL DIARIES —1995, dir. Scott Kalvert
329 notes
·
View notes
Note
مش عندي فكرة لسه البلوج أكتف و لا اتقفل... بس anyway حبيت جدا اسلوب الكتابة جدااا شابوه 👏
و اتمني يبقي اكتف تاني ، عاجبني طريقة النقد و الأسلوب و الكلمات.. I'm impressed لدرجة قررت هشوف الافلام دي اول ما تجي لي فرصة
لا لسا موجود بس انا اللي مش اكتف و الدنيا لهتني و شكرا ليك
0 notes
Photo

*الحرب الباردة
*بولندا
*8/10
الفيلم بيتكلم عن قصة حب مؤلف موسيقي بولندي مع فتاة ريفية في فترة ما بعد الحرب العالمية التانية خلال القصة دي بنتعرف على التغيرات اللي بتحصل في بولندا (دول الخاضعة للمعسكر الشرقي ) في فترة ما بعد الحرب و الحرب الباردة من خلال المعاناة اللي بيقابلها ابطال الفيلم، سواء المغنية الموهوبة اللي بيتم توظيفها لاغراض سياسية و مدير الفرقة الوصولي او المؤلف الموهوب اللي المناخ العام للبلاد طارد لامثاله ، وكذلك من خلال المقارنة بالوضع في بولندا و الوضع في باريس .. "فكرني بفيلم وداعاً لينين" الشق التاني اللي الفيلم ناقشه كانت قصة الحب المعقدة بين المؤلف والمغنية اللي كل شوية سواء بسبب الخوف او الغيرة بتؤدي لتحويل احلامهم السعيدة كل مرة لكابوس و كأن العالم في الوقت الراهن مكان سئ للحالمين امثالهم، كما اكدت الاغنية،ايقونه الفيلم،" كأبن انكرته امه، كطفل ما عاد يحبه احد" و دا بيفسر رمزية الاختيار اللي لجأوا اليه في اخر الفيلم لضمان استمرار بقائهم مع بعض الحاجة التالتة الرائعة جدا كانت الموسيقى بصورها المختلفة في البلدين و المقارنه بينهم رائعة و الدمج اللي حصل في نهاية الفيلم بين انماط الموسيقى المختلفة اللي ماشي مع التطور اللي بيحصل في الحرب الباردة بين المعسكرين كان لطيف جدا و مبهر للغاية.* على الهامش الفيلم دا اخف م�� Ida و مبهج عنه بسبب الموسيقى و القصة، لكن ida كان اعمق و التصوير و حركة الكاميرا كانت مؤثرة اكتر.*اللخبطة اللي حصلت في العلاقة بينهم فكرتني بفيلم jeux d enfants ما فارق السرعات :) .
4 notes
·
View notes
Photo

ألوان: وِئ وحنان!
الرسم الأصلي لحلمي التوني
12 notes
·
View notes
Photo

قتل الغزال المقدس 2017 .. 8/10 الفيلم عن جراح قلب مشهور متزوج من جراح عيون و عنده طفل و طفله، احدم مرشح لأتباع والدته كجراح عيون هو الاخر، بيت فاخر جدا ، عربية فارهة للغاية، اسرة مؤمنه بالعلم بشدة و بمرور الوقت هنلاقيها مفيش مكان لحاجة تانية يمكن استخدامها لتفسير اي حاجة في حياتهم، ممكن نعتبر الاسرة دي هي تطبيق اكثر في الواقعية (مش معناها انها واقعية) للمجتمع اللي مخرج الفيلم كان بيسخر منه في فيلمه الاخير The lobester.و ان الاسرة تمثل فكرة "ان العلم قادر على الاجابة عن كل شئ" او "عجرفة الانسان الحالي في التعامل مع البيئة المحيطة" وصانع الفيلم بيحاول يحط الفكرة دي تحت الاختبار "امامنا" كي نشهد مدى ضعف هذا الاستناد. و يمكن دا يفسر ليه لجئ في الفيلم لزوايا تصوير كلها من في مستوى واطي في الاماكن المفتوحة او من زاويا عالية وكأننا بنراقب اللي بيحصل من بعيد و تقريبا مفيش مشهد للكاميرا من منظور ابطال الفيلم. البداية مقطوعة لشوبرت عن مشهد مشاهدة العذراء لصلب السيد المسيح، ممكن انها تلخيص للي هيحصل بعد كدة و هي التضحية اللي هيقوم بيها احد الافراد ليكفر بها عن خطيئة الاب و ينجوا ابناءه. العقدة هي ان في مريض بيموت اثناء عملية جراحية و كلن من الجراح و التخدير بيتنصل من المسئولية، احدهم قد يشعر ببعض تأنيب الضمير و الأخر يطوي الصفحة كأن شيئا لم يكن، و المشهد دا غرضه يبين ان "المجتمع الذي ينتقده صانع الفيلم فاشل في حل ازماته و بيلجئ للتنصل منها بدل مواجهة فشله في حلها". و بيحاول من تبقى من عائلة المريض الانتقام عن طريق اجبار الطبيب للتضحية من اجل انقاذ كل ما يملك. بالنسبة لعنوان الفيلم، فالفيلم مأخوذ عن قصة يونانية قديمة، ورد ذكرها عرضا، عن اب تسبب في مقتل غزال مقدس "او في مكان مقدس" و تكفيرا عن ذلك وجب عليه التضحية مقابل الخطيبة كي يغفر له الاله و ينجيه و من معه. بالنسبة للنهاية، فممكن تكون مفتوحة، او ممكن استكمال السخرية من العائلة التي لأول مرة نراها تجتمع خارج المنزل وكأن شيئا لم يكن. الموسيقى و زاويا الكاميرا فكرني بفيلم the shining لكوبريك.
4 notes
·
View notes
Photo

المجر 2017
7/10
الفيلم عن شابين من ذويي الاحتيجات الخاصة، عايشين في مكان خاص بالاشخاص اللي عندهم نفس الظروف، اغلب الظن ان معظم اللي في المكان ده عايشين اغلب حياتهم فيه، زي دار المسنين كدة. بس في اختلاف مهم جدا و هو ان دول شباب يعني الطبيعي بتاع سنهم الحركة و الامل و الطموح و الرغبة في احداث تغيير و هكذا، بالتالي الاحباط المصاحب للتواجد في مكان زي ده و في الظروف دي بيكون اكبر جدا من دار المسنين.
الشابين دول بيقابلوا رجل ، اربعيني، لم يكن طوال حياته قعيد الكرسي المتحرك ، بالتالي سخطه من الوضع بيكون اكبر " اشعر بأني محتجز في هذة الحياة" . الشخص دا بيكون ملهم احيانا لأحد الشباب لأنه " انت الوحيد الذي قال انه يريد ان يسير مجدداً". و بسبب تحمسهم ليه ، بيوافقوا يساعدوه في شغله و دا تصرف في قمة الجنون لأنه شغال قاتل مأجور و ناجح في دا كمان!.
طبعا الفيلم فيه عرض للمشاكل الاجتماعية و العائلية و النفسية و المادية اللي بيتعرض ليها الاشخاص دول بسبب موقف المجتمع و اقرب الناس ليهم من حالتهم الصحية. و ممكن نعتبره سخرية من فكره انهم عجزه ، لأنهم قادرين على قتل افراد اصحاء اشداء في الفيلم و كدة يعني.
ملحوظة / الشابين دول بيحبوا جدا الرسوم المتحركة (الكوميكس) و هذا امر لو تعلمون عظيم في الفيلم ده ، و هم (الممثلين دول) فعلا ذويي احتياجات خاصة.
2 notes
·
View notes
Text
مثل تبادل التحيات من الشرفات البعيدة
أو إيماءات الابتسامات في اللقاءات الأولى
مثل خيالات القصائد في أذهان الشعراء
بدايات الملاحم المشحونة بالوعود
مثل تردد كلمات الغزل الأولى
وجرأة الضحكات في انطلاقتها
مثل القفز من شاهق، وحلم يقظة لهارم
مثل تنهدات الوصول، والاستنداد على كتف لمتعب
ومثل ثغرة لهارب، ورؤيا لنبي
وسيف لأعزل، ومدد لمحاصر
وبيت لخائف، وملهى لحزين
وصحبة حميمية لوحيد
203 notes
·
View notes
Photo

كعادة الافلام اللي بتندرج تحت قائمة افلام الزومبي او الموتى الاحياء ، بتبدأ البداية العادية اللي بتورينا الهدوء النسبي للمكان قبل حدوث المصيبة ، ثم بنشوف المصيبة لكن محدش بياخد باله منها ، بعدين بيتم عرض الشخصيات المشاركة في الفيلم و عرض الروابط اللي بتجمعهم عشان نفهم بعد كدة التضحيات اللي ممكن يقوموا بيها في سبيل انقاذ بعض ، ثم بيبدأ الفيلم بدايته الحقيقية لما البشر يشوفوا بعينهم المصيبة و يواجهوها بعد لما تفشت في كل مكان!
هنا بقى بتكون بداية المقارنة بين افلام الزومبي لأن الغرض من النوعية دي من الافلام هو الامتاع في المشاهد الخاصة بالمواجهة بين البشر عير المتحولين و البشر المتحولين
الجديد هنا كان المكان او حيز الاكشن ، لأن القطار مكان ضيق ، فدا بيزيد الحناق على الفريسة (البشر) و يسهل مهمة المفترسين (المتحولين) و دا بيضفي على المشاهد اثارة مضاعفة
في المجمل الفيلم دا الاطار الخاص بأفلام الزومبي هو فيلم جدير بالمشاهدة
بالنسبة للجانب الدرامي في الفيلم ، فأنا مش من هواة الدراما الكورية او هي مكنش مستواها عالي في الفيلم او اصلا اللي بيشوف الفيلم بيكون في دماغه متابعة مشاهد بعينها (الاكشن) اكتر من مشاهد اخرى موجودة لأنها لازم تكون موجودة و الا مش هيكون في قصة من اساسه.
7/10
4 notes
·
View notes
Photo

perfect strangers
مجموعة من الاصدقاء، اصدقاء من سنين، قرروا اثناء تناولهم للعشاء في امسية لطيفة ان كل واحد فيهم يحط تليفونه على السفرة و يقرا اي رسالة تيجي عليه بصوت عالي او لو في مكالمة ، يتكلم بصوت عالي و يسمع الجميع ما دار فيها. و بما انه اصدقاء مقربين و عارفين كل حاجة عن بعض فأكيد اللعبة دي لن تسفر ان اي جديد، لكن الحقيقة انهم بيكتشفوا انهم اغراب تماما عن بعض لأن في اسرار بشعة بتكتشف.
الفيلم ممكن نقول انه بيتكلم عن هشاشة العلاقات الاجتماعية سواء بين الاصدقاء او حتى الازواج بسبب العزلة اللي بقينا فيها و انعدام الصراحة بين افراد المفروض علاقتهم تكون مبنية على كدة و احد الامثلة المطروحه هو "المحمول" اللي زي ما بتقرب الناس ، هي بردو بتبعدهم و تسهل العزلة و كمان بتسهل ارتكاب الاخطاء في حق المقربين مع سهولة اخفاء اثارها.
فيلم جميل و الاحداث بتتصاعد كل شوية فكل لما تحس بملل هتلاقي تليفون حد منهم بيرن و بيجيب معاه مصيبة جديدة كي تطيح بالملل جانبا و ترجعك لجو الفيلم من تاني :D
*ملحوظة دا من الافلام اللي بتدور كلها في مكان واحد، كأنه مسرحية، زي فيلم
"dinner game" , "le prenom" , "carenage"
.. لذا وجب التنوية .. و كذلك الصورة مش حلوة قوي .. بس هو جميل لو بتحب النوع دا من الافلام اللي بتعتمد على الحوار.
7/10
12 notes
·
View notes
Photo

ايام الحرب العالمية التانية ، المانيا احتلت دول كتير سواء لانها معادية ليها او لأن موقعها استراتيجي و يمكن استخدامه من قبل الحلفاء في حربهم ضدها او احتلوها عشان هي في الطريق بتاعهم و هم رايحين يحتلوا دول تانية ،، زي الدنمارك اللي في طريقهم للنرويج!
و كالعادة لأنهم خايفين من اي هجوم من البحر او عمليات الانزال للجنود على الشواطئ ، فكان بيتم وضع كميات كبيرة من الالغام تحت رمال الشواطئ(زي ما حصل عندنا).
بعد 1945 و انتهاء الحرب، تبقت مشكلة الالغام، على سواحل الدنمارك كان في اكتر من 2 مليون لغم محتاجين يتشالوا.الحل اللي تم طرحه وقتها هو ان اللي حط الالغام يشيلها، يعني الالمان هم اللي يقوموا بالمهمة دي.لذلك قامت بريطانيا و امريكا بتسليم الاسرى من الجنود الالمان الي النرويج و فرنسا و الدنمارك لازالة الالغام من على شواطئهم، حتى الالغام اللي زرعها الفرنسيين على شواطئهم عشان يمنعوا دخول الالمان.
و نظرا لأن النظام الالماني وقتها كان بيجبر اي حد، قادر على حمل السلاح، انه يشارك في الحرب، حتى الشباب الصغير اللي لجأ إليهم بسبب عجز الموارد البشرية القادرة على تغطية كل الجبهات اثناء الحرب. فالنتيجة ان شباب اعمارهم اقل من 20 سنة تم استخدامهم للمهمة دي. و كمان كانوا بيمشوا على اراضي الالغام بنفسهم عشان يتأكدوا ان محدش منهم نسي حاجة تحت الارض.
الفيلم بيتكلم عن الاحداث دي من خلال مجموعة من صغار الشباب اللي بيتم "استخدامهم" لتمشيط الساحل اللي مليان ألغام، و بيخليك تسأل السؤال اللي كل المشاركين في الاعمال دي سألوه ، هل دا صح و اللا ظلم و جريمة؟ او هل الفكرة في استخدام الالمان كانت صحيحة لكن التطبيق غلط؟. عامة هو فيلم لطيف و حلو و الصورة جميلة و يستاهل يتشاف.
جدير بالذكر ان الفيلم تم تصويره في الشواطي اللي فيها الغام ، تم العثور على احد الالغام تحت الارض اثناء التصوير!
7/10
1 note
·
View note
Photo

في 2009 حصلت احتجاجات كبيرة في ايران ،سميت بالثورة الخضراء، بعد نتيجة الانتخابات اللي انتهت بفوز محمود احمدي نجاد لولاية تانية امام مير حسن موسوي .. الاحتجاجات في بلد زي ايران ممكن رد فعل السلطة عليها و موقف حتى طوائف من الشعب و رجال الدين هناك يكون اسوء من زي عندنا في مصر او دول عربية اخرى لأن نظام الحكم هناك مستمد شرعيته من حاجات فعلا مقدسة بالنسبة للشعب بالتالي ممكن نقول كان في رد عنيف جدا على اعداد كبيرة جدا .. جعفر بناهي ، مخرج ايراني ، افلامه اتسمت بالواقعية و المعاصرة و التجريب قرر يعمل فيلم يوثق فيه حدث زي ده. النتيجة انه تم القبض عليه من قبل السلطات و الحكم عليه بالحبس 20 سنة. بعد موال طويل كدة و اضراب عن الطعام و منظر البلد بقى مش لطيف ، المهم طلع بناهي من حبسه، بس هو ممنوع من السفر او اخراج الافلام او التصوير او الكتابة و يحق للسلطات القبض عليه في اي وقت!.
من 2009 لدوقتي بناهي اخرج 3 افلام سرقة!.اخرهم الفيلم ده، اللي اتهرب و اتعرض في مهرجانات دولية و خد الدب الذهبي في برلين .. لازم هنا نغض الطرف عن تساؤل هل بياخد جوايز عشان الخلفية "السياسية" اللي ورا الافلام مش عشان جودة الفيلم نفسه؟ ،لأن دا الباب اللي منه بيتم منع الافلام دي او تبرير سبب اخدها لجوايز و دا بيقلل فعلا من اي قيمة حقيقية ليها و كذلك بيساويها بحاجات اقل منها في المستوى كتير.
الفيلم دا بقى من اخراجه و تصويره و بطولته هو و بنت اخوه اللي كانت زي العسل :) ، جعفر ركب عربية تاكسي و مشي في الشارع و صور الزباين اللي ركبوا معاه .. و كالعادة و انت بتتفرج على الافلام الايراني المندرجة تحت قائمة الواقعية او التوثقية(افلام كياروستمي / مخملباف/بناهي) فانت مش بتكون عارف مين فعلا شخصيات حقيقية و المخرج بيصورهم و هم بيأدوا قدام الكاميرا بتلقائية (او من غير ما يعرفوا ان في كاميرا اصلا) و اللا دول ممثلن و انت مش عارفهم و اللا دول ناس عمرها ما مثلت بس المخرج مديهم سكربت يلتزموا بيه .. و دا اكبر دليل على انه واقعي جدا و انه نحج في توصيل الاحساس ده.
زي اي سواء تاكسي الناس بتركب و تقعد ترغي و انت كمتفرج بتتعرف على المجتمع و القضايا اللي بتشغله من خلال المشاهد دي ، اللي بتكون مضحكة جدا و ممكن غريبة و ممكن منها اللي نقول عليه هم يضحك و هو يبكي ، بالاضافة للسياسة و التسلط اللي بتمارسة السلطة على الطلبة في المدرسة ( الشروط العبثية لصناعة فيلم و فشل البنت في تحقيق الشروط دي لما صورت الطفل جامع القمامة) و اخيرا الزبون الاخير اللي بيجيب كل حاجة على بلاطة و يتكلم صراحة في الظروف السياسية الخانقة اللي وصلت ليها البلد.
كان في حاجات لطيفة في الفيلم ، زي استخدام الكاميرا المحمولة في مشاهد كتير او كاميرا الموبايل ، و زي انه بيحرك الكاميرا بإيده يمين شمال و دي مشفتهاش في فيلم قبل كدة و كانت لطيفة جوة السياق بتاع الفيلم.
في المجمل فيلم جميل و يتشاف مرة و 2 و هو حلو لأنه حلو و لأن اللي عمله تعب عشان يعرف يعمله ، و سواء كله حقيقة او كله تمثيل(انا مهتمتش ادور على التفاصيل دي) او نصه كدة و نصه كدة ، فهو هيقنعك ان كله حقيقة..
7/10
3 notes
·
View notes
Photo

هناك اشياء انت لا تعلم عنها
فيلم عن سائق تاكسي في الفترة المسائية اسمه علي، بمرور الاحداث بنعرف انه شخ�� منغلق جدا و بيخاف ياخد خطوات جادة في حياته، منعزل عن الاحداث المحيطة او غير مهتم بحدوثها ، حتى الزلزال ، اللي كل ايران بتتكلم عن احتمالية حدوثة خلال 10 ايام ، هو غير مهتم بيه .. عايش اليوم بيومه .. غير مهتم بأنه يروح نفس الشارع اللي حصلت فيه حادث لسواق زيه و يروح يوصل زبونة من هناك... على حد وصف احد معارفه "كل من يراك يعرف ما بك.يوما ما قررت ان تغير العالم و الان انت تراقبه من داخل الكهف الذي ترقد فيه .. لو كان الأمر بيدك لتوقفت حتى عن المراقبة".بمرور الوقت بيقابل ركاب بيأثروا فيه، لدرجة انه ممكن يتخلى عن حذره المعتاد ، او انه يصلح حاجة بايظة دي حاجة مش بيعملها في بيته اصلا(درفةالشباك) .بقى معاه تليفون محمول و واحد في البيت للتواصل مع المهتم بيهم. رجع يكلم الاصدقاء اللي انعزل عنهم.معلقش على وجود امرأة تجلس بجواره في السيارة زي ما كان بيعمل في اول الفيلم.بالبلدي كدة احنا قدام فيلم ، قريب من "سائق التاكسي" لمارتن سكورسيزي (شخص منغلق و بيقابل بنت بتغيره، وتخليه يفكر ان وجوده له مبرر) و كمان ملمس مع فيلم "طعم الكرز" لعباس كياروستامي (سائق سيارة يقابل اشخاص مخلتفين و بيأثروا فيه). هو كان اقل من الفيلمين في الجزئيات اللي متاخده منهم ، بس في فرق زيادة : انه بص على البلد اللي حوالين الشخصيات ، البلد اللي كل اللي فيها في انتظار الزلزال اللي يعتبر نوع من التعبير عن رفض الاوضاع الموجودة و شايف ان الحل انه يحصل زلزال عشان الكل يتغير، او بيعبر عن ان الناس عاملين زي اللي في انتظار شخص او حدث غير مؤكد حدوثه اصلا و بدل ما يحلوا مشاكلهم ، هم في انتظاره مش اكتر و ممكن في الاخر ميجيش (زي في انتظار جودو). فيلم لطيف بس قليل كأداء او ممكن نقول انه مش مكتوب حلو او ممكن لأنها فكرة اتهرست في ميت فيلم قبل كدة فبقى مش اد كدة
6/10
*ملحوظة / ماهيتاب دي حتة مارون جلاسية و ليلى قمراية
10 notes
·
View notes