Espéce de créature en flagrant doute avec soi même à propos de son propre existence dans un Maroc où la schizophrénie est reine.
entouré de cinglés de tous genres des arrivistes qui ordonnent et qui veulent se faire entendre, à tort ou à raison, de ceux qui croient avoir la science infuse... je ne suis pas entrain de me plaindre et je ne veux en aucun cas changer le monde (mon monde) puisque tout cela fait quand même de ma vie une sorte d'oeuvre d'art à découvrir à travers ce blog.
You could be here, there or anywhere else. If you’re not mentally and emotionally stable you w’ll end up by hanging between fake dreams resulting frustration and time wasting, unclear visions and totally lost in a world fullfiled by successif events, time goes on and stuff just get worser; take a breath and decide wisely.
A note to myself —
Pictures from my last #roadtrip to the #south of #Morocco - 25 August 2022
Another #hike through #Jbel #Rif ~ #Tidghine and won’t probably be the last 🙏🏻 looking forward to hike more and more #mountains and i believe that anything that gets your blood racing is probably worth doing while still being able to ❤️
Recurentlly i feel like a dumb person until i sit in front of my laptop screen and start coding, the hell ! that puts me in the right mood each time, thanks god for making me a web developer ! coding is some kind of fucking therapy
دار عليا عام تقريبا بلا رياضة، كنحس براسي ماشي هو هداك ماشي صحيا واخا هاد الجانب حتى هو واكل العصا ولكن الاخطر هو عقليا، السيروتونين في أدنى مستوياته وهادشي بدا تيبان عندي بالواضح مؤخرا خاصة في ما يتعلق بالتعامل مع المحيط ديالي بداية بالعائلة و وصولا إلى زملاء العمل و التأثر بدا تايلعب سلبيا فالشخصية ديالي لي وصلات من الضعف مستويات قياسية و غادي خصني نبدل مجهود كبير باش نرد وخا ٤٠ ٪ منها لأنه الآن كل ما تنحس بيه هو عدم الارتياح، الشك و الانزواء في ظل هاد الوباء لي غيّر الشئ الكثير فيا كشخص كيعتامد فحياتو على تفاصيل صغيرة كتخلينى نتفاعل مع الحياة بشكل ايجابي ... لكن مع استمرار الاحساس بالوهن و الشتات الذهني فلا استبعد في هاد المرحلة الاستعانة بحصص المعالجة النفسية أو العمل على ايجاد حلول لتكسير هاد الروتين المرضي لّي غرقت فيه حتى الودنين.
زعمْ وسافر بوحدك، مادام فكرتي فيها يمكن ليك الديرها !
باش تمشي لبلاد كتواجد فأقصى جنوب شرق آسيا، بعيدا على المغرب بحوالي 10700 كلم تقريباً… أكيد خاص تكون عندك شي حاجة زايدا ولا ناقصة فداك الدماغ، صحابي قالو ليا راك حمق ودغيا غاتمل ! فالصراحة حتى أنا كنت خايف من هاد النقطة فعلاً كنت خايف نلقى راسي بوحدي و نمَلْ ومنلقاش مع من نتكلم وغايجيني إكتئآب، نمرض ومنلقاش لي كون بجنبي وهاد الهضرة كاملة.
درت داكشي لي فراسي فاللّخر وسافرت بوحدي في إتجاه المجهول فقط أنا والساك ديالي.
صراحةً، معنديش ولو 1% نَدمْ على هاد الخطوة بل بالعكس أنا قررت نولِّي نسافر بوحدي كل ما تجيني الفرصة وفالأول سمحو ليا نقول ليكم علاش :
أبسط حاجة ماغاديش دير داكشي لي نتا باغي ونتا مع شي حد آخر والطــــــامة مضروبة في 10 إلى كنتي مع ڭروب كبير، نتا باغي تتمشى وسط المدينة وهو باغي يمشي يشري حوايج، نتا باغي تاكل ماكلة محلّية شعبية وهو تايموت غير على الفاست فوود، تبغي تزيد نهار ولا زوج فشي بلاصا وهو ماعاجباهش أصلاً، نتا باغي تسهر وتعيش حياة المدينة الليلية وهو باغي ينعس باش يفيق بكري ويشوف بلايص جديدة، (والعكس صحيح بطبيعة الحال)
حنا مالنا ومال هاد لقرع نمشطو ليه راسو :)
الحقيقة الثانية أنك لما كاتسافر بوحدك، 94% من الوقت ماكتكونش بوحدك حتى لو كنتي شخص غير إجتماعي بزاف فحالي مثلاً غتلقى راسك كتخلق علاقات بسهولة مع ناس، حيت كنفضّل في معضم الأحيان نڭلس في منازل الضيافة، كنت كانتلاقى آلاف المسافرين لّي حتاهوما فحالي جايِّين بوحدهم وكلهم رغبة باش إتعرفوا على ناس جديدة من ثقافات مختلفة عليهم و من بين الناس لِّي غالتعرّف عليهم ؛ منهم لي عندو تقريبا نفس جدول السفر أو البروڭرام و مستعد يدير تغيرات بسيطة باش يسافر معاك فنفس النهار آنسي دوسويت كل بلاصة جديدة كَتوصل ليها كاتْعرَّف فيها على ناس جداد وغاتلقى راسك درتي أصدقاء من كل دول العالم فرمشة عين وكلهم غادي بقاو يسولو فيك باش إشوفوك مرة خرى وديك الساعة عِوَض ما كنت غتفكر شحال غتموت بالملل و الوحدة ونتا مسافر؛ غاتولي كتفكر كيفاش تنظم وقتك مابين البروڭرام إنيسيال ديالك و مابين البلانات لي غادي خرجو لك من الجنب مع الأصدقاء الجداد.
ولما تكون فعلياً بعيد عن الوطن ودفئ العائلة والأصدقاء بمفردك وكاتستوعب الموقف، مخك غادي يخدم مزيان و بهاد الجملة متنقصدش أنك غاتسرح وتفكر وتتأمل في الطبيعة مع أن كل هادا تايحصل في أوقات، و حاجة زوينة ماشي خايبة؛ غير بغيت نقصد أنك ماغتبقى تعتامد على حد ودماغك غايبقى خدام نونسطوب وغتبقى تفكر فكل حاجة محتاجها وخاصك ديرها بوحدك, فين وشنو غادي تاكل، لي ترونسبور، شحال ديال الوقت غاتبقى فكل بلاصة، لي ريزيرڨاسيون، كيفاش تبقى فأمان وراضْ البال لراسك وكل الأشياء لّي كتحمل معاك… كل هاد المهارات لِّي من الصعب إكتسابها ونتا ڭالس فالدار وكاتلاقى نفس الصحاب في القهوة كل نهار…
ومن اللّخر متاخدهاش حجة أنه مكينش شي حد دو ديسبونيبل إسافر معاك باش تأجل أحلامك فالسَّفرْ والمغامرة، وتشوف الدنيا، وتانْوَعْدك بلِّي غاتستمتع إمكن أكثر من لو لقيتي شي حد يسافر معاك
سبعة أيام تفصلني عن حلم ظَلَّ يُراودني لفترة، تلك الرغبة في المضي قُدماً نحو المجهول وحيدا في إستكشاف عوالم غامضة بعيدا فِعلياً عن الوطن ودفئ العائلة والأصدقاء، في رحلة لإستكشاف الذات والوقوف على قيَمٍ ومعاني قد لن أدركها في خِضّم حياةٍ روتينية تستفيق بانتهاء المشوار
قوة الطبيعة هي جمال بحد ذاتها إلا أنها تفرض البراغماتية في التعامل معها،لا يجب الخضوع للهوس الذي يتملكنا لبلوغ القمم، وتحكيم العقل قبل القوة أمر جوهري فالطبيعة في حالاتها المتطرفة قد لن ترحم ضعفك. لقد أنذر من أعذر ههه :)
تبدأ ثمالة مغامراتى مجددا بإتخاد قرار زيارة مستشفى بن صميم، هذه البناية الشاهقة المنتصبة على قمة تلٍ تطل على الحقول وتحرس قرية بنصميم بالأطلس المتوسط، حوالي 14 كلم عن مدينة إفران. بني هذا الصرح سنة 1948 على مساحة تزيد عن 400 هكتار بمحاداة الغابة وعلى مقربة من عيون بن صميم المعروفة ؛ حيث خصص لعلاج مرضى داء السُّل بإشراف طاقم طبي فرنسي محض، يستقبل المرضى المغاربة و الأجانب على حد سواء ويكون مقامهم به ليس فقط للنقاهة والإستشفاء بل بمثابة رحلة سياحية نظراً للطبيعة المحيطة به إلى جانب التجهيزات الطبية المتطورة المتاحة, فظلاً عن وسائل الترفيه إذ يظُم قاعة سينمائية في الطوابق السفلية، معبد (كنيسة) وملاعب
تغير كل شيء الآن، لقد أصبحت بناية مهجورة بعد إغلاقها رسميا سنة 1973 والسبب يبقى لغزاً... إلا أن هناك روايات تُفيد على أنه ثم إستغلاله سياسيا كمقر لتجمع الإنقلابين آنذاك وأخرى ترجح قرار الإغلاق إلى سوء التدبير والتسير الأمر الذي جعل منه عبئ إضافي على وزارة الصحة وعجل بأمر الإغلاق.. تبريرات واهية أشتمٌُ فيها رائحة العبث و المؤامرة، فكيف لبناية بهذا الحجم والرونق الهندسي أن تؤول إلى ماهي عليه الآن مجرد موقع يثير فضول محبي الرعب وخوارق ما وراء الطبيعه و الأشباح
إفران، من هنا كانت بداية المغامرة حيث ثم رَكن السيارات بمرأب منزل زميلنا "يونس دنيون" ولإعتماد كلياً على الدراجات الهوائية في إتجاه قرية بن صميم. لم يكن الأمر هيِّنا فلقد واجهنا بعض الأحداث والمشاكل (الطريق أحادية المسلك بدون إنارة + حادث عَرضي لأحد الأصدقاء) تمكنا من تجاوزها بفضل تعاون المجموعة
بلغنا المستشفى عند حوالي 2:30 صباحا، كان المكان مظلماً للغاية والكلُّ على درجة عالية من الرّهبة يكفي أن نتذكر أننا في مكان مهجور لأزيد من 41 سنة...
بعد نصْب الخيام و أخد قسطٍ من الراحة و تناول وجبة الصحور رفقت فيلق من الكلاب البرية التي إكتسحت المكان دقت ساعة الحقيقة, ألا وهي الولوج إلى المستشفى الشبح ليلا والمرور عبر مختلف أروقته وصولا إلى السطح، إليكم الصور.
قهيوة مع الحباب فكافي وسط المعاريف، الدنيا عامرة خيطي بيطي و الكلاكسون يا سلام ، هانية كزاوي موللف، هادي 1:40 الجو رمضاني مبرد گالس مرولاكسي و مكونيكطي بحال شي بنادم لله إستر.