#أصابع

[a5bar24]

‫الحكة بين أصابع القدم.. الأسباب والعلاج

قالت الرابطة الألمانية لأطباء الأمراض ‫الجلدية إن الحكة بين أصابع القدم تشير في الغالب إلى الإصابة بفطريات ‫القدم. ‫وأضافت الرابطة أن الأعراض الأخرى لفطريات القدم تشمل احمرار ‫الأصابع وتورمها وظهور قشور وتشققات دقيقة بها. ‫وأوضحت الرابطة أن المنطقة بين أصابع القدم، التي غالبا ما تكون دافئة ‫ورطبة، تمثل بيئة خصبة لتكاثر الفطريات، مشيرة إلى أن الإصابة غالبا ما ‫تحدث بسبب المشي بأقدام حافية في…

[alqahria]

أصابع البطاطس المقرمشة حاجه كده طعمها تحفة من الاخر مش هتشبعي منه

أصابع البطاطس المقرمشة حاجه كده طعمها تحفة من الاخر مش هتشبعي منه

رانيا فتحي المقادير:: نصف كيلو بطاطس. ٣ ملعقة كبيرة نشا. نصف كوب بقسماط مطحون ملح وفلفل البهارات حسب الذوق ثوم بودر نصف ملعقة صغيرة بصل بودر نصف ملعقة صغيرة رشة زعتر شطة زيت للقلي. طريقة التحضير :: نغسل البطاطس جيداً ونقشرها ثم نقطعها مكعبات كبيرة الحجم. نسلق البطاطس حتي تنضج وتصبح طرية ثم نصفيها من ماء السلق ونهرسها او نبشرها في المصفى للحصول علي قوام ناعم. نضيف البقسماط والنشا ورشة من الملح و…

[onlinetechegypt]

[yooo-gehn]

ما هو الأكثر رعباً، من أن ترى كل ما يمر في حياتك من أحداث مجرد تفاصيل غير هامة في فيلم روائي طويل.. كأنها مجرد مشاهد تمر، تماماً كما تمر المشاهد خارج شباك عربة أو قطار تركبه، ولست حتى تقوده. حتى مثلاً في تلك اللحظات التي تضحك فيها من قلبك، أو تجتاحك رغبة ملحة لم تشعر بها من قبل نحو شخص ما. هناك ركن في إدراكك يراقب المشهد خلف الشباك. بل ويعلم أن هذا الألم الذي يعتصر قلبك الآن، يمكن جداً أن يكون تفصيلة أخرى، تضيفها للمشهد كي يكتمل، حتى يسير الفيلم، أو تسير العربة.

الأكثر رعباً هو أن تتساءل ألن ينتهي الفيلم أبداً؟؟ ما الذي تحتاجه كي ينتهي؟ هل هو المرسى؟ وإذا ما وجدت هذا المرسى الافتراضي، ما الذي يدريك أنك لن ترغب في الرحيل مرة أخرى؟ وإذا سلمت بأنك ستظل هكذا دوماً. هل ستجد معنى في النهاية لأي شيء يحدث، أو تفعله على الإطلاق؟ هل سترسم تلك المشاهد مجتمعة شكل ما؟ وما الذي يدفعك الآن للاستمرار؟ هل هو فقط الفضول لرؤية الختام؟ لما ستؤول إليه الأمور؟

صحيح، أن وجودك خلف الشباك يعطيك قوة، أو لا مبالاه، تجاه أشياء قد تبدو مرعبة جداً، لأنها بالنسبة لك مجرد مشهد آخر، لكنه يسلبك ذلك الشعور بالـ"تورط". مشاعرك تتوحد فقط مع بضعة أشخاص وأشياء تنعد على أصابع اليد. أحياناً، يكون الأمر مريحاً، لكن على المدى الطويل هذا معناه أنك روبوت يبعث للحياة من وقت لآخر.

التورط العاطفي هو ما نحتاجه للشعور بالانتماء. هذا الدفء المتولد بين يدي ويدك، قلبي وقلبك، وعقلي وعقلك، لن يسري بيننا إلا إذا تجردنا من كل هذه الدروع والحواجز.

أود أن أغلق الفيلم، وأنظر حولي، أتشرب كل شيء، وأتصل بك، نفتح قلبنا، ونخرج معاً، لنمشي يداً في يد.

[white-tulip323]

وتبقى المحادثات الكتابية ساترة أحياناً وغادرة أحياناً أخرى لمن لا يملك إحساس قادر على الشعور بالمقصود لا المكتوب ،،، فتجدها تسترنا لأنها لا تفضح ملامحنا حين نخجل ولا كلماتنا حين نتألم ولا دموعنا حين نبكي وتغدر أحياناً حين نقصد شئ ويساء فهمنا فتجدنا نكتب خلف الهاتف مشاعر إختبأت أعين من الدمع غرقت أصابع كتبت وأرتجفت باحث بما في القلب ما كتم خلف الهاتف ،،،، منهم من يتمني اللقاء ومنهم من يبوح ويعترف ومنهم من يكتم وينصرف ويبقى القلب مشغولا بين متصل الآن وآخر ظهور 🤍

[naiiifa]

‏"كل نصوصي أصابع تُحاول لمسِك.."

[hojaira]

_مُحمد النعيمات | أصابع وحواف

[pippo99]

أصابع النقاء تلمس الأرواح

[nb6at]

حلوتي،

كبداية، قد أداعبكِ قائلاً أنكِ جميلة أو فائقة الجمال، وقد أقول أنكِ مُثيرة أو فائقة الإثارة، وهذه عِبارات تقليدية قد تُعجبكِ كأنثى، ولكنها لا توفيكِ حقكِ، لا تكفيكِ!، فحين أرغب في مُداعبتكِ لا أستخدم تلك الكلمات أو العِبارات العادية أو التقليدية لوصفكِ، فلوصف أُنثى - مثلكِ - إستثنائية، نحتاج لكلماتِ وعِبارات تتخطى كُل الحِدود، أو بها مسٍ من الجنون، على سبيل المِثال قد أذكر لكِ نوع من الفطائر المحشوه بالقشطة ومغطاءه بالعسل!، أو تلك التى في قلبها قطعٍ من المارشيملو الرقيق ومغطاءه بطبقةٍ من الشيكولاته البيضاء!، أدري ما يجول بتفكيركِ الآن، وأكاد أرى إبتسامةٍ ذات مغزى ترتسم على عينيكِ، ودعيني أوضح لك أن مفهوم الإلتهام ليس في نطاق هذا النقاش، ... أو قد يكون!!!، ودعينا نكتفي بهذا القدر!، أو نتمادى قليلاً، فلا مجال للإكتفاء منكِ!

وحقاً - يا فاتنتي - تبدين فاتنة حين تغضبين، تبدين فاتنة حين تغارين، ويتطاير الشرر من عينيكِ، حين تُلمحين - بنظراتكِ - أنني ملككِ!،  وأنا - يا كُلي أنا - في حِيرة، هل أتعمد إغضابكِ وإثارتكِ؟!، أم أبتعد عن ذلك التهور!، وقطعاً تكونين فاتنة حين أحتوى روحكِ لأُهدي من روعكِ، فتنهمر أمطار عينيكِ، فأنهزم ألف مره ومره، وأعضُ أصابع الندم على إغضابكِ!، وأنتِ تعلمين عِلم اليقين أنني أُلاعِبكِ، فأنتِ لعبتي، وأنا مُدمنكِ وللعب أنا - يا لعبتي - مُدمنْ!

وخِتاماً، قال أحدهم:" عيناكِ تجعلني أرتبك، عند النظر إليكِ أنسى هويتي وعِنواني"، أتفق مع القائل في جزئية الإرتباك، وأختلف معه في النسيان، فأنتِ هويتي وأنتِ عِنواني!، وقطعاً نسيانكِ - أنتِ - مُستحيل!

[hope95]

من أجمل ما قرأت،يستحق الجميع أن يقرأ هذا النص❤️

تقول الطبيبة اشواق: تخيل أن تكون في عز شبابك وصحتك، لا تشكو من أي مرض، ترتاد جامعتك، لديك كتب ناصفتها، ومسلسلات غير مكتملة على شريط المشاهدة على نتفليكس.

فجأة دون سابق إنذار يجتاحك مرض نادر ومرعب؛ متلازمة ڨيلان باري Syndrome de Guillain Barré، يبدأ الشلل من أطراف أصابع قدميك ثم يتصاعد تدريجيا حتى يصل إلى عضلات التنفس، فتعجز عن الكلام وتختنق تدريجيا، حتى ينتهي بك المطاف تحت رحمة التنفس الإصطناعي في وحدات الإنعاش.

كانت حالة مريضنا الشاب ميم في بداية العشرينات، في يوم تخرجه من تخصص هندسة الطائرات، بدأ الخدر يدب في قدميه لكنه كابر وتجاهل الأمر وطلب من أصدقائه أن يسندوه في المشي خلال حفلة التخرج، لكن تطور المرض كان سريعا جدا وفي غضون سويعات فقط صار عاجزا تماما عن المشي والحركة، وما إن حلّ المساء حتى جيء به إلى وحدة الإنعاش في يوم مناوبتي...

بدأ صوته في الخفوت وتوقفت أطرافه العلوية عن الحركة، كان مذعورا، حادثته بهدوء وحاولت طمأنته، خلال الحوار اتضح أنه أصيب بنزلة برد قبل أسبوع...

متلازمة Guillain barré لها تفسيرات علمية غامضة وغير نهائية، من بينها أن الجهاز المناعي يصيبه خلل لسبب ما، غالبا بعد الإصابة بأي هجوم ميكروبي أو انفلونزا أو تلقيح مثلا، فيخلط بين مولدات الضد التي كان مقررا عليه مهاجمتها ومستقبلات الدهون على الأعصاب الفرعية للجسم، أن ينكرك جهازك المناعي ويبدأ بمهاجمتك فجأة... أن يشلك ويحاول قتلك خنقا... كل هذا في أقل من 24 ساعة!

هكذا حاولت تبسيط الأمر حين سألني ميم والخوف متجسد في عينيه عن ماهو مرضه وماهو دواؤه؟

يتمثل الدواء في جرعات الأجسام المضادة les immunoglobulines لكن الاستجابة تختلف من شخص لآخر والنتيجة غير مضمونة ولن يكون علينا سوى الانتظار لأيام وربما أشهر!

للحظة رأيت دمعة فارة من بين عينيه المحمرة، هدأته قائلة أن كل شيء سيكون بخير لم البكاء؟

- لالا منيش نبكي عيني حساسة برك.

ثم سألني : نقول لدارنا ولا مكالاه نقلقهم؟

اتضح فيما بعد أنه لم يخبر أمه ولا أهله بأي من الأعراض التي بدأته، أعجبت بشجاعته وجلَده لكنني أخبرته أنه من الأفضل أن يكونوا على علم.

بعد ساعتين تقريبا أصبح عاجزا عن التنفس واضطررنا إلى تخديره ووضعه تحت أجهزة التنفس الإصطناعي ليبقى في غيبوبته لشهر تقريباً بعدها، مع صراع متكرر مع الالتهابات البكتيرية المتعلقة بالتنفس الاصطناعي، حاربها كلها وتغلب عليها حتى أخرجناه من غيبوبته بعدها وقمنا بعملية الشق الرغامي trachéotomie.

بقي ميم حبيس جسده بعد أن أفاق، مشلولا يتأمل السقف وركضنا المحموم ليلا ونهارا، يزعجه صوت الآلات وشعائر الانذار وصراخنا وذعرنا، نبيت نحن مناوبة واحدة فنعود للبيت بتلوث سمعي يحمل صافرات الانذار التي تقض مضاجعنا لكنه يعيش معها وفيها، قد تزعجه حتى مجرد حكة في قدمه أو ظهره لكنه يعجز عن التعبير عنها، قد يقتله الملل والسأم لكن كيف يقول ذلك؟ وما الحل؟

اقترحنا على أمه أن تحضر هاتفه مع ساند على السرير وصرنا نشغل الأفلام والمباريات وأيما شيء قد يرفه عنه، شيئا فشيئا صار يكتفي بتحريك رأسه قليلا للموافقة أو الرفض، كان كل الفريق يتفانى معه ويدلله ويصبر على صعوبة التواصل معه وأحيانا نترك هواتفنا عنده.

صارت أمه تتواصل معه من خلال ورقة فيها كل الحروف، تشير إليها حرفا حرفا ويحرك رأسه تدريجيا حتى تتشكل الكلمة، كنت شاهدة على إحدى المرات حين حاولنا بصعوبة تشكيل الكلمة التي يحاول التعبير عنها : " أختي" !

حارب ميم وتمسك بالحياة من أهدابها وتمكنا بعد شهرين ونصف من استرجاع التنفس الطبيعي ثم إزالة أنبوب الشق الرغامي Décanulation de la trachéotomie، لأسمعه البارحة ينطق لأول مرة منذ تلك الليلة!

لم أستطع أن أتمالك نفسي ودموعي خصوصا حين صار يناديني باسمي! صحيح أن صوته لازال ضعيفا dysphonie وأن أطرافه لم تسترجع حركتها تماما لكن فرحة استرجاعه لنعمة التواصل وتحرره ولو جزئيا من سجن الصمت الذي كان فيه صنع حدثا مبهجا لكل الفريق.

كانت مناوبة مشحونة شاقة كأغلب مناوبات فريق الإنعاش لكنني كنت أسرق دقائق في كل مرة أخصصها له لأفتح هاتفه ويقدر يكونيكتي بأصابعي، ظل يعتذر مني خوفا من أن يكون قد شغلني أو عطلني عن العمل لكن تلك الدقائق معه كانت أجمل جزء من المناوبة، بل إن تعب الأشهر الماضية كله تبخر مقابل تلك الفرحة.

أخبرني أنه كان يفرح بخياراتي في الأفلام والمسلسلات بل أنني الوحيدة التي استطاعت أن تلبي ذوقه السينيمائي الصعب، وأنه كان ينتظر دائما أن يراني أمر ليحاول لفت انتباهي للقدوم إليه وتشغيل حلقة ما.

طلب مني أن أفتح صندوق رسائله في التلغرام وطلب مني أن أدخل آخر محادثة، كنت أكتب مكانه ما يطلب مني، حوار لطيف جدا بالانجليزية، وسرعان ما فهمت أنها حبيبته.

سمحت لنفسي أن أسأله لأتأكد فأجاب بخجل أن نعم، فطلبت منه:

- can I write I love you? ♥️

وافق بسرعة و بخجل متزايد، ثم وضعت airpods في أذنيه وفتحت اتصالا معها واغلقت الباب وطلبت منه أن يتحدث براحته.

كم مرة تهديك الحياة موقفا انسانيا كهذا؟ أن تكتب أحبك بلسان شخص آخر إلى شخص لا تعرفه في مصلحة الإنعاش؟ بعد أكثر من شهرين من انقطاع التواصل...

كانت كل جوارحي تتراقص لفرحة هذين ال love birds ولطافة الموقف ونبله، كثيرا ما ينتابني التساؤل والشك عن حقيقة انتمائي لذلك المكان وإن كان يستحقني أساسا لكن موقفا كهذا جعلني أحس أن كل ما في حياتي من قبل كان يقود لذلك الموقف وأنه كافٍ جدا، وغمرني شعور بالرضى والطمأنينة والفرح الذي ركضت لمشاركته مع أكثر انسان يعطي لفرحي وحزني معناه ويحتويه كما أحب وأشتهي ؛ زوجي.

قادني الحوار مع ميم بعدها إلى الكثير من النقاشات عن السينما، وأخبرته أن زوجي يبلغه السلام ويعده بعزيمة كي يرتاح مع ڨصرة عن الفانتازيا التي يحبها كلاهما ولا أفضلها كثيرا.

طلبت إذنه في أن أشارك قصته فوافق بفرح ووعدته أنه سيصير صديقي على فيسبوك وسأشاركه هذا المنشور ليقرأه حين يسترجع قدرته على الحركة ويبلغ الشفاء التام.

سيكون ميم هو آخر وأهم من يقرأ هذا المنشور الذي كتب بحب كبير ورضى أكبر.

[groovyprincessbanana]

‏يخجلني اهتمام شخص لم اصنع له يوماً معروف، و يؤلمني نكران شخص أشعلت له أصابع يدي شموعاً!

[omqo]

“هل تعلم معنى أن تشيب ؟

أن تصير طفلا ..

و لكن أكثر ضعفا

يرق قلبك جدا ..

ليصير هشا ك فراشة

لا يحتمل هَبة نسيم ..

و تتهشم أجنحته بلمسة أصابع رقيقة

أن تبكى صمتا ..

و تتساقط دموعك بداخلك لتلتهم دواخلك”

[onlinetechegypt]

[zlabyas-world]

عندما لامسها أصبحت سعيدة كسبحة مقدسة لمستها أصابع رجل تقى.

[quiet-lady-nana]

إذا وجهت لك أصابع الاتهام.. حط لها مانيكر 🤭💅

[jasmine3001]

عندما تعانق من تحب بكلماتك، تمتزج الحروف بمشاعر القلب لتخلق لحظات ساحرة تملأ الروح بالدفء والأمان. كلماتك كأنغام عذبة تعزفها أصابع الحب، تلامس أوتار القلب بلطف وتملأ الأفئدة بالسعادة والراحة. إنها ليست مجرد حروف، بل هي لغة تنطق بها الروح وتفهمها القلوب، تصنع جسراً من الاتصال العميق والصدق بينك وبين من تحتضنهم بكلماتك. الكلمات التي تنبع من القلب تمتلك قوة خاصة تخاطب الروح قبل العقل، تبني عوالماً من العاطفة والتعبير تترجم مشاعر الحب والاهتمام بصدق وعمق. فلتكن كلماتنا مرآة لمشاعرنا، ودليلاً لعواطفنا، ولغة نتحدث بها بصدق وحب، فربما تكون تلك الكلمات الدافئة هي ما يحتاجه الآخرون ليشعروا بالسعادة والارتياح