الكنيست يقر تمديد قانون "يهودا والسامرة" في الضفة المحتلة
#الكنيست يقر تمديد قانون "يهودا والسامرة" في #الضفة المحتلة
أقرّ الكنيست الإسرائيلي أمس الإثنين، تمديد قانون “أنظمة الطوارئ” في الضفة الغربية المحتلة، والمعروف رسمياً بقانون “يهودا والسامرة”، من جديد، بعد القراءة الأولى بالتصويت عليه.
حيث تم إقرار القانون بأغلبية 58 صوتاً من أصل 120 نائباً في الكنيست الإسرائيلي، بالرغم من توفر أغلبية 64 صوتاً للائتلاف الحكومي، وقد صوت حزبا يش عتيد، بزعامة “لابيد”، والمعسكر العمومي برئاسة “بني غانتس” إلى جانب…
View On WordPress
0 notes
جندي "إسرائيلي" يقتل "إسرائيلياً" آخر مُعتقداً أنه فلسطيني
جندي “إسرائيلي” يقتل “إسرائيلياً” آخر مُعتقداً أنه فلسطيني
أردى جندي “إسرائيلي”، اليوم الإثنين، رجلاً “إسرائيليا” في مدينة رعنانا شمال تل أبيب.
وأفادت تقارير “إسرائيلية”، بأن الجندي ظنّ خطأ أنه مهاجم فلسطيني.
وحسب صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، فقد نُقل الرجل الذي يبلغ من العمر 40 عاماً إلى مستشفى مئير في كفار سابا حيث أُعلنت وفاته مُياشرة.
وتابعت الصحيفة، أن رجلا آخر يبلغ من العمر نحو 50 عاماً، قد أصيب بجروح طفيفة في ساقه بسبب الشظايا.
وأشارت يديعوت…
View On WordPress
0 notes
لوموند.. في الأراضي الفلسطينية المحتلة.. أوروبا تعمّر وإسرائيل تدمّر
لوموند.. في الأراضي الفلسطينية المحتلة.. أوروبا تعمّر وإسرائيل تدمّر
لوموند.. في الأراضي الفلسطينية المحتلة.. أوروبا تعمّر وإسرائيل تدمّر
لوموند.. في الأراضي الفلسطينية المحتلة.. أوروبا تعمّر وإسرائيل تدمّر
الاثنين 3/10/2022
قالت صحيفة “لوموند” (Le Monde) الفرنسية إن إسرائيل تقوم بانتظام بتدمير أبنية مشيدة بأموال دافعي الضرائب الأوروبيين من دون أن تتعرض لعقوبات، مشيرة إلى تهجير ما يقرب من 750 فلسطينيا قسريا منذ بداية العام، بسبب أوامر التدمير التي نفذتها حكومة…
View On WordPress
0 notes
هذه الوصية وجدت في جيب أحد الشهـ ـداء الذين تسللوا إلى الأراضي المحتلة.
إن الله اشترى..
يا أحفاد خالد والزبير، إن الله قد خصكم وأتاح لكم شرف الجـ ـهاد لتعرضوا بضاعتكم وتبتاعوا، فأحسنوا العرض وأسنوا نصالكم وأخلصوا لله نواياكم فإن نبيكم ودّ لو يغزو فيُقتل ثم يغزو فيُقتل. فالله الله فيما تعرضون عليه سبحانه ليشتري منكم نفوسًا تاقت للقاء ربها ورؤية نبيها محمد وصحبه أبا عمارة وسعد وخالد. واعلموا أن عدوكم هذا داء لا دواء له، فأصيلوا عليهم وأَعمِلوا فيهم سيف أبا سليمان وأنزلوا فيهم حكم سعد فبسم رب خيبر نبدأ وبسيف ذو الفقار نضرب.
طوفان_الأقصى
هذة عقيدة ابطال المقاومة
هم مشروع شهادة ....
اين نحن منهم
كل نقطة دماء من طفل فلسطينى هى فى رقبة حكام العرب الخونة المتخاذلين العملاء
إلا لعنه الله على كل من فى استطاعته أن ينصر اهل فلسطين ولم يفعل ولم يساعدهم ولم يقف بجانبهم
تخاذلنا من تخاذل حكامنا اللهم انتقم من كل حاكم تخاذل وتؤاطى فى نصرة أهل فلسطين وهو يراهم يسحقوا ويقتلوا ....
حسبنا الله ونعم الوكيل
T
92 notes
·
View notes
هل فتَرت؟
ولكنّ صراخ الضّحايا يشقّ الفضاء لم يفتر.
وهدير الطائرات التي تصبّ الموت صبًّا لم يفتر.
وعزمات المجاهدين لم تفتر.لا تسمح لأحد بأن يهوِّن من جهدك و لا تفاعلك فتُصاب بالإحباط و تسكت!
و الحقيقة انه لولا أهمية التفاعل في شبكات التواصل الاجتماعي لما تم استدعاء(ايلون ماسك) إلى الأراضي المحتلة و لما وقف رئيسهم بنفسه يشرح له طمعاً في تغيير موقفه ، ولا يُكتفى بالتفاعل ،والمسلم مطالَبٌ بتقديم ما يمكنه في مختلف الميادين كلٌّ بحسب استطاعته، ولكن التقليل من قيمته جهل كبير بالواقع.
فيا من كنتم ترفعون سلاح الدعاء لا تضعوه، ويا من
كنتم تشهرون سلاح المقاطعة لا تُغمِدوه، ويا من كنتم تجاهدون بالمال والإعلام لا تتوقفوا… ويا أصحاب كل سلاح آخر يعلمه الله منكم…. لا تضعوه.
62 notes
·
View notes
واشنطن - كتب الصحفي الامريكي اللامع جين غاردنر (6 سبتمبر 1951-11 يوليو 2020) وهو صحفي ومقدم أخبار أمريكي، كتبَ قبل وفاته يقول :
لطالما كنت أتساءل : - ما الذي جعل اليهود مُحتَقَرين عبر التاريخ ؟.. فلو كانوا بالفعل "مختارين من الله"، لكان يجب أن يكونوا أكثر الناس حظًا في تاريخ العالم !!. - لماذا تعرضوا للاضطهاد عبر التاريخ؟ - لماذا حشدَهم النازيون في عربات الماشية، وأخذوهم إلى "معسكرات الإبادة" للتخلص نهائيًا من "المشكلة اليهودية"؟
أدركتُ فجأة أنه إذا كان هتلر قد طور "حلًاً نهائياً" للمسألة اليهودية ، فلا بد أنه كان هناك "مشكلة يهودية" … هل تصرَّفَ اليهود بأي شكل من الأشكال بطريقةٍ جعلت الدول التي أقاموا فيها تنحاز ضدهم ؟.. أم أنهم مجرد ضحايا أبرياء؟!.
شرعتُ في العثور على إجابات لأسئلتي عبرَ التوجه بشكل أساسي إلى الإنترنت، ولكن أيضاً من خلال قراءة كتب مختلفة حول هذا الموضوع. ما وجدتهُ أصبح مزعجاً بشكل متزايد بالنسبة لي.
لم أكن أعلم أنه عبر التاريخ طُرد اليهود من 79 دولة، وحدثَ ذلك من قِبَل بعض البلدان أكثر من مرة!
لم أكن أعرف أن العديد من الادعاءات التي قدموها حول الهولوكوست، والتي كنت أؤمن بها دون أدنى شك لوقت طويل، كانت في الواقع مزيفة. أي أن الكتب التي قرأتُها والأفلام التي شاهدتها عن "المحرقة"، وبكيتُ لأجلها لم تكن سوى محاولات مستترة لكسب تعاطف لا يتزعزع مع دولة إسرائيل، وعذراً لابتزاز مليارات الدولارات من ألمانيا و 11.25 مليار دولار من البنوك السويسرية.
اكتشفتُ أن كتاباً كنت قد قرأته عدة مرات عندما كنت مراهقاً وبكيت ، وهو مذكرات (آن فرانك) ، كتبه جزئياً على الأقل شخص آخر غير (آن فرانك). علمتُ أن الاعترافات في محاكمات نورمبرغ وإعدام العديد من "مجرمي الحرب" الألمان انتُزِعت تحت التعذيب، وأن المتهمين كانوا يُحاكمون ويُدانون من قبل متّهِميهم.
علمتُ بعمليات "العلم الكاذب"، وخاصة قضية لافون، ومأساة السفينة الأمريكية (يو إس إس ليبرتي) التي هاجمها الإسرائيليون خلال حرب 1967 حيث قُتل 34 شاباً أمريكياً وجُرح عدد أكبر. ولزيادة الطين بلة ، زعمَ الإسرائيليون أنها كانت مجرد حالة مؤسفة لخطأ في تحديد الهوية ، وهو أمر طالما أنكره الناجون من (ليبرتي) بشدة. ومع ذلك، فقد تعرضوا للتهديد بالمحكمة العسكرية إذا أرادوا أن يرووا قصصهم!!.
علمتُ بقضية جاسوس جوناثان بولارد وغيرها من حوادث تجسس اليهود الإسرائيليين ضد "أقرب حليفهم" المفترض.
أصبتُ بالصدمة والرعب عندما علمت بمعاملة الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة على يد قوات الدفاع الإسرائيلية والمستوطنين اليهود. تزعم إسرائيل أنها الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط ، لكنها ديمقراطية لليهود فقط. لا يعتبر غير اليهود متساوين.
شعرتُ بالحزن لرؤية صور لأطفال فلسطينيين أبرياء محترقين بحيث يتعذر التعرف عليهم أو يعانون من إصابات خطيرة بأعيرة نارية بعد استهدافهم من قبل جيش الدفاع الإسرائيلي لا لسبب سوى أنهم فلسطينيون.
لقد اكتشفتُ التاريخ اليهودي في الجشع والسرقة والكذب والتلاعب وممارساتهم التجارية المشكوك فيها والربويّة.
تعلمتُ عن أدوارهم في الحركة الجنسية المِثليّة المتطرفة ، والحركة النسوية الراديكالية ، وصناعة المواد الإباحية ، بالإضافة إلى إسهامهم المفرِط في تشجيع وإتاحة عمليات الإجهاض.
إكتشفتُ دوْرَهم في الجريمة المُنظَّمة وتجارة الرقيق وحركة الحقوق المدنية والشيوعية ، وهي أيديولوجية مسؤولة عن مقتل ملايين لا تُحصى وقمع ملايين آخرين.
علِمتُ أن اليهود المتعصبين وراء الحرب ضد المسيحية وعيد الميلاد. هم الذين يريدون إزالة جميع رموز المسيحية من الحياة العامة. لقد طردوا المسيحية من المدارس العامة على الرغم من أن المسيحية هي دين الأغلبية. لقد أخذوا عيد الميلاد من التقويم المدرسي العام، على الرغم من حقيقة أنه عطلة رسمية، ويُسمى عيد الميلاد.
قرأتُ عن كراهية التلمود البابلي، ومعاداة الكراهية وعدم احترامهم التامّ للسيد المسيح ومريم العذراء والمسيحية والمسيحيين بشكل عام ، وعِداءَهم تجاه يسوع المسيح.
لقد تعلّمتُ عن "الوقاحة" في ادعائهم أن حياة الأمم لا تساوي أكثر من حياة حيوانات الفناء، ولكنهم يعتبرون أن حياة اليهود أقرب إلى الله نفسه. فلا بأس أن تسرق من أحد الأغيار أو أن تقتل أحد الأغيار ، لكن حياة اليهود مُقدّسة.
علِمتُ بسيطرتهم على غالبية الثروة ووسائل الإعلام والأوساط الأكاديمية على الرغم من أنهم يشكلون أقل من 2٪ من السكان.
إنهم وراء حركة التصحيح السياسي السخيفة وتشريع جرائم الكراهية التي تمت صياغتها لإسكات كل من قد يكشفُ أجندتهم ويحاول تسليط الضوء عليها.
تم القبض على رجال مثل : جيرمان رودولف وديفيد إيرفينج وغيرهم الكثير ، الذين تم الاعتراف بهم سابقاً كمؤرخين عظماء ، واُتهِموا بارتكاب جرائم كراهية وسُجنوا لمجرد قيامهم بإجراء تحقيق أكاديمي في فترة محددة من التاريخ !!...
وتعرَّض آخرون ممن يُسمَّون "بالمراجعين" أو "مُنكري المحرقة" للترهيب والمضايقة والاعتداء والتشهير لمجرد محاولتهم الوصول إلى الحقيقة.
من الواضح بجلاء أن الحرب في العراق تعود فقط إلى رغبة إسرائيل في إعاقة أعدائها من خلال زعزعة استقرار حكوماتهم من أجل تحقيق الهيمنة في الشرق الأوسط.
لن يكون من المتَصوَّر أن يموتَ اليهود الإسرائيليون من أجل هذه القضية ، لذلك فقد تلاعبوا بالولايات المتحدة في الحرب بمساعدة اليهود الصهيونيين "إسرائيل الأوائل" في إدارة بوش، لكي يغرق الكثير من الشباب والشابات الأمريكيين في الدماء بدلاً عن اليهود.
إنهم هم الذين يسيطرون على السياسة الخارجية للشرق الأوسط لأقوى دولة في العالم ، الولايات المتحدة الأمريكية. هم الذين يسيطرون على الكونجرس ومجلس الشيوخ والرئيس الدُميَة !!.
لديهم مثل هذه السيطرة في الأفلام والتلفزيون، لدرجة أننا نتعرض الآن لبرامج لا نهاية لها وأفلام هوليوود التي تسخر من المسيحية والقيم المسيحية وتحُطّ من قدْر الأسرة التقليدية.
بعد التفكير الرصين فيما اكتشفتهُ عن السيادة اليهودية والصهيونية ، كان عليّ أن أتخلى عن كل مفاهيمي السابقة فيما يتعلق بتاريخ الاضطهاد اليهودي.
ما أجد صعوبةً في فهمه؛ هو سبب استمرارهم في هذا السلوك في أي مجتمع يعيشون فيه ، مع العلم أنهم في نهاية المطاف سوف يبالغون في لعبهم وسيظهر غدرُهم مرة أخرى. ألم يُعلمّهم التاريخ شيئاً ؟!
مع إدراك المزيد والمزيد من الناس لما يجري ومَن المسؤول عنه ، فإن الغضب سوف يتصاعد كما هو الحال بالفعل في الاتحاد السوفيتي السابق ودول أوروبا الشرقية.
قد يتحكمون في التلفزيون والأفلام ووسائل الإعلام المطبوعة ، لكنهم لا يتحكمون في الإنترنت. على الأقل ليس بعد. وستكون المدوَنات والمواقع الإلكترونية ��لمخصصة لـ "نزهة" المتعصبين لليهود في نهاية المطاف سقوطهم.
إذا قام كل من يرى هذه المعلومات بنقلها إلى شخص آخر على الأقل ، فسوف يتم الكشف عن جرائم وأفعال المتعصبين اليهود والصهاينة. لذا قف على الحقيقة من فضلك.
23 notes
·
View notes
هذه الوصية وجدت في جيب أحد الشهـ ـداء الذين تسللوا إلى الأراضي المحتلة.
”إن الله اشترى..
يا أحفاد خالد والزبير، إن الله قد خصكم وأتاح لكم شرف الجـ ـهاد لتعرضوا بضاعتكم وتبتاعوا، فأحسنوا العرض وأسنوا نصالكم وأخلصوا لله نواياكم فإن نبيكم ودّ لو يغزو فيُقتل ثم يغزو فيُقتل. فالله الله فيما تعرضون عليه سبحانه ليشتري منكم نفوسًا تاقت للقاء ربها ورؤية نبيها محمد وصحبه أبا عمارة وسعد وخالد، واعلموا أن عدوكم هذا داء لا دواء له، فأصيلوا عليهم وأَعمِلوا فيهم سيف أبا سليمان وأنزلوا فيهم حكم سعد فبسم رب خيبر نبدأ وبسيف ذو الفقار نضرب“.
69 notes
·
View notes
الاستيطان الإسرائيلي بين الشرعية الدولية والشرعنة الإسرائيلية
الاستيطان الإسرائيلي بين الشرعية الدولية والشرعنة الإسرائيلية
الاستيطان الإسرائيلي بين الشرعية الدولية والشرعنة الإسرائيلية
الكاتب : محلعين نبيلة . دريدي وفاء
الملخص:
اقترن إسم إسرائيل بالممارسات غير القانونية والانتهاكات الجسيمة للشرعية الدولية، مما جعل النزاع على الأراضي الفلسطينية يحظى باهتمام دولي بالغ نظرا لما يحمله من بعد أمني و سياسي في المجتمع الدولي. ويعد الاستيطان محرك هذا الصراع؛ إذ…
0 notes
الاستيطان الإسرائيلي بين الشرعية الدولية والشرعنة الإسرائيلية
الاستيطان الإسرائيلي بين الشرعية الدولية والشرعنة الإسرائيلية
الاستيطان الإسرائيلي بين الشرعية الدولية والشرعنة الإسرائيلية
الكاتب : محلعين نبيلة . دريدي وفاء
الملخص:
اقترن إسم إسرائيل بالممارسات غير القانونية والانتهاكات الجسيمة للشرعية الدولية، مما جعل النزاع على الأراضي الفلسطينية يحظى باهتمام دولي بالغ نظرا لما يحمله من بعد أمني و سياسي في المجتمع الدولي. ويعد الاستيطان محرك هذا الصراع؛ إذ…
0 notes
اعظم هبوط جوي حصل في كل الأجواء الجوية وفي كل الأراضي العربية المحتلة..
14 notes
·
View notes