#الاستخفاف

[kayanweb1]

نهى نبيل تكشف عن جنسيتها الحقيقية وترد على محاولة البعض الاستخفاف بها بوصفها بـ "المصرية" وكلمة يا"طعمية"

نهى نبيل تكشف عن جنسيتها الحقيقية وترد على محاولة البعض الاستخفاف بها بوصفها بـ “المصرية” وكلمة يا”طعمية”

صحيفة المرصد : قالت مدونة الموضة وخبيرة التجميل الكويتية نهى النبيل، إنها التقت مع والدها لأول مرة عَنّْدما كانت تبلغ من العمر 17 عامًا، بسبب تواجده فِيْ مصر، أثناء إقامتها مع والدتها فِيْ الكويت. وأكدت “النبيل” – َعنّْد ظهُورها مع الإعلامية مي العيدان، فِيْ برنامج “Estado de Cuenta” الذي تعرضه الأخيرة على قناتها على اليوتيوب- أنها تحب أرض والدها مصر، لكنها تشعر بالولاء والانتماء لدولة الكويت حيث…

[khaledalotaisblog]

‏"موطن الإهانة في الكذبة، ليس اللؤم ولا الخديعة، بل الاستخفاف بذكائك."

[junealexandrite]

‏”‏دائمًا إتَّزن بين عقلك وقلبك ، حافظ على كرامة قلبك من التهميش ، وعقلك من الاستخفاف به .. لا أحد يستحق كل اندفاعك.“

[pippo99]

" لم يعد لديّ صبر على بعض الأمور، ليس لأنّي أصبحت مغرورة، ولكن ببساطة لأنّي وصلت إلى نقطة من حياتي حيث لا أريد أن أضيع المزيد من الوقت مع "من أو ما" لايروق لي.

لم يعد لديّ صبر على الاستخفاف، أو الغباء أو الكذب، من أجل متطلّبات من أيّ نوع، لقد فقدت الرّغبة في إرضاء النّاس الّذين لاأحبّهم،وفقدت الصّبر على حبّ الشّخص الّذي لايحبّني.أنا لن أهدي أيّة لحظة من عمري إلى أيّ شخص يكذب أو أيّ شخص يريد التّلاعب. لايمكنني أن أتحمّل الغطرسة الفارغة.

فأنا أؤمن بالعالم بالإنسان وبالعدالة، أؤمن بالإنسان حين يكون ودودا خيّرا وطيّبا، لم تعد روحي تحتمل صراعات البشر من أجل أشياء تافهة، أشعر على الفور بالملل وفوق كلّ شيء، ليس لديّ صبر على أولئك الّذين لايستحقّون صبري ..!!

ميريل ستيريب

[meem-ju]

‏"موطن الإهانة في الكذبة، ليس اللؤم ولا الخديعة، بل الاستخفاف بذكائك."

[gee-gamall]

سمعت فيديو للمعتوه من شوية بيقولك كل حاجة تهون الا بلدنا يعني مش هناكل ماحنا بناكل مش هنشرب ماحنا بنشرب كل حاجة ماشية طب غالية وبعضها مش متوفر وايه يعني بقولكم ربنا مدينا مثال حي لناس مش عارفين ندخلها اكل و ابتسم بكل سماجه !!

بالله في رئيس يقول كدا ؟

طب وصل الاستخفاف بينا لكدا الملعون بيتاجر بألم المسلمين اللي ملهمش ذنب فيه وبيستغلهم في ضرب المثل

يا رب الواحد عاجز ومصدوم اللهم ارنا فيه عجائب قدرتك اللهم انا نبرأ إليك من اقواله وافعاله

[islamikvibes]

الشّباب لا يضيع مع طول العمر، ولكنَّه يضيع مع طول العبث، والحياة لا تفنى مع شدّة الجهد، ولكنّها تفنى في شدّة الغفلة، والعقل لا يكلّ مع طول الفكر، ولكنّه يكلُّ مع طول الاستخفاف بالفكر.

محمود شاكر

[elaf-aal]

‏"موطن الإهانة في الكذبة، ليس اللؤم ولا الخديعة، بل الاستخفاف بذكائك."

[lady-with-a-books]

اهلًا.. لأول مرة من سنين اكتب لشخص عابر

كان عندي استخفاف واستعلاء ذاتي على عقلي والافكار، النقاشات… كل طريق يؤدي الى كل شيء "معرفيًا"

كنت اشوفها زي الافخاخ الموجودة والمتاهات الطويلة واللي منحني الاستخفاف اني كنت دايم اشوفها كما لو كنت انا من صنعها وحطها، كنت اشوف النهاية دائمًا قبل البداية، فماكانت افخاخ ولا متاهات بالنسبة لي بقدر ما انها مُتعه ما اخسر فيها حتى شعره من مشاعري، ف دورت على شيء اعمق فحبيت البرك المائية، الشلالات، البحر، الى ان وصلت للمحيط… وسبحت فيه الى ان قلت لنفسي ليه ما اغرق؟ وغرقت واقصد بالمحيط -الوعي-

فيه اشياء اخاف افصح عنها وما القى احد عارفها فيقلل منها واحس باني غريب اطوار لكن بقولك تساؤل (ليه ما اغرق؟ )

كان بمعنى i wanna go deeper like; I

I’ll pretend to not to be me for a second and face it like the way people facing it.

كأن تشوفين نفسك بالمراية وتقولين ودي اشوفني بعيون احد غيري ف”

راح اتخيل اني شخص ثاني واجرب قدام المرايه مره، وثانيه وثالثه الى ان فجأه لجزء من الثانيه تحسين ان انتي مو انتي “

اذا كانت الفكرة غبية فانا وانتي نتفق.

سامحيني لتفاهة التعبير ولطول الكلام، لكن لحظة ماغرقت، ضعت دخلت بشيء ماعرفت اطلع نفسي منه، مجازًا؛ تخيلي شخص بدأ يغرق ويلقى السماء امطرت على راسه.. بمعنى ان الامر زاد سوء وانه ماهو صاحب حظ.

للاسف الشديد هذي المقدمة الطويلة عادة سيئة فيني ابدأها عشان بس اقدر اعطيك خلفيه عن ايش احتاج بالضبط

احتاج رأيك بما انك فتاة الروايات والعوالم الأُخرى الخفية والمدفونة.. لابُد من رأيك؛ هل بمجرد ما إن العقل البشري العظيم يبدأ يذوّب وعيه ويسقيه احداث ولحظات واجزاء ثواني من هالحياة ( ماضي، حاضر، مستقبل، خيال . واقع، احلام يقظة ) هل من الضروري ان يكون العقل هو ضحيتُه الأساسيه؟ والسبب الأول مهما تعددت اشكال الحياة وظروفها وزمنها ان يكون في النهايه هو الوحيد في هلاكه؟

هل الانسان فعلًا إن خلَا عن كُلِ ماهو واهٍ، وَجَدْ انه هو بذاتِهِ عدو ذاته؟

ملاحظة جانبية اخيرة: رجعت اقرأ ماكتبت ولقيت اني فعلًا غريب اطوار لكن ماراح اشيلها عشان السياق.

شكرًا لك على وقتك.

الحمدالله إنك ما شلتها كنت محتاجة اقرأ شيءٍ نفس كيذا أو على الأقل أشوف شخص يفكر نفس كيذا، مره شكراً لك .

إي نعم الأنسان عدو نفسه، خصوصاً مشاعره هي عدوته. إذا ما فهم الأنسان مكنونه النفسي الدفين و العميق بداخله بتكون النتيجة، بإنك أمتلكت أكبر عدو لذاتك وهي نفسك..

الوعي لا يذوب الوعي أما يبقى خامد نفس المستنقع أو يكون كـأمواج المحيط في ليلة عاصفه و ممطرة.. إذا شئت بإن تكون ضحية عقلك ستكون ضحيته و إن أردت بقرار ذاتك الحقيقية بإن تكون بعقلية المنقذ لنفسك ستكون . .

أسمع أعتقد بقرار نفسي بإن أكبر عدو للأنسان هي مشاعره .. لو قرأت عن العقل و ثم قرأت عن المشاعر ، راح تكتشف بإن المشاعر هي العقل المدبر لفكر الأنسان ..

[floraducoast]

‏ومما يصنعه كثرة استحضار لقاء الله؛ الاستخفاف بالجاه في عيون الخلق، والتعلق بالجاه عند الله جل وعلا، وماذا يغني عنك ثناء الناس وأنت تعرف من خطاياك ما لو علموه لما صافحوك؟!

‏من وضع بين عينيه لقاء الله، والمنزلة عند الله، وكيف ستبدِّل الآخرة من منازل الناس بشكل انقلابي كما قال تعالى: (خافضة رافعة)، من استحضر ذلك كله؛ علم رخص الشهرة والظهور والرياسة، وكسد سوقُها في قلبه، وأيقن أنها أهدافٌ في غاية التفاهة بحيث لا تستحق دقيقة جهد.

إبراهيم السكران

[suhaireideh]

تعلَّمْ لمن تُعطي، العطاءُ للئيم يعلمه استغلالكَ، والتسامح مع الساقط يعوده الاستخفاف بكَ.

- #ٲدهم_شرقاوي

[lifephilosophys-blog]

"سبب الغضب هو الاعتقاد بأننا مجروحون؛ لذلك، لا ينبغي الاستخفاف بهذا الاعتقاد. لا ينبغي لنا أن نغضب حتى عندما يبدو الأذى واضحًا جليا: لأن بعض الأشياء الباطلة تشبه الحق. يجب أن نسمح دائمًا بمرور بعض الوقت، فالزمن يكشف الحقيقة."

هذه الكلمات من اقتباس قوي وعميق لسينيكا حيث الغضب، وهو عاطفة نارية تشتعل في داخلنا عندما نشعر بالظلم أو الاستهانة. إنه رد فعل على الاعتقاد بأننا تعرضنا للأذى بطريقة ما، وهو تصور يمكن أن يحجب حكمنا ويقودنا إلى طريق الاندفاع المدمر. إن كلمات سينيكا بمثابة تذكير لطيف بأننا لا نتقبل بسهولة الاعتقاد بأننا تعرضنا للظلم، لأن مثل هذا الاعتقاد يمكن أن يرتكز في كثير من الأحيان على الأكاذيب وليس الحقائق.

في لحظات الإصابة أو الإساءة، قد تكون غريزتنا هي الرد بغضب وغضب فوري. ومع ذلك، يحذرنا سينيكا من هذه الاستجابة غير المحسوبة، ويحثنا على التوقف والتأمل قبل السماح لعواطفنا بالسيطرة. وهو يسلط الضوء على الطبيعة الخادعة للتصورات الخاطئة، وكيف يمكن أن تتنكر كحقائق وتقودنا إلى الضلال.

يخبرنا سينيكا أن الوقت حليف حكيم في مواجهة الغضب. لديه القدرة على الكشف عن الحقيقة وراء إصاباتنا المتصورة، وفك خيوط الباطل من نسيج الحقيقة. من خلال السماح للوقت بالمرور، نمنح أنفسنا الفرصة لرؤية الأشياء بشكل أكثر وضوحًا، لاكتساب منظور ونظرة ثاقبة للموقف الذي بين أيدينا.

في هذا الفضاء من التأمل والصبر يمكننا أن نجد الوضوح للرد على الإصابات المتصورة بالهدوء والعقل بدلا من الغضب الجامح. ومن خلال تخفيف ردود أفعالنا العاطفية الأولية مع مرور الوقت، يمكننا تجنب الأحكام المتسرعة والأفعال المتهورة التي قد تؤدي فقط إلى تفاقم الوضع.

تقدم لنا كلمات سينيكا ضوءًا إرشاديًا في الإبحار في مياه الغضب المضطربة. وهي تذكرنا بأهمية التشكيك في تصوراتنا، وعدم التسرع في الاستنتاجات المبنية على العواطف العابرة. وفي لحظات الصراع والإحباط، نرجو أن نستمع إلى حكمته ونمنح أنفسنا هدية الوقت لكشف الحقيقة تحت سطح غضبنا.

دعونا لا نتأثر بأوهام الإصابات المتصورة، بل نتعامل مع المواقف بعقل مميز وقلب صبور. من خلال احتضان قوة الوقت لكشف الحقيقة، يمكننا أن نسعى جاهدين نحو مكان يتمتع بقدر أكبر من التفاهم والتعاطف، وفي نهاية المطاف، السلام الداخلي.

“The cause of anger is the belief that we are injured; this belief, therefore, should not be lightly entertained. We ought not to fly into a rage even when the injury appears to be open and distinct: for some false things bear the semblance of truth. We should always allow some time to elapse, for time discloses the truth.”

These words are from a powerful and profound quote by Seneca where Anger, a fiery emotion that burns within us when we feel wronged or slighted. It is a reaction to the belief that we have been injured in some way, a perception that can cloud our judgment and lead us down a path of destructive impulsivity. Seneca's words serve as a gentle reminder to not easily entertain the belief that we have been wronged, for such a belief can often be based on falsehoods rather than truths.

In moments of perceived injury or offense, our instinct may be to react with immediate anger and rage. However, Seneca cautions us against this knee-jerk response, urging us to pause and reflect before allowing our emotions to take control. He highlights the deceptive nature of false perceptions, how they can masquerade as truths and lead us astray.

Time, Seneca tells us, is a wise ally in the face of anger. It has the power to reveal the reality behind our perceived injuries, to untangle the threads of falsehood from the fabric of truth. By allowing time to pass, we grant ourselves the opportunity to see things more clearly, to gain perspective and insight into the situation at hand.

It is in this space of reflection and patience that we can find the clarity to respond to perceived injuries with calmness and reason rather than with unchecked anger. By tempering our initial emotional reactions with the passage of time, we can avoid hasty judgments and impulsive actions that may only exacerbate the situation.

Seneca's words offer us a guiding light in navigating the turbulent waters of anger. They remind us of the importance of questioning our perceptions, of not rushing to conclusions based on fleeting emotions. In moments of conflict and frustration, may we heed his wisdom and give ourselves the gift of time to uncover the truth beneath the surface of our anger.

Let us not be swayed by the illusions of perceived injuries, but instead approach situations with a discerning mind and a patient heart. In embracing the power of time to reveal the truth, we can strive towards a place of greater understanding, empathy, and ultimately, inner peace.

[pippo99]

يميل إلى الاستخفاف عندما لا يفهمك

المتطفل

[mohamedtitoo]

‏لا تتمسك بعقلك دائماً،

الحياة ليست عقلانية لا تفكر بقلبك دائماً الحياة لا تهتم بالعاطفة فقط، كن إنساناً لا يقف على قدم واحدة لا تفرط في المشاعر كثيراً اتزن بين عقلك وقلبك حافظ على كرامة قلبك من التهميش وعلى عقلك من الاستخفاف به لا أحد يستحق كل هذا الإندفاع!

Ⓜ️🌀💙

╰┈➤ ❝ M.T ❞

[koun-jamilan]

"البشر يميلون إلى الاستخفاف بما لا يمكنهم فهمه."

- إليف شافاق

[mera77sposts]

" لم يعد لديّ صبر على بعض الأمور، ليس لأنّي أصبحت مغرورة، ولكن ببساطة لأنّي وصلت إلى نقطة من حياتي حيث لا أريد أن أضيع المزيد من الوقت مع "من أو ما" لايروق لي.

لم يعد لديّ صبر على الاستخفاف، أو الغباء أو الكذب، من أجل متطلّبات من أيّ نوع، لقد فقدت الرّغبة في إرضاء النّاس الّذين لاأحبّهم،وفقدت الصّبر على حبّ الشّخص الّذي لايحبّني.أنا لن أهدي أيّة لحظة من عمري إلى أيّ شخص يكذب أو أيّ شخص يريد التّلاعب. لايمكنني أن أتحمّل الغطرسة الفارغة.

فأنا أؤمن بالعالم بالإنسان وبالعدالة، أؤمن بالإنسان حين يكون ودودا خيّرا وطيّبا، لم تعد روحي تحتمل صراعات البشر من أجل أشياء تافهة، أشعر على الفور بالملل وفوق كلّ شيء، ليس لديّ صبر على أولئك الّذين لايستحقّون صبري ..!!

- ميريل ستيريب