#الاستغناء

[megakotp]

الإستغناء أولى خطوات الغنى ، لأن الغنى غنى النفس والتذلل لله وحده لا شريك له..كن عزيزاً فالعمر لا يقبل التأويل أو الإنقسام

[younes-ben-amara]

الشيء الذي سيبرزُك عن غيرك من 99 بالمئة من الناس في سوق العمل [حرق: هو روح المبادرة]

صباحكم سعادة، جدول المحتويات جدول المحتويات💥 الردّ على خرافة: أنا محبط فلقد أخبرونا أن الذكاء الاصطناعي سيجعل الجميع عاطلين عن العمل؟ 💪🏽 إذًا ماذا تفعل لكي تبرز من بين الحشود. الجواب بكلمة واحدة: بادر بالفعل🛠️ كيف تحصل على الخبرة… بدون خبرة؟*ما معنى مصطلح Catch-22؟ 🔢 أرقام جاهزة يمكنك وضعها في سيرتك الذاتية بعد إنجاز أحد هذه الأمور في اللائحة 👇🏼🗝️ روح المبادرة هي السرّ في بروزك بين أقرانك…

[onlinetechegypt]

[osamawael]

بلاغة الرافعي في الاستغناء حين قال :

وأنزلته من درجة أنه كلّ الناس .. إلى منزلة أنه ككلّ الناس.

[se-a09]

‏بلاغة الرافعي في الاستغناء:

وأنزلته من درجة أنه كلُ الناس إلى منزلة أنه ككل الناس

[khaledalotaisblog]

‏الحب غريزي، ويمكن رؤيته في أولئك الذين يبحثون عنك، في أولئك الذين لا يستطيعون الاستغناء عنك، في أولئك الذين يحدِّثون عنك دائمًا، وفي أولئك الذين يجدون الوقت دائمًا لك.

[hano91]

‏كثرة الفقد تولّد القدرةَ على الاستغناء...

[nhlh-95]

‏"يكون المرء غنيًا بقدر عدد الأشياء التي يمكنه الاستغناء عنها."

‏— هنري ثورو

[pippo99]

"نحتاج دائمًا مَن يُخبرنا أنَّ لوجودنا معنى

ويرفض الاستغناء عنا

[tariktalks]

يَقتني الإنسان اليَوم أُمورا ثانويّة بل أقلّ مِن ذلك -فَوق طاقَتِه واستِطاعتِه أحيانا- ويَسعى لنَيلِها مَهما كانَ الثَّمَن، فيَتَكلَّف بِشَكل غير مَعقول رغمَ عَدم الحاجة إليها. وقَد يَقَع في الإسراف والتّبذير، ويَعيش ضَغطا مَجانيّا بسبب سُلُوك هذا الطّريق الذي لا نِهايَة له، وهذا راجِع أساسا إلى تَأثُّرِه بالصُّور التي تمرّ أمامه كلَّ يَوم. هذه الصّور التي قيَّمت ما لا قيمة له بشكل فيه مبالغة، وجَعَلَت الأشياء الماديّة هي المِيزان في تحديد قيمَة الأشخاص ومَكانَتِهم، حيث أوقَعَت الإنسان في فخّ المُقارَنات .. هذا الدّاء الذي يُكَدّر العَيشَ ويَجعَل الإنسان مُرَكّزا على ما عند الآخَرين غير ناظر إلى ما عندَه، فَيَعتَقِد أنّ الكَماليات ضَرُورِيّات .. ويَعيش في حالَة مِن عدم الرّضا بِما عنده، ويرغب في المزيد وإن مَلَك الدُّنيا. نعم ! إنّ الإنسانَ اليوم لا يسعى لِلحُصُولَ على ما يَنقُصه ويَحتَاجُه -حقّا!- .. لكنّه يَسعى للحُصولَ على مِثل ما يَملِكُه الآخَرون رغمَ كَونِه أقلّ مِن ثانويّ بالنّسبة إليه، ورغم عدَم الحاجَة إليه أصالَةً. فإذا مَلَكه هَان في نَظَرِه وسَعَى للحصول على غَيرِه، فَيُصبِح المِسكين أسيرا لما لا يملِك ويَربِطَ سعادَتَه بِنَيلِه .. هذه السّعادَة اللّحظيّة التي سُرعان ما تَغيب وتَختَفي باختِفاء نَشوَة نَيلِه مُرادَه. فالموضوع أشبَه بجرعة ينتهي مَفعولُها فيَرغَب في جُرعَة أكبَر.

إنّ اللّجوءَ إلى الشّراء دون مَنطِق وبِشكل فيه تبذير وخُضوع للشّهوات والرّغبات واغترار بما يتمّ التّرويج له، جَعَل الإنسان يعيش في نَمَط مِن الهوس والإدمان الاستهلاكي العبثيّ الغير منضَبط، وهو استهلاك مُتعِب ومُقلِق .. هو في الحقيقَة إنفاق للمال في غير حقّه. وقَد أصبح الإنسان أسيرا لهذا النّمَط بشكل جعله قَد يقتَرِض ويَغرَق ويتكلَّف ويُضيّع الحقوق ويغفل عن الأولويّات، لأنّه جعَل سعادَته مرتبِطَة بجانب ماديّ دُنيويّ فقط حين رَبَطَها بالأشياء وبِما يُريد امتِلاكَه. ولو عَلِمَ أنّ التّحرّر من الأشياء وتَركَها والزّهدَ فيها وعدَم التّعلّق بها، وترك التّركيز على الأمور الماديّة التي لا يَحتاجُها حقّا لكنّه يسعى جاهِدا لنيلِها، سبيل للتّخفُّف والرّاحة النّفسيّة .. لَما سعى خلفَها ولَتَرَك المُقارَنات ولَسَلَكَ مَسلَك الاستغناء والرّضا بما عِندَه -وهذا لا يعني الحِرمان والإقتارَ والبُخلَ، لكنّ المَطلوب هو عَدَم التّعلّق بالأشياء وعدم المُبالَغَة بِشَكل فيه تَبذير-. إنّ الموضوع أشبه بالمُنافَسَة بين النّاس، فإذا اقتنى الشخص الشّيء تباهى بِه وأشهَرَه لِيُمدَح ويُظنّ أنّه لا يُشبِه الآخَرين، أو لكي لا يشعر بالإقصاء أو بأنّه أقلّ من غيرِه لأنّ النّاس يَملِكونَ ما لم يَملِك هوَ .. لأنّ الميزان مَعطوب والتّصوّرات منتَكِسَة كما تقدَّم. ‏وهذا الذي جعَل الناس في منافسة مستمرة، كأنّهم في سباق لإثبات من الأفضل والأغنى والأجمل والأعلم .. ‏سباق دُنيوي ماديّ شكليّ سطحيّ، تُسيطر عليه المظاهر فقط ! ‏فاشتغلوا بالمقارنات التي ولّدت العداوة، وامتلأت القلوب بالحقد والغيرَة والحَسد. فاحرِص قبلَ التّفكير في الحصول على الشّيء، على سؤال نفسك بكلّ صراحة وواقعيّة : هل أنا أحتاجه حقّا ؟ هل رغبتي في اقتنائه هي إرادَتي أم أنّها بسبب ضغط خارجيّ ؟ ما هي الإضافَة التي سيُقَدِّمُها وما الفائدة مِنه ؟ ألا أملِك الآن ما يُغنيني عن التّفكير في اقتنائِه ؟ حين تفكّر بهذا المنطِق، ستكتشِف أنّك قادِر على التّخلّص مِن أمور كثيرَة جَعَلتَها مُهمّة وهِي أقلّ مِن ذلك، قبلَ التّفكير في اقتناء أشياء جديدَة، وستَضَع كلّ شيء في مكانِه الطّبيعيّ دونَ مُبالَغَة في تَقيِيمِه، وسوف تتحرَّر. فلا تتعلّق واسلُك سَبيل الزّهد والإقلال .. وهذا لا يعني الحِرمان وعدم الاستمتاع بطيّبات ما أحلّ الله، لكنّها دعوة إلى عدم المبالَغة وإلى عدم الانجراف مع أسلوب الحياة الماديّ والنَّمَط الغربيّ الفاسِد الذي يَصلُح. مَن تَرَكَ مَلَك !

[onlinetechegypt]

[t-ablog]

‏الاستغناء حرية !

عندما تستغني مرة .. تقدر أن تستغني 100 مرة ،،،

في الاستغناء راحة وتقدير لذاتك و كرامتك ••

تحرر واستغنى ....

T

[osamawael]

"وإن خيَّروك فاختر من يحسن إليك..

من يتشبَّت بك مهما كلَّفه الأمر.. من يراك الأجمل دومًا.. من لا يرى غيرك وكأن الأرض جردت من كل شيء إلا منك.. من لا يستطيع الاستغناء عنك لأنك أثمن ما لديه.. من يقدِّر كل تفاصيلك الصغيرة التي تجعلك سعيدًا للحد الذي لا حد له.. من لا يجعلك تتساءل كل يومٍ بعديدٍ من الأسئلة التي تقتل ما بينكما.. من يحيي تلك المشاعر الدفينة بداخلك، الخائفة من زيف المشاعر.. من يعرج بك من أراضي الخيبة إلى سماوات الطمأنينة..

إن خيَّروك فاحسن الاختيار."

[omawi36]

"أبشع أنواع الملل، الملل من شيء لا تستطيع الاستغناء عنه، كأنما تملّ من نفسك."