كتبت: إسراء شعبان
أريد الاختفاء من هذا العالم كما انتهي بيا المطاف،كما أريد الصراخ حتي الانتهاء، لكني مازلت فيه مازلت في العالم منكسره، ظل جرحي متالما ما كانت عيناي إلا ممطره وأصبحت الدموع مغرقه وجهي ومازلت أريد الاختفاء ،ما أحببت للحياه أبدا ،ظللت به منكسره، وزال شغفي عن قلبي، انطفئت عيناي وها أنا لا أُريد إلا الاختفاء
يعتقد السكان أنه من الجن.. ما قصة الصراخ الذي أثار الرعب في الجزائر؟
15/5/2023–|آخر تحديث: 15/5/202310:08 PM (بتوقيت مكة المكرمة)
أثار صراخ مريب -يعتقد السكان أنه لجنية- في شقة بعمارة ببلدية تاوزيانت، دائرة قايس في الجزائر، الجدل في منصات التواصل بالبلاد بين مصدق للأمر، وآخر مشكك فيه، وثالث مطالب بتدخل الجهات الأمنية للحسم.
وتابع برنامج “شبكات” (2023/5/15) قصة هذه الجنية التي يقول السكان إنها تصرخ ليل نهار وتثير الكثير من الرعب والإزعاج، ولكن الغريب في الأمر أنهم…
واشنطن بوست.. الحقائق على الأرض أكثر أهمية من الصراخ في الكرملين
واشنطن بوست.. الحقائق على الأرض أكثر أهمية من الصراخ في الكرملين
واشنطن بوست.. الحقائق على الأرض أكثر أهمية من الصراخ في الكرملين
واشنطن بوست.. الحقائق على الأرض أكثر أهمية من الصراخ في الكرملين
الاحد 2/10/2022
قالت صحيفة “واشنطن بوست” (Washington Post) الأميركية في افتتاحية لها إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين صعّد ما وصفتها بالعدوانية إلى درجة مقلقة وخطيرة على الصعيدين السياسي والخطابي، لكن الأهم من ذلك هو الحقائق على الأرض.
وأضافت الصحيفة بأن الشيء الأكثر…
واشنطن بوست.. الحقائق على الأرض أكثر أهمية من الصراخ في الكرملين
واشنطن بوست.. الحقائق على الأرض أكثر أهمية من الصراخ في الكرملين
واشنطن بوست.. الحقائق على الأرض أكثر أهمية من الصراخ في الكرملين
واشنطن بوست.. الحقائق على الأرض أكثر أهمية من الصراخ في الكرملين
الاحد 2/10/2022
قالت صحيفة “واشنطن بوست” (Washington Post) الأميركية في افتتاحية لها إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين صعّد ما وصفتها بالعدوانية إلى درجة مقلقة وخطيرة على الصعيدين السياسي والخطابي، لكن الأهم من ذلك هو الحقائق على الأرض.
وأضافت الصحيفة بأن الشيء الأكثر…
واشنطن بوست.. الحقائق على الأرض أكثر أهمية من الصراخ في الكرملين
واشنطن بوست.. الحقائق على الأرض أكثر أهمية من الصراخ في الكرملين
واشنطن بوست.. الحقائق على الأرض أكثر أهمية من الصراخ في الكرملين
واشنطن بوست.. الحقائق على الأرض أكثر أهمية من الصراخ في الكرملين
الاحد 2/10/2022
قالت صحيفة “واشنطن بوست” (Washington Post) الأميركية في افتتاحية لها إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين صعّد ما وصفتها بالعدوانية إلى درجة مقلقة وخطيرة على الصعيدين السياسي والخطابي، لكن الأهم من ذلك هو الحقائق على الأرض.
وأضافت الصحيفة بأن الشيء الأكثر…
" كل ما أرجوه مستقبلاً أن يكون بيتي خالي من الغضب القاسي ، خالي من الصراخ والضجيج .. أرجو أن يكون دافئاً ، لطيفاً ، ملئ بالحُب ... أحافظ فيه على أمان أحبابي ، لـا مساحة فيه للأذى أو الخوف أو القلق 🌿💚
كتبت: مديحة عثمان
نارٌ تنهشُ قلبي المسكين، لا حول له ولا قوة، ماذا فعل كي يَجنِي هذا الألم بشتى أنواعه؟ ما حدث ليس عَادلًا، أودُ الصراخ لكن هَزمتنِي قلةُ حيلتي، أودُ البكاء لكن خانني الدمع، أريدُ الهرب لكني لا أعلمُ إلى أين؟ فقلبي لا يودُ الرحيل، تعلق بِعشقِكَ حتى أصبح يُعَانِي، لا تنخدع بالمظهر، فقلبي مُتيمٌ بالألم، والحُزنِ، كما هو مُتيمٌ بك، حُكم عليه الشقاء مدى الحياة، كَالمحكُومِ عليه…
أدرس الصراخ دائما لتجنب الاستنفاد المخنوق ،قد حفظت بالفعل الأخطاء الغير مجدية وغير موجهة،لم أكن أهتم أبدا بالمعنى فقط بالقواعد، فقد تركني الطريق الصحيح ، ربما.
I always study shouting to avoid suffocating exhaustion. I have already memorized the useless and undirected errors. I have never cared about meaning, only grammar. The right path has left me, perhaps.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~
Boğucu bir yorgunluktan kaçınmak için hep bağırarak çalışıyorum. Gereksiz ve amaçsız hataları zaten ezberledim. Hiçbir zaman anlamla ilgilenmedim, sadece dilbilgisi ile ilgilendim. Doğru yol beni terk etti belki de.
أحتاج للجلوس مع نفسي أسألها "كيف الحال" لا لغرض أكثر من أنني في حاجة للاطمئنان عليها لأنني أعرف تمامًا أنها تكذب، طوال الوقت تكذب هي نفسي وأنا أعرفها جيدًا مهما اشتدت الدنيا عليها تبتسم أمام الآخرين وتقول "أنا في أفضل حال"..
أحتاج للجلوس مع نفسي لأواسيها عن كل الطرق التي سلكتها ولم تجنِ ثمارها، وأطيب خاطرها عن كل حلم حاولت بكل قوتها تحقيقه ومع ذلك لم يتحقق، فـ أنا أعرفها حين تنهزم من الدنيا تلملم خيباتها في هدوء، يمنعها كبريائها من الاعتراف بالهزيمة في العلن، يمنعها كبريائها من الاعتراف بحاجتها للمواساة..
أحتاج للجلوس مع نفسي لأدعمها لأقول لها أنها ليست بهذا السوء الذي تظنه عن نفسها، وأنها لا تستحق أبدًا أن تقضي كل يوم ساعات من الندم وجلد الذات، لا تستحق أبدًا أن تحمل نفسها فوق طاقتها وتبرير أخطائها وتصرفاتها، لا تستحق أبدًا أن تشعر بفقدان الثقة في نفسها..
أحتاج للجلوس مع نفسي لأسندها وأطمئنها، لأقول لها "أنا أثق في قدرتك على تجاوز كل شيء" لأنني أعرف لحظات شعورها باليأس التي تجتاح قلبها، وأعرف لحظات التعب التي تمر بها، والتيه الذي تعاني منه من الحين لأخر، لأنني أعرف أنها لا تعطي الحق لأي شخص أن يسندها، لا تعطي الحق لأي شخص أن يطمئنها، لأنها اعتادت أن تمنح القوة والطمأنينة للآخرين..
أحتاج للجلوس مع نفسي لأسمع كل الكلمات، المواقف، القصص التي لم تحكِها لأي شخص، لأسمع ما لم تخبر أحدًا به، عن هزائمها، تعثراتها، خيباتها، وحين ضاقت الدنيا بها وبدلًا من الصراخ التزمت الصمت والهدوء...
لأنني أعرف أنها لا تحب أن تحمل المحيطين بها عبء ما تعاني منه، ولأنها اعتادت على الاحتفاظ بأحاديثها الداخلية لنفسها، لأنني أعرف أنها في أشد المواقف التي استدعت الكلام والبكاء التزمت الصمت والهدوء..
عاجزه عن الصراخ ..عاجزه حتى عن الوقوف لاستيعاب ماحصل .. ليس لأنني لا أعلم كيف ، ولكن لأنه تم طعني من أكثر مكان آمنت له وأمنته على مشاعري ونفسي وكل حياتي.
الدكتور النرويجي جيلبرت مادس ينقل صراخا مروعا من مستشفى_الشفاء الذي يقصف بغزة: الرئيس بايدن، السيد بلينكن، هل يمكنكم سماعي؟ هل يمكنكم سماع الصراخ من مستشفى الشفاء؟ هل يمكنكم سماع صرخات الأبرياء؟ لاجئون احتموا هنا بحثا على مكان آمن يتعرضون للقصف هذا الصباح داخل المستشفى؟ 💔
هل أثبتت لكم أحداث غزة أن من يُسمّون أنفسهم "علماء" ما هم إلا مجرد موظفين أشغلونا في تفاصيل التفاصيل المعقّدة بالدين والفتاوى والانشغالات التنطعيّة؟!
فهم لا يتكلمون إلا في سطحيات مع بعض الصراخ والتباكي على المنابر ونبرة لغوية وإعرابيّة وقصص مسلية وتفسير أحلام وخزعبلات الجن والسحر والحسد وحياكة القصص الافتراضية
وأن أكبر مشاغلهم حياضٌ ونفاس
لستُ ضد التوعية الحياتية اليومية، لكن حين تتكلم طوال العام في التقوى والإيمان، ثم تغيب تمامًا عن دماء الأطفال، فلا بارك الله فيك وأنت مجرد ناطق باسم السلطان.
هذا الشعور بعدم وجود أي شخص معك حقًا هو شعور غريب ، أليس كذلك ؟ تلك الغصة في حلقك من الرغبة في الصراخ وإدراك أنه لا أحد يهتم حقًا بالاستماع إليك. يمكن أن يقف الناس إلى جانبك ، ومع ذلك تشعر بالوحدة في الهاوية حيث تعلم أنه حتى لو ركضت للخروج ، فسوف تعود دائمًا إلى نفس المكان. مع الشعور بالوحدة الدائمة ، كما لو كان كل شيء في وئام تام ، ولكن كما لو كنت لا تتناسب مع أي مكان. الحقيقة هي أنه مع مرور كل يوم ينتهي بك الأمر إلى إدراك أنه كلما تقدمت في العمر ، أصبح عالمك أكثر وحدة في نهاية اليوم. محظوظ لأولئك الذين لديهم شخص أبدي حتى نهاية حياتهم ، وأكثر حظًا لأولئك الذين تعلموا أن يكونوا أبديين لأنفسهم.