Tumgik
#المعادلة
a5bar24 · 1 year
Text
الحسم قبل الضغوط الدولية.. هكذا يخطط البرهان لتغيير المعادلة على الأرض و”كسر ظهر” حميدتي
الخرطوم- يبدو أن العد التنازلي بدأ للمواجهات العسكرية بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في العاصمة الخرطوم التي انفجرت منذ السبت الماضي. ويستعجل قائد الجيش عبد الفتاح البرهان حسم المعركة وتحقيق أهداف المؤسسة العسكرية وفرض شروطها، قبل أن تحمله الضغوط الإقليمية والدولية على وقف الحرب والدخول في تسوية، يمكن أن يقدم من خلالها تنازلات لا ترضي الجيش، حسب مراقبين. وقال الجيش -في آخر تحديث عسكري- إنه…
View On WordPress
0 notes
alqahria · 25 days
Text
وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تعلن مواعيد وأماكن صرف وقبول أوراق الطلاب المصريين الحاصلين على الشهادات المعادلة
رانيا فتحي تقرر البدء في صرف وقبول أوراق الطلاب الحاصلين علي الشهادات المعادلة العربية والأجنبية بداية من يوم الأحد الموافق 1/9/2024 حتى يوم الثلاثاء الموافق 10/9/2024 بالمكتب الرئيسي بالقاهرة وفرعيه بالإسكندرية وأسيوط. ومن أجل توفير خدمة متميزة تم التأكيد على استمرار جميع التيسيرات المقدمة لأبنائنا الطلاب الحاصلين علي الشهادات المعادلة العربية والأجنبية، والتي تشمل ما يلي :- • إتاحة فرع بجامعة…
0 notes
everydayscholarship28 · 6 months
Link
0 notes
elqnah-news · 1 year
Text
نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة الأجنبية 2023 "اليوم السابع:نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة 2023 بوابة الحكومة المصرية الحدود الدنيا للشهادات المعادلة المغتربين
انا حاصله على مجموع ٩٧,٨ السنه اللى فاتت ومقيده بكليه الطب جامعه المنوفيه،واجتازت السنادى بامتياز ونجحت ، ينفع اقدم في الكليه  نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة الاجنبية 2023 ,نتيجة تقليل الاغتراب للشهادات المعادلة 2023 ,نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة 2023 موقع بوابة الحكومة المصرية للمغتربين بالدول العربية السعودية الكويت والأجنبية ,نشر اليوم السابع بعض الاخبار نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
letsmedicamallposts · 2 years
Text
Tumblr media
0 notes
kayanweb1 · 2 years
Text
تنسيق الجامعات 2022.. إعلان نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة بموقع التنسيق
تنسيق الجامعات 2022.. إعلان نتيجة تنسيق الشهادات المعادلة بموقع التنسيق
أعلن موقع التنسيق الإلكترونى، ن��يجة تنسيق طلاب الشهادات المعادلة حيث يتاح للطلاب الدخول على موقع التنسيق الإلكترونى من خلال الرابط التالى https://tansik.digital.gov.eg/application/main.aspx?Certificate=3 للحصول على النتيجة. وعلى جانب آخر، كان مكتب التنسيق أعلن نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية وتم إتاحة النتائج على موقع التنسيق، وتقدم إجمالى عدد (258028) طالبا وطالبة على موقع التنسيق الإلكترونى من…
View On WordPress
0 notes
t-ablog · 2 months
Text
إنه شيخهم .. معلمهم .. قائدهم
‏لا رُتب لا أوسـمة ولا نياشين ..لا عقيد ..لا لواء
لا مُشير .. لا فخامة الرئيس ..لا جلالةَ الملِك
ولاصاحِبَ السّمو .. لا صاحب السعادة ..
لا عقارات لا دُولارات .. لا حاشِية لا أرتـال لا مواكب..
نحيلُ العُـود مُقعدُ الجـسد خافِت الصّوت ..
هذا الشيخُ الذي أمامكُم
علّمهم طريق الشـهادة منذُ نعومة أظفارهم ...
هُم تلامذتُه وأبناؤُه فكيفَ لايسيرونَ على دربِه؟
Tumblr media
‏‎قعيد ولا يستطيع أن يتحرك قيد أنملة ولكنه أستطاع أن يربي أجيال تزلزل العالم بأسره وليس ‎الكيان الصهيوني وحده وعلى أيديهم ستتغير المعادلة في العالم
فماذا بينه وبين الله ليفعل ما لم تستطع دول بأسرها رحمه الله هو وكل مجاهد في سبيل الله
انه شيخ المجاهدين
الشيخ الشهيد احمد ياسين
✌️🇵🇸✌️
T
67 notes · View notes
waelessa · 1 year
Text
لنْ أتضَامن
‏هي الحكايةُ ذاتُها ولا شيءَ جديد، التَّاريخُ قَصصٌ مُكررَّة، وأحاديثُ تُعاد، الشَّخصياتُ فقط هي التي تتغير
أحفادُ ابنُ سلولٍ اليوم ينسلُّونَ من تحت عباءة الأُمَّة، ويُكملون ما بدأه جدُّهم في غزوة أُحدٍ حين عادَ بثلث الجيش، وما فعله في غزوة تبوكٍ حين أحيا خلافاتٍ ميتة، وأذاع الشِّقاقَ بين المهاجرين والأنصار
‏في كُلِّ حربٍ تخوضها المقاومة، نكتشفُ أنَّ في بلاد العربِ والمسلمين يهوداً أكثر مما في تلِّ أبيب !!! وكذلك نكتشفُ أنَّ فيها شُرفاء وأحراراً أكثر مما في غزَّة !!!
‏في هذه الحرب يوجد موضة اسمها "لن أتعاطف"، قرأتها في أكثر من تعليقٍ على الحربِ المستعرة بين المقاومة والاحتلال
‏ولهؤلاء أقول :
‏أولاً :
هذه الحربُ ليست قضيّة رأي، *وإنما قضيّة عقيدة*، فإذا كنت مع الاحتلال فيها فراجِعْ إسلامكَ، وإذا كنتَ على الحياد فعلاً، فما أنتَ إلا فارغٌ تافه، عاجزٌ حتى أن يكون لك مشاعر، على أيّةِ حالٍ يقولُ النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم : من لم يهتمَّ بأمور المسلمين فليس منهم.
‏ويقولُ أهلُ الأصول : إن الحربَ بين المسلم والكافر ليست من مسائل الفروع ليكون فيها خلاف، وإنما من مسائل الأصول، وموالاة الكافرِ على المسلم ردَّة.
‏ثانياً :
تعاطُفكَ لكَ، ليبقى دينُكَ مصاناً، وعقيدتك سليمة، وإلا فإنَّ تعاطفك في ميزان القوى صفرٌ على الشِّمال
*المجاهدون يجوبون المستوطنات طولاً وعرضاً، والاحتلال مجنون ينتقمُ من المدنيين العُزّل، أنتَ أتفه من أن تُغيّر شيئاً في المعادلة*
‏ثالثاً :
هذه قضية الشرفاء، وأنتَ عندما تتبجّحُ وتقولُ : *فلسطين ليست قضيّتي* فأنتَ لا تزيدُ على أنك تُعلنُ أنك نذلٌ وضيع*
وقفتِ الذُّبابة يوماً على رأس النخلة
فلما أرادت أن تطير قالت للنخلة : تماسكي فإني سأطير
‏فقالت لها النخلة :
وهل شعرتُ بكِ تحطّينَ حتى أفتقدكِ عندما تطيرين
‏هذا أنتَ مجرّد ذبابة لها طنين وصوتٌ نشاز، ولكنك أتفه من أن تكون مؤثراً في المعركة
‏رابعاً :
القدس ليست جغرافيا، القدس عقيدة واستعادتها من هذا المحتل موعود اللهِ تعالى في سورة الإسراء، وهذا الدين منتصر بك أو بدونك، وحدكَ ستحملُ خزي موالاة اليهود
‏خامساً :
البعض بالناقص منهم أساساً، نرى فيهم مصداق قول ربنا : *"لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالا"
‏وبهذه النّفسيات المريضة أنفع لنا أن تكون في صفوفهم، ولكننا نشفقُ عليكَ والله
‏سادساً :
حتى لا تبدو مضحكاً لا تُقلل من قيمة ما حدث، المحتلون اعترفوا أنَّ ما حدث مذهل وصادم، فلا تكن يهوديا أكثر من اليهود
‏أدهم شرقاوي هنا 👆 كتب بعضًا ممّا يجول في صدري.
وأقول لكم للحكاية تتمة وبقية، إن كُتِبَ لي حياة.
188 notes · View notes
noor-kazem · 10 months
Text
Tumblr media
أمتلك دقائق متواصلة لجهد مستمر، هناك أقفاص ملتوية تذكرني إنني موجودة في المعادلة الكاملة، أحدد الأيام بعملية بطيئة تتطلبه مسيرة حياة ونصف.
I have continuous minutes of sustained effort, there are twisted cages that remind me that I am in the whole equation, I define the days in the slow process required by the journey of a life and a half.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
Dakikalarca aralıksız süren bir çabam var, bana tüm denklemin içinde olduğumu hatırlatan çarpık kafesler var, bir buçuk ömür yolculuğunun gerektirdiği yavaş süreçte günleri tanımlıyorum.
210 notes · View notes
souuadd · 1 year
Text
“يقول فؤاد حداد، "كل شاطر، مهما كان شاطر، يفرح بواجب سهل" وأنا أريد بعض الواجبات السهلة هذه الأيام. أريد للمشقة أن تختفي قليلًا. أو ليختفي الطريق. أو ليختفي قلبي. لتنقص تلك المعادلة المحكمة عنصرًا واحدًا فقط، ربما أدت لنتيجة مغايرة لكل هذا الضجر والقلق والإرهاق. والعصبية”.
#c.
192 notes · View notes
thedosky · 3 months
Text
ملعقةُ القهوة الصغيرة.
أحد أوقاتي الهادئة التي أشعر فيها أن الدنيا حيزت لي بحذافيرها، هو الوقت الذي أجلس فيه في البلكونة لأعد القهوة على السبرتاية بعد أن أتم مهمات اليوم. هذه جلسة صافية ولا يعكرهذا الصفو إلا تناثر قطرات القهوة أثناء تقليبها على سجادتي الصغيرة العزيزة التي اشتريتها أثناء إحدى زياراتي للأسكندرية.
لا يوجد حل لتناثر هذه القطرات مهما كنتُ حذرًا أثناء التقليب لأن حتى أصغر ملاعق الشاي تظل كبيرة على كنكة القهوة النحاسية ذات الفم الصغير. ما دفعني لعمل القهوة على مرحلتين، أولًا مرحلة تقليب القهوة والتي أتمها في المبطخ ثم الجلوس أمام السبرتاية في الشرفة وإتمام المرحلة الثانية وهي تسوية وصب القهوة.
لم يكن يروقني هذا الحل لأن جزءًا من استمتاعي بالجلسة هو تقليب القهوة مرارًا وتكرارًا، ولكن ماذا أفعل، ما باليد حيلة. ظلت الحال على هذا المنوال، أقلب القهوة في المطبخ ثم أجلس إلى جوارها بلا حراك أثناء التسوية، إلى أن وجدت الحل فجأة.
كنت اشتريت عبوة شاي من التي يقدمون معها كوبًا زجاجيًا كهدية، وعندما فتحت العبوة وأخرجت الكوب، وجدتها تلتصق به في هدوء، ملعقة صغيرة جدًا، أنيقة، دقيقة التصميم، ومنذ الوهلة الأولى أدركت أنها هي، وأنني سأتم مراحل عمل القهوة كاملة في البلكونة كما كنت أحلم دائمًا.
وكما توقعت بالفعل، ملعقلة مثالية، تسقط بانسيابية في كنكة القهوة وتدور برشاقة أثناء التقليب دون أن تحدث صوتًا مزعجًا، والأهم من ذلك، دون أن تتناثر قطرات القهوة هنا وهناك. وهكذا وقعت في غرام هذه الملقعة الصغيرة. ذكرني هذا بنسختي القديمة التي سافرتُ في سبيل تهذيبها سفرًا نفسيًا طويلا.
تمتلكنا الأشياء التي نمتلكها. شغلني هذا المعنى كثيرًا في شبابي المبكر، خصوصًا وقد نشأت طفلًا محبًا لأشياءه لدرجة الهوس. أذكر أنني كنت أحب نوعًا معينًا من الأقلام الجاف. كان قلمًا شفافًا له سن رفيع وقطعة بلاستيكية زرقاء في الأسفل ولبّيسة زرقاء عليها ملصق بلاستيكي ذهبي اللون مكتوب عليها بالعربية وبما يبدوأنه خطُ يد "صنع في إندونيسيا". كنتُ شديد الحرص على عدم إتلاف القلم والمحافظة عليه لدرجة أن درج مكتبي كان يحتوي على عشرات الأقلام الفارغة والتي تبدو جديدة تمامًا كأن لم تستخدم من قبل برغم فراغ أنابيب الحبر تمامًا، ولم أكن أسمح بالتخلص منها أبدًا حتى بعد أن انتهى نفعها وأصبحت كراكيب. هذه نبذة صغيرة عن مدى تعلقي بالأشياء، يمكنني أن أدعم هذه النبذة بمعلومة أن اللابتوب الذي استخدمه حاليًا تجاوز عامه التاسع كذلك هاتفي يقترب من تلك المدة الزمنية.
لم أفهم دلالة هذا السلوك إلى الآن ولكني أدركتُ بعض تأثيراته على مدار السنوات من خلال مواقف عديدة. واحد من المواقف التي أذكرها من طفولتي عندما أضاع أخي ميدالية مفاتيحي والتي كنتُ كالعادة أحبها حبًا جمًا. أخذني الغضب وصرختُ في وجهه واشتكيتُه لأمي التي قالت معلش، نجيب واحدة جديدة. سيبدو القادم مبالغة ولكني فعلًا شعرت بفزعٍ شديدٍ وانقباضٍ عنيفٍ في قلبي! أنا مش عايز واحدة جديدة، أنا عايز ميداليتي اللي ضاعت!
موقف آخر وكان بطله أيضًا تعيس الحظ أخي عندما حذف عن طريق الخطأ هارد ديسك كمبيوترالمنزل والذي كنتُ أحتفظُ عليه بكل ذكرياتي المصورة، ومع فتى مهووس بالتصوير مثلي فقد كانت هذه فاجعة حقيقية كلفتني الكثير من العمر لأتعافى منها والكثير من المجهود لكي تعود المي��ه إلى مجاريها بيني وبين أخي. لن أحكي لكم عن شعوري عندما سُرق هاتفي البلاك بيري ولكن أظن أنه يمكنكم التخمين.
 كانت هذه حياتي، هوسٌ بالشيء وفزعٌ شديد عند فقده. وعند لحظة معينة في حياتي قررتُ أن أبدأ رحلةً طويلةً إلى الاعتدال في محبة الأشياء. وكعادة رحلاتي النفسية القديمة، أبدأها بموقف نفسي عكسي متطرف. وعلى ذلك بدأتُ رحلتي من النقيض تمامًا وتخلصتُ من جميع الأشياء!
يقول الشاعر "أنا أدخلُ المأساةَ من أبوابها كي أنتهي أو تنتهي مأساتي" وهكذا دخلتُ المأساةَ واتخذتُ قرارًا واعيًا بالتخلص من الهوس بأشيائي، أو هكذا ظننت!
كانت المعادلة سهلة، يؤلمني الفقد إذن ممنوع التعلق. طب والأشياء القديمة التي أنا بالفعل متورط في الهوس بها؟ هذا سؤال جيد، نتخلى عنها. تتخلى عن ماذا يا زميلي؟ عن كل شيء! لم أكن أدري بالطبع كيف أبدأ ولكنني بدأت على أية حال، تبرعتُ بملابسي المفضلة، ألقيتُ أقلامي، تخلصتُ من جزمتي الكلاركس المفضلة. تبدو الأمور بخير، يمكنني أن أسترح الآن. ولكن ما حدث أنني لم أسترح، فقد انتظرتني الأشياء المعنوية مبتسمة وهي تقول، مفاجأة مش كده؟ أحب كتاباتي وأحب الفيسبوك وأدون عليه منذُ سنوات وعندي هؤلاء الأصدقاء الافتراضيين والمتابعين الشغوفين الذين يمنحونني شعورًا جيدًا. حسنًا نمسح الفيسبوك. هتعمل كده يا زميلي بجد؟ في البداية عطلت حسابي اسبوعين ثم كررتُ العملية مرتين أو ثلاث ثم بعدها مع السلامة يا فيسبوك، ومع السلامة أيضًا يا كتاباتي القديمة.
 عند هذه اللحظة بالذات وجدتُ السلوك لمّستْ في دماغي، وكأنني أثناء تهذيب تواصلي مع الأشياء قطعت رغبتي في التواصل عمومًا، ومن حيثُ لا أدري فقدت الرغبة في التواصل مع الناسِ تمامًا! وهكذا بدأتُ حياةً جديدة، حياة بلا هوس بالأشياء وبلا تواصل مع الناس وبلا هواتف على الإطلاق لا ذكية ولا غبية.
في العام  2016/2017 كنتُ أدرس كتابة السيناريو ونشأت بيني وبين أستاذتي صداقةً جميلة وكانت سيدة رايقة تأخذ قهوتها في النادي السويسري وتعقد الكثير من المحاضرات هناك. هذه الفترة كانت أوج موقفي الاجتماعي المتطرف، لا أستخدم التليفونات، لا مواقع تواصل اجتماعي، لا شيء يمكّن الناس من الوصول إليّ.
قالت أستاذتي، حاولنا الاتصال بك الأسبوع الفائت لدعوتك إلى عشاء في النادي السويسري ولم نجد ما نصل به إليك، لماذا لا نستطيع الوصول إليك؟ قلت معلش، لا أستخدم التليفون هذه الفترة، قالت لماذا؟ قلت بعفوية لم يعد لدي طاقة للتواصل مع الناس. نظرت إليّ طويلًا ثم قالت، أستطيع أن أتفهم ذلك ولكن يجب عليك أيضًا أن تتفهم ان هذا يجعل منك شخصًا أنانيًا، فأنت تستطيع الوصول إلينا بينما نحن لا نستطيع. شعرت بالحرج ويبدو أن شعوري بدا على وجهي فضحكتْ قائلة، بس انا فاهمة اللي حاصل في دماغك، أنا ابني برّاوي زيك كده.
ربما كانت هذه اللحظة هي لحظة انتباه لبوصلتي الاجتماعية بعد أن أدركت أنني أهدر حقوق أصدقائي ولكنني ظللتُ على حالي فترة طويلة قبل أن أعود واحدة واحدة إلى حياتي الاجتماعية، ولكن باعتدال هذه المرة. صحيح أنني لم أعد إلى الفيسبوك ومواقع التواصل الاجتماعي ولكن هذا الاعتدال سمح لي بممارسة حياتي الاجتماعية بلا ضغط من عقلي، كما منحني المساحة النفسية التي كنت أرجوها من هذه المعركة النفسية بالأساس، لقد تحررت أخيرًا من التعلق المرضي بالأشياء. ولا أعرف لماذا سارت الرحلة بهذه العشوائية ولكنها أصلحت فيّ ما كنتُ أرجو إصلاحه في النهاية.
خرجت من تجربتي خفيفًا هادئًا لا يفجعني فقدُ شيء، صحيح أنني ما زلتُ على نفس القدر من العناية بالأشياء ولكن تلك طبيعتي، أنا شخص يعتني بأشياءه، ما تغير أنني لا أجزع عند فراقها كما كان يحدث سابقًا. فقط أصاب ببعض الضيق الذي أستطيع السيطرة عليه.
على هذه الحال أعيشُ منذُ سنوات، إلى أن ضاعت ملعقة القهوة الصغيرة منذ عشرة أيام أو يزيد. في البداية لم أصدق أنها ضاعت. سألتُ عنها صديقي الذي يزورني باستمرار فقال، مش عارف والله. قلتُ مازحًا، يسطا اوعى تكون سرقتها!
بحثتُ عنها في المطبخ، في البلكونة، في غرفتي، في كل مكان، بلا جدوى. ثم أدركتُ أنني ومنذُ عشرة أيام، أذهب إلى النوم متسائلًا أين ذهبت الملعقة ثم أصحو من النوم أبحثُ عنها كمهمة أساسية في أول اليوم.
هذه الملعقة الأنيقة التي تجيد الانزلاق بنعومة في الكنكة الضيقة، هل أعادتني إلى نسختي التي ظننتُ أنها راحت خلاص؟ وهل المعلقة نفسها راحت خلاص؟ ويا ترى إلى متى سأبحث عنك أيتها ��لشقية الصغيرة؟
31 notes · View notes
ymyoum · 3 months
Text
‏حتى تحترم نفسك ويحترمك الناس .. استوعب هذه المعادلة :
"لا تبد رأياً لم يَطْلبه منك أحد، ولا تتدخل فيما لا يعنيك، ولا تقترب من خصوصيات الناس، لا  تراقب الناس و لا  تتدخل فيما لا يعنيك، عليك بإصلاح نفسك حتى يغنيك الله وأترك الناس بحالهم وانظر إلى مافيك أنت؛ ومن الأدب أن لا تسأل أحداً عن شيء يخفيه عنك فإن لم يكن ظاهراً  لك فهو غالباً  لا يخصك، لا تتدخّل في شؤون غيرك الخاصّة لا تُحرِجه بالتّطفّل فيُحرجك بالرّد المؤذي".
29 notes · View notes
alqahria · 2 years
Text
قصة نجاح تحقق المعادلة الصعبة
قصة نجاح تحقق المعادلة الصعبة
بقلم- رانيا ضيف النجاح كلمة أخاذة ظلت وستظل هدفا مُلحا لكل إنسان يقدر ذاته ويحترم عمله . رغم تغير معايير النجاح ورغم صعود التافهين وتحقيقهم للثراء والشهرة بانتهاج التفاهة والانحطاط الفكري وانعدام الثقافة والقيمة لازالت تلمع في سماء الدنيا نجوما ساطعة تُرسي مباديء النجاح الحقيقي بالنية الصادقة في النفع والإخلاص في العمل والبذل، محركهم الأساسي قوة إيمانهم بأفكارهم وأهدافهم السامية . إليكم قصة نجاح…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
awanderinglostsoul · 4 months
Text
سترغبُ مراتٍ عديدة في إنقاذِ أحبّتكَ من أحزانهم، لكن القاعدة تقول أنّك لا يمكنك إنقاذُ الناس، يمكنك فقط أن تحبّهم، هذا هو أقصى ما لديك، وأفضل ما يمكنك منحه. أعلمُ أنّك ستشعرُ كثيرًا كما لو أنَ هذا ليس كافيًا، وستتمنّى لو أنّك تملُك خياراتٍ أفضل. ستتمنّى لو كان في استطاعتك أن تُدخلَ يدكَ إلى قلوبهم وتنتزعُ الألمَ منها، لكنّكَ ستصطدمُ بالحقيقةِ دائمًا، أنّك لا تملُك سوى منحِ الحُب.
لن تستطيعَ تحويلَ حياةِ الناس بسحرٍ ما، ولن تستطيعَ انتزاعَ المعاناةِ من المعادلة، لكنّك تملُك أن تدعمهم، أن تكونَ كتفًا يستندونَ إليهِ للراحةِ من معاركهم الخاصة، وأن تكونَ حائطًا يختبؤون خلفه لالتقاطِ أنفاسهم. وأن تكونَ مصباحًا ينثُر الضوء في ظلمتهِم حينَ تغرُبُ عنهم شموسهم ونجومهم، وأن تكونَ بيتًا يهرعونَ إليهِ حينَ يضيقُ العالم بهم. هذا هو كُلّ ما في إمكانك، حتى إن ظننتَ أنهُ ليس كافيًا، فهذا هو كُلّ ما تملك منحه.
-هديل عبدالسلام
34 notes · View notes
mema0 · 1 month
Text
الفترة الأخيرة في حياتي اتأذيت أوي من التوقعات، أنا بحطها بمنطقية وأسلوب تفكير مُعين.. زي:
دي صاحبتي.. فإزاي كذا؟
دا احنا كنا.. فإزاي يحصل؟
وهكذا من التساؤلات المنطقية حسنة النية، لكن نسيت أحط شيء مهم في المعادلة.. تغيرات البشر،
البشر مُتقلبين وقليل من يستمر..
أحيانًا برضو الإنسان مُهم يُدرك إنه مش شرط اللي أنا حاططهم في مكانة مُعينة، يكونوا هم كمان حاطيني في نفس المكانة..
مش هنكر.. لسه بتأثر، ولسه مع كل خذلان خفيف أو ثقيل بيُصيبني ضيق..
ومع كثرة تكرار المواقف بحاول أعلم نفسي حاليا حاجة مهمة:
- التحرر من التوقعات.
- وتقبل تغيير مكانة الناس عندي بهدوء دون صراع داخلي، ودون معاتبات لا فائدة لها..
واتعلمت حاجة مهمة نجحت في تطبيقها نوعا ما ولسه بحاول، وهي تُختصر في مقولة:
"-أنا لا أخاصم أحدًا لكن أغيّر رتبته عندي
=كيف؟
-لا أتواصل معه، لا أستجيب له، أغير مكانته عندي ولن تصبح كما كانت
لا أعطيه الوقت الذي كنت أعطيه له سابقًا
لا أفكر فيه ولا أعطيه اهتمامًا كما كنت من قبل، لا أخصّه بالدعاء كما كنت أفعل،
أغيّر حتى اسمه من الهاتف"..
24 notes · View notes
adhamabbas · 1 month
Text
أجلس مع إخوتي وأصدقائهم، أرقب تلك العلاقات التي تربط بينهم ولا أفهم كيف يقدرون على تشكيلها ونسجها بكل تلك السلاسة، أحاول أن أكون جزءاً من المعادلة، أن أُشاركهم الحديث والأفكار، أشعر بالفجوة تكبر أحياناً وتصغر أحياناً أُخرى، لكنها لم تختفِ يوماً ولن تختفي أبداً، يحاول إخوتي تصغير الفجوات وتقريب المسافات كما علمتهم أمي، لكني أظل غريباً بين غرباء وإن عرفتهم وعرفوني.
24 notes · View notes