Tumgik
#بامرأة
mantowf24 · 2 years
Text
كيف صار الجزائريون شغوفين بامرأة لا اسم لها؟
كيف صار الجزائريون شغوفين بامرأة لا اسم لها؟
🍕 #مطبخ #كيف #صار #الجزائريون #شغوفين #بامرأة #لا #اسم #لها #منتوف #MANTOWF كيف صار الجزائريون شغوفين بامرأة لا اسم لها؟ قناة الأبراج على يوتيوب متوفرة الان من إحدى وصفات «أم وليد» على «يوتيوب» 11 مليون شخص يتابعون امرأة لا وجه لها، أي أن نصف مستخدمي الإنترنت في الجزائر يطلون، كل يوم، على فيديوهات امرأة لا يعرف أحد شكلها أو صفاتها، بل الغريب ألا أحد يعرف اسمها، فهي تكتفي بكنية لها: أم…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
nourelyazid · 9 months
Link
0 notes
nevzatboyraz44 · 6 months
Text
İsrail askerleri, Müslüman bir kadını aralarına alıp taciz ederken görüntülenmiş. Neye kızıyorum biliyor musunuz?
Tüm bunlar on yıllardır olurken Batı suskun, sessiz. Aksine İsrail'e destek veriyor.
Buna rağmen ülkemizde hâlâ Batı'yı çağdaş, ilerici, özgürlükçü sanan büyük bir kitle var.
Hâlâ Batı'dan medeniyet dilenen var. Hayranlık duyan var. Buna kızıyorum.
Ülkede hâla Batı'dan çağdaşlık, medeniyet, medet uman kaldı mı ya! 80 gündür yaşananlardan sonra hâlâ kaldı mı ki?
İsrail, Batı'nın Ortadoğu'daki en büyük karakolu. Tam destekçisi.
وتم تصوير جنود إسرائيليين وهم يتحرشون بينهم بامرأة مسلمة. هل تعرف ما أنا غاضب منه؟
ورغم أن كل هذا يحدث منذ عقود من الزمن، فإن الغرب يظل صامتاً. بل على العكس من ذلك فهو يدعم إسرائيل.
وعلى الرغم من ذلك، لا تزال هناك مجموعة كبيرة من الناس في بلادنا يعتقدون أن الغرب حديث وتقدمي وتحرري.
ولا يزال هناك أناس يستجدون الحضارة من الغرب. هناك أشخاص يعجبون به. أنا غاضب من هذا.
فهل بقي في البلاد من لا يزال يأمل في الحداثة والحضارة ومساعدة الغرب؟ هل ما زال هناك شيء بعد 80 يوما من الأحداث؟
وإسرائيل هي أكبر قاعدة استيطانية للغرب في الشرق الأوسط. مؤيد كامل.
Israeli soldiers were filmed harassing a Muslim woman between them. Do you know what I'm angry about?
While all this has been happening for decades, the West remains silent. On the contrary, he supports Israel.
Despite this, there is still a large group of people in our country who think that the West is modern, progressive and libertarian.
There are still people begging for civilization from the West. There are people who admire it. I get angry about this.
Is there anyone left in the country who still hopes for modernity, civilization and help from the West? Is there still any left after 80 days of events?
Israel is the West's largest outpost in the Middle East. Full supporter.
Mustafa GÜLDAĞI
86 notes · View notes
naiiifa · 1 month
Text
"كان مُغرماً بامرأة يذوق الفاكهة من فمها.."
37 notes · View notes
quiet-lady-nana · 6 months
Text
لا تستهين ‏بامرأة تعلم كيف تكون مدللة .🌿
Tumblr media Tumblr media
31 notes · View notes
al-hashimia · 11 months
Text
خلوة المُمرّض بالممرّضة، والطّبيب بالطّبيبة لساعاتٍ طوال عمومًا، وخلالَ اللّيل بخاصّة؛ من أفتاهم بالجواز؟ ومن سمحَ لمن هي تحتَ ولايتِه بالخروجِ للعملِ والاختِلاء بزميلِها!
دعكَ من مقولةِ إبليس المُهلكة: "هي تربيتي وأعرف ما عندِي"، فالذي لا ينطقُ عن الهَوى فصلَ في الأمرِ عندما قال ﷺ: «لا يخلونَّ رجلٌ بامرأة»
بنتِي، زوجتي دكتورة قدّ الدّنيا!
ويوم التّناد تجهّز لحسابٍ قدّ الدّنيا!
52 notes · View notes
kindayousuf · 10 months
Text
لاتخف من الأرتباط بامرأة قويه ربما…
سيأتي يوم وتكون هي جيشك الوحيد...
20 notes · View notes
yasser-yassoo · 6 months
Text
هي ليست بامرأة ضعيفة بل امرأة قررت أن تساير الظروف حتى لا تقف الحياةوليست امرأة غبية لكنها امرأة اختارت أن تقف على الحياه وترى ما خلف المواقف والأشخاص وليست امرأة قاسية بل هى امرأة موجوعة كسرت حتى مات وإنطفأ فيها الشعور وليست امرأة باردة بل امرأة جرحت مرارا وتكرارا حتى استوعبت درسا عنوانه ليس كل رجل يستحق دفء المشاعر هى امرأة مستعدة أن تكون وطنا وملجأ لمن قيعرف قيمتها ويمنحها الاحتواء والاهتمام وصدق المشاعر
10 notes · View notes
abeerreadings · 5 months
Text
محظوظ من لا يزال يجهل سيلين.
تعرفت عليه في عام ٢٠١٨ وقد كان عاماً عصيباً في حياتي. كان في القراءة عام بوكوفسكي. قال: * أولاً و قبل كل شيء اقرأ سيلين، أعظم كاتب منذ ٢٠٠ عام. منذ ذلك الوقت، قرأتُ سيلين لكن لم اقرأ رحلة في أقاصي الليل سوى في السادس وعشرين من ديسمبر ٢٠٢٣م. تشارلز بوكوفسكي الذي قال : * الفقر الحقيقي هو ذلك الذي ماتت فيه أحلامك. حتماً أثق و أصدِّق اختياراته. بوكوفسكي بوصلتي الذوقية سراً و أخبئه تحت معطف أشيائي الشفافة لأنه اختار أن يكون نكرة، من حيث كان عظيماً. اول ما قرأت لسيلين كانت اقتباسات بالانجليزية. ثم في ٢٠١٩م قرأت رواية "الموت بالتقسيط" فور صدور ترجمتها من دار التكوين. و عرفت أن سيلين ذو صوت مميز في الغناء دون أن يسجل أغنية بصوته. أسلوبه في الكتابة تلحيني. أي ذو رتم و إيقاع تستطيع سماعه و أنت تقرأ. هذا و أنا قرأت روايتيه مترجمتين. و يدل تلمُّسي للحن فيها على براعة المترجمين اللذين أحييهما طبعا. لن أنسى أنني تعرفت على ساحة الكونكورد من وصف فرديناند بطل رواية الموت بالتقسيط و أستطيع الآن ان أميزها عند ذهابي الى باريس دون قراءة اسمها على لوحة إرشادية. "ليست الحياة قذرة دوماً" هذه عبارة هزلية من شخص شديد السوداوية و الواقعية في رواية الموت بالتقسيط. أحفظها غيباً لشدة مرارتها. لكن الحديث في هذا المنشور عن رواية " رحلة في أقاصي الليل". ممتنة للظروف التي جعلتني اقرأها الآن. أقصد بالآن ا��وقت المتأخر. أو ربما هو ليس متأخراً لأن القراءة ليس لها وقت لكن بالنسبة لفتاة تتعاطى القراءة كمَصل يساعدها على الحياة، اعتقدت أنني تأخرت حين فوَّتُ على نفسي فرصة التوغل في أدب سيلين منذ وقت طويل.
إلى الآن لست أعلم إن كانت جميع أعمال سيلين قد انحاز فيها إلى الذاتية. موت بالتقسيط كانت إمعاناً في مرحلة هامة من تكوينه الهوياتي و البيولوجي. أول ١٨ عاماً من حياته. الشاب فرديناند هو سيلين. سيرته الذاتية. و مشواره الأكاديمي في كلية مانويل بإنجلترا. كتب و نشر هذه الرواية بعد روايته التي حققت نجاحه العالمي المخلد " رحلة في أقاصي الليل" وأغرق بذاتيَّته فيها أكثر بكثير مما فعل في الرواية العظيمة الأخرى التي أجدها أكثر حبكة. لكنني بطبعي لأسباب ابستراكتية أفضل عاطفياً نوعية رواية موت بالتقسيط. أقصد أنها تثبت في ذاكرتي لوقت أطول. وذلك لأسباب غير أدبية، بل شخصية لها علاقة بالموضوع والقصة و السبب الصحي والعصبي والنفسي الذي كتب الكاتب روايته تحت وطأته. عدة مراحل من هذه الرواية أثرت بي كما فعلت بسيلين. انتحار نورا حبيبته الإنجليزية، علاقته الفاشلة بأبويه، أمه تحديداً. الأم عندما تكون شخص متذمر لا يطيق الحياة و تختار أن تنجب أبناءً بنفس الوقت.. تكون الحياة معها جحيماً لا يحتمل النجاح، فهو إما فاشل أو فاشل. القرار بيدها فقط إن كانت تبتغي أي نجاح في أي شيء.
"رحلة في أقاصي الليل".
‏من أصوب أقوال سيلين عن الكتابة وهو رأيٌ أتحدث به منذ قرأته له: "تعرفتُ على أستاذ للغناء في جنيف.وقال لي بأن جميع الناس يمتلكون صوتاً. ليس هناك صوت جيد وآخر لا. كل شخص بإمكانه أن يغني. وأنا أقول أن أي شخص أيضاً بإمكانه أن يكتب كتاباً ويكوِّن لنفسه أسلوباً. شريطة أن لا يحاول الظهور بمظهر الكاتب الكبير. فهذا التظاهر مرض خطير.وهو لا يليق إلا بامرأة تظهر على المسرح أو برجل سياسي، أو محامٍ. ونحن لا نتحمله عند كاتب له أسلوبه لأنه ببساطه ليس بحاجة إلى الحديث عن نفسه. لقد انتهى الدور الوثائقي أو السايكولوجي للرواية."
انتهيت قبل قليل من قراءة أعظم ما كتب في الأدب الفرنسي الروائي الحديث كما أعتقد. "رحلة في أقاصي الليل" هي بشهادة الروائيين الفرنسيين أعظم رواية مكتوبة من حيث الفن والطرح وهو رأيي الأدبي البسيط بالرغم من أنني لم اقرأ جميع ما كتب من روايات فرنسية في الحقبة ولكن قرأت ما تصنف روايات علامات فارقة وتأتي رواية سيلين لتتقدمها كنار على رأس علم.
نقاط التحول في حياة باردامو وروبنسون مع مرور الأحداث أكدت لي أن الرواية سيرة سيلين الذاتية. مشاركة الجندي باردامو في الحرب العالمية 1. أصبح طبيباً ومارس المهنة في ضواحي باريس.أصبح طبيباً ليقتات المال لا ليكون ممجَّداً. زملاءه الذين يشي بهم الجواسيس فتتم تصفيتهم في المجلس الحربي أو يؤخذون في أحسن الأحوال إلى مشفى الأمراض العقلية كلامار. الرحلة على متن السفينة إلى افريقيا فراراً من فرنسا،..
كان إبداع سيلين ملموساً طوال أحداث الرواية. 1-في طريقة وصف الطرق، عند وصف الطريق إلى رانسي. أعتقد أنني لو زرت فينيه أو رانسي يوماً لن أستخدم خريطة قوقل، بل وصف فرديناند لمدينته. 2_ تشكيل العلاقة بينه وبين روبنسون. كم تألمت لمآل روبنسون على يد الجاسوسة ماديلون ليس لأنه قتل مغدوراً بل لأنه كان غدر نفس�� وصديقه واشترى الحماقة بلا ثمن. كان الفارق بين شخصية روبنسون وشخصية فرديناند غير مفهوماُ لشدة اتساعه وسطحيته معاً. يشبه أشياء كثيرة غير مفهومة في الحياة مهما تكرر حدوثها. 3_بينما تمنيت لو أن سيلين على قيد الحياة لأبعث له رسالة شكر على كتابة شخصية بارابين. أستاذ فرديناند في كلية الطب. تمت كتابة شخصية بارابين كشخص مضجر لأنه عالِم لا يمزح. باحث طيِّب القلب يتحدث عن التجارب العلمية لعلاج التيفوئيد واللقاحات بلغة علمية عديمة الجدوى كما يقول فرديناند. لكنه كان يقول ذلك كعقلية عبثية عديمة لا ترى للوجود قيمة ولا معنى. كان بارابين هو البطل الأكثر نفعاً وتأثيراً علاجياً في كامل الرواية. في نهاية الأمر، الجزء الذي تحدث فيه فرديناند عن السأم، كان وكأنه مورافيا في روايته بالعنوان نفسه مع اختلاف التواريخ ويا لتوافق الأفكار.
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
9 notes · View notes
sadrusseria · 5 months
Text
‏قال ميمون بن مهران :
إياك أن تخلو بامرأة غير ذات محرم ولو كنت ستعلمها القرآن
📚« حلية الأولياء (٢٧١/٥)
Meymûn b. Mihrân dedi ki :
"Ona kur'ân-ı kerîm öğretecek olsan bile mahremi olmayan bir kadınla halvette bulunmaktan sakın."
8 notes · View notes
noon-penguen-world · 8 days
Text
Tumblr media
شيء غير اللذة الجـ نسية !!
مقال+18
الحب لون نادر ساحر من ألوان الاتحاد....
ما تقوله لنا الكتب الجنسية الرخيصة من أن الحب هو توفيق اثنين في أن يصلا بعلاقتهما إلى ذروة الاشباع الجنسي..
كلام غير صحيح.. فالاشباع الجنسي يمكن تحقيقه بايسر السبل بدون حب وبدون تفكير وبدون عناء يذكر.. وهو أحيانا يتم في لقاء المصادفات.. وفي العلاقات العابرة.. التي لا تخلف شيئا في الذهن ولا تترك أثرا في الخيال.. وأحيانا يتم مع وجود الكراهية..
وهو إشباع ينتهي في أحسن الأحوال إلى حالة من الوخم والخمول والتبلد الذهني...
وهو إشباع يمكن أن تمنحه أية امرأة مثل الأخرى..لا يشترط امرأة بعينها.. لأنه اتصال أخرس في الظلام.. يمكن أن يحركه الحر وتذكيه لزوجة الأجساد.. بأكثر وأكفأ مما يحركه الحب...
وحينما يشتاق الرجل إلى هذا الاشباع، فهو في العادة يشتاق إلى الاشباع نفسه لا إلى إمرأة بالذات.. وهو لهذا يحاول أن يحقق له ظروفه التي يواتيه فيها، فهو يسعى إلى الخلوة ويتعاطى المخدر إذا كان مدمنا، أو يشرب إذا كان سكيرا أو ينزل على الأكل إذا كان أكولا.. ثم بعد ذلك أية امرأة مثل الأخرى ما دامت عندها المواصفات الجسدية المطلوبة... وما دام هو في حالة لياقة..
وكلما كان الاثنان في حالة غباء وتبلد فالمتعة عادة تطول... وكلما استطاع الرجل أن ينسى أن معه امرأة تشاركة فراشه كلما كان أكفأ في أداء وظيفته.. فلا عجلة .. ولا توتر.. ولاحتى إحساس...
هل يكون هذا حبا..
أبدا..
برغم كل ما يقال عن الجنس وأهميته في نظريات علم النفس الحديث.. وبرغم كل ما يقوله فرويد وغير فرويد.. فلا شك أن الحب شئ غير الجنس...
لا أقول هذا لأني رومانتيكي.. ولكني أقوله لأني علمي أنظر نظرة علمية إلى الانسان.. وأرى أن الانسان كائن شديد التعقيد لا يمكن النظر إليه باعتباره جسدا فقط، ووظائف عضوية فقط وأحشاء فقط وغرائز فقط...
ومن ينظر إلى الانسان هذه النظرة المحدودة لا يكون علميا.. وهو في الواقع يقتل الانسان بهذه النظرة ويحوله إلى رمة وجيفة.. وبالتالي لا يصل فيه إلى حكم صادق..
الحب أدواته الذكاء والحس المرهف والعاطفة المتوقدة والبصيرة الشفافة والفطرة النقية والوجدان المتألق.. ولا يمكن أن تكتمل لذاته في جو المخدرات والغباء والبلادة الذهنية...
الحب لا يذكيه الحر ولا تثيرة لزوجة العرق.. ولايمكن أن تحل فيه امرأة محل أخرى لأنه ليس علاقة الرجولة بالأنوثة.. وأنما هو علاقة رجل معين بامرأة معينة..
والحب لا شبع فيه لأنه ليس خطة وفخا إلى لقاء جسدي عابر ولكنه تجاوز دائم للواقع واحتمالاته وتخط لحاجز الجسد بحثا وراء لقاء عميق واتحاد في الجوهر.. وهو اتحاد مستحيل.. فالاثنان لا مفر من أن يظلا اثنين ولن يصبحا واحدا أبدا.. ولهذا فالحب مقضي عليه بالتشوق والنزوع والالتياع والجوع بلا شبع...
والحب لا يذكيه إشباع الجنس.. لأن الحب هو المانح الذي يمنح لذة الجنس، وهو الذي يجعل هذه اللذة قريبة ميسرة تحققها لمسة يدين ولقاء نظرتين.. بينما يظل الجنس بذاته لذة خاوية لا تستطيع أن تمنح حبا..
والحب الحقيقي لا يطفئه حرمان.. ولا يقتله فراق.. ولا تقضي عليه أية محاولة للهرب منه.. لأن الطرف الآخر يظل شاخصا في الوجدان..
ألم أقل إنه لون غريب من ألوان الاتحاد.. كما تتحد العناصر في الطبيعة فينشأ عنها مركبات لا يمكن تفريقها إلى عناصرها إلا بالنار والكهرباء...
كما يذوب السكر في الماء فلا يمكن فصله إلا بالحرارة والتبخير .. وحتى البللورات التي تنفصل في تلك الحالة تظل محتفظة بالماء في داخلها على هيئة "سكر نبات"..
وأحيانا يكون الاتحاد وثيقا عميقا مثل اتحاد مكونات الذرة..إذا تيسرت القوة الكافية لتفريقها انفجرت وأدت إلى قنبلة ذرية..
والحب بالمثل اتحاد شديد العمق يؤدي التفريق فيه إلى سلسلة من انفجارات العذاب والألم قد تستمر حتى الموت.. وقد تنتهي بتغير الشخصية تماما وتحولها.. كما يتحول الراديوم بعد تفجر الاشعاع بداخله إلى رصاص..
أي لون من ألوان الاتحاد هو!؟
إنه قطعا ليس اتحادا بالجسد..
وليس هوى نفسين..
ولا تلاؤم مزاجين..
ولاتفاهم عقليتين...
ولا هو العثور على فارس الأحلام..
ولاهو ارتياح الفطرة إلى فطرة أخرى تعاشرها...
إنه يحتوى على كل هذا بالطبع.. ولكنه يحتوي على ماهو أكثر..
وما هو أهم..
على وحدة أعمق من كل هذه الاتحادات الواضحة المفهومة..
وحدة أصيلة كالقدر والضرورة والمصير تجمع الاثنين عبر كل حدود الممكن والواقع، ورغم حوائل الزمان والمكان..
وحدة لا يجدي فيها فراق ولا تبترها قطيعة.. فهي تبدو أحيانا كوحدة تاريخية قديمة..إذا كان من الممكن أن يكون لكل نفس من هذه النفوس تاريخ قديم قبل أن تولد.. فكل منهما يشعر أنه كان يعرف الآخر منذ زمن وأنه ليس غريبا عليه..
كل منهما يتعرف على الآخر كأنما يتعرف على شخص قديم حميم...
وحدة غامضة لم يجد لها العلم اسما..
ولا مانع من أن تستعير لها التسمية القديمة "الوحدة الروحية"..
تسمية أكثر غموضا.. ولكن ما باليد حيلة..ليس عندنا غير هذه الكلمة القديمة "الروح" نسمي بها ما نشعر به ولا نعرفه في داخلنا..
وإذان كان المفكرون الماديون لا يعترفون بهذه الكلمة.. فهذا لن يحل الاشكال بالنسبة لهم.. فسنظل نسألهم اسما لما نشعر به ولا نعرفه في داخلنا.. وسيظل هناك شئ وراء مدركاتنا الحسية.. شيء حقيقي لا وهمي.. يحتاج إلى تفسير..
ولهذا يبدو دائما في نهاية التفكير أن الحب كالفن والدين والحرية تقف كلها على أبواب الميتافيزيقا.. وأنها ظواهر مختلفة لما يخفى وراء مدركاتنا الحسية..
ولا نقصد هنا حب نواصي عماد الدين والأمريكين وكوبري قصر النيل بعد الساعة الواحدة.. ولا حب سن الستاشر.. ولاحب آخر السهرة بعد أن ينتهي برنامج الكباريهات ويبدأ نشاط البارات.. ولا حب "ابو عيون جريئة" ولا كازانوفا.. فبعض هذه الألوان من الحب مرض وبعضها فضول وبعضها فراغ وثراء ودلع وفخفخة وبعضها غرور وحب للنفس أكثر مما هو حب للآخرين وبعضها مصالح وصفقات وأغلبها نزوات جنسية عابرة.
أما حبنا الذي نقصده فهو ذلك الحب النادر الذي ينمو في علاقات قليلة ويعيش ويتحدى النسيان ويضفي النبل والجلال على أبطاله ويصبح حكايات تردد باحترام وتأثر..
ومثل هذا الحب نادر في زماننا ندرة الصبار المكتنز بالماء في الصحاري الجرداء.. ولكنه موجود على أي حال.. والشكر لله..
أذكر أني قرأت خبر طريف في النمسا أن شاب أدخل رأسه بين أسوار الحديقة ليقبل حبيبته ولما انتهى من قبلته حاول أن يخرج رأسه فلم يستطع.. واستدعى الأمر الاستعانة ببوليس النجدة..
وفي غراميات هذا العصر الذري يحدث كثيرا أن يدخل شاب رأسه في قفص الحب ثم لا يعدم وسيلة لإخراج رأسه والافلات بجلدة كلما أراد دون الحاجة إلى بوليس النجدة.. وقد يدخل رأسه ويخرجها عدة مرات في عدة أقفاص..
ولكن في حبنا الذي حكينا عنه حيث الحب قدر وضرورة ومصير لا يستطيع العاشق أن يخرج رأسه من قفص الحب إلا بقطعها..
وفى النهاية نقول :
هل منكم من يريد أن يحب حقيقيا ؟ .
من كتاب فى الحب والحياة
د. مصطفى محمود
5 notes · View notes
dhkrwjr · 10 months
Text
⭕ انتبهوا حتى لا تقعوا فريسة للمشعوذين والدجالين
🚫 الراقي الشرعي لا يطلب اسمك ولا اسم أمك ولا صورتك ولا تاريخ ميلادك ولا أثر من آثارك .
🚫 الراقي الشرعي لا يعرف من صنع لك السحر حتى لو أخبره الجني فهو كذاب .
🚫 الراقي الشرعي لا يسمي نفسه روحاني ولا يقول لك عند جن #عاشق وسحر #أرحام .
🚫 الراقي الشرعي لا يعطيك حجاباً أو تحويطة أو حرزاً و لو كان فيه آيات من القرآن .
🚫 الراقي الشرعي لا يرد المطلقة ولا يجلب الحبيب .
🚫 الراقي الشرعي لا يعطيك شيئاً لتأكله أو تدفنه أو تحميلات للنساء
🚫 الراقي الشرعي لا يعرف أي معلومات غيبية عنك طالما أنك لم تخبره بها .
🚫 الراقي الشرعي لا يخطئ في قراءة القرآن بل هو متقن ومجود له .
🚫 الراقي الشرعي لا يطلب منك صورة لأي عضو من جسدك .
🚫 الراقي الشرعي لا يخلو بامرأة ولا يعالج أي امرأة إلا بوجود أهلها ومحارمها .
🚫 الراقي الشرعي لا يستطيع معرفة مدى التوافق بين زوجين من خلال أسمائهما
🚫 الراقي الشرعي لا يستعين بالجان المسلمين أو غيرهم وليس معه خدمة أو خدام
🚫 الراقي الشرعي لا يعطيك سبحاً أو خواتم أو سلاسل لتلبسها .
🚫 الراقي الشرعي لا يطلب منك جلب حيوانـات لتذبـحـهـا ويقربها للجان والشياطين .
🚫 الراقي الشرعي لا يتعمد لمس المرأة، ولا يطلب الكتابة على جسدها ولو بوجود حائل .
🚫 الراقي الشرعي لا بد وأن يكون طالب علم، صاحب عقيدة صحيحة، غير متلبس بشرك أو بدعة
🚫 الراقي الشرعي لا بد وأن يكون عالما بالأمراض النفسية التي قد تؤدى إلى نفس أعراض المس أو السحر ليسهل عليه التشخيص ومن ثم العلاج
فاحذروا أن تقعوا فريسة للمشعوذين والدجالين الذين يلبسون ثوب المعالجين بالقرآن ؛ بل ابحثوا عن صاحب الدين الذي يعالج بالقرآن الكريم وصحيح السنة
بعيداً عن الدجل والشعوذة والمتاجرة بآلام الناس.
نسأل الله ان يحفظ جميع المسلمين من كل سوء ومن كل مرض.
منقول
14 notes · View notes
romanticpapers · 6 days
Text
ميثولوجيا:
كان يحب أبيه ومعجب به بشدة.. لطيبته وكرمه والتزامه الديني.. حتى شبقه الزائد الذي لم يبدده في علاقات غير مشروعة وكانت أمه وحدها كفيلة بإرضاء ذلك الشبق.. صغيرا لم يع ذلك وبالطبع لا يدرك معنى ذلك اللفظ ولم يسمعه من فم أحد ممن حوله من قبل.. لكن تندر وتغامز نساء العائلة حول دخول أمه خلف أبيه لحجرة نومهما عصرا وبعد تناول وجبة الغداء بحجة ترتيب الغرفة وتهامسهم ضاحكين مفندين حجتها بأن الغرفة معدة منذ الصباح بعد مغادرته للعمل وتهوية الغرفة وآعادة ترتيب بعثرة فراش الليل وتعطيرها جيدا.. ثم أن سماعه لذلك الصرير السريري ليلا والمتسرب خفيضا من خلال باب الغرفة وتسللهما واحدا بعد الآخر للحمام وخصوصا في الليالي الشتوية قارصة البرودة وصوت ماء الدوش الصاخب ليلا أدرك بعدما كبر طبيعة الأمر وتمنى يوم ما أن يمتلك مثل تلك الغرفة الملكية ويلقى مثل ذلك الإهتمام براحته ومزاجه.. كما حلم أن يحظى بامرأة كأمه تعمل بذات الكد لأجله وتقدسه كإله فقد كان يتأملها وهي تساعده في إرتداء جاكيت بزته وهو يتأهب للنزول لفترة مسائية للعمل وكأنها تلبسه روحها ترعاه في طريقه وعندما تجثو على ركبتيها تلبسه جوربه يشعر بدغدغة أناملها لروحه من خلال إبتسامة تفترش وجهه.. ولكن أنى له بآمرأة مثلها بعصر تتملك النساء فكرة المساواة وأن مثل تلك الأفعال مظهر من مظاهر الرق والعبودية والتبعية والإنسياق التام لسلطوية الرجل وتكريس لذكورية المجتمع.. أمه كانت بالبساطة والعفوية والفطرة بحيث لم تدرك مفاهيم مثل تلك وربما لم تسمع عنها بعصرها مطلقا لكنها كانت تفعلها عن حب وبطواعية تامة قد لا تكون تعرف شيئا عن الحب برومانسياته المشهورة لكنها تلك وسيلتها المتاحة لها للتعبير عنه دون أن تلفظ بأسم الحب.
3 notes · View notes
zahraa17 · 11 months
Text
النساء تأتي وتذهب لكن الله قد ل�� يكافئك بامرأة صالحة مرتين،
فإن وجدتها حافظ عليها.
- النابلسي
17 notes · View notes
mhmod-abdulqadir · 1 year
Text
" أسطورة .. و .. الحب في زمن الكوليرا "
تقول الأسطورة :
إن طائراً صغيراً يغني مرة واحدة في حياته و حين يغني يكون غناؤه أكثر عذوبة من غناء أي مخلوق على هذه الأرض ...فمنذ اللحظة التي يقوى فيها على الطيران يهجر عشه ليبحث عن غصن شائك و لا يهدأ حتى يجده و عندما يعثر عليه يغرز في صدره إحدى أشواكه و يبدأ غناء باذخ الجمال ..و لا يتوقف عن الغناء حتى ينزف آخر قطرة من دمه و تنتهي أنشودته لتبدأ أسطورة طائر الشوك ..
أحد طيور الشوك المحزنة هذه هو "فلورينتينو اريثا" بطل رواية (الحب في زمن الكوليرا) الذي أمضى ثلاث و خمسين سنة ينتظر المرأة التي أحبها مذ كان في الثامنة عشرة من عمره حين كان ينتظرها في ظل أشجار اللوز ليراقب بقلب مكبوت مرورها بزيها المدرسي ذي الخطوط الزرقاء و جرابها ذي الرباط الذي يصل حتى الركبتين و ضفيرتها المتدلية على ظهرها حتى الخصر ..
كانت رؤية الصبية هي أقصى ما يريد لكن لياليه المضطربة جعلته يكتب لها رسالة قرأتها هي بدافع الفضول و كتبها هو بأصابع روحه ...و في انتظار ردها فقد العاشق الرغبة في الكلام و الأكل و لم يعد يستطيع النوم و بدأ يعاني من إغماءات مفاجئة مترافقة مع قيء أخضر و رغم أنهم كانوا في زمن الكوليرا إلا أن الطبيب قال إن هذه الأعراض ليست أعراض كوليرا بل أعراض حب سيتحكم بمصير هذا العاشق الشاب حتى يشيخ ..
و لأن الحياة لها ألاعيبها الخاصة و الملتوية و رغم أن "فلورنتينو" ليس نموذج الرجل الذي كانت ستختاره "فيرمينا داثا" إلا أنه أثار فضولها بحيث جعلها تبادله الرسائل ثم أوراق أزهار مجففة و أجنحة فراشات و ريش عصافير فاتنة ..
و بعد مرور سنتين من الرسائل المحمومة وافقت على الزواج منه شريطة ألا يجبرها على أكل الباذنجان ..!
لكنها ذات يوم و في أحد الأسواق سمعت صوته قريباً منها يهمس بالاسم الذي أطلقه عليها : (ربة متوجة) و حين التفتت إليه رأت عينيه الجامدتين و وجهه الأزرق الضارب إلى السواد و شفتيه المتصلبتين .. فلم تشعر بهيجان الحب بل شعرت بخيبة الأمل فالبعد رسم لها صورة أخرى كاملة لا تشبه بأي شكل من الأشكال صورة هذا الرجل الهزيل البائس ...و بحركة واحدة من يدها محته من حياتها و قالت له : أرجوك انس كل شيء..
و في مساء ذلك اليوم أرسلت له الرسالة الأخيرة عندما رأيتك اليوم أدركت أن ما بيننا ليس إلا وهماً.. و أرفقت بالرسالة كل رسائله و أشعاره و أزهار كاميليلاه المجففة و طلبت أن يعيد إليها الرسائل و الهدايا و ضفيرتها و هي في الخامسة عشرة التي كان يعلقها في علبة زجاجية كما لو كانت أيقونة مقدسة ... و رغم تلك القسوة التي يعجز الشيطان عن القيام بمثلها انتظرها العاشق الهزيل البائس خمسين سنة حتى شاخت و شاخ زوجها و توفي ... ليعود إليها يوم دفن زوجها و يقدم لها عرض حبه الأبدي الذي لم يصدأ و لم يصبح شيخاً مثلهما .. "فلورينتينو أريثا" عاش عمراً كاملاً ينتظر أن يعيش ..
تبادل الحب العابر مع العابرات ذاك الحب الذي يعطي شيئاً يشبه الحب لكنه يفتقد إلى رائحة الحب النفاذة التي يخلّفها وراءه ..لم تكن له امرأة و لا بيت فيه مدفأة و طفل ... ليس لأنه لم يلتق بامرأة تستحق الحب بل لأنه وضع عصابة على قلبه و أمره ألا يرى إلا حلمه القديم البائس مثله ..
و هكذا عاش لأجل المرأة التي أحب بينما عاشت هي كامرأة حياة لأجل أشياء كثيرة لا تمت إليه بصلة عاشت لأجل زوجها و يومياتهما معاً و لأجل أطفالها و تفاصيل حياتها الكاملة بعذوبتها و مراراتها ..لكنها لم تعش لأجله أبدأ ..
لا أعرف لماذا لم أفرح حين قبلت تلك المرأة السبعينية التي تفوح منها رائحة عجوز عرض "فلورينتينو" بالحب الأبدي .
و لا أعرف لماذا حين قرأت هذه الرواية و أنا في الثامنة عشرة من عمري اعتقدت أن هذه الخاتمة هي الخاتمة الأجمل و اليوم بعد مرور كل تلك السنين و أنا أعيد قراءتها أغرق في الحزن و أفكر بأن هذا ليس حبا ً ... قد يكون كوليرا لكنه ليس حباً ..
ألم يقل "ماركيز" أن أعراض الحب تشبه أعراض الكوليرا .. و أتساءل كيف نستطيع التفريق بينهما ؟
و هل الحب الذي يجعل الروح تنحني وجعاً وخواءً و وحدة لأن من تحب يراك بعينيه لا بقلبه..هو حب؟
14 notes · View notes
byjwa · 2 years
Text
صباح الخير، أتمنى ألّا يستهان بامرأة عرفت قدر نفسها جيدًا
43 notes · View notes