Tumgik
#جمعت
arabssport · 2 years
Text
أهداف آخر 5 مباريات جمعت بين الأهلي والزمالك بصوت الجمهور 🔥
أهداف آخر 5 مباريات جمعت بين الأهلي والزمالك بصوت الجمهور 🔥
أهداف آخر 5 مباريات جمعت بين الأهلي والزمالك بصوت الجمهور للاشتراك بقناة كورة بلس: للمزيد تابعونا على: …
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
kora24online · 2 years
Text
حكاية 20 مباراة جمعت الإسماعيلى وسموحة قبل صدام الدورى الليلة
حكاية 20 مباراة جمعت الإسماعيلى وسموحة قبل صدام الدورى الليلة
يستضيف الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الإسماعيلي، فريق سموحه  اليوم الأربعاء، فى تمام الساعة السادسة والنصف مساءً على ملعبه بالإسماعيلية، فى إطار الأسبوع الـ 24 من عمر مسابقة الدوري العام. وكان الدراويش دخلوا معسكرا مغلقا مساء الإثنين، استعدادًا لهذه المباراة الصعبة والتي يسعي من خلالها لتصحيح مساره بجدول المسابقة المحلية الذى لا يليق بإسمه وشعبيته. وتشهد هذه المباراة غياب محمد الشامي وأحمد…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
baznews · 2 years
Video
youtube
وفود عشائر البوسرايا بزيارة الى إمارة البكيرمع وفود من عشائر قبيلة العكي ...
0 notes
ather55 · 2 years
Text
6:59 a.m
0 notes
alcopiers · 2 years
Text
Tumblr media
0 notes
farh · 5 months
Text
مهما تلقّيت من عبارات حنونة ، ستظل - بسم الله عليك - عندي في الصّدارة ، لأنها جمعت بين الحنان والدعاء والخوف ، وهذا من أبلغ التعبير بالمحبّة .*
593 notes · View notes
white-tulip323 · 11 days
Text
Tumblr media Tumblr media
يامن تزهر الأرض بطيب قلوبكم وتصفو الحياة بصفاء نفوسكم وتحلو الصحبة بجميل اخلاقكم دعواتي لكم جميعــــــا من صميم قلبي 🤍 يـ في وم الجمعة ساعة اجابة وحب أخوي لكم وكلها جمعت ملامح الدعاء المستجاب لكم عهد أن تكونوا في دعواتي،، يارب في هذه الساعة من الجمعة وكل شيء في يديك، أنتَ الذي لو أعطيت كلًا منا سؤله مــــانقص من ملكوتِك مثقال ذرة، هَب لنا من فيض جودكَ وأجب دعــــــواتنا ،،،،،،، امنيتي لكم قبل يوم عرفه ــ الله يسعدكم سعادة تعجز عن وصفها والله يبعد عن عيونكم هم الدنيا وضيقتها و الله يجعل حياتكم مليئه بالسعادة والفرح والله يبعد عنكم كل اوجاع الدنيا واحزانها والله يفرج عنكــــم كل هم يسكن قلوبكم ويرزقكم راحه مابعدها حزن،،، اللهم امين 🤍❤
80 notes · View notes
wildtales1 · 10 days
Text
أردتُ الهرب من كل شيء عوضًا عن المواجهة لكن لا شيء أفضل من تكتب، لذلك عدتُ يا تمبلر لأخبرك بقصتي، بطريقة لم أتمناها لأنني أردتها أن تخرج بطريقة أدبية أجمل من هذه لكن الكتابة لا وقت لها فتخرج كأنّ عقلك مرّ بفترة مخاض ولا قدرة لك لمنعها.
لذلك البوست طويل وبدون مراجعات أو تدقيق.
أمضيتُ طفولتي في قوقعة فرضتها أمّي علينا لتحمينا من سلبيات التلفاز والنت، فلا إنترنت في المنزل والتلفاز مراقب ولا يسمح حتى بذكر كلمة الحب بما نشاهده فما بالك بالباقي! واللعب على الشارع مسموح ضمن شروط وفترات معينة وبشكل مقنن ومراقب وعلى الأغلب سيكون ممنوعًا، والحارة معزولة يقطنها أقاربنا والقليل من الجيران من نفس العائلة، وهكذا في بيئة محميّة ومراقبة وصغيرة نشأت حياتي حيث كانت مليئة باكتشاف العزلة واختراع الألعاب واكتشاف الطبيعة وامتطاء الخيال، واعتدت العزلة حتى أصبحتُ لا أكون دونها. وفي ذات الوقت نقصان علامة واحدة كان بدايةً لعقاب قاسٍ من أمّي، وهكذا نشأت طفلة تعيش برأسها أكثر من أيّ مكان، فكل شيء مراقب عدا الخيال والكتابة، حين كنت أكتب على دفاتر وأخبئها تحت السجّاد بجانب سريري.
في سن ال 14 كنت أعتقد أنّ الله سيسكب في أذني رصاص لأنني سمحت لنفسي بأن أسمع القليل من الأغاني على الراديو، حين كان مهربي الوحيد هو الراديو والأرجوحة وهاتف أمّي وسماعاتها الذين أسرقهم وقت نومها لأسمع الراديو على الأرجوحة!
وفي يومٍ ما دخلت في بكاء طويل بعد سماع أحد فيديوهات "أختاااه" والشيخ الذي يتحدث والصدى في صوته عن قصص كانت ترعبني حينها. وحينها قررت الإلتزام والابتعاد عن كل الذنوب بعقلية طفلة تعلمت كيف تراقب أفعالها بدقة وتحسب هامش الخطأ بدقة لأنه كل شيء مراقب وخطأ واحد، زلة واحدة وستعرض نفسها لعقاب قاسٍ، وفي نفس العقلية تعاملت مع تصرفاتي حين "التزمت" فوصل بي الحال حدّ التطرّف وأن أصلّي 40 أو أكثر ركعة في اليوم، وأن أغلق أذنيّ عن موسيقى الأخبار.
في يومٍ ما فجأة خرج عقلي عن طوره وبدأ بأفكار صدمتني، تشكيك بكل شيء بالدين .. بدأ بسؤال، مين حكالك في الله؟ حينها وقفت مثل خشبة ولم أعرف ما أقوله واستمر الأمر معي وتفاقم بطريقة لا تحتمل، فبدأ بالأفكار المشككة دون أي دليل وشتائم وأفكار سيئة كانت تبكيني ولا أستطيع إيقافها فكنت أتخيلني في جهنّم من مكاني وأبكي أثناء سجودي أن يغفر الله لي دون قدرة مني على إيقاف الأفكار واستمر الأمر والعذاب إلى إن دخل الإنترنت بيتنا لأوّل مرة وحينها تعرفت من الأعراض لأوّل مرة على ال OCD، وبعد عذاب وزيارة للشيوخ وخنقه لي ليخرج الجني ونقع حالي مع مش عارفة شو الصراحة بأمر من الشيخ وكان شيء مقروء عليه، قدرت على أهلي وزرت الدكتور النفسي وهناك شخصت نفسي للدكتور وقررت المرض ووافقني وأعطاني الدواء ولم يفلح! وأهلي لم يكونوا مقتنعين لأن�� المجانين فقط من يزورون الدكاترة النفسيين، عمومًا توقفت عن زيارته، وتفاقم الوضع ودخلت بأسوأ نوع، وسواس النجاسة وهنا لا أقدر حتى على وصف كم أنّ الأمر كان متعب، وحينها تمنيت من قلبي أن أموت فكان الأمر لا يُحتمل واستمرّ ال OCD أربع سنين، وإحداها سنة التوجيهي، فبدل أن أدرس حينها كنت أستحم 3 مرّات وإن شككت أنّ كتاب معيّن تنجس لا ألمسه ولا أدرس، في تلك الفترة كنت أمضّي وقتي على موقع إسلام ويب لإيجاد فتاوى تسهّل عليّ، وألجأ لقراءة القرآن لأجد ما يساعدني لأفهم! وأذكر في العاشر درسنا نظرية التطوّر وحينها كانت كالغذاء لكل تلك الأفكار وجنّ جنون عقلي فشاهدت المناظرات وقرأت القرآن لأفهم وحدي وأجد آيات تساعدني لأسكت الأفكار رغم أنها في الحقيقة كان لها أسباب نزول تغيّر معناها الذي قد نعتقده بالبداية، عمومًا فعلت ما أستطعت فعله حينها ولن أذكر الكثير من التفاصيل التي ستبدو غريبة جدًا للبعض، ولمن بالنهاية حاولت أن لا أسمع للأفكار رغم الصداع والألم الجسديّ الحقيقي حينها، واستمريت هكذا إلى أن دخلت الجامعة وحينها انشغلت بالدراسة وتسلحت بما استطعت من أي فتاوى تساعدني لأخرس الأفكار، ولكن في الفصل الثاني من الدراسة كان لقائي مع إحدى الدكاترة التي غيرت حياتي تمامًا!
كانت دكتورة معروفة وكانت تركز على إعطاء حوافز لتفكر وتكون شخص مختلف أكثر من حديثها عن المادة، حيث كان مستوى المادة صعب على الأغلب ولكن مع ذلك جمعت بها 96 من مئة وكانت المادة الوحيدة التي حضرت كل محاضراتها أظن طول سنيني الجامعية سواء في البكالوريوس وفي الماجستير.
كانت جملة واحدة من غيرتني، ولكنها أتت من شخص وثقت به حينها:
"ما في خطوط حمرا لتفكيرك، ضيع لأنه لمّا تضيع بتلقى حالك"
الدكتورة كانت دارسة التطوّر ومن روّاد هاي النظرية وفي نفس الوقت من الفخورين بالإسلام، فقلت هيها لساتها مسلمة ليش ما أسمعلها.
ومن هناك فتحت باب الأفكار، وخضت كثيير، وللأمانة بدون أساس فكري سليم أو معلومات كافية حتى، ولكن سمحت لحالي أفكّر وكنت أتحدث بثقة غريبة كأنني رسولة العقل! وانتهى الأمر بأن تركت الدين، وكان هذا في رمضان سنة ال 2017، وفي نفس الوقت كانت أوّل مرّة بحياتي أتعرّض لشاب بهذه الطريقة! كنّا على جروب فكر على الفيسبوك وهو جروب لطلّاب بعملوا ندوات وبحاول ينشروا الثقاقة وكان منظّم الفريق نشيط جدًا ويتحدث عن الأفكار التنويرية بكثرة، وكنت أتابعه باهتمام إلى أن وجدت حسابه ال ask.fm (هاد الموقع إله مكانة كبيرة بقلبي لأنه حرفيًا أوّل تعرضي للسوشل ميديا) وهناك بدأت أسأله وأتحدث بأفكاري، وفعليًا ما كنت بحكي غير بالأفكار إلى إن سألت شيء وقال لا اكشفي هويتك لأجاوبك عالخاص وفعلت! ومن هناك انتقل عندي للفيس بوك وقال لي أكون ضمن جروبهم لأنه عجبته أفكاري، وأنا قبل هيك كنت بشوف حرام تحكي مع الشباب. وهكذا إلى أن طلب لقائي وكان يومًا صيفيًا حارًا وكان أوّل لقاء لي على درج المكتبة، وهناك أخدني في أرجاء المكتبة وعرفني على كتب لا أعرف صدقًا كيف كانت في المكتبة لأنها كفر حرفيًا، وأخدني من كتاب لكتاب وعلمني كيف أسرق كتاب من المكتبة، واعتراف: سرقت مرّة كتاب بعدها بفترة قصيرة كتاب لكن يملأه الكثير من الغبرة ومنه نسخ عديدة ولا يقرأه أحد فقلت أنا أولى به، لحظات لست فخورة بها لكن حصلت. كان اليوم مليء بالتفاصيل ومتعة الاكتشاف الأولى لفتاة كانت تعيش في خيالها أكثر من العالم.
ركبنا الباص سويّة وهناك أظن وقعت بحبه حين نظرت لعينيه الخضر، مرّ الوقت وأصبحت علاقتي معه القليل من الأفكار والنقاشات والكثير من الألم والرفض، رفضني مرّاتٍ عدّة وعلى مدى سنين، وكانت فترة عذاب واكتئاب وعبث وعدمية، كنت بلا دين، بقلب مكسور، وعلاماتي سيئة بعد أن كنت على لوحة الشرف، صراعات مع أهلي بسبب أفكاري انتهت بأن أخبرتهم حقيقةً أنني لم أعد مسلمة، كنت أمضّي جلّ وقتي في المكتبة أبحث عن ما ينجدني ولم أجد! كنت في كثير من المرّات أجلس على مقعد لوحدي أحاول القراءة فيمّر هو في كل مرّة مع فتاة مختلفة، وكان قلبي لا يحتمل كل ذلك، أتيته ببراءة الأرض وكطفلة ولم أتوقّع كل ذلك! دخلت باكتئاب مع كل هذا الألم والعدمية، وكانت أوّل محاولة انتحار، وكانت تفاصيلها كثيرة ولكن لم تمنعني من أحاول مجددًا بأن أشرب أيّ أدوية أجدها ثمّ أنام والدمعة تسكب من عين بالعين الأخرى لأستيقظ مفزوعة وقلبي يكاد يخرج من مكانه من ما أخذته من أدوية.
لا أعرف كيف أشرح الكم الهائل من التفاصيل لما كان يحصل في حياتي وكيف أنّ كل شيء تراكمي، وكيف أنّ الوحدة والرفض كبرا معي منذ الصغر، وفي الواقع منذ الصغر أي في عمر ال 3.5 حين دخلت kg1 وأنا لديّ من يعجبني من الذكور ولكن ما أعرفه أنني دائمًا لم أكن الاختيار ولكن معه كانت المرة الأولى لأن أنخرط بحديث فعلي مع أحدهم فكانت تجربة مؤلمة بحق، لشخص ضعيف بلا بنية فكرية مستقرة ودون إجابات أو سند حقيقي.
في نهاية ال 2019 كانت ثالث محاولة انتحار ب 40 حبو حديد انتهت بغسيل معدة وباستهزاء الممرض عليّ حين قال لي "زعلااانة، شو اللي مزعلك" للآن علامات ذلك اليوم على يدي اليسار.
بعدها بقليل "قوّيت قلبي" وقلت لذلك الشخص أن يخرج من حياتي في تسجيل فويس طويل ملؤه البكاء والتعبير عن كمية ما تحملته، وكان البلوك من نصيبي وحينها لم أحزن حقيقةً بل شعرتُ بالحرية.
بسببه فقدت ثقتي بنفسي لفترة طالت ووصلت لمرحلة لا أستطيع الوقوف في الشارع خوفًا من نظرات الناس فكنت أعتقد أنني أقبح فتاة وأنّ كل من ينظر لي سيشمئز من ما أنا عليه، وبسببه وبسبب كل الرفض شعرت بأنني لا أستحق الحب وهذا لا يعني أنني لم أكن أتلقى مختلف أنواع المديح في كل فترات حياتي، ولكن دائمًا الكلمة المسيئة الوحيدة هي من تغلب.
في سنة ال 2020 بعد أن تخرجت رغم أنني أعيش في منطقة متسعة وجميلة، لم أكن حقيقةً أقدّر جمال الغيوم بالسماء أو جمال الغروب والطبيعة والطيور والشجر، وحين بدأت بتقديرهم بدأ السحر. كنت أقرأ بكثرة حينها وأمشي صبحًا ومساءً وفي الصباح الباكر أعدّ شرابي لأشاهد شروق الشمس وأراقب سرب الحمام الذي يأتي كل يوم في ذات التوقيت وكنت مبهورة كمن يتعلّم لأوّل مرّة لغة الطبيعة!
Tumblr media
ومن ذلك الحين وبدأت الأفكار تصبح أوضح، وبدأت أستطيع أن أقبض على بعض الأفكار لأبني أساسًا لأقف عليه، وبعدها كانت حرب غزة!
وغزّة حبيبتي، كانت وما زالت من أكثر من يجيب على أسئلتي! وهكذا أمضيتها برحلة بحث عن إجابات لأسئلتي أوصلتني لأن أعود للصلاة ولو أنني في بعض الأحيان أقف بقلب فارغ لأصلّي ولكنني أتمسك بها مع ذلك لأعرض قلبي لله فأنا لا أعاندك ولكنني يا الله أبحث دون عناد ومع رغبة أن أعتنق كل ما تهديني إليه، وهكذا بنبت قناعاتي بالتدريج وبأساسٍ قويّ هذه المرّة. ولكن الرحلة ما زالت مستمرة.
قبلها بفترة وفي آخر فصل إلي في الجامعة كنت مقررة أكمّل دراسة في الخارج ودخلت بحروب مع أهلي وكانت أسوأ فترة لي مع أهلي وشعرت بانفصال كامل عنهم، وفعليًا بإنترنت قليل وبلاب توب مسموحلي أستخدمه في الليل في وقت متأخر وبالسر وفي فترة أقل من شهر دراسة على التوفل ودبرت مصاريفه من أختي وأصدقائي (حتى تذكرت عليّ دين لصديق قديم خمسين دينار المفروض أرجعهم رغم إنه ما كان راضي ياخدهم) واجتزت الامتحان بعلامة ممتازة للمنحة لكن لم أحصلها وكانت هذه الصدمة الجديدة في حياتي، وكان السبب تافه بعد ما سألتهم عن السبب رغم إنه علامتي مليون بالمئة بترشحني للمنحة، والسبب كان: لم تصلهم الشهادة. والظاهر في وقتها الموفع كان عليه ضغط ولم تصلهم. وفي النهاية درست في الأردن على مضض.
بعدها بفترة وبعد انشغالٍ بالماجستير والدراسة والمستقبل أتت لحظة إنجاز بحث الرسالة، وقد تمّ هذا في المركز (دون ذكر اسمه) كانت تجربة صعبة بشدّة، رغم أنني أنجزت كل شيء خلال فترة قياسية لكنني قاسيت الأمرّين بسبب إحداهن دون أن أتحدث عنها لأنني سامحتها ولو أنّ الآثار لم تزل بشكل كامل، ولكن في تلك الفترة كنت أبكي في حمّام المركز وانتشر الشيب في رأسي ونحفت وزادت الهالات السوداء تحت عيوني وعشت ثقل لم أمرّ به من قبل وكانت من أصعب التجارب في حياتي على المستوى النفسيّ لأسباب ملؤها الظلم وتفاصيلها كثيرة، ولكن عزائي أنّ من أذتني شعرت بذنبها وبظلمها لي.
استمرّ مسلسل الرفض والأذى حتى صرتُ أدرّب قلبي على الوحدة، وهذا ما فعلته لسنين فعلًا حتى التقيتُ به، وكان خاتمة أحزاني وملجأ قلبي وأحلامي، النور بعد أن طال الظلام، بلسم على كلّ جراح العمر وأهم إجاباتي، توأم روحي أو أكثر، ولأوّل مرّة تهدأ مخاوفي وأفكاري وأعيش حاضري معه. لا أفكر لا في الماضي أو المستقبل، وكانت أوّل علاقة حب حقيقية بعد مسلسل الرفض أو التعامل مع من يريد اللعب لا غير، وعلى قدر الأمل كان الألم ورحل. وهنا تتوقف قصتي، وهي أطول من ذلك بكثير، فلا تكفيني الساعات لشرح الألم في التفاصيل ووعورة التجارب والرحلة لكن ليس هنا مربط الفرس، فما كتبته كان لأقول التالي:
ما زلت أذكر الألم والوحدة والحيرة والاستسلام حين جلست على السجاد بيدٍ تنزف وأمامي علبة الحديد فقمت بعدّ حبّات الحديد وشربتهم على دفعة واحدة، لذلك أعرف جيدًا نهاية الاستسلام كيف تكون، أعرفها جيدًا، لذلك أخافها وأهرب منها، أعرف الألم والضياع والخوف والاستسلام والشعور بأنك مطرود من رحمة الأرض ورحمة السماء أعرف غضب العائلة وكيف تشعر بأنّ لا أحد يستطيع أن يواسيك لو كان الخلل في قلبك وأساسك النفسي.
لذلك تراني أحاول وأحاول وأحاول أن أجد معنًى وشيئًا يعطي لحياتي لونًا، فمنذ يومين قررت دراسة العقل وهكذا بدأت سلسلة محاضرات عن ال cognitive science، ولا أكذب على أحد أنني كنت أشاهد بقلب مثقوب وبذهن غير حاضر! ولكنني أكملت المحاضرة.
بتعرف الحياة كثير صعبة وحياتي سلسلة من التجارب الصعبة جدًا ولكن أعطتني دروس مهمة وتجارب عميقة بتشعرني قديش في فجوة بيني وبين الناس لأنه صعب تشرح للناس قديش شفت من الحياة وصعب تشرحلهم قديش كان لازم تكون قوي لتكمّل وتحاول تكتشف الجمال والمعنى، لذلك أنا أقف كمحارب مثقل بالجراح والوحدة ولكن ما زال متمسك بالجمال والأمل، رغم أنّ قلبي الآن يتألم لكن لا مجال لليأس في حالتي فأنا أعرف جيدًا طعم نهاية الاستسلام، فهو مرّ أكثر من مرارة الحياة، لذلك ستجدني أصنع لنفسي أعضاء جديدة وأفكار جديدة وهوايات جديدة لكي أُكمل رغم أنه يخيّل لي في بعض الأحيان كم أن المحاولة عبثية لشخص الحياة لا تريده أن يعيش.
بالنهاية أنا فخورة بحالي وكلشي بعمله لأنه بعرف منيح إنه خطوة إنه أُكمل كانت جدًا شجاعة.
بس تعبت، كثير تعبت أدفع الحياة للأمام أكثر بكثير من ما تقوم به من مجهود لدفعي للأمام.
32 notes · View notes
66865644 · 6 months
Text
Tumblr media
قبلةٌ جمعت حنان الكون...
ونظرةٌ تعني حياةً للحياة!
اوقاتكم مودةً ورحمة
87 notes · View notes
mhmod-abdulqadir · 15 days
Text
وأخجل من صدري
حين يحمل ذراعين
ورأس
وأخجل من ساقيَّ
حين يحملان جسداً كاملاً
كم صرتُ مدعاةً للخجل
أمام طفلةٍ لم تجد رأس أبيها
لتقبله قبلة الوداع.
وأخجلُ حين يمر كلّي
أمام أمٍّ
جمعت طفلها أشلاء
- حيدر الغزالي
22 notes · View notes
princess-lolita · 1 month
Text
غسلت الأركيلة مشان ضبا
ع جنب ومابقا أركل
وقت شفتا نضيفة عملت نفس
جمعت العيلة عليها.
🤗♥
34 notes · View notes
emilia-10 · 5 months
Text
“لو جمعت أيام عمري من الفرح ما تساوي لحظة من وقتي معاك”
32 notes · View notes
98stitches · 4 months
Text
‏ذات يوم قررت انهاء حياتي ..
وضعت حبلًا في سيارتي وانتظرت حتى الفجر، ثم انطلقت في الظلام إلى أحد مزارع التوت ..
توقفت قرب شجرة، ‏رميت حبل المشنقة على الشجرة، لكنه لم يعلق بها! .. حاولت أكثر من مرة، لكنه لم يعلق! فقررت أن أصعد إلى الشجرة وأربط الحبل على الغصن بنفسي .. أثناء تسلقي أحسست بشيءٍ ناعم تحت يدي، لقد كان حبة توت! ‏أكلت حبة التوت تلك، وكانت لذيذة جداً، أكلت حبة أخرى، وأخرى. أثناء ذلك، شاهدت شروق الشمس على قمة الجبل الذي أمامي، ثم مر مجموعة من تلاميذ المدارس، طلبوا مني هز الشجرة ليسقط التوت، وفعلت، ثم جمعت منه للمنزل، وقررت أن أعدل عن ذلك. تخيل، لقد أنقذ حياتي في ذلك اليوم حبة توت. في هذه الحياة، الأشياء البسيطة هي الأكثر أهمية على الإطلاق، فداخل التفاصيل، تكمن الحياة.
26 notes · View notes
zawzana1 · 3 months
Text
عمرك جمعت الصبر والحُرقة؟
19 notes · View notes
schaimarn · 3 months
Text
Tumblr media
مبدأ: لأن السكان هادئون ..
مقابلة مع نعوم تشومسكي، تحاوره امي غودمان جمعت في كتاب: "من يمتلك العالم"، نعوم تشومسكي، ترجمة، أسعد الحسين، ط2014. #اقتباسات_سياسية
16 notes · View notes
malekrabeh · 7 months
Text
لأتعلم كيف أضع قدما أمام أخرى
كان عليَّ أن أخرج قليلا
بعيدا عن شقق مهذبة
ابتسمت بأعين مغمضة
هي الصدفة لا شيء آخر
جمعت بين رداءة التصميم
وحداثة لازمت التطورات في القرى
أو ربما هو سوء حظ عفي
أن يفتح المرء شرفات كثيرة
لا تحتاج إلى ستائر
حتى وقت قريب
كنتُ أرحب بسن الألم متى جاء
ربما يحدد داخلي مسربا إلى النور
كل النوافذ التي شقها دون مقاومة
كانت في الجانب الخاطيء
منظر هائل لجدار أسود
لا يعكس آشعة الشمس.
24 notes · View notes