#ذائقتي

[fredy-holzer]

fredy-holzer #fredyholzer por fredy holzer artwork #monocromo #algoritmo

[se-a09]

« جئت مفصلًا على مقاس ذائقتي »

[i3ya]

جئتَ مفصلًا على مقاس ذائقتي .. كحُلم ،كخدعة سينمائيّة، كأي أمنيةٍ كنا نستبعد حدوثها، أو نظنها لا تخصنا .. وخُلِقَتْ من أجل أناس آخرين.

[jabir29]

ما رأيك في الأدب الروسي؟

الأدب الروسي كان وما يزال هو أكثر أدب أثر في ذائقتي ونفسيتي، أدب عظيم وملهم وتعيش من خلاله جميع تقلبات النفس البشرية، أعتقد أنه الأفضل بكل المقاييس

[nsx90]

رفعتُ بعدك سقف ذائقتي

حتى ما عاد شيءٌ يعجبني

كنتُ متواضعة جداً حين أحببتك !

[lisol]

شئ لاحظته مؤخراً ان ذائقتي للأشياء ترتبط كثيير مع حالتي النفسية.

عادي أحب أبسط طقم عندي حباً جما بس لاني كنت جداً راضية عن كل شئ حولي لما وقتها كنت لابسته بغض النظر عن كل ما أملك من لباس جميل. راح اكرر لبسه لانه أرتبط بشعور و أعيده على أمل هالشعور ينعاد وبدون مبالغة ينعاد الشعور ويصير بيني وبين هالطقم ميثاق غليض ورغبة التكرار. وهالشئ ينطبق على كل شئ يدخل فيه الذوق. يعني عادي احب شئ ما ينحب بس لأن شعوري يتطلب إني أحب وعادي أكره شئ ينحب لان شعوري الحكم بهالمسأله على كل حال.

[br7man14]

يحتفظ سيد مكاوي بأسلوب خاص ومميز في الغناء، يطبع كل ألحانه، إلى حد تتراجع معه الأصوات صاحبة الأغنيات الأصلية، لينطبق عليها وصف أصوات "أخرى"، أمام صوت سيد مكاوي نفسه، وهو الملحن، إذ يتصدى لغنائها.

عرفت متأخراً أن "أوقاتي بتحلو" هي أغنية أصلية لوردة، وبعد أن تشربت ذائقتي بأداء سيد مكاوي لها، تَشَرُّب يصل إلى حدوده القصوى. الآن أستمع من جديد، (لا تصدقوا آنية الكاتب، إنها كالرمال المتحركة) عبر الإذاعة، إلى الأغنية، بصوت وردة. يمكنني القول أن وردة أشد "الآخرين" قرابة أسلوبية من مكاوي.

سجلتُ مرة ملحوظة على هامش سماعي لوردة تغني واحدة من أغنياتها الشهيرة التي لا أتذكرها جيداً الآن، كتبتُ: "كأن وردة تتورط في زلَّةً أسلوبية ما وهي تُطَرِّب، تجعلها تتجاوز خيطَ الفن الرفيعِ الرهيفَ، فتنزلق دونه." ما هي هذه الزلة الأسلوبية؟ إنها تقريباً نفس ما كنت أعنيه عندما أشرت إلى القرابة الأسلوبية من سيد مكاوي، وهي تلك الطريقة في الغناء التي تضفي على الجملة المنطوقة شيئاً من المرح والدلال والدلع، الذي ينفلت أحياناً فيبتعد حتى يلامس حدود الخلاعة -المحببة للنفس أحياناً. لكن لماذا أبعدْتُ عن مكاوي تهمة الزلول في الوقت الذي ألصقتها بوردة؟ أو بعبارة أخرى، لماذا لم أنكشف على هذا الزلول مع مكاوي بينما اصطدمت به مع وردة؟ ولماذا كانت تلك الخلاعة، وهي سمة مطلوبة في الأنثى بشكل ما في إطار حسي، مستساغة تماماً في حالة مكاوي، وهو رجل، بينما شابها بعض التحسس في حالة وردة، وهي إمرأة -مع ضرورة الإشارة إلى سلامة ميولي الجنسية "!"؟ لا يمكنني القبض سوى على إجابة وحيدة عن كل هذه الأسئلة: إن صوت وردة لأقوى وأكثر إستحكاماً من أن يتخلعن او ينقاد إلى المرح والخلاعة بسلاسة، أما مكاوي فله صوت رقيق وواهن، لا ينقاد إلى المرح والخلاعة المحببة للنفس فحسب، إنما ينزلق عن ثمل وتَرَنُّح.

[letter29]

حينما تتجه ذائقتي إلى نافذة ذائقتك ،

فسيكون اوكسجين حرفك شهيقا بلا زفير ،

لأنني أدرك أنك الرئة الثالثة التي تعزلني

عن لوث النصوص و سافلات الصور ،

لأنني أراك صوتي المبحوح حين غوث ،

لذلك أراني في كل نص وقصيدة وحرف

لذلك أفتقدك

[mohamedbenjamaa]

يَحملني حَنينُكَ فوقَ غَمامِ الذّاكرة

ويجيءُ ريحُكَ مرسلاً..

يدفعُ شراعَ صَبابتي،

نحوَ جُوعِ يختفي خلفَ رؤايْ

ويثبّتُ ألوانَ ذائقتي على بلّور شهوتي!

ويشي بلُطفٍ حمقَكَ الأبديّْ..

ورباطَةَ جأشكَ، كرجلِ شرقي!

وعنادُكَ يثب في مخيّلتي..

يُوَلْوِلُ وصَهيلُكَ اْلقبليّْ..

يلفُّ عنقَكَ..

ويرسُمُ صوتَكَ المبحوحَ على سُورِ مدينتِي..

في شكْلِ حُروفٍ تتَعانقُ كأغصَانِ شجرِ الْعنبِ الشّاميّْ..

وتخرجُ حبّاتُ حكمَتِكَ تهرولُ..

تقرعُ طبلَ غرورِهاَ!

والآنَ أعلمُ..

لمّاَ أشتاقُ إليكَ لحظةً، تشتاقُ إليَّ أكثرْ!

وحبُّكَ يكون سِحْراً يتكرّرْ..

يتحوّلُ طيفُكَ ساعتها إلى قرنفل بنفسجيّْ..

وتصيرُ أحلامي أوراقَ خزامىَ بلّلَها النّدى..

زهرةً أغواها السَّهرْ..

وهذا نبيذُ وِجْداني أعْصِرُهُ إليْكَ تشْربُهُ..

فتأتِي إليَّ كمِفتاح القدرْ!..

أهديكَ الآن أنفاسي تُرتِّبُها..

فأنساقُهاَ تَبعثرتْ وتمرّدَتْ..

تَعْصِفُ أحياناً بصَدر�� زوبعةٌ..

تخفُتُ بينَ أضلعي،

لا بيتَ شعرٍ عنديَ أنظُمُه إليْكَ..

لا نثرَ، لا أوزانَ ولا بحرَ..

ولا طائرَ نورسٍ يطفُو على صفحتِكَ السَّماءْ..

فأنا مازلتُ أقشّرُ فاكهةَ لساني،

على صَفحاتِ ماءِ خلوتي..

لا حَولَ لي ولا قوّةَ عندكَ كافيَةْ،

إنّي تركْتُ أقلامي جميعاً..

وراحتْ أناملي تنقرُ راقصةً..

رَسَائِلَ قصيرةً مَضمونة َ الوصولْ !..

محمد بن جماعة

[idhay]

يارب شريك حياتي يكون بنفس مستوى ذائقتي بكل حاجة

راضيه بالاختلاف بنسبة ١٠٪؜

[rocklend]

تعرف أنه صباح جيد لما تبدأه و أنت تتمايل على أغاني بلاكبينك

و عاد ما يهمني اذا ذائقتي بهذي الفرقة يعاكس كل ما ترونه هنا

[yasser0101]

لا يوجد أحب من الأغنية اليمنية الى قلبي ،لا يوجد فن يستطيع أن يعبث بي كما كما تفعل الأغنية اليمنية ،كما يفعل حسين في هذا الأغنيتين بالتحديد…لاصوت يصارع الصمت ويخترق أبعاد الروح كما يفعل حسين في هذا الجلسة ،لا شيء يمزج بين الحزن والفرح ،بين الهمس والصراخ ،في لغة موسيقية غزيرة بالإحساس والعاطفة كما يفعل العود في أيادي حسين.

أستلذ الأغنية اليمنية في المقيل وعند السفر،وقت الفراغ وعند الإنجاز..هي الأنيس في الغربة و الصاحب عند الوحدة..حسين محب هو الأقرب الى ذائقتي الفنية ،لاأحد يدغدغ روحي كما يفعل حسين محب في أغانيه وعوده المتناسق الثابت.

[iaiiil]

اقترح ماك يسوون وجبة -بق هابي ميل- ل ارضاء ذائقتي و جوعي

[emadanwar99]

ما لا يعجب ذائقتي يتصدَّر المشهد .

[hazemehab]

حوار إنسان مع وعلي نفسه. ج1 ونص

الإنسان لا يكتب من فراغ, وإنما يكتب لأنه قرأ وتأثر وياحبذا لو رأي وعاش ايضاً, تصبح عنده وجهة نظر. قد تكون ساذجة وسطحية, أو عميقة ونابعة من داخله, متسعة ورحبة أو ضيقة وكئيبة, دمها خفيف أو دمها تقيل, المهم انها ملكه ومن زاوية ادراكه, ذلك إذا كان قد رأي وعاش حقاً ولم يتعامل مع الحياة والتجارب مهما بدت قليلة أو ضئيلة من وراء لوح زجاجي وبعد التعقيم وإزالة الشوائب العالقة, ولو أنه وارد حتي بالنسبة لذلك النوع الأخير. ولأن الإنسان الراغب في التعبير عن نفسه يبحث عن أسلوب بوعي أو علي غيار الريق, ينجذب حتماً ورغماً عنه إلي الأكثر تأثيراً في نفسه, وربما بعد فترة توقف ينجذب إلي آخر من قرأ لهم باهتمام ومحبة. 

والدرس الأول البديهي الذي يتعلمه أي شخص ممارس لأي شئ هو أنك لا تصل إلي أسلوبك الخاص إلا من خلال الممارسة المستمرة, مثل الكلام أو المشي, انت لا تجد صوتك الخاص وطريقتك الخاصة ولا مشيتك الخاصة إلا من خلال التقليد في البداية ثم فلترة ما يريحك والتأثر بالغير لفترات تطول أو تقصر ثم فلترة مستمرة لما يريحك من خلال الممارسة المستمرة حتي تصل بشكل طبيعي لأسلوبك في النهاية. ولكن الإنسان ظلوم كفار, ينشغل عن الممارسة بالبحث والتنقيب وعن البحث والفلترة بالممارسة في دائرة لا يعلم نهاية دورانها إلا الله. ولأسباب تتعلق بطبيعتي فقد انخرطت في تلك الرحلة السيزيفية مدة أو مدد طويلة, فالاكتئاب مر كالقهوة السادة كما سبق وأسلفنا, وحتي ذلك التعبير مضحك كأنه كلام بجد وصعب ولكن لكل شئ بداية ولكل كتابة أو رحلة نقطة انطلاق اعتباطية في أساس أساسها.

المهم أنني في غمرة اكتشافي العام الماضي لكتابات السعدني, تذكرت أنه يكاد يكون من أوائل الكتاب الذين تعرفت علي كتاباتهم في سن مبكر للغاية, ذلك أن أبي قد اعتاد أن يشتري المجلات الأسبوعية بانتظام قبل أن يبور سوقها مع انتشار النت. كانت ميكي بالطبع هي مدخلي إلي عالم القراءة المحموم, وكذلك أي جرائد تقع تحت يداي, وأي اعلانات في الشارع أو علب شامبو في الحمام تلتهمهما عيناي علي الفور منذ تعلمت القراءة, ولأن ليس بميكي وحده يحيا الإنسان, فقد امتدت ذائقتي النهمة إلي الأهرام الرياضي الأسبوعية, وضاعف اهتمامي بها أنني مشجع كورة قديم يمكن من سن الرابعة. وفي الصفحة الأخيرة من المجلة, كان عمك محمود السعدني ينشر فصول من مذكرات الولد الشقي مزينة بصورته أعلي الصفحة لو اتذكر جيداً. قوم إيه يا ريس, ماحليتش الصفحة الأخيرة دي في انتظار اسبوعي لاستكمال الحكايات. لا اتذكر إذا تلي الفاجومي الولد الشقي أم كانا يتناوبا علي القارئ شهرياً, ولكني اتذكر متابعته هو الآخر بنفس الشغف, ولهذا قصة أخري ان شاء الله يحيينا ويحيي أي حد ربنا.

[kelebek-gibi]

‏"كل الأغاني منك كانت ﻻ تشبه أحد، كان ذوقك في أغنية ﻻ يشبه إلا أنت، أحببت لحناً لم يكن في ذائقتي، أحببت فنّاً كاملاً من أجلك أنت."