#سيبيه

[ffatma45]

لو لقيتي الاذان اذن وهو قاعد ماعملش اي رد فعل ولا قام في ثانيتها(لو مش مشغول اوي) دا اكبر ريد فلاج، ف سيبيه

[zahraa17]

‏مع الوقت هتكتشف انك لما تقرر انك عايز تتجوز ف ده هيكون عشان قابلت شخص عايز تصحى الصبح تفطر معاه، تشربوا قهوة سوا، تروح الشغل وترجع البيت تلاقيه او تستناه، تتفرجوا على فيلم سوا، تحكيلوا عن رواية قرأتها وتشوف رأيه فيها.. تنزلوا تتمشوا سوا وتخرجوا وتسافروا وتنبسطوا، تواجهوا صعوبة الحياة وخوازيقها سوا.

‏لما تقرر تتجوز اتجوز شخص تعرف تعيش معاه تفاصيل يومك، تحس ان كل حاجة بتزيد حلاوتها وهو فيها، شخص بينكم تفاهم لان الحب لوحده مش كفاية لو مش هتعرفوا تقعدوا تتناقشوا وتتجادلوا وتوصلوا لحل.

‏هتكتشف ان فكرة انك تتجوز حد معاه فلوس ممكن تعملها بس هتعيش تعيس ولوحدك لو كل الحاجات دي مش موجودة

‏بلاقي دايمًا ناس بتكلمني بتسألني توافق على العريس المناسب ولا تستنى اللي بتحبه.

‏ساعات بيكون هاين عليا اقولها سيبيه لانه لو بتحبيه مش هتفكري تتجوزي حد غيره اصلًا بس بحاول افهمها ان الغرض من الجواز مش الجواز، الغرض من الجواز السكينة والسُكنة والأمان والمودة، دائمًا وأبدًا هكون مع نظرية أن الشخص المناسب هو اللي انت بتحبه وبيحبك وعارفين تأسسوا حياة مع بعض مش الشخص اللي معاه فلوس ويقدر يشيل.

‏ربك قادر يغير الأحوال بين ليلة وضُحاها، اللي اتجوزتيه عشان فلوسه ممكن تضيع وتبقي ضيعتي حياتك على سراب واللي اتجوزتيه لا يملك شيء ربنا يرزقه من وسع ويرزقه برزقك ويعوضكم

‏الجواز مش صفقة، ده مشروع حياة.

-لقائلها

[adriftedcamel]

بعلبكّ، قيل انّها كانت مهر لبلقيس.

لو رأوها نساء اليوم لقالوا: لو كان مهرك أقل من بعلبكّ، سيبيه!

[smallbutkindcouch]

العلماء اكتشفوا إن الأفضل لصحة الطفل إنه لما يعيط، حد من أهله يحضنه ويهديه، وإنه لو عايز يتشال، يتشال، لإنه مهم يحس (منذ نعومة أظافره )إن مشاعره مفهومة واحتياجاته العاطفية بيتم تلبيتها.. كلام جميل جدًا، أتفق معاه، لإني كارهة لمدرسة سيبيه يعيط، شوية وهيسكت.. الفكرة بقى احنا كبالغين بردو عايزين دراسة علمية تقول للعالم إننا لما نعيط، لازم يهدونا ولو لزم الأمر يشيلونا .. محتاجين حل.. أرجوك يا علم يا حديث.. أرجوكي يا حياة يا معاصرة.. أرجوك يا كون أوشك على الانتهاء.

[5005-2]

يومي كان تقيل اوي اوي و حاولت اعمل أكنر من حاجة عشان يعدي و يبقى خفيف على قلبي و الحمدلله إني على طول بحاول

أخواتي اقنعوني بالبروبرؤ ده و قالولي حلو مختلف عن اللي بتحطيه دايماً سيبيه حللي الفلوس حتى و لقيت عندهم حق 😂

[marmarika-world]

يا جماعة كم الستات اللى فى الجروبات بتاعت الفيس بوك اللى بتسأل على ازاى تتجسس على جوزها وايه البرامج اللى تقدر تحطها على موبيله مرعبة 😊🤣🤣 استرها عليهم يارب

وانتى حبيبتى لو مش واثقة فى جوزك سيبيه وبطلى فرك وفيه حاجات اعرفى احسنلك متعرفهاش ولا تسألوا عن اشياء ان تبد لكم تسؤكم

[thedosky]

كنت طفلا شقيا بتعبير الأمهات المصريات، وحكايات شقاواتي ومشاغباتي لا تنتهي لكني سأذكر الآن واحدة من الحكايات التي هدت حيل أمي الله يديها الصحة، والحكاية أننا كنا نسكن الدور الرابع وأن مكالمة تليفونية متكررة تستقبلها أمي من إحدى الجارات على تليفون المنزل مفادها أن "ابنك بيرقص على سور البلكونة!" تفتح أمي باب البلكونة في فزع وتنزلني من على السور ممتقعة الوجه وتحمد الله أن الموضوع عدى على خير ثم تعيدني إلى الداخل، ومن باب التأديب تقرر أمي عقابي بعدم النزول لللعب مع أصدقائي في الشارع كما اعتدت أن أفعل يوميا في إجازة الصيف. " مفيش نزول النهاردة، عشان تبقى تتنطط على سور البلكونة كويس" هذا عقاب شديد القسوة فعلا يا أمي! هذا يشبه إيقاف محمد علي كلاي في قمة عطائه، صحيح أن محمد علي استسلم للإيقاف ولكن ما لاتعلمينه أنني لا أستسلم. "طيب لو سمحتي هنزل اشتري حاجة حلوة بالمصروف وهرجع على طول" تنظر لي أمي وهي تعرف أن في الأمر خدعة ما. "أنا قلت مفيش لعب في الشارع"  تنهمر الدموع من عينيّ وتتقطعُ أنفاسي في أقل من ثانية وتخرج كلماتي متقطعة بين النهنة والشحتفة " أنا مش.. هلعب والله.. أنا هشتري حا..جة وهط..لع على طول" تنظر أمي إلى الطفل الصغير قليل الحيلة، الذي يعاني من الحبس بينما أصوات الأطفال تتسلل إلى المنزل وهم يمرحون بلعب الكرة وثبّت وتيرو وصيادين السمك، ثم تقرر أن ترتكب حماقة عاطفية وتسمح لي بالنزول.

بعد الهاتف الأرضي لا وسيلة للتواصل مع الناس غير زيارتهم ولما كانت أمي لا تسمح لي باستخدام التليفون فإن فرصتي الوحيدة هي نزول الشارع " قدامك ربع ساعة، كل دقيقة تأخير قدامها يوم كمان من غير لعب في الشارع" ينقطع سيل دموعي فجأة وأعدُها بعدم التأخر ثم أنزل السلالم قفزا كما كنت أحب أن أفعل وأتحدى نفسي هذه المرة وأزيد عدد السلالم التي أتجاوزها قافزًا ثم أختفي عن عينيّ أمي وأعود في أقل من عشر دقائق، تنظر لي بعطف حقيقي وتقول " شاطر إنك متأخرتش"  أجلسُ ممسكا بإحدى روايات الجيب واضعا أمامي كيس الكاراتيه وعلى وجهي ابتسامة شيطان ناشئ بينما تجلس هي مطمئنة على كنبة الصالون، تقرأ في كتاب ما. بعد مرورنصف الساعة أسمع جرس الباب ولا أحرك ساكنا مُدعيَا أنني مستغرق في القراءة لتقوم أمي وتفتح الباب لتجد أمامها أحد أصدقائي. " طنط هو عبد الرحمن هيلعب؟" تلتفت أمي إليّ وبدا لها أنها أدركت الخدعة الآن ثم تنظر إلى ميدو" معلش يا حبيبي عبد الرحمن متعاقب النهاردة" يرحل ميدو بعد أن توسل إلى أمي كثيرا لتفرج عني بلا أي فائدة، وتشعر بزهو الانتصار لأنها أجهضت حيلتي الساذجة ببساطة وبلا مجهود يذكر. سامحيني يا أمي ابنك أكثر تعقيدًا مما تظنين، يبدو أنك لم تتوقعي فهمي لأهمية الخطة البديلة. ما علينا، كان عليك أن تسألي على مكانتي في الشارع قبل أن تقرري حبسي في المنزل!

 ما أزال مستغرقا في كتابي أتابع "أدهم صبري" وهو يحطم المستحيلات بينما أمي اطمأنت إلا أن كل شيء على ما يرام، ولكن لا تمر نصف ساعة أخرى إلا ونسمع جرس الباب، لا أحرك ساكنا هذه المرة أيضا، أنا قارئ مُخلص! ومرة أخرى تفتح أمي الباب لتجد أمامها ميدو وأربعة عشر آخرون! "طنط لو سمحتِ سيبي عبدالرحمن ينزل يلعب معانا" ثم لا يسمحون لها حتى أن ترد عليهم، خمسة عشر "والنبي يا طنط" تملأ طرقة الطابق أمام شقتنا في همجية طفولية مزعجة للدرجة التي تستفز طنط حنان جارتنا وتفتح باب شقتها لترى ماذا يحدث، تتفاجئ حنان بثلاث فرق كرة قدم خماسية يتقافزون على السلالم ولا تدري ماذا تقول، بينما الشياطين الصغار مستمرون في الزن، تشعر أمي بضغط الجماهير وتستعطفها طنط حنان "حرام عليكي يا هويدا سيبيه ينزل مع اصحابه" يخفق قلبي بشدة منتظرًا ردة فعل أمي التي يبدو على وجهها الحيرة الشديدة، ثم توارب باب الشقة وتعود إليّ لتجدني جالسا في مكاني ممسكا كتابي ببراءة ذئب. "ماشي، أنا هسيبك تنزل دلوقتي وحسابنا بعدين". أخرج لأصدقائي بابتسامة زعيم. ليس ذنبك يا أمي أنني سياسي داهية وجانجستر جماهيري، يلتف حولي أصدقائي مُهللين فرحين بخروجي من الإقامة الجبرية قبل أن تلفظنا العمارة خارجًا بينما أمي تشاهدنا من البلكونة داعية الله أن يعينها على هذا المتشرد الذي يقود مسيرة صغيرة إلى ملعب ��رة القدم المرسوم بالجبس الأبيض على أسفلت المدينة.

يومان على الأكثر ويرن هاتف المنزل وتسمع أمي من جديد واحدة "ابنك بيرقص على سور البلكونة" فتشعر أنها ستنهار وتتسائل كيف أستطيع تغفيلها كل مرة وأدخل البلكونة وتشعر بالتقصير وتوشك أعصابها على الانهيار فتطلب من أبي أن يحل المُشكل "إحنا لازم نقفل البلكونة خالص، ندّخلها في الصالة ونعملها ألوميتال". فيقرر أبي أن يضع درابزين مرتفعا ليحل المشكلة دون أن نخسر البلكونة. نجح الدرابزين في ردعي بالفعل عن سور البلكونة ولكنه لم يردعني عن حب المرتفعات، ولا أعلم والله ماذا كان يحدث في عقلي وقتها ولكنني قررت فجأة أن أقفز من الدور الثاني على كومة رمل كان أحد جيراننا في الدور الأرضي يضعها خلف العمارة استعدادا لتشطيب شقته. المهم أنني قفزت من الدور الثاني على هذه الكومة الرملية ويبدو أن الأدرينالين أعجبني فقررت زيادة الإثارة وقفزت من السور بين الدور الثاني والثالث وعندما نجحت لم أصدق نفسي وشعرت بالإنجاز وقررت أنني لابد وأن أكسر رقمي القياسي يوما وأقفز من الدور الرابع.

كانت أمي وقتها في شهرها السابع من الحمل في أخي الصغير، وكان يوم جمعة فألبستني ثيابا نظيفة ورتبت لي هندامي وقبلتني وهي تستودعني الله كالعادة. وخرجتُ أنا من باب الشقة لأجد طنط حنان وعمو أشرف يتأهبان للخروج فانتظرهما مبستما حتى ينزلا ثم انتظرت حتى تأكدت أنهما ابتعدا تماما عن العمارة وملأت رئتيّ بنفس عميق استعدادا لكسر رقمي القياسي والقفز من الدور الرابع على كومة الرمل. نظرت إلى كومة الرمل وشعرت أن الأمر ممكن ولكن يحتاج فقط إلى بعض الجرأة، استجمعت شجاعتي وصعدت على السور ومازال جسدي إلى داخل العمارة، نظرت مرة أخرى إلى كومة الرمل وما زلت أرى أن بإمكاني فعلها، الآن جسدي خارج العمارة وأستند بساعديّ على السور، نظرة أخرى إلى الأسفل ومازلت أشعر أن القفزة ممكنة، أتخلى عن ساعديّ وأمسك السور بيديّ فقط وألقي نظرة أخرى، لماذا أشعر هذه المرة أن كومة الرمل بعيدة جدا! لو قفزت من هذا الارتفاع سأتحول إلى كومة من العملات المعدنية برايز وشلنات! أشعر بالرعب وأحاول التراجع تخذلني يداي وتفلت كفوفي السور، الآن أنا متشبث بأصابعي فقط على ارتفاع أربعة طوابق، وكل محاولاتي للعودة مرة أخرى لا تنجح، ما هذا الذُعر، تماسك يا رجولة!. اهدأ قليلا وتبدأ أنفاسي بالانتظام، أذكر نفسي بمكانتي في الشارع، يللا يا مافيا، الموضوع لا يحتاج منك إلا إفلات أصابعك! أنظر مرة أخيرة إلى كومة الرمل، ثم  أمرر شهيقا عميقا وأصرخ بما أوتيت من قوة "يا مامااااا يا مامااااااااا..إلحقيني يا ماماااااااااااا".

تسمع أمي صر��خي الهيستيري فتفتح الباب لتجد أمامها المشهد المهبب، تحاول أن تجذبني ولكن لا تسعفها قوتها بسبب الحمل فتبدأ في طرق باب طنط حنان بهيستيرية طلبًا للمساعدة ولا أحد في الداخل ليفتح لها فتقرر النزول إلى الطابق الثالث وتطرق باب الجيران، بالطبع لم تفتح الجارة لأمي لأنها لم تكن على علاقة وثيقة بها ولأنها ظنتها مجنونة، إذ كيف يمكن لامرأة عاقلة أن تطرق باب جيرانها وهي في ملابس المنزل وبهذه الهيستيريا. تقرر أمي العودة مرة أخرى وسبحان من أعطاها القوة لتنجح في جذبي فعلا وإعادتي إلى طُرقة الطابق وسبحان من أعطاها القوة ليرّن كفها على وجهي بقلم مشحون بكل انفعالات الدنيا، قبل أن تنهار باكية.

تحكي أمي هذه الحكاية وحكايات أخرى كثيرة وتتبعها دائما بعبارة "كان أسهل حمل في اخواته، وقعدله شهرين تلاتة بريئ بعد ما اتولد وبعد كده وراني الويل"

[ahmednssar]

لا أعرف لماذا تدهمني الآن ذكريات شعوري حين كنتِ هنا إلى جانبي... أتذكر جيدا كيف كنت آمنا إلى حد كبير رغم معرفتي أنك الأضعف بيننا، لكن شيئا ما في وجودك غذاني بالثقة في كل صباح...ثقة وقوة جعلتاني أستمر في فترة ليست سهلة على الإطلاق. ولن أظلم نفسي تماما فأدّعي أن بغيرهما لم أكن لأستمر فها أنا هنا بدونك. لكن بهما، على الأقل، كنت ثابتا أكثر، كنت واثقا أكثر، لم تكن الحياة تدفعني أو تجرني لمجرد أنها مستمرة. شيء ما في وجودك الهش الصغير الطيب النقي جعلني أحب أن أكون قويا، وثابتا، وشجاعا. على الأقل بينك وبين العالم. كان لدي الجرأة في كل مرة تشكين فيها من عملك أن أخبرك بأن "سيبيه، وأنا هعوضك" رغم أني حينها لم أكن أتلقى راتبا يصل إلى نصف راتبك. لكن ثقة ما جعلتني أنطق بذلك بكل صدق. لن أترك الذكريات تسحبني لأعمق من ذلك، لأنها خداعة، أحيانا تنبهنا إلى تفاصيل جديدة وأحيانا ترسم أوهاما غريبة، كأنها حدثت بينما هي لم تحدث أبدا. فمثلا، حتى الآن ترن في أذني كلمة: "أنا معك للآخر", لست متأكدا من أنك نطقت بها لكنها قوية كالحقيقة.

[ala-mhmd]

النهاردة شفت اكونت لشيخ قدرا وبشبّه عليه جدا وانا متأكدة انى قابلته قبل كده فالحقيقة .. بس مش فاكرة فين !

فضلت اليوم كله احاول انى افتكر ..لحد ما افتكرت امتى شفته !

من 4 سنين كان ابنى بيتهته مش بيتكلم كويس بعد انتكاسة نفسية كده وكان لسه عنده 3 سنين ونص والدكتور بتاعه قالى إياك توديه تخاطب هتدخلى فى دوامة كبيرة .. وديه يحفظ قرآن ويقعد فى حلقة فيها أطفال فى نفس السن ..

لما جوزى راح المسجد رفضوه وقالوله لازم ميقل�� عن 5 سنين !

رجع وقالى مش قابلينه خلينا نوديه تخاطب ..

قلتله لا .. هدخله يعنى هدخله خلينى اروح انا المسجد وبما انه عارف انى هفضل ازن ليل نهار قالى روحى ..

قابلت مشرف المسجد وقالى نفس الكلام ال قاله لجوزى وانا قلتله لا هيدخل خليه وسط العيال مستمع .. قالى مينفعش وفى إدارة وحجات قلتله لا هينفع هيقعد ساكت و مؤدب متقلقش قالى مش هيعرف يروح التواليت وحده ومفيش شيخ هيسيب الحلقة ويوديه قلتله هقعد لك على باب المسجد اوديه واجيبه طول ماهو فالحلقة انا ممكن اوديلكم كل العيال ال فالمسجد الحمام اساسا ..

بعد إلحاح و غلاسة منى .. الشيخ ق��لى خلاص سيبيه هدخله

فاللحظة دى بقى كان ابنى حاله صريخ وانهيار وعياط وتشنج لأن اول مرة يسيبنى فى حياته واتمرمط فالأرض وانا اتخضيت وتراجعت وقلت للشيخ خلاص مش هدخله لما يكبر يبقى يجى ..

الشيخ بص لى بكل جدية وقالى سيبي ايدك منه !

راح شاله و خده و دخله المسجد و قفل ال 3 بوابات وانا سامعه صوت العياط مقطع قلبى وهو بيخبط عالابواب ..

هو يعيط جوة و انا اعيط برة

بعد 10 دقايق بدأ الصوت يقل يقل يقل

قمت بصيت من ورا الازاز

لقيت الشيخ مقعده فى حجره وجايب بونبونى و عصير

بعدها ب نص ساعه قام قعده وسط حلقة

بعد ما خلصوا لقيته مطلعهولى وانا قاعدة عالسلم برة المسجد

و بيقلى هاتيه تانى بكرة !

الشيخ استمر كده حوالى اسبوع لحد ما ابنى اتعود على الحلقة والناس وبعد 6 شهور بقى يتكلم كويس كأن مكنش فيه حاجة !

وبعد 6 شهور تانية كان اتعلم الحروف و بعد 6 شهور تانى بدأ يتعلم القاعدة النورانية ويحفظ .. !

الشيخ ده ممكن واكيد ميفتكرنيش ولا يفتكر الموقف ولا اى حاجة لكن تخيل أن بونبوناية وصبر ساعة تكون سبب فى أجر ليك طول عمرك انك مش بس أنقذت طفل صغير.. هو اتعلم كتاب الله بسببك !

وهيفضل كل مرة بيتكلم فيها أو بيرتل فيها فى ميزان حسناتك !

لا تحقرن من المعروف شىء !

جزى الله الطيبين كل خير💛💛

[suger-95]

‏كنتي سيبيه يورثها لابنه يافوزية

[mosttafaa7md]

تطوح برأسي الأفكار. أتنفس. يسألني تدخن؟ أقول نعم وأفكر هو اللي جايبني غير أني مش عارف أدخن. تمنع الحوادق والبهارات.

ألعب دور طاولة. يتذمر صديقي والحظ إن ولى بيبقى عجيب. أحاول التخفيف. رأسي يدور. وأخذت مايكفي من التذمر ولعن الحظ من أخي طول اليوم.

تحتار الدكتورة في الصيدلية في قراءة الروشتة. ولا يهمك اللي مش واضح سيبيه.

أدخن سيجارة تؤلمني. مشيت كتير النهاردة. أضع رأسي على المخدة وأتمنى أمنية كل يوم. غريب ألا تتركني هذه الأمنية لسنوات طويلة.

ولو عمري إن ضاع مش هبكي عليه. طيب بتفكر ليه

[ffatma45]

هو عامة الراجل الل عليه زحمة دا وخاصة لو مبسوط وبيستلذ ب دا، سيبيه تاية في الزحمة او سيبيه لامه المهم تبعديه عنك

[zahraa17]

صباح الخير،،

حبيباتي السيدات الجميلات

كنتِ مرتبطة مخطوبة متجوزة والشخص طلع مش كويس

سيبيه !!

سيبتيه؟

Let it hurt.

مش عيب عادي طبيعي الألم عادي الخذلان مُرْ وسؤال ليه طيب عشان طيب والكلام ده.

PLS don't search for a rebound relationship, do it by yourself.

المهم في الفترة دي متستخدميش شخص لملئ مشاعر واحتياجات وإسعاف لجروح قديمة من علاقة مشوهه، احنا عاوزين نوصل للسلام النفسي والنضج وده هيحمّلنا شعور بالذنب كبير وعدم مسامحة للذات والرحلة اللي هنقطعها للتعافي هتكون مأسوية أكتر ، خليكِ قوية واستعدي لمواجهة الألم لوحدك ومتهربيش.

Don't rush take your time to heal.

خدي كل وقتك في الزعل لحد ما تقومي من النوم حاسة أنك فعلًا اتعافيتي وآه والله أنتِ في يوم هتصحي فيه وهتلاقي نفسك مش فاكرة لا حلو ولا وحش.

واوعي تفكري تنتقمي بأي أسلوب خلصنا؟ انتهى نقطة. مافيش فواصل مافيش هعمل كذا فيه وبعدها هنساه جامد اوعي، عزيزتي ارتقي وانضجي.

طب خلاص اللي فات مات واتنسى.

هتفضلي بقى تنزلي أنت خسرت جوهرة وأنا متعوضش ودور مش هتلاقيني ؟

خليني أكون صريحة أنتِ كنتِ معاه بالفعل يا عزيزتي وهو مشي فمتستنيش أنه يرجع ندمان وبيتأسف ويكون أخيرًا أدرك أنه غلط

بلاش أفكار من إني لازم اندمه لازم أروح وأجي وأسوي و و و .. مهو لازم يعرف حجم الخسارة !!!

خليني اتكلم معاكِ بلطف

اسألي نفسك السؤالين دول :

" هل أنا استحق شخص بذلت كل ده عشان بس يعرف قيمتي ويرجعلي؟"

" هل كرامتي هتكون راضية عن شئ توسلته عشان يرجع؟"

" هل احترامي لذاتي يسمح لي إني اتصرف التصرفات دي اساسًا؟ "

إجاباتك على الأسئلة هتعرفك قيمتك الح��يقة اللي أنتِ شايفة نفسك بيها وهي بتختلف من واحدة للتانية.

إدراكك لقيمة ذاتك شعور في منتهى الجمال بس إصرارك على توضيحه للناس للأسف بيعكس الصورة الحقيقية للقناع المزيف وهو أنك في الحقيقة " مش مدركة قيمة ذاتك من الأساس"

طب وبعدين؟

وبعدين الحياة سريعة ومستمرة ومتطورة وكذلك إحنا ،،

في chapter ممكن ميعجبكيش في قصة ما لكن الـ chapter اللي بعده قد يكون أكثر إثارة ويعجبك بس ده في حالة واحدة إنك تدي لنفسك فرصة حقيقية إنك تخرجي من الـ chapter اللي معجبكيش وتكملي بعقل ناضج بدون أي judgement

الفرصة التانية جميلة جدًا بس لما تديها لنفسك عشان تدركي قيمتك الفعلية وتبدأي الـ chapter التاني وأنتِ أهدى وأعقل وأنضج والأكيد أنه في النهاية هتوصلي لحاجة مهمة وهي تواصل حقيقي مع الذات وقبول لنفسك وللي حواليكِ بكل سلام وهتبقي مستعدة لبدء قصة جديدة بشغف ونضج ووعي 🤍

-مريم محمد

[nadaa1111]

‏بمناسبة تريند التيك توك بتاع انتي حبيبته بس انا البيست فريند بتاعته وماسكين في خناق بعض ده..حبايبي اي راجل يحسسكو انكم في مقارنات وانه صوغنن ومحتاج كل شويه تشديه ليكي وانتي اللي تردي علي اي واحده مكانه سيبيه احسن مش من قلتهم والله😂

[8ullic]

اذا ما حاول يونسك سيبيه !!

[marmarika-world]

ياسيتي سيبيه ينزل يقعد عالقهوة مع صحابه احسن ما ينزل يقعد مع النساء في الكافيهات 😁