23 notes
·
View notes
وَما الشِّعرُ مِمّا أَستَظِلُّ بِظِلِّهِ
وَلا زادَني قَدرًا وَلا حَطَّ مِن قَدري
وَما أَنا مِمَّن سارَ بِالشِّعرِ ذِكرُهُ
وَلكِنَّ أَشعاري يُسَيِّرُها ذِكري
وَلِلشِّعرِ أَتباعٌ كَثيرٌ وَلَم أَكُن
لَهُ تابِعًا في حالِ عُسرٍ وَلا يُسرِ
17 notes
·
View notes
وَمَن ذا الَّذي تُرضى سَجاياهُ كُلُّها
كَفى المَرءَ نُبلاً أَن تُعَدَّ مَعايِبُهْ
11 notes
·
View notes
"كَأَنَّ بِلادَ اللَهِ حَلقَةُ خاتَمٍ
عَلَيَّ فَما تَزدادُ طولاً وَلا عَرضا"
4 notes
·
View notes
لا يُؤيِسَنَّكَ مِن تفرُّجِ كُربةٍ
خَطبٌ رماكَ بهِ الزمان الأنكَدُ
كم من عليلٍ قَد تخطّاه الرّدىٰ
فنَجا وَمات طَبيبُه وَالعُوَّدُ
5 notes
·
View notes
أَتُرى الزَمانَ يَسُرُّنا بِتَلاقِ**
وَيَضُمُّ مُشتاقاً إِلى مُشتاقِ
وَيُقِرُّ عَيناً طالَما سَخِنَت فَلَم**
تَملِك سَوابِقَ دَمعِها المُهَراقِ
نُوَبُ الزَمانِ كَثيرَةٌ وَأَشَدُّها**
شَملٌ تَحَكَّمَ فيهِ يَومُ فِراقِ
يا قَلبُ لِم عَرَّضتَ نَفسَكَ لِلهَوى**
أَوَما رَأَيتَ مَصارِعَ العُشّاقِ
علي بن الجهم
3 notes
·
View notes
7 notes
·
View notes
وَمَن ذا الَّذي تُرضى سَجاياهُ كُلُّها
كَفى المَرءَ نُبلاً أَن تُعَدَّ مَعايِبُهْ
✍️علي بن الجهم
16 notes
·
View notes
عيون المها بين الرصافة والجسر ... جلبن الهوى من حيث ادري ولا ادري
علي بن الجهم
المصدر: خلِّدها - مقولات عن الهوى
8 notes
·
View notes
وَجَرَّبنا وَجَرَّبَ أَوَّلونا
فَلا شَيءٌ أَعَزُّ مِنَ الوَفاءِ
.
•علي بن الجهم
8 notes
·
View notes
20 notes
·
View notes
فهِمَّتهُ جيشٌ وعزمتُه سُرًى
وفكرتهُ حربٌ وآراؤهُ جُندُ.
14 notes
·
View notes
وَمَن ذا الذي تُرضَى سجاياهُ كُلُّها !
كَفى المَرءَ نُبلاً أَنْ تُعَدَّ مَعايِبُهْ.
-علي بن الجهم
38 notes
·
View notes
هيَ النفسُ ماحمَّلْتَها تتحمَّلُ ،
وللدهرِ أيامٌ تجورُ وتَعدِلُ ...
علي بن الجهم
3 notes
·
View notes
حكى بن الجوزي في كتاب الاذكياء؛ ان رجلًا من طلبة العلم قعد على جسر بغداد يتنزه، فأقبلت امرأة بارعة الجمال، من جهة الرصافة الجانب الغربي، فأستقبلها شابًا فقال لها، رحم الله علي بن الجهم، فقالت: رحم الله ابا العلاء، وما وقفا بل سارا مشرقًا ومغربًا، قال الرجل فتبعت المرأة وقلت، سألتك بالله ما أراد بابن الجهم؟ فضحكت وقالت: اراد به قوله:
عيون المها بين الرصافة والجسرِ ****جلبن الهوى من حيث أدري ولا أدري
قال لها؛ وما عنيتِ انتِ بقولك رحم الله ابا العلاء؟ فقالت:
فيا دارها بالخيف إن مزارها قريبٌ****قريبٌ ولكن دون ذلك أهوال
"زمن التحرش الجميل" ❤️
13 notes
·
View notes