متجر بيلا بوتيك يعتبر مكانًا مثاليًا لكل امرأة تبحث عن الأناقة والفخامة في أزياء المناسبات والأعياد. نفتخر بتقديم مجموعة مذهلة من الفساتين الراقية والجلاليب الفاخرة التي تجمع بين الأناقة التقليدية وروح العصرية العصرية.
تتميز منتجات متجر بيلا بوتيك بأنها مصممة بعناية فائقة، مستخدمة أفضل أنواع الأقمشة والمواد، مما يضمن جودة عالية وراحة فائقة. سواء كنت تبحث عن فستان ساحر لحفل زفاف، أو جلابية أنيقة لمناسبة خاصة، فإن لدينا ما يناسب جميع الأذواق والاحتياجات.
تتنوع تشكيلتنا لتشمل مجموعة واسعة من الألوان والتصاميم، مما يسمح لك بالاختيار من بين مجموعة متنوعة من الخيارات لتلبية أذواقك الفريدة. كما نهتم بتقديم خدمة عملاء استثنائية، حيث يسعى فريقنا المتفاني دائمًا لضمان رضاك التام وتلبية جميع احتياجاتك.
بفضل متجرنا، ستتمكنين من الظهور بأبهى حلة في كل مناسبة، مع الثقة بأنك ستكونين محط الأنظار
وسط الحضور.
مرحبًا بك في متجر "تو هارتس"، حيث يلتقي الأناقة بالفخامة في عالم الفساتين. نحن نفتخر بتقديم تشكيلة رائعة من الفساتين المصممة بعناية فائقة وذوق رفيع، لتلبية جميع احتياجاتك في المناسبات الخاصة والأحداث الفاخرة.
تتميز فساتيننا بتصاميم مبتكرة وأنيقة تجسد أحدث صيحات الموضة، مع اهتمام خاص بتفاصيل التصميم واختيار الأقمشة الفاخرة التي تضفي لمسة من الرقي والأناقة على كل قطعة.
سواء كنتِ تبحثين عن فستان سهرة ساحر، أو فستان زفاف يخطف الأنظار، أو حتى فستانًا يوميًا أنيقًا، فإن متجرنا يضم مجموعة واسعة من الخيارات تناسب جميع الأذواق والمناسبات.
نحرص في "تو هارتس" على تقديم تجربة تسوق استثنائية، حيث يمكنك الاستمتاع بخدمة عملاء ممتازة واستشارات مخصصة تساعدك في العثور على الفستان المثالي الذي يبرز جمالك ويعكس أسلوبك الشخصي بأفضل طريقة ممكنة.
انضمي إلينا في رحلة استكشاف الأناقة والجمال، واكتشفي معنا عالم الفساتين بأسلوب فريد ومميز في متجر "تو هارتس".
هو لا يحبك انتي هو يحب شفتيك على جسده وصوت ضحكاتك التي تهتف في اذنه وترددات اسمه التي تتغنين بها هو لم يحب يوماً فستان العيد ولكنه أحب تخيلك وانت ترتدينه هو يراك فاسقة وانت تظنين بأنك بحبه قديسة.
برا المسجد الي اتعودت اصلي فيه ، الحقيقة إني كنت بصلي في ايجيبت ده أول عيد اصليه في مصر و يا زين ما اختارت عيد الاضحي😅
صليت في الشارع في ركن مش حلو خالص ، شوفت البهايم و شميت ريحتهم لقيت ناس بيتخانقوا بعد الصلاة ركبت توكتوك كنت بتخانق معه عشان عايز ياخد ازيد من حقه
طلعت بعد الصلاة فطرت أنواع جبن و سندوتشات جديدة عليا اتفرجت على نتفلكس
اول عيد ما اقضيهوش لوحدي بعد الصلاة ♥️
أول عيد اقضي ليلة العيد مع اختِ ، عملنا كيكة شربنا حاجة ساقعة و آيس كريم نوع جديد ،
عملت حطيت ميك آب فستان جديد و كنت سيكسي فيه صورتني و حسستني قد إيه أنا حلوة و فضفضنا و حكينا سوا للفجر 5 سنين من جوازها و من قبل الجواز ما عيشناش ليلة عيد سوا حلوة كده
خرجت أول يوم روحت لعمتي وحماه أختِ الثانية من 13 سنة مكنتش روحت البيت من أيام ما كانوا مخطوبين ، و روحت زرت مرات بن عمتي و شفت نونو جديد
أول عيد يبقي أول يوم فيه احداث كثير بتتعمل حاجات جديدة ، عادة كنت بصلي العيد بقف احاول اصور نفسي ، و اغير هدومي و افضل قاعدة مع نفسي طول اليوم ، لحد ما اخواتي يجي تاني يوم ما عدا العيد إلي كنت بشتغل فيه طبعاً و صليت و نزلت الشفت😅
العيد إلي فات روحت لهبة اعتقد بعد الصلاة زي ما اتعودت عشان اشوفها و نتصور سوا، لحد دلوقتي ما كلمتنيش قالت كل سنة و أنا طيبة ، و أنا واخدة علي خاطري منها اوي غريبة قد إيه كل حاجة ممكن تتغير!
يا رب العيد الجي ابقي بشتغل وظيفة مريحة نفسياً ليا برزق واسع و مخطوبة و أجرب إحساس إني اتحب من راجل لأول مرة ، يا رازق يا وهاب هب لى من لدنك من غير حول مني ولا قوة من حيث لأ أحتسب ولا أحمل هماً ♥️
* لا أجد من أستشيره في فستان العيد مثلًا؛ أيهم أنسب اللون الأزرق الذي لم يسبق لي أرتدائه إلا لمرة في حياتي؟ أم الأسود المثير- أمتلك عشرات الفساتين والملابس السوداء بالمناسبة-
* أخبر من عن أحداث مسلسلي الجديد الذي أشاهده هذه الأيام! المحقق مونك ومساعدته شيرونه؛ أصنفها كثاني أفضل مساعدة شخصية بعد الديڤا دونا من مسلسل سوتس.
* عن حنيني ومشاعري المختلطة "لدوي" من مالكوم في المنتصف، شاهدته يكبر ويتبنى شخصيته المستقلة عن إخوته، بدأت تعطى له حلقات مستقلة ومشاهد وقصص جانبية خاصة به، هل من الطبيعي أن أشعر بالفخر مثلاً!
* أشاركهم توصياتي لأفلام شاهدتها، موسيقى سمعتها، مُدونة نالت إعجابي، أو عن المرأة الفذة والدمثة التي قابلتها الليلة.
* أو أن أخبرهم عن أول صديقة لي في مُدونتي الجديدة " ريف " المعروفة بالقشة التي قصمت وحدة الليل العزيزة، كشفت عن إسمها أخيرًا هذا حدث رائع بحق!!
* أشاركهم استيائي من عدم رؤية الطريق، الناس، الأماكن منذ مدة، أصبحت أمضي وقت طويل داخل المنزل، تمر الأيام والأسابيع دون أن أرفع كفي لأحجب أشعة الشمس عن عيناي، أتذمر من الحشد المزعج، أتردد في قطع الطريق، أقف حائرة ااختار الآيسكريم أم العصير المخفوق! أن أعود للمنزل وأنا أشعر بالتعب والخفة قليلًا.
في هذا الوقت بالتحديد ستتراوح الإجابات بين: الحلاق، الخياط، الغسال، مندوب التوصيل.
تدخل للمغسلة، وترى صف الغتر، تزيد كلما زادت مدة بقائك في المغسلة، تمتلئ المغاسل بالسجاد، الكل سلّم السجاد للغسال استعدادًا لليوم المنتظر. يمشي الخياط مختالًا، الكل يخطب وده ورضاه، فستان العيد بين يديه، وفستان العيد تتعلق عليه كل الآمال. تكة .. وتختنق المراكز التجارية بالبخور ورذاذ العطور، السنة هذه أكثر من كل سنة.
دع سؤال لوش يبون الفطاير منك، الأهم .. هل بتوصل طلبيتي قبل العيد؟
الحنين يشبه الشوق، ولكن معه نغزة خفيفة، تشعر به حين يبيت شخص عزيز عليك في منزلك، ويقترب موعد رحيله، وحين ينتهي يوم الجمعة وتدخل ليلة السبت معلنة آخر أيام العطلة الأسبوعية، تشعر بالحنين في المطار، والسفر، وأحيانًا خرجة بسيطة دون رفيقك المعتاد، كل هذه الأمور الصغيرة أشياء تبعث على شعور الحنين، فما بالك بغياب شهر كامل، تغيرت فيه عاداتك 180 درجة؟
يتسلل شعور الحنين من نصف رمضان، تتأمل فيه العبادات التي حرصت عليها، وتتساءل بين نفسك كيف تستمر حتى بدون الحبيب الغائب، تشتاق لمذاق اللبن، وصوت الأذان، ليالي رمضان الساهرة الحالمة، وكل البركات التي تنزل في أيامه، الأجر والثواب والمغفرة، وهالة السكينة والطمأنينة التي تطوقك بذراعيها. تحن؟
قد حن في الديرة
يمتاز الطلبة أنهم "طلبة"، مسموح لهم باقتراف أخطاء معينة، وحدود يمكن تجاوزها، ولا خسائر عظيمة تفوق احتمالهم، فإن قالت المدرسة أن الإجازة تبدأ يوم 22 رمضان، قرر جميع الطلاب تجاهل الأرقام، وإتخاذ 15 رمضان كآخر يوم دوام لهم، وإن قابلتهم العواقب، ووصلتهم رسائل التهديد، وشعروا بالضغط والخطر، أجابوا: قد حن في الديرة.
أصبحت أمشي على مقولات جوهرية، تحدد خياراتي، وأستند لها في كل المواقف، أولها يقول:
"الصفوف الأخيرة ماهي بصفي .. أنا من وين ما أوقف يبتدي العد "
والثانية تقول:
"من يقيم سفاح؟ سفاح."
من قال أن النظام شيء مهم؟ وأن التوقيت أهم؟ وأن العمل أهمهم كلهم؟ فكرة "الإجازة" مفهوم حساس حين يوضع في سياق أن هناك "أشخاص" يخبرونك بمتى تداوم ومتى ما تداوم، على وقت الإنسان أن يكون محكومًا عن طريق الإنسان، فالله وهبنا العقل، لنوزن الأمور ونُحكّمها ونثمنها، وحين يأتي الموعد المحتوم، كل ما عليك هو سماع شيلة "لو كان ودي" والرقص في طريقك صارخَا بـ: "قد حن في الديرة".
مرحبًا، كنت متحمسة لفستان العيد، وكنت برضو متحمسة اكل كبسة رز مع سلطة خيار لأن من زمان عن هذه الوجبة اللذيذة، وصل فستان العيد وطلع ضيق علي وضاقت الدنيا فيها، وبالتالي انسدت نفسي عن الكبسة وسلطة الخيار وحولت إلى اني اكل بيض مع جزر وشاي، وما أعرف ليش انا سويت كذا ومن متى أسوي كذا؟ يمكن من بعد ماصرت أتابع مقاطع بيلا حديد وأختها جيجي كثير؟ اضطراب اكل؟ كره جسم؟ كره ذات؟ كل شيء وارد ومقبول، بس كل همي الحين فستاني أرجعه وأرجع اطلب نفسه بمقاس أكبر اللي باقي منه اصلاً اخر قطعة، بكاءات كثيرة مش راضية تتركني بحالي، عندي كلام داخلي ودي اقوله بس لأن ما ابغا اطلع بصورة تستجلب عطف الناس وشفقتهم راح أسكت، اصلًا رغم كل شيء اقوله ورغم ثرثرتي هذي ما أنكر حقيقة اني شخص صامت، صامت للدرجة المملة والتعيسة، بديت أخورها بالكلام لذلك فعلًا بلتزم الصمت، وداعًا
عندنا فرح رائف يوم 24 ابن عمتي و الي اخوة يبقي زوج أختِ ، رائف صاحب و حبيب طفولتي، الولد إلي ليا 500 ذكري و صورة معه، كنت بحبه و فاكره بعقل الطفولة لما هكبر هتجوزه ، صاحبي في فترات عمري كلها و أخويا إلي اتمنيت يبقي ليا! ♥️
ما علينا منه دلوقتي أختِ بترضع و طبعاً تخنت بعد الحمل ، و هي تعتبر مرات الأخ الأكبر و السلفة الكبيرة في السن فأكيد شكلها و مظهرها مهم لأنها من الأهل مش ضيف، فكانت بتسألني على الترزي إلي بيفصل في نفس اليوم لأنها ملقتش فستان في منطقتها شكله حلو و مناسب لو حبت ترضع لأن اليوم هيبقي طويل ففكره شفط اللبن مستبعدة! و ورتني الفستانين إلي قاستهم و الكلام أخدنا إن عباس العقاد مشوار صعب و إنها تفصل شيء صعب و الأفضل تأجر أو تشتري جاهز علشان ظروفها و خوفها من التفصيل لو طلع مش حلو لأن مافيش قدامنا وقت طويل ..
المهم إنها صحت فيا حاجة ادفنت و نسيتها من فترة! إلا و هي فكره تفصيل دايزين فستان مناسب لشكل الجسم و إختيار اللون
فأنا دورت وسط تقريباً 80 ألف صورة على جوجل صور عندي على دايزين يليق عليها و فعلا عاجبها واحد! بس ما اكتفتش بكده دخلت على بنترست اشوف دايزينات تانية تليق عليها شيب جسمها و ازاي ممكن نعمل سوسته سحرية عشان الرضاعة و ايه الألوان إلي تليق عليها تلبسها مع بدلة جوزها و عاملة أهتم بكل التفاصيل و الوقت بيضيع على حساب مذاكرتي بس أنا اندمجت و اتلهيت كنت حابه و أنا بدور أوي مع إني مش مستفيدة شيء و في الاخر حجزت هي فستان تاني خالص مش عاجبني بس المهم عاجبها هي لكن عادي!
بس طلعت من الموقف ده حاسة إني بجد مكاني مش إني أبقي مُدرسة و اكتب على السبورة و اشرح و هكذا و تحضر الدرس و هكذا دي شاطرة فيها نوعاً ما بس مش بحبها مش بلاقي نفسي فيها أوي!
أنا جوايا واحدة فنانة بتحب تصور ، و بتحب الفساتين و الألوان و بتحب تعمل شغل بأيديها ديكور أو أكل حلويات و بتحب تعمل ديكور مناسبات بتحب حاجات كثير بتعملها بحب و فن و شغف و انبساط بس سبع صنايع و البخت ضايع حرفياً!
فاتمني في يوم يبقي معايا الفلوس إلي أخد بها كورس مهارة شيء محدد اتقنه و أبقي ناجحة و حلوة فيه، و أساعد أهلي و نفسي به!
يعني حقيقي موقف ده اتمنيت لو إني بعرف افصل فستانين سوارية و ميك آب بروفشينال زي نادين صاحبة ثانوي اللهم بارك لها ناجحة في الشيئين ، فكنت عملت زيها خليت أختِ تاخد المقاسات لنفسها و نزلت جبتلها القماش و فصلت لها الفستان هي و بنتها و روحت حطيت لها الميك آب و عملت نفس الشيء لنفسي!♥️
و قعدت أفكر ليه مافيش مكان واحد بيجمع كل ده للستات بدل اللف الكثير!
ست إمرأة أعمال تتبني الفكره دي للستات بجد!
يعني مثلا يبقي مول كبير يبقي له ثلاث فروع في القاهرة فيه ستات بتفصل كاجوال و سوارية كذا اتيله و كذا ميك آب ارتست و محلات للشنط و الجزم و الطرح ، و محلات لتورت و أكل العيد ميلاد من عجينة السكر و معجنات كده و بيوتي صالون عشان غير المحجبات ، و ديكور للي حابب يتصور و حضانة الأمهات تسيب فيها عيالها عقبال ما تخلص لفتها و تشتري حاجاتها و المكان له توصيل أونلاين للي مش هتقدر تنزل تتطلب من الويب سايت كل شيء!
بس يعني أتمني يوم أحلامي الجميلة دي تحقق و ما اصحاش الاقي نفسي في سن الأربعين بعيش حياة مملة مافيش شيء بعمله بيرد فيا الروح و بلاقي نفسي فيه و أنا بعمله سعادتي انبساطي مش مضايقة من الوقت أو المجهود التعب فيه و بساعد منه حبايبي و نفسي ولأ حاسة باحتياج إني اكسب عائد مادي منه ، فيارب اللهم إستجابة لكل داعوتنا و أحلامنا ♥️